الله يسلمك حبيبتي بيتناااا وراى صيدليه دواااااء
وش رايك تجين عندنااااا حيااااااااااك
يسلموووووووووو خيتوووووووووووو
ايوه انا دوجة في الحفر وصورت مافي احسن من ذي المناااظر هههه
يعطيك الف عاااااااااااااافيه ياقلبي منوره
الله يسلمك حبيبتي بيتناااا وراى صيدليه دواااااء
وش رايك تجين عندنااااا حيااااااااااك
يسلموووووووووو خيتوووووووووووو
ايوه انا دوجة في الحفر وصورت مافي احسن من ذي المناااظر هههه
يعطيك الف عاااااااااااااافيه ياقلبي منوره
طريقة التخيل:
آن اسهل واوضح طريقه لصياغة فكرة ما وتشكيلها في عقلكم هي آن تتخيلوا هذه الفكرة وان تروها بشكل نشط في حياتكم كما لو كانت شيئا محسوسا وفي يوم ما ستظهر هذه الفكرة في عالمكم المحسوس(الخارجي) إذا كنتم مؤمنين بالصورة الذهنية في عقلكم , إذا استخدمتم طريقة التخيل عليكم بالاسترخاء والتنفس البطيء ثم التخيل.
طريقة الشكر:
علينا آن نشكر الله فبالشكر تدوم النعم والقلب الشاكر دائما قريب إلى الله فعندما يأتي الإنسان مرض ما ومن خلال تكراره (شكرا لك يارب)مرات ومرات سيصل عقله وقلبه إلى نقطة الرضى , ليس في المرض وحده يشكر الإنسان ربه وانما في جميع الأوقات ليتسلل الرضى إلى قلبه فيشعر بالسعادة اشكروا الله في جميع الأوقات وجربوا آن لا تفارقكم (شكرا لك يارب على نعمك علي) وصدقوني ستشعرون بالراحة والرضى.
طريقة النوم:
افترض انك تريد التخلص من عاده مدمره (كالتدخين مثلا) اتخذ وضعا مريحا واسترخ بجسدك وابق ساكنا وادخل في حالة نعاس وأنت في هذه الحالة قل بهدوء اكثر من مره الشيء الذي ترغبه كرر ذلك ببطء وهدوء من 5 إلى 10 دقائق صباحا ومساء وبهذه الطريقة فانك تحث العقل الباطن على قبول الفكرة
الطريقة الجدلية (النقاشيه) :
الطريقة الجدلية تكمن في المنطق الروحي حيث انك تقنع المريض ونفسك آن مرضه يرجع إلى اعتقاد كاذب ومخاوف لا أساس لها وأنماط سلبيه تسكن عقله الباطن , اجعل عقلك يصل إلى نتيجة منطقية واضحة واقنع المريض بها :وهي آن المرض سببه الوحيد هو نمط من التفكير مشوه والذي اتخذ شكلا ما في جسده وهذا الاعتقاد الخاطئ ومن خلال قوى أسباب خارجية يظهر على السطح في شكل مرض والذي يمكن آن يزول إذا تغير نمط التفكير الخاطئ وتبين للمريض آن العقل الباطن هو الذي يدير الجسد وجميع أجهزته ومن هنا فانه يعرف كيف يشفي الجسد.
– كن مهندسا لعقلك واستخدم طرقا مجربة
– تستطيع آن تنشئ سعادة من خلال الأفكار التي تعتقدها
– آن الصورة الذهنية تساوي ألف كلمه وعقلك الباطن سوف يحقق أي صوره
– تذكر آن القلب الشاكر يكون دائما قريبا في آن ينال ثروات الدنيا
– ولد موجات الكترونيه من الانسجام والصحة والسكينه من خلال التفكير في حب الله وعظمته
– تخيل تحقيق رغبتك الآن واشعر أنها أصبحت ملموسة وفي الواقع.
"تستطيع آن تحقق في حياتك المزيد من السلطة والثروة والصحة والسعادة من خلال تعلمك الاتصال بقوة عقلك الباطن واخراجها من مكمنها انك لست في حاجه لامتلاك هذه القوه فأنت تمتلكها بالفعل ولكن أنت بحاجة إلى آن تتعلم كيف تستخدمها"
– يتناول هذا الاختبار القسم الأكثر غموضا في طبيعتك .
كيف تتصرفى أمام الأحداث الخفية ، والمواقف المرعبة ، واللقاءات الغريبة ؟
إن الإجابات ستكشف عن لاوعيك ، أو عقلك الباطن ، وتُظهر كيف أن غرائزك البدائية تؤثر على مواقفك في الحياة اليومية .
لاتفكرى كثيرا لدى الإجابة على هذا الاختبار . انظرى وحسب إلى الصور ، واختارى الجواب الذي يبدو لك أكثر ملاءمة ، بصورة عفوية.
ماهو الشعور الأقرب إلى ردّ فعلك لدى رؤيتك هذا الشخص ؟
كيف تشعر فيما لو اضطرت أن تكون وسط هذه الدائرة السحرية ؟
(أ) مسمّراً في مكانك .
(د) لامبالياً .
(ج) متضايقاً قليلاً .
(ب) أكثر الناس قلقاً .
(ه) مسروراً ، بالأحرى .
ماذا تمثّل هذه المرأة في رأيك ؟
(ب) إنها صورة كابوس .
(د) إنها مجنونة .
(ه) امرأة هستيرية تتصرف بتطرّف أمام شيء ما .
(أ) يتملّكها الجنّ .
(ج) إنها تتألم حقاً وبعمق .
ماذا سيكون رد فعلك أمام هذا النوع من الظواهر ؟
(د) الشعور بالشك المطلق .
(أ) الشعور العميق بالاتصال النفسي .
(ج) الشعور بالشك ولكن مع الحيرة أيضاً .
(ب) الشعور الذي يجعل الدم يتجمّد في عروقي .
(ه) الدهشة المصحوبة بذكريات الخوف في طفولتي الأولى .
ماهو ردّ فعلك تجاهه ؟
(ب) مروّع .
(د) لامبالٍ .
(ج) فضولي .
(ه) مسرور ، بالأحرى .
(أ) قلق .
تصوّر أنك تشاهد مثل هذا النوع من الأمكنة أثناء نزهة في الريف المنعزل . فكيف تتصرّف ؟
(ه) تشعر بالرغبة في استكشاف المكان ومعرفة تاريخه .
(ج) تشعر بالدهشة . هل هو حقيقي ؟ أأنا أحلم ؟
(د) تشعر بنوع من التقز السّارّ نوعاً .
(أ) تشعر شعوراً رائعاً بالتجانس مع المكان ، والجو .
(ب) تشعر بالخوف . لاأحب هذا المكان ، يجب أن أغادره .
ماهو ردّ فعلك الأول لدى رؤيتك هذه المرأة ؟
(ج) صدمة ثم فضول . أي نوع من الأشخاص هي؟ أهي حقاً ساحرة؟
(أ) إفتتان مباشر. أود التحدث إليها والتعرّف بها .
(د) قرف . لماذا لاتُختطف ؟
(ب) الشعور بالخوف والغثيان . غريزة التراجع .
(ه) منزعج وحائر . قرف تجاه هذا التشويه الغريب . أو التظاهر بأني لاأراها.
ماهو ردّ فعلك عنما تنظر إلى هذا ؟
(د) لايؤثر فيّ مطلقاً .
(ج) هذا يزعجني قليلاً .
(أ) أشعر بأحاسيس يختلط فيها السلام والغموض .
(ه) أرغب في الانصراف فقط .
(ب) أشعر بحاجة ملحة إلى نبذ كل فكرة عن الموت .
ماهو ردّ فعلك أمامه ؟
(أ) أجده ساحراً .
(د) أجده سخيفاً .
(ب) أجده عدوانياً .
(ه) أجده سوقياً .
(ج) أجده جذّاباً .
ماهو التفسير الذي يخطر بالك ؟
(ب) إنتحار .
( ه) حادث سير .
(ج) اغتيال .
(د) ضحية حرب .
(أ) جريمة طقسية عقائدية .
أنت في معرض شعبي . بماذا تحس إذا تكهّنت لك هذه المرأة بأمر مزعج ؟
(د) أجد هذه الفكرة سخيفة جداً ، فلا أوليها أي اهتمام .
(ج) أنزعج في أول الأمر ، ثم أتردد وأتضايق . أكون حذراً خلال بضعة أيام في حال صدق قولها .
(أ) أكون شاكراً لها على تحذيرها ، لاستطاعتي العمل على تجنب الكارثة .
(ب) سيسمرني الخوف والقلق ، وسأفكر في ذلك طوال أسابيع .
(ه) أشعر بصدمة للحظة واحدة ، ثم سأنبذ هذا التفكير سريعاً .
ماهو رد فعلك تجاه هذه المدالية الجنائزية التي تضم خصلة شعر شخص ميت ؟
(ه) شعور غريب ولكن غير مؤذٍ .
(ج) عاطفي وقديم الزيّ .
(ب) هذا يخيفني .
(أ) إنه تذكار حلو ورقيق .
(د) سخيف للغاية.
النتيجة
نسبة كبيرة من (أ)
أنت مدرك للنواحي القائمة في الطبيعة البشرية . تحب الاتصال بالأمور الخفية وترضى بمشاعر الخوف العميقة التي تشكل جزءاً هاماً من حياتك، وتشجعها. أنت شديد الاعتقاد بالخرافات . تحب أن تمتلك قوى تتعلق بالظاهرات النفسية غير المعروفة علمياً ، وتعلّق أهمية كبيرة على الإشارات أو الهواجس إلى درجة أنك تتخذ القرارات يوماً فيوماً ، بمساعدة أوروسكوبك، أو أي طريقة أخرى للتكهن أو التنبؤ .
على الصعيد الخيالي يمكن أن تتهم أحياناً بالافتتان المرضي ، وبالبحث عن رعشة الهلع بأي ثمن ، وبالرغبة في استخدام ماهو فوق العادي للتهرب من المجتمع والحياة اليومية .
إنك، ولاريب، تحب المقامرة، ولك ميل إلى المخاطرة . إنفعالاتك تولد بسهولة تامة، وترغب في معظم الأوقات في مدّ أحاسيسك واختباراتك إلى أقصى حد.
ميلك إلى الأمور الخفية تثيرها جزئياً مواهب حقيقية من الحدس والتفهم ، كما يثيرها جزئياً ، من ناحية أخرى ، سعيك وراء الأحاسيس . أنت تفكر وتصرب تبعاً لغريزتك . يمكن، بوجه الاحتمال ، أن تجد نفسك غالباً في حالات غير عادية، ولكن لاتأخذ ذلك بعين الاعتبار كثيراً لأنه ربما كان ذلك نتيجة خيالك الحاد.
هذه الميول إلى الظاهرات النفسية غير المعروفة علمياً يعززها حدوث بعض الأشياء الغريبة حولك ، أحياناً . حذار : إذا كنت تسعى بكل قواك وراء غير المألوف ، يمكنك بطريقة واعية معالجة الأحداث والأحاسيس ، وتكون ميالاً أيضاً إلى رؤية معانٍ لاتُصَدّق في حالات يجدك سواك ممّن هم أقل خيالاً وقصوراً منك ، طبيعية جداً .
إن اهتمامك بالأمور الخفية يضيف بعداً ومعنى إلى حياتك هما ثمينان جداً بالنسبة إليك .
نسبة كبيرة من (ب)
يجتذبك غير المعلّل ، وتميل إلى رؤيته عبر مخاوفك . لابد أنك كنت، في طفولتك، تخشى اللون الأسود . حتى انك حالياً تميل الى رؤية صور تفكيرك وأنت طفل، وشكل هذا التفكير. وهذه الطريقة في العمل تمنحك حدساً أكبر، وادراكاً اكثر حدّة، الا ان ذلك ليس دائماً مريحاً لك . في احيان كثيرة تحسّ بالرغبة في المعرفة ، والفهم، وفي الوقت نفسه لاتجرؤ على ذلك ، تحس بالخوف، ومع ذلك انت مفتون .
لديك رغبة حارة في الغوص في الامور الغامضة . تحب ربما افلام الرعب ، والحديث عن الامور الغامضة مع اصدقائك ، والاختبارات الغريبة ، والاجواء غير العادية، والاحساس بالتعرض الى حالات مقلقة نوعاً ما .
أنت تعرف أن الطبيعة البشرية ليست سمحاء ، ولكنك لاتستطيع أن تكون كذلك ، في الواقع أنك تشعر بالحاجة الضرورية للاعتقاء بأن الناس لطفاء وأن العالم طيب .
لايمكنك احتمال التفكير في القسوة، مهما يكن شكلها ، أنت تتعاطف كثيراً مع الآخرين بحيث تحس بالآلام التي يعانون منها ، فتحمل على كتفيك ، بالتالي ، مايحملون .
إنفاعالاتك تشفّ دائماً حتى إذا جهدت في إخفائها . أحكامك، وخاصة تلك التي تتعلق بمن يحيط بك ، هي غريزية ومباشرة . تتأثر بسهولة بما يجري حولك ، وتنتشر حساسيتك في دوائر متراكزة مثل الدوائر على سطح بحيرة ، مع أن كل مشاعرك وتفسيراتك شخصية تماماً .
تحس بميل نحو الغامض ، إلاّ أن مخاوفك تمنعك أحياناً من اكتشافه بعمق . ومع ذلك تشعر بالحاجة إلى إلقاء نظرة أبعد من الوجود اليومي لإثارة مخيلتك والسعي وراء التفسيرات .
نسبة كبيرة من (ج)
أنت متفتّح كثيراً فكرياً ، وتهتم بما يتعلق بالظاهرات النفسية غير المعرةفة علمياً، انت قادر على الجمع بين الحدس والتفكير والتأمل الأكثر مادية.باستطاعتك استخلاص الأفضل في هذين العالمين . وبما أنك تشعر بالاتصال بالناحية العميقة من شخصيتك فإن لك إيماناً بغريزتك الشخصية ، أو تبدي اهتماماً بالحياة التي تتجاوز الواقع واليومي . وتظهر تفهماً نحو الآخرين . وتمتاز بدعم أحكامك الغريزية بحسن الفهم والتحليل المنطقي . ذهنك الحاد دقيق المراقبة ، يتيح لك التقاط رسائل ضمنية وفروقاً دقيقة في تصرّف الآخرين . من نواحٍ كثيرة تتكشف عن عالِم نفساني هاوٍ وأنت تحلل باستمرار الناس والحالات .
يمكن أن تفتن بتفسير الأحلام ، وبدراسة فلسفات الحياة، مادمت تود معرفة أكثر مايمكن في ميادين كثيرة .
أنت تتأثر بالأجواء . يمكنك إظهار الناحية العميقة في طبيعتك باستخدام حدسك وبتنمية مخيلتك .. تميل إلى استكشاف كل مايبدو لك غامضاً نوعاً ما بواسطة تفكيرك .
تجد لذة في التثقف على المدنيات القديمة ، وتجد فيها غالباً الالهام . ومن هنا لايستبعد أن تشعر بالحاجة إلى وسيلة تعبير فنية أو ضرورة للابداع .
مع أنك على العموم موضوعي ، ولك سيطرة على انفعالاتك، فإنه من السهل عليك كذلك أن تنقاد بمخيلتك واستيهامك ( الاستيهام تصور تخيلي خادع من حلم وهلوسة ) .
تشعر بالرغبة العميقة في توسيع معارفك ، ولديك افتتان حقيقي بغير المألوف ، وفضول كبير للغامض . تلك هي المكونات الأكثر أهمية في حياتك الداخلية .
نسبة كبيرة من(د)
تبدو واقياً، بالطبع، وتُظهر تشاؤماً حتى تقع على دليل دامغ يتعذر دحضه . إذن ليس ثمة مكاناً للمذهل والغامض في حياتك . الوقائع، أكثر من التأملات، تحدد أراءك . أنت ترى بوضوح ، على العموم، وتظهر قدرة على الموازنة بين الدليل وعكسه بطريقة موضوعية دون أن تتدخل الانفعالات لجعل القضايا غامضة .
تتمتع بحس التأكيد ، وتثق بأنك على صواب فيما يتعلق باختياراتك وآرائك ، ولا تتأثر بسهولة بآراء الآخرين .
ومع أنك تنبذ الظاهرات الفوق العادية إلا أنك تستطيع قبول الجوانب المخيفة من الطبيعة البشرية دون أن يقلقك ذلك . أنت ترى العالم كما هو ، وترتاح لمظاهره الأكثر بشاعة . تميل إلى إصدار أحكام واضحة ، ومسلك في الحياة يظهر صلابتك وشجاعتك . تتمتع بالسيطرة على مشاعرك، ولا تصاب إلا بمخاوف قليلة . أنت شجاع وعملي ، وتبدو أحياناً غير متسامح تجاه الآخرين الذين لايشاطرونك وجهات نظرك ، ذلك بأنك تميل غالباً إلى اعتبار الحساسية ضعفاً .
أنت امرؤ مباشر ، لالفّ عندك ولا دوران، تتناول مشكلات الحياة كما هي ، وتحلها بطريقتك الخاصة .
ومع ذلك ، وحتى إذا كنت تحسب نفسك شخصاً منطقياً جداً ، فالحقيقة أن عدداً من مشاعرك وأحكامك حدسية . إنك في الواقع تنساق وراء غرائزك دون أن تنتبه إلى ذلك .
نسبة كبيرة من (ه)
أنت تحترم معتقدات الآخرين ، وتبدو متسامحاً جداً بالنسبة إلى غير المعلّل دون نبذه كلياً . غير أنك لاتجه مطلقاً نحو هذا العالم لتجد فيه تعليلاً أو راحة . باختصار تكون قادراً على رؤية الظاهرات الفوق العادية كامتداد للقوة البشرية أكثر منها كشيء يتجاوز السيطرة البشرية .
أنت تهتم بالعالم الحقيقي ، وتقرن المنطق بالخيال في أحكامك على الناس والمواقف . تتمتع بطبيعة فضولية بالنسبة إلى العالم المحيط بك وتسعى وراء المعرفة والفكر . تفضل إقامة أفكارك ونظرياتك الخاصة على البراهين بدلاً من الاستناد إلى المعتقدات التقليدية .
أنت حاد الذهن ، وقادر على رؤية المشكلة في العمق مباشرة ، وبالتالي اتخاذ القرارات بسرعة وسهولة .
تتقبل الجوانب المضطربة في الطبيعة البشرية كشرّ لابد منه، ولكنك لاتوقف ملياً عند هذا المظهر من الأمور.
أنت لاتبدي إلاّ القليل من المخاوف ، ولا تتصرف إلاّ حسب مشيئتك . تحسّ، عموماً، بأنك قادر على حلّ مشاكلك ومواجهة معظم المصاعب . تحررك الفكري ، مع ذلك، يمنحك الاستعداد لتفهّم المخاوف العميقة، وتملأ نفسك الشفقة على الذين لايشاطرونك وجهات نظرك .
تتمتع بالكثير من الاهتمامات ، وأنت منفتح على الأفكار الجديدة . ومع أن لشخصيتك مظهرا عمليا كبيرا ، فأنت أيضا شخص خلاّق ، يحب الابتكار.
1-العقل الواعي:
هو الذي يدرك ما حوله من خلال الحواس و و ظائفه الرئيسية:
-الادراك
– الاستنتاج
-الربط
– منطقي ومحلل
– يقوم ببرمجة العقل الباطن
2-العقل الباطن هو:
– مركز العواطف و الانفعالات
– مخزن الذاكرة
– يتحكم في الطاقة الجسدية والنفسية وبيده توجيهها.
– لا يعقل الأشياء مثل العقل الواعي
فهو ببساطة يخزن المعلومات ويقوم بتكرارها.
– يستجيب للتأكيدات الايجابية القوية.
كيف تستفيد من عقلك الباطن؟
1- العقل الباطن يحب التكرار:التكرار امر في غاية الاهمية
لطبع المعلومات في عقلك الباطن إذا أردت
أن تتعود على عادة أو عمل صالح فعليك
أن تكرر الرسالة عدة مرات إلى أن تتبرمج تماما .
2- راقب افكارك التي تدخل الى عقلك الواعي فهو يرسل المعلومات الى عقلك الباطن
لذا تأكد ان ترسل الي عقلك الباطن فقط الرسائل الايجابية.
مثل:( أنا قوي . أنا سليم أنا أستطيع الامتناع عن….)
3- قبل النوم مباشرة ابلغ عقلك الباطن
بمشاعر حقيقية بما تريد ان تكون
وسينفذ لك ما تريد ، كرر هذا كل ليلة.
فالعقل الباطن ذو طاقة هائلة
ويمكن أن نبرمجه بما نريد وسيشرع هو فوراً في التنفيذ. .
4- التخيل و احلام اليقظة أثناء الاسترخاء وسيلتك الى الابداع .(تخيل دائما انك شخص مميز و تخلص من سلوكياتك السلبية).
5- كن على يقين تام بقدرتك على النجاح و التغيير.
(اليقين و الثقة امر ضروري)
6- اجعل عقلك الواعي مشغولا دائما بتوقع الافضل لان هذا سينطبع على عقلك الباطن.
7- الاحلام هي الطريق الى اللاشعور
(العقل الباطن) ما تتخيله و تحلم به
سيقبله عقلك الباطن و يشرع في تنفيذه.
تسلمي لي
مًوٌضًوَعً رَأِأٌأِئعً
وِجِهُوًدُ أِرُۇۈۉع
نُنَتُظِرّ مَزِيًدَڳُ
بِشّوُۇۈۉوّقِ
.
8: النوم يقدم لك المشورة فقبل النوم تأكد انالذكاء المطلق لعقلك الباطن سيوجهك ويرشدكثم انتظر التوجيه الذى قد يأتيك فى اليقظة.
.
9: مستقبلك مرسوم فى عقلك الأن وفقا لتفكيركالمعتاد ومعتقاداتك . كن مؤمناً بأن الله يرشدك من خلال ذكاء عقلك الباطن المطلق لكل ماهو صالح وستحظى بمستقبل زاهر . صدق وتقبل ذلك وسوف تحظى بالأفضل.
.
.
سلم طلبك لإيجاد الحل لأى مشكلة إلى عقلك الباطن قبل أن تخلد للنوم , ثق فى عقلك الباطن وآمن به وسوف تأتيك الأجابة الشافية , ان عقلك الباطن يعرف كل شئ ولكن لا يجب ان تشك فى قدرته
………………………… ………….
جوزيف ميرفى كتاب قوة عقلك الباطن
لماذا يحصل…. عكس ما نرغبه؟!!!
مع امثلة مبسطة
قانون " الجهد المعكوس "
لعالم النفس الشهير الكوى
يقول :
" عندما تكون رغباتك وخيالك متعارضين فإن خيالك يكسب اليوم دون خلاف "
ما معنى هذا الكلام ؟؟؟
نضرب مثال بسيط
إذا طلب منك أن تمشى على لوح خشب طوله وليكن 10 أمتار وعرضه 5 أمتار موضوع على الأرض ،
بلا شك فإنك ستمر عليه دون أدنى مشاكل
أن رغبتك في المرور لا تتعارض مع خيالك
فخيالك ما دام الوح على الأرض فأنه لا يمثل أي احتمال للسقوط وأن حدث فهو على الأرض
الآن افترض أن هذا الوح موضوع على ارتفاع 20 قدما في الهواء بين عمارتين عاليتين
هل تستطيع أن تمشى عليه ؟؟؟؟؟؟؟؟
لا أعتقد
لماذا ؟؟؟ مع أنه نفس الوح بنفس الطول والعرض
التفسير :
إن رغبتك في المشي عليه ستواجه من جانب خيالك أو الخوف من السقوط ،
و مع أنك تملك الرغبة في المشي لكن صورة الوقوع في خيالك ستغلب على رغبتك وأرادتك أو جهدك للمشي على الوح
والعجيب أنك لو حاولت المشي عليه
قد يحقق خيالك السقوط بنفس الشكل الذي تخيلته
لأنه تدرب عليه مسبقاً في الاواعي الذي يدير 90 من سلوكياتك
ماذا نستفيد من تلك القاعدة ؟؟؟؟
أظن أن الصورة بدأت تضح ،
كلنا يملك الرغبة للنجاح ،،
ولكن لا نجح !!! لماذا ؟؟؟؟
لأن صورة الفشل مسيطرة على خيالنا ….
قاعدة تقول :
" لا تحاول أن تجبر العقل الباطن على قبول فكرة بممارسة قوة الإرادة ، فسوف تحصل على عكس ما كنت تريد "
مثال :
أذا قلت أنا أريد الشفاء " رغبة " ولكن لا أستطيع الوصول إليه " خيال " فسوف تكره نفسك على الدعاء
والعقل لا يعمل تحت إكراه
وهذه معلومة خطيرة : " أن العقل لا يعمل تحت ضغط "
فمن يتخيل أنه سينسى في الامتحان
ويرتبك وتهرب منه المعلومات
ومع أن رغبته في الاستذكار والنجاح
إلا أن الخيال أقوى
من يخاف من لقاء الناس
فهو يرسم صورة عقليه متخيله لسلوكياته وتصرفه عند لقاء الناس لا تتفق مع رغبته في الثقة بالنفس
وبالتالي فان الصورة التي تخيلها ورسمها في عقله هي التي ستسيطر عليه عند تعرضه لمثل هذا الموقف
أن الكثير مما يعانون من القلق أو الرهاب الاجتماعي
أو الوساوس القهرية
فإنما يعانون من التخيل السلبي لكل ما يقلقهم.
في النهاية لا تجعل مخاوفك هي ن تسيطر علي حياتك
بل اجعل احلاممك وطموحك وامالك هي القائد
مثالا:
انا عاوز انسى بس مش هينفع
انا عاوز انام ولكن مش عارف
العقل الباطن بيمسح كل الكلام الاول وبيستخدم الكلام البعد بس ولكن يعنى لو قولت بس مش هينفع
انسى مش هيخليك تنسى ةدة اختر حاجة فى العقل الباطن خلى ديما تفكيرك اجابى مش سلبى
لتستمر الحياة
اثبت بالتجارب العلمية ان كان فية ناس عندهم ارق ومش بيعرفوا يناموا راحوا لدكتور فقلهم قولوا احنا
هنام بصوت عالى قعدوا يقولوها احنا هنام احنا هنام وبالفعل ناموا ودة اسمها اجابية العقل الباطن
تذكر دائما يجب ان تكون تفكير اجابى مع وجود العقل الباطن
وبكدة اكون خلصت حافظ على نفسيتك ونفسك وعيش حياة امنة
:2kqfby1::2kqfby1::2kqfby1:
السؤال :
ما مدى صحة قول بعض الناس: إن تقطيع النساء المذكورات في سورة يوسف أيديهن هو الأثر الذي في أيدينا في اليمنى على شكل (18) وفي اليسرى على شكل (81)؟ فمجموعهما عدد أسماء الله الحسنى -ما شاء الله!- والفرق بينهما عمر رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم؟
الجواب:
كل هذه لا أصل لها، هذه من خلقة الله عز وجل…….
الشيخ محمد بن صالح العثيمين رحمه الله
للاستمع لفتوى الشيخ رحمه الله
http://audio.islamweb.net/audio/isla…5269817597.ram
المصدر
رزقكــــــــــم اللــــــه جمــــــــــال الظاهـــــــر والباطـــــن
اللهم آميـــــــــــــــــــــــــــ ــن يا رب العالميــــــــــــــــــــن