تعال وجرب هذا الموقع الممتاز
بس اكتب اسم الدواء اللي ما تعرفه والموقع يقول لك علشان ايش
اشكرك اختي
تعال وجرب هذا الموقع الممتاز
بس اكتب اسم الدواء اللي ما تعرفه والموقع يقول لك علشان ايش
اشكرك اختي
(إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَ إِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ) (الحجر 9)
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته،
نحمد الله سبحانه و تعالى أن حفظ لنا القرآن الكريم في الصدور بحيث لا يستطيع أي هالك تسول له نفسه المريضة العبث بكلام الحق سبحانه و تعالى… (سبحان الله و بحمده سبحان الله العظيم).
إنتشرت في الفترة الأخيرة الكثير من المصاحف الإلكترونية، و أصبحت هذه البرامج مرجعاً أساسياً لكثير من المسلمين خاصة الدعـاة و طــلاب العلـم و ذلك لسهولة نسخ و لصق الآية وكذلك لسهــولة البحث…
تلك البرامج الصادرة عن جهات غير معروفة و لا تخضع لأي مراجعة أو تدقيق من قبل مؤسسات معتمدة… و قد تم اكتشاف أخطاء خطيرة فى بعض هذه البرامج …و يا للأسف تم تداولها و تناقلها في المواقع و البحوث دون تدقيق…
و كوني أقــول بعض البرامج فهذا لا يعني أن الباقي سليم… و لكن هذا يعنى أن هذا ما تـم اكتشافه ليكون جرس إنذارٍ لنا. فلندقق و لنتثبت مما نكتب من البرامج التى ننقل عنها فالأمر جلل و ليس بالــــهين.
أرجو منكم إخواني الكرام تحــــري الدقة مع هذه البرامــــج مجهـولة المصدر بل و مع المواقــــع الإسلامية أيـضاً، فنحن لا نعرف من وراءها. بل و يجب التيقن من الملفات التى نقوم بتحمليها و يجب أن تكون لشيوخ معروفين…
اللهم اجعل كيد من يريد النيل من الإسلام فى نحره… و الله أكبر…
اخوتي في الله ارجو الحذر عند وضح ايه قرانيه ….اعلم ان هذا الخطا غير مقصود ولكنه بمثابه تحريف للقران الكريم ….فالحذر الحذر عند وضع ايه قرانيه
ارجو ايضا الحذر من المصاحف الالكترونيه لان بها العديد من الاخطاء
ومن هذه البرامج برنامج قالون والذي ينتشر كثيراً بين مستخدمى الأنترنت .
فمثلاً : في سورة القلم الآية (38) نص الآية الصحيح إن لكم فيه لما تخيرون
ولكنها وردت في برنامج قالون و الكثير من البرامــج إِنَّ لَكُمْ فِيهِ لَمَا يَتَخَيَّرُونَ
كما هو واضح …. تم أضافة حرف الياء لكلمة تخيرون ..
وكما ذكرت لكم هذا التحذير أيضاً يصدق على المواقع ….
فلو أننا أجرينا إختباراً بأن قمنا بالبحث عبر أي محرك بحث مثل (google) ,,,
عن إِنَّ لَكُمْ فِيهِ لَمَا يَتَخَيَّرُونَ … وهى الآيــــه التـــــى يـــوجـــــد بها خطأ …
فستجدوا أخوانى الكرام ان النتيجة مذهلة ,,, سلم يا رب …
وليس برنامج قالون هــــو البرنامج الوحيد الذى تم أكتشاف أخطأ للغوية به …
وأنما أيضاً برنامج الباحث … وهو أحد برامج البحث في القرآن الكريم …
إذ تم أكتشاف خطأ في الآية 190 في سورة البقرة ..
نص الآية الصحيح : وَقَاتِلُواْ فِي سَبِيلِ اللّهِ الَّذِينَ يُقَاتِلُونَكُمْ وَلاَ تَعْتَدُواْ إِنَّ اللّهَ لاَ يُحِبُّ الْمُعْتَدِين
ولكنها وردت في برنامج الباحث : وَقَاتِلُواْ فِي سَبِيلِ اللّهِ الَّذِينَ يُقَاتِلُونَكُمْ وَلاَ تَعْتَدُواْ إِنَّ اللّهَ لاَ يُحِبِّ الْمُعْتَدِينَ
كما هو واضح …. بدل الضمة على الباء في كلمة يحب وضع كسرة ..
وهذا ما تم الوقوف عليه وأتوقع أنه مليئ بمثل هذه الأخطاء ..
فضلاً عن ذلك … فقد ذكر أحد الأخوه جـــزاه الله عنا خيراً وأكــــد على أنه وجـــــد خطــــأ آخــــر
في مصحف إلكتروني ، وهو تكرار للكلمة الأخيرة من آية ما ، مثلاً : المسلمون المسلمون
ولكنه وللأسف لم يتذكر السورة أو الآية أو الكلمة … والله المستعان .
كما ترون إخوانى الكرام فإن المشكلة كبيره… و لا شك أن الله سبحانه و تعالى سيحفظ كتابه من الخطأ و التحريف و لكن لنبحث لنا عــــن دور لتصحيح هذا الخطأ أو التحريف أو على الأقل فليجتهد كل منا فيما يفعل… و يدقق فيما ينقل عنه سواء كان برنامجاً أو موقعاً… و أعيد و أكرر… إننا لا نعرف من وراء هذه المواقع …و أنا لا أشكك فى القائمين على المواقع… فقد يكون ذلك خطأ غير مقصود و لذا يجب علينا نصحهم و إحاطتهم علماً بالأمر و تحذيرهم من هذا الخطأ…
و لنحرص شخصياً على عدم النقل من أي برنامجٍ أو موقع إلا إذا كان موثوقاً… و مع ذلك فلندقق و لنراجع صحة ما ننقل… جزاكم الله كل الخير…
وهنا البديل لهذه المواقع وفيه تفاسير ابن كثير والطبري، والجلالين، والقرطبي
وهو خاص لوزارة الشؤون الإسلامية والأوقاف والدعوة والإرشاد بالمملكة العربية السعودية
http://quran.al-islam.com/arb/
إنني ها هنا إذ أدعوكم جميعاً للإجتهاد في هذا الأمر بالبحث و التدقيق و التمحيص في البرامج و المواقع التي تعتبر مرجعاً للقرآن الكريم لكشف أي خطأ سواء أكان بقصد التحريف أو خطأ بشرياً، كما أنني أدعو الإخوة لنشر هذا الموضوع و إشراك المؤسسات و المنظمات و الهيئات المختصة عسى أن يكون القرآن شفيعاً لي و لكم يوم القيامة …
أقول قولي هذا و أسأل الله سبحانه و تعالى العفو و العافية لنا و لكم و أن يحمبنا من شرور أنفسنا و من سيئات أعمالنا… حياكم الله و جعل الجنة مثوانا و مثواكم …
و أخيراً و ليس آخراً… أوصيكم إخوانى الكرام بتقوى الله و بالعمل على نشر هذا الموضوع و كل ما يحبه الله سبحانه و تعالى و رسوله الكريم و إن اقتصر الأمر على نسخ الموضوع و لصقه و إرساله لكل الأصدقاء…
منقول للفائدة
دعواتكم لي ولمن كتب الموضوع
وكفاكم الله شر هذه المصاحف الالكترونيه ووفقكم الله الي ما فيه الخير للاسلام والمسلمين…ارجو نشر هذا الموضوع في المجموعات البريديه والمنتديات حتي لا يقعوا في هذا الخطأ
الموضوع الأصلي: إحذروا المصاحف الإلكترونية الكاتب: عزيز وشامخ المصدر: منتديات
هل قراءة القرآن من الهاتف المحمول أو غيره من الأجهزة الإلكترونية تستوجب الطهارة والوضوء، مثلما الحال عند قراءة القرآن من المصحف المكتوب؟ شهدت هذه المسألة اختلافاً كبيراً بين علماء الدين الذين انقسموا حول وجوب أو عدم وجوب الطهارة عند لمس الأجهزة الإلكترونية التي يظهر على شاشتها القرآن الكريم.
فيرى الداعية الشيخ محمد المنجد أن لمس التلفاز أو الأجهزة الإلكترونية أثناء وجود صوت أو صورة القرآن الكريم جائز للمتطهرين فقط، ونشر في رسالة على حسابه على موقع التواصل الاجتماعي (تويتر) ما نصه: "الذي خلصنا إليه بعد مباحثة مع الشيخ عبدالرحمن البراك قبل قليل، أن القرآن إذا ظهر على الشاشة صار للجهاز حكم المصحف (الطهارة للمس) فإذا اختفى زال الحكم".
أما الداعية الشيخ سعيد بن مسفر فقد عارض رأي المنجد، وصرح قائلاً: "هذا كلام غير صحيح وغير دقيق لأن القرآن في الأجهزة ليس مكتوباً وإنما هو في ذاكرة الجهاز والذاكرة كهربائية، ويشبه القرآن في صدر المسلم الذي إذا كان على جنابة يحق الاستماع له لأنه في ذاكرته وهو مثل ذاكرة الرجل".
لكن الشيخ ابن مسفر اعتبر أن مثل تلك الأجهزة تكون بحكم المصحف إذا تم تشغيل ملف القرآن فيها والدخول بالجهاز إلى الحمام مثلاً، لافتاً إلى أن المقصود بقوله تعالى (لا يَمَسُّهُ إِلا الْمُطَهَّرُونَ) هو المصحف المكتوب فقط وليس أجهزة الاتصالات.
أما الشيخ خالد المصلح فقال أن لأهل العلم المعاصرين في هذه المسألة قولين، فمنهم من يرى أن هذه الأجهزة الحاسوبية وما يشبهها لا يثبت لها حكم المصحف من حيث وجوب الطهارة عند لمسها، سواء عند ظهور القرآن على شاشتها أو لا، لأن ما في تلك الأجهزة من القرآن محفوظ بصيغة رقمية وما يظهر على شاشاتها يشبه انعكاس صورة القرآن في المرآة. أما الرأي الثاني من العلماء فيقول بأن هذه الأجهزة الحاسوبية وشبهها لها حكم المصحف في وجوب الطهارة عند لمسها حال ظهور القرآن على الشاشة فلا يمسها إلا طاهر.
ورجح الشيخ خالد المصلح القول الأول، قائلاً: "فلا تجب الطهارة للمس هذه الأجهزة مطلقاً لأنها ليست مصاحف".
ومن جانبه أكد عضو هيئة كبار العلماء قيس المبارك أن أجهزة الهاتف المحمول، وغيرها من الأجهزة التي لها ذاكرة يمكن بها عرض سور القرآن الكريم، لا يجري عليها حكم المصحف، لجهة تحريم حملها ومسها، مشبهاً ذاكرة تلك الأجهزة بالمكتبة المليئة بالكتب والبرامج وغيرها، والتي يجوز حملها، مضيفاً أن تحريم حمل هذه الأجهزة يوقع الناس في حرج.
وأجرى برنامج "اعترافات قاتل" الذي بثته قناة الأخبار الرسمية الصينية حواراً مع مجرم يقضي عقوبة السجن مدى الحياة لارتكابه خمس جرائم قتل رغبه منه في الحصول على أداة افتراضية في لعبة على الإنترنت.
كما أورد البرنامج قصة فتاة لم تتجاوز خمسة عشر عاماً بدأت في ممارسة الجنس مع أشخاص قابتلهم على الإنترنت مما اضطرها لإجراء عمليتي إجهاض، بعد توحدها مع لعبة راقصة.
وتدفع الألعاب المراهقين إلى إدمان أدوية الكحة والمخدرات ليظلوا مستيقظين طوال الليل في سباقات الألعاب، فضلاً عن قضائهم معظم الوقت في مقاهي الإنترنت التي تمتلئ بشباب مدخنين مقيمين أمام برامج الدردشة وألعاب الإنترنت.
ووفقاً لآخر الإحصاءات الصينية فإن عدد مستخدمي الإنترنت وصل إلى 338 مليون مستخدم، بينهم أكثر من 210 مليون يدمنون ألعاب الإنترنت، الأمر الذي دفع الحكومة إلى إغلاق عشرات الألعاب على الانترنت.
(مفهوم جديد للخيانة الزوجية غير التقليدية!! إنها الخيانة التكنولوجية أو الخيانة بواسطة التكنولوجيا، هذه الطريقة التي اقتحمت حياة الشريكين دون استئذان؟ والسؤال: ما الذي حدث للعلاقة الزوجية في زمن الإنترنت والستالايت والكومبيوتر والفيديو والهاتف النقال و وسائل الإعلام التي تستهدف الغريزة دون العقل وكأنها تخاطب حيواناً لا إنساناً؟ يبدو السؤال متشعباً وسط كل هذه الفوضى التكنولوجية التي امتلكتنا بوسائلها المتعددة عقب حقبات من الكبت والتحفظ الذي ظل مرافقا لنا، حتى بدا الدخيل الجديد عبئا ثقيلا على الجميع، و لم نستغل تلك التكنولوجية في برمجة حياتنا بشكل حضاري وعصري، على العكس ربما لم نأخذ من تلك التكنولوجية إلا مخلفاتها. وإذا ما أخذنا الأسرة نموذجا سنرى كم من العائلات تفسخت وتحطمت علاقاتها وروابطها وحدث الطلاق بين الزوجين نتيجة هذا الطارئ الثقيل الجديد الذي يسمى * التكنولوجيا العصرية * ولأن السعادة الزوجية تقوم على المودة والمحبة والألفة والاجتماع بين أفراد الأسرة والحوار اليومي واللقاء كل ساعة أو دقيقة بين الرجل والمرأة وبين الأسرة بعضها مع بعض فإن ما حدث من غزو هذه الوسائل لمختلف البيوت دمر خطوط الاتصال الداخلية، وفتح خطوط الاتصالات مع العالم الخارجي، الزوج مع عشيقته والأم مع جاراتها أو خادمتها والشباب في لهو مع علاقات عابرة، والفتاة مع صديقها أو في عالم الأغاني الهابطة عبر الكليبات التي لا تجد من يضبط تصويرها وبالتالي بثها للجميع، لهذا انقطعت أواصر القربى، وتلاشت خطوط التواصل والتفاهم بين أفراد الأسرة الواحدة. فقد تجد ضمن الأسرة الواحدة ومع كل فرد هاتفا نقالا على الأقل يتواصلون مع بعضهم البعض كذلك عبر الرسائل الإلكترونية أو في غرف الدردشة.
أسباب الخيانة الزوجية عبر النت والنقال
لعل الوقوع في الخيانة الإلكترونية سببها الرئيس الفراغ العاطفي وضعف الإيمان والوازع الديني الذي يمنع الوقوع في هذه المخالفات فغياب هذه الضوابط وراء السقوط في الخيانة الزوجية الإلكترونية.
والخيانة الزوجية ليست مقتصرة فقط على الخيانة الجسدية كما هو معروف فثمة خيانة بصرية بواسطة المشاهد الإباحية أو اللقطات المثيرة وهناك الخيانة السمعية بواسطة التواصل الهاتفي أو الجوال وهناك الخيانة العقلية عبر الخيال والكلام والتعبير عن الشهوات والكلمات المثيرة والملاحظ إن موضة الخيانة التكنولوجية شاعت كثيرا عبر الشبكة الدولية للمعلومات وعبر الأفلام الخلاعية عبر التلفزيون في هجمة أوربية غريبة لأخلاقنا وعاداتنا والمعروف تماما إن نتائج تلك المتابعات ستكون وخيمة على الأسرة بكاملها وأكثر ضحاياها من المتزوجين ومن خلال العديد من الدراسات تشير إلى انتشار الخيانة الزوجية بأرقام مخيفة حتى في مجتمعاتنا المحافظة مما أدى إلى زيادة معدلات الإمراض النفسية وأمراض حتى جسدية.
وزيادة معدلات الطلاق والانفصال العاطفي النفسي بسبب إحباط الأزواج والزوجات من علاقة الزواج وعدم الشعور بالرضى بسبب مقارنتهم أنفسهم بما يحدث على التلفزيون أو بسبب إشعار الزوج لزوجته إنها دون الأخريات من نجمات التلفزيون والنت، فتغيب تلك العلاقة الروحية و تنقطع روابط المودة بين الشريكين.
ونتيجة الغزو المفرط لتلك الوسائل لحياتنا دونما استئذان أدى كل ذلك إلى شيوع علاقات من نوع آخر فانحسرت مجالات التعارف والتآلف في دنيا التكنولوجيا العصرية، وأصبح البديل الجديد التعارف عبر شبكات الإنترنت، أو غرف المحادثة، أو التعارف الهاتفي عبر خطوط النقال والاتصالات التلفونية، سواء بالاتصال التلفوني العشوائي ليلا وللأسف فإن هناك خيانة زوجية، أو مآسي عائلية، أو اضطرابات عاطفية رئيسية، تحدث بسبب انتشار خطوط الهاتف الإلكتروني
لماذا يلجأ المتزوجون للخيانة الزوجية عبر وسائل التكنولوجيا المتعددة؟؟
المرأة والرجل في خطين متوازيين في دائرة الخيانة الإلكترونية
يقال: بأن الرجل يتزوج بامرأة واحدة كي يهرب من سائر النساء، ثم يطارد سائر النساء لينسى تلك الواحدة، ويقول المثل الصيني: إن زوجات الآخرين هن الأفضل دائما. ويقول سليمان الحكيم: المرأة العاقلة تبني بيت زوجها والسفيهة تهدمه.
ولكي يكون الزواج سعيدا هنيا يجب أن يكون الرجل أصم والمرأة عمياء.
من خلال تلك المقولات السابقة يمكننا القول إن ثمة أسرة ما كانت تعيش بذاك الشكل وثمة رجال حافظوا على كيان أسرتهم وثمة سيدات أوصلن سفينة الأسرة لبرالأمان ولكن كثيرون آخرون يقولون عن تلك الأسر التي نجحت سابقا وليس الآن بأنه لم تكن التكنولوجيا قد وصلت إلى زمنهم القريب البعيد؟ فالرجل كان حقا أصما والمرأة عمياء في حبهما لبعضهما البعض ولتلك المؤسسة الصغيرة الجميلة التي كان اسمها أسرة ذات يوم.
الآن لماذا لا نرى تلك الحميمية في العلاقات الأسرية؟ لما تصدعت كيانات أسرية كثيرة؟ أليست التكنولوجية بمخلفاتها من صدّعت حياة الكثيرين؟ ألم تكن وبالا وثقلا فاق التصورات وأنهى علاقات زوجية كثيرة حينما باتت إحدى وسائل الخيانة الجديدة من قبل الطرفين الرجل والمرأة على السواء؟ فبالإضافة إلى المشاكل الاعتيادية المعروفة التي تؤدي للخيانة فقد ساهمت التكنولوجية الجديدة في انتشار الخيانة العاطفية.
أسباب خيانة المرأة لزوجها عبر الشبكة الدولية للاتصالات
فعن خيانة المرأة لزوجها وأسرتها عبر النت والوسائل الأخرى فمعظم تلك الخيانات تبدأ بشعور المرأة بفتور كبير في حياتها مع زوجها وستبحث بالتالي عن البديل وأسهل الوسائل كي تنفس عن رغباتها المكبوتة هي شاشة الكمبيوتر فتجلس الزوجة لساعات طويلة تترك لا بل تهمل واجباتها والتزاماتها لزوجها وبيتها وأطفالها أمام شاشة الانترنت وتبحث المرأة عما يشبع عاطفتها أو غريزتها بالعلاقات المحرمة وتبررها بغياب الزوج عن البيت بسبب ومن دونما سبب أو سفره المتكرر بحكم عمله أو هواياته التي لا تتوافق وهوايات الزوجة أو إهماله للبيت والزوجة وتدفع الأسرة غالبا فاتورة الخيانة الإلكترونية بالانفصال أو الطلاق والملاحظ إن شاشة الانترنت غزت البيوت بقوة بحيث توفر مختلف الفرص للخيانة الزوجية عبر المشاهدة أو الاستماع أو المحادثة لإشباع عاطفة محرمة، وثمة حالات طلاق كثيرة تحدث ولا يعلن الأطراف إن سبب الخيانة كان ورائها المارد الجديد ما يسمى عند الكثيرين( الشاشة الغشاشة ) أو الجوال وتعزو الكثير من الدراسات بأن النساء اللواتي مارسن الخيانة الزوجية يبررن تلك الخطيئة بأنهن يشكين الجفاف العاطفي والحرمان من الإشباع الزوجي بمفهومه الشامل وقلة اهتمام الزوج بوجودها كشريكة له في كل شيء وشعورها أنها الزوجة الثانية له بعد جهاز الكمبيوتر في البيت، فتلجأ بالتالي إلى ما يعوض ذاك النقص في حياتها عبر وسائل محرمة طبعاً.
ماذا عن خيانة الرجل الإلكترونية
عشرات الرجال يجربون العلاقات العاطفية على شبكات الإنترنت ليلا وفي غرف دردشة صوتية وعبر الصورة أيضاً. بحثا عن إشباع عاطفي افتراضي وهمي تكنولوجي سريع لم تجني سوى دماراً على الأسرة وخسارة مالية عائلية بآلاف الدولارات من جراء هذه الاتصالات الكونية التي أحدثت شرخا كبيرا من خلال الخيانة الإلكترونية، تبدأ بشعور الرجل إن زوجته لا تشبه نجمات الفيديو كليب أو سيدات الشاشة من الممثلات أو لا تقوم بواجباتها كزوجة تجاه الزوج، فيبرر لنفسه عبر تلك الأسباب بأن يجوب الفضاء الإلكتروني ويتعرف بإحدى الشقراوات أو الحمراوات ويقضي معها الساعات الطوال قد تنتهي بلقاء ومن ثم زواج سريع وطلاق أسرع لأنه زواج لم يكن مدروسا بالعقل تحكمت الغريزة وانتهت بالتالي بالانفصال لأن الزوجة اكتشفت خيانته فيخسر الاثنتين ويكون أيضا قد صرف الكثير من أمواله لإشباع تلك الغريزة الافتراضية.
هل من حلول
يبقى الحل الأمثل في إيصال الأسرة إلى بر الأمان من قبل الرجل والمرأة على السواء، الشعور بقدسية العلاقة الزوجية وتقديم التضحية والتنازلات والصمود أمام كل العوائق التي تودي بالعلاقة الزوجية إلى حافة الانهيار والوعي تماماً بإيجابيات وسلبيات التكنولوجيا بمختلف أنواعها).
شاركونا رايكم
من المعروف أن هناك أربعة مجالات الكترونية رئيسية في الذرة وهي المجالات ( f , d , p , s ) – وهناك مجال خامس g – ولكن هل تعرفون كيف تم اختيار هذه الحروف لتكون رموزاً لهذه المجالات اللإلكترونية ؟
تم اختيار الحروف S , P , d , f في باديء الأمر على أساس الملاحظات الخاصة بالأطياف الخطية للعناصر ، فكما هو معروف لكل عنصر طيف خاص به أشبه ما يكون بالبصمة والتي تميزه عن غيره من العناصر مثل طيف الصوديوم وقد أمكن تصنيف هذه الأطياف إلى مجموعات تبعاً لخصائصها .
وقد لوحظ أن بعض الخطوط تنتمي إلى متتالية (Sharp) الحادة وهي ترتبط بانتقالات الطاقة التي تتضمن المجال الالكتروني S .
كما صنفت خطوط طيفية أخرى على أنها تنتمي إلى متتالية ( Principal ) الرئيسية وهي ترتبط بانتقالات الطاقة التي تتضمن المجال الالكتروني p .
ومتتالية ( diffuse ) المنتشرة وهي ترتبط بانتقالات الطاقة التي تتضمن المجال الالكتروني d .
ومتتالية ( Fundamental ) الأساسية وهي ترتبط بانتقالات الطاقة التي تتضمن المجال الالكتروني f .
قصص فتيات ( القصة الثانية الرسائل الإلكترونية سبب توبتي)
——————————————————————————–
عاهدت نفسي هذه قصة توبة فتاة نسوقها لكم لنبين أثر الدعوة إلى الله عن طريق البريد الإلكتروني وأن لا يستحقر أحد الكلمة الطيبة وإن قلت هذه الرسالة وصلت إلى دليل المهتدين إحدى المواقع الدعوية التي تعني بالدعوة عن طريق البريد الإلكتروني وإليكم نص القصة كما ترويها صاحبتها:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أنا فتاه قطريه أبلغ من العمر 22 عاما….. كنت فتاة لاهية بأمور الدنيا وزينتها ولم أكن أبالي لما أفعل فيما مضى من عمري الذي بدا لي وكأنه مر سريعا.. حتى قدر الله أن وصلتني رسائل دليل المهتدين على بريدي الإلكتروني .. ويا الله كيف أحيت هذه المواعظ مشاعري وأيقظتني من غفلتي حتى أخذ ضميري يؤنبني كلما تذكرت ما كنت أفعله مما لا يرضي الله .. فسألت نفسي : هل حقق ذلك لي شيئا من السعادة ؟… لا والله ! ولم أرَ في هذه المتع المادية الزائفة أي راحة أو منفعة في الدنيا .. فضلا ً عن الآخرة… ولو سألتم كيف كانت حياتي قبل أن يمن الله علي بالهداية : كنت أستيقظ صباحا , وأستعجل في الذهاب إلى الجامعة حتى لا تفوتني المحاضرات لأكون من المتفوقات دائما ً وفي بعض الأحيان أصلي الفجر .. أما في غالب الأيام ويا للأسف فلا أصلي حتى لاتفوت عليّ المحاضرات … ثم ماذا بعد ذلك؟ … أرجع إلى البيت وقد أخذ مني التعب كل مأخذ فأنام أو أدخل عالم الإنترنت فأضيّع أوقاتي فيما لايرضي الله من الأحاديث مع الشباب والفتيات في أمور الدنيا وعن آخر أغنية ,وما إلى ذلك … وهكذا يطول الحديث حتى يأذن لصلاة العصر, وأنا لاهية غافلة عن ذكر الله وعن الصلاة … وفي بعض الأحيان أذهب الى الأسواق ولاتسل عن ضياع الأوقات … وكنت عند خروجي ألبس أفضل الملابس وأتعطر وألبس أحدث الإ**سوارات والذهب ثم أرجع الى البيت ومن ثم أنام وهكذا كانت تفوتني الصلوات كثيرا غفر الله لي ماسلف من تقصير – ولم يكن ذلك عن سوء نية من جانبي ولكنها الغفلة الشديدة التي تعاني منها كثير من الفتيات … وكل هذا بسبب قلة النصح والتوجيه .. وهنا أوجه لفتة إلى أخواتنا الملتزمات أين دوركن المرجو لإنقاذ أخوات لم يحضين بمن يأخذ بأيديهن إلى طريق الهداية … وأذكر ذلك اليوم الذي جاءتني فيه من دليل المهتدين رسالة "أخاطب فيك إيمانك" وكذلك "رسالة إلى عابرة سبيل" وفيهما خطاب موجه إلى المرأة المسلمة وأن الإيمان والحياء شيئان متلازمان وفيهما أيضا توجيهات قيمة حول الحجاب وشروطه والتحذير مما يسمى (عباءة الزينة) والتي لاتمت إلى الحجاب الشرعي بصلة والتي تحتاج إلى عباءة أخرى لتسترها.. وفعلا اندمجت في قراءتها وفعلا ً أحسست بشيء من الضيق في قلبي لا أعرف ماهو بالضبط ..المهم أخذت أقرأ جميع الذي يصلني من رسائل وتأثرت كثيرا فأخذت أفكر وأسترجع في ذاكرتي ماذا كنت أفعل … أنبني ضميري كثيرا فقلت لنفسي هل هذه المحاضرات و هل هذا التفوق سينفعني في الآخرة .. كيف أترك الصلاة حتى لاتفوتني المحاضرات .. كيف أقضي العمر في اللهو وفي ما لاينفع ؟.. ماذا سأستفيد ؟ .. ماذا سيكون مصيري في الدنيا والآخرة ؟ .. عذاب.. فقررت في نفسي أن أترك ما كنت أفعله في الماضي.. فعلا ً بدأت بترك الأمور الخاطئة وصرت أتجنبها وبدأت أحافظ على جميع الصلوات في وقتها ولا أتأخر عن أي صلاة حتى ولو فاتني المحاضرات أو أي شيء آخر يلهيني عن الصلاة … ثم عاهدت نفسي بأن أسير في الطريق الصحيح وأن أترك متاع الدنيا وأن أنتبه إلى عمري والسنوات التي ضاعت بلا فائدة … والآن ولله الحمد؛ أصلي جميع الصلوات ,وأحافظ على قراءة القرآن … وابتعدت عن كل ما يلهيني ,وتركت سماع الأغاني, والذهاب إلى الأسواق, وتخليت عن عباءة الزينة إلى الحجاب الساتر كما أراده الله؛لاكما يريده أصحاب الأزياء والموضة… فعلا ً جزاكم الله ألف خير على هذا الرسائل الإلكترونية التي غيرت الكثير من أصحاب النفوس الضعيفة. وهذه ليس قصتي وحدي .. وإنما الكثير من الفتيات اللاتي أرسلتُ لهن هذه الرسائل فعلا تغيرن كثيرا… وجزاكم الله ألف خير ..م,ن
قيموني اذا اعجبتكم
وعبّر مسؤولون في الهيئة التنفيذية لمجلس وزراء الصحة الخليجيين عن قلقهم "من وجود هذه السجائر بين ابناء المنطقة، على الرغم من تحذير منظمة الصحة العالمية من خطورتها واحتوائها على نسبة سموم".
تبغ الفولاذ
وقال عضو الهيئة ناصر البدور ان الهيئة في اجتماعها، الذي يختتم اليوم الخميس 7-5-2009، دعت الى سرعة استصدار تشريعات تمنع بيع تلك السيجارة "ومعاملتها كأحد أشكال التدخين وتطبيق كافة القواعد التي تطبق على التبغ ومشتقاته عليها".
فيما شرح اخصائي طب الاسرة في هيئة الصحة في دبي الدكتور منصور انور ان "هذه السيجارة التي تباع بوصفها تساعد في الاقلال من اضرار التدخين، هي اكثر ضررا على الصحة، وقد تصيب بمرض السرطان".
واشار الى انها "تحمل سموما تزيد بمقدر ثلاثة اضعاف عن السيجارة العادية" لافتا الى ان "سهولة استخدامها، يشجع على الاكثار من تناولها، وبالتالي زيادة الجرعة المستنشقة من دخان التبغ".
وقد ظهرت هذه السيجارة قبل 4 اعوام في الصين، وانتقلت للبيع في عدد كبير من الدول. وهي عبارة عن قطعة فولاذ مصممة على شكل السيجارة العادية وتحتوي على النيكوتين السائل بنسب تركيز مختلفة، ومزودة ببطارية قابلة للشحن ولا يصدر عنها دخان.
وتعمل البطارية على تسخين سائل النيكوتين، الممزوج ببعض العطور مما يسمح بانبعاث بخار يتم استنشاقه ليخزن في الرئتين.
وسبق ان حذرت منظمة الصحة العالمية من مخاطر استعمال هذه السيجارة. وقال مدير قسم محاربة التدخين في المنظمة دوغلاس بيتشر، في تصريحات سابقة، إن "السائل الكيماوي المُستخدم في السيجارة قد يكون سامّا، ومن الخطر اعتبارها وسيلة ناجعة للتوقف عن التدخين "مشيرا الى أن "المروجين لها استخدموا شعار منظمة الصحة العالمية بطريقة غير شرعية".
التحذير بصور منفرة
ويخطط وزارء صحة في دول الخليج، لاتخاذ اجراءات تحذيرية من التدخين، تتضمن وضع صور وعبارات منفرة، على شاكلة الصور التي وضعتها مصر على علب السجائر لمريض بالسرطان.
وأشار البدور إلى أن الهيئة التنفيذية لمجلس وزراء الصحة الخليجيين "بصدد اتخاذ اجراءات لوضع صور وعبارات تحذيرية على عبوات التبغ في الجهتين الأمامية والخلفية لعبوات التبغ والسجائر، وفي النصف العلوي من مساحة العرض الرئيسية، على أن يكتب التحذير باللغة العربية على الجهة الأمامية وباللغة الانكليزية على الجهة الخلفية".
واشار الى ان هناك "اجماعا على الا تقل مساحة التحذير الصحي والصورة معا عن 50% من مساحة العرض الرئيسية لكل جهة، وأن يشمل ذلك أيضا جميع عبوات منتجات التبغ التي تعرض للمستهلك مباشرة".
ومن المقرر رفع التوصية إلى هيئة التقييس لدول مجلس التعاون لدول الخليج العربية للعمل على تفعيلها.
كما يبحث الاجتماع الذي يختتم بالرياض "إمكانية تشكيل فريق عمل من وزارات الصحة والجهات المعنية الأخرى ذات الاختصاص لوضع ضوابط تنظيم تداول وتسويق منتجات التبغ بدول مجلس التعاون".