الوسم: الدته
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
………………………… ……………….. ………….
سامحني أرجوك، ربي يحفظك العمر كله عبارات وجدت مكتوبة بجانب طفل لقيط عثر عليه بالقرب من أحد المساجد بحي بدر في الدمام مؤخراً. وتعود التفاصيل عندما عثرت احدى الدوريات الأمنية على لقيط أمام مسجد في ساعة متأخرة من اليل كان موجوداً بداخل كرتون، وجد بجانبه ورقة كتب عليها عبارات من المتوقع أن تكون والدته من كتبتها وقالت فيها: ( ربي يحفظك العمر كله، والله الله في نفسك ، سامحني أرجوك ولاتزعل مني ما ودي أخليك). فيما تم تحويل الطفل القيط إلى مستشفى الولادة والأطفال بالدمام حيث أجريت له الفحوصات الطبية والتي أشارت إلى سلامة الطفل .وأكد الأطباء أن حالة الرضيع الصحية جيدة وعدم معاناته من أي مرض أو عاهة أو نقص في الوزن و شرعت الجهات الأمنية بالتحقيق في الحادثة.
هذاصورة الطفل ياأخوان
وكاتبه على القران ~الله يسامحها~
حاطه معاه مصحف وكاتبه فيه ربي يحفظك !!!!!!!
قال ايش قال امك؟؟؟؟حسبي الله ونعم الوكيل..
لاحول ولا قوة الا بالله
2022-01-29
تقدمت امرأة إيطالية بطلب الانفصال عن زوجها بعدما اصطحب والدته إلى شهر العسل الذي أمضياه في العاصمة الفرنسية باريس.
وأفادت وكالة أنسا الإيطالية للأنباء ان ماريانا سي البالغة من العمر 36 سنة تقدمت بطلب رسمي أمام أحد قضاة روما تقول فيه إن مشكلتها مع زوجها بدأت عندما رأت حماتها في مطار روما فيما كانت على وشك التوجه معه لتمضية شهر العسل في باريس.
وأوضحت أوراق المحكمة ان المرأة حاولت "بكل تهذيب" الاعتراض على سفر حماتها معهما، لكن زوجها "ستيفانو" قال انه "لا يمكنه ترك والدته المريضة بمفردها".
وأضافت الزوجة انه بعد تمضية ثلاثة أشهر العسل معاً، تواجدت الحماة مع الزوجين الجديدين في عطلة عيد الميلاد، ما دفع ماريانا إلى العودة إلى منزل والديها في نابولي.
وقالت الزوجة في الطلب الذي تقدمت به ان تعلق زوجها وروابطه الوثيقة بوالدته "جعلت من المستحيل عليهما إقامة علاقة زوجية صحية".
م.ن
تسلمى حبيبتى
صورة تم التقاطها في احد دور الأيتام
لـــ طفل رسم والدته على الأرض ونام بحضنها … !!
صورة مؤثرة جداً
كـبــرنـا
واكتشفنا أن هنالك أمورٌ تخيفُ أكثرُ من الظلام ..
كبرنا
لدرجة شعورنا بأن وراء ضحكة أمي الف دمعة ..و وراء قوة أبي ألف مرض
كبرنا
لنجد أن مشاكلنا ما عادت تحل بقطعة حلوى
كبرنا
واكتشفنا أننا لم نكبر وحدنا فقط بل كبر أبوينا معنا
وأوشكوا على الرحيل أو رحلوا فعلاً ..
كبرنا جداً ..
وعرفنا أن قسوة أمي كانت حب وغضبها حب وعقابها حب
يالها من حياة وما أغربها من دنيا وما أقصر العمر
الله يحفظ والدينا ويرزقنا برّهم أمين يحفظ الله أمهاتنا ..
ورحم من ماتت منهن ..أمين أمين أمين

يسلمو حبوبه
يعطيك 1000 عافيه

يسلمووووووو حبيبتي
قد تتسائلون ماذا رسم هذا الطفل ليجعل والدته تنصعق وتبكي من رسمه ؟؟؟
كان هنالك منزل يعيش فيه ثلاثة أطفال صبيان وبنت واحدة وامهم وابيهم الذي يسافر
كل يوم بسبب اعماله ووالد الام الذي يعيش في ملحق صغير كأنه منبوذ ، وتبدأالقصة
هو ان الام اعطت لابنائها اوراقا والوانا ليرسموا عليها ثم ذهبت لتعطي الطعام الى
والدها المريض في الملحق ثم اتت من الملحق لترى رسم ابنائها فرأت رسم ابنتها
فوجدته جميلاً والابن الاكبر فوجدته يرسم السيارات والاشخاص و ابنها الصغير الذي
وجدته يرسم مربعات متشابكة فأقتربت منه وسألته بتعجب : ما هذا الذي ترسمه حبيبي ؟؟
قال لها هذا بيتي عندما أكبر !!
فأبتسمت الام ورأت مربعاً معزولاً فتعجبت!! وسألته
مرة أخرى ما هذا ؟؟؟ قال هذا ملحق اضعك فيه عندما أكبر كما تضعين جدي في الملحق ؟؟!!
فأنهارت الام من شدة الصدمة وجلست تبكي من هول ما سمعته من ابنها
الصغير الذي لا يدرك الاشياء وهذا جزاء ما يفعل الابناء في الاباء.
تعليق:
اتقوا الله في امهاتكم وابائكم فهذه قصه حقيقيه فهل من معتبر ؟؟؟؟؟؟؟؟
(كما تدين تدانـ)
كل الحلى
علشان لما تكبر أأكلك فيهم ……..ولاحول ولاقوة الابالله
طلب الابن من أمه أن تعطيه مبلغاً منَ المال خفية عن أبيه بعد أن استهلك مصروفه الأسبوعي…
ولكنها رفضت لعلمها سوف يصرفها فقط على ألعاب الفيديو وشراء الحلويات التي يحبها …
استبد الغضب بالابن لما رأى من ظلم أصابه, وفي المساء عندما كانت الأم في المطبخ تعد العشاء ,
وقف الابن أمامها وسلمها ورقة أعدها مسبقاً بعد آن جففت الأم يدها وأمسكت بالورقة وقرأت المكتوب :
1- سعر تنظيف غرفتي لهذا الأسبوع = 70 ريال
2- سعر ذهابي للسوق مكانك =20 ريال
3- سعر اللعب مع أخي الصغير = 20 ريال
4- سعر مساعدتي لكِ في تنظيف البيت = 20 ريال
5- سعر حصُولي على علامات ممتازة في المدرسة = 70 ريال
والمجموع = 200 ريال ..
"" وفوا ألأجير حقه قبل أن يجف عرٍقه""
نظرت الأم إلى ابنها الواقف بجانبها , ابتسمت بحنان والتقطت قلماً و قلبت الورقة وكتبت :
1- سعر تسعة أشهر حملتك بها في أحشائي = بلا مقابل
2- سعر الحليب الكامل الذي أرضعتك إياه عشرون شهراً = بلا مقابل
3- سعر تغيير الحفاضات وتنظيفك لست سنوات = بلا مقابل
4- سعر كل الليالي التي سهرتها بجانبك في مرضك ومن آجل تطبيبك =بلا مقابل
5- سعر كل التعب والدموع التي سببتها لي طوال السنين = بلا مقابل
6 – سعر كل الليالي التي شعرت بها بالفزع لأجلك وللقلق الذي انتابني= بلا مقابل
7 – سعر كل الألعاب والطعام والملابس إلى اليوم = بلا مقابل
يا ابني : حين تجمع كل هذا فإن سعر حبي لك بلا مقابل ..
حين انتهى الابن ما كتبته أمه أغرقت عيناه بالدموع ونظر لأمه و قال :
" أمي سامحيني أحبك كثيرا"
ثم أخذ القلم وكتب بخط كبير ..
" دين لا يمكن رده"
كن معطاء ولا تكن متطلبا ..
خصوصا مع أبويك فهناك الكثير لتعطيه لهما غير المال …
النصيحة:
إذا كانت أمك على قيد الحياة وقريبة منك ..فقبل رأسها وأطلب منها أن تسامحك..
وإذا كانت بعيدة عنك أتصل بها ..
وإذا متوفية فأدعو لها الله بالرحمة…
إذا أعجبتك فقل اللهم أغفر له ولوالديه وأدعُ لوالديك أيضا
اللهم أغفر لي ولوالدي
ومن قرئها والديه
وللمسلمين والمسلمات
والمؤمنين والمؤمنات
الأحياء منهم والأموات
برالوالدين واجب علينا
لايمكن ان نجازيهم
ضحو بحياتهم من اجلنا
الله يقدرنا على رد حتى ولو بعط مما قدموه لنا
الله يعطيهم الصحه والعافيه.يسلمو
فديتها اخق ام في الدونيا
كوماسميدا
–
–
–
–
–
هذه قصة يرويها أحد تجار الذهب ، يقول فيها : دخل عليَّ في المحل رجل ومعه زوجته وخلفه أُمَّـه العجوز تحمل ولده الصغير.
وأخذت زوجته تشتري من المحل وتشتري من الذهب وتأخذ من المجوهرات ، ثمُّ قال الرجل للبائع : كم حسابك ؟
فقال له : عشرون ألف ريال ومئة ، فقال هذا الرجل ومن أين أتت هذه المئة نحن حسبنا ما اشترينا بعشرين ألف ، من أين أتت هذه المئة ؟
قال له البائع : أُمُّـك العجوز اشـترت خاتماً بمئة ريال ، قال أين هذا الخاتم ؟
قال له البائع : هذا هو، فأخذ ابنها الخاتم ثمَّ رماه على البائع وقال : العجائـز ليس لهُنَّ الذهب ، فعندما سَمِعتْ العجوز تلك الكلمات فبَكَتْ وذهبتْ إلى السيارة .
فقالت زوجته : يا فُلان ماذا فَعَلتْ ؟ لعلَّها لا تَحْمِلُ ابنك بعد هذا (كأنَّها أصبحتْ خادمة) .
فعاتبه بائع المجوهرات ، فذهب الرجل إلى السيارة ، وقال لأمِّـه : خُذِي الخاتم إذا كنتى تريدين .
فقالت أُمُّـهُ : لا والله لا أُريدُ الذهب ولا أُريدُ الخاتم ، ولكنِّي أردتُ أنْ أفرح بالعيد كما يفرحُ النَّاس ، فقـتلتَ سعادتي ، سامحك الله .
قال تعالى : {وَقَضَى رَبُّكَ أَلاَّ تَعْبُدُوا إِلاَّ إيَّـاهُ وَبِالوَالِدَيْنِ إحْساناً إمَّا يبلُغَنَّ عِندَكَ الكِبَرَ أحَدُهُما أو كِلاهُما فلا تَقُـلْ لهُما أُفٍّ ولا تَـنْهَـرهُما وقُـلْ لهُما قولاً كريماً " واخْفِــضْ لَهُمَا جَنَاحَ الذُّلِّ مِنَ الرَّحْمَةِ وَقُـل رَّبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّـيَانِي صَغِيراً}.
يعطيك ربي الف عافيه
وفي التفاصيل التي حصل عليها عكس السير ، فإن امرأة قامت بإسعاف ابنها البالغ من العمر سنتين إلى المشفى الوطني بحمص ، مدعية أن ابنها تعرض لحادث سير وأن " سيارة مجهولة صدمته " على حد ادعائها .
ولم يتمكن الأطباء من إنقاذ الطفل الذي يدعى " خليل . ش " ، و الذي تبين أنه مفارق للحياة .
وقامت الشرطة المتواجدة في جناح الاسعاف بالاتصال بفرع المرور للتأكد من وقوع حادث مروري في المنطقة التي ادعت المرأة وقوع الحادث فيها ) شارع العشاق ) ، ومتابعة السائق وإلقاء القبض عليه .
إلا أنه ، وبحسب المصدر ، ومن خلال تحقيقات عناصر التحقيق بفرع المرور بامرة الملازم أول احمد العدوي تبين أنه لم يحصل أي حادث سير وانه ادعاء كاذب ، و تم إعلام الجهات المعنية .
وعلى الفور حضر إلى المشفى الوطني قاضي التحقيق رياض جديع وقاضي النيابة عبد المنعم المصري وضباط وعناصر فرع الأمن الجنائي والأطباء الشرعين الدكتور بسام المحمد و الدكتور سميح عودة والدكتور محمد شاهين ، حيث أمر القاضي بتشريح الجثة في قسم الطب الشرعي بينما واصل عناصر فرع الأمن الجنائي البحث والتحري لكشف غموض وفاة الطفل .
وبين التشريح أن موجودات الفحص السريري والتشريح تشير إلى أن الطفل كان يتعرض للضرب والتعذيب بأدوات كليلة ذات أشكال مختلفة كما وجد ندبات تشير لحروق بالسجائر بالإضافة لوجود سحجات نقطية تشير إلى إصابة بأداة واخزة حول الثدي الأيسر وان هذا الاعتداء كان يتم خلال فترات زمنية متواترة متقاربة ومتباعدة أحيانا حيث لوحظ أن الكدمات على سطح الجلد تتراوح أعمارها ما بين 48 ساعة وحتى أسبوعين وبعض هذه الكدمات عميق وبالتالي يعود عمرها لأكثر من ذلك .
كما تبين أن سبب الوفاة هو الصدمة النزفية الدموية الحادة . وعلم عكس السير من مصدر مطلع انه تم إلقاء القبض على والدي الطفل على الفور .
وبالتحقيق مع والدة الطفل اعترفت بأنها قامت بضربه وتعذيبه ، وأنها على علاقة مع عدد من الأشخاص في حمص ، وان ابنها كان يزعجها بكائه أثناء وجودها في منزل أحد " عشاقها " ، فقامت ، وبحسب اعترافاتها ، بتعذيبه وضربه في المرة الأخيرة " إرضاءً لعشيقها " الأمر الذي انتهى بوفاته.
يذكر أن والدة الطفل ( القاتلة ) تعيش مع زوجها وابنها في مدينة " الثورة " ( الطبقة ) ، وكانت تسافر إلى حمص بحجة " زيارة أحد الأطباء وتلقي العلاج " ، حيث كانت تلتقي ب " عشاقها " ، ولايزال البحث مستمراً عن عدد من الأشخاص الذين اعترفت بأنها على علاقة معهم حتى لحظة كتابة الخبر .
أكرم سلايمة – عكس السير – حمص
ليه..؟
وربي ماعندها قلب الله لايسامحها
منقوله
ياربي مره شكل الولد يحزن مافي ام تسوي بولدها كذا استغفر الله العظيم
بجد قلوب مافيها رحمه
هذا وهي متزوجه تسوي كذا
حسبي الله ونعم الوكيل