التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

التفكير المنتهي بالتدمير .


تنتشر هذه الأيام وبقوة الإعلانات عن تأجير السيارات المنتهي ( مع وعد ) بالتمليك ، والتي يقبل عليها من لا يستطيع شراء سيارة بالتقسيط ، لظروفه المالية .
ويسميه البعض التأجير المنتهي بالسحب ( أي : سحب السيارة لعدم قدرة المستأجر على سداد أقساط السيارة ) ومن ذلك استوحيت عنوان مقالي ( التفكير المنتهي بالتدمير )

حيث قد يقود الخلل في التفكير إلى أن يُحْدِثَ لصاحبه أو للآخرين تدميراً مادياً أو معنوياً أو كليهما ، فمن أخطاء التفكير التي تؤدي إلى السحب من مخزون العلاقات الطيبة بين الناس : طريقة تفكير الرجل والمرأة اللذين انتهى زواجهما بالطلاق ، فأصبح الشغل الشاغل لكلّ منهما هو الإساءة لبعضهما البعض أمام الأقارب من الطرفين بنسيان تام لمحاسن كلّ منهما وتجاهل لقول الله( ولا تنسوا الفضل بينكم) وقال (أو تسريح بإحسان) في معركة غير شريفة وفي سباق محموم نحو تشويه صورة كلّ منهما ، باعتقاد خاطئ أنّ هذا الأسلوب يبرئ ساحة كلّ منهما أمام الآخرين ، و كأنّ الطلاق يعني بالضرورة أنّ أحد الطرفين مُتّهَم والآخر ضحية ، ويساهم في ذلك المتطفلون الفضوليون أعوان الشياطين من الرجال والنساء الذين يسألون كلا الطرفين بلهفة عن سبب فشل الزواج وهل هو من الزوج أو من الزوجة ، وبتجاهلٍ تامٍ لتحمّل كلا الطرفين جزءاً من المسؤولية عن فشل هذا الزواج الذي اعتبره تجربة لا يعني فشلها أن الطرفين غير قادرين على النجاح في تجربة زواج أخرى ، ويساهم في ذلك أقارب الزوجين الذين يعملون غالباً على زيادة حدة الخلاف بالتدخّل غير المدروس والانتصار لأحد الطرفين دون الاهتمام باستمرار مسيرة الزواج .

وهنا أشدّد على ضرورة أخذ كلا الطرفين دورات تأهيلية لفهم الحياة الزوجية ، وهي أهمّ في نظري من الأمور الشكلية التي يبالغ أهل الزوجين في الاهتمام بها مثل المتطلبات المادية لحفل زواج باذخ يكون مجالاً للتفاخر ، مما قد يكون سبباً في زيادة الأعباء المالية على الزوج ومَظِنّة لمحق بركة هذا الزواج .




ولا رد؟؟؟



التصنيفات
الاستشارات الخاصة و استشارات الصحة و الطب

«البحث والتدمير» تحق نتائج مذهلة في القضاء على سرطان الجلد

حق العلماء إنجازا غير مسبوق في استخدام العلاج الجيني لمكافحة الاورام السرطانية. حيث استخدم الباحثون في جامعة "ستراثكلايد" بجلاسكو طريقة لايصال الجينات الى الاورام صعبة المنال دون اي اضرار بالخلايا السليمة.
وحقت طريقة "البحث والتدمير" نتائج مذهلة في الاختبارات المعملية على سرطان الجلد بان جعلت الاورام تختفي تماما.
ويختبر الفريق الآن فعالية تلك الطريقة في علاج أنواع أخرى من السرطان. في الوقت الحالي لا يمكن اعطاء الجينات لعلاج السرطان دون الاضرار بالأنسجة السليمة المحيطة بالورم لذا ابتكر الفريق البحثي طريقة باستخدام بروتين البلازما ترانسفيرين الذي يقوم بنقل الحديد عبر الدم.
حيث توجد البروتينات الناقلة لترانسفيرين غالبا بكميات كبيرة في الاورام السرطانية فقد ادى العلاج الى تراجع سريع ودائم للورم في غضون شهر، دون اي اشارات على تطورات سمية. واختفت الاورام تماما في 90 في المئة من الحالات.
قاد فريق الباحثين الدكتورة "كريستين دوفيس" المحاضرة في معهد الصيدلة والعلوم الطبية الحيوية في جامعة ستراثكلايد. وقالت: "ادت هذه الطريقة العلاجية الى نتائج واعدة لعلاج السرطان في الاختبارات الاولية التي اجريناها مؤملة في التخلص من مرض السرطان في القريب العاجل . وقد نشر البحث في العدد الاخير من مجلة "جورنال اوف كونترولد ريليز".




خليجية




خليجية



تسلمى يا قمر
الله يعطيك العافيه



<A href="http://fashion.azyya.com/" target=_blank>خليجية