التصنيفات
منوعات

الى أى مدى يتدخل اصدقائك فى علاقتك الزوجية؟

الى أى مدى يتدخل اصدقائك فى علاقتك الزوجية؟
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
تعتبر أهم الأشياء التي يكافح الأزواج من أجل السيطرة عليها عقب الزواج هي أصدقاؤهم وكما يقول معظم الخبراء الاجتماعيين أن الأصدقاء قد يكونون في معظم الأحيان سبباً في انهيار العلاقة الزوجية

لا شك في أن الزواج من الأمور التي لا غني عنها لنا جميعا، لكن الحقيقة التي لا جدال فيها انه إلي جانب الزوج أو الزوجة هناك أصدقاء مقربون نلجأ إليهم عند الضيق نقص عليهم ما نشعر به من ضيق لأنهم ببساطة يفهموننا.

لكن ماذا يحدث عندما يكون هؤلاء الأصدقاء مصدر قلق وتوتر لعلاقاتنا الزوجية؟

هذا ما حدث تماماً مع أحد الأزواج حيث كان الزوج أول من تزوج من أفراد "شلته" وقد شعرت الزوجة أن أصدقاءه لا يكترثون كثيراً بخصوصيات الحياة الزوجية: فلم يكن لأحدهم زوجة حتى يستشعر التغيير الذي يجب أن يحدث للزوج عقب الزواج، ما دفع بالزوجة لأن تقول " لقد اعتاد زوجي علي أن يأخذني لتناول العشاء بالخارج برفقة "شلته" ودعوتهم بعد ذلك لمشاهدة الأفلام بالمنزل، وكانت أي محاولة مني لتغيير هذا الروتين القاتل تنتهي بالخصام والصوت المرتفع وكان السؤال الذي يلازمه دائماً ولا يفارقه عندما أضيق عليه الخناق واجما: ماذا تريدينني أن أفعل بهم إذاً؟ وقد أصبحت الأمور أسوأ بعد إنجابي لطفلي الأول حيث كان زوجي يقضي معظم وقته بالخارج في العمل أو مع أصدقائه لكن الأمور بدأت تتحسن عندما تزوج أصدقاء زوجي وجربوا بأنفسهم خصوصيات الحياة الزوجية فقد أصبحوا أصدقاء كما كانوا من قبل ولكن بصورة متوازنة.

وتابعت الزوجة: وكان لزوجي صديق يأتي لقضاء عطلته الأسبوعية معنا لكن منذ أن تزوج وأصبح لديه طفلان لم أعرف حتى الآن شكل منزله كما لو كان قد ودعنا ورحل.

وحول هذه الأمور هناك آراء للعديد من المتخصصين فمثلا تقول الدكتورة Deema Sihweil الأخصائية الاجتماعية ومدير الخدمات العلاجية في معهد العلاقات الإنسانية في دبي بأنه يجب أن يكون لكلا الزوجين أصدقاء إلا أنه يجب وضع معايير وحدود يتم الاتفاق عليها وعدم تجاوزها لصيانة الحياة الزوجية.

بينما وجهة نظر الاجتماعية Devika Singh من مركز دبي للعلاج الطبيعي والعلاج بالأعشاب أن الإدراك الخاطئ لما يتطلبه الزوجان من خصوصية قد يضر بالعلاقة الزوجية فعلي سبيل المثال إذا كان الزوجان يقضيان وقتا قليلا معا وأراد أحد الأصدقاء البقاء معهما حتى وقت متأخر من الليل فمن المؤكد أن يؤثر ذلك علي خصوصية الحياة الزوجية وسيسبب الضيق للاثنين.

متى تطلب من أصدقائك البقاء بعيداً
من المهم بالنسبة للزوجين أن يخبرا بعضهما بضرورة إبقاء بعض الأصدقاء بعيداً والحفاظ علي الأصدقاء الآخرين شريطة ألا يؤثروا علي خصوصية الحياة الزوجية ووجهة النظر تلك تتطابق تماما مع الدكتورة Deema حيث تقول " في الواقع من الأجدى للزوجين أن يقررا سويا أي الأصدقاء يجب أن يكون علي مقربة منهما بما لا يؤثر علي طبيعة خصوصية حياتهما وتري الدكتورة Deema أنه ينبغي علي الزوجين أن يخبرا الأصدقاء خاصة المقربين بما يفسد العلاقة الزوجية ويسبب الضيق لهما بالإضافة إلي أن يحددا سويا من هو الصديق المرحب به ومن هو الصديق الغير مرحب به.

الحفاظ علي زواج صحى
الترابط، التعاون، الإحساس المتبادل، التصالح .. " العناصر الأربعة التي توصي بها الدكتورة Deema للزواج الصحي مع ضرورة تطويرها لكي يكون الزواج صحيا ممتعا وناجحاً.
وتشير الدكتورة Deema إلي أنه يجب علي الزوجين احترام قدسية الحياة الزوجية وخصوصيتها فاحترام كرامة وخصوصية شريك حياتك من أول الأمور التي يجب وضعها في الاعتبار مع وجوب توازن في الوقت الذي نقضيه في البيت والوقت الذي نقضيه بالخارج مع الأصدقاء وتضيف الدكتورة Deema ناصحة " ينبغي علي الزوجين أن يظهرا لأصدقائهما أن هناك خصوصيات في حياتهما الأسرية لا يجب الاقتراب منها وضرورة التفرقة بين أدوار الأصدقاء وأدوار الزوج والتفرقة بين الاثنين وحاولا قبل أن تتعرفا علي صديق ألا يسبب لكما ضيقا ويفسد حياتكما الأسرية.

دمتم بود




موضوع مهم وفى غاية الاهمية

بس الحمدلله انا ليا اصدقاء بس بعيدين كل البعدعن علاقتى الزوجية والحمد لله اصل اناما بدخل حد فى مشاكلى وكده مستريحة وكل اسرارى بتبقى فى بيتى

ورسول عليه الصلاة والسلام وصانا بكده




خليجية



موضوع جدا رائع
لان افشاء اسرار البيت
وتدخل الغير يعمل علي هدم البيت
وتحول الحياة الزوجيه الي جحيم



مشكوره يااعسل



التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

هل هناك فوائد للمشاحنات و الخلافات الزوجية؟

المشاحنات و الخلافات الزوجية المعتادة التى يكرهها الزوجين بشدة قد تحمل في طياتها فوائد متعددة!
قد يبدو الامر غريبا ، الا ان المشاحنات ايضا قد تمتلك نواحي ايجابية يغفلها الجميع ، دعينا ننظر الى الامر من ناحية اخرى ، ونكتشف سويا هل بالفعل هناك اتجاه ايجابي لتلك المشاحنات؟

– التخلص من الغضب التراكمي:

تراكم الغضب والمشاعر السلبية و محاولات الاخفاء والكتمان والهروب وتجنب المواجهات مهما تكلف الامر ….سيؤدي في النهاية الى كارثة ، فتلك الامور اشبه بالبركان الذي قد يثور في اي لحظة!

فغضبك الدائم من عادة او فعل يقوم به زوجك بإستمرار سيظل يلازمك طوال الوقت ، مادام لم تواجهي زوجك وتلفتي نظره الى مدى غضبك من تلك الافعال ، والتي قد يراه عفوية وتلقائية ولم يظن انها تثير حنقك الى هذا الحد!

التنفيس عن غضبك و مناقشة ابعاد واسباب المشكلة مع زوجك ، ستمحو كل الاثار السلبية السابقة وستمنح العلاقة صفحة بيضاء جديدة.

– مهارات التواصل:

في كل مرة ستتشاجران فيها ستكتشفي طريقة جديدة للتواصل بينكما ، فربما الطريقة القديمة لحل المشكلات اصبحت لا تصلح!

الخلافات والمشاجرات المستمرة ليست امر سار بالتأكيد ، ولكن قد تمنحك تلك المشاجرات المعتادة القدرة على تطوير مهاراتك في التعبير عن اراءك الى الطرف الاخر وخاصة زوجك وايضا قدرتك على الاقناع والانصات.

– لحظة التصالح:

انظري الى الجانب الايجابي لتلك المشاجرات ، تخيلي لحظة التصالح و السلام الروحي الذي تنعمين به بعد التنفيس عن غضبك والوصول الى اتفاق بينكما ، تلك اللحظة التى تمنحك القدرة لتحمل الكثير اثناء المشاجرة ، فهل تكون نقطة بيضاء في سماء المشاحنات المظلم؟

– المصارحة:

قد تمتلك المشاحنات و الخلافات الاعتيادية ابعاد عميقة ، فما هى سوى غطاء رقيق وهش يعلو سطح المشاكل والاحباطات المتراكمة بداخلك والتي قد تكون بعيدة تماما عن علاقتك الزوجية ولكنها تؤثر وبشدة عليكِ مثل مشاكل العمل او الاطفال او ربما الاحباطات التي تواجهك في تغيير نفسك او من حولك!

تلك المشاكل العميقة التي تتخفي تحت ستار المشاكل التافهة ، هى بمثابة المفتاح للتواصل مع زوجك ومصارحته و مناقشة الموضوع و الوصول الى حلول بدلا من المعاناة لوحدك في صمت!

واخيرا…المشاحنات ليست امر رائع ، ولكنها كالسكر والملح لا يمكن التخلص منها!
كل ما عليكِ هو النظر الى الجانب الايجابي لها …فخبرة الانسان ليست سوى مجموعة من التجارب الناجحة والفاشلة سويا.




بــوووركتــي



التصنيفات
منوعات

ما الذي يمنع و يعيق العلاقة الزوجية؟!

هناك أسباب عدة لا تعيها قد تدفعك بعيداً عن العلاقة الزوجية الحميمة في كل مرحلة من مراحل عمرك..عليك أن تدركي هذه الأسباب، لتعملي على قهرها ولتنعمي بعلاقة زوجية ملؤها الحب والدفء.

إنك لا تحصلين على علاقة جنسية مرضية من زواجك؟..لست الوحيدة التي تعاني من هذه المشكلة، فقد بينت إحدى الإحصائيات بأن النساء في أيامنا هذه ينعمن بحياة جنسية أقل حميمية بكثير من نظيراتهن في خمسينات القرن الماضي، ولا يمكنك أن تغفلي ما للعلاقة الزوجية الحميمة المنتظمة من فائدة على صحتك، فهي مبعث لإرضاء حميع احتياجاتك العاطفية، كما أنها سبيل للحفاظ على شريك حياتك إلى جانبك، كما تقول الطبيبة (أنيتا كليتون) أستاذة طب النفس في جامعة فرجينيا.

وتتراوح أسباب هذا الفتور الجنسي من زيادة الوزن، مروراً بأعراض سن الأياس، وانتهاء بما أثقل حياتنا من التقنيات الحديثة، ولكن عليك تحديد هذه الأسباب الخفية حتى تستطيعي إزالتها من حياتك، وإليك أكثر هذه الأسباب الخفية شيوعاً:

لم يعد سريرك مثيراً
تسمعين هذه العبارة مراراً وتكراراً، فالسرير مكان يجب أن يرتبط بالجنس والنوم فقط، ولكن يصر الكثيرون على جلب شريك ثالث معهم إلى عش الزوجية هذا: الحاسوب المحمول، أو كتاب المطالعة، أو متابعة مسلسلهم المفضل على التلفزيون وهم في أسرتهم، فينشغل الشريك عن شريكه بواحدة من (دسائس) التقانة الحديثة هذه التي غزت مضاجعنا.

ويكمن الحل في جعل غرفة نومك منطقة خالية من مظاهر الحياة الحديثة هذه قدر الإمكان كما تقترح الدكتورة.

ثم ألقي نظرة متفحصة على حياتك (بدءاً من حياتك العاطفية مروراً بالعمل والمتعة والعائلة)، وأعطي لحياتك الجنسية المكان المناسب لها بين هذه الأعباء التي تثقل كاهلك..عليك أن تحافظي على علاقتك الحميمة مع زوجك حتى وإن اتخذت شكل موعد رسمي يتم الإعداد له بشكل مسبق.

الأدوية التي تتناولينها تسرق منك رغبتك الجنسية
من المثير للسخرية أنك تتناولين حبوب منع الحمل لتنعمي بحياة جنسية خالية من الخوف والقلق، ولكن لهذه الحبوب السحرية الصغيرة نفسها تأثير سلبي على رغباتك، لماذا؟..تحتوي حبوب منع الحمل على هرمون الأستروجين الذي يزيد بدوره إنتاج جسمك من بروتين يسمى (الغلوبين الكابح للهرمونات الجنسية)، ويقوم هذا البروتين باحتجاز التستوستيرون، مما يؤثر على رغباتك الجنسية، كما وتوجد هنالك معلومات تفيد بأن هذا التأثير السلبي قد يكون طويل المدى..وهناك المزيد من الأدوية التي تجردك من رغباتك الجنسية، نذكر منها أدوية خفض ضغط الدم، وأدوية القلق، ومضادات الحموضة، ومضادات الاكتئاب.

ويكمن الحل في سؤال طبيبك عن الآثار الجانبية للعقاقير التي تتناولينها على حياتك الجنسية، وربما عليك اللجوء إلى طريقة منع حمل أخرى ليس لها تأثيرات هرمونية عليك.

كرهك لجسدك!
تجد العديد من النسوة أنفسهن متبرمات ومتهربات من العلاقة الزوجية الحميمة بسبب زيادة أوزانهن، أو بعض التغيرات الفيزيولوجية التي طرأت على أجسادهن بسبب الحمل مثلاً، وهذا كله بسبب ما يزرعه الإعلام في رؤوسهن عن مقاييس الجمال والجاذبية غير المعقولة، فتعتقد الكثيرات بأن عليهن الظهور بمظهر معين ليصبحن جذابات جنسياً لشريك حياتهن.

والحل؟ لا تشعري بالحرج من سؤال شريك حياتك عما يحبه في جسدك، فقد يكون لإطراءاته الأثر الأكبر في تحفيز حياتك الزوجية الجنسية، ولكن لا تغفلي عن الأثر الإيجابي الكبير الذي يمنححك إياه فقدانك لبعض الكيلوغرامات من وزنك.

أنت تعانين من الاكتئاب!
إن كنت تشعرين بالاكتئاب والإحباط، فستنعكس حالتك النفسية هذه على رغباتك الجنسية بشكل كبير( وهذا حال أكثر النساء)، وتحاول النسوة المكتئبات إقصاء أنفسهن، وهذا من شأنه كبت أكثر العلاقات العاطفية اتقاداً، وقد يكون بإمكان مضادات الاكتئاب رفع هذه الغمامة السوداء.

ويكمن الحل في إن لاحظت هبوط سوية رغبتك الجنسية بعد تناولك بعض الأدوية المضادة للاكتئاب فسارعي إلى إخبارطبيبتك بذلك، فقد يكون بإمكانها وصف دواء بديل لك لا يؤثر على رغباتك الجنسية، كما وأن المعالجة النفسية يمكن أن تعطي نتائج ناجحة.

أنت مريضة ومتعبة!
دراسة أثبتت أن النساء اللواتي يعانين من أمراض مزمنة مثل (الألم الليفي العضلي) والأنيميا (فقر الدم) والروماتيزم والسكري، قد لا يكن في مزاج جيد لممارسة العلاقة الزوجية، نظراً إلى الوهن أو الألم الذي ينتابهن.

ويكمن الحل في أنه حالما يتم اكتشاف وتشخيص السبب المرضي (الإصابة بخلل في الغدد الصم، أو فقر الدم مثلاً)، ويصحح هذا الخلل، ستزول أعراض نقص الرغبة الجنسية التي تسببت بها تلك الأمراض.

مع تحياتي
كتكوته




تسلمي يا كتكوته ع التوبيك

والمعلومات والنصائح الجميله دي

تقبلي مروري ومستنيه مواضيع تانيه




موضوع جميل جداااااااا بارك الله بك



شكرا لك عزيزتي



شكرا عالمرور نورتو الموضوع d:



التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

ماذا نفعل عندما يهدد الصمت حياتنا الزوجية؟

بالأمس القريب كانت الزوجة تقنع نفسها أن كلامها لن يحقق شيئاً فتصمت، وأحياناً كانت تخاف إحراج مشاعر زوجها فتمتنع عن قول شيء قد تندم عليه بعد ذلك، تعددت أسباب الصمت والصمت واحد.
فمن قال أنه بسبب عدم الوفاق، أو لحاجة الزوج للانطواء ليعيد حساباته، ومرات يرجعونه للأزمة الاقتصادية التي يواجهها الزوج ويعالجها بالتوقف عن الكلام مع زوجته؛ خوفاً من زيادة طلباتها، وهم في كل الحالات لا يحلون المشكلة، بل ينسحبون بصمتهم من الصراع وأعماقهم مليئة بالعصبية والكراهية والإحباط وافتقاد الأمان.
أرقام ودلالات
أجرى طلبة كلية الآداب بالقاهرة -قسم اجتماع- بحثاً اجتماعياً على 500 من المتزوجين -لم يمض على زواجهم 5 إلى 7 سنوات- وكان السؤال عن مساحة الحوار بينهما؛ هل زاد أم تقلص بعد هيمنة الموبايل والإنترنت؟ وكانت النتيجة أن 65% منهم اعترفوا بتقلص الحوار بينهم إلى درجة كبيرة -أقل من ساعة يومياً- بينما أكد 18% أن الحوار لازال قائماً؛ نظراً لاشتراك المصالح بينهم، وصرح الـ17% الباقون بأن الأمر يتوقف على حالة الانسجام والاستقرار العاطفي، أو النفور والاعتراض أمام المشاكل الزوجية والاضطرابات النفسية.
فنون الحوار وقواعده
لخصته لنا الدكتورة فاطمة الشناوي استشارية العلاقات الزوجية، في نقاط، على الزوجين محاولة الأخذ بها.
1- امنحي زوجك الوقت الكافي بإعداد وتهيئة الفرص للتواصل معه، مدة 15 دقيقة لكل منها.
2- "من، متى، أين، متى" أدوات تساعد على فتح مواضيع للمناقشة، وتطلب أيضاً معلومات محددة.
3- تأكدي أن ملامحك وحركاتك الجسدية تطلب إجابة هي الأخرى، من دون أن يتحول المشهد إلى مجرد إمعان في النظر.
4- اطرحي تخمينات عبثية أو مُبالغ فيها أو مستحيلة حول سبب الصمت، مما يبعث ابتسامة تُحطم دروع أشد أنواع هؤلاء الصامتين عناداً.
5- بمرحك وسخريتك الطيبة تتغلبين على مزاج زوجك السيئ وصمته؛ فالمبالغة والسخرية والعبث تدفع الصامت إلى التحديد.
6- إذا أحسست بغضبه في مقابل مُزاحك فلا تستمري في محاولتك، اعتذري فوراً وبصدق، فالدعابة ليست مضمونة النجاح دائماً.
7- أمام إصرار زوجك على الصمت رغم محاولاتك، عليك التفكير في مجرى الأحداث كما فهمتها أنت وكيفية متابعتها؛ حتى تستطيعي الوصول إلى معنى إيجابي لهذا الصمت، وبمجرد الوصول إلى فكرة اقترحيها عليه، وانتظري رد الفعل.
8- الصامتون لا يرحبون بجمل مثل: «أنا أعرف ماذا يدور برأسك، لا أعرف إلى أين سيصل بك صمتك». ولكنهم يسعدون بالتخمين.
9- ابدئي الحوار معه وأنت هادئة مسترخية، راغبة في إتمامه لهدف واضح لديك، وابتعدي عن مفردات السخرية والنقد، ولا تتصيدي له الأخطاء.
10- تخيري الوقت والمكان المناسبين للحوار، ولا تنتظري مبادرته؛ فالرجال لهم أسلوب مخالف للمرأة.
11- اهتمي بالتواصل الجسدي أثناء حوارك مع زوجك؛ كوني قريبة منه، تلامسي معه.
12- فرقى بين الفضفضة ومجرد الكلام وبين الحوار الفعال مع الزوج؛ بهدف الوصول إلى نتيجة.



التصنيفات
منوعات

لماذا التفاهم في الحياة الزوجية؟


لماذا التفاهم في الحياة الزوجية؟

تقول إحدى الزوجات عن تجربتها:

(عندما خُطِبت، ظننت أني سأجد رجلًا مثل والدي، الذي كان يتقن كل عمل في المنزل، ولم أتصور أن أجد رجلًا اعتاد على أن يقدم له الآخرون كل ما يريد، سواء كانت والدته أو أخواته، فوجدته بعد الزواج يفضل أن يستلقي يشاهد التلفاز، ومن دون أن يفعل شيئًا، إني كنت أتوقعه أن يكون مثل والدي، وهو يتوقع أن يكون الأمر كما كان في منزل والديه، والنتيجة أن السنوات الأولى من زواجنا كانت صعبة جدًا).

زوجي العزيز تقبلني كما أنا..!

وهذه زوجة تشكو من زوجها، أنها لا تتعامل معه بحرية، بل تشعر بقيود عليها، فمثلًا هي مرحة وتحب الضحك، وهو على عكس ذلك، وتقول الزوجة: أشعر بالتصنع معه، وأحذر من الخطأ، الذي هو خطأ وفي الحقيقة ليس خطأ، كالخروج مع الأهل وحب المرح والضحك، وكثرة الصديقات والمعارف.

وتقول زوجة: أنا لا أعرف ما يريد زوجي لكي يرضى؟

ويقول زوج: كيف أتفاهم مع زوجتي؛ إننا دائمًا على خلاف؟!

وتقول زوجة: بعد خمس سنوات من زواجنا، بدأت أتفهم طبع زوجي، وبدأت حياتي تستقر؟

بعد عقد القران أحضر الزوجان دفترًا؛ ليكتبا فيه نقاط التفاهم بينهما، وسمياه "دفتر التفاهم بعد الزواج"، وآخران أحضرا دفترًا، وسمياه "دفتر الرؤية المشتركة".

أخي الزوج، أختي الزوجة:

(تبدأ عادةً العلاقة الزوجية بالمحبة والود بين الزوجين، ويقدم كل منهما أحسن ما عنده لسعادة الطرف الآخر، ويظن كل منهما أن هذه الحالة من الغبطة والسعادة ستستمر إلى ما لا نهاية، ولكن بعد فترة من الوقت تقصر أو تطول؛ يبدأ بريق هذه العلاقة في الذهاب، ويظن الرجل أن زوجته ستتصرف مثله ـ أي كالرجل ـ، وتظن هي أن زوجها سيتصرف كالنساء، من دون أن يدركا طبيعة الفروق بين الجنسين؛ وتبدأ الصعوبات في الظهور إلى السطح، وتبدأ عقبات الحوار والتفاهم بين الزوجين، إلى أن يصل الأمر إلى عدم التفاهم، ويعيش الزوجان، لا يجمع بينهما إلا العيش تحت سقف واحد.

يحدث كل ذلك، رغم إخلاص وحسن نية كل منهما، فالمشكلة ليست في قلة الإخلاص، وإنما في عدم المعرفة الدقيقة في طبيعة الفروق بين الرجل والمرأة، وعدم التصرف السليم وفق هذه المعرفة، فعندما يتعرف كل من الرجل والمرأة على خصائص وحاجات الطرف الآخر، وعندما يحترم كل منهما هذه الفروق بينهما، فعندها يقدم كل منهما للآخر ما يحتاجه؛ بما ينمي الحب والاحترام بينهما).

ومن هنا يصبح من الأهمية بمكان أن نعترف بالاختلاف بين الزوجين؛ لاختلاف جنسهما، وخلفياتهما الثقافية والتربوية، وأن نكون مستعدين أن نتعامل مع هذا الاختلاف بعلم وفن؛ يحفظ الله به بين الزوجين المودة والرحمة، التي هي عصب الزواج الناجح.

كيف تبدأ المشاكل؟

(عندما ينسى الرجل وتنسى المرأة، أن كلًا منهما مختلف عن الآخر؛ فعندها تنشأ بينهما التناقضات والصعوبات، ويغضب كل منهما من الآخر؛ لأن كل واحد يتوقع من الآخر أن يكون مثله، فالرجل يريد من المرأة أن تطلب ما يود هو الحصول عليه، وتتوقع المرأة منه أن يشعر بما تشعر هي به تمامًا.

إن كلًا منهما يفترض خطأ أنه مادام الطرف الآخر يحبه؛ فسوف يتصرف بنفس الطريقة التي يتصرف فيها هو، عندما يعبِّر عن حبه وتقديره، إن هذا الافتراض الخاطىء، سيكون عند صاحبه خيبات الأمل المتكررة، وسيضع الحواجز الكثيرة بين الزوجين).

إن كلًا من الزوجين ينظر إلى الحياة بطريقة مختلفة عن الآخر، وتختلف التوقعات عند الاثنين بسبب الآتي:

اختلاف الشخصيتين، اختلاف تجارب الحياة، اختلاف النشأة في أسرتين مختلفتين، اختلاف طريقة التربية والتدريب كذكر أو أنثى، اختلاف الموروثات الثقافية والاجتماعية، ومن هنا يتطلب بقاء الحب بينهما جهدًا مشتركًا من كليهما، والتقصير في بذل هذا الجهد؛ يؤدي إلى التباعد العاطفي بين الزوجين، وسوء الفهم.

الرجال والنساء والاختلاف الرائع.

هل تأملت قوله تعالى: ((وَلَيْسَ الذَّكَرُ كَالْأُنْثَى)) [آل عمران:36]، (إن الذكر يختلف عن الأنثى، والأنثى تختلف عن الذكر أيضًا، ولا شك أنه دون الوعي بأن الرجال والنساء مختلفون؛ فإن العلاقة بين الجنسين تكون معرَّضة لإشكالات كثيرة، وقد تُصاب بالتوتر أو الغضب تجاه الطرف الثاني؛ لنسياننا هذه الحقائق المهمة.

لقد سمعت أزواجًا وزوجات يقولون: إن الرجل بحر غامض، والمرأة لغز كبير، والموضوع بمنتهى البساطة ـ بعيدًا عن الألغاز والغموض ـ، أن هناك فروقًا مهمة بين الرجل والمرأة، جسدية ونفسية، وأن فهم طبيعة هذه الفروق؛ من شأنه أن يغير حياتهم، ويزيد من قدرتهم على التعايش الزوجي، وعدم فهم هذه الفروق؛ يؤدي إلى تفكيك العلاقة الزوجية، وهدم الحياة الطبيعية).

(إن الرجال والنساء يختلفون عن بعضهم في طريقة الحوار، والكلام، والتفكير، والشعور، والإدراك، وردود الأفعال، والاستجابات، والحب، والاحتياجات، وطريقة التقدير، وأسلوب التعبير عن الحب).

(والمهم أن يعرف الزوجان، أن هذا الزواج يجمع بين فردين، لكل منهما شخصيته، وأفكاره، وميوله، وذوقه، وعواطفه، واحتياجاته، وما يحب، وما يكره).

وخطر تجاهل هذه الاختلافات خطر كبير؛ ذلك أن (إخفاء كم هائل من التراب تحت السجادة لا يجعلها تختفي؛ وإنما تعرقلك، وربما أوقعتك حين تغامر وتحاول عبور هذه النقطة في الغرفة، وإنكار الاختلافات الحقيقية من شأنه أن يزيد من حجم الارتباك، الذي أخذ ينتشر في هذا العصر الزاخر بالعلاقات المتغيرة).

إن وجود اختلافات في صفات الرجل والمرأة؛ معناه تحقيق التكامل بينهما، والاختلاف في الخصائص يؤدي إلى اختلاف نوعية وظيفة كل منهما.

ومن هنا جاءت الصفات المميزة للرجولة، والصفات المميزة كالأنوثة:

فمن صفات الرجل مثلًا: الخشونة والصلابة وقوة العضلات، وبطء الانفعال والاستجابة، واستخدام الوعي والتفكير قبل الحركة والاستجابة، والقوة في الحق والشهامة، والشجاعة عند موضع الشجاعة، والنخوة عند موضع النخوة…إلخ، من صفات تتناسب مع وظيفته، وهو مكلف بصراع الحياة، والسعي لطلب المعاش، وجهاد الأعداء، وتأمين الحماية والأمن لبيته وأسرته.

ومن صفات الأنوثة: الرقة والعطف، وسرعة الانفعال، والاستجابة العاجلة لمطالب الطفولة بغير سابق تفكير، والحرص على تماسك الأسرة، وحب المديح، الدفء، النعومة، الحساسية، الحنان، التفاني في خدمة أولادها…إلخ.

وهذه الخصائص تتناسب مع وظيفتها، وهي الحاضنة والحارسة على بيتها وأولادها، وهي أسمى وظيفة، وظيفة الأمومة.

(ويبدو أن الرجل بشكل عام يقدر موضوع "الاستقلالية"، بينما تقدر المرأة جانب "المودة"، ولذلك نجد الزوجة تفكر "لو كان يحبني؛ لما غادر المنزل دون أن يسلِّم علي"، بينما يفكر الزوج "هل تريد أن تسيطر علي؟ ولماذا علي أن أفعل دومًا ما تطلبه مني؟!").

الحب أولًا أم الفهم؟

اختلفت أنا وزوجي، أيهما الأهم في الترتيب، الحب أم الفهم في الحياة الزوجية؟! فكان رأيه أن الحب في بداية الزواج ليس حبًا حقيقيًا، إنما نسميه بمسماه الحقيقي، وهو "الميل القلبي"، وهو الميل الفطري الطبيعي بين الجنسين، ولكن الفهم والتفاهم بين الزوجين، يعمق الحب وينميه مع الأيام، إذًا يمكننا أن نسأل: "هل الحب وحده يكفي لاستمرار الحياة الزوجية؟!".

(قد تستطيع المحبة وحدها حفظ الزواج لبعض الوقت ـ وإن كان زواجًا فيه الكثير من الخلافات والمشكلات ـ، وإنما لابد مع الحب من الفهم العميق والصحيح للفروق بين الرجل والمرأة، ومعرفة الطريقة الأنسب للتعامل مع الجنس الآخر؛ حتى تسود بينهما المودة والرحمة، إننا عندما نتعرف على الفروق الفردية بين الجنسين، فإننا سنكتشف طريقًا جديدة للتكيف والتعامل مع الجنس الآخر وتحسين العلاقاتنا.

ودراسة الفروق بين الجنسين تكوِّن لدينا فهمًا عميقًا عن الآخر، وهذا الفهم العميق يولد المحبة والمودة والاحترام أيضًا، وهذا الفهم سيولد نوعية من الاقتراحات والبدائل لحل كثير من المشكلات، على ضوء هذا الفهم.

إن هذا الفهم الإيجابي لهذه الفروق، سيرشدنا إلى اقتراحات عملية، تخفف من الإحباط وخيبات الأمل، وتزيد من السعادة والمودة، ويمكننا هذا الفهم من معرفة كيفية الاستماع للطرف الآخر، وكيفية تقديم الدعم والتشجيع المطلوبين.

إنني أعرف أزواجًا، مضى على زواجهم سنوات طويلة، وبعد أن كانت تجمعهم المحبة والود، ولكن بعد سنوات من خيبات الأمل وسوء التفاهم؛ أصبحت علاقتهم باردة، ووصلوا إلى حالة صعبة من اليأس في تحديد وتقوية علاقتهم الزوجية، وقد يقول بعضهم: "لقد حاولنا كل شيء فلم تفلح"، "إننا لا يمكن أن نتفق أبدًا"، "إننا مختلفان تمامًا").

وخلاصة القول.

1- أن هناك فروقًا كبيرة بين الرجل والمرأة ـ جسدية ونفسية ـ، وهذا معناه تحقيق التكامل بينهما، قال تعالى: ((وَلَيْسَ الذَّكَرُ كَالْأُنْثَى)) [آل عمران:36].

2- دراسة هذه الفروق تولد نوعًا من الفهم العميق لصفات الشريك الآخر، وهذا الفهم يولد المحبة والمودة والاحترام، وتحمل المسئولية، ويساعد على وجود البدائل والحلول؛ لحل كثير من المشكلات التي تواجه الزوجين في حياتهما.

3- الحب وحده لا يكفي للتفاهم، ولكن مع الحب تعلم كيف تفهم الطرف الآخر، كتفهم نفسيته، وطبيعته، وما يحب ويكره، وفي هذا تقليل من حجم المشاكل، وتكون الحياة أسعد وأجمل.

4- (إن من ميزات العلاقة الصحية بين الزوجين أن يكونا قريبين، وفي ذات الوقت مختلفين).

(ومن العسير محاولة تغيير الشريك الآخر، والأسهل منه وربما الأفضل، أن ندرك أن الفروق أمر حسن بحد ذاته، إذا أحسنا التعامل معها).

5- (إن الزوجين السعيدين هما القريبان المفترقان في آن واحد، أي أنهم مرتبطان ببعضهما، إلا أن بينهما من الفروق ما يميز أحدهما عن الآخر).

وإليك الواجب العملي الآن.

1- تأملي وتأمل قوله تعالى: ((وَلَيْسَ الذَّكَرُ كَالْأُنْثَى)) [آل عمران:36].

2- ليجعل الزوجان دفترًا خاصًا بهما، يكتبان على غلافه: "دفتر التفاهم بين الزوجين"، تكتب الزوجة فيه بعد سؤال زوجها وتدون كل ما يتعلق به، وطبيعته، ونفسيته، وما يحب، ويكره، وكذلك الحال بالنسبة للزوج.

أعرف صديقة لي تكتب وتدون في دفترها معلومات عن شخصية زوجها، وقد مضى على زواجها ثمان عشرة سنة، وكل يوم يزداد التفاهم بينهما؛ وبالتالي يزداد الحب والاحترام، وفق الله الجميع إلى فهم شريك الحياة، اللهم آمين.

ــــــ

أهم المراجع.

"التفاهم في الحياة الزوجية"، مأمون مبيض.

"حتى يبقى الحب"، محمد محمد بدري.

"أنت لا تفهمني"، ديبورا تانين.

منقول.




خليجية



مشكووورة ياقلبي على المرور



تسلم ايدك حبيبتي على الموضووووووع الراااااااااائع جدااااااااااااا
الله يجزيك الخير



مـــشـــكـــووورهـــ
يا ريـــم الامارات
على الموضووع
مرآآآآآآآآ
خياال
يسلمو مو غريبه منك يالغلا …



التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

هل تضحكين اثناء المعاشرة الزوجية؟

هل تضحكين اثناء المعاشرة الزوجية؟

البشر كائنات بصرية. فنحن نتفاعل مع ما نراه و نسمعه لذا فممثلو المسرح ناجحون مع الجمهور أكثر من أي فنانين آخرين

و لكن ما دخل الضحك الجهوري بالطاقة بالجنسية؟

هل لاحظتم أنه في كثير من الأحيان، نشعر بالتحسّن عندما نبتسم أو نضحك؟

هناك سبب جيد لهذا يعتقد العديد من الفلاسفة الشرقيين و خبراء اليوغا بأنّ شاكرا الضحك (chakra)- الطاقة أو قوة النينجة – تقع في نفس المنطقة التي تقع بها شاكرا الجنس
و لا أعرف لماذا تتداخل هاتان النقطتان معا،
على أية حال، إن الطاقة التي تأتي من الضحك تبعث هرمونات تريح الأعصاب و تدعو إلى الاسترخاء و تزيل الهموم أيضا.

لذا إذا كنتِ من صاحبات الضحكات الجهورية فلا تخجلي من نفسك فأنتِ ببساطة المثال الأوضح لالتقاء نقاط الطاقة الجنسية و المرحة

وأخيرا أعتقد بأن زوجكِ سيسعد كثيرا بعد هذا التوضيح المثير

و أعتقد بأن الحذر واجب هنا عند استعمال الطاقتين بنفس الوقت

بمعنى أنه يمكن أن يزعج هذا التداخل الشريك الجنسي، ما لم توضّح بلباقة بأنّ ضحكك لا علاقة له بحجم عضوه أو طريقة ممارسته للجنس و إنما هو تداخل بريء بين نقاط الطاقة.




مشكوووووووووووووورة
موضوع جميل



&مليكة

خليجية




مشكوووووره ياعسل



مشكوووووووووووووورة حبيبتي




التصنيفات
منوعات

هل تعاقب الحيوانات على الخيانة الزوجية؟!

لاإله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين

هل تعاقب الحيوانات على الخيانة الزوجية؟!

شاهدت برنامج ليلة أمس ….. عن الإعجاز العلمي …..

وكان البرنامج عن القلق … سبحان الله العظيم …. وكانت تجربه

اجراها عالم فرنسي على طيور القلق …أراد ان يدرس حياة هذا الطائر العجيب فأجرى تجربة فريدة ,….

فقام بوضع بيض الدجاج في عش أنثي القلق بعد أن أزال بيضها دون أن تراه …. وراح الذكر والأنثى يتبادلان احتضان

البيض إلى أن فقس ولكنه فقس دجاجا وليس لقالق …..

وكانت مفاجأة بالنسبة لزوج القالق ولا حظ العالم الفرنسي الذي كان يسجل ما يحدث خطوة بخطوة .

أن ذكر القلق قد طار بعيدا بينما بقيت الأنثى في مكانها وهي تتطلع للفراخ بنظرة لا تخلو من الغرابة

وبعد ساعة تقريبا …..

حدث شيء لم يكن يخطر بال العالم الفرنسي فقد حضر الذكر ومعه مجموعة من القالق الذكور

وراحو يضربون الأنثى بمناقرهم ضربا مبرحا حتى فارقت الحياة واتجهوا بعد ذلك إلى ضرب الفراخ الصغيرة حتى الموت

ثم طارت الذكور والعالم يعيش في ذهول مما يشاهد ولم يكن يعلم أن تلك الأنثى البريئة ستدفع حياتها ثمنا لتلك

التجربة القاتلة…..

سبحان ربي الأعلى …. ماأبدع خلقه … فعلا أمم أمثالنا …. حتى الحيوانات التي خلقها الله

بلاعقل ….. تحرص على عدم الخيانه ….

هذا دليل للعلمانيب واليبرالين وهم من يريد للمرأه أن تنزع حجابها وتخالط الرجال وتزاحمهم في كل

مكان …. مما يدعوا للفتنه وقوع المحظور اللذي تأباه وتأنف منه حتى الحيوانات ….

سبحان الله … حتى الحد الشرعي طبق عليها …. هي لاذنب لها ولكن الأدله كانت أكبر دليل ع لى فعلتها

شهرزاد




سبحان الله ولا اله الا الله
صراحة موضوع عجيب اول مرة اعرف هالمعلومة
جزاك الله خير



خليجية



التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

كيف تجدين الوقت لإصلاح علاقتك الزوجية؟

انك لن تجدي وقتا مناسبا لإصلاح علاقتك الزوجية بل عليك إيجاد هذا الوقت، حيث من السهل أن ينجرف الإنسان مع إيقاع الحياة المتسارع وفقدان التواصل مع الزوج بسبب أعباء الحياة الزوجية المتزايدة كالعمل وإدارة المنزل بالإضافة إلى الرعاية بالأولاد ناهيك عن الواجبات الاجتماعية اللامتناهية.

إصلاح الحياة الزوجية يحتاج في البداية أن تخبري زوجك انك ترغبين بتخصيص بعض الوقت كل يوم للعمل على أعادة النشاط إلى علاقتكما الزوجية. في البداية خصصي ليلة واحدة في الشهر بحيث تقضيانه معا وابدئي بعمل نشاط أو هواية تحبان عملها كالذهاب إلى السينما أو الخروج لمطعم أو ما إلى ذلك من النشاطات التي توثق عرى العلاقة مع الزوج.

الخطوة التالية تكون بمحاولة إجراء حديث عادي مع الزوج دون التطرق إلى المشاكل اليومية أو الحديث عن الأولاد. عادة ما يكون موضوع الحديث في البداية عن ذكريات بداية العلاقة بينكما عندما كنتما دون أي ارتباطات تعقد الحياة.

حاولي أن تشاركيه أفكاره والتحدث معه عن كل ما يزعجك أو ما يدور في خلدك بحيث تبقي التواصل حاضرا وحتى يستمر الشعور بالمشاركة بينكما، وليس المهم أن يكون موضوع الحديث هاما بل المهم هو تجاذب أطراف الحديث بينكما لتنمية التواصل والتفاهم بينكما.




يسلموا حبوبة على النصائح



مشكووووووووورة قلبي ..



شكرلكم مروركم الكريم على موضوعاتي



مشكوووووووووووووووووورة



التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

كيف تجدين الوقت لإصلاح علاقتك الزوجية؟

انك لن تجدي وقتا مناسبا لإصلاح علاقتك الزوجية بل عليك إيجاد هذا الوقت، حيث من السهل أن ينجرف الإنسان مع إيقاع الحياة المتسارع وفقدان التواصل مع الزوج بسبب أعباء الحياة الزوجية المتزايدة كالعمل وإدارة المنزل بالإضافة إلى الرعاية بالأولاد ناهيك عن الواجبات الاجتماعية اللامتناهية.

إصلاح الحياة الزوجية يحتاج في البداية أن تخبري زوجك انك ترغبين بتخصيص بعض الوقت كل يوم للعمل على أعادة النشاط إلى علاقتكما الزوجية. في البداية خصصي ليلة واحدة في الشهر بحيث تقضيانه معا وابدئي بعمل نشاط أو هواية تحبان عملها كالذهاب إلى السينما أو الخروج لمطعم أو ما إلى ذلك من النشاطات التي توثق عرى العلاقة مع الزوج.

الخطوة التالية تكون بمحاولة إجراء حديث عادي مع الزوج دون التطرق إلى المشاكل اليومية أو الحديث عن الأولاد. عادة ما يكون موضوع الحديث في البداية عن ذكريات بداية العلاقة بينكما عندما كنتما دون أي ارتباطات تعقد الحياة.

حاولي أن تشاركيه أفكاره والتحدث معه عن كل ما يزعجك أو ما يدور في خلدك بحيث تبقي التواصل حاضرا وحتى يستمر الشعور بالمشاركة بينكما، وليس المهم أن يكون موضوع الحديث هاما بل المهم هو تجاذب أطراف الحديث بينكما لتنمية التواصل والتفاهم بينكما.




خليجية



خليجية
خليجية



شكرلكم



خليجية




التصنيفات
منوعات

كيف تبسطين الأمور في علاقتك الزوجية؟

صائح خبيرة اجتماعية: يقولون بالعربية العامية "بسطها بتبسط وعقدها بتعقد". لهذه المقولة معاني كبيرة من حيث معرفة وتفهم الأمور واعطائها التفاسير المختلفة التي قد تبسط مشكلة ما أو تعقدها. كثير من الناس يسعون وراء وصفات سحرية تعلمهم طرقا لحل المشاكل التي يواجهونها في الحياة، أما المرأة فهي تسعى بشكل خاص لاكتشاف وصفات لانقاذ علاقتها الزوجية مع رجل تحبه وتخشى ان تفقده. الأمر ليس معقدا الى الحد الذي يعتقده الكثيرون لأن مفاتيح الكثير من الحلول موجودة في أيدينا ولكننا لانحسن استخدامها أحيانا.

يجب أن نعرف ماذا نريد: في دراسة نشرتها مجلة "ميا فيدا" البرازيلية المختصة بشؤون الحياة الاجتماعية والعائلية، قالت الخبيرة البرازيلية بشؤون العلوم الاجتماعية فرناندا ماشادو "34 عاما" ان حل أي مشكلة من المشاكل التي نواجهها يبدأ من معرفة ذاتنا أولا ومن ثم معرفة مانريد، لأن غياب ذلك يضع الأمور في المجهول ويصبح الضياع السمة المسيطرة على أمورنا الحياتية والعائلية والمهنية.

وأضافت فرناندا في دراستها التي اهتم بها ونشرها موقع "تيرا" البرازيلي على الانترنت بأن معرفة الذات أولا تعلمنا نقاط ضعفنا وقوتنا ومعرفة مانريد يمثل الدليل الذي يقودنا الى الطريق الصحيحة للتعامل مع المواقف الخارجة عن ذاتنا، أي تحقيق السلام مع الآخرين. وأوضحت أيضا بأنه اذا عرفنا ماذا نريد من حياتنا ان كانت عائلية أو اجتماعية أو مهنية تصبح الأمور أقل تعقيدا أما اذا وضعنا أنفسنا في موقع الضحية التي لاحول لها ولاقوة فسنصبح ضعفاء بحيث تبدو ذرة الرملة بمثابة جبل على أكتافنا.

فهم الأمور على حقيقتها وكما هي: وقالت الخبيرة الاجتماعية البرازيلية التي تشغل منصب رئيسة قسم الارشاد العائلي في جمعية المرأة البرازيلية في مدينة ساو باولو ان معظم الناس يعطون ثقلا لما يقال أكثر مماينبغي ويبالغون في ابراز الجوانب السلبية للأحاديث والأفعال الصادرة عن الآخرين، الأمر الذي يساهم الى حد كبير في تعقيد الأمور. وأضافت بأن فهم الأمور على حقيقتها يمنحنا الحكمة في التعامل مع الأحداث ضمن الاطار الذي تستحقه هذه الأحداث وليس ضمن اطار مفتوح الأضلاع يترك مجالا لدخول مشاعر سلبية متطفلة تكبر رؤوسنا وتضخم الأشياء في عقولنا فنفقد أعصابنا ونتلفها دون أن يكون هناك داع لذلك.

وأضافت فرناندا بأن أحد اصدقائها من الأطباء سألها مرة عن أهم الأعضاء في أجسامنا كبشر فلم يكن لا القلب ولا الرئتين ولا الكليتين ولا الدماغ بأن فهم الأمور على حقيقتها يمنحنا الحكمة في التعامل مع الأحداث ضمن الاطار الذي تستحقه هذه الأحداث وليس ضمن اطار مفتوح الأضلاع يترك مجالا لدخول مشاعر سلبية متطفلة تكبر رؤوسنا وتضخم الأشياء في عقولنا فنفقد أعصابنا ونتلفها دون أن يكون هناك داع لذلك.

وأضافت فرناندا بأن أحد اصدقائها من الأطباء سألها مرة عن أهم الأعضاء في أجسامنا كبشر فلم يكن لا القلب ولا الرئتين ولا الكليتين ولا الدماغ كما يمكن أن يراود البعض. بعد أن عجزت عن الاجابة عن السؤال قال لها الطبيب بأن أهم شيء في أجسامنا على الاطلاق هي الأعصاب. فان اهتزت اعصابنا لكل صغيرة وكبيرة فلن يهدأ لنا بال وسنتحول الى غربال بثقوب كبيرة.

وأوضحت بأن نصيحة الطبيب هذه بقيت في ذهنها، وباعتبارها اخصائية اجتماعية وجدت بأن ذلك صحيح مائة بالمائة لأنه اذا اهتزت اعصابنا لكل صغيرة وكبيرة فلن تبق قوة ارادة كافية لمواجهة أي مشكلة من المشاكل ويتحول الجسم بأكمله الى بناء من دون أساس. فالأعصاب هي الأعمدة التي تبقي أجسادنا واقفة وصامدة أمام مانواجهه.

تبسيط الأمور ليس صعبا: أشارت فرناندا الى أن تعقيد الأمور أمر في غاية السهولة بحيث يمكن احداث عاصفة في قاع فنجان، ولذلك فان بعض الناس يقولون ان تبسيط الأمور أصعب بكثير من تعقيدها. يمكن أن يكون ذلك صحيحا ولكن الامر كله يعتمد على طبيعة كل فرد. ولكن اذا حاول الانسان تبسيط الأمور فان ذلك ليس بالأمر الصعب. والتبسط يعتمد الى كبير على فهمنا للأمور على حقيقتها. فاذا فسرنا كل انتقاد لنا على أنه اهانة سيتعذر حتى التفكير في محاولة تبسيط الأمور واذا اعتبرنا كل شتيمة موجهة لنا بأنها اقلال من هيبتنا فان التبسيط يصبح معقدا.

وقالت انه يتوجب علينا الابتعاد عن تفسير مايقال لنا وبحقنا تفسيرا سلبيا. وأضافت: في الحقيقة أن في كل مايقال عنا فائدة لنا مهما كان سلبيا لأن ذلك يساعدنا على معرفة ذاتنا بشكل أفضل. وأوضحت بأن هناك كثير من الناس لايشعرون بالجوانب السلبية الموجودة في شخصياتهم واذا ماتطرق أحدهم لذلك فانهم يحولون ذرة الرملة الى تلال. وتابعت تقول ان الحياة أبسط مما يعتقد الكثيرون اذا عرفنا كيف نبسط الأمور وأعقد مما نعتقد اذا عقدنا الأمور. وقالت أيضا ان غالبية الناس لايحبون التعقيدات، بل البساطة لأنها تشعر الانسان بالقناعة والسلامة.

نصائح للمرأة:قالت الخبيرة البرازيلية ان عصرنا الحالي مليء بالشكوك حول مصير علاقات الزواج وتتحول هذه الشكوك .لمرأة:قالت الخبيرة البرازيلية ان عصرنا الحالي مليء بالشكوك حول مصير علاقات الزواج وتتحول هذه الشكوك الى كابوس يثقل كاهل النساء، وبخاصة أولئك اللواتي تعطين اهتماما كبيرا بالحياة الزوجية. وأضافت بأنها تؤمن كثيرا بعشرة نصائح تساعد المرأة على تبسيط الأمور، وهي:
أولا، تجنبي القيام بالأشياء التي تزعج زوجك.
ثانيا، تجنبي الاحتفاظ بمشاعر الثأر اذا أخطأ زوجك بحقك في أمور لاتمس كرامتك.
ثالثا، ان كنت امرأة غيورة، حاولي التحكم بغيرتك وعدم تحويل حياة زوجك الى جحيم بسبب الغيرة.
رابعا، ابتعدي عن المثالية واخفضي مستوى توقعاتك حول ردود افعال زوجك.
خامسا، حاولي معرفة ذاتك بشكل أفضل.
سادسا، تقبلي بعض الانتقادات لأنها قد تكون في صالحك.
سابعا، لاتفرضي الرومانسية على زوجك ان لم يكن رومانسيا واقبليه على شاكلته.
ثامنا، ابتعدي عن التعنت لأن تعنت المرأة يعتبر أكره شيء بالنسبة للرجل.
تاسعا، ابتعدي عن الروتين واجعلى الحياة زاهية اللوان.
عاشرا، حاولي الحفاظ على لحظات السعادة لأطول وقت ممكن




وينكم بنات



مشكوره والله يعطيك الف عافيه



يسلمو و و حبيبتي