التصنيفات
رعاية الاطفال والمواليد

أكثر الأوهام انتشارا حول أمراض الأطفال

تنبه الأوساط الطبية المتخصصة واستنادا إلى تجاربها العملية في عيادات الأطفال
إلى وجود الكثير من المغالطات لدى الأهل عن الأمراض التي تصيب أطفالهم .
خليجية

يؤكد الاطباء أهمية نشر الوعي الصحي على نطاق واسع عن طريق وسائل الإعلام المختلفة لتجنيب إصابة الأطفال بالأمراض المختلفة.

ويعترفون بان وعي الأهل بالأمراض التي يصاب فيها الأطفال قد ارتفع في مختلف دول العالم مقارنة بالعشرة أعوام الماضية غير أنهم يرون في نفس الوقت أن بعض الأوهام لا تزال تنتشر مشيرين إلى استمرار البعض في الاعتقاد حتى الآن مثلا أن مرض الجدري والشعور بألم في الرأس لا يلحقان الضرر بالطفل على خلاف تشنجات الحمى التي يمكن لها أن تلحق الأذى بدماغ الأطفال أما في حال ممارسة الأطفال السباحة في المسابح فيمكن لهم أن يصابوا بالتهابات في الأذن الوسطى في حين يعتقدون أن مرض السعال الديكي أصبح نادرا عمليا مع أن ذلك لا يتوافق والواقع رغم انحسار ظهور هذا المرض .
الوهم الأول السعال الديكي انتهى
تؤكد منظمة الصحة العالمية أن الطب الحديث رغم التطور الكبير الذي قطعه لم ينجح تماما في القضاء على مرض السعال الديكي حتى الآن ولذلك فان أخطاره لا تزال قائمة بدليل تسجيل وفيات مستمرة به وان كانت قليلة مقارنة بالأمراض الأخرى وتعرض الآلاف إلى الإصابة به سنويا .
وعلى الرغم من أن مجرى المرض يكون ناعما لدى الأطفال الذين جرى تلقيحهم بذلك غير أن الخبراء ينبهون إلى أن التطعيم لا يحمي على الدوام من هذا المرض لان جهاز المناعة يضعف عادة بعد ستة أعوام من اخذ اللقاح .

الوهم الثاني : الجدري المائي ليس مؤذيا
يتعرض الآلاف من الأطفال سنويا إلى الإصابة بهذا المرض سنويا ، وعلى الرغم من أن أكثر الإصابات تتم بين الثالثة حتى العاشرة من العمر غير أن الإصابة بهذا المرض يمكن أن تحدث عمليا لأي شخص لم يسبق له أن تعرض إليه أو لم يأخذ اللقاحات الوقائية سابقا .
وحسب بعض المصادر فان الوفيات بهذا المرض لدى البالغين هي أعلى بمقدار 25 مرة منها عند الأطفال .
وتظهر الحرارة المرتفعة أي أكثر من 39 درجة مئوية عند 15 % من حالات الإصابة به فيما لا تظهر أي مشاكل صحية عند 95 % من الأطفال الذين ينقلون إلى المشافي بسبب هذا المرض .
ووفق معطيات معهد الصحة القومي الأميركي فان طفلا واحدا في الولايات المتحدة يموت كل أسبوع من جراء مرض الجدري المائي .

الوهم الثالث : السباحة تضر بالأذن الوسطى
يكرر المعارضون لممارسة الأطفال السباحة القول بان تردد الأطفال بشكل دوري إلى المسابح يجعلهم يعانون بشكل أكثر من التهابات الأذن الوسطى مع أن السباحة في المسابح ليس لها أي علاقة بالتهابات الأذن الوسطى لان سبب هذه الالتهابات في الأغلب يتأتى من الإصابة بنزلات البرد بالترافق مع المواصفات التشريحية للقناة السمعية.
ويتم عادة انتقال المادة السائلة من القناة السمعية إلى الأنف والرقبة غير انه أثناء الإصابة بالنوبة البردية فإن القناة تضيق نتيجة للتورم ويتراكم فيها السائل وتحدث فيه عملية تكاثر للبكتريات أما سباحة الأطفال فيمكن لها أن تؤدي إلى التهاب القناة الاذنية الخارجية وليس التهابات الأذن الوسطى .
ووفق دراسة أميركية فان التهابات الأذن الوسطى تصيب أكثر الأطفال البدينين والأطفال الذين لديهم حساسية والذين يتعرضون للتدخين السلبي أي التواجد في وسط مدخن والأطفال الذين يعطون زجاجات الشراب وهم في حالة استلقاء قبل النوم .
الوهم الرابع : الحمى الحرارية خطر على حياة الطفل
يأخذ تطور هذا المرض شكلا دراماتيكيا فالطفل الذي ترتفع درجة حرارته يصاب بتشنجات يفقد خلالها الوعي وتستغرق تشنجات الحمى ما بين عدة ثوان و خمس دقائق ويعاني منها أربعة بالمئة من الأطفال فيما لا تظهر لدى الأطفال الذين تزيد أعمارهم عن سبعة أعوام
وعلى الرغم من الوضع أثناء ذلك يبدو خطيرا وان من الضروري بمكان معاينة الطبيب للطفل إلا انه ليس صحيحا الاعتقاد بان هذه التشنجات لها علاقة بمرض الصرع أو أنها يمكن أن تضر بالدماغ وفي اغلب الأحيان فان تشنجات الحمى لا تترك أي تأثير على صحة الطفل .

الوهم الخامس : آلام الحلق ليست مضرة
لا يتخذ صفة الجدية شكوى الطفل في أغلب الأحيان من تخدش أو ألم في الحلق ومع ذلك يتوجب الأخذ بعين الاعتبار أن ذلك يمكن أن يكون مؤشرا على وجود التهاب في الحنجرة لان هذه الالتهابات تتم نتيجة لإصابات فيروسية ويمكن أن تتطور بشكل دراماتيكي لدى الأطفال الصغار لأنه خلال هذا المرض تتضخم الحنجرة التي يكون قطرها سنتم واحد بمعدل وسطي لدى الرضع ولهذا فإنه يبدأ التنفس بصعوبة وبالتالي يمكن له الاختناق أثناء نوبات السعال .

وبالنظر للسرعة التي يتطور فيها المرض فان خطر وفاة الطفل يعتبر كبيرا أما أثناء نوبات التهاب الحنجرة فمن الضروري ترك الأطفال يجلسون وعدم وضعهم في حالة الاستلقاء بأي شكل من الأشكال كما يتم النصح بعدم تقديم أي شيء لهم من طعام أو شراب وبفتح النافذة حتى يتم تبريد الهواء في الغرفة بأسرع شكل .

وينصح بعــض الخبراء أيضا بإدخـــال راس الطفـــل إلى قسم التجمد في البراد أي " الفريزر " أو إلى البراد فقط للحظات كي يتنفس الطفل هواء باردا . كما ينصحون بوضع مناشف مبللة على جهاز التدفئة أو حول السرير لان الهواء الرطب له تأثير ممتاز في مثل هذه الأوضاع وفي كل الأحوال من الضروري بمكان طلب الإسعاف السريع لان وضع الطفل يصبح صعبا جدا خلال دقائق.




خليجية



خليجية



التصنيفات
منوعات

سنوات من الأوهام

‏‎خليجية
لماذا خانتني الحروف؟وأستهزءت مني الأيام؟ وقتلتني کلمات الألوف . تبا لکي أيتها الأحلام . جلست أنسج أفکاري واواعدبها الأيام. وجلست وفتحت کتابي وبدأت أخطط هندسة الأوهام. ظننت أن الحلم يمکن أن يصبح حقيقه. وتخرج السطور من الورق بکل دقيقه. وتهندس لي ماسطرت أناملي الرقيقه . علی واقع اليأس والآلآم المريبه. لماذا خنتيني أيتها الأحلام. جعلتيني أحلم منذ الصغر. وأخطط ماعجز عنه الکبر. ظننا أني سأحقق المحال .وأني سأری کل ما أردت . وأجد کل ماسطرت . وأقابل کل من أحببت . لماذا طعنتني تلک الأحلام ؟ وجعلتني أتعثر في أمواج الزمن. ترکتني أصارع الأحزان. وأکذب شتی ماتمليه ألاذهان. فلم أعد أصدقک أيتها الوعود. ولن أصدق إلا ماهو موجود. فلن أحلم بأن أصل ألی القمر. لأني أعلم أنه أمر مستحيل بل سأضل أنتظر . فکله بيد القدر



مشكوره ياعسل على الموضوع القيم
تقبلي روري المتواضع



خليجية
يسلمو عسوله
يعطيك الف عافيه
خليجية
تقبلي مروري
دلوعه حمودي
خليجية



مشکورين علی الردود



‏‎خليجيةخليجية



التصنيفات
منوعات

الأوهام السبعة التي يظلم الرجل بها

بناءًا على انطباعات خاطئة يتعامل الرجال مع النساء، فهم دائماً يعتنقون المثل القائل (اقلب القدرة على فمها .. تطلع البنت لأمها ) ويدرسون الأم جيداً ثم يبدأون في تطبيق الأحكام الخاطئة علي الابنة ، رغم أن الطب النفسي يؤكد أن سلوك الإنسان يختلف من شخص لآخر حتى وإن كانت البيئة واحدة.

وقبل أن يدخل آدم إلى القفص الذهبي برغبته يستمع إلى تجارب المتزوجين السيئة، ليبدأ حياته الجديدة بسلسلة من الاعتقادات الخاطئة عن الجنس الآخر. هذا ما جعل إحدى الدراسات الحديثة تشير إلى أن الرجال يعتنقون سبعة أوهام يظلمون بها النساء، لذا التقت شبكة الأخبار العربية "محيط"، بالدكتور محمد فكري عيسى أستاذ (م) الطب النفسي بجامعة عين شمس، ليعلق على نتائج الدراسة من الناحية النفسية ويوضح لنا مدى خطأ الرجال في اعتناقهم أوهام يظلمون بها النساء.

الوهم الأول: النساء لا يشعرن بالرضا أبداً

يرى د. محمد فكري أن الرضا مرحلة عميقة جداً من الإيمان لا يصل إليها الإنسان بسهولة ، كما أنها صفة إنسانية تنطبق على الجنسين معاً .

مؤكداً أن هذا الوهم قد يكون حقيقة إذا تزوج الرجل من امرأة مفتقدة نعمة الرضا لا تقنع بأي شيء مهما بلغ عظمته، وهنا مهما حاول الرجل وبذل جهود عظيمة لا يستطيع أن يرضي هذا النمط من الزوجات .

الوهم الثاني : يحتجن إلى انتباه ورعاية دائمين

يؤكد د. فكري أن هذه حقيقة وليس وهم يظلم به الرجل ، والخطأ لا يقع في الاعتقاد وإنما في الطريقة التي يفهم بها الرجل هذا الاعتقاد.

ف إن لم تشعر باهتمام زوجها لها تشعر أنها لا تملأ عينيه، ولذلك هي في حاجة إليه من حين لآخر لتأكيد مكانتها لديه، بينما يرى الرجل أن محاولته للتأكيد على أنها مازالت أميرة أحلامه عبء ثقيل يحمله على كاهله ، ويشعر بالضغط عندما يبدي اهتمامه بها ويبدو متكلفاً في ذلك، لأنه متخيل أنه يفعل واجب إن تهرّب منه سيلقى عقاب هو في غنى عنه.

الوهم الثالث: يردن السيطرة على الرجال

لا جدال أنه وهم كبير لدى الرجال ،هذا ما يؤكده د. فكري لكنه يستطرد قائلاً في بعض الأحيان يكون حقيقة. فعندما يتوهم الرجل أن زوجته تريد السيطرة يكون هو غير قادر على منحها وقت ليتناقش معها حتى يقنعها بوجهة نظره، وبالتالي يريح نفسه ويلبي رأيها مع اعتقاده أنه مجبروهي مسيطرة ، وقد يعتقد أيضاً أنه مضحي بشخصيته وسعادته لتسير المركب ، ولكنه في الحقيقة يريد أن تنتهي نقاشاته مع زوجته بأقل حديث واحتكاك ممكن.

الاعتقاد الرابع: غيورات ومتسلطات

هذا الاعتقاد حقيقي وهو غير وهم بل هو حقيقة بعيدة عن الظلم يشير إليها د. فكري استاذ الطب النفسي ، مفسراً ذلك بقوله أنه لا توجد امرأة غير غيورة، والدراسات التي تؤكد أن الرجال أكثر غيرة من النساء لا يصلح تعميمها لأنها مختصة بعينة البحث فقط وتلك العينة تختلف حسب البيئة والعمر والوقت أيضاً .

أما تسلط فيرجع ، من وجهة نظر د.محمد فكري، إلى اندفاعها الدائم في تصرفاتها، واعتمادها على الحكم بمشاعرها ، والسبب أن النساء عاطفيات جداً ، ولا يملكن قدرة الاستماع إلى لغة العقل، وبالتالي يحكمن بالمشاعر يتمسكن بها ولا يستطعن تفهم وجهة نظر الزوج، وإن اقتنعتن يعتقدن أن التراجع يعد نقطة ضعف وبالتالي لا يتمسكن أكثر بموقفهن .

الوهم الخامس: عاطفيات في …
الخامس: عاطفيات في القرارات والمشاعر

د. فكري يؤكد أن هذه حقيقة فالنساء يتميزن بالرقة والعاطفية ، بدليل أنهن ينعمن بعاطفة الأمومة وعطاءها .

الوهم السادس:الواتي يبدين قويات ومؤهلات لسن بحاجة إلى رجل يعتني بهن ( لا حاجة للهدايا، والكلام الطيف )

هذا منتهى الوهم الخاطئ ، لأن التي تبدو قوية من بعيد يتضح عند التعامل معها عن قرب أنها مرت بظروف عصيبة في حياتها، ونتيجة ذلك تحاول أن تكون أن تكون قوية كي لا تكون مطمعاً للآخرين، ولا جدل في أن أي أنثى في حاجة للحب والاهتمام والهدايا أيضاً .

وينصح د. محمد فكري الرجال عند التعامل مع هذا النمط من النساء بإتباع أسلوب مختلف في المعاملة يعتمدون فيه على إحاطة بالأمان لتخلى عن قناع القوة وتعود على طبيعتها من جديد.

الوهم السابع : يسرقن حرية الرجال

إنها كلمة حق يراد بها باطل ، فالرجل قبل الزاوج لا يُسأل عن حريته ويتصرف كيفما يشاء، ولكن الحال يتغير بعد دخوله القفص الذهبي، إذ يندرج تحت نظام جديد وهنا عليه ألا ينسى أن الزواج منظومة. كما أن القادر على الزواج لا بد وأن يكون قادر عليه نفسياً وليس مادياً فقط ، فليس كل مقتدر مادي قادر على تحمل مسئولية زوجة وأعباء أطفال والتزامات الزواج التي أهمها أن يخبر زوجته عن طريقه دون أن يتركها مشغولة البال، لأن هذا حقها عليه.

في النهاية ينصح الدكتور محمد فكري كل الزوجين بضرورة أن يتفهموا أن الزواج مشاركة وأن الاثنين في قارب واحد ، ليس مهم من الريس ولكن مهم جداً أن يسير القارب بسلام وأن يتناقشوا في القرار قبل اتخاذه ، وليس هناك داعي ليتمسك كل طرف بقراره من أجل إثبات الذات ، المهم المصلحة العامة.

ونصيحته الثانية هي ألا يسلم الأزواج آذانهم للآخرين، خاصة الأهل والأصدقاء، لأن مقومات البيت السعيد تختلف من أسرة لأسرة ومن مناخ للآخر.

في رأيك ما هي الاعتقادات الخاطئة التي يظلم بها الرجل

:rmadeat-55943b70d4:




مشكورة يا عسولة



شكرلكم



تسلمي يا قمر



مشكورة



التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

الحب عبر الانترنت خلف الشاشة تكمن الأوهام

كلنا نعرف أن رتم الحياة السريع، جعل الناس يتهافتون على انجاز كل شئ بسرعة، حتى أصبح الحب أيضاً مهمة يجب انجازها بسرعة عن طريق وسائل الاتصال الحديث، وعبر المواقع الاجتماعية وبرامج الشات المختلفة، فقد استطاع الكثير من الفتيات والرجال على اختلاق أوهام باسم الحب عبر الانترنت لا وجود لها .. ولكن كيف ؟.
الحب من خلف الشاشات
يجعلنا لقاء الحب نمجد صورة الشخص الآخر ونراه مثالياً، ومهما يبدو ذلك جميلاً ومستحباً، فقد يؤدي أحياناً إلى وضع حد لنمو العلاقة بين الطرفين.
مؤخراً، بات الحب يتأرجح بين الحقيقة والوهم، ومن أجل العودة إلى الحقيقة ومعرفة الذات والتحقق من الرغبات والمشاعر، والقدرة على منح الآخر الحنان والدعم ، لابدّ من التحرر من كل ما هو وهمي.
وبشكل لا مفر منه، يعزز الحب من وراء الشاشة الطبيعة الوهمية ويشكل خطراً فيما يتعلّق بنظر الطرفين إلى بعضهما كمثال أعلى.
أزمة الحب الوهمي
تشكل الأزمة جزءاً من الحياة الطبيعية للعلاقة وهي ضرورية لكي تبين تطور الحب بين الطرفين ولحثهما على تنمية الحب والبحث عن أمور جديدة في العلاقة.
والأشخاص الذين يغوصون في الحب الوهمي يشعرون براحة كبيرة وذلك لعدة أسباب:
أولاً: لأنهم اختاروا الشريك بالاستناد إلى معطيات وخصائص عدة.
وثانياً: بسبب طبيعة العلاقة المؤقتة التي تنحصر فقط في ساعات الاتصال بالإنترنت أو الهاتف والشعور بعدم المسؤولية اتجاه الآخر إذ يكمل كل شخص حياته العادية فور قطع الاتصال. في هذه الحالات، يبدو من الصعب فهم المراحل المختلفة للأزمة، عندما يكون من السهل إيقاف تشغيل أجهزة الكمبيوتر والهواتف بدلاً من إيجاد حل يُرضي الطرفين.
قلق الغياب أو القلق من التطفل
كلنا نعلم أن العلاقة التي تنشأ بين شخصين، تحصل للخروج من الوحدة والاستقرار ومواجهة الصعوبات معاً. إنها محاولة لكل شخص ليجد نصفه الآخر ويحصل على حبه. ولكن الحب الوهمي لا يلبي أياً من هذه المتطلّبات، وربما على العكس يدفع الطرفين إلى الخوف من الخسارة والفراغ ( والتي تعتبر من الهموم والمشاكل الأساسية).
وهكذا يمكن أن يشكل الحب الوهمي الضمانة لجميع أولئك الذين يرون في الحب الحقيقي تهديداً لرفاهيتهم وسجناً لحريتهم. مع أنهم قد يعانون من الاضطراب ويخشون الصدمة العاطفية، أو تلاعب الشريك، وقد يعتبرون الحب الوهمي حلاً لتفادي التفكير بجدية .