التصنيفات
مكياج makeup

الأخطاء التي يجب تفاديها في مكياج الحفلات موضة

الســـــلام عليـــكم ورحمـــــــة الله وبــــركـــــــاته

الأخطاء التي يجب تفاديها في مكياج الحفلات

لا تدعي هذه المشاكل الصغيرة تعيق استمتاعك باوقات رائعة في الحفلات .مكياجك يماشي لون ثيابك هذا

خطأ عام تقوم به العديد من النساء ، سيداتي التشابه القريب جدا بين ألوان الثياب والماكياج أصبح من الماضي البعيد.

تقول خبيرة الماكياج "جيما كيد": "إذا كنت ترتدين ثيابا بالوان قوية فيجب أن يكون ماكياجك طبيعيا مائلا للألوان الترابية ،

أما إذا كانت ثيابك لامعة فيجب أن تتجنبي احمر الشفاه اللامع ، وتركزي على عيون مدخنة بالوان داكنة". مكياج قوي

على العيون والشفاه يجب أن تحددي ما هي نقطة الجمال لديك ، فمك أم عيونك ، إذا اخترت العيون فيجب أن

تستعملي ملمع شفاه بلون طبيعي شفاف. يقول خبير الماكياج "تروي سورات": "إذا ركزت على شفاهم ، فيجب أن

تفعلي العكس وتقومي بوضع ظلال شفاف بالوان ترابية على عيونك." الافراط في اللمعان يجب أن يكون هناك كرة
ديسكو واحدة في قاعة الحفل ، لذا لا تحاولي أن تكوني الثانية ، وإذا رغبت في الحصول على بشرة لامعة ومكياج

مضيء قومي باستعمال كريم تفتيح. استعملي القليل من كريم التفتيح عند زوايا العيون وأعلى عظام الخدود ، أو

استعملي ملمع شفاه شفاف. البرونز غير الحقيقي تقول خبيرة التجميل "مولي رونكال": "تختار النساء عادة البرونزي

الداكن لوجوههن واجسادهن ، ويجب التأكد من اختيار لون برونزي قريب من لون بشرتك.اختاري البودرة الذهبية ، وليس

البرتقالية أو البنية الداكنة ، إذا كانت بشرتك فاتحة اختاري برونز بلون العسل ، وإذا كانت بشرتك متوسطة اختاري بني

متوسط ، أما إذا كانت داكنة فاختاري برونزي نحاسي ، المهم أن لا تختاري لونا داكنا جدا.المعدن الثقيلخذي درسا من

"ميداس" يجب أن لا يتحول كل شيء تلمسيه إلى لون ذهبي أو فضي أو نحاسي أو برونزي ، وننصحك باستعمال ظلا

مناسب للون بشرتك على أن يكون مقتصرا على الجفون أو اعلى عظام الخد. أحمر شفاه غير مناسب أفضل ألوان أحمر

الشفاه هي تلك التي تبقى على الشفاه دون أن تزول أو تذوب سريعا ، وللحفاظ على أحمر شفاهك في مكانه لأطول

فترة ممكنة ، ننصحك باستعمال قلم تحديد يشبه لون شفاهك حددي شفاهك وعبئيها جيدا ، ثم ضعي القليل من

احمر الشفاه بواسطة فرشاة صغيرة. بودرة اكثر من اللازم القليل من البودرة لتثبيت المكياج يمكن أن تساعدك في

الحصول على مكياج رائع ، والكثير منه يمكن أن يضر بشرتك ويفعل العكس تماما ، لذا استعملي اوراق تجفيف الدهون

للتخلص من أي فائض على وجهك. تقول خبيرة التجميل "سوزان جوردانو" ان هذه الاوراق فعالة وسريعة وتخلصك من

أي فائض دهني أو ترسبات للمكياج بطريقة مذهلة دون أن تفسد ماكياجك.المكياج الباهت يجب أن تأخذي معك

مجموعتك المفضلة من مستحضرات التجميل للطوارىء إذا ما زال المكياج سريعا ، ولا تنسي أخذ هذه المستحضرات

أيضا: – كريم اخفاء العيوب: لا شيء يقضي على ثقتك بنفسك مثل ظهور بقع خالية من المكياج فجاءة. – قطع من

القطن: يمكنك استعمالها لتنظيف ترسبات ظلال العيون على الجفون ، وإعادة فرد الظلال بطريقة لطيفة. – قلم تحديد

العيون الاسود للحصول على عيون جذابة طوال الليل ، استعملي قلم تحديد العيون لإستعادة مكياج العيون المثالي. –

بودرة خدود: لا شيء يضيء الوجه ويعيد له الحيوية مثل بودرة الخدود ، استعملي ظلا مناسبا للون بشرتك. – أحمر

شفاه مناسب أو ملمع شفاه.

مـــــ ن ـقول




تسلمي حياتي لاااع دمناااك………



خليجية

خليجية




يسلمووووووووووو يا قمر



يسلمووووووووووووووووو



التصنيفات
منوعات

إنتبه !!! هذه الأخطاء قد تدمر أبنائك !!!

أولاً : الصرامة والشدة :

يعتبر علماء التربية والنفسانيون هذا الأسلوب أخطر ما يكون على الطفل إذا استخدم بكثرة … فالحزم مطلوب في المواقف التي تتطلب ذلك ، .. أما العنف والصرامة فيزيدان تعقيد المشكلة وتفاقمها ؛ حيث ينفعل المربي فيفقد صوابه وينسى الحِلْم وسعة الصدر فينهال على الطفل معنفا وشاتما له بأقبح وأقسى الألفاظ ، وقد يزداد الأمر سوءاً إذا قرن العنف والصرامة بالضرب …
وهذا ما يحدث في حالة العقاب الانفعالي للطفل الذي يُفِقْدُ الطفل الشعور بالأمان والثقة بالنفس كما أن الصرامة والشدة تجعل الطفل يخاف ويحترم المربي في وقت حدوث المشكلة فقط ( خوف مؤقت ) ولكنها لا تمنعه من تكرار السلوك مستقبلا .وقد يعلل الكبار قسوتهم على أطفالهم بأنهم يحاولون دفعهم إلى المثالية في السلوك والمعاملة والدراسة .. ولكن هذه القسوة قد تأتي برد فعل عكسي فيكره الطفل الدراسة أو يمتنع عن تحمل المسؤوليات أو يصاب بنوع من البلادة ، كما أنه سيمتص قسوة انفعالات عصبية الكبار فيختزنها ثم تبدأ آثارها تظهر عليه مستقبلاً من خلال أعراض ( العصاب ) الذي ينتج عن صراع انفعالي داخل الطفل ..
وقد يؤدي هذا الصراع إلى الكبت والتصرف المخل ( السيئ ) والعدوانية تجاه الآخرين أو انفجارات الغضب الحادة التي قد تحدث لأسباب ظاهرها تافه .

ثانيا : الدلال الزائد والتسامح :

هذا الأسلوب في التعامل لا يقل خطورة عن القسوة والصرامة .. فالمغالاة في الرعاية والدلال سيجعل الطفل غير قادر على تكوين علاقات اجتماعية ناجحة مع الآخرين ، أو تحمل المسؤولية ومواجهة الحياة … لأنه لم يمر بتجارب كافية ليتعلم منها كيف يواجه الأحداث التي قد يتعرض لها … ولا نقصد أن يفقد الأبوان التعاطف مع الطفل ورحمته ، وهذا لا يمكن أن يحدث لأن قلبيهما مفطوران على محبة أولادهما ، ومتأصلان بالعواطف الأبوية الفطرية لحمايته، والرحمة به والشفقة عليه والاهتمام بأمره … ولكن هذه العاطفة تصبح أحيانا سببا في تدمير الأبناء ، حيث يتعامل الوالدان مع الطفل بدلال زائد وتساهل بحجة رقة قلبيهما وحبهما لطفلهما مما يجعل الطفل يعتقد أن كل شيء مسموح ولا يوجد شيء ممنوع ، لأن هذا ما يجده في بيئته الصغيرة ( البيت ) ولكن إذا ما كبر وخرج إلى بيئته الكبيرة ( المجتمع ) واجه القوانين والأنظمة التي تمنعه من ارتكاب بعض التصرفات ، ثار في وجهها وقد يخالفها دون مبالاة … ضاربا بالنتائج السلبية المخالفته عرض الحائط .
إننا لا نطالب بأن ينزع الوالدان من قلبيهما الرحمة بل على العكس فالرحمة مطلوبة ، ولكن بتوازن وحذر. قال صلى الله عليه وسلم : " ليس منا من لم يرحم صغيرنا ويعرف حق كبيرنا " أفلا يكون لنا برسول الله صلى عليه وسلم أسوة ؟

ثالثا: عدم الثبات في المعاملة :

فالطفل يحتاج أن يعرف ما هو متوقع منه ، لذلك على الكبار أن يضعوا الأنظمة البسيطة والوائح المنطقية ويشرحوها للطفل ، و عندما يقتنع فإنه سيصبح من السهل عليه اتباعها … ويجب مراجعة الأنظمة مع الطفل كل فترة ومناقشتها ، فلا ينبغي أن نتساهل يوما في تطبيق قانون ما ونتجاهله ثم نعود اليوم التالي للتأكيد على ضرورة تطبيق نفس القانون لأن هذا التصرف قد يسبب الإرباك للطفل ويجعله غير قادر على تحديد ما هو مقبول منه وما هو مرفوض وفي بعض الحالات تكون الأم ثابتة في جميع الأوقات بينما يكون الأب عكس ذلك ، وهذا التذبذب والاختلاف بين الأبوين يجعل الطفل يقع تحت ضغط نفسي شديد يدفعه لارتكاب الخطأ .

رابعا : عدم العدل بين الإخوة :

يتعامل الكبار أحيانا مع الإخوة بدون عدل فيفضلون طفلا على طفل ، لذكائه أو جماله أو حسن خلقه الفطري ، أو لأنه ذكر ، مما يزرع في نفس الطفل الإحساس بالغيرة تجاه إخوته ، ويعبر عن هذه الغيرة بالسلوك الخاطئ والعدوانية تجاه الأخ المدل بهدف الانتقام من الكبار، وهذا الأمر حذرنا منه الرسول صلى الله عليه وسلم حيث قال : عليه الصلاة السلام " اتقوا الله واعدلوا في أولادكم".




خليجية



أخيتي أصعب دمعة
خليجية



تسلمين غلاتي

الله يعطيك العافيه




اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة دلوعه حمودي خليجية
تسلمين غلاتي

الله يعطيك العافيه

خليجية




التصنيفات
رعاية الاطفال والمواليد

ما الأخطاء الشائعة فى تعليم الطفل خلع الحفاضة؟

ما الأخطاء الشائعة فى تعليم الطفل خلع الحفاضة؟

هناك سيدة تسأل

ابنتى عمرها عامين فما هى الطريقة الصحيحة التى يمكننى اتباعها لجعلها تعتاد على خلع الحفاض مع معرفة السن المناسب لذلك؟

تجيب عن هذا السؤال الدكتورة هبة عيسوى أستاذ الطب النفسى بجامعة عين شمس قائله:

قبل البدء فى مرحلة تعليم الطفل التعود على خلع الحفاض والاعتماد على نفسه فى عملتى التبرز والتبول يجب الإشارة إلى بعض الأخطاء التى ترتكبها الأمهات فى هذه المرحلة والتى من شأنها أن تفشل هذه المحاولة أو تتسب بنتائج عكسية وآثار سلبية على نفسيه الطفل ومن هذه الآخطاء هى:

عدم اختيار السن المناسب للبدء بالتدريب كأن نبدأ مبكرا أو متأخرا والسن المناسب كما حدده علماء النفس والأطباء هو من عامين ونصف العام إلى ثلاثة أعوام لأن هذه الفترة هى التى يكون الطفل مستعدا فيها لتلقى هذا التدريب وتنمو لديه القدرة على التحكم فى عمليتى التبول والتبرز، وذلك لأن عضلة الانقباض والانبساط المتحكمة فى هاتين العمليتين لا تبدأ بتلقى الإشارات من المخ قبل هذه السن وذلك بالنسبة للناحية العضوية.

أما من الناحية النفسية فإن الطفل قبل العامين ونصف العام تمثل عنده عملية التبول والتبرز لا إراديا نوعا من المتعة والسعادة والاسترخاء وفى حالة إجباره على التحكم فى هاتين العمليتين فإننا نفقده مصدرا هاما من مصادر الاسترخاء لديه وهو ما يؤدى إلى إصابته فيما بعد بمشاكل نفسية قد تلازمه طوال حياته.

وكذلك فمن الخطأ البدء بتلقى التدريب فى مرحلة متأخرة أى بعد عمر الثلاث سنوات لأننا بذلك لا نشجع عمل العضلة ونجعلها تصاب بنوع من الكسل وهو ما يؤدى إلى تأخر فى عملية التحكم فى التبول والتبرز.

الخطأ الثانى وهو الذى يبدأ مع التدريب وطريقة التعامل مع الطفل فى هذه المرحلة كأن نقوم بتعنيفه أو جعله يشعر بالخزى والعار فى حالة فشله فى التحكم ولكن كل ما يجب عمله هو تشجيعه والثناء عليه فى حالة قام بخطوات إيجابية.

وبالنسبة لطريقة التدريب فتكون كالتالى:

بداية يكون التدريب على عملية التبرز أولا وذلك عن طريق ملاحظة الميعاد اليومى الذى يقوم الطفل فيه بهذه العملية أو بعد الوجبات الرئيسية وكذلك يمكن ملاحظة بعض التغيرات التى تطرأ على الطفل قبل أن يقوم بالتبرز مثل تغير ملامح وجهه وقلة نشاطة وهنا يفضل الإسراع بوضعه على المرحاض الخاص بالأطفال وتشجيعه على التبرز فيه ويمكن استخدام دمية معينة لضرب المثل بها كما يفضل وضع المرحاض(القصرية) الخاصة بالطفل بالحمام الخاص بالأسرة ويفضل تثبيت مكانه.

وهذه المرحلة من الممكن أن تأخذ فترة من يوم إلى شهر ونصف تبعا لاستعداد الطفل.

المرحلة الثانية وهى التدريب على التبول ويفضل فى هذه المرحلة أن نقوم بخلع الحفاض بشكل تام داخل المنزل ولا يتم ارتداؤه إلا خارج المنزل وفى حالة كان الطفل يذهب إلى دور الحضانة يفضل أن تدخل فترة وجوده بالحضانة التدريب ويقوم بخلع الحفاض فى هذه الفترة أيضا ويكون التدريب عن طريق إجلاس الطفل على القصرية كل ساعتين سواء أبدى رغبه فى التبول أم لا وأهم شىء فى هذه الفترة هى التشجيع وعدم التعنيف.

المرحلة الأخيرة وهى التعود على التبول ليلا ومن الممكن أن تستمر هذه المرحلة إلى سن الأربع سنوات حيث نقوم بنزع الحفاض نهائيا أثناء النوم مع إيقاظ الطفل كل ساعتين للتبول ويفضل عدم شربه للماء قبل النوم وفى حالة قام بالتبول ليلا لا نعنفه فى الصباح وإنما من الممكن أن نطلب منه تقديم المساعدة فى نزع الملاءة مثلا حتى يتحمل جزءا من المسئولية




تسلمى يا قمر
على الموضوع



خليجية