في احدى مدارس السلطنة وبينما كان معلم اللغة العربية لصف الثاني
الابتدائي يوزع اوراق الامتحان بعد ان صحصحها لطلابه فاذا باحد طلابه يقول
لوسمحت يااستاذ ان درجتي 8من 10 وانت لم تشر بعلامة خطا امام اي اجابه فرد عليه
الاستاذ ان درجتك في التعبير انقصت منك درجتيين
فقال اني اريد الدرجه كلها اي 10من 10 وكان الطالب مصر على ان ياخذ الدرجة
كامله واخذ يجادل الاستاذ فاراد الاستاذ بان لا يحرج تلميذه بعتباره احد الطلاب
المتميزين في الفصل فقال له اذا احضرت تراب الجنه فلك الدرجه
كامله (من باب تحدي الطالب وعدم اخذ الدرجه كاملة) .
فهدى الطالب ورجع البيت واذا باليوم الثاني بكيس تراب قد احضره لمعلمه
فقال المعلم ما هذا فرد عليه هذا هو تراب الجنة كما تريد فقال كيف احضرته؟
فرد عليه جعلت امي تمشي على التراب ومن ثم جمعته لك في هذا الكيس
وانت كما اخبرتنا ان الجنة تحت اقدام الامهات.
فنال الدرجة كامله ولذلك بعد ان اعجب المعلم بلذكاء تلميذه
انتظر ردودكم يا حلوين
ارق تحيااااااااااااااتي
كل الحلى
والله الطالب اذكى بمليون مره
تسلم ايدك الحلوة
سلآآم من الرحمن يغشآكم بالطمأنينة والإكرآم
أتحدث إليكم اليوم عن أستاذ له قصة فريدة .
قام هذا الأستاذ بتوزيع الأسئلة على تلاميذه قبل الامتحان ،
وأخبرهم أن هذه الأسئلة سوف تأتيهم في الاختبار ،
وأنها سبعة أسئلة، ثلاثة في الفترة الأولى …
وأربعة في الفترة الثانية،
وتعهد لهم أن هذه هي الأسئلة المطلوبة في الامتحان ،
ولن يحصل فيها تغيير أو تبديل مهما كانت الظروف .
ولكن الطلاب مع كشف هذه الأسئلة انقسموا إلى قسمين:
القسم الأول كذبوه، والقسم الثاني صدقوه،
والذين صدقوا انقسموا أيضاً إلى قسمين…
قسم حفظوها وطبقوها فنجحوا في الفترة الأولى،
وهم ينتظرون الفترة الثانية …
وقسم قالوا:، إذا قرب الامتحان حفظناها وذاكرناها،
فأدركهم الامتحان وهم على غير استعداد .
هل تعرفون هذا الأستاذ ؟
سأكشف لكم اسم هذا الأستاذ،
وسأخبركم بأسئلته السبعة التي كشفها ،
ومع ذلك رسب كثير من الطلاب ..
إني أجزم أنكم كلَّكم تعرفون هذا الأستاذ ..
إنه الأستاذ والمعلم الجليل محمد بن عبد الله بن عبد المطلب صلى الله عليه وسلم …
هو الذي حذرنا من الامتحان بل وسهل علينا الأمر بأن كشف لنا الأسئلة حتى نستعد ..
أما الأسئلة .. فقد ثبت عنه عليه الصلاة والسلام ،
أن كل إنسان يُسأَل سبعةَ أسئلة، على
فترتين، ثلاثةَ أسئلة في القبر، وأربعةَ أسئلة يوم القيامة .
أسئلة القبر ثلاثة، من ربك؟ ما دينك؟ من نبيك؟
أسئلة يسيرة فوق الأرض، لكنها عسيرة تحت الأرض ..
فوق الأرض ، الجواب سهل ، يعرفه
الصغير قبل الكبير ..
أما تحت الأرض في ظلماتِ القبور وحشتِها …
وضيقِها وهولِ مطلعها، فهناك تطيش العقول،
إلا من رحم الله قال تعالى ….
(يثبت الله الذين آمنوا بالقول الثابت في الحياة الدنيا وفي الآخرة ، ويضل الله الظالمين ويفعل الله ما يشاء) .
حتى يأذن الله لإسرافيل بالنفخ في الصور النفخةَ الأولى،
فيَصْعَق أهلُ الأرض والسماء، إلا من شاء الله ..
حتى إذا تكاملت عدة الأموات، ولم يبق إلا اللهُ جل جلاله ..
أذن سبحانه لإسرافيل أن ينفخ في الصور النفخةَ الثانية،
فإذا هم قيام ينظرون .. فيقوم الناس لرب العالمين …
في يومٍ تذهل فيه المرضعة عما أرضعت،
وتضع كل ذات حمل حملها، يومَ يفرّ المرء من أخيه،
وأمه وأبيه وصاحبته وبنيه …
يومَ يتذكر الإنسان ما سعى، وبرّزت الجحيم لمن يرى،
يومٌ مقداره خمسون ألف سنة، يقف الناس فيه على أقدامهم حفاة عراة ..
انقطعت فيه الأنساب، وانتهت فيه الأحساب،
وكلهم أذلة بين يدي ربّ الأرباب ..
إنه يوم الدين، وما أدراك ما يوم الدين؟!
يوم لا تملك نفس لنفس شيئًا والأمر يومئذ لله .
يجمع الله الأولين والآخرين في صعيد واحد، وتدنو الشمس،
فيبلغ الناس من الغم والكرب ما لا يطيقون ولا يحتملون
ثم يحين السؤال في ذلك اليوم العظيم ،
لجميع الطلاب (فوربك لنسألنهم أجمعين ، عما كانوا يعملون) .
ومن السؤال أن يُسألَ العبدُ أربعةَ أسئلة ..
أخبر عنها المعلم الأول صلى الله عليه وسلم بقوله:
(لا تزول قدما عبد يوم القيامة حتى يسأل عن أربع:
عن عمره فيم أفناه؟
وعن شبابه فيم أبلاه؟ …
وعن علمه ماذا عمل به؟
وماله من أين اكتسبه؟
وفيم أنفقه؟).
أسئلة عظيمة رهيبة، سوف نُسأل عنها بين يدي الله الواحد القهار،
أسئلةٌ مكشوفةٌ واضحةٌ أمام الجميع …
ولكنَّ السعيدَ من يوفق للعمل على ضوئها، ليوفق إلى حسن الإجابة عنها.
إن المؤمن الصادق يتذكر بامتحان الدنيا ،
امتحان الآخرة، وشتان ما بين الامتحانين،
فإن امتحان
الدنيا يمكنك فيه التعويض، في الفصل الثاني …
أو في الدور الثاني، أو السنة التي بعدها،
ولكن يوم القيامة الخسارة أعظم وأجل،
إنها خسارة النفس والأهل …
(قل إِنَّ الْخَاسِرِينَ الَّذِينَ خَسِرُوا أَنفُسَهُمْ وَأَهْلِيهِمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَلَا ذَلِكَ هُوَ الْخُسْرَانُ الْمُبِينُ).
أسأل الله أن يرزقنا الثبات في الدنيا والآخرة .
شهرزاد
——————————————————————————–
كالمعتاد سائق الباص في طريقه من محطة الى آخرى ، وبينما هو في طريقه توقف باحدى المحطات ، صعد أحد الركاب وهو شاب عملاق
كأنه بطل كمال أجسام ، وعلى وجهه علامات الشر قد تركت على وجهه أثار المشاكل . فسأله السائق عن التذاكر . فأجابه والشرر يتطاير من عينيه : " المعلم ( ميمي ) مابيدفعش تذاكر "، فتركه السائق على استحياء وتابع طريقه ، وفي اليوم التالي ركب نفس العملاق ونظر اليه السائق برعب وسأله نفس السؤال بنبرة مرتعدة . فأجابه العملاق بغلظة : " المعلم ( ميمي ) مابيدفعش تذاكر " . وتكرر هذا المشهد مرات ومرات . نفس السؤال ونفس الاجابة . دون أن يتجرأ السائق أو حتى يفكر في مناقشة العملاق .
فارق النوم عين السائق وأصابته الكآبه والخجل من نفسه ومن الركاب اللذين ينظرون اليه على أنه جبان وبدأ يتغيب عن العمل في محاولة منه للهروب من المشكلة . ولكنه قرر أن يواجه نفسه ويتحداها ، فذهب بجسمه النحيل وقامته القصيرة الى احدى مراكز التدريب
وسجل نفسه في دورات تدريب كمال أجسام ،كونغفو ، جودو وكارتيه ، ومضت أشهر وهو يكافح ويناضل من أجل تحرير نفسه من الخوف حتى أتقن كل فنون الدفاع عن النفس ونال منها أشكال من الميداليات وألوان من الأحزمة . حتى حانت لحظة المواجهة مع المشكلة . فعاد الى عمله المعتاد واتجه الى نفس المحطة ، وهو يبحث عن هذا العملاق وما أن صعدت الفريسة الباص حتى نهض السائق وسأله بنبرة يملؤها الثقة بالنفس : " تذاكر" ، فأجابه العملاق بنفس الطريقة : "المعلم ( ميمي ) مابيدفعش تذاكر" .
فأمسك السائق بقميص العملاق من رقبته وسط ذهول الركاب وصاح بصوت عال وعينان تشتعل منهما النار .
"
المعلم ( ميمي ) مابيدفعش تذاكر ليه يعني " ؟
فأجابه العملاق بصوت خافت :
؟
؟
؟
؟
؟
؟
؟
؟
؟
؟
؟
؟
؟
"
المعلم ( ميمي ) معاه اشتراك " !!!!!!!
مشكووورة حبيبتي
إن المعلم يحظى في فكرنا التربوي الإسلامي بمنزلةٍ رفيعةٍ، ومكانةٍ ساميةٍ جعلت منه وريثاً شرعياً للأنبياء ( عليهم السلام ) في أداء رسالتهم الخالدة المتمثلة في هداية الناس وتعليمهم و إخراجهم من الظلمات إلى النور ونشير إلى كثيرٍ من النصوص و الشواهد التي تُنوه بفضل المعلم ؛ و تُشير إلى كثيرٍ من صفاته و خصائصه التي تُميزه عن غيره ، وتُكسبه هويته الإسلامية المتميزة .
ومن أبرز هذه الصفات و الخصائص ما يُمكن أن نسميه ( الصفات الخُلُقية و السُلوكية ) التي نُجملها في ما يلي:
1) أن يكون المعلم مُخلصاً في قوله و عمله و نيته : و معنى ذلك ألا يقصد المعلم بعلمه و عمله غير وجه الله سبحانه، طاعةً له و تقرباً إليه . كما يستلزم الإخلاص أن يبذل المعلم قُصارى جهده في الإحاطة بمختلف الجوانب التربوية و التعليمية التي تجعل منه معلماً ناجحاً، متصفاً بالإخلاص في السر و العلن.
2) أن يكون متواضعاً لله عز وجل ؛ متذللاً له سبحانه و تعالى فلا يُصيبه الكبر ولا يستبد به العُجب لما أوتي من العلم ؛ فإن من تواضع لله رفعه ؛ ولأن المعلم متى تحلى بالتواضع وقف عند حده ، وأنصف غيره ، وعرف له حقه ، ولم يتطاول على الناس بالباطل .
3) أن يكون آمراً بالمعروف ناهياً عن المنكر ، متصفاً بالعقل و الروية ، و حُسن التصرف، و الحكمة في أمره ونهيه ؛ لأن ذلك كله نابعٌ من حرصه على حب الخير للناس ، و حرصه على دعوتهم إلى الخير و الصلاح.
4) أن يكون حسن المظهر جميل الهيئة ؛ إذ إن لشخصية المعلم و هيئته تأثيراً بالغ الأهمية في سلوك
الطلاب و تصرفاتهم الحالية و المستقبلية . ثم لأن العناية بالملبس وأناقته دونما سرفٍ ولا مخيلةٍ مطلبٌ هام للمعل حتى ترتاح لرؤيته العيون ؛ وتسعد به النفوس ، ويتأثر به الطلاب في هذا الشأن.
5) أن يكون صابراً على معاناة مهنة التعليم و مشاقها ؛قادراً على مواجهة مشكلات الطلاب و معالجتها بحكمةٍ و روية ؛ دونما غضبٍ ، أو انفعالٍ ، أو نحو ذلك.
6) أن يكون مُحباً لطلابه مُشفقاً عليهم ، مُتفقداً لهم في مختلف أحوالهم ، مشاركاً لهم في حل مشكلاتهم حتى تنشأ علاقة قوية وثيقة بينه و بينهم ؛ تقوم على الأخوة و الحب في الله تعالى.
7) أن يكون عادلاً بين طلابه ؛ متعاملاً معهم بطريقةٍ واحدةٍ يستوي فيها الجميع ؛ فلا فرق عنده بين غنيٍ و فقير ، ولا قريبٍ ولا غريب ، ولا أبيض ولا أسود . ثم لأن العدالة صفةٌ لازمةٌ ينبغي للمعل أن يتحلى بها و أن يمارسها مع جميع طلابه ؛ فيعُطي كل طالب من طلابه حقه من الاهتمام ، والعناية ، والدرجات ، ونحو ذلك دونما ميلٍ أو محاباةٍ أو مجاملةٍ لطالبٍ على حساب الآخر.
وختاماً؛ فإن خلاصة الصفات الأخلاقية و السلوكية السابقة يمكن أن تجتمع في ضرورة أن يكون المعلم قدوةً حسنةً في قوله و عمله ؛ و سره و علنه ؛ و أمره و نهيه ؛ و جميع شأنه لأن القدوة الحسنة هي جماع الصفات الأخلاقية و السلوكية اللازمة للمعل ؛ وخير ما ينبغي أن يتحلى به من سمات و صفات ؛ ثم لأن طلابه يعدونه المثل الأعلى لهم فهم يقلدونه ويتأثرون به في كل صغيرةٍ و كبيرةٍ من حيث يشعرون أو لا يشعرون ؛ فكان واجباً عليه أن يكون قدوةً حسنةً في إخلاصه وتواضعه ، وأمره بالمعروف ونهيه عن المنكر ، وقدوةً حسنةً في حُسن مظهره ، وصبره على طلابه ، وحبه لهم ، وشفقته عليهم ، و عدله بينهم .
وفق الله الجميع لما فيه الخير و السداد ، و الهداية و الرشاد ..
هذا
ولد غبي بالدراسه وما يفهم قاله الاستاذ انت بتسقط وما راح انجحك الا اذا جبتلي تراب الجنهقام الولد وقاله يعني ماراح انجح الا بتراب الجنه الاستاذ هههههههههه هذا اذا جبته
ليوم الثاني جا الطالب ومعه تراب
وعطاه المعلم
المعلم قال وش ذا
الطالب هذا تراب الجنه
المعلم قل والله بس
الطالب والله العضيم
انا جبت تراب وخليت امي توطا عليه وجبته لك
مو يقولون الجنه تحت اقام الامهات
المعلم عيونه طايره
ايه صادق الجنه تحت اقدام الامهات لكنك تبي تنجح
وبالفعل نجح الطالب
منقول
يسلمووووووووووووو
يااااقمر
000000000
ومشكوووورة على مجهودك الرااائع000000000
* عند ولوج المعلمة الفصل ينبغي أن تكوني جالسه على مقعدك باعتدال مهيئه نفسك للدرس.
* الانتباه والإصغاء لما تقوله المعلمة في الدرس
* تقدر المعلمة بشكل جيد الطالبة المتجاوبة معها أثناء الدرس لحظة بلحظة
* الاستئذان من أهم سمات الاحترام بين المعلمة والطالبة، فحينما تريدي أمرا ما أو تريدي أن تسألي عن شيء فعليكي برفع يدكي قبل الكلام، على أن لا يكون ذلك أثناء شرح فقرة في الدرس، وإنما تنتظري حتى تفرغ المعلمة من النقطة التي هي بصددها
* لا ترفعي نبرة صوتك كثيراً عند مخاطبة معلمتك، بل تكلمي بصوت مسموع وبأسلوب لبق
* ابتسمي بلطف في وجه معلمتك أثناء المرور لديها وإلقاء السلام عليها
* لاتحبذ المعلمة الطالبة الثرثارة، فاحرصي على ألا تكوني كذلك
* حاولي أن تكوني نشيطه ومتفاعله ثناء الدرس لأن المعلمة تنزعج من الطالبة الخاملة العديمة المشاركة
* احذري أن تنشغلي بشيء أو امر ما خلال الدرس
* لاتحبذ المعلمة الطالبة كثيرة الغياب أو كثيرة الاستئذان دون مبرر
* عاملي زميلاتك باحترام داخل وخارج الفصل حتى تكسبي احترام زميلاتك ومعلماتك
* اهتمي بنظافتك الشخصية واحرصي على ان يكون هندامكي نظيفاً ومرتباً
* طرح الاسئلة الذكية والمهمة أسلوب مهم للفت نظر المعلمة إليك
* لا تفكري أو تحاولي الغش فهي صفة تبعدك عن الاحترام
* المصارحة والمكاشفة مع معلمتك دليل على الثقة والمحبة المتبادلة بين المعلمة والطالبة
* إياكي والخروج من الفصل في حال تأخر المعلمة لسبب ما، وينبغي عليك الانتظارفي فصلك وعلى مقعدك حتى تأتي من تسمح لكي بالانصراف او حضور المعلمة البديلة
* الاعتراف في حال بدر منك خطأ، والعمل على تصحيحه وعدم العودة إليه