التصنيفات
منتدى اسلامي

التفاؤل

:010:بسم الله الرحمن الرحيم

إنّ من الصفات النبيلة والخصال الحميدة التي حبا الله بها نبيه الكريم ورسوله العظيم صفة التفاؤل، إذ كان صلى الله عليه وسلم متفائلاً في كل أموره وأحواله، في حلِّه وترحاله، في حربه وسلمه، في جوعه وعطشه، وفي صحاح الأخبار دليل صدق على هذا، إذ كان صلى الله عليه وسلم في أصعب الظروف والأحوال يبشر أصحابه بالفتح وال على الأعداء، ويوم مهاجره إلى المدينة فراراً بدينه وبحثاً عن موطئ قدم لدعوته نجده يبشر عدواً يطارده يريد قتله بكنز سيناله وسوار مَلِكٍ سيلبسه، وأعظم من ذلك دين حق سيعتنقه، وينعم به ويسعد في رحابه.

نعم إنه التفاؤل، ذلك السلوك الذي يصنع به الرجال مجدهم، ويرفعون به رؤوسهم، فهو نور وقت شدة الظلمات، ومخرج وقت اشتداد الأزمات، ومتنفس وقت ضيق الكربات، وفيه تُحل المشكلات، وتُفك المعضلات، وهذا ما حصل مع رسول الله صلى الله عليه وسلم عندما تفاءل وتعلق برب الأرض والسماوات؛ فجعل الله له من كل المكائد والشرور والكُرب فرجاً ومخرجاً.

فالرسول صلى الله عليه وسلم من صفاته التفاؤل، وكان يحب الفأل ويكره التشاؤم، في الحديث الصحيح عن أنس رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( لا عدوى ولا طيرة، ويعجبني الفأل الصالح: الكلمة الحسنة ) متفق عليه.والطيرة هي التشاؤم.

وإذا تتبعنا مواقفه صلى الله عليه وسلم في جميع أحواله، فسوف نجدها مليئة بالتفاؤل والرجاء وحسن الظن بالله، بعيدة عن التشاؤم الذي لا يأتي بخير أبدا.
فمن تلك المواقف ما حصل له ولصاحبه أبي بكر رضي الله عنه وهما في طريق الهجرة، وقد طاردهما سراقة، فيقول الرسول صلى الله عليه وسلم مخاطباً صاحبه وهو في حال ملؤها التفاؤل والثقة بالله : ( لا تحزن إن الله معنا، فدعا عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم فارتطمت فرسه – أي غاصت قوائمها في الأرض – إلى بطنها ) متفق عليه.

ومنها تفاؤله صلى الله عليه وسلم وهو في الغار مع صاحبه، والكفار على باب الغار وقد أعمى الله أبصارهم فعن أنس عن أبي بكر رضي الله عنه قال : ( كنت مع النبي صلى الله عليه وسلم في الغار، فرفعت رأسي، فإذا أنا بأقدام القوم، فقلت: يا نبي الله لو أن بعضهم طأطأ بصره رآنا، قال: اسكت يا أبا بكر، اثنان الله ثالثهما ) متفق عليه.

ومنها تفاؤله بال في غزوة بدر، وإخباره صلى الله عليه وسلم بمصرع رؤوس الكفر وصناديد قريش.

ومنها تفاؤله صلى الله عليه وسلم عند حفر الخندق حول المدينة، وذكره لمدائن كسرى وقيصر والحبشة، والتبشير بفتحها وسيادة المسلمين عليها.

ومنها تفاؤله صلى الله عليه وسلم بشفاء المريض وزوال وجعه بمسحه عليه بيده اليمنى وقوله: لا بأس طهور إن شاء الله.

كل ذلك وغيره كثير، ما يدل على تحلِّيه صلى الله عليه وسلم بهذه الصفة الكريمة.

قال تعالى _
{فان مع العسر يسرا *ان مع العسر يسرا} سورة الشرح

قال الرسول صلى الله عليه وسلم_(تفاءلوا بالخير تجدوه




خليجية



يعطيك العافية



ربنا يجعلنا من المتفائلين وانا متفائلة بموضوعاتك يا قمر تسلم ايدك



التصنيفات
منوعات

~ لون حياتك بألوان التفاؤل والسعاده~

فعندما تمر بضيق لا تقف حزينا وتقوقع في حزنك
أكسر قوقعتك وأبدأ بتلوين حياتك بلون السعاده

عندما تحس بالوحدة تذكر شخص تحبه وتعزه
وتذكر كل لحظاتك الحلوة معه

عندها أبدأ برسم لوحه جميله في مخيلتك مليئة
بكل المشاعر الجميلة والدافئة ستجد أنك ابتسمت دون ان تشعر

عندما تمر بتجربة فاشلة لا تقف عندها وتضع نفسك في شرنقة الفشل مزق شرنقتك وأبدأ برسم لوحه النجاح من ألوان لفشل

عندما يسيء إليك أحدهم ويدمي قلبك بحفر إساءته بين جدرانه لا تلوث قلبك بالحقد عليه وامسح إساءته بلون التسامح

عندما تحس بالملل لا تجلس واضعا يدك على خدك
أشعل حياتك بل حياة كل من حولك بلون التجديد حوّل عالمك إلى عالم مليء بالألوان
اشعلها لتجد سمائك انت قد تحولت الى العاب نارية تغزو بالوانها السماء وتنيرها بهجة

عندما تقتحم حياتك ظروف صعبه وترك امامها
ذابلا ضعيفا عندما تختفي منها ملامح الفرح فتفاجأ بحياتك يملؤها الحزن

عندما تقسو عليك الحياة وتجرعك الهموم والآلام

عندها لا تتوقف وتغلق على نفسك الأبواب وترتدي ثياب السواد انظر إلى الحياة من خلال نافذة
ملونة ستجد أن هذا الكون واسع ومبهر وجميل ستجد ان الحياه رائعه بجميع الالوان
كل يوم هو صفحة من لوحة حياتنا

لوحة حياتك لك أنت فقط

اختر أنت ألوانها واستمتع ولا تدع الظروف
والأشخاص يؤثرون عليها فيفسد تناسق ألوانها
حياة كلٍ منّا لوحة لا تكتمل

الا لحظة رحيلنا

فلتختارو أجمل لألوان لرسمها وتجميلها

ليراها الباقون بعدنا




يسلمو



الله يديك العافيه يالغاليه



مشكوره ياعسل



التصنيفات
الاستشارات الخاصة و استشارات الصحة و الطب

التفاؤل وأثره على القلب

التفاؤل & القلب

التفاؤل وأثره على القلب

تؤكد الدراسات الطبية الجديدة على أهمية التفاؤل والبشرى، وتحذر من مخاطر التشاؤم وبخاصة على مرضى القلب، فماذا عن تعاليم ديننا الحنيف؟ لنقرأ….

ما أعظم التعاليم التي جاء بها الإسلام، وما أروع آيات هذا القرآن، وما أجمل أحاديث سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم… فقد كان دائم التفاؤل ويستبشر برحمة الله، ولم يكن يحزن على أمر من أمور الدنيا أبداً، بل كان في كل لحظة يمتثل قول الله تعالى: (قُلْ بِفَضْلِ اللَّهِ وَبِرَحْمَتِهِ فَبِذَلِكَ فَلْيَفْرَحُوا هُوَ خَيْرٌ مِمَّا يَجْمَعُونَ) [يونس: 58]. وقد كان صلى الله عليه وسلم يعجبه الفأل الحسن، وكان أبعد الناس عن التشاؤم، بل كان ينهى عن التطيُّر و"النظرة السوداء" للمستقبل.

وبما أن الله تعالى قال: (لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِمَنْ كَانَ يَرْجُو اللَّهَ وَالْيَوْمَ الْآَخِرَ وَذَكَرَ اللَّهَ كَثِيرًا) [الأحزاب: 21]، فإنه من الواجب أن نقتدي بسنته ونهتدي بهديه فلا نتشاءم ونتفاءل بالخير دوماً، وهذا خلق من أخلاق النبي الأعظم صلى الله عليه وسلم، ولكن ماذا عن العلم الحديث، وهل هناك من اكتشاف علمي يؤكد صدق تعاليم نبيّ الرحمة عليه الصلاة والسلام؟
أكدت دراسة أمريكية بأن التشاؤم قد يهلك صاحبه، بعد أن كشفت عن زيادة احتمال تعرض مرضى القلب للوفاة بسبب معاناتهم القلبية، في حال أكثروا من التشاؤم في تعاطيهم مع حالتهم الصحية. ويقول الدكتور جون بيرفوت من المركز الطبي التابع لجامعة ديوك الأمريكية، تعد هذه من أولى الدراسات التي تختبر كيفية تأثر صحة المريض بنظرته وتوجهاته حيال مرضه، وهو ما يؤثر في النهاية على فرصه في النجاة.
وقد ركزت الدراسات السابقة على تأثير توقعات المريض، فيما يختص بحالته المرضية، على قدرته على استئناف الحياة بشكل طبيعي، وبالتحديد فيما يتعلق بالعمل وقيامه بالتمارين الرياضية، إلا أن الدراسة الأخيرة ساعدت في الكشف عن تأثير توجهات الفرد حيال مرضه على صحته البدنية.
وكان باحثون من جامعة ديوك الأمريكية أجروا دراسة شملت 2800 من المصابين بأمراض الشرايين التاجية، يعاني كل منهم من انسداد في شريان واحد على الأقل. وقد طلب من المشاركين ملء استبيانات خاصة لقياس توقعاتهم حيال مقدرتهم على التعافي من المرض واستعادتهم نمط الحياة الطبيعية.
وطبقاً للدراسة فقد توفي 978 شخصاً من المشاركين، خلال فترة تراوحت مدتها من6 -10 سنوات من بدء الدراسة، حيث تبين أن سبب الوفاة في 66 % من الحالات يرجع إلى إصابة الفرد بمرض الشرايين التاجية.
وتشير نتائج هذه الدراسة إلى ارتفاع مخاطر الوفاة عند المرضى الذي أظهروا تشاؤماُ تجاه وضعهم الصحي، وذلك بمقدار الضعف مقارنة مع المرضى الآخرين.
ومن وجهة نظر الباحثين، فقد بات من المعلوم وجود علاقة بين الاكتئاب وزيادة معدلات الوفيات عند الأشخاص، غير أن النتائج الحالية تظهر حجم تأثير توقعات المريض، على تعافيه من المرض، بغض النظر عن أية عوامل نفسية أو اجتماعية أخرى.
ويؤكد الدكتور "بيرفوت" على أن الدراسة تقدم نصيحة للطبيب حول أهمية التنبه إلى ما يعتقده المريض حيال مرضه، لما لذلك من تأثير على تعافيه. كما تبين للمرضى بأن توقعاتهم الإيجابية تجاه هذا الأمر، لن تحسن من شعورهم فحسب، وإنما قد تمكنهم من العيش فترة أطول.
وفي ظل هذه النتائج العلمية ندرك أهمية أن يستبشر المؤمن برحمة من الله، فهو القائل: (يَسْتَبْشِرُونَ بِنِعْمَةٍ مِنَ اللَّهِ وَفَضْلٍ وَأَنَّ اللَّهَ لَا يُضِيعُ أَجْرَ الْمُؤْمِنِينَ) [آل عمران: 171]. وقد عجب النبي صلى الله عليه وسلم من حال المؤمن فكان كل حاله خير: إذا أصابته ضراء صبر فكان خيراً له، وإذا أصابته سراء شكر فكان خيراً له!!
من هنا نتعلم درسين من دروس التقوى: الصبر والشكر. فالمؤمن يتميز على غير المؤمن بهاتين الصفتين أثناء تعامله مع ظروف الحياة وصعوباتها، فتجد أن الصبر والشكر يجعلان المؤمن أكثر تفاؤلاً وأبعد ما يكون عن التشاؤم، لأنه يدرك أن الله معه، وأن المستقبل له، وأن الجنة بانتظاره، فلا يحزن على شيء فاته، ولا يخاف من شيء سيأتيه، ولذلك قال تعالى: (أَلَا إِنَّ أَوْلِيَاءَ اللَّهِ لَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ * الَّذِينَ آَمَنُوا وَكَانُوا يَتَّقُونَ * لَهُمُ الْبُشْرَى فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَفِي الْآَخِرَةِ لَا تَبْدِيلَ لِكَلِمَاتِ اللَّهِ ذَلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ) [يونس: 62-64]. فهل هناك أجمل من أن يمتلك المؤمن البشرى في الدنيا والآخرة، فماذا يريد بعد ذلك؟

إِنَّ الَّذِينَ آَمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ يَهْدِيهِمْ رَبُّهُمْ بِإِيمَانِهِمْ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهِمُ الْأَنْهَارُ فِي جَنَّاتِ النَّعِيمِ * دَعْوَاهُمْ فِيهَا سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَتَحِيَّتُهُمْ فِيهَا سَلَامٌ وَآَخِرُ دَعْوَاهُمْ أَنِ الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ




التصنيفات
منتدى اسلامي

الامل والتفاؤل ينيران الحياه

خليجية

<FONT size=4><FONT color=#620000><FONT face=Arial>

التفاؤل

خليجية

المؤمنه دائمًا تشتاق للخير والسعادة ويحصل ذلك بحسن الظن بالله
ومن تمام الصحة والعافية أن تكون متفائله ومتعلقًه بالرجاء والأمل في الله.
وأول خطوة في الطريق للنجاح
الامل
الذي هو راحة لنفس ولو لأمد محدود حتى ولو وقع البلاء فستكوني قد عشتي لحظات

الأمل والسعادة

والمتفائله أهدأ نفسًا وأعصابًا وأكثر ثباتًا عند الحوادث والنوازل

وأقرب لسعادة والصحة وأكثر إنتاجًا كما أنه يضفي على من حوله روح البشر والبهجة.

خليجية

إذن لابد من بث وغرس روح التفاؤل لكي تبعث الرضا والطمأنينة والثقة في النفس.
غاليتي كوني متفائله لتحيا حياةً سويةً مليئة بالصحة والنشاط وإياك والتشاؤم
أو اليأس لأن هذا أمر مذموم في القرآن الكريم بل ويصف أصحاب هذه الصفة بالكفر

قال تعالى : ( قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ لاَ تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللهِ
إِنَّ اللهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ )
(الزمر: 53)

وقال ايضا : ( إِنَّهُ لاَ يَيْأَسُ مِن رَّوْحِ اللهِ إِلاَّ الْقَوْمُ الْكَافِرُونَ )
(يوسف: 87)

وقال صلى الله عليه وسلم :
" لا عدوى ولا طيره ، ويعجبني الفأل الصالح ، والفأل الصالح : الكلمة الحسنة "
خلاصة الدرجة: صحيح
خليجية

غاليتي ولك في رسول الله اسوة حسنه كما جاء في قوله تعالى
{ لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِّمَن كَانَ يَرْجُو اللَّهَ وَالْيَوْمَ الْآخِرَ وَذَكَرَ اللَّهَ كَثِيرًا }

في عام الحزن ولما توالت الأحداث عاصفة على رسول الله -صلى الله عليه وسلم-
من فقد الأحبة وتعاظم مشاق الدعوة أنزلالله تعالى عليه
سورة يوسف رحمة و تخفيفاً لآلامه و لتشد من أزره وعزمه

فقال تعالى في محكم تنزيله{ وَلاَ تَيْأَسُواْ مِن رَّوْحِ اللّهِ إِنَّهُ لاَ يَيْأَسُ مِن رَّوْحِ اللّهِ إِلاَّ الْقَوْمُ الْكَافِرُونَ }
ولا تيأسوا من روح الله أي لا تقنطوا من فرج الله.
وجاء في كتب التفسير قاله ابن زيد، يريد :
أن المؤمن يرجو فرج الله والكافر يقنط في الشدة

وقال قتادة والضحاك : من رحمة الله
( إنه لا يأس من روح الله إلا القوم الكافرون )

دليل على أن القنوط من الكبائر، وهو اليأس.

<DIV align=center>فهل من بصيص ليعيد روح التفاؤل ويبقى الامل نور للحياه <B>ويبقى الامل جنة للسعادة BDIV

* الأمل والتفاؤل قوّة
* واليأس والتشاؤم ضعف

* الأمل والتفاؤل حياة
الأمل هو الطريق الطويل المغمور بالطموح المستقبلي عند الانسان
الأمل هو الضوء الذي تراه عندما يستغرق الجميع في الظلام
وهو الابتسامة التي ترتسم على وجهك عندما تتساقط دموعك

خليجية
وفي الحقيقة
فانّ الأمل يعدّ أمراً طبيعيّاً بالنسبة الى الإنسانالمؤمن، فهو يرى أنّ
السماوات والأرض مطويّة بيد الله تعالى، وقائمة بإذنه، وما من شيء

إلاّ ويسبّح بحمده و يخضع لملكوته .
وهذا هو السبب الواقعيّ للأمل فالامل والاستعانة والثقة بالله
هي الطرق الصحيحة والمختصرة الى التفاؤل
الأمل هو الزاد في طريق العمل هو المؤنس والحبيب في زمن الغربه
الامل هو ثقتنا بأنفسنا وقدراتنا اللامحدوده
الأمل تلك النافذه الصغيرة التي مهما صغر حجمها إلا أنها تفتح آفاقا واسعة في الحياة
هو النافذة التي من خلالها يدخل إليها نور التفاؤل ليضئ لنا
الدروب المعتمة التي قد تخلفها نوائب الدهر
الأمل هو تاج لكل مترقب
الأمل هو نهر رقراق يشق فيافي الدهر ليصل بنبعه السلسبيل
ويصب في سويداء قلوبنا فيغدق عليها التفاؤل
أعلل النفس بالآمال ارقبها ………. ماأضيق العيش لولا فسحةالأمل

خليجية




خليجية

خليجية

خليجية

خليجية




التصنيفات
ادب و خواطر

التفاؤل

:pحين تظلم الحياة بعينيكـ ..
فالآلام قد استقرت في أعماقكـ ..
و الحزن قد فتك ببقايا فرحكـ ..
و الأسى قد حطم مساحات أحلامكـ ..
و الظروف قد تكفلت بغدر أمانيكـ ..
فلا تيأس ..فالأمل موجود !!

..

حين يحرقك إحساس الوحدة..
فتهجرك ابتسامة الرضا ..
و يغزو اليأس نظراتك القانعة ..
و يستبد بك جمود مشاعر متجمد ..
فلا تيأس ..فالأمل موجود !!
..******************
حين تلتفت من حولك ..
تبحث عن ذاتك الحائرة ..
عن من يقرأ أفكارك ..و مشاعرك ..
فلا تجد سوى علامة استفهام قاتلة..
و لا تجد في ذاتك ..سوى بقايا لا تعرفها ..
فلا أنت … أنت ..
و لا هذه الحياة …هي حياتك..
فلا تيأس ..فالأمل موجود !!
*******************
..




مشكووووورة يا حيااااااتي

روعه الخااااطره




خليجية



شرف ومنحي قدره على المضي

نحو الشمس

نحو اللا انسان

نحو علمنا المجهو او علم

خيال احلامنا

فمعكي ومع كل المبدعين هنا

سنكمل الرحله

على منت مركبتنا تغاريد

وسنمضي حتى نصل




مشكـــــــــــــــــــــــــــ ــــــــو رين على الردو الرائعه



التصنيفات
رعاية الاطفال والمواليد

كيف نمي التفاؤل لدى اطفالنا

كثيرا"مايتسل شعور الاحباط والتشاؤم لدي صغارناحتى اصبحى الملل مهيمنا" على سلوكهم.

( أطفالنا فلذات أكبادنا تمشي على الارض )

ونحن نحتاج لأن نتعلم كل شيء يساعدهم على التفوق والنضج والقيام بأمور الحياة العملية والحياتية.

ومن الاشياء التي احب التركيز عليها

وهو من الأمور المهمة لحياة الطفل الحالية ومستقبلية . التفاؤل بمعناه : ان تكون لديك قناعة كاملة بأن ما يجري في هذه الحياة مقدر . و (كل ميسر لما خلق له ).

وعندما تعرف هذا المعنى يزيد عطاؤك ويزيد تركيزك على تحيقيق المبتغى مهما وقفت أمامك الظروف وهذا هو التفاؤل.

ولدي بعض النصائح لكي يسيتخدمها الأبوين لتقوية وتطوير التفاؤل لدى الأطفال :

1. توقف عن انتقاد الاطفال بشكل مستمر . فإنتقاد الشخص البالغ بإستمرار يحبطه ويجعله يتراجع , فما بالكم بالأطفال!!
2. لا تكافىء على النجاح فقط بل كافىء من يحاول ويتسم بروح المغامرة والأصرار.فنحن محتاجين اشد الحاجة لتشجيع الأطفال ومكافاتهم على عملهم وعلى روح المغامرة لديهم.

وتذليل العقبات امامهم لتكوين الشخصية المغامرة والمقدامة التي ستعينهم على شق طريق النجاح في المستقبل.

3. دع الأطفال يلاحظون روح التفاؤل عند الكبار . وحدثهم بأن نهاية الصعاب تكون بالفرج والنجاح والنهاية السعيدة. افضل ما يتعلمه الصغار هو ما يشاهدونه من تصرفات الكبار فهم يحبون تقليد الكبار

(وخاصة الأبوين.)

4. انتبه لكلمات التشاؤم التي يستخدمها الكبار وحاول ألا تكون متشائماُ امام الاطفال على الأقل.

5. انتبه لكلمات التشاؤم التي يستخدمها الصغار مثل : كل الطلاب في الفصل يكرهوني. وعلمه بأن يحب الخير للغير وأن لا يعتقد بان الغير يكره وازرع فيه المحبه.

ومضة : من يريد النجاح يجب أن يبدأ من الصغر.
:15_1_68v[1]:

شكراً




خليجية



جزاكى الله كل خير
على النصائح الجميله



خليجية



خليجية



التصنيفات
منتدى اسلامي

التفاؤل من الإيجابية

كن مسلما ايجابيا
التفاؤل من الإيجابية

رسولنا صلى الله عليه وسلم أرشدنا إلى التفاؤل وتوقع الخير وثبت عنه أنه كان يعجبه الفأل، والفأل هو الكلمة الطيبة التي يسمعها الإنسان، فيرتاح لها وتسره, ونهى عن الطيرة وهي التشاؤم. وكما في القول الشائع: "تفاءلوا بالخير تجدوه". وكيف نتفاءل بالخير إلا بأفكارنا الإيجابية وكلامِنا الإيجابي ؟ ويُخبرنا صلى الله عليه وسلم إنه بتعمُّد التفكير الإيجابي وانتقاء الكلمات الإيجابية نستقطب الخير لأنفسنا ولغيرنا.
وفي حديث قدسي يقول لنا رب العزة جل وعلا: "أنا عند ظن عبدي بي" (صحيح البخاري – 7405). فظَنُّك في شيء أو شخص أو حتى في رب العالمين -إن كان حسناً أم سيئاً- يُحدِّد موقفك منه وبالتالي أفعالك, وفيما بعد النتائج المترتبة عليها.
ولم يكن الخطاب لنا فقط لنتفاءل ونُحسن الظن -وهي مسألة ذهنية داخلية- بل تعدّاها إلى أمرٍ آخر.
فقد روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قوله: "خير الأسماء عبد الله وعبد الرحمن وأصدقها الحارث وهمام وشرها حرب ومرة". (السلسلة الصحيحة – 1040). ويروى أنه صلى الله عليه وسلم غيّر ما قبُحَ من أسماء الصحابة. فعن ابن عمر: "أن ابنةً لعمر كان يقال لها عاصية؛ فسماها رسول الله صلى الله عليه وسلم جميلة" (صحيح ابن ماجه – 3023).
وأمرنا أن نجنب أولادنا الأسماء المشتقة من كلمات توحي بالتشاؤم, حتى يسلم الولد من مصيبة هذه التسمية وشؤمها.
روى سعيد بن المسيب أن جده حزنا قدم على النبي صلى الله عليه وسلم فقال : ( ما اسمك ). قال : اسمي حزن ، قال: (بل أنت سهل). قال : ما أنا بمغير اسماً سمّانيه أبي، قال ابن المسيب : فما زالت فينا الحزونة بعد. (صحيح البخاري – 6193).

ومن تأكيد الرسول صلى الله عليه وسلم على الربط بين الاسم الذي نطلقه على الشخص وبين واقع حياته, ما رواه سمرة بن جندب أن رسول الله تعالى قال: "…ولا تسمين غلامك يساراً ، ولا رباحاً ، ولا نجيحاً ، ولا أفلح ، فإنك تقول : أثمّ هو؟ فلا يكون . فيقول : لا . …" (أثمّ هو: أهناك يسار). (صحيح مسلم – 2137).
فإن نودي على حاملي هذه الأسماء التي فيها يُمن أو تفاؤل, وكانت الإجابة بالنفي ( لا… يسار..رحل …) -سواءٌ قصدنا بها ذلك المعنى السيئ أم لا- قد يحصل كدَرٌ من قبح الجواب.

فالكلمات التي تخرج من أفواهنا والتي تحمل شؤماً أو سوءاً لها تأثير علينا وعلى من حولنا. وتحذير الرسول صلى الله عليه وسلم لنا يؤكد أن المعاني التي تحملها تلك الكلمات ربما تتحول واقعاً بحسنها وسيئها.

وأكدها رسول الله صلى الله عليه وسلم في عدة مناسبات كقوله عن السيدة عائشة رضي الله عنها:"لا يقولن أحدكم خبثت نفسي، ولكن ليقل لقست نفسي" (صحيح البخاري – 6179).

فانتقاء الألفاظ الحسنة مطلوب, والتحدّث بالخير وتوقعه مرغوب, كي ينعكس على واقعنا.

ومزيدٌ من الأحاديث الشريفة يؤكد لدينا هذه الفكرة ويُرسّخها, ومنها ما رواه أبو سعيد الخدري عن رسول الله صلى الله عليه وسلم: "إذا رأى أحدكم رؤيا يحبها، فإنما هي من الله، فليحمد الله عليها, وليحدث بها، وإذا رأى غير ذلك مما يكره، فإنما هي من الشيطان ، فليستعذ من شرها، ولا يذكرها لأحد، فإنها لا تضره". (صحيح البخاري – 6985)

وفي رواية أخرى :"فإذا رأى أحدكم ما يحب فلا يحدث به إلا من يحب" (صحيح البخاري – 7044)
فمن السنة أن يحدث بالرؤيا من يحب ويعلم منه المودة, ولا يقصُّها على من لا يأمنه وذلك حتى لا يشوش عليه بتأويل يوافق هواه, أو يسعى حسداً في إزالة النعمة عنه. أما الرؤيا السيئة فلا يذكرها لأحد خشية تعبيرها بالمكروه, فيحصل الاضطراب منها, ولأن كتمها سبب لاضمحلالها.
وعن أنس بن مالك رضي الله تعالى عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "إن الرؤيا تقع على ما تعبر، و مثل ذلك مثل رجل رفع رجله فهو ينتظر متى يضعها، فإذا رأى أحدكم رؤيا فلا يحدث بها إلا ناصحاً أو عالماً". (السلسلة الصحيحة – 120).
ومن طريف ما روى الإمام مالك في الموطأ عن يحيى بن سعيد: أن عمر بن الخطاب رضي الله عنه قال لرجل: ما اسمك؟ قال: جمْرَة؛ قال: ابن مَنْ؟ قال: ابن شهاب. قال: ممن؟ قال من الحرقة. قال: أين مسكنك؟ قال: بحرّة النار. قال: بأيّتها؟ قال: بذات لظى. قال عمر: أدرك أهلك فقد هلكوا واحترقوا,فكان كما قال عمر رضي الله عنه.

إنها لإشارات واضحة إلى أن ما نفكر فيه وما نقوله من كلمات -قصدنا معناها أم لا- يؤثر بشكل واضحٍ على حياتنا, ويصوغ مستقبلنا.
تلك هي البرمجة الإيجابية في تربية الرسول صلى الله عليه وسلم. فلنتعلم منه صلوات الله عليه كيف نصنع الإيجابية والتفاؤل, ونبثهما في حياتنا بأفكارنا وحديثنا وأفعالنا.

عن الشيخ محمود المصري




جزاكي الله خيرا مشكووووووووووورة حبيبتي



يسلمو كتير روعه



جزاكى الله كل خير



التصنيفات
ادب و خواطر

خواطر عن الأمل والتفاؤل ,,

خليجية

لا تيأس إذا تعثرت أقدامك
وسقطت في حفرة واسعه فسوف تخرج منها
و أنت أكثر تماسكا وقوة
إن الله مع الصابرين

لا تحزن إذا جاءك سهم قاتل من أقرب الناس إلى قلبك
فسوف تجد من ينزع السهم ويعيد لك الحياة و الابتسامه

ولا تعتقد أن نهايه الأشياء هي نهاية العالم
فليس الكون هو ما ترى عيناك

لا تحاول البحث عن حلم خذلك
وحاول أن تجعل من حالة الإنكسار بداية حلم جديد

لا تقف كثيراً على الأطلال
خاصة اذا كانت الخفافيش قد سكنتها والأشباح عرفت طريقها
وابحث عن صوت عصفور
يتسلل وراء الأفق مع ضوء صباح جديد

لا تكن مثل مالك الحزين
هذا الطائر العجيب الذي يغني أجمل الحانه وهو ينزف

فلا شيء في الدنيا يستحق من دمك نقطة واحده
خليجية

إدفع عمرك كاملاًًًًًًًًًًًًًًًًًًًًًً لإحساس صادق وقلب يحتويك
ولا تدفع منه لحظة في سبيل حبيب هارب
أو قلب تخلى عنك بلا سبب

لا تسافر الى الصحراء بحثاً عن الاشجار الجميله
فلن تجد في الصحراء غير الوحشة
وانظر الى مئات الأشجار التي تحتويك بظلها
وتسعدك بثمارها وتشجيك بأغانيها

إذا كان الأمس ضاع فبين يديك اليوم
وإذا كان اليوم سوف يجمع أوراقه ويرحل فلديك الغد لا تحزن على الأمس فهو لن يعود
ولا تأسف على اليوم فهو راحل
واحلم بشمس مضيئه في غد جميل

وأحياناً يغرقنا الحزن حتى نعتاد عليه وننسى
أن في الحياة أشياء كثيرة يمكن أن تسعدنا
وأن حولنا وجوهاً كثيرة يمكن أن تضيء
في ظلام أيامنا شمعة فابحث عن قلب يمنحك الضوء
ولا تترك نفسك رهينة لأحزان الليالي المظلمة

ولتجعل السعادة كلها في قلبك تمسك بكتاب ربك

خليجية

أتمنى تكون عجبتكمـ …خليجية




التصنيفات
رعاية الاطفال والمواليد

كيف تساعدين طفلك على التفاؤل ؟!

التفاؤل له آثار إيجابية على كل إنسان وقد أثبتت العديد من الأبحاث والتجارب، أن الإنسان المتفائل بصفة عامة يتمتع بصحة أفضل ، كما إنه يكون أكثر قدرة على تحقيق الأهداف المختلفة في حياته.

ويمكنك أن تساعدي طفلك على التفاؤل عن طريق بث الثقة بنفسه فالطفل في صغره عندما يمر بكثير من التجارب الممتعة والإيجابية، فإنه غالبا سيكبر ليصبح شخصا متفائلا. ويجب أن تعلمي أيضا أن طفلك إذا كان متشائما، فإنه سيكون في أغلب الأوقات محبطا ويستسلم بسهولة ويفترض دائما أنه لن يحقق نجاحا. وإذا كان طفلك متشائما فإنه سيركز دائما على الجوانب السلبية في أي أمر ولا يركز على الجوانب الإيجابية في الحياة .

وإليك بعض الأفكار والنصائح والتي يمكنك من خلالها تشجيع طفلك على أن يكون متفائلا :

– طفلك سيكون واثقا من نفسه ومتفائلا إذا مر بالعديد من التجارب والتحديات، ولذلك فيجب أن تدعي طفلك يقوم ببعض الأمور بمفرده منذ الصغر، بعد ذلك قومي بتهنئته على نجاحه. فعلى سبيل المثال، يمكنك أن تدعي طفلك يقوم ببعض المهام المنزلية البسيطة مثل تنظيم الجوارب وتنظيم ألعابه.

– عندما يواجه طفلك موقفا سلبيا أو نوعا من أنواع الفشل، يجب عليك أن تقولي له أنك تدركين شعوره ولكن في نفس الوقت يمكنك أن تقومي بطرح مجموعة من الأسئلة عليه تجعله يرى الأمور بمنظور إيجابي. فعلى سبيل المثال، إذا كان هناك طفل لا يريد أن يلعب مع طفلك يجب أن تتركي الطفل يعبر عما يشعر به من ألم. وبعد ذلك يمكنك أن تسأليه عما إذا كان هناك أصدقاء آخرون قد يود اللعب معهم، وبذلك فإن الطفل سيتمكن من التعامل مع مشاعره بطريقة صحيحة وأيضا سيتمكن من وضع الأمور في نصابها الصحيح.

– حاولي أن تقللي من المصادر التي قد تساعد طفلك على ألا يكون متفائلا ويمكنك أن تبدئي بتقليل مشاهدته لنشرة الأخبار التي تحمل الكثير من الأخبار السيئة والكوارث. عليك أيضا أن تتوقفي عن قراءة الأخبار السيئة من الصحف أمامه مع الحرص على أن تبتعدي عن الحديث بطريقة سلبية أمام الطفل.

– شاركي طفلك الحديث عن قصص مليئة بالتفاؤل ويجب على طفلك أن يعلم أن العالم مليء بقصص أشخاص واجهوا مصاعب وتحديات كبيرة وهائلة ولكنهم لم يستسلموا للتشاؤم والإحباط، ولكنهم على العكس ظلوا متفائلين حتى وصلوا في النهاية لتحقيق ما كانوا يحلمون به

– ساعدي طفلك أن يرى أن كل موقف يحمل جوانب إيجابية وسلبية. فمثلا إذا كان طفلك لا يستطيع اللعب خارج المنزل بسبب الأمطار، فعليك أن تحاولي مساعدته على رؤية إيجابيات اللعب داخل المنزل أو جعله يفكر في أنه يمكنه الإستفادة من هذا الوقت في الإستذكار لبعض الوقت. وهناك مثال آخر إذا كان طفلك يعاني من كسر في قدمه ويرتدي الجبس، فيمكنك أن تقولي له أنه بتلك الطريقة سيأتي أصحابه وزملاؤه لزيارته ويقومون بتوقيع أسمائهم على الجبس




يعطيكي العافيه



التصنيفات
منتدى اسلامي

امر عظيم جداً عن التفاؤل

‏​‏​كنا و مازلنا نسمع جملة :
" إذا خفت من شيء .. تصاب به "

لا أعلم هل مرت عليكم أم لا ؟!

مثلاً :
شخص يخاف من العين وفعلا تجده محسود

لماذا ؟!

و آخر يتوقع إنه لن ينجح هذي السنة
و فعلا لا ينجح !!

و ثالث
تخاف الزوجة زوجها أن يخونها أو ولدها يمرض
وفعلاً تحصل

و غيرها من الأمثلة كثيرة ..

السؤال :
لماذا تخاف الشيء يحصل ؟!

السبب :
قول الله تعالى في الحديث القدسي :

( أنا عند ظن عبدي بي )

هنا …
لم يقل ربنا جل وعلا :

" أنا عند (حسن) ظن ..

وإنما قال :

" أنا عند ظن عبدي بي "

مَ الفرق ؟!

حينما نتوقع أن حياتنا ستصبح جميلة ورائعة ، و ننجح ، و نسمع الأخبار الجيدة .. ف الله يعطينا إياها

.. " وعلى نياتكم ترزقون " ..

( هذا من حسن الظن بالله )

و إذا كنت موسوس
و دائماً تفكر أنه ستصيبك مصيبة
و ستواجهك مشكلة
و حياتك كلها ستصبح مآسي و هم و نكداً

تأكد إنك ستعيش مثلما أحسست

( هذا من سوء الظن بالله )

لا تتذمر
وتظن السوء
و تقول إني أحسست بذلك

لأن ..
رب العزة والملكوت يقول :

( و الظانين بالله ظن السوء عليهم دائرة السوء )

ولا تنسى ..

إن الله كريم ( بيده الخير ) ♡
وهو على كل شيء قدير ..

وحسن الظن بالله ..
من حسن توحيد المرء لله

فلنعلم …
" أن الخير من الله
و الشر من أنفسنا "

( تفاءلوا بالخير تجدوه )
و التفاؤل هو ( حسن الظن ) ..

أي إذا أردنا تحقيق أمنية ..

فنتخيل ..
أنها قد تحققت ، و نعيش الدور ، و نعمل بالأسباب ، و نتوكل على الله و سنرى العجائب ..

لأن تحقيقها تعتمد أولاً : ع الإيمان والثقه بالله

و إن جائنا الشيطان ..
و فكرنا في مكروه ، أو حادثة ما !

فَ نبعد الفكرة عنا ، ندعوا الله أن يسعدنا ويريح البال

فقد أوصانا رسولنا محمد ( صلى الله عليه وسلم )
حين قال :

" إدعوا الله تعالى و أنتم موقنون بالإجابة "

#الخلاصة

” نحن الذين نسعد أنفسنا ، ونحن الذين نتعسها ، فإختاروا الحياة التي تريدون “

أروع ما قرأت




خليجية



خليجية




جزاك الله خيرا



الله يجزاك خيروالله كلامك ريحني كثيرالله يارب يفكك من ساعةالضيقه يارب