-التوافق الديني :
يعتبر من العوامل الهامة واكثرها تسبباً للمشاكل فيما بعد وعدم تغيير احداهما لدينه إلا بقناعة وليس بغرض الزواج .
-التقارب الفكري :
فالتقارب الفكري ونظرة كل منهما للحياة يساعد علي مسيرة ونجاح الحياة الزوجية بينهما.
-معرفة تقاليد وعادات الآخر :
دراسة تقاليد كلاً منهما وعاداتهما سواء الشخصية أو البيئية او الثقافية لمستوي كل منهما الاجتماعي.
-عدم التسرع :
عدم التسرع في إتمام الزواج وجعل الخطوبة فترة طويلة نسبياً.
-الاختيار الجيد :
لا تظني ان بإمكانك تغيير طباع الزوج بعد الزواج فهذه اكذوبة لذا اختاري الزوج الذي تناسبكِ طباعه.
– كيف تحافظين علي علاقتك باهل زوجكِ في ظل اختلاف العادات والتقاليد؟
– عليكِ ان تبادري وان تستفسري عن عادات وتقاليد البلاد التي ينتمي اليها زوجكِ وعليكما ان تكونا انتما الاثنان علي قدر كبير من الوضوح والصراحة.
-كوني دائماً عند حسن الظن بأفعالك النابعة من القلب .
-كوني حريصة علي فهم سلوكيات أهله خلال الخطوبة بالمراسلة والكلام .
-إن كنتِ ستسافرين وستعيشين معه فى وطنه فعليكِ دراسة الامر بالبحث والتقصي والسؤال المباشر لزوجكِ ولأهله من الشابات كاخته أو ابنه خالته وهكذا .
-كوني لطيفة معه ورقيقة دون رفع الكلفة تماماً .
– اعلمي زوجك بأي مشكلة تصادفك مع والديه دون شكوى بل في صورة طلب النصيحة حتى لا تخطئي دون قصد.
-لا تضعي نفسك في مقارنة مع أمه أو شقيقته مهما كان ولا تطلبي منه الانحياز لأحدكما.
-احرصي على معرفة البلد والاندماج فيها وإيجاد نشاطات تناسبك حتى لا يكون زوجك هو محور الحياة وإن انشغل عنك بالعمل أو الأصدقاء شكل ذلك مشكلة بينكما.
-امنحي زوجك ووالديه أوقاتاً يقضونها بدونك ويتمتعان بابنيهما وحدهما .
-زوريهما وحدكِ واطلبي منهما النصيحة في بعض أمور حياتك وأشعريهما أنك تعتبرينهما مثل والداكِ .
– اذكري حسنات أهل زوجك لنفسك وأمام زوجك وأمامهم .
– قومي بدعوة والدي زوجك إلى منزلك حتى في عدم وجود الزوج ليشعرا بأنكِ ودودة وقريبة منهما.
يعطيك العافية ع الموضوع