طريقه سهله ومتكلفك وقت
…
لول
رحمت الولد مطوا له وجه تمطيط :10_9_134[1]:
أشك انه أغمى عليه مآ نآآم ههههههههه:3_13_7[1]:
طريقة حلوة بدل ما يبكو
ههههههه
لالا ترجبون اخذ ذنبهم
بعد هههههههه
تكفون لاتسونها
هههه
طريقه سهله ومتكلفك وقت
…
لول
رحمت الولد مطوا له وجه تمطيط :10_9_134[1]:
أشك انه أغمى عليه مآ نآآم ههههههههه:3_13_7[1]:
طريقة حلوة بدل ما يبكو
ههههههه
لالا ترجبون اخذ ذنبهم
بعد هههههههه
تكفون لاتسونها
هههه
•
حددت دراسة برازيلية ثماني إهانات يمكن أن تدمر معنويات الطفل
أولاً- تركه يشعر بالذنب لمدة طويلة
فهذا يؤدي إلى إغلاق مخيلته الخصبة ويجعله يعيش في عذاب بسبب ارتكابه خطأ ربما يرتكبه كثير من الأطفال.
ثانياً- إعطاؤه ألقاباً مشينة.
ومن هذه الألقاب: يا قزم إذا كان الطفل قصير القامة، ويا كبير الرأس إذا كان كبير الرأس، وغيرها من الألقاب التي تؤثر على نفسية الطفل.
ثالثاً- الكلمات الجارحة
وتتمثل في الشتائم بشكل خاص، إذ لها وقع سيئ جداً على نفسيته؛ لأنه يشعر بالدونية.
رابعاً- العقوبة الجسدية الصارمة
فهي تؤذي الطفل وتجعله إنساناً جباناً في المستقبل.
خامساً- الإجراءات الانتقامية
كعدم شراء حاجيات أساسية يحتاجها، مثل حذاء جديد أو ألبسة جديدة بسبب اهتراء القديم. وهذا ينمي لديه الحس الانتقامي في المستقبل.
سادساً- التهديدات المستمرة
فهي تخلق نوعاً من الخوف المرضي عند الطفل في المستقبل؛ لاعتقاده بأنها قد تنفذ في وقت ما.
سابعاً- التعذيب النفسي الشديد
كوضعه في الظلام أو الترديد بأنه لا ينفع لشيء.
ثامناً- حرمانه من حقوقه الطفولية.
كحرمانه من حق اللعب والخروج مع أصدقاء من سنه في كل مرة يخطئ فيها، فهذه العقوبة تحدث اضطراباً في ذهنه وتحرمه من التمتع بمرحلة طفولة سعيدة.
اكدت دراسة جديدة في جامعة كيب تاون بجنوب إفريقيا أن الأطفال بحاجة لأن يناموا إلى جانب الأم حتى سن الثالثة على الأقل وذلك لصحة قلوبهم.
وأجريت الدراسة على 16 مولودا ناموا إلى جانب الأمهات وآخرين وحدهم بعيدا عن الأم ، وتبين من الدراسة أن الأطفال الذين ناموا وحدهم تعرضت قلوبهم للإجهاد أكثر من ثلاث مرات ، كما أن نوم الطفل وحيدا في سريره يجعل ساعات نومه أقل ويُجهد قلبه أكثر ممن ينامون في أحضان أمهاتهم.
وأفادوا أن نوم الأطفال وحيدين يجعل الرابط مع الأمهات أصعب ويضر بنمو أدمغتهم ، مما يؤدي إلى سلوك سيء لهم خلال نموهم.
وقال نيلز بيرجمان القائم بالدراسة: "ينبغي من أجل نمو أمثل وصحي للمواليد أن يناموا في أحضان أمهاتهم في الأسابيع الأولى من الحياة على الأقل" ، كما أضاف أيضا: "ضروري أن ينام المواليد إلى جانب الأمهات إلى عمر الثالثة أو حتى الرابعة".
ولكن هناك دراسات سابقة تحذر من مشاركة الطفل السرير ، والتي يمكن أن تزيد خطر الموت المفاجئ للرضع خلال النوم ، ويتخوفون من أن تنقلب الأم على المولود وتميته خنقا. إلا أن بيرجمان قال: "عندما يختنق الطفل ويعاني من الموت المفاجئ في المهد فإن ذلك ليس بسبب وجود الأم إلى جانبه ، بل بسبب أمور أخرى مثل السجائر والكحول والوسائد الكبيرة والألعاب الخطرة والدخان السام".
– بعض المسببات:
– بروز الأسنان
– قلة المناعة
– التهابات صدرية / لوزتين / إسهالات
– التحصين (مثل الطعم الثلاثي).
2- علامات ارتفاع الحرارة :
– ارتفاع الحرارة بالفحص الاكلينيكي.
– عصبية الطفل.
– قلة الشهية.
– احمرار الجلد .
3- ما هي العناية التمريضية التي يجب أن تقدمها الأم ؟
– المحافظة على حرارة الجسم ضمن المستويات المعقولة وذلك باستعمال الكمادات الباردة أو وضعه (الطفل) في مغطس ماء بارد إذا لزم الأمر واستعمال الأدوية الموصوفة من قبل الطبيب.
– إعطاء الطفل المزيد من السوائل .
– خلع الملابس الزائدة .
– وضع الطفل في مكان جيد التهوية.
– إعطاء الطفل الأطعمة السهلة على الهضم.
– المراقبة الدقيقة والدائمة للطفل.
4 – مخاطر ارتفاع الحرارة.
– إن ارتفاع الحرارة لفترات زمنية طويلة قد يسبب تلف في الدماغ وان عدم إعطاء السوائل للطفل قد يؤدي به إلى الجفاف.
– ملاحظة هامة :
إن ارتفاع الحرارة لفترة زمنية قصيرة لا تستدعي زيارة الطبيب لأن الطفل بمراحل نموه الأولى معرض لذلك في كل وقت.
أما إذا استمرت الحرارة مرتفعة لأكثر من 24 ساعة، فيجب عندها مراجعة الطبيب المختص لتشخيص الحالة وإعطاء العلاج المناسب.
——————————————————————————–
[align=center]
تتساءل الأمهات عن السن التي يمكن فيها تعويد الطفل حديث الولادة
علي النوم في مواعيد محددة..
إن الطفل ابتداء من سن4 أشهر يمكنه ان
يتجاوب مع أي نظام روتيني يفرض عليه لكي يعده للنوم..
المهم هو اتباع الأم لنفس الخطوات كل ليلة وفي نفس الموعد تقريبا
وبهذا يتعلم الطفل أن الخطوة التالية لهذا الروتين اليومي هي
النوم بهدوء في سريره..
ويمكن أن تكون الخطوات المتبعة معه كالتالي: حمام دافيء يعقبه تناول
الرضعة ثم تحمله الأم في حضنها لدقائق قبل أن تضعه في سريره
وتقبله وهي تقول له تصبح علي خير ثم تحرص الأم علي تغطيته اذا
كان الجو يحتاج الي تغطية, وتبتسم له وتتركه في مكانه يتطلع الي
السقف أو إلي اللعب المدلاة فوق سريره والتي تصدر أصواتا موسيقية خفيفة..
فاذا تكرر نفس هذا الروتين يوميا سوف يتقبله الطفل بعد فترة قصيرة,
لأنه يدرك أن وجوده في السرير في هذا الوقت بالذات وبعد كل الخطوات السابقة
يعني أن وقت النوم قد حان وأن الوقت غير مناسب سواء
للعب أو لتناول رضعة أخرى…
ملطووش [/align]
آخر تعديل وعد يوم 05-31-2008 في 03:23 am.
طفلي لا يأكل – شهيته ضعيفة
شكوى متكررة يسمعها طبيب الأطفال من الأمهات، طفلي لا يأكل – شهيته ضعيفة، ما العمل؟
وهنا يأتي دور الطبيب لمعرفة الحقيقة، من خلال مجموعة من الأسئلة:
o ما هو عمر الطفل؟
o كيف هو نموه الفكري والحركي؟
o هل يتناول ما يكفيه من الغذاء كماً ونوعاً؟
o ما هي أنواع الأغذية التي يتناولها؟
o هل يتناول أكلاً بين الوجبات؟
o هل كان فقد الشهية نتيجة لمرض؟
ما هي احتياجات الطفل من الغذاء؟
ينمو الطفل سريعاً خلال الستة أشهر الأولى من عمره، فيتضاعف وزن الولادة، ثم تبدأ هذه الزيادة في الوزن ليصبح ثلاث أضعاف وزن الولادة في عمر السنة تقريباً، لذى نلاحظ ان تغذيته بالنسبة لوزنه تقل، وفي السنة الثانية تقل زيادة الوزن ومن ثم تقل شهيته للغذاء، ومن هنا نقول أن لكل مرحلة عمرية احتياجاتها ومن ثم رغبة الطفل في الأكل.
أبن الجيران في عمر طفلي — ولكنه يأكل أكثر منه بكثير؟
لا داعي للمقارنة بين الأطفال، فلكل طفل مقدراته الخاصة ونموه الخاص، وعادات الغذاء وكمية ما يتناوله، والمهم الصحة وليست البدانة، النمو الطبيعي وليست المقارنة مع الآخرين.
في نشرة التغذية أن الطفل في عمر التسعة أشهر يحتاج إلى 180 سم من الحليب كل ثلاث ساعات، ولكن طفلي لا يستطيع تناول تلك الكمية، فقط ينهي 120 سم، ما العمل؟
ما يكتب في النشرات هي الصورة العامة للتغذية، ولكن لكل طفل مقدراته، لذى يجب علينا الاعتماد على نمو الطفل وليس ما يتناوله من الحليب، ومن خلال المتابعة الدورية مع الطبيب سيتم في كل زيارة أخذ مقاييس النمو ( الطول، الوزن، محيط الرأس) ومن ثم رسمها على رسم النمو، والطبيب سوف يلاحظ وجود انحراف في معدل النمو ، وعليه يمكن التدخل، ولكن مع وجود نمو طبيعي فيتم التركيز على نوعية التغذية لمنع حصول فقر الدم أو نقص الفيتامينات.
كيف أتعرف على قلة التغذية لدى طفلي؟
طفلي يرضع صدري ( حليب الأم) ، ولكن أعتقد أنه لا يكفي، كيف أتعرف على ذلك؟
هناك علامات في الرضع تنبيء بوجود نقص التغذية منها:
o زيادة البكاء وعدم الارتياح
o قلة النوم
o قلة كمية البول والبراز.
o عدم النمو( الوزن)
ما هي علامات زيادة التغذية؟
تحرص الأم على تغذية الطفل، ولكن هذا الحرص قد يكون سلبياً على الطفل، وزيادة التغذية قد تظهر بعض العلامات التي يجب الانتباه لها ومنها:
o التقيؤ ( التطريش): من أهم الأسباب لحدوث التقيؤ لدى الأطفال هي زيادة التغذية، والملاحظ أنه مع حدوث التقيؤ فإن الأم تقوم بمحاولة التعويض ، وتزداد المشكلة تعقيداً
o زيادة الوزن: وهنا لا بد من التذكير أن ما نريد هو الصحة وليست السمنة
o قد يكون الزيادة نوعاً مع النقص في نوع آخر، ومن هنا تحدث حالات سوء التغذية
o الآم البطن المتكرر
o الإسهال
ما هي أسباب قلة الشهية غير المرضية؟
o عدم تمتع الطفل بقسط كاف من الراحة
o طريقة معاملة الأم لطفلها كالحماية الزائدة
o الإرشادات والنصائح التي توجهها له أثناء فترة تناول الطعام
o الإصرار على تناول كمية معينة أو نوعية معينة من الأكل
o أكثر الأسباب شيوعا بين الأطفال فهو الشعور بالذات
ما هي أسباب قلة الشهية المرضية؟
o الإمساك
o فقر الدم ( نقص الحديد والفيتامينات )
o التهاب اللوزتين
o الربو
o الأمراض الحادة والمزمنة
o الأسباب النفسية
هل ينفع معه الدواء الفاتح للشهية؟
—- طلب متكرر من الأمهات، طفلي يحتاج إلى فاتح للشهية، هل تصرفه لي أيها الطبيب؟
هناك الكثير من الأطباء يقومون بصرف أدوية للأطفال على أنها فاتحة للشهية لنيل رضى الوالدين ( الزبون)، وهي أدوية تستخدم لحالات معينة والكثير منها غير معترف بها من الهيئات الصحية، وهي تعمل على الجهاز المركزي ( المخ)، وتعطي الإحساس بالجوع، وقد تزيد نسبة الأكل لدى الطفل، ولكن لها مضارها الكثيرة فننصح بعدم استخدامها.
الدواء الناجح لفتح الشهية هو تنظيم أكل الطفل، وبعد ذلك فإنه سوف يأخذ من الطعام ما يحتاجه فقط.
طفلي عمره ثلاث سنوات، يرفض الطعام – سيموت جوعاً – ماذا أعمل ؟
تلك هي مرحلة الطفل السلبي،في عمر السنتين والثلاث سنوات يكون الطفل سلبياً في تصرفاته، فلقد بدأت الذاتية في الظهور، ويفعل عكس ما يطلب منه، وفي تلك الحالة فإن التجاهل هو طريق الصواب.
كيف نتعامل مع قلة الشهية لدى الطفل؟
أولاً وقبل كل شيء على الوالدين التخلص من القلق المصاحب فهو الأساس الذي يمكن من خلاله التعامل مع الطفل، ومن ثم البحث عن وجود أسباب مرضية للحالة أن وجدت، مع دراسة الظروف والمواقف التي تصاحب الامتناع عن الأكل، وهنا يجب التركيز على النقاط التالية:
o تنظيم ميعاد ومكان الأكل، وأن يكون للطفل أدواته الخاصة
o يجب عدم أرغام الطفل على تناول كمية محددة من الغذاء، أو نوعية محددة
o يجب عدم نزع الطفل من لعبة يحبها للقيام بالأكل، ولكن إيقاف اللعب قبل فترة من ذلك
o يجب عدم أرغام الطفل على الأكل وهو في حالة غضب
o يجب عدم تشجيع الطفل على الأكل من خلال الوعود بالمكافئة
o يجب عدم عقاب الطفل على عدم الأكل، بل تجاهل الموضوع
حضورك بالموضوع زاده بريقا وبهاء مشكووووووورة حبيبتي
الاكثر جمالا وتميزا تواجدك وردك حبيبتي
يُنتزع الأطفال عند الولاددة فجأة من بيئتهم المائية الناعمة المغلقة إلى بيئة أخرى عدائية مليئة بالأضواء والأصوات الصاخبة ، بيئة مختلفة تمام الاختلاف عن تلك التي عرفها داخل رحم أمه.
حافز ضروري
الخوف مهم جداً خلال مراحل تطور الإنسان. يخاف الطفل من كل شيء غريب أو غير مألوف في من سن ستة أشهر إلى ثمانية أشهر. فعندما يرى الطفل وجه غير مألوف يدير وجهه ويبحث عن الامان في حجر والدته. وهذه المرحلة تعد مؤشر جيد على أن الطفل قادر على التفريق الأشياء وتصنيفها وبالتالي لا داعي لخوف الآباء من كيفية تفاعل الأبناء مع المخاطر الحقيقية مثل السيارات في الشارع والحيوانات أو حتى الأغراب الذين يعرضون عليهم الحلوى. هذا يعني أن الخوف عنصر أساسي من عناصر حماية الطفل لنفسه. مع ذلك يجب التأكد من أن رد فعل الطفل على الأشياء التي تخيفة رد فعل طبيعي يتناسب مع الموقف وكذلك يجب التأكد من أن خوفة ليس مستمر بدون سبب.
الخوف من الهجر
أساس كل المخاوف التي يعاني منها الطفل هو القلق من الافتراق عمن يحبهم وبالتالي خوفة من أن يجد نفسه مهجور ووحيد في هذا العالم. إذا كان سلوك الطفل عدواني أو هدام تجاه من يحبهم، فهو يخشى العاقبة. يتحول هذا الخوف فيما بعد إلى أشياء خارجية مثل المدرسة والأشباح والظلام. وهذا يعد تحول للمخاوف العميقة المرتبطة بالخوف من الهجر وفقدان الأحباب القريبين. إن الفزع من المدرسة في البداية شيء معتاد جداً لدى الأطفال لأنه يمثل أول افتراق لهم عن آبائهم. وكلما زادت العلاقة بين الآباء والأبناء قوة كلما كان الخوف والقلق من الافتراق أكبر.
التغلب على الخوف عن طريق اللعب
تختلف طرق علاج مخاوف الأطفال المرضية طبقاً للمنهج المتبع. التركيز على منهج التحليل النفسي مهم جداً حيث يهدف إلى التعامل مع جميع إدراكات الطفل وخيالاته المخيفة التي تسيطر على عقلة وتتحكم فيه. يهدف التحليل النفسي إلى تحرير الطفل من هذه المخاوف عن طريق اللعب والرسم والتحدث. ويتلخص الأمر في محاولة خلق علاقة للطفل مع العالم الخارجي حتى يتحرر ويشعر بالتحسن وهذا ضروري جداً لأن الخوف المستمر من هذا العالم الخارجي قد يؤدي إلى فقدان ثقة الأطفال في أنفسهم فيما بعد. يستخدم المحللون النفسيون لهذه الأنشطة المرحلة مثل الرسم حتى يتمكنوا من دخول عالم الأطفال الخيالي وبالتالي تحريرهم من أي شيء يزعجهم.
دمتم فى حفظ الله
:15_5_10[1]: