يا رب تعجبكم الفكره
لاتنسوا الدعاء لابى بالرحمه
يبغؤ كل شيء جديد
يعطيگ العاافيه
ودي ي الغلاا 🙂
يا رب تعجبكم الفكره
لاتنسوا الدعاء لابى بالرحمه
من المعروف أن العديد من التلاميذ يتقاعسون عن أداء واجباتهم المدرسية
فيؤجلون كتابة تمارينهم وحفظ دروسهم بحجة إنجازها فيما بعد
إن هذا الأمر سيسبب الكثير من المشكلات في نتائجهم سواء في الدراسه ام في الواجبات الاجتماعيه
ويجعل مستوى تحصيلهم الدراسي أقل بكثير من زملائهم المجدين
يقول الاختصاصيون في تربية التلاميذ
إن عادة التأجيل هذه يمكن التخلص منها باكتشاف السبب الحقيقي الكامن وراء هذه العادة
ثم وضع خطة مناسبة للتغلب عليها، وهذا الأمر سيعزز ثقة التلميذ بنفسه وبمقدراته
هناك عدة أسباب شائعة تكمن وراء عادة التأجيل عند الأطفال وهي :-
ضعف الحافز
فالتلميذ الذي يكون الحافز لديه ضعيفاً تجاه الدراسة، يمكن التعرف عليه بسهولة
لأنه لا يهتم أبداً بإنجاز مهمته
، ولا يقدّر في الواقع الفوائد والنتائج الإيجابية للواجبت المدرسية التي تنجز بشكل جيد
وكل هذا يكون في النهاية نتيجةً للإهمال واللامبالاة
وعدم اكتراث التلميذ بالتعلم لأجل نفسه
أو حتى ليكون فرداً جيداً في نظر الآخرين
التمرد
فالتلميذ المتمرّد يؤجّل وظائفه أو يحاول التملّص منها
كنوع من المقاومة لبعض الضغوطات التي يتعرض لها في منزله
وكطريقة لمعاقبة والديه
عدم التنظيم
فالتلميذ المهمل غير المنظم لا يجد دائماً كل الأدوات التي يحتاجها لإنجاز واجباته
فقد يترك أحد كتبه، أو دفتر الملاحظات لديه في المدرسة
ولذلك نجده دائماً يبحث عن أشيائه الضائعة
وهذا ما يسهم في تأخير إنجازه لدروسه وتمارينه
كره المادَّة
بعض التلاميذ يؤجلون، أو حتى يتوقفون عن قراءة كتب أو قصص يجدونها مملة
وهكذا هو الحال بالنسبة للتلميذ الذي يكره مادة من المواد الدراسية
فيستمر في تأجيلها إلى أن يكتشف أنه لم يعد أمامه متسع من الوقت
قد لا تنطبق طريقة واحدة على كل التلاميذ الذين يميلون إلى تأجيل المهام والوظائف المترتبة عليهم ولكن مع ذلك هناك بعض الوسائل التي قد تساعد الأهل في جعل تلميذهم يتغلب على هذه العادة السيئة .
المراقبة
في البداية، يجب أن يدرك الأهل ماهية المشكلة التي يتعاملون معها ويراقبوا تلميذهم ليلاحظوا نوع التأجيل عنده، ثم عليهم أن يفكروا بما شاهدوه وأي سبب من الأسباب السابقة يمكن أن ينطبق عليه فهل يمكن أن تكون خلافات في المنزل مثلاً؟
العطف والحنان
من الناجح أن يوفر الأهل لتلميذهم شيئاً من العطف والحنان وبدلاً من توبيخه يمكن محاولة
معرفة حاجته وميله إلى تأجيل واجباته أي يجب التعاطف مع الأمور التي يعاني منها حتى لو كان هو من يسببها لنفسه
التواصل مع المدرسة
يجب معرفة وضع التلميذ النفسي في مدرسته وطبيعة تصرفاته لأن هذا يساعد الأهل على التعامل بسهولة أكبر معه وعلى الأهل أن يدركوا أن توتر التلميذ واكتئابه قد يؤديان إلى التأجيل وقد يكون تأجيل الواجبات أيضاً نتيجةً لخلافات عائلية
القدوة
ليس على الأهل أن ينتظروا تلميذهم لكي يحل مشكلته بنفسه فإذا كان أحد الأبوين يؤجل القيام بعض الأمور، فإن التلميذ سيقلده بشكل تلقائي أي أن أسلوب الحياة المتّبع في البيت هو الذي يؤثر في التلميذ وتربيته بالدرجة الأولى
المشاركة
الطريقة التي تجعل التلميذ يشارك بدلاً من أن تبدو وكأنها توجهه هي الأفضل في لحظة سعيدة يمكن القول للتلميذ :
«ما الذي يمكننا فعله لنساعدك على إنجاز واجباتك المدرسية في وقتها؟»
سبحان الله والوالدين دائما يتنازعون مع التلميذ لماذا نتائجك الدراسيه ضعيفه جدا …. بدون ما يدركوا ان كل ذلك هو احد الاسباب السابقه
يمكن أن تكون الأذاعة على شكل برنامج مباشر عالهواء ، مذيعة تستقبل مشاركات الجمهور (قران……حديث……نشيد….. .مشاركة خارجية_انجليزي_…………. فاصل اعلاني………….هدية البرنامج_قصيدة،ضيف غالي …………..
و ممكن أنه يكون مثل حل للمشاكل و يسحبون أسماء المعلمات اللواتي يحلن المشاكل المطروحة
و شكل آخر مسرحية كلامية …………….مسرحية صامتة ……………… مسابقات
مثال للمسابقات:
استخرجي من السلة التي أمامك شيئا يبدأ بالحرف ………
رتبي الأدوات التي أمامك حسب الأحرف الأبجدية
أذكري خمسة أشياء توجد في الحافلة
ان تكون الإذاعة على شكل بريد
أي أن يوضع صندوق وتوضع فية الرسائل
ومن ثم تأتى طالبة فتسحب ظرف وتقرأ مافية
بشرط أن يكون الموضوع جاهز ومعد ومنظم من قبل
وتكون فية نقاشات بين الطالبات
ممكن عن طريق بائع الزهور بائعة
قمثلا يمسك باقة من الزهور ويقول انا بائع الزهور
من يشترى زهرة
فياتي احد الطلاب من بين الصفوف ( متفق معه مسبقا )
انا اشترى زهرة القران الكريم ( ويقرا بعض الايات )
ثم ينادي بائع الزهور مرة اخرى
وياتى طالب اخر ويقول انا ساشترى زهرة الحديث الشريف
وهكذا
حسب ما تريد ان تقدمه في اذاعتك
يمكن عمل برنامج اذاعي بشكل لعبة وهي
فريق عمل البرنامج الاذاعي ( الأم..قرآن.. حديث..حكمة..نشيد……….الخ بالاضافة الى طالبتين زيادة )
الجميع يلعبون مع أمهم في حيز معين ثم يشاهدون الذئب قادما نحوهم
يبدأون بالصراخ جانا الذيب جانا الذيب ثم يختبئون خلف أمهم مشكلين طابور يبدأ بالام ثم القرآن ……………..الخ
الذئب..آنا الذيب باكلكم
الام..آنا الأم بحميكم
تكرر هذه العبارة 2 او 3 مرات
الذئب: عندك بنت صغيرونه
الأم :عندي
الذئب خليني اشوفها
تطلع البنت من خلف امها ويتلذذ الذئب لأكلها
ثم يسألها : عندك شي بتسمعيني اياه ولا باكلك
البنت تقوله بسمعك سورة كذا كذا وتسمعه وبالاخير يقولها خلاص ريحتيني ما باكلك
ويرجع الذيب للأم آنا الذيب باكلم
والام تقول وآنا الام بحميهم
وهكذا لغاية ما تخلص الفقرات كلها …وطبعا ممكن يتخلل هذه الفقرات طالبات ما يسمعوه شي فيكون نصيبهم الأكل …..يركض وراهم ويمسكهم ويخليهم جنبه
ممكن أيضا تسوون اذاعة حلوة
فكرتها…
بنت الملك مريضة..
يخرج الحاجب وينادي يا أهل المدينة بنت الملك مريضة..فمن يستطيع شفاؤها ..له دنانير ذهبية
يأتي الطبيب الأول ويكشف عليها بسماعته وينصحها بقراءة القرآن ويقرأ عليها سورة
ثم يأتي الطبيب الثاني وينصحها بذكر الله وييقرأ عليها حديث نبوي شريف
وهكذا…
في نهاية الاذاعه تقف البنت وتصرخ فرحة لقد شفيت ..
وبس…
ثم يوزع الملك الدنانير على الاطباء جميعهم
لماذا لا نجرب فكرة ( مقدمين للبرنامج ) بدل من مقدم واحد
يتناوبون الحديث والتقديم ، ويطرحون جمل مفيده ومسليه بين الفقرات لنشره اخبار مثل المقدمه حقت الاذاعه هي مقدمه النشره
وبعدين تقول فاصل وتقرء وحده من الطالبات قران مثلا
انا مو مفتكرتها مره بس تقريبا زي كذا وصاحبه الموضوع تكون هي المراسله واذا فيه موضوع ثاني يكون يكون لقاء مثلا برى الاستديو بنفس هذي الطريقه
أتمنى أن تكون نالت إعجابكم
&لتواصل الاتصال على&
الاتصال للنساء فقط لاتستقبل اتصالات من قبل الرجال
ممنوع وضع ارقام التليفونات
طبقا لقوانين المنتدى
من ترغب المراسلة على الخاص
&لتواصل الارسال عالخاص &
# كانوآ يرآفقونني اليوم باكملهَه ! نصف يومي بجانبها والنصف الاخر بمحادثتهم ، لازموني في كل شي صدقاَ
وهذا الأمر سيسبب الكثير من المشكلات للأطفال ويجعل مستوى تحصيلهم الدراسي أقل بكثير من زملائهم المجدين . يقول الاختصاصيون في تربية الأطفال "إن عادة التأجيل هذه يمكن التخلص منها باكتشاف السبب الحقيقي الكامن وراء هذه العادة , ثم وضع خطة مناسبة للتغلب عليها، وهذا الأمر سيعزز ثقة الطفل بنفسه وبمقدراته".
هناك عدة أسباب شائعة تكمن وراء عادة التأجيل عند الأطفال وهي :
ضعف الحافز : "فالطفل الذي يكون الحافز لديه ضعيفاً تجاه الدراسة، يمكن التعرف عليه بسهولة لأنه لا يهتم أبداً بإنجاز مهمته، ولا يقدّر في الواقع الفوائد والنتائج الإيجابية للواجبات المدرسية التي تنجز بشكل جيد وكل هذا يكون في النهاية نتيجةً للإهمال واللامبالاة وعدم اكتراث الطفل بالتعلم لأجل نفسه أو حتى ليكون فرداً جيداً في نظر الآخرين".
التمرد : "فالطفل المتمرّد يؤجّل وظائفه أو يحاول التملّص منها , كنوع من المقاومة لبعض الضغوطات التي يتعرض لها في منزله , وكطريقة لمعاقبة والديه , فالطفل المهمل غير المنظم لا يجد دائماً كل الأدوات التي يحتاجها لإنجاز واجباته , فقد يترك أحد كتبه، أو دفتر الملاحظات لديه في المدرسة , ولذلك نجده دائماً يبحث عن أشيائه الضائعة وهذا ما يسهم في تأخير إنجازه لدروسه وتمارين".
(حل المشكلة ) : قد لا تنطبق طريقة واحدة على كل الأطفال الذي يميلون إلى تأجيل المهام والوظائف المترتبة عليهم , ولكن مع ذلك هناك بعض الوسائل التي قد تساعد الأهل في جعل طفلهم يتغلب على هذه العادة السيئة.
المراقبة :
في البداية، يجب أن يدرك الأهل ماهية المشكلة التي يتعاملون معها ويراقبوا طفلهم ليلاحظوا نوع التأجيل عنده،
ثم عليهم أن يفكروا بما شاهدوه , وأي سبب من الأسباب السابقة يمكن أن ينطبق عليه , فهل يمكن أن تكون خلافات في المنزل مثلا ً؟
العطف والحنان :
من الناجح أن يوفر الأهل لطفلهم شيئاً من العطف والحنان , وبدلاً من توبيخه , يمكن محاولة معرفة حاجته وميله إلى تأجيل واجباته ، أي يجب التعاطف مع الأمور التي يعاني منها حتى لو كان هو من يسببها لنفسه.
القدوة :
ليس على الأهل أن ينتظروا طفلهم لكي يحل مشكلته بنفسه , فإذا كان أحد الأبوين يؤجل القيام ببعض الأمور، فإن الطفل سيقلده بشكل تلقائي , أي أن أسلوب الحياة المتّبع في البيت هو الذي يؤثر في الطفل وتربيته بالدرجة الأولى.