التصنيفات
السيدات و سوالف حريم

الاحترام من صفات الملوك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

آلاحترآم .. صفة آلملوكـٍ..!!

خليجية

الْإِحْتِرَآم ..
صِفَة تُشْبِه الْشَّخْص الْمَلَكِي ..!
الَّذِي يَسِيْر بَيْن الَنـآس و يَفَرْض إِحْترْآمُهُم لَه ..
و مَع هَذَآ وَذَآَك يخْطئ الْكَثِير فِي فَهْم مَعْنـى تِلْك الْصِّفَة ..
هِي لَيْسَت حُرُوْف تَحُفِظ عَن ظَهْر قَلْب ..
أَو يُحب أَن ينـآَدَى بِهـآ ..
وَهُو لَيْس أَهْلَا لَهـآ ..
لَآ يَمْتَلِكُهـآ إِلَّا أَصَحـآَب الْعُقُوْل الرَآجّحَهـ "
وَالأشَخـآَص الَنّبَلَآء ..
كلّنـآ بَشِّر وُلَآ بَد لْنـآ مِن الْخَطَأ ..
وَلَكِن هُنـآَك مِن يخْطأ وَيَعْتَذِر بِكُل قُوَّة
فـ هَذَآ حَقّا ..
لتَعْجِب لَه الُأَنظـآِر ..
وتَحَبّب لَه الْنُّفُوْس ..
وِتَسْتَكِيْن لَه الْحَوَآس ..
..
وَحَتَّى حِيَنَّمـآ يخْطئ
تَحْتَرِمَه أَكْثَر وَأَكْثَر .."
أَصَحـآَب الْعُقُوْل الرَآجّحَهـ فِي الْمُقَدِّمَه قَدْرَهُم وَمَنْزِلِهِم أَبَدا

وَبَيِّنَنـآ الْكَثِير الْكَثِير مِمَّن هُم أَهْل لِهَذِه الْصِّفَهـ

وَلَكِن الْأَكِيد أَنْنـآ نُحِبِهُم وَنحْتَرَّمِهُم
ونكُن لَهُم كل مُشـآَعُر الْإِحْتِرَآم وَالْتَّقْدِيْر و الإِعجـآَب .."
..
الأشَخـآَص الْمُحْتَرَمَيْن ..
تَفْرَح الْنُّفُوْس بِقُرْبِهِم ..
تُنْعِم الْحَيـآَة بِوُجُوْدِهِم ..
تَضَمُّن الرَآحَة عِنْدَهُم ..
المحترم ..
ليس ذلك الشخص الـ مستبد الذي يهـآبه الجميع
بل من يٌحق الحق بين النـآس
ولو على نفسه
ويٌحـآفظ ع صورته النظيفة أمـآم الجميع
بقربه
لن تٌجرح نفسك
و لن يٌستهـآن بك
ولن تسمع مـآيؤذيك
مجلسه ..
كٌل مآهو مفيد و حِكم
لن تٌضيع وقتك بمجآلسته ..
..
الإحترآم "
زهور بستـآن
فـ من امتلك هذه الصفة
امتلك الكثير والكثير من الخصـآل الرآئعة
محبة النـآس له
صدقٌ كلآمه
نٌبل شخصه
سمو حرفهـ و آحسـآسه
تتقطر من شفـآهه عٌذرية الحروف

فلنكن ملوكا دوما بسمو اخلاقنا




خليجية



يسلمووووو



التصنيفات
السيدات و سوالف حريم

الاحترام وانواعة

الاحترام وانواعه

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

موضوعي هذا عن معنى الإحترام وانواعه :

الاحترام :

هو أحد القيم الحميدة التي يتميز بها الإنسان، ويعبر عنه تجاه كل شيء حوله أو يتعامل
معه بكل تقدير وعناية والتزام. فهو تقدير لقيمة ما أو لشيء ما أو لشخص ما، وإحساس
بقيمته وتميزه، أو لنوعية الشخصية، أوالقدرة، أو لمظهر من مظاهر نوعية الشخصية
والقدرة ، وهو شيئا معنوي وشعور إنساني رائع ونبيل .

* يتجلى الاحترام كنوع من الأخلاق أو القيم، كما هو الحال في المفهوم الشائع
"احترام الآخرين" أو مبدأ التعامل بالمثل.

* كثيرا ما نسمعها تتردد على مسامعنا بشكل يومي تقريبا ، إلا انه ومن المؤسف قد لا
يكون في بعض الأحيان كذلك ، وذلك بحسب نوع الاحترام وبمن يتصف به ، إذ أن
للاحترام أنواع وأنماط مختلفة كالبشر تماما ، أو بمعنى أدق يختلف الاحترام ويتنوع
باختلاف البشر أنفسهم ، لهذا نجد أن للاحترام ثلاثة أنواع وأنماط ، ولكل نوع ونمط
منهم له من يمثله ، ويتعامل به مع نفسه ومع الآخرين في حياته ، وبالتالي يبين
هذا النوع أو ذاك النمط جوهر ومعدن صاحبه ، وأنواع الاحترام الثلاثة هي كالتالي :

الأول :

( الاحترام من اجل الاحترام ) وهذا أسمى وأنبل أنواع الاحترام ، فهو الاحترام الحقيقي ،
وأفضل الأنواع .. والمتعامل به يكون إنسان واعي ومتحضر وذو معدن أصيل ، قوي
الشخصية ، واثق من نفسه ، ومن الآخرين الذين يتعامل معهم ويحترمهم ، وهو يحترم
الإنسان الجدير بالاحترام فقط ، دون تملق أو خوف أو نفاق أو تزييف .. ويكون مخلصا
له في حضوره وغيابه ، وفي حياته ومماته .

الثاني :

( احترام الخوف ) وهو دليل الجبن وضعف الشخصية ، وصاحبه انهزامي ، ذليل ،
لا يستطيع المواجهة والمجابهة ، ويحترم أي شخص يحس ويشعر أمامه بالخوف
والضعف ، حتى ولو كان هذا الشخص لا يستحق الاحترام أصلا .. وهذا النوع خطير .

الثالث :

( الاحترام النفعي ) وهو الذي مصدره المصلحة الخاصة ، ويعد أنذل الأنواع وأحقرها ،
ويدل على أن صاحبه ، مصلحي وأناني ، منافق ، ماكر .. فهو يحترم الآخرين حين
تكون المصلحة قائمة ، وفي حالة تحصله عليها أو إخفاقه في ذلك لأي سبب كان ،
يتغير ويتلون ، وربما يكافأ الغير بشر أعماله وأقواله ، وهذا النوع خطير جداً .

عزيزي القارئ تمعن جيدا في الكلام عن الاحترام واختر لك موقعا من الثلاثة ،
واعرف مواقع من هم حولك ، حتى يمكنك التعامل مع كل شريحة منهم على حدة…
وكن على خلق ، فأنت من امّة جاء رسولها الكريم صل الله عليه وسلم
لكي يتمم مكارم اخلاقها ..

ولا ننسى قول الشاعر :
(( إنما الأمم والأخلاق ما بقيت .. إن هم ذهبت أخلاقهم ذهبوا )) .

والأهم هو التقيد والتمسك بالآدآب الاسلاميه…
وبكتاب الله عز وجل وسنّة نبيّنا محمد صل الله عليه وسلّم .

إحترآآمي وتقديري لكم ،،،




التصنيفات
السيدات و سوالف حريم

الاحترام اكبر من الحب

الاحترام اكبر من الحب

في الحياة مكاسب كثيرة
من اهمها كسب الإنسان لإنسان آخر
فهذا الكسب يفوق اي مكسب مادي يحققه الانسان..
وعندما يتحقق هذا الامر فإن المسؤولية تتلبسنا في كيفية
الحفاظ على هذا المكسب.

لقد سألت نفسي عن السبب في تفريطنا في الاحتفاظ بالآخرين
وفي معرفة من يتحمل هذه المسؤولية

هل هو نحن الذين نسعى بكل قوة للوصول الى اهدافنا
ثم نفشل في المحافظة عليها

ام هم الآخرون الذين لا يعرفون كيف يحتفظون بنا
ويضيفوننا الى قائمة مكاسبهم.

الجواب الذي وصلت اليه هو ان الانسان الذي لا يتعب
في الوصول الى غاياته لا يشعر بقيمتها
ولذلك فانه يخسرها بسهولة

كما ان الطرف الآخر الذي نكسبه اليوم قد يهمل هذه القيمة
ولا يحس بها ولا يهتم بالمحافظة عليها إذاً
فتكون النتيجة هي ذهابها من بين يديه

هذه المشكلة تتكرر كثيرا في حياتنا لاننا لا نحس بأهمية الاشياء
الا عــنــدمــا نـفــقــدها

وعندما نفقدها نندم على خسارتها وبعد الندم يكون الوقت
قــد نــفــد لاســتــرجــاعـها

والسبب هو ان الاحساس من طرف واحد يظل مشكلة..
وان الشخص الذي لا يقدر هذا الاحساس لا يعرف كيف يحافظ عليه
وبعدما يفتقده يشعر بأنه فقد شيئا عظيما لا يمكن تعويضه..
بالذات إن هو كابر في اهماله عندها يصبح الندم اكبر وبالتالي
الاحساس بمزيد من الألم والحسرة

وقــفـــه:

من الطبيعي ان نحرص على من نحبهم
لكن علينا ايضا ان نكسب من يحبوننا




صح كلامك اختي يعطيكي الف مليون عافيه

لك مني خالص الاحترام والتقدير علي كلامك الجميل

بنتضارجديدك

اتمني ان تتقبلي مروري

:rmadeat-55943b70d4:ام العنود:rmadeat-55943b70d4:




مشكووورة حبيبتى
على مرورك الررررائع




يا سلاااااام
اليك مني الحب والتقدير