الوسم: التسوق

فاعرفي من أي شهر أنت قبل التوجه إلى محلات الأزياء والأحذية والاثاث .

امرأة التهور

الجرأة والمخاطرة تميز إمرأة الشهور النارية (8- 12- 4)

ولذلك فهي مندفعة في الشراء وسريعة التأثر بجمال المعروضات كما أنها سخية وكريمة في شرائها فإذا كنت من مواليد هذه الشهور فيجب أن تنتبهي في شرائك ولا تأخذي كل أموالك

معك وضعي حدا لمصروفاتك في كل مرة ، ولا تظهري أموالك كلها للبائعين لأن التهور يظهر عليك وهم سيحبون ذلك .

امرأة سرعة البديهة

امرأة الشهور (7- 10- 3)

تتمتع بسرعة إدراك وبديهة عالية جدا ، ومن أكثر ممن يستطيعون المحافظة على أموالهم..ولديهن حماسة جيدة في أمور الشراء وتستطيع تنظيم أمورها المالية في لحظة وتشتري ما تريد فقط

دون أن تخسر أموالا كثيرة ..ولكن يجب أن تتوقفي عن التردد حتى لا تضيعي عليك فرص شراء أشياء ذات قيمة ولا تخافي فأنت تتمتعين بغريزة تضعك في أمان دائما عند الشراء .

امرأة الأكازيون

نساء الشهور(2- 6- 11 )

لا يشغلن بالهن بفكرة الأمان .. والإحساس بالخطر لديهن معدوم ، فالشراء لديهن متعة ..فامرأة هذه الشهور تهوى إنفاق كل أموالها في نفس اليوم وتنتظر فترات الأكازيون بلهفة لتشبع رغباتها في الشراء

وتطلق العنان لنفسها في كل المحلات ، ولهذا فهي لا تحب أن تتحمل مسؤولية احد حتى تنفق أموالها في حرية تامة .. والنصيحة الوحيدة لها هي ألا تحمل أموالا كثيرة وبالطبع لا تحاول أن يكون معها بطاقة ائتمان .

امرأة الادخار

صاحبة الشهور (5- 1- 9)

تتميز بالادخار منذ صغرها ، ولديها إحساس دائم للمحافظة على الأموال، ولهذا عند شرائها تطغى عليها فكرة الأمان دائما ، وحتى في فترات الأوكازيون أو المناسبات لا تشتري غير الأشياء المهمة والمفيدة

ودائما تضع جدا للأسعار التي سوف تشتري بها .. ولهذا يجب أن تتحلى إمرأة هذا الشهر ببعض الشجاعة و تتأكد أنها أفضل صديق لنفسها..

تحياتي
أنتظر ردودكم

الشعور بالوحدة
يؤكد المختصون وخبراء علم النفس أن الشعور بالوحدة، يجعل المرأة تريد أن تنفس عن هذا الاحساس، لأنهن يشعرن ببعض الراحة النفسية بين الأضواء المختلفة والموسيقى الجميلة في المجمعات التجارية الكبيرة، لذلك يقمن بالتسوق.

التنزيلات
الذكاء الذي يتميز به أصحاب المراكز الشرائية والمحلات التجارية بعرض السلع والبضائع بشكل جذاب يجعل النساء يعمدن إلى شراء أكثر من سلعة، بالإضافة إلى استخدام بعض المصطلحات الأخرى مثل "تنزيلات" أو "تخفيضات"، أو "تصفيات"، وهي مصطلحات تغري النساء بشكل حاد لذلك يعمد التجار إلى استخدام هذا الأسلوب لزيادة حدة العملية الشرائية.

إدهاش الآخرين
في مجتمعتنا الشرقية يتنافس النساء مع بعضهن البعض، ويغارن من بعضهعن البعض، لذا يحدث في الكثير من الأحيان ان النساء يقمن بالشراء كي يجعلن صديقاتهن ومعارفهن يندهشن من مقدرتهن على الصرف، ولتأكيد على أن أزواجهن يقدمون لهن الأموال الكثيرة للشراء لان دخلهم مرتفع، فضلاً عن شراء بعض من الأشياء المتميزة، التي تبدي المرأة في شكل جديد لإثارة غيرة الصديقات والمعارف.

إهمال الزوج زوجته
أثبتت بعض دراسات علم النفس أن المرأة المهملة من زوجها أكثر شراءً للاشياء ذات الماركات المشهورة فيجد الزوج نفسه يدفع الثمن غالى ضريبة لاهماله، وتجد المرأة فى هذه الحاله أن التسوق قادر على ملء بعض الفراغ العاطفي الذي تشعر به.
وفي هذا الصدد، تقول الدكتورة سامية الساعاتي أستاذ علم النفس والاجتماع بجامعة عين شمس أن الإنسان يجد نفسه غير قادر على السيطرة على نفسه عندما تتملكه إرادة الشراء، وهذا لا يخص النساء بل وغيرهن من الرجال والشباب ، ولا يعترف المدمن أنه مصاب بهذا الإدمان ولو سئل لقال أنه بحاجة إلى هذه السلع مثلاً، موضحة أن "الرجل يختلف مع المرأة في طريقة التسوق وذلك حسب المسئوليات وطريقة التفكير لكل منهما، فالنساء تهتم أكثر بأدوات التجميل وبالديكور وأدوات المنزل والطبخ، بينما التسوق بالنسبة للرجل قد يتعلق بتوفير الأطعمة والملابس لأفراد أسرته".

وأشارت الدكتورة سامية الساعاتي إلى انتشار ظاهرة الشراء التفاخري، خاصة شراء السلع الغربية، مما جعل المرأة تستسلم لقوة وإبهار التيارات الثقافية الاستهلاكية المتدفقة‏,‏ القادرة علي تشكيل العقول وصياغة الفكر والوجدان‏، وظهر ذلك بجلاء في انتشار الثقافة الاستهلاكية للأطعمة السريعة مثل الهامبورجر والبيتزا وكنتاكي،‏ وشيوع الموسيقي الغربية وفرق الغناء الأجنبية والموضوعات الأمريكية والأوروبية‏,‏ إنها ثقافة الكوكاكولا والجينز‏.‏ وقد ساعد علي تحقيق وتنامي وانتشار تلك الثقافة، مؤكدة أن إهمال المرأة المدمنة بالتسوق لشئون المنزل خلال غيابها في التسوق لساعات خارج المنزل، بل وقد تهمل أولادها وتتركهم حتى رعاية الخدم يزيد النفور والصراع بين الزوجين بسبب أن الزوجة تخرج للتسوق لفترة طويلة وتترك تاركة شؤون المنزل وراء ظهرها".

بس فعلآ الي يقهر من تشتري ملابس وتروح للبيت وترجع للسوق مية ماره عشان الاستبدال
ويروح الوقت في تغير القطعه ويطفش الرجال ويطلع من طوره وبيكره المدوام ههه

[size="1"][font="Arial"][size="2"]السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
باريس كلها سوق وكل داعوس وكل شارع تلقين سوق والحين تزهبو وجمعو بيزاتكم حقق المشتريات وحسبو حسباكم ان الاسعار ترى مو هينه وان شاء بو العيال ما راح يقصر معاكم

بعض المعلومات البسيطة:

تفتح البوتيكات أبوابها من الساعة 10 أو 10.5صباحا حتى 7 مساء مع أخذ بريك لوقت الغذاء في بعضها .
بعض المحلات الفخمة تأخذ أجازة في شهر أغسطس – أحيانا شهر وأحيانا نصف الشهر
بينما تستمر أغلب المحلات خصوصا الكبيرة طول العام ماعدا العطلات الرسمية
بعض المحلات الفاخرة تنقل لك مشترياتك للفندق حتى لا تحملها من مكان للآخر أثناء التسوق
والكل يرحب بأن يغلف لك الأشياء التي قد تتعرض للكسر تغليف يناسب السفر بالطائرة ..وغالبا مجانا ..
كما أن الكثير من المحلات يقدم لك تغليف مشترياتك كهدية في حالة لو انك تنوي إهدائها ..لو رغبت أيضا مجانا ..وأحيانا نادرة مقابل مبلغ بسيط

المهم لا تنسى أن تسأل عن المحلات التي تقدم لك خدمة الضرائب المستردة(غالبا تجد إشارة عن ذلك ملصقة على الباب أو عند الكاشير)
حيث انه في السابق كنا نقدم كل الفواتير في المطار ونحصل على الضرائب المدفوعة
الآن لا تستفيد من هذه الفواتير إلا إذا كانت من محلات مشتركة في هذا النظام
وهذه المحلات تشترط عليك أن تشتري بمبلغ معين قبل أن تعطيك الأوراق الرسمية التي تتيح استرداد ما دفعته في المطار
وأما باقي الفواتير العادية فلن ينظر في أمرها ولو كانت مجتمعة ألوف اليوروهات

هذه قائمه مراكز تسوق أنقلها لكم من عدة مواقع رسميه لباريس وأعتذر لأن معظم المواقع باللغه الفرنسيه لأن هذا هو المتوفر وقد وضعتها لغرض التوثيق ويستطيع المسافر أن يأخذ نسخه من هذا الموضوع أو القائمه ويعرضها على سائق التاكسي أو يسأل عن مكان المترو لمؤدي لكل منها فإسم المترو موجود هنا فقط تسأل عن مكانه وستلاحظ كلمه تتكرر في العناوين الموجوده هنا وهي كلمه Rue (تنطق غوو) ومعناها شارع وتلاحظ إني قمت بكتابه نطق أسماء المحلات لكي تنطقها هكذا للسائق هناك حيث أغلب السائقين لا يتكلمون الإنجليزيه من ناحيه ولأن الحروف في الفرنسي لا تنطق كما هي مكتوبه.
طبعا الشراء في باريس يكون باليورو – او الكردت كارد خصوصا الفيزا
بعض المحلات البسيطة لا تقبل إلا الكاش لكن الأغلب يقبل بطاقات الصرف…

لاشك أن انفصال المرأة عن من تحبه أمرٌ شديد التأثير على نفسية المرأة، فبعد أن كانت تحلم بأحلامٍ سعيدة لتحقيقها في المستقبل، تم الانفصال وانقطعت الأحلام، ولكن هل تعرفين كيف تتخلصين من الشعور النفسي الذي ينتابك نتيجة الانفصال؟ هل تعرفين أن هناك حل وطريقة سحرية للتخلص من الشعور بالوحدة؟!

إذا كنتِ تريدين التخلص من هذا الشعور فعليك بالتسوق فهذه ما أظهرته دراسة حديثة مشيرةً إلى أن الوسيلة الأفضل لمكافحة الشعور السلبي الذي ينتاب المرأة جراء الانفصال عن الحبيب أو الشريك هي التوجه للسوق وشراء الأحذية ذات الكعب العالي، ولم تقتصر قائمة المشتريات على الأحذية بل شملت غيرها، أهمها الفساتين، والحقائب الثمينة ومستحضرات التجميل غالية الثمن.

التسوق هو الحل:

وبحسب الدراسة فإن ثلاثة أرباع المستطلعات شعرن براحة نفسية ورضا حين قمن بشراء ملابس، في غضون الأسابيع الأولى التي تلت الانفصال، خاصةً إذا أنفقن مبالغ كبيرة، ووفقاً للدراسة اتي أجرتها مؤسسة "كلوذز شو" البريطانية فثمة أساليب أخرى تساعد النساء على تخطي الأزمة العاطفية التي تستمر غالباً لفترة 3 أشهر، ومنها الاستماع الى الموسيقى ومشاهدة الأفلام أو ممارسة الرياضة، إلا ان إنفاق مبالغ كبيرة على الملابس حظي بالمركز الأول بينهن.