تــشكــــراآتـــ ياعســوولهــ ..~
على الموضوع الرائع..~
لك ودي..~
اختك_الماسه حساسهـــ..~
(^_^)
دي جامدة اوي
تسلمي ياجميل
تسلم ايدك ياقمر
قٱل تعالىَ فِيّ سورة الكهف :
(
المال والبنون زينة الحياة الدنيا والباقيات الصالحات خير عند ربك ثوابا وخير أملا ً ) ..
• فما هِـيَّ [ الباقيات الصالحات ] ، ومَا ثوابها !!
هِـيَّ ..
.. [
سبحان اللّه ، والحمد للّه ، ولا إلہ إلا اللّه ، واللّه أگبر ] ..
وسميت [ بالباقيات ] ..
لأنها هِـيَّ التيّ يبقى ثوابها ويدوم جزاؤها ..
• قال رسولَ اللّه ( صلى الله علَيہ وسلم ) ، قولوا :
[ سبحان اللّه ، والحمد للّه ، ولا إلہ إلا اللّه ، واللّه أكبر ] ..
فأنهن يأتين يُـوم القيامة :
[ منجيات ، ومقدمات ، وهن الباقيات الصالحات ] ..
المسجد بعيد ولا يستطيع الذهاب وحده، فبكى الطفل وجلس أمام الباب.. ولكن فجأة سمع صوت طقطقة حذاء في الشارع فتح الباب وخرج مسرعاً فإذا برجل شيخ يهل متجهاً إلى المسجد نظر إلى ذلك الرجل فعرفه نعم عرفه أنه جد زميله أحمد ابن جارهم تسل ذلك الطفل بخفية وهدوء خلف ذلك الرجل حتى لا يشعر به فيخبر أهله فيعاقبونه، واستمر الحال على هذا المنوال، ولكن دوام الحال من المحال فلقد توفى ذلك الرجل (جد أحمد) علم الطفل فذهل.. بكى وبكى بحرقة وحرارة استغرب والداه فسأله والده وقال له: يا بني لماذا تبكي عليه هكذا وهو ليس في سنك لتلعب معه وليس قريبك فتفقده في البيت، فنظر الطفل إلى أبيه بعيون دامعة ونظرات حزن وقال له: ياليت الذي مات أنت وليس هو، صعق الأب وانبهر لماذا يقول له ابنه هذا وبهذا الأسلوب ولماذا يحب هذا الرجل؟ قال الطفل البريء أنا لم أفقده من أجل ذلك ولا من أجل ما تقول، استغرب الأب وقال إذا من أجل ماذا؟ فقال الطفل: من أجل الصلاة نعم من أجل الصلاة، ثم استطرد وهو يبتلع عبراته لماذا يا أبي لا تصلي الفجر، لماذا يا أبتي لا تكون مثل ذلك الرجل ومثل الكثير من الرجال الذين رأيتهم فقال الأب: أين رأيتهم؟ فقال الطفل في المسجد قال الأب: كيف، فحكى حكايته على أبيه فتأثر الأب من ابنه واشعر جلده وكادة دموعه أن تسقط فاحتضن ابنه ومنذ ذلك اليوم لم يترك أي صلاة في المسجد…
اتمنى ان تكونوا استفدتوا من هذة القصة وانصحكم بأداء الصلوات بأوقاتها وخاص’ صلاة الصبح
تحياتي (نعوسة وبس)
:4_8_4v[1]:
:3_13_7[1]: