التصنيفات
السياحة و المغتربات

مسجد حضرة السلطان احدث و اكبر مساجد آسيا الوسطى

مسجد “حضرة السلطان” هو واحد من أكبر وأحدث المساجد في آسيا الوسطى أفتتح قبل شهر ونصف في كازاخستان. ويطلق على المسجد لقب “لؤلؤة المدينة”. المسجد كبير جداً وبه ملحقات كبيرة ومميزة تخدم المصلين “كما ستشاهدون في الصور بعد قليل”. يذكر أن بناء المسجد شهد حادث مأساوي العام الماضي عندما شب حريق فيه أثناء عمليات البناء النهائية ونتج عن الحريق وفاة أحد العمال وإصابة آخرين.

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية





خليجية

خليجية
خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية




تسلمي

الموضوع رائع




مااششاء الله تبارك الله

الله يـع’ـــطــيك الع’ــاأإأفــيه ..
.. بنتظـأإأإأر ج’ـــديــــدكم الممـــيز ..

.. تقــبل ــو م’ـــروري ..
كل أإألــــ ود خليجيةوباأإأإقــة وردخليجية





ماشاء الله
يسلمو حبيبتي



التصنيفات
قصص و روايات

حين حكم القاضي بقطع يد السلطان جميلة

حين حكم القاضي بقطع يد السلطان

أمر السلطان (محمد الفاتح) بناء أحد الجوامع في مدينة (اسطنبول)،
وكلف أحد المعمارين الروم واسمه (إبسلانتي) بالإشراف على بناء هذا
الجامع، إذ كان هذا الرومي معمارياً بارعاً.
وكان من بين أوامر السلطان: أن تكون أعمدة هذا الجامع من المرمر،
وأن تكون هذه الأعمدة مرتفعة ليبدو الجامع فخماً، وحدد هذا الارتفاع
لهذا المعماري.
ولكن هذا المعماري الرومي – لسبب من الأسباب – أمر بقص هذه
الأعمدة ، وتقصير طولها دون أن يخبر السلطان ، أو يستشيره في ذلك
، وعندما سمع السلطان (محمد الفاتح) بذلك ، استشاط غضباً ، إذ أن
هذه الأعمدة التي جلبت من مكان بعيد ، لم تعد ذات فائدة في نظره ،
وفي ثورة غضبه هذا ، أمر بقطع يد هذا المعماري. ومع أنه ندم على
ذلك إلا أنه كان ندماً بعد فوات الأوان.
لم يسكت المعماري عن الظلم الذي لحقه ، بل راجع قاضي اسطنبول
الشيخ ( صاري خضر جلبي) الذي كان صيت عدالته قد ذاع وانتشر في
جميع أنحاء الإمبراطورية ، واشتكى إليه ما لحقه من ظلم من قبل
السلطان (محمد الفاتح). ولم يتردد القاضي في قبول هذه الشكوى ، بل
أرسل من فوره رسولاً إلى السلطان يستدعيه للمثول أمامه في المحكمة
، لوجود شكوى ضده من أحد الرعايا.
ولم يتردد السلطان كذلك في قبول دعوة القاضي ، فالحق والعدل يجب
أن يكون فوق كل سلطان. وفي اليوم المحدد حضر السلطان إلى
المحكمة ، وتوجه للجلوس على المقعد قال له القاضي :
لا يجوز لك الجلوس يا سيدي … بل عليك الوقوف بجانب خصمك.
وقف السلطان (محمد الفاتح) بجانب خصمه الرومي، الذي شرح
مظلمته للقاضي، وعندما جاء دور السلطان في الكلام، أيد ما قاله الرومي.
وبعد انتهاء كلامه وقف ينتظر حكم القاضي، الذي فكر برهة
ثم توجه إليه قائلاًَ: حسب الأوامر الشرعية ، يجب قطع يدك أيها السلطان قصاصاً لك !!
ذهل المعماري الرومي ، وارتجف دهشة من هذا الحكم الذي نطق به
القاضي ، والذي ما كان يدور بخلده ، أو بخياله لا من قريب ولا من
بعيد ، فقد كان أقصى ما يتوقعه أن يحكم له القاضي بتعويض مالي.
أما أن يحكم له القاضي بقطع يد السلطان (محمد الفاتح) فاتح
(القسطنطينية) الذي كانت دول أوروبا كلها ترتجف منه رعباً، فكان
أمراً وراء الخيال … وبصوت ذاهل ، وبعبارات متعثرة قال الرومي
لقاضي ، بأنه يتنازل عن دعواه ، وأن ما يرجوه منه هو الحكم له
بتعويض مالي فقط ، لأن قطع يد السلطان لن يفيده شيئاً ، فحكم له
القاضي بعشر قطع نقدية ، لكل يوم طوال حياته ، تعويضاً له عن
الضر البالغ الذي لحق به. ولكن السلطان (محمد الفاتح) قر أن
يعطيه عشرين قطعة نقدية ، كل يوم تعبيراً عن فرحه لخلاصه من حكم
القصاص ، وتعبيراً عن ندمه كذلك.
من كتاب روائع من التاريخ العثماني




بارك الله فيك
قد امتعتنا بهذه القصه



يعطيك ألف عافيه

قصه رائعه جدا ..




خليجية



خليجية



التصنيفات
قصص و روايات

حين حكم القاضي بقطع يد السلطان مشوقة

أمر السلطان (محمد الفاتح) بناء أحد الجوامع في مدينة (اسطنبول)،

وكلف أحد المعمارين الروم واسمه (إبسلانتي) بالإشراف على بناء هذا

الجامع، إذ كان هذا الرومي معمارياً بارعاً.

وكان من بين أوامر السلطان: أن تكون أعمدة هذا الجامع من المرمر،

وأن تكون هذه الأعمدة مرتفعة ليبدو الجامع فخماً، وحدد هذا الارتفاع

لهذا المعماري.

ولكن هذا المعماري الرومي – لسبب من الأسباب – أمر بقص هذه

الأعمدة ، وتقصير طولها دون أن يخبر السلطان ، أو يستشيره في ذلك

، وعندما سمع السلطان (محمد الفاتح) بذلك ، استشاط غضباً ، إذ أن

هذه الأعمدة التي جلبت من مكان بعيد ، لم تعد ذات فائدة في نظره ،

وفي ثورة غضبه هذا ، أمر بقطع يد هذا المعماري. ومع أنه ندم على

ذلك إلا أنه كان ندماً بعد فوات الأوان.

لم يسكت المعماري عن الظلم الذي لحقه ، بل راجع قاضي اسطنبول

خليجية

الشيخ ( صاري خضر جلبي) الذي كان صيت عدالته قد ذاع وانتشر في

جميع أنحاء الإمبراطورية ، واشتكى إليه ما لحقه من ظلم من قبل

السلطان (محمد الفاتح). ولم يتردد القاضي في قبول هذه الشكوى ، بل

أرسل من فوره رسولاً إلى السلطان يستدعيه للمثول أمامه في المحكمة

، لوجود شكوى ضده من أحد الرعايا.

ولم يتردد السلطان كذلك في قبول دعوة القاضي ، فالحق والعدل يجب

أن يكون فوق كل سلطان. وفي اليوم المحدد حضر السلطان إلى

المحكمة ، وتوجه للجلوس على المقعد قال له القاضي :

لا يجوز لك الجلوس يا سيدي … بل عليك الوقوف بجانب خصمك.

وقف السلطان (محمد الفاتح) بجانب خصمه الرومي، الذي شرح

مظلمته للقاضي، وعندما جاء دور السلطان في الكلام، أيد ما قاله الرومي.

وبعد انتهاء كلامه وقف ينتظر حكم القاضي، الذي فكر برهة

ثم توجه إليه قائلاًَ: حسب الأوامر الشرعية ، يجب قطع يدك أيها السلطان قصاصاً لك !!

ذهل المعماري الرومي ، وارتجف دهشة من هذا الحكم الذي نطق به

القاضي ، والذي ما كان يدور بخلده ، أو بخياله لا من قريب ولا من

بعيد ، فقد كان أقصى ما يتوقعه أن يحكم له القاضي بتعويض مالي.

أما أن يحكم له القاضي بقطع يد السلطان (محمد الفاتح) فاتح

(القسطنطينية) الذي كانت دول أوروبا كلها ترتجف منه رعباً، فكان

أمراً وراء الخيال … وبصوت ذاهل ، وبعبارات متعثرة قال الرومي

للقاضي ، بأنه يتنازل عن دعواه ، وأن ما يرجوه منه هو الحكم له

بتعويض مالي فقط ، لأن قطع يد السلطان لن يفيده شيئاً ، فحكم له

القاضي بعشر قطع نقدية ، لكل يوم طوال حياته ، تعويضاً له عن

الضر البالغ الذي لحق به. ولكن السلطان (محمد الفاتح) قر أن

يعطيه عشرين قطعة نقدية ، كل يوم تعبيراً عن فرحه لخلاصه من حكم

القصاص ، وتعبيراً عن ندمه كذلك.

من كتاب روائع من التاريخ العثماني




خليجية



خليجية



مشكورين ^_^



مشكوؤوؤوره قلبي



التصنيفات
قصص و روايات

القاضي والسلطان . مشوقة

جايبة لكم اليوم قصة لها من المعاني والمغزاالكثير
فارجو المشاركه من الجميع
واترككم مع القصة
حين حكم القاضي بقطع يد السلطان
أمر السلطان (محمد الفاتح) ببناء أحد الجوامع في مدينة (اسطنبول)،
وكلف أحد المعمارين الروم واسمه (إبسلانتي) بالإشراف على بناء هذا
الجامع، إذ كان هذا الرومي معمارياً بارعاً.
وكان من بين أوامر السلطان: أن تكون أعمدة هذا الجامع من المرمر،
وأن تكون هذه الأعمدة مرتفعة ليبدو الجامع فخماً، وحدد هذا الارتفاع
لهذا المعماري.
ولكن هذا المعماري الرومي – لسبب من الأسباب – أمر بقص هذه
الأعمدة ، وتقصير طولها دون أن يخبر السلطان ، أو يستشيره في ذلك
، وعندما سمع السلطان (محمد الفاتح) بذلك ، استشاط غضباً ، إذ أن
هذه الأعمدة التي جلبت من مكان بعيد ، لم تعد ذات فائدة في نظره ،
وفي ثورة غضبه هذا ، أمر بقطع يد هذا المعماري. ومع أنه ندم على
ذلك إلا أنه كان ندماً بعد فوات الأوان.
لم يسكت المعماري عن الظلم الذي لحقه ، بل راجع قاضي اسطنبول

الشيخ ( صاري خضر جلبي) الذي كان صيت عدالته قد ذاع وانتشر في
جميع أنحاء الإمبراطورية ، واشتكى إليه ما لحقه من ظلم من قبل
السلطان (محمد الفاتح). ولم يتردد القاضي في قبول هذه الشكوى ، بل
أرسل من فوره رسولاً إلى السلطان يستدعيه للمثول أمامه في المحكمة

، لوجود شكوى ضده من أحد الرعايا.

ولم يتردد السلطان كذلك في قبول دعوة القاضي ، فالحق والعدل يجب
أن يكون فوق كل سلطان. وفي اليوم المحدد حضر السلطان إلى
المحكمة ، وتوجه للجلوس على المقعد قال له القاضي :

لا يجوز لك الجلوس يا سيدي … بل عليك الوقوف بجانب خصمك.

وقف السلطان (محمد الفاتح) بجانب خصمه الرومي، الذي شرح
مظلمته للقاضي، وعندما جاء دور السلطان في الكلام، أيد ما قاله الرومي.
وبعد انتهاء كلامه وقف ينتظر حكم القاضي، الذي فكر برهة
ثم توجه إليه قائلاًَ: حسب الأوامر الشرعية ، يجب قطع يدك أيها السلطان قصاصاً لك !!
ذهل المعماري الرومي ، وارتجف دهشة من هذا الحكم الذي نطق به
القاضي ، والذي ما كان يدور بخلده ، أو بخياله لا من قريب ولا من
بعيد ، فقد كان أقصى ما يتوقعه أن يحكم له القاضي بتعويض مالي.
أما أن يحكم له القاضي بقطع يد السلطان (محمد الفاتح) فاتح
(القسطنطينية) الذي كانت دول أوروبا كلها ترتجف منه رعباً، فكان
أمراً وراء الخيال … وبصوت ذاهل ، وبعبارات متعثرة قال الرومي
للقاضي ، بأنه يتنازل عن دعواه ، وأن ما يرجوه منه هو الحكم له
بتعويض مالي فقط ، لأن قطع يد السلطان لن يفيده شيئاً ، فحكم له
القاضي بعشر قطع نقدية ، لكل يوم طوال حياته ، تعويضاً له عن
الضرر البالغ الذي لحق به. ولكن السلطان (محمد الفاتح) قرر أن
يعطيه عشرين قطعة نقدية ، كل يوم تعبيراً عن فرحه لخلاصه من حكم
القصاص ، وتعبيراً عن ندمه كذلك.




مشكوووورة ع الطرح



فيها عبرة جميله تسلمى حبيبتى



يعطيكي العافيه



التصنيفات
أزياء مول

وصل وصل السلطان وصل

خليجية

عطر السلطان
ALSULTAN

وصل وصل السلطان وصل في متجر جنان حصل

عطر غامض ومتحرك بشكل غريب هذا العطر الذهبي هو مذهل عميق
راتينجي برائحة فواحة ، محملة بالتوابل العربية والعنبر والعود عميق
بالبتشول ترابي وراتنجات مظلمة وهادئة
وكلها تتضافر لتجعل التجربة عميقة وبرائحة جدابة وتدوم طويلاً
ومعبئه بقارورة فخمة عليها امبلاج مصنوع من النحاس ومطلي بماء الذهب
بسعر مغري ولفترة محدوده
سارع بالطلب الآن الكمية محدودة

ممنوع وضع دعايه لمواقع اخرى




موفقه أختي ..



التصنيفات
أزياء مول

الشاي الاخضر المغربي السلطان

الشاي الاخضر المغربي السلطان
( اللهم عليك توكلت فارزقني واكفني وبك لذت فنجني مما يؤذيني أنت حسبي ونعم الوكيل اللهم أرضني بقضائك وقنعني بعطائك واجعلني من أوليائك )

الشاي الاخضر المغربي ماركة السلطان

جملة ومفرق

المتجر السعودي والوحيد المتخصص في بيع المنتجات المغربية في السعودية والخليج

هلا ومرحبا بالجميع




بالتوفييييييييييييق



موفقه