مواضــيــكـ منـ [اروعــ] مآأ رأتـ عيـنيـ "_"
إبــ وتــقدم ـــداعـ و تـألــقـ وتمـــيـز عزيزتيـــ
لا نــحرمـ من مواضــيعكـ وجديــدكـ إنشــاء الله
إتــقبلــي مروريــ معـــ حبيــــــــــــــــ }{
حقيقةً لقد صعقت بل دهشت من الخبر الذي فاجئني صباح هذا اليوم ومن شدة الغضب قمت بكتابة هذا الموضوع.
نعم , الصين قامت بناء أطول جسر في العالم طولة 42 كيلو متر وأين !! فوق سطح الماء , أي على البحر وتعلمون صعوبة ذلك وبكلفة مليار ونصف الدولار يعني بالريال السعودي 6 مليارات ريال سعودي وفي ظرف 3 سنوات فقط . . .!!!
لا تستغربوا عندما أقول بأني صدمت في ذلك لأن ربعنا هنا يقومون بناء كوبري وليس جسر بطول لا يتجاوز النصف كيلو ويأخذ وقت 5 سنوات وأكثر وبكلفة كبيرة جداً تقدر بالملاين وربما يصل مليار ريال على حسب ……. :7_12_1[1]:
أغلب الكباري والمشاريع هنا لم ترى النور منذ سنوات , والشوراع مزدحمة ونحن ضحية اغلاق الشارع من اجل الانتهاء من الكوبري ( جسر مصغر لا يتعدى 1 كيلو ) !!
الف مبروك للشعب الصيني هذا الانجاز الكبير , وهارد لمطار جدة الذي توسع بمقدار 6 متر طولاً في الصالة الخارجية بكلفة 27 مليار ريال في الظاهر لدينا.
هل لديك تعليق !! تفضل …..
منقول لأني حابة أعرف رأيكم
مشكلتنا أحنا أننا كسولين كتير ~ نعتمد على الغرب في كل شي
و الجسر مرة حلو ~ أنجازهم عجبني كتير~
ماشاء الله ْ~ نحن لدينا الاسلام أفضل و أكبر نعمة>>>>>تعليقا عالعنوآأن
تسلمين حبيبتي
وصدقتي أختي ميوس
شنشي هو مجال أساسي للثورة الديمقراطية الجديدة الصينية ومكان مع العادات الشعبية الفريدة. كلاتيرينج الفرحة تو واسطوانات، قص رائعة-فن الورق واللوحات الفلاحين مليئة بنكهة الغنية الحياة لاجتذاب أوبرا شنشي المدوي صاخبة، المزيد والمزيد من السائحين اهتماما من الداخل والخارج.
(ماتم طرحه من معلومات عن المقاطعه كانت بالغه
الانجليزيه وتم ترجمتها من الموقع بتحويلها للغه العربيه لذا جري التنويه )
الاستمتاع أتمنها لكم…..
ما زال السباق محموما بين مختلف الشركات و المعامل المتخصصه فى حلول التخزين لانتاج اصغر وسط يمكن تخزين المعلومات عليه , و لربما فى يوم تصبح " الهارد ديسك " المستخدمه اليوم فى حاسباتنا من ذكريات الماضى العتيق!…فقد تمكن باحثون فى جامعه هونج كونج بتخزين البيانات على وسيط حى و هو البكتريا ! حيث تمكنوا منتخزين " 90جيجا " من البيانات على جرام واحد من البكتريا . حيث تعتمد الفكره على نظام تكويدى يقوم بتحويل تشفير البيانات الى النظام الرباعى و من ثم يتم تحويلها الى تتباعات من ال DNAو كمثال : فان الفريق قد تمكن من تخزين 8074 حرففى 18 خليه من البكتريا . أى انهم يفترضون ان ال 90 جيجا التى تم تخزينها هى من وجود " 1 جرام " من البكتريا و التى تتكون من " 10 مليون " خليه
مازال المزيد من الاختبارت و التجارب تجرى على قدم و ساق لتوسيع هذا المفهوم و لتحسين اساليب التخزين على البكتريا و اساليب استعاده البيانات و أيضا توسيع مفهوم البيانات ليشمل أيضا الموسيقى و الفيديو و الصور
حيآآآآآكم اخواتي
اللي حابه تطلب اي شي من الصين انا حاضرة شنط ساعات اكسسوارت
والشحن مجااااااااني
بس حبيت انقلكم المقال لانه خطييييييييييييير جدا
وربنا يسترها ع بنات المسلمين ويحفظهم من كل شر وسوء يارب
ندخل ف المقال بقي
تحقيق – فادية عبود
الخطير في الأمر أن هذا المنتج دخل العالم العربي ويتم توريده إليها وإلى أكثر البلدان المشهورة بجرائم الشرف، حيث ذكرت تقارير لوكالة "دي برس" السورية، أن هذا المنتج مكث في الصين فترة تصنيعه فقط، ثم دخل الأسواق العربية وبطرق غير شرعية بحثاً عن مشترين بعد أن عانى الركود في بلد المنشأ، ويباع الآن في العاصمة السورية دمشق مقابل 15 دولار .
وتوقعت الوكالة السورية رواجا للمنتج في سوريا حيث يحظى بطلب كبير، كما يؤكد العديد من أطباء النساء الذين يرون أن مثل هذه المنتجات لم تكن يوماً بحاجة إلى حملة تسويقية خاصة، لأنها معدة لهذه المجتمعات وزبائنها قادرون على التقاطها مباشرة، وبسرية تامة، وبأسعار يحكمها ضعف وحاجتها لمثل هذه العملية.
د. هبة قطب
وقد أثار هذا الغشاء الصيني جدلاً كبيراً في البرلمان المصري وفي دار الأزهر وتم المطالبة بإعدام مستورديه، ولكن العديد من المصادر الطبية تؤكد أنه تم تسريبه إلى العاصمة المصرية القاهرة .
ومن جانبها تؤكد الدكتورة هبة قطب أستاذ الصحة الجنسية أنها قرأت على موقع تركي أن مصر من أكبر أسواق الدول العربية التي يدخل إليها غشاء البكارة الصيني ، ولكنها تحذر منه طبياً ، قائلة : هذا الغشاء لا يعتمد عليه طبياً ، فهو لم يخضع للتجارب المتعارف عليها قبل طرحه في الأسواق، ولا أحد يعرف نوعية السائل الأحمر الذي يطلق مع ممارسة العملية الجنسية، ولا أحد يدري إذا ما كان هذا الغشاء يصيب بحساسية أو التهابات في المهبل ، أم أنه آمن مثل اللولب .
هوس العذرية
الصين قرأت أن الشعب العربي استهلاكي بلا وعي فأنتجوا غشاء بكارة ودخلوا إلى العرب من خلال هوسهم بالعذرية ، هكذا ترجع أستاذ الصحة الجنسية اختيار الصين للسوق العربي من أجل تسويق هذا المنتج .
وتضيف : لقد رأت الصين أننا نهتم بالقشور والسطحيات أكثر من الجوهر، مشيرة إلي أن الإقبال على استيراد البكارة الصيني يساوي بين الفتاة المظلومة (المغتصبة) وفتيات الليل والمخطئات بكامل إرادتهن، ففي النهاية ستكون جمعهنّ شريفات عفيفات ليلة الدخلة بأرخص الأسعار والدليل هو النزيف .
وعما إذا كان هذا الغشاء سيقلل من جرائم الشرف بحكم وجوده في سوريا أيضاً ، تؤكد د.هبة أن المشكلة في ثقافة المجتمع الذي حصر شرف البنت في غشاء ، خاصة وأنه غالبية البنات في الوطن العربي من النوع المطاطي ولا ينزفن في ليلة الدخلة ، وهذا معناه أن بقعة الدم ليست هي مقياس شرف الفتاة ، كما أنه ليس من العقل أن يتعرف الزوج على أخلاق زوجته ليلة الدخلة من الدم المسال ، كل هذا الفكر والهوس بالعذرية هو الذي فتح للصين سوقاً تجاريا في بكارة فتيات العرب .
ويحذر د. أشرف عنب من استخدام هذا المنتج لأنه غير معروف المنشأ فكل المعلومات حوله أنه صنع بالصين ولكن لا أحد يعلم إذا ما كان تم تصنيعه بشركة أدوية أو شركة طبية أو حتى تجميلية ، مشيراً إلى أن هذا الاستيراد يعتبر جزء من الانفلات الموجود بالشارع المصري إذ استطاع الدخول بدون رقابة .
ويتابع : إننا كعرب شعب مهووس بالغشاء البكارة ففي الغرب إذا حدث للفتاة انسداد في غشاء البكارة وتراكمت الدورة الشهرية شهراً تلو الآخر يفتحون غشاء البكارة انقاذا لحياتها، ولكن إذا حدث هذا لإحدى العربيات يكون الحفاظ على الغشاء أهم من إنقاذ حياتها ، والصينيون فهموا واستوعبوا فصنّعوا الغشاء فهم أصبحوا على يقين بأننا شعب استهلاكي تافه متناقض ، فكما يوردون لنا سجادة الصلاة بالبصلة والسبحة بأسماء الله الحسنى ، والصور المسيحية للعدرا ، قدموا لنا البديل الجراحي للترقيع والذي سيظل أطباء الترقيع يتاجرون به ويروجون له ولكنه سيظل الطلب الأكبر على العمليات الجراحية والمعلوم مستوى نجاحها وسط الفتيات مهما تم الإعلان عن نسبة نجاح هذا المنتج ، جدير بالذكر أيضاً أن الأطباء هم الذين سيتاجرون فيه فهو لن يكون أغلى من 2 دولار في بلد المنشأ ليتخطى الـ 15 دولار بعد الوصول المستهلك بدون أجرة الطبيب ، ولا مانع من ظهور الهوجة التي اختفت منذ عامان ويحتفل الأزواج في أعياد زواجهم بعد لصق غشاء البكارة الصيني وكأنهم في ليلة الزفاف ويستعيدوا نفس السيناريو .
وعما إذا كان هذا الغشاء يمكن أن يحد من جرائم الشرف الموجودة في سوريا وصعيد مصر ، يؤكد أستاذ الطب النفسي أن الدافع لارتكاب جرائم الشرف غالباً هو الشك في سلوك الفتاة .
ورغم تعدد علاقات الكثير من الفتيات والتي تصل إلى حد الانحلال وطلب العلاج النفسي ، إلا أن د.أمجد خيري يؤكد أن الفتيات اليوم مجني عليهنّ ولسنّ جناه ، فالمجتمع لم يعد فيه قدوة ولا مثل أعلى يحتذون به ، إذ يرون الراقصات يتحدثن عن موائد الرحمن في التلفاز خلال شهر رمضان ، فليس من الغريب عندما نسأل طفلة عن مهنة المستقبل تخبرنا بأنها تريد أن تعمل راقصة .
ويتابع : ما جني على الفتاة أيضاً المجتمع الذكوري الذي نعيش فيه والناظر إليها دائماً على أنها سلعة تُباع وتشترى أو أداة للمتعة ، إننا لا نعالج الغلط ودافع الفتاة للانحراف بل نعالج النتيجة بغشاء صيني، وهذا ليس بغريب على مجتمع ترك الدين وتمسك بمظاهره ، لنجني التحرش وفقدان الشرف .
ويختم حديثه قائلاً : في النهاية الصين ليس عليها حرج فهو مجتمع رأسمالي من حقه الإنتاج ومن حق المستهلك القبول أو الرفض، صحيح أن 90 من بيوتنا منتجات صينية ولكننا أصبحنا شعب مفضوح على المستوى الدولي .
وتتابع : أعتقد أن البكارة الصيني يساوي المخدرات ، ولا بد من وقفة قوية في وجه هذه السلعة ، لأنها ستكون السبب في سهولة ممارسة الفتاة للرزيلة والانفتاح الجنسي بين الجنسين ، كما ستزيد من نسبة الكذب والخيانة ، فأنا للأسف أرى زيادة التفاهة في المجتمع المصري منذ ظهور شعبان عبدالرحيم في بلد الأهرام ، وتشجيعنا لعري نانسي وهيفا ، كل ذلك ينم عن تفاهة الشعب .
وتتنبأ أستاذ علم الاجتماع بأن هذا الغشاء قد يصبح موضة في المستقبل ويقبل عليه المتزوجون أيضاً من أجل استعادة ذكريات ليلة الدخلة ، كما أعتقد أن هذا الغشاء قد يسبب سرطان الرحم لأنه غير معلوم المصدر .
وفي النهاية تطالب د.سامية خضر بأن يتم محاكمة المستوردون للبكارة الصيني نفس محاكمة تجار المخدرات التي قد تصل إلى الإعدام ، لأنهم يتاجرون في القيم والشرف والصحة وحماية المستهلك .
وكان دكتور بيومي قد أثار الموضوع في اجتماع مجمع البحوث الإسلامية الخميس الماضي وأكد علي أن تداول مثل هذا المنتج الصيني يساعد الفتاة علي استعادة عذريتها ويسهل للبعض ارتكاب الفاحشة مشددا علي أن الزنا من الكبائر والشرف من اخلاقيات المجتمع التي لا تفريط فيها ، ولا يجب بأي حال من الأحوال السماح بوجود أي وسيلة تساعد علي ارتكاب الفاحشة والرذيلة في المجتمع.
ويطلق الجهاز سائلا أحمر يشبه الدم عند بدء ممارسة العلاقة الزوجية. ويعتبر بديلا رخيصا وبسيطا لعملية ترقيع غشاء البكارة التي يتم إجراؤها سرا في دول عديدة بالشرق الأوسط.
وحول رأيها في استيراد غشاء البكارة الصيني، قالت الدكتورة آمنة نصير الأستاذ بجامعة الأزهر لجريدة "الوطني" المصرية: " أنا لا أدري إلي أي مرحلة وصلت قيم المجتمع، وأعني أثمن قيمة التي ترتبط بالفتاة وعفافها وحياتها النظيفة التي تربت داخل أسرة تحوطها بالقيم والثقافة المعتدلة حتي تصل إلي بيت زوجها وهذا هو المضمون. أما وأن يحدث في مسألة عفافها تلاعب فهذا هو الغش والخداع، وهي كارثة أن يفقد الرجال الثقة في البنات".
اضافت: " مثل هذا الأمر يساعد علي اختلاط الحابل بالنابل أي الشريفة بغير الشريفة، واختلاط الحقيقة بالنصب، وستحدث فوضي آخلاقية في المجتمع وحدث ولا حرج، خصوصا بعد انحسار دور الأسرة في تشكيل البنين والبنات".
وشددت نصير علي أن عفة الفتاة ترتبط بالفتاة الشرقية عموما وفي كل الأديان السماوية وحذرت من خطورة القضية وقالت:- يجب علي الدولة أن تمنع استيراد هذا الوباء شكلا وموضوعا لمنع إشاعة الشك والفتنة في المجتمع وأكدت علي ضرورة تكاتف الأجهزة الأمنية والطبية والمؤسسة الدينية لمنع هذا الوباء من البلاد.
من جانبه، أكد دكتور رأفت عثمان – عضو مجمع البحوث الإسلامية،علي أن الحث علي العفاف والفضيلة أساس لكل الديانات السماوية السابقة علي الإسلام والإسلام حث علي الفضيلة بصورة كبيرة بل إن كل الأحكام الشرعية تحض علي الفضيلة بداية من قمة التكاليف الشرعية وهي الإيمان بالله عز وجل وحتي أصغر تكليف إماطة الأذي عن الطريق.. أما عن تداول المتاجرة بغشاء البكارة للفتيات فهو مرفوض وإن كنت لم انته منه برأي معين يقضي بفتوي فالفتاوي لا تؤخذ سريعا إنما يجب دراسة الموضوع كاملا قبل إصدارها.
البنت هاى المحترمة باخلاقها مو باشياء ممكن تكون مظلمة بيها
كيف وصل الشرف الى هذا المستوى
الله يستر على بناات المسلميييين
صور لسور الصين العظيم
وبعض المعلومات عنه
إن سور الصين العظيم ليس سورا فقط، بل هو مشروع دفاعي متكامل يتكون منالحيطان الدفاعية وأبراج المراقبة والممرات الاستيراتيجية وثكنات الجنود وأبراج الإنذاروغيرها من المنشآت الدفاعية ويسيطر على هذا المشروع الدفاعي نظام قيادي عسكري متكامل يتكون من مستويات مختلفة.
صور ومعلومات مفيدة جدا