هذا هو النور الرباني
و فوقه القصدير الرباني
الحمدلله على نعمة العقل
ينقل للمتشابهة لحين تعدلين الصور
مشكورة
هذا هو النور الرباني
و فوقه القصدير الرباني
الحمدلله على نعمة العقل
ينقل للمتشابهة لحين تعدلين الصور
مشكورة
هدي صورة الفحم الطبيعي
وهدي صورة الملح
وهداالعسل
وهدي النتيجة بعد 10اياااااااااام
استنى الردود
أختي حبيت أنبه لهذي الخلطه ..لأن مادة الفحم والمواد الكربونية المرافقة لها هي المسؤولة عن سرطان الفم، بحسب ما اثبتته التجارب العلمية،
والدليل اضغطي هنآ
يآحبيلة ذي المدينة آلي بيروحلة يعلمني بنط معآهآ هههههههههههههه
اذا عندك تذآأكر خلينا نروؤوؤح خخخخخخخخخ
تسلمين حبيبتي~
لا تيأس إذا تعثرت أقدامك وسقطت في حفرة واسعة .. فسوف تخرج منها
وأنت أكثر تماسكاً وقوة
والله مع الصابرين
لا تحزن إذا جاءك سهم قاتل من أقرب الناس إلى قلبك
فسوف تجد من ينزع السهم ويعيد لك الحياة و الابتسامة
لا تضع كل أحلامك في شخصٍ واحد
ولا تجعل رحلة عمرك وجه شخص تحبه مهما كانت صفاته
ولا تعتقد أن نهاية الأشياء هي نهاية العالم
فليس الكون هو ما ترى عيناك
لا تنتظر حبيباً باعك.. وانتظر ضوءاً جديداً يمكن أن يتسلل إلى قلبك الحزين
فيعيد لأيامك البهجة ويعيد لقلبك نبضه الجميل
لا تحاول البحث عن حلم خذلك
وحاول أن تجعل من حالة الإنهيار بداية حلم جديد
لا تقف كثيراً على الأطلال.. خاصة اذا كانت الخفافيش قد سكنتها والأشباح عرفت طريقها
وابحث عن صوت عصفور يتسلل وراء الأفق مع ضوء صباح جديد
لا تنظر الى الأوراق التي تغير لونها وبهتت حروفها .. وتاهت سطورها بين الألم و الوحشة
سوف تكتشف أن هذه السطور ليست أجمل ما كتبت
وأن هذه الأوراق ليست آخر ما سطرت ويجب أن تفرق بين من وضع سطورك في عينيه
ومن القى بها للرياح
لم تكن هذه السطور مجرد كلام جميل عابر
ولكنها مشاعر قلب عاشها حرفاً حرفاً
ونبض إنسان حملها حلماً
واكتوى بنارها ألماً
لا تكن مثل مالك الحزين هذا الطائر العجيب الذي يغني أجمل الحانه وهو ينزف
فلا شيء في الدنيا يستحق من دمك نقطة واحدة
إذا أغلقت الشتاء أبواب بيتك
وحاصرتك تلال الجليد من كل مكان
فانتظر قدوم الربيع وافتح نوافذك لنسمات الهواء النقي
وانظر بعيداً فسوف ترى أسراب الطيور وقد عادت تغني
وسوف ترى الشمس وهي تلقي خيوطها الذهبية فوق أغصان الشجر
لتصنع لك عمراً جديداً وحلماً جديداً .. وقلباً جديداً
إدفع عمرك كاملاًًًًًًًًًًًًًًًًًًًًًً لإحساس صادق وقلب يحتويك
ولا تدفع منه لحظة في سبيل حبيب هارب؟؟؟ أو قلب تخلى عنك بلا سبب
لا تسافر الى الصحراء بحثاً عن الاشجار الجميلة .. فلن تجد في الصحراء غير الوحشة
وانظر الى مئات الأشجار التي تحتويك بظلها
وتسعدك بثمارها .. وتشجيك بأغانيها
لا تحاول أن تعيد حساب الأمس
وما خسرت فيه .. فالعمر حين تسقط أوراقه.. لن تعود مرة أخرى
ولكن مع كل ربيع جديد سوف تنبت أوراق أخرى
فانظر الى تلك الأوراق التي تغطي وجه السماء
ودعك مما سقط على الأرض فقد صارت جزءاً منها
إذا كان الأمس ضاع .. فبين يديك اليوم
وإذا كان اليوم سوف يجمع أوراقه ويرحل
فلديك الغد.. لا تحزن على الأمس فهو لن يعود
ولا تأسف على اليوم .. فهو راحل
واحلم بشمس مضيئة في غدٍ جميل
إننا أحياناً قد نعتاد الحزن حتى يصبح جزءاً منا
ونصير جزءاً منه.. وفي بعض الأحيان تعتاد عين الإنسان
على بعض الألوان ويفقد القدرة على أن يرى غيرها
ولو أنه حاول أن يرى ما حوله لاكتشف
أن اللون الأسود جميل .. ولكن الأبيض أجمل منه
وأن لون السماء الرمادي يحرك المشاعر والخيال
ولكن لون السماء أصفى في زرقته
فابحث عن الصفاء ولو كان لحظة
وابحث عن الوفاء ولو كان متعباً و شاقاً
وتمسك بخيوط الشمس حتى ولو كانت بعيدة
ولا تترك قلبك ومشاعرك وأيامك لأشياء ضاع زمانها
وإذا لم تجد من يسعدك فحاول أن تسعد نفسك
وإذا لم تجد من يضيء لك قنديلاً .. فلا تبحث عن آخر أطفأه
وإذا لم تجد من يغرس في أيامك وردة
فلا تسع لمن غرس في قلبك سهماً ومضى
أحياناً يغرقنا الحزن حتى نعتاد عليه .. وننسى أن في الحياة أشياء كثيرة يمكن أن تسعدنا
وأن حولنا وجوهاً كثيرة يمكن أن تضيء في ظلام أيامنا شمعة .. فابحث عن قلب يمنحك الضوء
ولا تترك نفسك رهينة لأحزان الليالي المظلمة
ذهب أحد الصالحين إلى عيادة مريض في آخر أيام حياته .. فلما حضر عنده وجده في حالة الاحتضار ..
قال له : كيف تجد مرارة نزع الروح ؟
قال المريض : إني لاأجد أي مرارة بل احس بطعم حلو في فمي ..
تعجب الرجل الصالح من كلام المؤمن ..
لأنه من المتعارف عند الجميع أن نزع الروح من الأمور الشاقه والمره ..
التي يواجهها كل انسان ساعة خروجه من هذه الدنيا ..
فلما رأى المريض حالة التعجب والحيرة في وجه الرجل ..
قال له : ياهذا لاتتعجب ، إني سمعت حديثا عن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم قال :" من أكثر من الصلاة عليّ سوف لايجد السوء "والأذى ساعة الاحتضار
وإني منذ مدة طويله أُكثر من الصلاة على سيدنا محمد وآل سيدنا محمد ، لهذا أجد من جراء ذلك
:
دوام السعادة والخير وخصوصا هذه الساعة
فلنرفع أصواتنا بالصلاة على سيدنا محمد وآل سيدنا محمد
أدم الصلاة على سيدنا محمد…فقبولها حتما بغير تردد
أعمالنا بين القبول وردها …. إلا الصلاة على رسول الله…:7_5_131[1]:
(يــارب)
إن عـظـمـت ذنـوبـي كـثـرة
فـلـقـد عـلـمـت بـأن عـفـوكـ أعــظـم
إن كـان لايـرجـوكـ إلا مـحـسـن
فـمـبـن يـلـوذ ويـسـتـجـيـر الـمـجـرم
أدعـوكـ ربي كـمـا أمـرت تـضـرعـاً
فإذا رددت يـدي فـمـن ذا يـرحـم
مـالـي إلـيـكـ وسـيـلـة إلا الـرجـا
وجـمـيـل عـفـوكـ ثـم إنـي مـسـلـمـه
أغسل وجهك بالنور
واجه يومك بالإشراق .. وافتتح صباحك بالتفاؤل والأمل ..
أملأ رئتيك بعبق السماء مع ولادة وردة فجر جديد تهتز له الحياة وتحتفل
أ
يقظ عقلك بالنور .. وابعث همتك حية متوثبة ، لتطوي نهارك في فرح
اغتسل بالنور منذ أن تفتح عينيك ليغدو يومك كله وضيئا مشرقا طيبا عطرا ..
لكن كيف يكون ذلك ..؟
إنما يكون ذلك .. و أكثر منه سيكون ..
بأن تبادر إلى صلاة ركعتين قبيل صلاة الفجر ..
تدخل بهما على مولاك جل جلاله .. تقف بين يديه ..
تناجيه .. تناديه .. تدعوه .. تتضرع إليه ..
تشكو إليه .. تطلب منه ..
تركع له .. تسجد على أعتابه ..
تذرف قطرة دمع كرأس إبرة ..
هناك .. في جوف الليل ، حيث لا يراك أحد .. ولا تقع عليك عين بشر ..
فقط تتابعك الملائكة .. تشهدك ، وتشهد لك .. تحتفي بك وتحتفل ..
تدعو لك وتستغفر .. تحف بك ، وتنشغل ..
تلك لحظات ربانية صرفة .. لحظات سماوية رائعة .. لحظات أخروية صرفة !
لحظات يكون فيها ( الخط ) مفتوحا وساخنا .. مع السماء ..!!
ثم تجلس حيث أنت تلهج بالاستغفار ، لتكون واحدا من موكب النور ..
موكب المستغفرين بالأسحار الذين يحبهم الله ، ويرضى عنهم ،
ويصغي إلى استغفارهم ودعواتهم .. ويباهي بهم الملائكة الكرام ..
إنها لحظات ربانية يتفتح فيها قلبك لينهل من بركات السماء وأنوارها وخيراتها ..
ألا تشتاق إلى مثل هذه الكنوز السماوية الرائعة ..؟
فما الذي يحول بينك وبين هذا ؟؟
نفسك الأمارة !!
… نعم نفسك الأمارة هي التي تحول بينك وبين هذه الأنوار ..
احمل عليها بسيف المجاهدة ،، وقد لانت لك ، وطاوعتك ..
أما إذا لم تكن تشتاق إلى مثل هذه الكنوز الربانية ، فاعلم أنك خائب والله
ثم عليك أن تكمل قصتك الرائعة هذه .. بالصلاة مع الجماعة …
لتنغمس في بحر أنوار القرآن الكريم ، يتلى عليك ليعطر أنفاس حياتك .. فيسمو بك
إن النهوض لصلاة الفجر .. يقظة شعور .. وعلامة إيمان .. وبرهان محبة .. وتألق روح
.. وهمة عالية راقية ..
والمحروم من بات نائماً على فراشه بين وسائده ولحافه ..
في الوقت الذي يكون عباد الرحمن يعيشون في أجواء ملائكية معطرة
نعم معطرة بعبق كلام الله جل في علاه .
ذلِكَ النُّور السَّمَاوي
ينِعشُ أرواحاً خرّقها بؤسُ الـحيَاة
و فتّتَ حُسنَها , هجِير الــألمْ .. !
يزرعُ في الطرقاتِ اليتِيمة رياحيِنَ لا تنطَفئ !
تضيء الدربَ لكل عابرٍ .. ضلّ سعيهُ !
استفاقَة النور فِي قلبِ الفقِير
و .. شِفاءٌ لـتلك الأسقامِ التي تنهشُ أجساد المتعبِين
إنّهُ رحمة , هدَاية , نجاة .. !
و هل مثلُ تلكَ الـهدايا
" سعادة " ؟!
شاب مع زوجته في غرفة النوم
فطلب منها أن تطفيء النور حتى ينام
فأجابته:
لماذا أنا دوماً أكون من يطفيء النور…؟!
إبتسم وقال لها:
لكي يكون وجهك آخر مآ أراهــ قبل نومي
وليس مفتاح الكهرباء
إبتسمت وفرحت وأطفأت النور
^^
ضحك عليها بكلمتين وخلاها تطفي النور ونام
خخخخخخخخخخ:d:d:d
خف عليها أيها الرجل بكلمتين حلوين تصدقك
منقوووووووووووول
——————————————————————————–
هل هناك آية معينة تبعث النور في وجه قارئها ؟
سؤال:ـ
ما هي الأعمال التي إذا أداها الشخص يظهر النور على وجهه ؟
الجواب:ـالحمد لله
طاعة الله تعالى نور يضيء باطن العبد وظاهره ، وذلك من نور الله الذي ملأ السماوات والأرض ، فقد أحب سبحانه الخير والعبادة والاستقامة ، وألقى عليها من نوره وضيائه الذي يظهر في وجوه العباد بهجة وسرورا .
يقول شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله :
" قال ابن عباس رضي الله عنهما : إن للحسنة لنورا في القلب ، وضياء في الوجه ، وقوة في البدن ، وزيادة في الرزق ، ومحبة في قلوب الخلق ، وإن للسيئة لظلمة في القلب ، وغبرة في الوجه ، وضعفا في البدن ، ونقصا في الرزق ، وبغضة في قلوب الخلق .
وهذا يوم القيامة يكمل حتى يظهر لكل أحد ، كما قال تعالى : ( يَوْمَ تَبْيَضُّ وُجُوهٌ وَتَسْوَدُّ وُجُوهٌ فَأَمَّا الَّذِينَ اسْوَدَّتْ وُجُوهُهُمْ أَكَفَرْتُمْ بَعْدَ إِيمَانِكُمْ فَذُوقُوا الْعَذَابَ بِمَا كُنْتُمْ تَكْفُرُونَ . وَأَمَّا الَّذِينَ ابْيَضَّتْ وُجُوهُهُمْ فَفِي رَحْمَةِ اللَّهِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ )
آل عمران/106-107 …وهذا أمر محسوس لمن له قلب ، فإن ما في القلب من النور والظلمة والخير والشر يسري كثيرا إلى الوجه والعين ، وهما أعظم الأشياء ارتباطا بالقلب .
ولهذا يروى عن عثمان أو غيره أنه قال : ما أسر أحد بسريرة
إلا أبداها الله على صفحات وجهه وفلتات لسانه .
وقد يقوى السواد حتى يظهر لجمهور الناس ، وربما مسخ قردا أو خنزيرا كما في الأمم قبلنا ، وكما في هذه الأمة أيضا ، وهذا كالصوت المطرب إذا كان مشتملا على كذب وفجور ، فإنه موصوف بالقبح والسوء الغالب على ما فيه من حلاوة الصوت " انتهى .
"الاستقامة" (1/351-352)
ولعل من أكثر الأعمال تأثيرا في نضارة الوجه ونوره قيام الليل وقراءة القرآن ، وتعليم الناس حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم .
أما قيام الليل وقراءة القرآن فتجد ذلك في قوله سبحانه وتعالى – واصفا أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم – : (سِيمَاهُمْ فِي وُجُوهِهِمْ مِنْ أَثَرِ السُّجُودِ ) الفتح/29يقول الحافظ ابن كثير رحمه الله :
" قال علي بن أبي طلحة ، عن ابن عباس : ( سِيمَاهُمْ فِي وُجُوهِهِمْ ) يعني : السمت الحسن .
وقال السدي : الصلاة تحسن وجوههم .وقال بعض السلف : من كثرت صلاته بالليل حسن وجهه بالنهار .
وقال أمير المؤمنين عثمان : ما أسر أحد سريرة إلا أبداها الله على صَفَحَات
وجهه ، وفَلتَات لسانه .
والغرض أن الشيء الكامن في النفس يظهر على صفحات الوجه ، فالمؤمن إذا كانت سريرته صحيحة مع الله أصلح الله ظاهره للناس ، كما روي عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه أنه قال : من أصلح سريرته أصلح الله علانيته .
وقال مالك رحمه الله : بلغني أن النصارى كانوا إذا رأوا الصحابة الذين فتحوا الشام يقولون : " والله لهؤلاء خير من الحواريين فيما بلغنا " وصدقوا في ذلك ، فإن هذه الأمة معظمة في الكتب المتقدمة ، وأعظمها وأفضلها أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم " انتهى باختصار.
"تفسير القرآن العظيم" (7/361-362)
أما تعليم حديث النبي صلى الله عليه وسلم ، فتجد ذلك في دعائه صلى الله عليه وسلم لمن يبلغ الناس كلامه بالنضارة ، يقول صلى الله عليه وسلم : ( نَضَّرَ اللَّهُ امْرَأً سَمِعَ مِنَّا حَدِيثًا فَحَفِظَهُ حَتَّى يُبَلِّغَهُ ) رواه أبو داود (3660) والترمذي (2656) وقال : حديث حسن .
يقول سفيان بن عيينة رحمه الله :
" ما من أحد يطلب الحديث إلا وفي وجهه نضرة ؛ لقول النبي صلى الله عليه وسلم : ( نَضَّرَ اللهُ امرأً سمع منا حديثا فبلَّغه ) " انتهى.
رواه الخطيب البغدادي في "شرف أصحاب الحديث" (رقم/22)
وبالجملة فالحسنة والطاعة هي التي تنير الوجه ، وتضيء القلب ، وتشرح الصدر ، وليست آية معينة ، ولا سورة مخصوصة ، بل القرآن الكريم والعمل الصالح بعمومه ، ولا يجوز تخصيص شيء من الدين بفضل خاص إلا بدليل ، وإلا أصاب العبدَ نصيبٌ من الابتداع المذموم .
والله أعلممنقول للتدكير