التصنيفات
الطب النفسي و المساعدة في المشاكل والضغوط النفسية

خطوات لتعطي نفسك الأمل لتستمر في الحياة الصعبة

خطوات لتعطي نفسك الأمل لتستمر في الحياة الصعبة

شئنا أم أبينا سنمر بأوقات صعبة فى حياتنا. قد تفقد وظيفتك أو تفشل فى عملك أو تمرض أيا كان من الضرورى ألا تفقد الأمل أبدا. يجب أن يكون لديك بوابة للأمل تعبر من خلالها و إن لم تفعل فسوف تسحب نفسك للأسفل. ستدخل دائرة مفرغة حيث سلبيتك تقودك لمواقف أكثر سوءا مما يجعلك أكثر سلبية وهكذا..
لا تسمح بحدوث ذلك لنفسك,وهيأ نفسك للأوقات الصعبة عندما تأتى. ومن خلال موقع ثقف نفسك ستتعلم ذلك

1-كن صاحب عقيدة و تحلى بايمانك:

بناء على خبراتى ,,حتى لا تفقد الامل يجب أن تتحلى بالايمان. يجب أن تؤمن بأن كل الظروف ستتحسن فى النهاية.
بالنسبة لى اؤمن أن الله يتحكم فى حياتى ولديه خطة جيدة من أجلى. ولا يهم مدى سوء الموقف فلقد تعلمت أن أثق به,,حتى وإن كنت لا أفهم كيف تجرى الأمور. بمرور الوقت تتحسن الأحوال بشكل لم أتوقعه مسبقاً!

مثال على ذلك:
منذ عدة سنوات فشلت فى اختبار الماجستير فى جامعة محلية لأسباب خارجة عن إرادتى كانت تجربة مريرة خصوصا لما بذلته من مجهود كبير,ولكنى تعلمت ان اثق فى الله من هذا الموقف باختصار حصلت على بعثة لجامعة عالمية أفضل من جامعتى السابقة وتعلمت أكثر مما كنت أتمنى.
خبرات كهذه تقوى اعتقادى أن الايمان ضرورى فى الأوقات الصعبة. وباعتقادى أنه الاكثر أهمية لذلك جاء فى المرتبة الأولى.
2-ذكر نفسك دائما بالتساؤل _ لماذا_؟؟

عندما تكون فى موقف صعب تذكر لماذا انت تفعل هذا فى المقام الأول؟؟وماذا بعد ذلك؟؟
تذكر ذلك يعطيك القوة للمواصلة لأن اجابتك عن هذا التساؤل يدفعك للأمام.
فيكتور فرانكل يقول “من لديه (لماذا) كى يعيش ,فيمكنه تحمل أى شىء مع أى (كيف) أى من لديه سبب يحيا من أجله يستطيع مواجهة أى شىء يعوقه.

1-دائما يكون هناك سبب لما تفعله,,ان لم يكن هناك سبب فلا تفعل.
2-تذكر دائما السبب واجعله نصب عينيك.
يجب أن يكون السبب شىء تطمح إليه ليكون مؤثرا.
يجب أن يكون شيئا يمنحك رضا داخلى أكثر منه مكسب مادى باختصار..يجب أن يكون ملهما.

3-كن محاطا بأشخاص يدعمونك:

المرور بالأوقات الصعبة صعب,ولكن خوضها بمفردك أكثر صعوبة.
تحتاج مجموعة من الأشخاص الإيجابين ليدعموك.
يجب أن تكون جزء من مجتمع يهتم ويشجع بعضه.
ان لم تكن يجب أن تبحث عن شئ كهذا.ولا تنتظر حتى تحتاجه فيكون تأخر الوقت ولا تجده.
4-ساعد الآخرين:

فائدة أخرى من كونك وسط مجتمع جيد أنه يشجعك على التفكير فى الآخرين.
يدفعك لمساعدتهم ولذلك يصرف انتباهك عن نفسك كنتيجة لهذا لن تبدو فى موقف سىءكما تتوقع.
فعندما نركز كثيرا مع أنفسنا تبدو المواقف أسوأ مما هى عليه فى الواقع.حيث نفكر فيها مرارا و تكرارا ولكن صرف انتباهك عن ذلك ولو قليلاً سيجعلك ترى الموقف بمنظور آخر أقل حدة.
عندما تمر بوقت عصيب,,تذكر,,لا تفقد الأمل..فالأمل ضرورى.بمجرد فقدانه فقد خسرت.
إذا حملت على عاتقك مسئولية التمسك بالأمل ستحتفظ به طويلا طالما لم تحطمه..




خليجية



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محبوبه زوجها خليجية
خليجية

الله يعطيك العافية




التصنيفات
الاستشارات الخاصة و استشارات الصحة و الطب

الخطوات العشر للتعامل مع المواقف الصعبة

بعض السيدات يتعافين بسرعة من الصدمات، بينما تستغرق أخريات المزيد من الوقت للخروج من الحالة المزعجة. لذلك تنصحك المرشدة النفسية "كندرا شيري
بالخطوات العشر التالية لتكوني أكثر مرونة في التعامل مع المواقف الصعبة:
* ثقي في قدراتك، وأنك قوية ولديك عزيمة وإيمان بأن الفرج قريب، وأن الأزمة الراهنة لن تستمر طويلاً.
* أوجدي هدفاً، واجعلي من أزمتك الراهنة موضوعاً لاهتمامك بالشأن العام، وانشغلي عما حدث لك شخصياً، بقضية مجتمعية.
* طوِّري علاقاتك: ولا تتي في قبول الرعاية والدعم والمساندة من المقربين، المهم أن تجدي من يشاطرك أحزانك ويتعاطف معك.
* لا تقاومي التغيير: فالأزمة بطبيعتها تدفعنا للتحول إلى اتجاه مغاير، وإلى سرعة الاستجابة للتطورا.
* كوني متفائلة: حتى في أحلك الظروف، وفكري في الخروج من المأزق.
* لا تهملي صحتك: قد تفقدين شهيتك للطعام، وتكاسلين في ممارسة الرياضة، وتسهرين الليل تفكرين، والأولى أن تمارسي الهوايات التي تسعدك وأن تهتمي بنفسك كما كنت تفعلين قبل الأزمة.
* طوِّري مهاراتك في التعامل مع المواقف: وجهِّزي خطاً بديلة.
* حددي أهدافك: لتكون واقعية وقابلة للت
* عززي موقفك: ولا تنتظري حتى تزول الأزمة تلقائياً، فقد تستغرق وقتاً أطول، بإمكانك تقليل الخسائر، وتخفيف الضغوط.
* لا تتي في الالتحاق بدورات "مهارات المرونة وكيفية التعامل مع المواقف الصعبة".



مشكوره



خليجية



خليجية



التصنيفات
السيدات و سوالف حريم

عشر نصائح تفيدك في التعامل مع الأشخاص الذين يتصفون بأنهم من ذوي الطباع الصعبة

أولاً: إبدأ تعاملك مع الأشخاص ذوي الطباع الصعبة بإدراك أنهم يولونك قدراً ضئيلاً من إهتمامهم،فإنّ كل تركيز هؤلاء الأشخاص على أنفسهم فقط…فما أنت سوى صورة صغيرة على شاشات مخيلتهم،وتبرز أهميتك فقط عندما تقف في طريقهم نحو ما يريدون الوصول إليه،أو عندما يحتاجون إلى خدماتك للحصول على ما يريدون…..فلا تأخذ ما يقولون أو يفعلون على محمل شخصي0
ثانياً: لن يتغير هؤلاء الأشخاص من تلقاء أنفسهم،ومن المؤسف أنك لن تستطيع تغييرهم بسهولة….وقبل أن تسمح لهذه الحقيقة أن تُثَبِّطَ همّتك،فلتأخذ في إعتبارك أن نزعتهم نحو عدم التغيير جعلت من سلوكهم أمراً يمكن التنبؤ به عادة…وما دمت لا تتوقع الكثير من هؤلاء،فبوسعك على الأقل إعداد نفسك لبعض المواجهات معهم0وإذا لم يعمل أُسلوبك معهم على تغيير شخصيتهم الصعبة،فقد يترك أثراً إيجابياً على نتيجة أي مواجهة0
ثالثاً: يمكنك الإقتراب من الشخص صعب المراس لتحاول بكل إصرار وعزم أن تخوض معه تجربة بائسة،أو تحاول أن تكون إيجابياً قدر المستطاع0فلتضع إستراتيجية،ولتحدد مُسبقاً النتائج الرجو إنجازها بدلاً من التركيز على القضايا السلبية أو على مشاعرك السلبية تجاه هذا الشخص0
رابعاً: عَبِّر عن مشاعرك،ولا تكبت مشاعر الغضب أو الضيق0
ولو أهانك شخص ما،فلتخبره بما تشعر به،ولكن تجنب الإتهامات وجه له بدلا منها أسئلة إستيضاحية…كأن تقول لهلستُ متيقناً من فهمي لما ترمي إليه من هذه الملاحظة،فهل لك أن توضح لي؟؟)0
خامساً: إذغ كان ينبغي عليك أن تُعَبِّرَ عن مشاعرك،فلتدع الآخرين يُعبروا عما يجول بخاطرهم،واطلب آراء الآخرين فيما تقوم به…فأنت بحاجة إلى معرفة رأي رئيسك وزملائك ومرؤوسيك وزبائنك فيما يحدث أو فيما تقوم به من أفعال0 ولا تحاول أن تستنتج ما يفكر فيه أي شخص آخر،ولكن إسأله0
سادساً: إستخدم أسئلة مفتوحة لإستبيان المشاعر والآراء،فلا تحدد الإجابة بطرح اختيارات متعددة0 فعلى سبيل المثال،لا تقلأخبرني،هل أعجبتك فكرتي كثيراً أم قليلاً؟)ولكن قل:يا فلان،ما رأيك بفكرتي؟)0
سابعاً: حاول أن تحتفظ بهدوئك،وهذه نصيحة بسيطة ولطيفة واضحة،ومما لا ريب فيه أنها ليست دائماً بالنصيحة التي يسهل إتباعها،ولكن إذا كان بمقدورك أن تظلَّ هادئاًوطيّب الخلق،فمن المحتمل ألا تصعد الموقف العصيب بجعله مستحيلاً0
وسوف يساعدك مثل هذا السلوك على إلتزام حدود الياقة والخلق الرفيع،ولذا ،إذا ما تجاوز سلوك الشخص ذو الطباع الصعبة مرحلة المضايقة وصار غير محتمل،فعليك أن تنسحب من الحديث وتقول لهإني أتحدث إليك بإسلوب هادئ ومتحضر،وأتوقع منك مثل هذا،فمن فضلك قابلني عندما تهدأ،وعندها يمكننا إكمال الحوار)0
ثامناً: عَوِّد نفسك أن تكون كريم الأخلاقسمحاًفيالتعامل،فليس هناك شئ يمنحك السلطان والقوة أكثر من معاملة أعدائك وكأنهم أصدقاؤك..ولتكن حذراً،ولكن مهذباً أيضاً0
تاسعاً: تحامل على نفسك وحاول أن تسأل ذوي الطباع الصعبة عن رأيهم،واطلب منهم يد العون…وإذا جعلتهم يهتمون بك بعض الشئ،فقد يُفضي هذا إلى إشراكهم في مشاريعك ومشاكلك
وقد يكون لهذا أثر ضئيل على تغيير مثل هذه الشخصية،ولكنه سينقل لك بصورة جيدة الطريقة التي ينتهجها هذا الشخص في سلوكه وعمله معك
عاشراً: لا تُعطِ ذوي الطباع الصعبة حجماً أكبر من حجمهم الحقيقي،ولا وزناً أكبر من وزنهم،وذلك بإدراك أنهم قِلّة0ولتركز على أصدقائك وأقربائك والزملاء النافعين والعملاء الذين تسعد بالتعامل معهم…..فلا تدع ذوي الطباع الصعبة يُصبحون ذرة التراب التي تحجب الرؤية عن عينيك0

كيف تبدو طبيعياً أمام أعدائك؟
كل منا له محبون وأعداء .. وكلنا لا نحب أن نُظهِر لأعدائنا ما يفرحهم علينا. أنظر إلى ماقاله الله سبحانه على لسان هارون عليه السلام عندما أخذ أخوه موسى عليه السلام برأسه ولحيته يجره أمام بني إسرائيل: "فلا تشمت بي الأعداء ولا تجعلني مع القوم الظالمين". لهذا السبب فإننا نشعر بالقلق والتوتر وعدم الارتياح عندما يظهر أحدهم أمامنا .. فنضطرب ، ونرتكب بعض الحماقات التي تضعنا في مواقف محرجة.
فيما يلي بعض الخطوات العملية البسيطة التي تجعلك تحتفظ بهدوئك ورزانتك أمام أكبر عدو…
عندما تقع عينك على عدوك قد تشعر مباشرة بالقلق الشديد. لا تفزع ولكن ابدأ العد تنازلياً من عشرة إلى واحد بهدوء ونفس عميق.
تذكر موقفاً محرجاً سبق أن رأيت عدوك فيه ، واستحضر هذا الموقف تماماً لأن ذلك سيشعرك بتفوقك عليه.

أرسم على محياك ابتسامة عريضة ، وأنظر إليه كما تنظر إلى أي شخص آخر. هذه الحركة تربكه ، وتجعله يفكر فيما يجعلك مبتسماً.
إذا كان ذلك ممكناً .. قابله ومدّ يدك مصافحاً له ، واضغط على يده ، واسأله عن صحته وأحواله ، لتزيد من حيرته وإرباكه. ستخف هذه الحركة من شعورك بالقلق منه ، في الوقت الذي تجعلك تشعر بأنك اليد العليا.
كن شهماً في إسداء النصح ، وبذل المساعدة والتوجيه والدعم…الخ. ستشعر أنك اليد العليا فعلاً. وهنا إما أن ينقلب عدوك كأنه ولي حميم لك أو يبقى معادياً فكأنما تسفه الملّ كما جاء في الحديث الشريف.
بعض الأعداء لا يصلح معه إلا أسلوب التجاهل والإهمال ، لذلك استخدم الأساليب السابقة بحكمة.
راقب ردود الفعل ، فإذا شعرت بعدك الارتياح أو التجاوب مع تصرفك الجيد .. توقف ,, وانصرف بهدوء دون أن تضيف كلمة واحدة.
احذر…
لا تجعل عدوك هو شغلك الشاغل ، فتحسب حسابه في كل ما تقوله أو تفعله ، أو ما تسكت عنه أو تتركه. لا تبالغ في التود والمساعدة والسؤال عن الأحوال ، لكي لا تبدو أضحوكة أو يفهم عدوك أنك تتهكم به أو تسخر منه أو تشمت به. . الابتسامات الصفراء ليست دليلاً على حسن النوايا ، فقد لا يعدو الأمر بينكما مجرد مجاملات ، لا مكان فيها للثقة الحقيقية.
لا تسيء لعدوك ، فأنت لست بحاجة لمزيد من العداء معه ، واعلم انه لا يسعى للانتقم إلا ضعفاء النفوس.
إذا كان عدوك مسلماً فتذكر أن له عليك حق الإسلام الذي أوصى به الرسول صلى الله عليه وسلم: "إذا لقيته فسلم عليه ، وإذا دعاك فأجبه ، وإذا استنصحك فانصح له ، وإذا عطس فحمد الله ‏ ‏فشمته ‏ ‏، وإذا مرض فعده ، وإذا مات فاتبعه".

منقول




كتير مفيده النصائح ياقمريه 12 تسلمى ياقمر وفى انتظار المزيد من النصائح



نصائح جدا مفيدة ويا ليت الكل يطبقها

تسلمين غناتي على الطرح المميز

وبانتظار المزيد




ربنا يخليكم حبايبي انشاء الله اجيب لكم الجديد والمفيد




خليجية



التصنيفات
السيدات و سوالف حريم

اتيكيت التعامل مع الأشخاص ذوي الطباع الصعبة

قد تصادفين العديد من الأشخاص في حياتك اليوميّة، لكلّ منهم شخصيّة مختلفة، إلا أن ذي الطباع الصعبة يحتّم عليك التعامل وإيّاه بطريقة خاصّة، تطلعك عليها خبيرة "الإتيكيت" نادين ضاهر، تفادياً للتصادم معه:
ـ لا تدخلي مع الشخص ذي الطبع الخاصّ في جدل غير مجدٍ، تلافياً لئلا ينجم عنه كلام مؤذ.وإذا كان الشخص ممّن تربطك به علاقة قربى، فالأفضل أن تخاطبيه بلغة صريحة بشأن أي إشكال بينكما.
ـ لا تسمحي له بالإساءة إليك، وحاولي السيطرة على الوضع بحزم وابتسامة.
ـ تبنّي شعار التسامح في التعامل مع الآخرين، وابتعدي عن تصيّد الأخطاء، خصوصاً إذا كان التصرّف لا يُسيء إليك مباشرة.
ـ لا تغضبي منه، واعتمدي أسلوب الحوار البنّاء الهادف، الذي يُعتبر أساس النجاح في العلاقات الإنسانية.
ـ ابتعدي عن استغلال الطباع السيّئة للآخرين بهدف مهاجمتهم.
ـ ترفّعي عن صغائر الأمور، ولا تلتفتي إليها.
ـ يجدر بك مساعدة هؤلاء الأشخاص على التخلّص من سلبيّاتهم المدفونة في شخصيّاتهم وأفكارهم، عبر التحلي بالصبر والتحمّل