التصنيفات
السيدات و سوالف حريم

اسماء الله الحسنى ومعانيها

أسماء الله الحسنى

}ولله الأسماء الحسنى فادعوه بها وذروا الذين يلحدون في أسمائه سيجزون ماكانوا يعملون {

قال النبي صلى الله عليه وسلم: (إن لله تسعة وتسعين اسما مائة إلا واحد من أحصاها دخل الجنة)

1الرحمن: هذا الاسم يختص بالله سبحانه وتعالى ولا يجوز إطلاقه على غيره. وهو من له الرحمة، وهو الذي رحم كافة خلقه بأن خلقهم وأوسع عليهم في رزقهم.

2-الرحيم: خاص في رحمته لعباده المؤمنين، بأن هداهم إلى الإيمان، وأنه يثيبهم الثواب الدائم الذي لا ينقطع في الآخرة.

3- الملك: هو النافذ الأمر في مُلكه، إذ ليس كلُّ مالك ينفذ أمره، وتصرفه فيما يملكه، فالملك أعم من المالك، والله تعالى مالك المالكين كِلّهم، والمُلاَّك إنما استفادوا التصرف في أملاكهم من جهته تعالى.

4- القدوس: هو الطاهر من العيوب المنزه، عن الأولاد والأنداد.

5السلام: هو الذي سلم من كل عيب، وبريء من كل آفة، وهو الذي سلم المؤمنون من عقوبته.

6-المؤمن: هو الذي صدق نفسه وصدق عباده المؤمنين، فتصديقه لنفسه علمه بأنه صادق، وتصديقه لعباده: علمه بأنهم صادقون.

7-المهيمن: هو الشهيد على خلقه بما يكون منهم من قول أو عمل.

8-العزيز: هو الغالب الذي لا يغلب، والمنيع الذي لا يوصل إليه.

9-الجبار: وهو الذي لا تناله الأيدي ولا يجري في ملكه إلا ما أراد.

10المتكبر: وهو المتعالي عن صفات الخلق، والكبرياء صفة لا تكون إلا لله خاصة لأن الله عز وجل هو الذي له القدرة والفضل الذي ليس لأحد مثله، وذلك الذي يستحق أن يقال له المتكبر.
قال الله عزّ وجل في الحديث القدسي: "الكبرياء ردائي والعظمة إزاري فمن نازعني شيئاً منهما ألقيته في جهنم" رواه أبو داود وابن ماجه.

11الخالق: وهو الذي أوجد الأشياء جميعها بعد أن لم تكن موجودة وقوله تعالى: {فَتَبَارَكَ اللَّهُ أَحْسَنُ الْخَالِقِينَ} أي تبارك الله أحسن المقدرين لأن الخلق يأتي بمعنى التقدير.

12- الباريء: هو الذي خلق الخلق عن غير مثال سابق.

13- المصور: هو الذي أنشأ خلقه على صور مختلفة.

14- الغفار: هو الذي يستر ذنوب عباده مرة بعد أخرى.

15- القهار: هو الذي قهر العاندين بما أقام من الآيات والدلالات على وحدانيته وقهر الجبابرة بعزِّ سلطانه وقهر الخلق كلهم الموت.

16- الوهَّاب: هو الذي يجود بالعطاء الكثير.

17الرزاق: هو القائم على كل نفس بما يقيمها من قوتها وطعامها، وما ينتفع به الناس من رزق مباحٍ وغير مباح.

18- الفتاح: وهو الذي يفتح المنغلق على عباده من أمورهم ديناً ودنيا وهو الذي يفتح بين الحق والباطل فيوضح الحق ويبينه ويدحض الباطل فيزهقه ويبطله.

19- العليم: بمعنى العالم على صيغة المبالغة، فالعلم صفة لله تعالى.

20، 21-القابض، الباسط: هو الذي يوسع الرزق ويقدره، يبسطه بجوده ورحمته ويقبضه
بحكمته.

22، 23-الخافض الرافع:،هو الذي يخفض الجبارين والمتكبرين أي يضعهم ويهينهم، ويخفض كل شيء يريد خفضه، وهو الذي يرفع المؤمنين بالإسعاد وأولياءه بالتقريب.

24-المعز: وهو تعالى يعز من شاء من أوليائه والإعزاز على أقسام:

القسم الأول: إعزاز من جهة الحكم والفعل: هو ما يفعله الله تعالى بكثير من أوليائه في الدنيا بسط حالهم وعلو شأنهم، فهو إعزاز حكم وفعل.

القسم الثاني: إعزاز من جهة الحكم: ما يفعله تعالى بأوليائه من قلَّة الحال في الدنيا، وأنت ترى من ليس في دينه فوقه في الرتبة فذلك امتحان من الله تعالى لوليه، وهو يثيبه إن شاء الله على الصبر عليه.

القسم الثالث: إعزاز من جهة الفعل: ما يفعله الله تعالى بكثير من أعدائه من بسط الرزق وعلو الأمر والنهي، وظهور الثروة في الحال في الدنيا، فذلك إعزاز فعل لا إعزاز حكم، وله في الآخرة عند الله العقاب الدائم، وإنما ذلك ابتلاء من الله تعالى واستدراج.

25المذل: الله تعالى يذلُّ طغاة خلقه وعُتاتهم حكماً وفعلاً، فمن كان منهم في ظاهر أمور الدنيا ذليلاً، فهو ذليل حكماً وفعلاً.

26السميع: وهو الذي له سمع يدرك به الموجودات وسمعه وسع كلَّ شيء فسبحان الذي لا يشغله سمع عن سمع، والسمع صفة لله تعالى.

27- البصير: وهو من له بصر يرى به الموجودات، والبصر صفة لله تعالى.

28- الحكم: هو الحاكم، وهو الذي يحكم بين الخلق لأنه الحَكَم في الآخرة، ولا حكم غيره. والحكام في الدنيا إنما يستفيدون الحكم من قبله تعالى.

29- العدل: وهو الذي حكم بالحقِّ، والله عادل في أحكامه وقضاياه عن الجور.

30- اللطيف: هو المحسن إلى عباده، في خفاء وستر من حيث لا يعلمون، ويُسيِّر لهم أسباب معيشتهم من حيث لا يحتسبون.

31- الخبير: هو العالم بحقائق الأشياء.

32- الحليم: هو الذي يؤخر العقوبة على مُستحقيها ثم قد يعفو عنهم.

33- العظيم: هو المستحق لأوصاف العلو والرفعة والجلال والعظمة وليس المراد به وصفه بعظم الأجزاء كالكبر والطول والعرض العمق لأن ذلك من صفات المخلوقين تعالى الله عن ذلك علواً كبيراً.

اللهم ارزقنا مغفرتك بلا عذاب وجنتك بلا حساب ورؤيتك بلا حجاب وشربنا من حوض نبيك واجعلنا ممن يورثون الجنان




مشكورة ~ جازاكِ الله خيرا~



خليجية



التصنيفات
منوعات

العلاج بأسماء الله الحسنى فتوي

السؤال:
هل يجوز العلاج بأسماء الله الحسنى ، بأن يقول على المريض في عينه : " يا بصير " وهكذا ؟.

الجواب:
الحمد لله

انتشر بين الناس العلاج بأسماء الله تعالى ، وقد وزعت أوراق فيها ذكر الاسم وبجانبه المرض الذي يعالجه الاسم .

والذي زعم أنه أكتشف هذا النوع من العلاج هو الدكتور إبراهيم كريم ، وهو مبتكر علم " البايوجيومترئ " وقد زعم أن أسماء الله الحسنى لها طاقة شفائية لعدد ضخم من الأمراض ، وبواسطة أساليب القياس الدقيقة المختلفة في قياس الطاقة داخل جسم الإنسان ، واكتشف أن لكل اسم من أسماء الله الحسنى طاقة تحفز جهاز المناعة للعمل بكفاءة عظمى في عضو معين بجسم الإنسان ، وزعم أنه استطاع بواسطة تطبيق " قانون الرنين " أن يكتشف أن مجرد ذكر اسم من أسماء الله الحسنى يؤدي إلى تحسين في مسارات الطاقة الحيوية داخل جسم الإنسان ، وبعد أبحاث استمرت 3 سنوات أخرج للناس اختراعه في جدول يبين فيه المرض وما يقابله من الاسم الذي ينفع في علاجه .

ومن أمثلته :

" السميع " : لإعادة توازن الطاقة ، " الرزاق " : يعالج المعدة ، " الجبار " : يعالج العمود الفقري ، " الرؤوف " : يعالج القولون ، " النافع " ! يعالج العظم ، " الحي " يعالج الكلية ، " البديع " ! : يعالج الشعر ، " جل جلاله " ! : قشر الشعر ، " النور " و " البصير " و " الوهاب " : تعالج العيون …

وطريقة العلاج : أن يكرر الاسم على العضو المناسب أو عدة أسماء لمدة عشر دقائق .

وقد زعم أنه اكتشف أن طاقة الشفاء تتضاعف عند تلاوة آيات الشفاء بعد ذكر التسبيح بأسماء الله الحسنى ، وهذه الآيات هي : { ويشف صدور قوم مؤمنين } ، { وشفاء لما في الصدور } ، { فيه شفاء للناس } ، { وننزل من القرآن ما هو شفاء ورحمة } ، { وإذا مرضت فهو يشفين } ، { قل هو للذين آمنوا هدى وشفاء } .

والرد على هذا :

1. أن العلاج إما أن يكون بأسباب حسيَّة وإما بأسباب شرعية ، فما كان بالأسباب الحسية المادية فمرجعه إلى التجربة ، وما كان بالأسباب الشرعية فمرجعه إلى الشرع في بيان ما يعالج به وكيفيته وذكر الله بالأسماء الحسنى من الأمور الشرعية ، ولم يأتِ هذا الباحث لكلامه بمستندٍ شرعي واحد يدل على هذا التعيين للأسماء وهذه الكيفية في العلاج وما تعالجه ، فبطل كونها سبباً شرعياً للعلاج ، ولا يجوز التجربة بالأدلة الشرعية وامتهانها بمثل هذه الطريقة .

قال الشيخ ابن عثيمين :

اعلم أن الدواء سبب للشفاء والمسبب هو الله تعالى فلا سبب إلا ما جعله الله تعالى سبباً والأشياء التي جعلها الله تعالى أسباباً نوعان :

النوع الأول : أسباب شرعية ، كالقرآن الكريم ، والدعاء كما قال النبي صلى الله عليه وسلم في سورة الفاتحة : " وما يدريك أنها رقية " ، وكما كان النبي صلى الله عليه وسلم يرقي المرضى بالدعاء لهم فيشفي الله تعالى بدعائه من أراد شفاءه به .

النوع الثاني : أسباب حسية ، كالأدوية المادية المعلومة عن طريق الشرع كالعسل ، أو عن طريق التجارب مثل كثير من الأدوية ، وهذا النوع لا بد أن يكون تأثيره عن طريق المباشرة لا عن طريق الوهم والخيال ، فإذا ثبت تأثيره بطريق مباشر محسوس صح أن يتخذ دواء يحصل به الشفاء بإذن الله تعالى ، أما إذا كان مجرد أوهام وخيالات يتوهمها المريض فتحصل له الراحة النفسية بناء على ذلك الوهم والخيال ويهون عليه المرض وربما ينبسط السرور النفسي على المرض فيزول : فهذا لا يجوز الاعتماد عليه ، ولا إثبات كونه دواء ، لئلا ينساب الإنسان وراء الأوهام والخيالات ، ولهذا نُهي عن لبس الحلقة والخيط ونحوهما لرفع المرض أو دفعه ؛ لأن ذلك ليس سبباً شرعيّاً ولا حسيّاً ، وما لم يثبت كونه سبباً شرعيّاً ولا حسيّاً : لم يجز أن يجعل سبباً ؛ فإن جعله سبباً نوع من منازعة الله تعالى في ملكه وإشراك به حيث شارك الله تعالى في وضع الأسباب لمسبباتها ، وقد ترجم الشيخ محمد بن عبد الوهاب رحمه الله لهذه المسألة في كتاب التوحيد بقوله : " باب من الشرك لبس الحلقة والخيط ونحوهما لدفع البلاء أو رفعه " .

" مجموع فتاوى الشيخ ابن عثيمين " ( 1 / السؤال رقم 49 ) .

2. أنه ذكر أسماء لله تعالى زاعماً أنه سمى بها نفسه ، وليس الأمر كذلك ، مثل " جلَّ جلاله " و " الرشيد " و " البديع " و " النافع " وغيرها ، وهو يدل على جهل هذا المدعي ، ويدل على بطلان تلك الطاقة المزعومة ، إذ هي مولَّدة – على حسب زعمه – من أسماء غير أسماء الله تعالى الثابتة بالأدلة الصحيحة .

3- أن تعيين كيفية التداوي وتحديد اسم لكل مرض .

وبما صحَّ أنه من أسماء الله تعالى يدخل في باب القول على الله بغير علم ، وقد حرم الله القول عليه بلا علم فقال سبحانه وتعالى : ( قُلْ إِنَّمَا حَرَّمَ رَبِّيَ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَالإِثْمَ وَالْبَغْيَ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَأَنْ تُشْرِكُوا بِاللَّهِ مَا لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ سُلْطَانًا وَأَنْ تَقُولُوا عَلَى اللَّهِ مَا لا تَعْلَمُونَ ) الأعراف/33 .

قال الشيخ عبد الرحمن السعدي – رحمه الله- في تفسيرها :

( وَأَنْ تَقُولُوا عَلَى اللَّهِ مَا لا تَعْلَمُونَ ) : في أسمائه وصفاته وأفعاله وشرعه .

" تفسير السعدي " ( ص 250 ) .

4. وقد رد علماء اللجنة الدائمة على هذا الزاعم وزعمه حينما سئلوا عن هذه المسألة فقالوا :

بعد دراسة اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء للاستفتاء أجابت بما يلي :

قال الله تعالى : ( وَلِلَّهِ الأَسْمَاءُ الْحُسْنَى فَادْعُوهُ بِهَا وَذَرُوا الَّذِينَ يُلْحِدُونَ فِي أَسْمَائِهِ سَيُجْزَوْنَ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ ) ، وقال النبي صلى الله علية و سلم : " إن لله تسعة و تسعون اسما من أحصاها دخل الجنة " ، ومنها اسم الله الأعظم الذي إذا دُعي به أجاب وإذا سُئل به أعطي ، فأسماء الله جل وعلا لا يعلم عددها إلا هو سبحانه وتعالى ، و كُلها حُسنى ، ويجب إثباتها وإثبات ما تدل عليه من كمال الله وجلاله وعظمته ، ويحرم الإلحاد فيها بنفيها أو نفي شيء منها عن الله أو نفي ما تدل عليه من الكمال ، أو نفي ما تتضمنه من صفات الله العظيمة .

ومن الإلحاد في أسماء الله ما زعمه المدعي " كريم سيد " وتلميذه وابنه في ورقة يوزعونها على الناس من أن أسماء الله الحسنى لها طاقة شفائية لعدد ضخم من الأمراض ، وأنه بواسطة أساليب القياس الدقيقة المختلفة في قياس الطاقة داخل جسم الإنسان اكتشف أن لكل اسم من أسماء الله الحسنى طاقة تحفز جهاز المناعة للعمل بكفاءة مثلى في عضو معين في جسم الإنسان ، وإن الدكتور " إبراهيم كريم " استطاع بواسطة تطبيق قانون الرنين أن يكتشف أن مجرد ذكر اسم من أسماء الله الحسنى يؤدي إلى تحسين في مسارات الطاقة الحيوية في جسم الإنسان ، وقال : والمعروف أن الفراعنة أول من درس ووضع قياسات لمسارات الطاقة الحيوية بجسم الإنسان بواسطة البندول الفرعوني ، ثم ذكر جملة من أسماء الله الحسنى في جدول وزعم أن لكل اسم منها فائدة للجسم أو علاج لنوع من أمراض الجسم ، ووضح ذلك برسم لجسم الإنسان ، ووضع على كل عضو منها اسما من أسماء الله .

وهذا العمل باطل لأنه من الإلحاد في أسماء الله ، وفيه امتهان لها ؛ لأن المشروع في أسماء الله دعاؤه بها كما قال تعالى : ( فادعوه بها ) ، وكذلك إثبات ما تتضمنه من الصفات العظيمة لله ؛ لأن كل اسم منها يتضمن صفة لله جل جلاله : لا يجوز أن تُستعمل في شيء من الأشياء غير الدعاء بها ، إلا بدليل من الشرع .

ومن يزعم بأنها تُفيد كـذا و كـذا أو تُعالج كـذا و كـذا بدون دليل من الشرع : فإنه قول على الله بلا علم ، وقد قال تعالى : ) قل إنما حرم ربي الفواحش ما ظهر منها وما بطن والإثم والبغي بغير الحق وأن تشركوا بالله ما لم ينزل به سلطانا وأن تقولوا على الله مالا تعلمون ) .

فالواجب إتلاف هذه الورقة ، والواجب على المذكورين وغيرهم التوبة إلى الله من هذا العمل ، وعدم العودة إلى شيءٍ منه مما يتعلق بالعقيدة والأحكام الشرعية .

وبالله التوفيق .

والله أعلم .

الإسلام سؤال وجواب (www.islam-qa.com)




الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وبعد : فهذا النوع من العلاج لا يجوز شرعاً وذلك لعدة أمور :
1 – أنَّ التعيين يحتاج إلى دليل ، وذلك بأن يقال : " السميع " : لإعادة توازن الطاقة ، " الرزاق " : يعالج المعدة ، " الجبار " : يعالج العمود الفقري ، " الرؤوف " : يعالج القولون ، " النافع " ! يعالج العظم ، " الحي " يعالج الكلية ، " البديع " ! : يعالج الشعر ، " جل جلاله " ! : قشر الشعر ، " النور " و " البصير " و " الوهاب " : تعالج العيون …
ولا يوجد دليل على هذا التحديد .
2 – أنَّ العلاج بالأسماء الحسنى يكون بدعاء الله بها ، قال تعالى : " وَلِلّهِ الأَسْمَاء الْحُسْنَى فَادْعُوهُ بِهَا وَذَرُواْ الَّذِينَ يُلْحِدُونَ فِي أَسْمَآئِهِ سَيُجْزَوْنَ مَا كَانُواْ يَعْمَلُونَ " [الأعراف : 180] .
قال القرطبي في تفسيره على مسائل هذه الآية : "الخامسة – قوله تعالى : { فادعوه بها } أي اطلبوا منه بأسمائه فيطلب بكل اسم ما يليق به تقول : يا رحيم ارحمني يا حكيم احكم لي يا رازق ارزقني يا هادي اهدني يا فتاح افتح لي يا تواب تب علي هكذا فإن دعوت باسم عام قلت : يا مالك ارحمني يا عزيز احكم لي يا لطيف ارزقني وإن دعوت بالأعم الأعظم فقلت : يا الله فهو متضمن لكل اسم ولا تقول : يا رزاق اهدني إلا أن تريد يا رزاق ارزقني الخير " .
3 – الأشياء التي جعلها الله تعالى أسباباً نوعان :
النوع الأول : أسباب شرعية ، كالقرآن الكريم ، والدعاء كما قال النبي صلى الله عليه وسلم في سورة الفاتحة : " وما يدريك أنها رقية " ، وكما كان النبي صلى الله عليه وسلم يرقي المرضى بالدعاء لهم فيشفي الله تعالى بدعائه من أراد شفاءه به .
النوع الثاني : أسباب حسية ، كالأدوية المادية المعلومة عن طريق الشرع كالعسل ، أو عن طريق التجارب مثل كثير من الأدوية ، وهذا النوع لا بد أن يكون تأثيره عن طريق المباشرة لا عن طريق الوهم والخيال ، فإذا ثبت تأثيره بطريق مباشر محسوس صح أن يتخذ دواء يحصل به الشفاء بإذن الله تعالى ، أما إذا كان مجرد أوهام وخيالات يتوهمها المريض فتحصل له الراحة النفسية بناء على ذلك الوهم والخيال ويهون عليه المرض وربما ينبسط السرور النفسي على المرض فيزول : فهذا لا يجوز الاعتماد عليه ، ولا إثبات كونه دواء ، لئلا ينساب الإنسان وراء الأوهام والخيالات ، ولهذا نُهي عن لبس الحلقة والخيط ونحوهما لرفع المرض أو دفعه ؛ لأن ذلك ليس سبباً شرعيّاً ولا حسيّاً ، وما لم يثبت كونه سبباً شرعيّاً ولا حسيّاً : لم يجز أن يجعل سبباً ؛ فإن جعله سبباً نوع من منازعة الله تعالى في ملكه وإشراك به حيث شارك الله تعالى في وضع الأسباب لمسبباتها ، وقد ترجم الشيخ محمد بن عبد الوهاب رحمه الله لهذه المسألة في كتاب التوحيد بقوله : " باب من الشرك لبس الحلقة والخيط ونحوهما لدفع البلاء أو رفعه " . بتصرف من " مجموع فتاوى الشيخ ابن عثيمين " ( 1 / السؤال رقم 49 ) .
4 – أنَّ من ذكر هذا النوع من العلاج فقد أدخل في أسماء الله تبارك وتعالى ما ليس منها .
5 – رد علماء اللجنة الدائمة على هذا الزعم حينما سئلوا عن هذه المسألة فقالوا :
بعد دراسة اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء للاستفتاء أجابت بما يلي :
قال الله تعالى : ( وَلِلَّهِ الأَسْمَاءُ الْحُسْنَى فَادْعُوهُ بِهَا وَذَرُوا الَّذِينَ يُلْحِدُونَ فِي أَسْمَائِهِ سَيُجْزَوْنَ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ ) ، وقال النبي صلى الله علية و سلم : " إن لله تسعة و تسعون اسما من أحصاها دخل الجنة " ، ومنها اسم الله الأعظم الذي إذا دُعي به أجاب وإذا سُئل به أعطي ، فأسماء الله جل وعلا لا يعلم عددها إلا هو سبحانه وتعالى ، و كُلها حُسنى ، ويجب إثباتها وإثبات ما تدل عليه من كمال الله وجلاله وعظمته ، ويحرم الإلحاد فيها بنفيها أو نفي شيء منها عن الله أو نفي ما تدل عليه من الكمال ، أو نفي ما تتضمنه من صفات الله العظيمة .
ومن الإلحاد في أسماء الله ما زعمه المدعي " كريم سيد " وتلميذه وابنه في ورقة يوزعونها على الناس من أن أسماء الله الحسنى لها طاقة شفائية لعدد ضخم من الأمراض ، وأنه بواسطة أساليب القياس الدقيقة المختلفة في قياس الطاقة داخل جسم الإنسان اكتشف أن لكل اسم من أسماء الله الحسنى طاقة تحفز جهاز المناعة للعمل بكفاءة مثلى في عضو معين في جسم الإنسان ، وإن الدكتور " إبراهيم كريم " استطاع بواسطة تطبيق قانون الرنين أن يكتشف أن مجرد ذكر اسم من أسماء الله الحسنى يؤدي إلى تحسين في مسارات الطاقة الحيوية في جسم الإنسان ، وقال : والمعروف أن الفراعنة أول من درس ووضع قياسات لمسارات الطاقة الحيوية بجسم الإنسان بواسطة البندول الفرعوني ، ثم ذكر جملة من أسماء الله الحسنى في جدول وزعم أن لكل اسم منها فائدة للجسم أو علاج لنوع من أمراض الجسم ، ووضح ذلك برسم لجسم الإنسان ، ووضع على كل عضو منها اسما من أسماء الله .
وهذا العمل باطل لأنه من الإلحاد في أسماء الله ، وفيه امتهان لها ؛ لأن المشروع في أسماء الله دعاؤه بها كما قال تعالى : ( فادعوه بها ) ، وكذلك إثبات ما تتضمنه من الصفات العظيمة لله ؛ لأن كل اسم منها يتضمن صفة لله جل جلاله : لا يجوز أن تُستعمل في شيء من الأشياء غير الدعاء بها ، إلا بدليل
من الشرع .
ومن يزعم بأنها تُفيد كـذا و كـذا أو تُعالج كـذا و كـذا بدون دليل من الشرع : فإنه قول على الله بلا علم ، وقد قال تعالى : ) قل إنما حرم ربي الفواحش ما ظهر منها وما بطن والإثم والبغي بغير الحق وأن تشركوا بالله ما لم ينزل به سلطانا وأن تقولوا على الله مالا تعلمون ) .
فالواجب إتلاف هذه الورقة ، والواجب على المذكورين وغيرهم التوبة إلى الله من هذا العمل ، وعدم العودة إلى شيءٍ منه مما يتعلق بالعقيدة والأحكام الشرعية .
وبالله التوفيق . والله أعلم .




التصنيفات
منتدى اسلامي

فضل لحفظ اسماءالله الحسنى

بسم الله الرحمن الرحيم

الســلام عليكــم ورحمــة الله وبركــاته

قال الله تعالى :

(( ولله الاسماء الحسنى فادعوه بها )).

(الاعراف -180-)

قال رسول الله صلى الله عليه و سلم :

(( ان لله تسعة وتسعين اسما ، مائة الا واحد ، من حفظها دخل الجنة ، و هو وتر يحب الوتر )).

فضل اسم الله الاعضم :

عن بريدة رضي الله عنه قال : سمع النبي رجل يدعو و هو يقول :

((اللهم اني أسالك أنت الله لا الاه الا أنت الاحد الصمد الذي لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفؤا احد )) .

قال ، فقال النبي صلى الله عليه و سلم :

( و الذي نفسي بيده لقد سال الله باسمه الاعظم الذي اذا دعي به استجاب و اذا سأل به أ عطى ) .

قال الرسول صلى الله عليه و سلم :

اسم الله الأعظم في هاتين الايتين :

(( وإلهكم الاله واحد لا الاله الا هو الرحمن الرحيم )).

(البقرة-163-)

((الم ..الله لا الاه الا هو الحي القيوم )).

(فاتحة آل عمران )

أسماء الله الحسنى بالترتيب للحفظ

هو الله الذى لا إله إلا هو

الرحمن …. الرحيم …. الملك …. القدوس …. السلام …. المؤمن

المهيمن …. العزيز …. الجبار …. المتكبر …. الخالق …. البارئ

المصور …. الغفار …. القهار …. الوهاب …. الرزاق …. الفتاح

العليم …. القابض …. الباسط …. الخافـض …. الرافع …. المعـز

المذل …. السميع …. البـصير …. الحكـم …. العـدل …. اللطـيف

الخبير …. الحلـيم …. العظـيم …. الغفـور …. الشكـور …. العلى

الكبير …. الحفيظ …. المقيت …. الحسيب …. الجلـيل …. الكـريم

الرقيب…. المجيب …. الواسع …. الحكيم …. الودود …. المجـيد

الباعث …. الشـهيد …. الحـق …. الوكـيل …. القـوى …. المـتين

الولـى …. الحميد …. المحصى …. المبدئ …. المعيد …. المحيى

المميت …. الحـى …. القــيوم …. الواجد …. الــماجد …. الـواحد

الصمد …. القــادر …. المقتدر …. المـــقدم …. المؤخر …. الأول

الآخر …. الظــاهر ….الباطن …. الــوالى …. المتعالى …. الــــبر

الــــتواب …. المنـــتقم …. العفــو …. الــرءوف …. مــالك المـــلك

ذو الجلال والاكرام …. المقسط …. الجامع …. الغنى …. المغنى

الـــــمــانع …. الضـــــار…. النـــــافــع …. النــــور …. الهــادى

الــبديـــع …. الــــبـــاقى …. الــــــوارث …. الرشيد …. الصبور




تسلمي استفدت من هذا الموضوع الكثير في النشاط المدرسي * جزاك الله خيرًا *




بارك الله فيك



خليجية
خليجية



خليجية



التصنيفات
منتدى اسلامي

تفسير اسماء الله الحسنى

قم بلمس أي اسم من اسماء الله الحسنى يطلع لك تفسيره 😊 انشر شي يستأهل ! الصرااااحه روعة👌
http://t.co/qAMOaJee

انشر تؤجر

🌴🌴🌴🌴🌴🌴🌴🌴




شكرآآآآآ



بارك الله فيكم وجعلها في ميزان حسناتكم باذنه تعالى



التصنيفات
السيدات و سوالف حريم

قم بتعبئة الفراغات لتكتمل اسماء الله الحسنى


قم بتعبئه الفرغات لتكتمل اسماء الله الحسنى ~.

بسم آلله آلرحمن آلرحيم

آلسلآم عليكم ورحمة آلله وبركآته ~

احبتــــــــــي اتمنى التفاعل لتكتمل
~~~~
اسماء الله الحسنى 99 اسم ~

المطلوب فقط لهذا الموضوع 99 مشاركة من غير الردود ..

امامك هذا الشكل فقط ماعليك الا ان تعيد نسخة في مشاركتك وتكتب أحد اسـماء الله الحسنى

(( النسخ ضروري حتى لانفقد المشاركات السابقة )). .

يالله نبدأ على بركـــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــة الله

(الله ) ( ) ( ) ( ) ( )
( ) ( ) ( ) ( ) ( )
( ) ( ) ( ) ( ) ( )
( ) ( ) ( ) ( ) ( )

( ) ( ) ( ) ( ) ( )
( ) ( ) ( ) ( ) ( )
( ) ( ) ( ) ( ) ( )
( ) ( ) ( ) ( ) ( )

( ) ( ) ( ) ( ) ( )
( ) ( ) ( ) ( ) ( )
( ) ( ) ( ) ( ) ( )
( ) ( ) ( ) ( ) ( )

( ) ( ) ( ) ( ) ( )
( ) ( ) ( ) ( ) ( )
( ) ( ) ( ) ( ) ( )
( ) ( ) ( ) ( ) ( )

( ) ( ) ( ) ( ) ( )
( ) ( ) ( ) ( ) ( )
( ) ( ) ( ) ( ) ( )
( ) ( ) ( ) ( )

دعوآتي آلقلبيه بآلتوفيق لكم جميعآآ~




يارب تكونوا فهمتو هى عبارة عن كتابة اسماء الله الحسنى
يارحمن يا رحيم ارحمنا برحمتك يالله



(الله ) ( الرحمن) ( ) ( ) ( )
( ) ( ) ( ) ( ) ( )
( ) ( ) ( ) ( ) ( )
( ) ( ) ( ) ( ) ( )

( ) ( ) ( ) ( ) ( )
( ) ( ) ( ) ( ) ( )
( ) ( ) ( ) ( ) ( )
( ) ( ) ( ) ( ) ( )

( ) ( ) ( ) ( ) ( )
( ) ( ) ( ) ( ) ( )
( ) ( ) ( ) ( ) ( )
( ) ( ) ( ) ( ) ( )

( ) ( ) ( ) ( ) ( )
( ) ( ) ( ) ( ) ( )
( ) ( ) ( ) ( ) ( )
( ) ( ) ( ) ( ) ( )

( ) ( ) ( ) ( ) ( )
( ) ( ) ( ) ( ) ( )
( ) ( ) ( ) ( ) ( )
( ) ( ) ( ) ( )




مشكورة اختى على المشاركة
جزاكى الله خيرا



(الله)(الرحمن)(الرحيم)( )( )
( )( )( )( )( )
( )( )( )( )( )
( )( )( )( )( )

( )( )( )( )( )
( )( )( )( )( )
( )( )( )( )( )
( )( )( )( )( )

( )( )( )( )( )
( )( )( )( )( )
( )( )( )( )( )
( )( )( )( )( )

( )( )( )( )( )
( )( )( )( )( )
( )( )( )( )( )
( )( )( )( )( )

( )( )( )( )( )
( )( )( )( )( )
( )( )( )( )( )
( )( )( )( )




التصنيفات
منوعات

شفاء باسماء الله الحسنى!!!!!!!!!!!

أكتشف د.ابراهيم كريم مبتكر علم البايوجيومترى أن أسماء الله الحسنى لها طاقة شفائية
لعدد ضخم من الأمراض وبواسطة أساليب القياس الدقيقة المختلفة في قياس الطاقة داخل
جسم الإنسان ,واكتشف أن لكل اسم من أسماء الله الحسنى طاقة تحفز جهاز المناعة
للعمل بكفاءة مثلى في عضو معين بجسم الأنسان واستطاع د.ابراهيم بواسطة تطبيق قانون
الرنين أن يكتشف أن مجرد ذكر اسم من أسماء الله الحسنى يؤدي الى تحسين في مسارات
الطاقة الحيوية داخل جسم الإنسان، وبعد أبحاث استمرت 3 سنوات توصل د.ابراهيم الى مايلي:-

اسم المرض
اسم الله
اسم المرض
اسم الله
1.الأذن
السميع
2.العظام
النافع
3.العمود الفقري
الجبار
4.الركبة
الرؤوف
5.الشعر
البديع
6.القلب
النور
7.العضلات
القوي
8.أوردة القلب
الوهاب
9.عضلة القلب
الرزاق
10.الأعصاب
المغنى
11.الشريان
الجبار
12.المعده
الرزاق
13.السرطان
جل جلاله
14.الغدة الدرقية
الجبار
15.الفخذ
الرافع
16.الصداع النصفي
الغني
17.الشرايين بالعين
المتعال
18.الكلى
الحي
19.القولون
الرؤوف
20.الأمعاء
الرزاق
21.الكبد
النافع
22.البنكرياس
البارئ
23.اكياس دهنية
النافع
24.الرحم
الخالق
25.المثانه
الهادي
26.الروماتيزم
المهيمن
27.البروستاتة
الرشيد
28.عصب العين
الظاهر
29.الغدة الصنوبرية
الهادي
30.ضغط الدم
الخافض
31.الرئة
الرزاق
32.الغدة الثيموسية
القوي
33.الغدة فوق الكلوية
البارئ
34.قشر الشعر
جل جلاله
35.الجيوب الأنفية
اللطيف – الغني – الرحيم
36.العين
النورالبصيرالوهاب

ويشير الدكتور إلى انه أول شخص تجري عليه الأبحاث حيث عالج عينيه من الالتهاب
وانتهى بنطق التسبيح باسم النور والبصير والوهاب وخلال عشر دقائق تم الشفاء وزوال
احمرار العين، ويلاحظ أن نفس أسماء الجلالة تستخدم للوقاية ايضا ,وقد اكتشف ان طاقة
الشفاء تتضاعف عند تلاوة ايات الشفاء بعد ذكر التسبيح بأسماء الله الحسنى ومن هذه الايات
قولة تعالى (فيه شفاء للناس),(ونزل من القران مافيه شفاء ورحمة),(وشفاء لما في الصدور)
(واذا مرضت فهو يشفين)……
طريقة العلاج :-
وضع اليد على مكان الألم وذكر التسبيح الى ماشاء الله..ويكرر ذلك حتى يزول الألم باذنه تعالى…
والله الشافي ..
أرجوك ..,. لا تجعلها تقف عندك
انشرهالي الاجر ولك باذن الله
اللهم اني اسالك حسن الخاتمه
والشفاء لي ولجميع المسلمين
جزى الله مرسلها لي خيرا واكرمه وغفر له ولوالديه ولجميع إخواننا المسلمين والمسلمات الأحياء منهم والأموات
أستغفر الله وأتوب إليه
سبحان الله وبحمده
سبحان الله العظيم


م نق ووووو ل




التصنيفات
منوعات

اسماء الله الحسنى تشفي من الامراض سبحان الله .

اكتشف احد الاطباء ان لاسماء الله الحسنى لها طاقه شفائيه لعدد من الامراض

وبواسطه أساليب القياس الدقيقه المختلفة في قياس الطاقه داخل جسم الانسان

واكتشف

أن لكل اسم من أسماء الله الحسنى طاقه تحفز جهاز المناعه للعمل بكفاءة مثلى في عضو معين بجسم الانسان .. واستطاع الدكتور بواسطه تطبيق قانون الرنين أن يكتشف أن مجرد ذكر اسم من أسماء الله الحسنى يؤدي الي تحسين في مسارات الطاقه الحيويه داخل جسم الانسان

وبعد أبحاث استمرت 3 سنوات توصل الي مايلي :-

اسم المرض الأذن ,.,اسم الله السميع
اسم المرض العمود الفقري ,.,اسم الله الجبار
اسم المرض الشعر ,.,اسم لله البديع
اسم المرض العضلات ,.,اسم الله القوي
اسم المرض عضله القلب,.,اسم الله الرزاق
اسم المرض الشريان ,.,اسم الله الجبار
اسم المرض السرطان ,.,اسم الله جل جلاله
اسم المرض الجيوب الانفية ,.,اسم الله اللطيف , والغني , والرحيم
اسم المرض العظام اسم الله النافع
اسم المرض الركبة ,.,اسم الله الرؤوف
اسم المرض قشره الشعر ,.,اسم الله جل جلاله
اسم المرض القلب ,.,اسم الله النور
اسم المرض أوردة القلب ,.,اسم الله الوهاب
اسم المرض الأعصاب,.,اسم الله المغني
اسم المرض الصداع النصفي ,., اسم الله الغني
اسم المرض الغدة الدرقية ,.,اسم الله الجبار
اسم المرض الفخذ ,.,اسم الله الرافع اسم
المرض العين ,.,اسم الله النور , والبصير , والوهاب
اسم المرض الشرايين بالعين ,.,اسم الله المتعال
اسم المرض المعده,.,اسم الله الرزاق
اسم المرض القولون ,.,اسم الله الرؤوف
اسم المرض الكلى ,.,اسم الله الحي
اسم المرض الكبد ,.,اسم الله النافع
اسم المرض البروستاتة ,.,اسم الله الرشيد
اسم المرض أكياس دهنيه .,اسم الله النافع
اسم المرض المثانه ,.,اسم الله الهادي
اسم المرض الغدة الصنوبرية ,.,اسم الله الهادي
اسم المرض الغدة فوق الكلوية ,.,اسم الله البارىء
اسم المرض الرئه .,اسم الله الرازق
اسم المرض الأمعاء ,.,اسم الله الصبور
اسم المرض البنكرياس ,.,اسم الله البارىء
اسم المرض الرحم ,.,اسم الله الخالق
اسم المرض الروماتيزم ,.,اسم الله المهيمن
اسم المرض الغدة التيموسية ,.,اسم الله القوي
اسم المرض عصب العين,.,اسم الله الظاهر
اسم المرض ضغظ الدم ,.,اسم الله الخافض

ويشير الدكتور الي أنه أول شخص تجري عليه الأبحاث حيث عالج عينيه من الالتهاب وأنه انتهي بنطق التسبيح بأسم النور والوهاب والخبير وخلال عشر دقائق تم الشفاء بأذن الله وزال احمرار العين , ويلاحظ أن نفس أسماء الجلاله تستخدم للوقايه أيضا

وقد اكتشف أن طاقه الشفاء تتضاعف عند تلاوه آيات الشفاء بعد ذكر التسبيح بأسماء الله الحسني وهذه الآيات هي:- (ويشف صدور قوم مؤمنين) ..(وشفاء لما في الصدور) ..(فيه شفاء للناس ) ..(وننزل من القرآن ماهو شفاء ورحمه ) ..( واذا مرضت فهو يشفين ) ..( قل هو للذين آمنوا هدى وشفاء ) طريقه العلاج

وضع اليد علي مكان الألم وذكر السبيح الي ماشاء الله …. ويكرر ذلك حتي بأذن الله تعالي وقدرته يزول الألم

للامــــــــانـــــــــة

مـــنــــقــــووووووووووول




لا اله الا انت سبحانك انى كنت من الظالمين



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رحاب عمرو خليجية
لا اله الا انت سبحانك انى كنت من الظالمين
يسلموااااااااااااا على المرور يا عسل منورة




مشكوووره جداااااااااااااااااا



سبحان الله

سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم




التصنيفات
منتدى اسلامي

أسماء الله الحسنى ومعانيها كامله

بسم الله الرحمن الرحيم

أسمـــــــــــاء الله الحســـــــــــنى ومعانيها كامله!!!!!

(اللهم إنى عبدك وابن عبدك وابن أمتك ناصيتى بيدك ماض فى

حكمك عدل فى

قضاؤك أسألك بكل اسم هو لك سميت به نفسك أو أنزلته فى كتابك أو علمته أحدا

من خلقك أو استأثرت به فى علم الغيب عندك أن تجعل القرآن ربيع قلبى ونور

صدرى وجلاء جزنى وذهاب همى )

*************************

الله : اسم دال على الذات الجامعهة للصفات الإلهية كلها

الرحمن :واسع الرحمة لخلقه مؤمنهم وكافرهم فى معاشهم ومعادهم

الرحيم : المعطى من الثواب أضعاف العمل ، ولا يضيع لعامل عملا

الملك : المتصرف فى ملكه كما يشاء ، المستغنى بنفسه عما سواه

القدوس : المنزه عن كل وصف يدركه حس أو خيال الطاهر المطهر عن الآفات

السلام : السالم من العيوب والنقائض الناشر سلامته على خلقه

المؤمن : المصدق نفسه وكتبه ورسله فيما بلغوه عنه المؤمن عباده من الخوف

المهيمن : المسيطر على كل شىء بكمال قدرته ، القائم على خلقه

العزيز : الغالب الذى لانظير له وتشتد الحاجة اليه

الجبار : المنفذ مشيئته على سبيل الإجبار فى كل أحد

المتكبر : المتفرد بصفات العظمة والكبرياء ، المتكبر عن النقض والحاجة

الخالق : المبدع لخلقه بإرادته على غير مثال سابق

البارىء : المميز لخلقه بالأشكال المختلفة بريئه من التفاوت وعدم التناسب

المصور : الذى أعطى لكل خلق صورة خاصة وهيئة مفردة

الغفار : الذى يستر القبيح فى الدنيا ، ويتجاوز عنه فى الآخرة

القهار : الذى يقهر الجبابرة بالإماتة والإذلال ، ولا مرد لحكمه

الوهاب : المتفضل بالعطايا ، المنعم بها دون استحقاق عليه

الرزاق : خالق الأرزاق ، المتكفل بإصالها إلى خلقه

الفتاح : الذى يفتح خزائن رحمته لعباده ، ويعلى الحق ويخزى الباطل

العليم : المحيط علمه بكل شىء ، ولا تخفى عليه خافية

القابض : قابض بره عمن يشاء من عباده حسب إرادته

الباسط : ناشر بره على من يشاء من عباده حسب إرادته

الخافض : الذى يخفض الكفار بالإشقاء ، ويخفضهم فى دركات الجحيم

الرافع : الرافع المعلى للأقدار ، يرفع أولياءه بالتقريب فى الدنيا والأخرة

المعز :المعز المؤمنين بطاعته الغافر لهم برحمته المانح اهم دار كرامته

المذل : مذل الكافرين بعصيانهم ، مبوء لهم دار عقوبته

السميع : الذى لايغيب عنه مسموع وإن خفى ، يعلم السر وأخفى

البصير : الذى يشاهد جميع الموجودات ولاتخفى عليه خافية

الحكم : الذى إليه الحكم ولا مرد لقضائه ، ولا معقب لحكمه

العدل : الذى ليس فى قوله أو ملكه خلل ، الكامل فى عدالته

اللطيف : البر بعباده ، العلم بخفايا أمورهم ، ولا تدركه حواسهم

الخبير : العالم بكل شىء ظاهرخ وباطنه ، فلا يحدث شىء إلا بخبرته

الحليم : الذى لايعجل الانتقام عجلهً وطيشاً مع غاية الاقتدار

العظيم : الذى لاتصل العقول إلى ذاته وليس لعظمته بداية ولا نهاية

الغفور : الذى لايؤاخذ على ذنوب التائبين ، ويبدل السيئات حسنات

الشكور : المنعم على عباده بالثواب الجزيل على العمل القليل ، بلا حاجة منه اليه

العلى : الذى علا بذاته وصفاته عن مدارك الخلق وحواسهم

الكبير : ذو الكبرياء والعظمة المتنزه عن أوهام خلقه ومداركهم

الحفيظ : حافظ الكون من الخلل وحافظ أعمال عباده للجزاء وحافظ كتابه

المقيت : خالق الأقوات وموصلها إلى الأبدان ، وإلى القلوب الحكمة والمعرفة

الحسيب : الذى يكفى عباده حاجتهم ويحاسبهم بأعمالهم يوم القيامة

الجليل : عظيم القدر بجلاله وكماله فى ذاته وجميع صفاته

الكريم : الجواد المعطى الذى لاينفد عطاؤه ، وإذا وعد وفى

الرقيب : الملاحظ لما يرعاه ملاحظة تامة دائمة ولا يغفل عنه أبدا

المجيب : الذى يجيب الداع إذا دعاه ويتفضل قبل الدعاء

الواسع : الذى وسع كرسيه ورحمته ورزقه جميع خلقه

الحكيم : المنزه عن فعل مالا ينبغى ، وما لايليق بجلاله وكماله

الودود : المتحبب إلى خلقه بمعرفته وعفوه ورحمته ورزقه وكفايته

المجيد : الشريف ذاته الجميل أفعاله الجزيل عطاؤه ونواله

الباعث : بعث الموتى للحساب والجزاء وباعث رسله إلى خلقه

الشهيد : العالم بالأمور الظاهرة والباطنة المبين وحدانيته بالدلائل الواضحة

الحق : خالق كل شىء بحكمة ، باعث من فى القبور للجزاء والحساب

الوكيل : الموكول إليه الأمور والمصالح ، المعتمد عليه عباده فى حاجاتهم

القوى : ذو القدرة التامة الكاملة ، فلا يعجز عن شىء بحال

المتين : الثابت الذى لايتزلزل ، والعزيز الذى لايغلب ، فلا يعجز بحال

الولى : المحب أولياؤه الناصر لهم ، المذل أعداؤه فى الدنيا ولآخرة

الحميد : الستحق للحمد والثناء لجلال ذاته ، وعلو صفاته ، وعظيم قدرته

المحصى : الذى لايفوته دقيق ولا يعجزه جليل ، ولا يشغله شىء عن شىء

المبدىء : الذى بدأ الخلق وأوجده من العدم على غير مثال سابق

المعيد : الذى يعيد الخلق إلى الموت ثم يعيدهم للحياة للحساب

المحيى : الذى يحيى الأجسام بإيجاد الأرواح فيها

المميت : الذى يميت الأجسام بنزع الأرواح منها

الحى : المتصف بالحياة الأبدية ، فهو الباقى أزلاً وأبداً

القيوم : القيم على كل شىء بالرعاية له وتقوم الأشياء وتدوم به

الواجد : الذى يجد كل مايطلبه ويريده ، ولا يضل عنه شىء

الماجد : كثير الإحسان والأفضال ، أو ذو المجد والشرف التام الكامل

الواحد : المتفرد ذاتاً وصفات وأفعالاً بالألوهية والربوبية

الصمد : السيد المقصود بالحوائج على الدوام ، العظيم قدرته

القادر : المنفرد باختراع الموجودات المستغنى عن معونة غيره بلا عجز

المقتدر : الذى يقدر على ما يشاء ، ولا يمتنع عليه شىء

المقدم : مقدم أنبياءه وأولياءه بتقريبهم وهدايتهم معطيهم عوالى الرتب

المؤخر : مؤخر أعداءه بإبعادهم وضرب الحجاب بينه وبينهم

الأول : السابق للأشياء كلها الموجود أولا ولا شىء قبله

الأخر : الباقى بعد فناء خلقه جميعهم ولا نهايه له

الظاهر : الظاهر بآياته وعلامات قدرته ، المطلع على ماظهر من الخلق

الباطن : المحتجب عن أنظار الخلق المطلع على مابطن من الخلق

الوالى : المتولى للأشياء المتصرف فيها بمشيئته وحكمته وينفذ فيها أمره

المتعالى : المنتزه عن صفات المخلوقين ، المرتفع عن صفات النقائص

البـــــــــر : الذى لايصدر عنه القبيح ، العطوف على عباده المحسن إليهم

التواب : الذى ييسر للعصاة طريق التوبه ويقبلها منهم ويعفو عنهم

المنتقم : معاقب العصاه على أعمالهم وأقوالهم على قدر استحقاقهم

العفو : الذى يصفح عن الذنوب ، ويترك مجازاة المسيئين إذا تابوا

الرءوف : المنعم على عباده بالتوبة والمغفرة ، العاطف عليهم برأفته ورحمته

مالك الملك : القادر تام القدرة فلا مرد لقضائه ، ولا معقب لحكمه

ذو الجلال والإكرام : صاحب الشرف والجلال والكمال فى الصفات والأفعال

المقسط : العادل فى حكمه المنتصف للمظلوم من الظالم بلا حيف أو جور

الجامع : جامع الخلق يوم القيامه للحساب والجزاء

لاتنسوني من صالح دعائكم..

أختكم:نوسة..:11_1_209[1]:




شكرا جزيلا



التصنيفات
التربية والتعليم

قطوف لغوية || من أسماء الله الحسنى ||

الأول : الذي ليس قبله شيء .
الآخر : الذي ليس بعده شيء .
الظاهر : الذي فوقيته وعلوه فوق كل شيء .
الباطن : المحيط بكل شيء بحيث يكون أقرب إليه من نفسه .
الصمد : الذي لاجوف له . وقيل : السيد الذي يُصمد إليه في الحوائج .
البارىء : المنشىء للشيء من العدم إلى الوجود .
البر : قال ابن عباس : اللطيف ، وفي لسان العرب : العطوف الرحيم اللطيف الكريم ، وقال الضحاك : الصادق فيما وعد .
المهيمن : الشهيد على عباده بأعمالهم .
الرب : المالك الذي لامنازع له ، والفعال لما يريد ؛ ذو التصرف التام والتدبير المطلق اكل شيء .
العلي : فكل معاني العلو ثايتة له ؛ وهي : علو القهر فلا مغالب له ،

وعلو الشأن فهو المتعالي عن جميع النقائص ، وعلو الذات وهو فوقيته تعالى مستوياً على عرشه




م/ن



خليجية



خليجية



خليجية



التصنيفات
منتدى اسلامي

اسماء الله الحسنى ومع شرحها

اسماء الله الحسنى وشرحها

الرحمن

هذا الاسم يختص بالله سبحانه وتعالى ولا يجوز إطلاقه على غيره
وهو من له الرحمة، وهو الذي رحم كافة خلقه بأن خلقهم وأوسع عليهم في رزقهم

الرحيم

خاص في رحمته لعباده المؤمنين، بأن هداهم إلى الإيمان، وأنه يثيبهم الثواب الدائم الذي لا ينقطع في الآخرة

الملك

هو النافذ الأمر في مُلكه، إذ ليس كلُّ مالك ينفذ أمره، وتصرفه فيما يملكه، فالملك أعم من المالك، والله تعالى مالك المالكين كِلّهم، والمُلاَّك إنما استفادوا التصرف في أملاكهم من جهته تعالى

القدوس

هو الطاهر من العيوب المنزه، عن الأولاد والأنداد

السلام

هو الذي سلم من كل عيب، وبريء من كل آفة، وهو الذي سلم المؤمنون من عقوبته

المؤمن

هو الذي صدق نفسه وصدق عباده المؤمنين، فتصديقه لنفسه علمه بأنه صادق، وتصديقه لعباده: علمه بأنهم صادقون

المهيمن

هو الشهيد على خلقه بما يكون منهم من قول أو عمل

العزيز

هو الغالب الذي لا يغلب، والمنيع الذي لا يوصل إليه

الجبار

وهو الذي لا تناله الأيدي ولا يجري في ملكه إلا ما أراد

المتكبر

وهو المتعالي عن صفات الخلق، والكبرياء صفة لا تكون إلا لله خاصة لأن الله عز وجل هو الذي له القدرة والفضل الذي ليس لأحد مثله، وذلك الذي يستحق أن يقال له المتكبر

قال الله عزّ وجل في الحديث القدسي: "الكبرياء ردائي والعظمة إزاري فمن نازعني شيئاً منهما ألقيته في جهنم" رواه أبو داود وابن ماجه

الخالق

وهو الذي أوجد الأشياء جميعها بعد أن لم تكن موجودة وقوله تعالى: {فَتَبَارَكَ اللَّهُ أَحْسَنُ الْخَالِقِينَ} [المؤمنون: 14] أي تبارك الله أحسن المقدرين لأن الخلق يأتي بمعنى التقدير

الباريء

هو الذي خلق الخلق عن غير مثال سابق

المصور

هو الذي أنشأ خلقه على صور مختلفة

الغفار

هو الذي يستر ذنوب عباده مرة بعد أخرى

القهار

هو الذي قهر العاندين بما أقام من الآيات والدلالات على وحدانيته وقهر الجبابرة بعزِّ سلطانه وقهر الخلق كلهم الموت

الوهَّاب

هو الذي يجود بالعطاء الكثير

الرزاق

هو القائم على كل نفس بما يقيمها من قوتها وطعامها، وما ينتفع به الناس من رزق مباحٍ وغير مباح

الفتاح

وهو الذي يفتح المنغلق على عباده من أمورهم ديناً ودنيا وهو الذي يفتح بين الحق والباطل فيوضح الحق ويبينه ويدحض الباطل فيزهقه ويبطله

العليم

بمعنى العالم على صيغة المبالغة، فالعلم صفة لله تعالى

القابض، الباسط

هو الذي يوسع الرزق ويقدره، يبسطه بجوده ورحمته ويقبضه بحكمته

الخافض، الرافع

هو الذي يخفض الجبارين والمتكبرين أي يضعهم ويهينهم، ويخفض كل شيء يريد خفضه، وهو الذي يرفع المؤمنين بالإسعاد وأولياءه بالتقريب

المعز

وهو تعالى يعز من شاء من أوليائه والإعزاز على أقسام :

القسم الأول :

إعزاز من جهة الحكم والفعل

هو ما يفعله الله تعالى بكثير من أوليائه في الدنيا ببسط حالهم وعلو شأنهم، فهو إعزاز حكم وفعل

القسم الثاني :

إعزاز من جهة الحكم

ما يفعله تعالى بأوليائه من قلَّة الحال في الدنيا، وأنت ترى من ليس في دينه فوقه في الرتبة فذلك امتحان من الله تعالى لوليه، وهو يثيبه إن شاء الله على الصبر عليه

القسم الثالث :

إعزاز من جهة الفعل

ما يفعله الله تعالى بكثير من أعدائه من بسط الرزق وعلو الأمر والنهي، وظهور الثروة في الحال في الدنيا، فذلك إعزاز فعل لا إعزاز حكم، وله في الآخرة عند الله العقاب الدائم، وإنما ذلك ابتلاء من الله تعالى واستدراج المذل

الله تعالى يذلُّ طغاة خلقه وعُتاتهم حكماً وفعلاً، فمن كان منهم في ظاهر أمور الدنيا ذليلاً، فهو ذليل حكماً وفعلاً
السميع

وهو الذي له سمع يدرك به الموجودات وسمعه وسع كلَّ شيء فسبحان الذي لا يشغله سمع عن سمع، والسمع صفة لله تعالى

البصير

وهو من له بصر يرى به الموجودات، والبصر صفة لله تعالى

الحكم

هو الحاكم، وهو الذي يحكم بين الخلق لأنه الحَكَم في الآخرة، ولا حكم غيره. والحكام في الدنيا إنما يستفيدون الحكم من قبله تعالى

العدل

وهو الذي حكم بالحقِّ، والله عادل في أحكامه وقضاياه عن الجور

اللطيف

هو المحسن إلى عباده، في خفاء وستر من حيث لا يعلمون، ويُسيِّر لهم أسباب معيشتهم من حيث لا يحتسبون

الخبير

هو العالم بحقائق الأشياء

الحليم

هو الذي يؤخر العقوبة على مُستحقيها ثم قد يعفو عنهم

العظيم

هو المستحق لأوصاف العلو والرفعة والجلال والعظمة وليس المراد به وصفه بعظم الأجزاء كالكبر والطول والعرض العمق لأن ذلك من صفات المخلوقين تعالى الله عن ذلك علواً كبيراً

الغفور

هو الذي يكثر من المغفرة والستر على عباده

الشكور

هو الذي يشكر اليسير من الطاعة، ويعطي عليه الكثير من المثوبة والأجر

العلي

وهو تعالى عالٍ على خلقه فهو العالي القاهر

الكبير

هو الموصوف بالجلال وكبر الشأن، فصغر دونه تعالى كل كبير

الحفيظ

هو الحافظ لكل شيء أراد حفظه

المقيت

هو المقتدر على كل شيء

الحسيب

هو الكافي

الجليل

هو عظيم الشأن والمقدار، فهو الجليل الذي يصغر دونه كل جليل ويتضع معه كل رفيع

الكريم

هو الجواد المعطي الذي لا ينفد عطاؤه

الرقيب

هو الحافظ الذي لا يغيب عنه شيء

المجيب

هو الذي يجيب المضطر إذا دعاه، ويغيث الملهوف إذا ناداه

الواسع

هو الغني الذي وسع غناه مفاقر الخلق

الحكيم

هو مُحكِم للأشياء متقن لها

الودود

هو المحب لعباده

المجيد

هو الجليل الرفيع القدر، المحسن الجزيل البرّ

الباعث

يبعث الخلق كلَّهم ليوم لا شك فيه، فهو يبعثهم من الممات، ويبعثهم أيضاً للحساب

الشهيد

هو الذي لا يغيب عنه شيء

الحق

هو الموجود حقاً

الوكيل

هو الذي يستقل بأمر الموكول إليه

القوي

هو الكامل القدرة على كل شيء

المتين

هو شديد القوة الذي لا تنقطع قوته ولا يمسه في أفعاله ضعف

الولي

هو المتولي للأمور القائم بها، بأن يتولى نصر المؤمنين وإرشادهم، ويتولى يوم الحساب ثوابهم وجزاءهم

الحميد

هو المحمود الذي يستحق الحمد

المحصي

لا يفوته شيء من خلقه عداً وإحصاءً

المبديء

هو الذي ابتدأ الأشياء كلها، لا عن شيء فأوجدها

المعيد

هو الذي يعيد الخلائق كلهم ليوم الحساب كما بدأهم

المحيي

هو الذي خلق الحياة في الخلق

المميت

هو الذي خلق الموت، وكتبه على خلقه، واستأثر سبحانه بالبقاء

الحي

هو الذي يدوم وجوده، والله تعالى لم يزل موجوداً ولا يزال موجوداً

القيوم

هو القائم الدائم بلا زوال

الواجد

هو الغني الذي لا يفتقر إلى شيء

الماجد

هو بمعنى المجيد
الواحد

هو الفرد الذي لم يزل وحده بلا شريك

الأحد

هو الذي لا شبيه له ولا نظير

الصمد

هو الذي يُقْصَدُ في الحوائج

القادر

هو الذي له القدرة الشاملة، فلا يعجزه شيء ولا يفوته مطلوب

المقتدر

هو التام القدرة الذي لا يمتنع عليه شيء

المقدم المؤخر

هو الذي يزن الأشياء منازلها فيقدم ما شاء ومن شاء ويؤخر ما شاء ومن شاء

الأول والآخر

وهو مقدم على الحوادث كلها بأوقات لا نهاية لها، فالأشياء كلها وجدت بعده، وقد سبقها كلها الأول الذي لا بداية لوجوده والآخر الذي لا نهاية لوجوده
وهو المتأخر عن الأشياء كلها، ويبقى بعدها، وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول في دعائه: "أنت الأول فليس قبلك شيء وأنت الآخر فليس بعدك شيء" رواه مسلم والترمذي وابن ماجه

الظاهر

هو الذي ظهر للعقول بحججه، وبراهين وجوده، وأدلة وجدانيته

الباطن

هو الذي احتجب عن أبصار الخلائق وأوهامهم فلا يدركه بصر ولا يحيط به وهم

الوالي
هو المالك للأشياء والمتولي لأمرها

المتعالي

هو المنزه عن صفات الخلق

الـبـر

هو المحسن إلى خلقه، المصلح لأحوالهم

التواب

هو الذي يقبل رجوع عبده إليه

المنتقم

هو الذي ينتصر من أعدائه ويجازيهم بالعذاب على معاصيهم

العفو

هو الذي يصفح عن الذنب

الرؤوف

هو الذي تكثر رحمته بعباده

مالك الملك

هو الذي يملك الملك، وهو مالك الملوك، والمُلاَّك يُصرِّفهم تحت أمره

ذو الجلال والإكرام

هو المستَحق أن يُجَلَّ ويُكرم فلا يجحد

المقسط

هو العادل في حكمه

الجامع

هو الذي يجمع الخلق ليوم الحساب

الغني

هو الذي استغنى عن الخلق، فهو الغني وهم الفقراء إليه

المغني

هو الذي أغنى الخلق بأن جعل لهم أموالاً وبنين

المانع

هو الذي يمنع ما أراد منعه، فيمنع العطاء عن قوم والبلاء عن آخرين

الضار، النافع

هو الذي يوصل الضرر إلى من شاء وما شاء ويوصل النفع إلى من شاء وما شاء

النور

هو الهادي الذي يبصر بنوره ذو النهاية ويرشد بهداه ذو الغواية

الهادي

هو الذي بهدايته اهتدى أهل ولايته وبهدايته اهتدى الحيوان لما يصلحه واتقى ما يضره

البديع

هو الذي انفرد بخلق العالم كله فكان إبداعه لا عن مثال سبق

الباقي

هو الذي يدوم وجوده، وهو المستأثر بالبقاء

الوارث

هو الذي يبقى بعد هلاك كل مخلوق

الرشيد

هو الذي أرشد الخلق إلى مصالحهم، وأرشد أولياءه إلى الجنة وطرق الثواب

الصبور

وهو الذي لا يعاجل العصاة بالعقاب

اسماء الله الحسنى وشرحها
دمتم بخير احبائى فى الله
تحياتى لكم




خليجية



يسلمو الله يزاك خيرفعلا موضوع يستحق النقل
دمتي بود