طبيعة البشر الأخذ والعطاء والزرع ليوم الحصاد …
فالتضحية من الخصال الحميدة إذ نقدم الغالي والنفيس من أجل ما نعتقد أنه يستحق منّا ذلك حتى نسعده ونرى السعادة بادية
على محياه مما ينعكس علينا بالراحة النفسية أن الزرع أتى ثماره وأينع وتم قطافه
وقد يحدث العكس أن تزرع فلا تحصد لا لسوء البذرة ولكن قد تكون التربة غير صالحة فنشعر بالأسى
لكن البعض يصل في العطاء لأعلى المراتب ألا وهي الإحسان حينما تُعطي ولا تنتظر الثمار بل هدفك مرضاة الله
فهل مازالت التضحيات موجودة ؟ وهل هناك من البشر من يعطي بلا ثمن ؟
أم تلك روايات وخيال مخرجي الشاشة الفضية؟؟؟
مشكوره عالموضوع الحلو
بمعنى ان طلبوك وقت حاجتهم وقدمتي المعروف والتضحية من اجلهم مع الوقت جحدوك وكن الي سويتيه فرض غصب عليك تأدينه000و ان جاك وقت شدة وموقف يستاهل الوقوف معك انكروك و قالوا ماعلينا من الناس وقعدو يتفرجون للشماته.وينظر كيف بتنحل امورك ..واذا انحلت بفضل الله والا هم يسلمون و ودنا كان ساعدناك بس ما كنا فيه اوما درينا !!! وهذا عذر من لايستحق منك ادنى وقفة للإحترام فضلا عن التضحية من أجله …لأن الوفي تلقين أفعالة مو كلام يطيرة الهوى..
هذا طبع البشر مصالح بذا الزمن وصدق الي قال : ان لم تكن ذئبا أكلتك الذئاب … بس من يتعلم من هالمقولة دام هذي قلوبنا …احنا نبكي مع الهوى الطاير …الله يرزقني قلب قاسي ودي اكون ذيبة هههههههههه 0