هذه عمليات نادرة جدا وأغلب التشوهات الجينية لا يمكن إصلاحها مع الأسف،
يتم خارج جسم وداخل المختبر. نقوم بأخذ بويضة أو أكثر من المبيضين ونمزجها مع السائل المنوى للزوج فى أنبوب خاص. خلال يومين أو ثلاثة يتكوّن الجنين داخل الأنبوب فنعيده إلى رحم الأم وهذا ما نسميه الـ in-vitro fertilization أو IVF.
من أهم الأسباب عند الرجال هو ضعف الحيوان المنوى الذى لايستطيع بالعلاقة الطبيعية تلقيح البويضة الموجودة داخل الرحم.
هناك طريقة الـ ICSI أو الحقن المجهرى للبويضة، حيث نقوم بإدخال الحيوان المنوى عبر المجهر فى صميم البويضة مباشرة ونقوم بمراقبة البويضة. وبعد ابقائها 48 ساعة فى المختبر يتم ارجاعها جينيا إلى رحم الأم.
إذا كانت الحيوانات المنوية قليلة وحركتها بطيئة نلجأ إلى الـ ICSI. وإذا كان الحيوان المنوى مقبولا نلجأ إلى الطريقة الأولى. لكن الطب يميل أكثر إلى الطريقة الثانية ذلك لأن الحيوان المنوى لا يتمتّع دائما بالقدرة على اختراق البويضة بسهولة حتى ولو كان قويا.
بين 60 و80%. أما عدد الأجنّة الطبيعية التى تبقى فلا تتعدّى النصف. فأكثر من نصف الأجنة يكون فيها عُطل ونحن نختار الأفضل ونضع ثلاثة أو أربعة أجنّة داخل الرحم، ليثبت منها واحد أو اثنان ويتم الحمل بطفل أو توأم.
كلما كانت صغيرة فى السن، نضع فى رحمها عددا أقل. ولكن بعد سن الـ 40 نزيد العديد لأن احتمال عدد الأجنّة المعطّلة يكون أكثر بكثير من العشرينية.
نعم، ونخبرهما بصراحة عن احتمال أن يعلق جنين واحد أو اثنان فى حال وضعنا فى رحم الأم ثلاثة أجنّة أو أربعة.
إذا كان المبيضان متجاوبين ويقومان بعملية الإباضة، تكرر العملية بعد شهرين تقريبا.
بنسبة 3 إلى 5%. من هنا ضرورة مصارحة بهذا الأمر ومتابعتها جيدا خلال فترة الحمل.
هذه عمليات نادرة جدا وأغلب التشوهات الجينية لا يمكن إصلاحها مع الأسف، وبعض الأزواج يفضلون الاحتفاظ بالجنين حتى ولو كان مشوها، والبعض الآخر يفضّل إجهاضه خوفا على مستقبله.. مع العلم أن الأديان السماوية لا تبيح الإجهاض إلا فى حالات نادرة يكون فيها الحمل يؤثر سلبا على حياة الأم.
إذا كان الحيض متوقفا، فهذا لا يعنى أن المبيضين لا يعملان.. هناك حقن تقوى الإباضة، فيعمل المبيضان بشكل طبيعى الحيض.
إذا كانت بلغت سن اليأس منذ سنوات طويلة، فتكون نسبة نجاح تقوية المبيضين لديها ضئيلة. أما إذا كان الحيض متقطعا، فقد تكون هناك إباضة فى بعض الأشهر. البويضات عند لا تنتهى وإنما تموت مع الوقت.
لابد من تجميده عند الرجال المصابين بأمراض سرطانية والذين يضطرون للخضوع لعلاجات كيميائية وأشعة، وذلك للحفاظ على الحيوان المنوى للمرحلة اللاحقة.
بعض الرجال يضطرون إلى السفر لفترات طويلة، فيلجأون إلى تجميد السائل المنوى لتتمكن الزوجة من الحمل بطريقة طفل الأنبوب، حتى ولو كان الزوج غائبا.
يمكن ذلك، خاصة للواتى يخضعن لعلاج كيميائى أيضا، ولكن أشير إلى أن البويضة – بعكس السائل المنوى – لا تحافظ على الفعالية نفسها، فيما يمكن أن يحفظ السائل المنوى لسنوات طويلة.
نسبة نجاح زرع طفل الأنبوببين 60 و 80%
احتمال ولادة طفل مشوّه إذا تمّ الحمل فوق الابعين من 3 إلى 5%
هناك ثلاثة أسباب رئيسية:
تسلمى يا قمر