التصنيفات
قصص و روايات

سددت طعنة لشاب حاول التحرش بها بين الدفاع عن الشرف والعقوبة المنتظرة روعة

يتجول العديد من الشباب حول مدارس البنات مستغلين الانشغال بفترة الاختبارات، ويلاحقن الفتيات بمراقبتهنّ، أو خطفهنّ، أو الاعتداء عليهنّ.. وقصة فتاة الثانوية مؤخرًا التي سددت طعنة إلى قلب شاب حاول الاعتداء عليها في مدخل العمارة التي تسكن فيها أثارت ضجة كبيرة، وفتحت ملف التحرش على مصراعيه في المجتمع السعودي الذي طالب بقوانين رادعة لمنع التحرش فإلى التفاصيل:

بدأت خيوط القضية بالتسلسل عندما سددت فتاة تبلغ (17 عامًا) طعنة في القلب لشاب مجهول حاول التحرش بها في مدخل العمارة التي تسكن فيها بالخبر (شرقي السعودية).

وفي التفاصيل، أنه وأثناء عودة الفتاة من مدرستها الثانوية مؤخرًا بعد أدائها الامتحان تصادف دخولها العمارة التي تسكن فيها مع شخص مجهول حاول التحرش بها، إلا أنها قاومته ونجحت في الإفلات من قبضته؛ ما جعله يخرج سكينًا من بين طيات ملابسه لتهديدها وإخافتها، فاشتبكت معه وسحبت السكين من يده وسددت له طعنة في صدره، فقام بضربها بحجر وأصابها برأسها، وفر من مكان الحادث، وعند خروجه حاول شهود العيان الإمساك به إلا أنه أسرع بالهرب مستقلاً سيارته، وأبلغ أحد المارة الجهات الأمنية التي حضرت للموقع، وأخذت أقوال الفتاة، وعممت أوصاف الجاني، في الوقت الذي أوضح فيه مصدر أمني أنّ مصابًا دخل إحدى المستشفيات الحكومية بالخبر محولاً من مستوصف خاص وهو يعاني من طعنة نافذة في الصدر، ويشتبه أن يكون هو الشاب المقصود بعد أن تعرف أحد الشهود إلى سيارته، إلا أنّ حالته تدهورت، وأدخل العناية المركزة، وتعذر استجوابه في وقتها.

بينما قال مصدر طبي إنّ الكشف الطبي على الشاب أظهر إصابته بطعنة في الجانب الأيسر بالقرب من القلب بعمق 3 سم، وتنتظر الجهات الأمنية تحسن حالة الشاب لاستجوابه.

هل تعاقب الفتاه ع فعلتها أم لا ….!!!




يسلمو رهوف ع القصة الروعة



مشكوره ياعسل و تسلم الايادي



يعطيــــــك العااافيــــــه ع الكلمـــااااات الراااااااائعــــــــه
سلمـــــــــــــــــــت يــــــــــــــــدااااااااكـــ ــ
يــــــــــــالـــغـــــــــــ ــلاااااااااااااااا



التصنيفات
منوعات

ان شاءالله تكون عبره لكل بنت تحاول التحرش برجل متزوج

ان شاءالله تكون عبره لكل بنت تحاول التحرش برجل متزوج
من ملفات الدكتوره ناعمه الهاشمي

هذه الحكاية من أغرب الحكايات فيها عبرة كبيرة لكل فتاة تسول لها نفسها بملاحقة رجل متزوج…….

دخلت السكرتيرة لتستأذني: أستاذة، في الخارج عميلة جديدة اسمها هبة، كانت قد حجزت موعدا لمدة ساعة، لكن والدتها وصديقتها تصر على الدخول قبلها، فهل تسمحين بذلك، كل ما سَيرويانه يخص هبة……

قلت: إن كان يخص هبه فلا بأس اسمحي لهن بالدخول، …….

دخلتا، امرأة في الخمسين، وصديقة هبة في العشرين، ………سلمتا، جلستا أمامي، بدأت أم هبة تحكي قصتها: (( لقد كانت فتاة ذكية، وشاطرة، والكل يشهد بذلك، وكانت جميلة وهي ابنتنا المدلة، لم نرزق سوى بابنتين، واحدة تكبرها بعشرة أعوام متزوجة ولديها أطفال، ثم رزقت بأولاد، ثم بعد الأولاد، جاءت هبة، التي انتظرتها طويلا، فقد كنت أحب البنات، وعندما أنجبتها أقفلت الرحم، فقد بات عندي ما يكفي من الأطفال، وأخبرني الأطباء أن صحتي في خطر، ولا يمكني الإنجاب من جديد، ……… فحمدت الله الذي رزقني هبة، وسميتها هبة، لأنها تذكرني بهبة الله ومنته علي،

عاملت هبة معاملة خاصة، وجعلتها المدلة بين أشقائها، ويعلم الله أني لم أقصر معهم في شيء، لكنها احتلت مكانة خاصة في قلبي، ومرت الأعوام، وهبة كبرت، ودخلت الجامعة، كنت أعلم أنها شقية بعض الشيء، وكنت أعلم أنها تعاكس الشباب عبر النقال، لكني تجاهلت الأمر مرات عديدة، لأني لا أريدها أن تزعل، وأقول في نفسي: كل بنات اليوم يفعلن ذلك………!!! حتى جاء ذلك اليوم، الذي تغيرت فيه حياة هبة إلى الأبد، فقد تعرضت فلذة كبدي لحقد عظيم، من امرأة لم تتركها في حالها، وحطمتها تحطيما تاما، لا لشيء إلا لأنها نظرت لزوجها في السوق، تخيلي………..!!!!

وبدأت الأم تبكي وتنتحب، …….. وتنظر إلي برجاء وتقول: أرجوك يا أستاذة، شوفي لنا حل، هبة بنت طيبة، ولا تستحق ما حدث لها، لقد خسرت كل شيء، لسبب تافه، خسرت سمعتها، وثقة والدها بها، ودراستها، بعد أن منعها والدها من الخروج، وخسرت أخوتها، فلا أحد منهم يكلمها، ………. حتى ابن عمتها الذي كان يموت فيها، وينتظر يوم خطبتها بفارغ الصبر، بات زاهدا بها، ويعايرنا ليل نهار، ويقول لنا اقتلوها………..!!!!!

فقلت متساءلة، وقد أخذتني الحيرة، ازدادت رغبتي في معرفة حكايتها:

ماذا حدث بالضبط، أخبريني……….
وهنا نظرت الأم الباكية إلى صديقة ابنتها وقالت لها: أخبريها بالله عليك ما حدث، فأنا لا أستطيع أن أروي الفاجعة، خبريها، كيف قتلتها تلك الحاقدة………

لكن صديقة هبة قالت بتردد: خالتي إن كنت ترغبين في أن تشفى هبة، علينا أن نروي الحقيقة، سأخبرها بتفاصيل قد لا تعجبك، هلا انتظرت خارجا خالتي رجاء…….

وهنا طلبت من الأم أن تغادر إلى الإستراحة، لتريح أعصابها، وتشرب العصير……وأوصلتها بنفسي إلى الباب،

ثم عدت للصديقة وكلي آذن صاغية: أخبريني، ماذا حدث لهبة………

قالت الصديقة بعد أن جرت نفسا عميقا: أنا وهبة صديقتين، منذ الطفولة، تربطنا علاقة صداقة قوية، وكنا أيضا ندرس معا، في ذات الفصل وعلى ذات الدرج، ……….. وعندما بدأنا نتشاقا تشاقينا معا، …… وقد بدأنا التشاقي مبكرا، كنا نخرج إلى الأسواق، متأنقات، ونتحرش في الشباب من عمرنا، بالنظرات، فقط، ……… هكذا بدأنا، كنا نعود للبيت محملين بالأرقام والهدايا، وكانت تلك هي البداية،

شيئا فشيئا بدأنا في محادثة الأرقام التي نحصل عليها، لعدة أيام، ثم نترك الشاب بمجرد أن يبدأ في طلب موعد للقاء، وهكذا مضت أيامنا الأولى، ثم عندما دخلنا الجامعة، بات لدينها مزاج مختلف، فقد مللنا التحرش بالشاب العازب أو الذي يسير بمفرده، أو مع اخواته، بات الأمر عاديا، ولا يثير التحدي لدينا، فبدأت هبة في التحرش في الشباب المتزوجين، وقد وجدتها تستمتع بالأمر، وقد جربت الأمر وجدت فيه الكثير من المتعة، في البداية، فالرجل المتزوج عندما نعاكسه وزوجته قربه، يرتبك، فيثير منظره الضحك، ثم يبدأ في التسل من جوار زوجته ليلحق بنا، ويرقمنا، كان الأمر أشبه بالعبة، التي تصارعين فيها الظروف، وتستغفلين الحرس لتسرقي شيئا ما،

كذلك فالشاب بعد الزواج، عندما يعاكس، يفعل ذلك بحماقة، وبلاهة، حتى إن منظره يثير السخرية، ……… وكان هذا أكثر ما يضحكنا، تصرفاته العبيطة، وخوفه، ونظراته المتلصة، وحذره الكبير من زوجته، كل هذا يصبح بعد العودة إلى البيت مادة جيدة للفكاهة والتنكيت، كنا نخبر زميلاتنا عن مغامراتنا وكن يحبن القصص، وفي أحيان نصور عبر الموبايل صورا خاصة للزوج الذي يتلص ويرقمنا، ……….!!!! وننشرها عبر البلوتوث، ونكتب عليها عبارات مثل ( حم………..ا…..ر للبيع) وغيرها من العبارات، …….!!!

ويصبح الزوج مثيرا للشفقة والضحك إن كان في الثلاثين أو الأربعين، إذ يكون دقة قديمة، ويتصرف بطريقة ( تفشل)،
كل هذا كان يحدث،

شفتوا اشلون لعب البنات وشنو قصدهم ؟؟
لكن الأمر الذي لم يكن يعجبني وينغص علي متعتي، هي نظرات الزوجة المسكينة، التي غالبا تكتشف الأمر، وتصبح مزعوجة، ويبدو الهم على وجهها،
هل تعلمين متى بت أكره تصرفاتنا، عندما جاءت أختي ذات مرة زعلانة من زوجها وتطلب الطلاق، لأنه ابتسم لفتاة في السوق، وصارت تبكي بحرقة، وتقول بأن الموقف جرحها في الصميم، ومزق قلبها، وهي التي أحبته من كل قلبها، وأخلصت له مشاعرها، ……….. ورفضت أختي العودة لزوجها، فتفاقم الأمر أكثر، وتحولت المسألة إلى عراك في ساحات المحاكم، وتطلقت أختي طلقة، ثم عادت على مض، وكانت في كل مرة تزورنا، تعيد ذكر الموقف، وقالت لي ذات مرة: (( تلك التي لاحقت زوجي وابتسمت له، ذهبت في حال سبيلها، لكنها لا تعلم أن ما فعلته، دمر علاقتي بزوجي مدى الحياة وأنها بابتسامتها دمرت حياة زوجية كاملة، وحطمت أسرة، وكادت أن تشت أبنائي، لأجل لحظة مغرورة، وبسبب طيشها وغرورها، وأنانيتها، ودناءتها، أفسدت علاقتي بزوجي، فبعد ما حدث علاقتي بزوجي لم تعد أبدا كالسابق، …………!!!!!
زوج أختي رجل محترم، ولا يعاكس، ويحبها بجنون، لكن أي رجل عندما تضغط عليه فتاة في عمرنا، وتعاكسه هو بالتحديد، لا يملك إلا أن يبتسم غالبا، ……….
لعلك تتساءلين وما علاقة أختي بهبة، ……….. فقصتها لا تخرج عن الموضوع، ……… فبعد حادثة أختي، أصبحت أرفض معاكسة المتزوجين، وشرحت لهبة أسبابي، وقلت لها لنتكتفي بالشباب من سننا، ومثلنا عازبين، لكنها أصرت وقالت: لكنهم مملين وليس كل النساء كأختك…….!!!

في ذلك اليوم، كنت مستغرقة في لعبة إلتكترونية في أحد المراكز التجارية، حيث خرجت مع هبة، ومنى، وفجأة لم أجدهما حولي، فاتصلت على موبايل هبة، وسألتها: أين أنتم، فقالت: إنها جالسة مع منى في مقهى قريب، وكانت تضحك بصوت مسموع، وطلبت مني أن أحضر وقالت بصوت عال ٍ: تعالي الجو لطيف والجيران أقمار، فلتة………
تعني أن ثمة رجل في المكان، يعجبها،
فذهبت، وعندما انضممت إليهم، وجدتها تنظر لرجل يجلس على طاولة قريبة، من طاولتنا، مع زوجته، التي لا نرى وجهها، لأنها تقابله، بينما كان يقابلنا، ……..
وفهمت بأن هبة، رأت الرجل يسير مع زوجته في مكان ما، وتبعتهما للمقهى، لم يكن الزوج وسيما كثيرا، كان عاديا، لكنه لم يكن مهتما بنا،
لكن هبة بالطبع، تستطيع أن تلفت انتباه أي رجل في العالم، لديها طرق غريبة، وأساليب، ونظرات تجعل أي رجل يظن أنه حلم حياتها الوحيد، وأنه إن لم يبتسم لها سيقتلها هما وكمدا، ……….!!!!

في البداية، بدأ الرجل يرفع عينيه في نظرات سريعة نحو وجه هبة المبتسم ابتسامة عريضة، ثم بدأ في استراق نظرات طويلة كلما واته الفرصة،
لكن زوجته، التي أحست بالأمر، نظرت للخلف فجأة، فرأت وجه هبة المبتسم، فنظرت لنا نظرة احتقار مهينة، وعادت تحدث زوجها، وبعد لحظات، تبادلت مقعدها مع زوجها، وصارت تواجهنا، بينما أعطانا الزوج ظهره، قلت في نفسي، الحمد لله، إنها امرأة قوية، إذ استطاعت أن تطلب منه تغيير المقعد،

يعني الي فهمته انج لازم ما اتخلينها لازم اتواجهينها واتعبرين عن رفضج للتصرفا الغير مؤدبه !!!

لكن هبة العنيدة، شعرت بالتحدي، وأذلتها حركة الزوجة، وهي عنيدة ولا تحب أن يتفوق عليها أحد، فقالت لي ما رأيك لو نغير مكاننا، فقلت لها، اعقلي واتركي في حالها، لكن هبة قالت: إن لم تأتي معي، فسأذهب وحدي وأجلس على ذلك الكرسي،، ثم قامت بسرعة، وشدت يد منى وذهبت بكل جرأة لتجلس على الكرسي المقابل للزوج، ………!!!!
شفتوا اشلون الوقاحه وقلة الادب ؟؟؟؟

وهنا ابتسم الزوج لا شعوريا، فقد أصابه الموقف بالدهشة، ومن الطبيعي أن يضحك، فشعرت الزوجة بشيء فالتفت، فوجدت هبة مبتسمة من جديد………………!!!!
هذولا الرياجيل ماعندهم غير التبوسم مالت عليه

وحتى تلك الحظة فقط، كانت هبة جميلة، طبيعية، وبخير، وبعد تلك الحظة تغيرت حياة هبة إلى الأبد، ……..!!!!

– لماذا ماذا حدث……….؟؟؟
– ما حدث أمر لا يصدق، ……. أمر لم يخطر بال أي أحد منا، فقد كنا طوال الوقت نرى زوجات ضعيفات خجولات، لا يستطعن الدفاع عن أنفسهن، وأقصى ما يفعلنه هو الهرب من السوق، أو المكان الذي نحن فيه، لكن هذه فعلت شيئا مختلفا، ……….
الهروب عمره ما كان حل ولا التغاضي عن الامر او انج اتحرينها اتضحكين ولا شي هامج لا اهم يبون جذيه :
– ماذا فعلت……….؟؟

– قامت من مكانها، وفي يدها فازة الطاولة المعدنية، ذات الرأس الحاد، واندفعت في غمضت عين نحو هبة، وفي لحظات لحظات سريعة، كانت هبة تصرخ، والدماء تنبثق من رأسها، وتحاول الفكاك من يدي الزوجة، التي صارت تضربها في عدة أماكن من رأسها بالفازة، وكانت تصرخ وتقول لها: يا بنت الحرام، ألا تستطيع أن تهنأ مع زوجها لدقائق بعيدا عنكن، مصرة على تنكيد طلعتي مع زوجي، لماذا تفعلين هذا، خذي خذي……… كنت أنظر إليها مذهولة، ثم حاولت الجري بعيدا لكي أنجو بنفسي، وكانت منى قد ركضت بعيدا، ولم أعد أراها،
– لماذا لم تفكري في إنفاذ هبة، …….؟؟؟
– كيف أنقذها، إن كان الزوج لم يستطع ذلك، الزوجة كانت قوية، وضخمة، وشرسة، حتى موظفو المقهى لم يقدروا عليها، …………!!!!
الظاهر هذا الاسلوب الي ينفع ههههههه
– ياه، إلى هذه الدرجة، وماذا حدث بعد ذلك……….؟؟

– ابتعدت عدة خطوات، وأنا أصرخ، وأنادي الناس لينقذوا هبة، وبدأ الناس يركضون نحو الصوت، وكان موظفوا المقهى قد أبعدوها بعض الشيء، لكني رأيت هبة تسقط على الأرض، ورأسها يقذف الدماء بعيدا، وقد فقدت الوعي، فظنت أنها مات، وصرت أصرخ كالمجنونة، والناس يقفون بلا حراك، الكل خائف من أن يفعل أي شيء، فجأة قام رجل منهم بحملها بين ذراعيه، وصار يركض بها نحو المواقف، فلحقت به، …..

واي
– وماذا حدث للزوجة، ……………؟؟

– لا أعرف، لا أعرف ماذا حدث لها،……….

– كيف ألم تشكونها، ألم يشكوا أهل هبة الزوجة…………؟؟

– لا، لأن ما حدث بعد ذلك هو المأساة، …………… فبعد أن نقلت هبة إلى المستشفى، أقر الأطباء بخطورة حالتها، وأن الكثير من الدماء التي فقدتها قد تأخذها في غيبوبة، كما وجدوا في رأسها سبعة جراح، تراوحت بين العميقة والسطحية، ……… عندما جاء والد هبة وأخوتها والدتها منهارين لمعرفة ما حدث، لم أستطع أن أشرح لهم شيء، بينما كانت منى في بيتها ترفض الكلام، ……. فقال شقيق هبة، بأنه سيطلب تسجيل الكاميرا الموجودة في السوق، ليعرف التي فعلت ذلك ويشكوها، ……… فقررت بعد ذلك أن أذهب للإختباء في بيت أختي الكبرى، وأطلب من جدتي أن تلحق بي هناك، لتحميني من بطش أهلي بعد أن يروا الشريط، ويعلمون ما كنا نفعل في السوق، وبالفعل، حصل شقيق هبة الأكبر على الشريط كاملا، قدموا له شريطا كاملا منذ أن دخلنا السوق وحتى أصيبت هبة، وتركت السوق جريا، كل التفاصيل، عدة كاميرات كانت ترصدنا في السوق، فهو مركز وأنت تعرفين كيف تكون المراكز التجارية مزودة بالكاميرات في كل جهة، والمقهى مفتوح واضح كل الوضوح، ……
وطبعا كنا قبل أن تلاحق هبة الزوج، كنا قد تحرشنا بعدد من الرجال، وأخذنا أرقاما من الشباب، كنا نعيش يوما مليئا بالفرص، فنشطنا أكثر، وقدر الله وما شاء فعل، …….. وكأنه تدبير العلي الحكيم لنكشف، ……
كذلك زودهم السوق بصور الزوجة وزوجها، من لحظة دخولهما السوق، فاكتشفنا أن هبة كانت تلاحقهم قبل أن يجلسا في المقهى بنصف ساعة وأن الزوجة لاحظت تصرفات هبة بينما كانت مع زوجها في محل لشراء ملابس الأطفال، ويبدو أن الزوجة واحم، وحالتها النفسية مضطربة بسبب الحمل، فلم تحتمل تصرفات هبة، وف?لت بها مافعلت، ……..

وماذا فعل أهل هبة………….؟؟
– بعد مشاهدة الفيلم، صعق والدها وحلف عليها أن لا تخرج من المنزل بعد اليوم، حتى للمستشفى، ولن تكمل دراستها الجامعية، وحبسها في المنزل، عندما تمرض يسمح للدكتورة بزيارتها فقط، لا يعرضها على دكتور مهما حدث، … بينما اعتزلها أخوتها جميعا، وباتوا يطالبون والدها بتزويجها من الح………ي..
– ومن يكون هذا……….؟؟
– إنه رجل من العائلة، لا يسمع ولا يتحدث، أصم، لكنه يعقل قليلا، ولم يتزوج حتى الآن بسبب إعاقته، وهم يرون أنها تناسبه، بعد ما فعلت…….!!!

– غير معقول، ألم يسامحوها، أبدا………. منذ متى حدث الحادث…..
– منذ ثلاث سنوات تقريبا، ……… ولازالوا يعاملونها كأن ما فعلته فعلته البارحة، …….

ولازالوا يصرون على تزويجها من قريبها الأصم، تعلمين…..هي أيضا ما عادت تسمع، إلا بأذن واحدة، فالحادثة سببت لها تلفا في أعصاب السمع، وجعلت إحدى عينيها ضريرة، و جفنها لا يفتح تلقائيا، بل تفتحه بيدها كل صباح، وهي لا ترف به، ولهذا ترتدي طبقة عازلة لتقي عينها التلوث، ……….!!!
– كل هذا فعلته بها الزوجة ولم يشكونها، لا يعقل، لا أصدق، ألم يقدموا أية شكوى ضدها………..؟؟؟

– لم يفعلوا، قال والد هبة وأخوتها: بأن الشكوى فضيحة كبيرة، فالفيلم إذا تم عرضه على الشرطة، فسيكون مصيبة وفضيحة في حق العائلة، بينما سجلوا الإصابات بأنها حادث سيارة……….!!!!

يا إلهي، ……….. قصة مفجعة، وحكاية غريبة، لم أكن لأصدقها لولا أني أرى دلائلها أمامي، يا الله، سبحان الله، يمهل ولا يهمل………!!!

قلتها ولم أنتبه إلى أن الكلمة جرحتها، ,,
فتداركت قائلة: معك حق، ……. فبعد ما حدث أصبت بصدمة كبيرة، فأنا أيضا حرمت من الجامعة، وزوجني والدي من ابن خالي، الفاشل، وحلف عليه أن لا يسمح لي بإكمال تعليمي، أو العمل، ولكني لا زلت أحمد الله، أن عقابي أقل ألما مما حل بهبة، فابن خالتي رغم أنه صاحب علاقات، لكنه على الأقل أنقذني من جحيم بيت أبي، حيث كانوا يهينوني كل يوم ويعيروني بالحادثة، و كان والدي بالذات، يحمي الملعقة كل يوم، ويحاول لسعي بها، لولا صرخات أمي المستنجدة وتوسلات أخواتي، له بأن يتركني،
ولولا يمين جدتي، التي حذرته من إيذائي، ……. لكنت لاقيت ذات المصير-الذي ألم بهبه

لاحول ولا قوة الا بالله
يا بنات اتقوا الله
وحطوا نفسكم مكان الزوجه
والله ان هالدنيا سلف ودين
وكما تدين تدان

منقول لعيونكم حبيباتي

لا تنسوا التقييم بطريقة الميزان:0153:




لاحول ولا قوة الا بالله



سبحان الله ولا حول ولا قوة الا بالله بنا يهدى البنات الى من النوع دول والى بيفكروا كده ويصلح حالهم وجميع بنات المسلمين سبحان الله يارب ارحمنا برحمتك



اللهم استر بناتنا وبنات المسلمين




شكرا لكى اختى فى الله



التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

ابتكار الهند ملابس جديده مضاده للاغتصاب والتحرش

خليجيةخليجيةخليجية

انتشرت في الهند بشكل كبير أدوات ومعدات للحماية الشخصية، بعد حادثة وفاة الفتاة الهندية في شهر ديسمبر الماضي على إثر تعرضها لإصابات بالغة نتيجة اغتصابٍ جماعي تعرضت له في حافلة بمدينة نيو دلهي الهندية.

ولعلّ أغرب هذه الأدوات هو ابتكارٌ جديد من معهد SRM للعلوم والتكنولوجيا، وهو عبارة عن ملابس نسائية داخلية للحماية من الاغتصاب والتحرش الجنسي. الملابس الداخلية التي تم تصميمها من قبل ثلاثة طلاب من معهد SRM في الهند، لديها القدرة على صعق المعتدي بتيار كهربائي يصل إلى 3,800 كيلو فولت ، وهذا يماثل قوة المسدسات الصاعقة الصغيرة. والملابس الداخلية مزودة أيضاً بوحدة GPS لتحديد موقع من يرتديها.

هذا بالإضافة لإمكانية ارسال تحذيرات نصية للشرطة والمقربين في حال التعرض لاعتداء. وبالطبع فإن الملابس مزودة بطبقة عازلة تمنع إصابة من يرتديها بالصعقات الكهربائية التي توجّه إلى المعتدي بشكل آلي عن طريق مجسات مثبتة بمناطق عدة من الثوب الداخلي. تقوم هذه المجسات بتحديد أي قوة خارجية يتعرض لها الجسم. وترسل الصعقات الكهربائية بشكل متكرر قد يصل إلى 82 مرة. وقد حصل المنتج على جائزة "غاندي للشباب في مجال الابتكار التكنولوجي" والتي تقدم من قبل جمعية البحوث والابتكارات للتكنولوجيا المستدامة.




شكرا على موضوع قيم
سلمت يمنآك ع الطرح

لا عدمنـآ هالتميز و الآبدآع يالغلا

تقبـلي طلـتي




تتسلمم ايديكك ~



woooooooooooooooooooooow !!



يعطيكي العافية