الوسم: الؤلؤ
على المرور الحلوة
روعة
حلى الؤلؤ حلويات جديدة
طعمه شي وشغلته ولا اسهل
الطبقة الأولى
كيك شوكولاته ( ينفع الكيك الجاهز)
الطبقة الثانية
4 حبات كيري* علبة قشطة* كأس بسكويت مطحون
الطبقة الثالثة
جالكسي سادة* نصف علبة قشطة
الطريقة
نفتفت الكيك في الصينيه واضغطي عليه باليد حتى يتماسك
اخلطي مقادير الطبقه الثانيه
وصبي المزيج فوق طبقة الكيك
ذوبي الجالكسي في حمام مائي واذا ذاب ضيفي القشطة وامزجي جيداً
صبي خليط الكاكاو السائل في الطبق وهو حار ثم ضعيه بالثلاجه حتى تتماسك
ثم قطعيه بعلبة البكنج باودر وزينيه بحبات المالتيزرز
انا جربت الحلا رهيب
تحياتي..
اجربوا عن قريب
اسنان الؤلؤ
الطبقة الأولى ..
2 علبة كيك أمريكانا شوكلاتة أو LU النوع اللي تفضلينه
تفتتينه و تضغطين عليه في الصينية زين <<
هذي الصورة بس نسيت وصبيت الخلطة قبل أصور الكيك فما وزعت الخلطة كامل عشان تشوفون الكيك
الطبقة الثانية ..
4 باكيت كريم كراميل + 2 دريم ويب + 12 جبنة كيري + 2 بكت بسكوت شاهي +4 قشطة
تخلط بالخلاط و توضع عالطبقة الأولى ثم تدخل الثلاجة ..
الطبقة الثالثة ..
5 مارس كبير + قشطة + باكيت كريم كراميل
تخلط في قدر المارس و القشطة الى أن يذوب المارس و يتجانس مع القشطة ثم نضيف الكريمة نخلط جيدا
على النار ثم نخرج الصينية من الثلاجة ونصب عليها خلطة المارس بسرعة ..
التزيين زينتها بشكولاته المالتيزر
وفي المربع الدخلي ابشري جالكسي ساده
صحتين و عافية
منقول
شكلها كفاية
مشكورة ياعسل
شكلها يجوع بجد
ودمتى يا حبوبتى
..
.
اسنان كالؤلؤ ورائحه طيبهاسنان كالؤلؤ ورائحه طيبهاسنان كالؤلؤ ورائحه طيبه
الأسنان المبقعة بالصفرة ورائحة الفم الكريهة
أهم المشاكل التي تجعل البعض يخجل من إعطاء أنفسهم فرصة الابتسام الكاملة
التي يتمتع بها الآخرين من ذوي الأسنان الناصعة ورائحة الفم الطبيعية
وفي شهر رمضان وخاصة في ساعات الصيام
تزداد الشكوى من تغيير رائحة الفم
نتيجة الامتناع عن الطعام ساعات طويلة
ولكننا حاولنا أن نأتي إليكم بمجموعة من الحلول السهلة
للتغلب على هذه المتاعب بطريقة آمنة وطبيعية
أطعمة لها أثر السحر على فمك وأسنانك
الشاي الأخضر
يحتوي الشاي الأخضر على مواد تقتل جراثيم الفم
التي تحول السكر إلى بلاك
والتي تجعل رائحة الفم كريهة
لذلك في فترة الإفطار يمكن المحاولة من شرب فنجانين إلى خمسة فناجين
الكيوي
تعتبر ثمرة الكيوي أغنى الثمار بفيتامين c
فثمرة الكيوي الواحدة تحتوى على ما تحتاج إليه من هذا الفيتامين في اليوم
والذي يؤدي نقصه إلى ضعف وتفكك طبقة الكولاجين في اللثة
ويعرضها للضعف فلا تقوى على القيام بدورها
ويجعلها أكثر تأثراً بالجراثيم
البقدونس والنعناع
مضغ القليل من أوراق البقدونس أو النعناع
بعد تناول وجبة تحتوي على عناصر ذات نكهات قويـــة
يساعــد على الحفاظ على رائحة فــم منعشـة
فهـذه الأوراق تحـتوي على "المونوتيربينز"
وهي مادة طيارة تنتقل بسرعة من الأوعية الدموية إلى الرئتين
حيث تنتشر رائحتها عن طريق التنفس
إذا لم يكن بمقدرتك مضغ البقدونس..
يمكن إضافة البقدونس إلى الأطباق المختلفة
فيكون له المفعول نفسه خصوصا على الشوربة والسلطات والمشويات
بذور السمسم
تتمتع بذور السمسم بقدرة فائقة على تنظيف الأسنان
فمضغ هذه البذور يزيل طبقة البلاك
ويساعد على بناء مينا الأسنان
فضلاً عن غناها بالكالسيوم الذي يحافظ على صحة العظام حول الأسنان واللثة
الماء
شرب الماء بعد الصيام يحافظ على رطوبة اللثة
وهو أفضل وسيلة لتعزيز إفراز اللعاب
الذي يعتبر أقوى دافعاً للجسم ضد الجراثيم التي تسبب البلاك ونخر الأسنان
المضمضة في الوضوء
مضمضة الفم أكثر من 15 مرة يومياً أثناء الوضوء
تساعد على التخلص من بقايا الأطعمة العالقة في الفم وبين الأسنان
والتي يمكن أن تتحلل وتسبب رائحة متغيرة للفم
والأمثل شرب ثمانية أكواب من الماء يومياً
فذلك يحافظ على رطوبة اللثة والجسم بأكمله.
دمـــتم بصـحه
منقول
يسعدني اكوووووووووووووون اول من يرد عليكي عنجد نصااااااائح روووووووووووووووووووعة ويستاهل التقييم وشكككككككرا
|
شكرا كتييييييييييير رنوش كلك زوق
انا حبيتك كتير
د. شروق الفواز
الأسنان ابتدعها الله عز وجل لتساعد الإنسان على مضغ طعامه وطحنه بطريقة جيدة، ولتساعده كذلك على استشعار المضغ والتلذ به؛ فعصارات المعدة والأمعاء لا تستطيع القيام بوظائفها كما يجب إذا لم يكن الطعام مضوغاً جيداً ومقطعاً إلى قطع صغيرة بواسطة الأسنان.
ولحفاظ على هذه النعمة من البداية لابد من الآتي:
– أن ينشأ الإنسان على العادات الحسنة في الاهتمام بنظافة الجسم التي من أهمها تفريش الأسنان، فلابد أن يتعود الطفل منذ صغره على تفريش أسنانه ويفهم ضرورة ذلك، لأن المواظبة على تفريش الأسنان وإزالة العالق من الطعام من على سطح الأسنان باستخدام فرشاة الأسنان والخيط السني هي الباب الأول لسلامة الأسنان.
– الإقلال من تناول المواد السكرية والحلويات والشيكولاتة، وتعويد الطفل على تنظيف فمه وأسنانه مباشرة بعد تناولها.
– الحرص على تناول الغذاء المتوازن المحتوي على الفواكه، والخضراوات المحتوية على الألياف والفيتامينات وتناول الطعام المحتوي على المعادن المهمة من فوسفات وكالسيوم وبروتين والتقليل من تناول المواد النشوية أو التي لها قابلية الالتصاق بأسطح الأسنان ويصعب إزالتها من الأسنان.
– إضافة الفلورايد إلى مياه الشرب بالنسب المسموح بها صحياً والمتناسبة مع طبيعة البلاد والمياه المضافة إليها، مع الحرص على عدم تجاوزها للنسب المسموح بها حتى لا يكون لها آثار عكسية على الجسم والأسنان.
– وفي حال عدم إمكانية إضافة الفلورايد إلى مياه الشرب ينصح بمحاولة تعويض ذلك عن طريق تناول أقراص الفلورايد بنسب تتناسب مع سن وزن المستخدم وتحت إشراف طبيب الأسنان أو استخدام جل الفلورايد وضعه على الأسنان بصورة دورية، لأن كمية الفلورايد الموجودة في معاجين الأسنان أو غسول الفم ليست بالكافية للوقاية من تسوس الأسنان.
– وضع المادة السادة للشقو على أضراس الأطفال السليمة التي لم تصب بالتسوس بعد أو على الأضراس التي يكون عمق الشقوق والحفر فيها كبيراً، وذلك لمنع فضلات الطعام من التجمع فيها بصفة دائمة وليسهل تنظيف الأضراس وإزالة فضلات الطعام من عليها.
– إذا كانت هناك أسنان مائلة أو متراكبة على بعضها البعض فينصح بتصحيح وضعها ليسهل تنظيفها لأن تراكبها فوق بعضها البعض يزيد من احتمال تسوسها لسهولة تجمع البكتيريا وفضلات الطعام عليها.. ويجب التأكيد على ضرورة إمرار الخيط السني بينها للتأكيد من تنظيف أسطحها الجانبية.
– إزالة الجير والبلاك المتراكم على الأسنان وعدم السماح لها بالبقاء على الأسنان لمدة طويلة لأن ذلك يؤدي إلى تراكم المزيد من البكتيريا على سطح الأسنان وبالتالي التهاب الثة وتورمها والتهاب الأنسجة الداعمة لها.
– الزيارة الدورية لطبيب الأسنان لضمان سلامة الأسنان واكتشاف وجود أي نخر من بدايته.
الحرص على معالجة النخر بمجرد اكتشافه بحشو السن أو الضرس بالحشوة المناسبة وعدم الانتظار لحين زيادته أو لحين الإحساس بالألم لأن الإهمال في هذه الحالة قد يؤدي مع الوقت إلى فقدان السن وإصابة الأسنان المجاورة الأخرى بالتسوس.
يعتبر تسوس الأسنان أكثر الأمراض شيوعاً بين الناس، حيث يأتي في المقام الثاني بعد الزكام.
ولا تزال أمراض الأسنان والثة من أكبر مصادر المضايقة الصحية في كل مكان، ومن الواضح اليوم أن أطباء الأسنان الذين يقومون بمهام الكشف وإجراء العلاج لا يستطيعون وحدهم القيام بمهام التوعية الصحية إلا لمن يعالجونهم من المرض؛ لذا فإن الجهود مشتركة بين الأطباء والعاملين في الصحة العامة والمربين والباحثين والناس أنفسهم، لنشر التثقيف الصحي وتقديم سبل الوقاية من أمراض الأسنان قبل حدوثها.
تكوين السن:
يتكون السن من جزأين:
الجزء الظاهر من الفك ويسمى تاج السن، والجزء المدفون ضمن الفك ويسمى الجذر.
1- التاج: ويتكون من ثلاث طبقات:
أ- الميناء وهي الطبقة الخارجية المغلفة للتاج وتقوم بحماية السن من المؤثرات الخارجية كالحرارة والبرودة. ب- العاج يلي الميناء وهو طبقة سميكة وحساسة. ج- التجويف البي ويحوي الأوعية الدموية والأعصاب الآتية من قنوات الجذور وتسمى المنطقة الفاصلة بين التاج والجذر بعنق السن وهي منطقة حساسة لأنها غير مغلفة بالميناء. 2- الجذر: وهو الجزء المدفون من السن ويغلف بمادة تسمى الملاط، وفي وسط الجذر توجد القناة السنية التي تمر منها الأعصاب والأوعية الدموية.
طرق الوقاية من التسوس: – إن عملية المضغ في حد ذاتها تعتبر منظفاً طبيعياً للأسنا وبخاصة الأطعمة الصلبة مثل الجزر والتفاح والخيار. – الاستخدام اليومي لفرشاة الأسنان وكذلك السواك وبخاصة بعد الأكل. – استخدام المعجون المحتوي على الفلورايد لزيادة مقاومة الأسنان. – استخدام غسول الفم "المضمضة" بصفة مستمرة. – العيدان المستعملة لتنظيف ما بين الأسنان (ولكن تستخدم بحذر) خيوط تنظيف الأسنان ويستفاد منها في تنظيف السطوح الجانبية للأسنا. – التقليل من تناول السكريات. – زيارة طبيب الأسنان (على الأقل كل ستة شهور).
تسوس الأسنان ( النخر): توجد في أفواهنا وفي كل الأوقات جراثيم "بكتيريا" صغيرة جداً تكوِّن على أسناننا مادة غروية لزجة نسميها الصفائح الجرثومية أو "البلاك" وإذا غذي البلاك بالمواد السكرية فإنه يتحول بسرعة هائلة إلى حامض، والحامض يبدأ بإذابة الميناء التي تغلف تاج السن. إن هذه العملية تسمى هجمات الحامض وإذا تعرضت الأسنان إلى هجمات متعددة من الحامض فإنها تصاب بثقوب وهي بداية تسوس الأسنان. ويمكن تلخيص عملية التسوس بالمعادلة التالية: بلاك+ سكر= هجمات الحامض هجمات الحامض+ سن= تسوس. ونتيجة لهذه العملية تقوم الأحماض على تآكل السطح المعدني للسن ويسمى هذا التآكل نخراً وحين يتجاوز النخر ميناء السن يصل إلى الجزء الأكثر ليونة في السن فيبدأ الألم في السن.
مادة الفلور وعلاقتها بالأسنان الفلور مادة غازية رائحته قوية ويوجد في الحالة الطبيعية في التربة والصخور والغذاء والماء، وعندما يدخل الجسم مع الغذاء أو الماء فإنه يمتص بالأمعاء ثم يترسب في العظام والأسنان، وتختلف نسبة وجوده في المياه العذبة وقد تصل إلى 0.7 ملغ في التر، كذلك تحتوي الحبوب والسمك والخضار والحليب نسباً متفاوتة منه. وتعتبر هذه المادة مفيدة إن أخذت بنسبة معينة، وتكون ضارة إذا ما كانت نسبتها مرتفعة. وأصبح من المؤكد تأثير الفلور في مقاومة النخر بنتائج إيجابية مذهلة، وإضافة الفلور إلى مياه الشرب بالنسبة المعينة أسهل طريقة للوقاية على مستوى الشعوب والجماعات. أما على مستوى الأفراد فقد ينصح الطبيب باستعمال مضمضة الفلور أو تناول أقراص الفلور أو بطلاء الأسنان بمادة خاصة تحتوي الفلور مرة كل ستة أشهر.
فرحتوني
هههههههههههه:11_1_120[1]::rmadeat-a52ff53d67: