التصنيفات
التربية والتعليم

نصائح قبل الامتحانات

رجو الاستفادة من هذة النصائح التي لم اكتبها بل نقلتها من عدة مصادر ليستفيد منها الجميع
وفق الله الجميع لما يحبة ويرضاه

النصائح
أولاً :
الاستعانة بالله والتوكل عليه والدعاء بأن يوفقهم الله.

ثانياً :
التفاؤل بالنجاح والحذر من (التفكير السلبي)، والسقوط فريسةً للمخاوف من الفشل ، فذلك يؤدي إلى اهتزاز ثقة الطالب بنفسه .

ثالثاً:
العمل الجاد من أجل تنظيم الوقت بطريقة مناسبة ، تُراعي فيها تقسيم وقتك
بين الدراسة الجادة واستقطاع بعض الوقت للراحة بين كل فترة وأخرى، والبدء
بالمواد الدراسية حسب أهميتها، و ( وضع جدول للمذاكرة يعتبر خطوة ضرورية
وهامة جداً ) .

رابعاً :
اختيار المكان المناسب للمذاكرة من حيث التهوية والإضاءة، وتنظيم الكتب
والمذكرات بشكل يسهل الرجوع إليها، والجلوس بوضعية صحيحة ومريحة وتهيئة
الجو المحيط بالطالب، وضرورة أن يكون مريحاً يمتاز بالهدوء وعدم الانشغال
بأمور أخرى .

خامساً :
الابتعاد عن السهر الزائد ، وأخذ الكفاية من النوم والراحة فذلك ما يساعد
على الاستذكار، والتغذية المناسبة لأن الجوع والإرهاق الجسماني من أهم ما
يجعل الطالب غير قادر على التحصيل والمذاكرة.

سادساً:
البعد عن كافة المؤثرات الخارجية التي تشغل عن المذاكرة، مثل الضوضاء الناتجة عن الراديو أو التليفزيون،

سابعاً:
الحرص على الانضباط في الحضور قبل موعد الاختبار بوقتٍ كاف ، و بعد الخروج
من الجنة و الفراغ من الإجابة يجب عدم مقارنة أو مراجعة الإجابة مع أحد،
بل يجب الاستعداد لليوم التالي .

لاتنسوا احضار الادوات الازمة من قلم ازرق وقلم رصاص و
العلمي لاتنسوا البلاك بيري تبعكم ..
:3_3_3v[1]::3_3_3v[1]:

بالتوفيق للجميع ..




جزاك الله خيرا



جزاك الله خير



شكرا يا قلبي بصراحة انا داخلة على الامتحانات ونصائح دة جاءت في وقتها شكرا



جزاك الله خير



التصنيفات
منوعات

سمية على أبواب الامتحانات

سمية على أبواب الامتحانات


يارب .. نسألك النجاح والتوفيق

جلست سمية في غرفتها غارقة في بحر من التفكير، حتى أنها لم تشعر بأمها حين دخلت عليها الغرفة!.
سألتها أمها: ما الذي سرقك منا اليوم يا سمية؟ ومنعكِ عن الخروج من غرفتك طوال اليوم؟
وأراكِ شاردة الذهن كأن شيئا ألم بكِ؟
ردت سمية بيأس: نعم أمي أصابني إجهاد ذهني وإحباط شديد.
الأم بإشفاق: مم يا حبيبتي؟!
قالت سمية: اقترب موعد الاختبار النهائي، وتفلت مني كل ما كنت أحفظه، وصرت لا أقوى على الحفظ فمواد الحفظ كثيرة رغم أني كنت قوية الحفظ لا أدري ما أصابني؟
أشعر أن كل الأبواب قد سدت في وجهي!
ردت الأم مستغربة: كل الأبواب !!!
أتعلمين يا صغيرتي أن أهم باب لم تطرقيه بعد.. إنه باب لا يغلق أبداً.
ردت سمية:حاولت وذاكرت ولكن لم تزل مشكلتي كما هي، وأجد صعوبة شديدة في الحفظ يا أمي.
أنا يئست.. جربت كل شيء.. يبدو أني سأرسب هذا العام!!
ردت الأم: ولكني يا حلوتي لم أكمل كلامي لأخبركِ عن الباب الذي غفلتِ عنه وأخبرتكِ أنه لا يغلق أبدا.
الابنة : ما هو أمي أخبريني.
فردت الأم: إنه باب الله.
فإننا ندرس ونحفظ ولكن يبقى التوفيق من الله. نعم تيسر لكِ كل شي لتحفظي، ولكن إرادة الله حالت دون ذلك
وهنا عليك عزيزتي بالدعاء وتقوى الله.
وتذكري قوله تعالى
}أمن يجيب المضطر إذا دعاه {وقوله سبحانه: }واتقوا الله ويعلمكم الله{.

ألم تعلمي أن العقل بيد الله هو الذي يفهمنا ويعلمنا ويعيننا على الحفظ والتذكر، تقربي إلى الله بالطاعات والدعوات وابتعدي عن الغيبة والنميمة والنظر فيما حرم الله وعن سائر المعاصي.
ذكرتني يا بنتي بشكواك هذه بالإمام الشافعي يرحمه الله؛ فقد حصل لكِ مثلما حصل له من قبل.
سمية: وماذا حصل للإما الشافعي؟
ذهب لشيخه (وكيع) يشكو له صعوبة الحفظ، وتشت الذهن رغم أنه كان قوي الحفظ، فقال له تب من ذنوبك وأكثر من الاستغفار
فأنشد الشافعي يقول:
شكوت إلى وكيع سوء حفظي فأرشدني إلى ترك المعاصي
وأخبرني بأن العلم نور ونور الله لا يؤتى لعاصي.

فأخلصي يا بنيتي توبتك لله وتقربي إليه وتسلحي بالدعاء ولن يخذلكِ الله أبدا
وتركتها الأم وخرجت من الغرفة.

وجلست سمية تفكر لماذا لم تصل إلى هذا الحل من قبل.. همت بالوضوء والصلاة، وأخذت تلح بالدعاء وقالت في نفسها: "نعم عليّ أولا أن أتوقف عن متابعة المسلسلات وسماع الأغاني، كما أنه يجب عليّ بعد ذلك أن أتجه إلى الله بالدعاء وألح عليه"
ومرت على تلك اليلة عشر ليال
ومازالت الصعوبات تواجهها في الحفظ
فذهبت إلى الأم تبكي، وتشكو عدم حل مشكلتها وكأنها تتهم أمها أنها أعطتها الحل غير المناسب لها، فأجابتها أمها صغيرتي لا تيأسي من رحمة الله فإنك أخذت بكل الأسباب، وتأكدي أن الله لن يخذلك أبدا
فأني أرى أنك ابتعدت عن الكثير من المعاصي، ولتعلمي صغيرتي أن الدعاء له شروط ومن شروطه
عدم الاستعجال في الإجابة لقوله صلى الله عليه وسلم: ]يستجاب لأحدكم ما لم يعجل، يقول: قد دعوت فلم يستجب لي[، كما لابد أن تعلمي أمراً مهماً يتعلق للدعاء، ألا وهو أن الدعاء بين ثلاث حالات:
الأولى: أن يستجيب الله لصاحبه في الدنيا.
الثانية: أن الله يدفع بهذا الدعاء بلاءً قد كان يقع على هذا الداع؛ فالدعاء صاعد والبلاء نازل فيتعالجان – أي يتصارعان، فمن رحمة الله بعبده أن يصرع الدعاء البلاء، فلا يقع على هذا العبد هذا البلاء بسبب دعائه.

الثالثة: أن الله يدخر لهذا العبد تلك الدعوة في الآخرة، ويعوضه عن ذلك خير عوض، وحينها يتمنى العبد أن لو لم يستجب الله له في الدنيا بكل دعوة دعا بها؛ لما عاين من الخير العظيم، والفضل الكبير، إذاً فليطمئن قلبك وأحسني الظن بربك.

شعرت سمية بطمأنينة وسكينة من كلام أمها، وذهبت إلى غرفتها وأغلقت الباب وأخذت تبحث بذهن صافٍ فيه توكل على الله عز وجل.
كيف لها أن تحفظ؟ وما الطرق التي سوف تساعدها في الحفظ؟
فوجدت لو أنها قامت قبل صلاة الفجر بقليل وصلت ركعتين قيام ليل، ثم صلت صلاة الفجر فهي بذلك ستكون أخذت قسطا من الراحة لنفسها ونعمت بهدوء هذا الوقت وغنمت بالبركة.
لقوله صلى الله عليه وسلم: (بورك لأمتي في بكورها).
كما أنها وجدت أن عقلها في هذه الفترة يكون على درجة عالية من النشاط، مما جعلها تفهم وتستوعب دروسها، فانتقلت بعدها لمرحلة الحفظ وهكذا سهلت عليها المواد التي تذاكرها.
ولا ننسى أنها غلفت هذا كله بالجوء إلى الله عز وجل، ودعته دعاء صادقا موقنة بالإجابة، فتح الله عليها ولم يضيع أجرها.




يسلمو عزيزتي



مشكورة على الموضوع حبيبتي يسلمو



يسلموؤوؤوؤوؤ عالموضوع الجميل حبيبتي



مشكوره



التصنيفات
المواضيع المتشابهة للاقسام العامة

لماذا يرسب الطلاب في الامتحانات

ليس ذنب الطالب إذا رسب لأن هناك 356 يوماً فقط في السنة

و هذا تفصيل عن حياة الطالب في هذه الايام

أيام الجمعات : 52 جمعة في السنة

حيث يتبقى من السنة 313 يوم
العطلة الصيفية 50

يتبقى 263 يوم
8
ساعات نوم يومية
وهذا يعني 122 يوم

يتبقى بس 141
يوم
ساعة واحدة للعب يومياً

(مفيدة للصحة)

مما يعني 15 يوماً إضافياً

يتبقى
126
يوم

ساعتين يوميا للأكل مع المضغ جيداً على قولة
مريم نور للحفاظ على الطاقة
أي
30
يوم

يتبقى 96 يوم
ساعة يومية للكلام والتحدث

(فالإنسان مخلوق إجتماعي)

وبذلك نضيف 15يوم ,يتبقى
81
يوم

أيام الامتحانات في السنة على الأقل 35 يوم

يتبقى 46 يوم

العطل النصفية والربعية وأيام الأعياد الدينية والوطنية والإنسانية والقومية
40
يوم

باقي 6 أيام
أيام المرض السنوية على أقل تقدير 3 أيام، يتبقى3 أيام

متابعة الأفلام وبقية الفعاليات الترفيهية
نريد نعيش حياتنا
على أقل تقدير يومين

باقي ……. يوم واحد
!!

و اليوم هذا بالضبط عيد ميلادك …. ألف مبروك

وكل سنة وانت بخير

انتضر ردودكم
:10_15_4[1]::10_15_4[1]::10_15_4[1]:




مشكورة ماقصر تي على الطرح الرائع

لاتحرمينا من وافر جديدك وتميزك وأبداعاتك

تقبلي مروري العطر

:7_1_102v[1]:




التصنيفات
الطب النفسي و المساعدة في المشاكل والضغوط النفسية

الأسرة وشبح الامتحانات

الأسرة وشبح الامتحانات….

الامتحانات

في كل عام تهل علينا هذه الايام ……

يعيش ابناؤنا في فترة الاختبارات والامتحانات حالةً من الضغط النفسي الشديد

لأنهم يشعرون بأنهم محاصرون من المواد الدراسية من جهة، ومن الأهل والأسرة من جهةً أخرى نتيجة المراقبة الشديدة من جانب الأهل،
وفي الوقت ذاته تعيش الأسرة نفس الحالة من القلق والترقب

شبح الامتحانات

من اهم الاخطاء تركيز الاباء على العلامات والتفوق الدراسي بغض النظر

على التركيز على المذاكرة

اهمال جانب تنمية شخصية الابناء

استعمال الشدة ولدت الفشل لان الابناء يحفظون ويذاكرون

هروبا من القسوة والعنف المسلط عليه

أو اللامبالات فتنتقل العدوى الى الابناء فيواجهون الامتحانات ببرودة أعصاب

ويقع على عاتق الأسرة والوالدين بالأخص دوراً كبيراً في مساعدة أبنائهم على اجتياز تلك الفترة،
وهنا ينبغي التأكيد على مسألة هامة

وهي ضرورة التزام الهدوء وتجنب التوتر الزائد، سواءً من جانب الطالب أو الأسرة

إضغط هنا لرؤية الصورة بحجمها الطبيعي.

..
فراحة البال والهدوء من العوامل المساعدة على اجتياز فترة الاختبارات بشكل جيد؛

تهيئة الأبناء على مدار العام الدراسي لاستقبال فترة الامتحانات بشكل طبيعي

الحرص على تدعيم ثقتهم بنفسهم وحثهم على المثابرة

دون توبيخٍ أو ضغط

عدم إبداء مظاهر الخوف والقلق قدر الإمكان..

يؤدي إلى المزيد من القلق والخوف والإحباط..

تجنب المبالغة في قدراتهم وإمكانياتهم وطموحاتهم وخاصة أمام الآخرين ويفضل التعامل مع قدراتهم بموضوعية.

الامتناع عن مقارنتهم بزميل أو قريب متفوق بشكل يحبطهم ويعيق إنجازهم ..

عدم فرض طموحاتكم عليهم دون النظر إلى ميولهم و رغباتهم و إمكانياتهم، بل يجب مراعاة هذه الميول والرغبات والإمكانيات..

تشجيع الأبناء ومساعدتهم على دراسة المواد التي يعانون صعوبات منها .. الحرص على عدم إرهاقهم وتكليفهم بأعباء منزلية غير ضرورية.. إقناعهم بتجنب الإكثار من تناول المنبهات (كالشاي و القهوة)).

وأخيراً…..

التوكل على الله خلال توجه للامتحان كي يشعر بالسكنية والطمأنينة لأن التوتر قد يخلق عنده شعوراً بعدم القدرة على التركيز والإجابة بشكل جيد.