التصنيفات
قصص و روايات

حكاية من الثراث المغربي الجزء التاني روعة

السلام هدا هو الجزء التاني من سلسلتي
هده الحكاية تشبه سندرلا

وريقة الحناء
كان يا مكان في قديم الزمان في عصر الحبق و سوسان و الورد و بلعمان . في قبيلة تحتظنها جبال الاطلس في ارض المغرب . تعيش فتاة اسمها وريقة الحناء حسناء و طيبة القلب اضافة الى انها
في غاية الجمال . مع ابوها و زوجته و ابنتها رقية . كانتا تقسوان عليها و كانت رقية تتمارض عند مجيء اب وريقة الحناء . لاكن وريقة الحناء كانت دائما تدهب عند امراة عجوز اسمها لالة منانة و كانت كها غموض كانت وريقة الحناء تحسن الى تلك العجوز تحكي لها حكايات و معاناتها و في احد الايام نشر خبر ان الامير عدنان يريد ان يتزوج فدعوا كل بنات القبيلة للمجيء الى القصر دهبت زوجة ابيها و رقية للحضور الى الحفل و هي لكم تتركها ودهبت تبكي و تشكي على لالة منانة . فاعطنها قصيبة لتنفخ فيها ثلاث مرات و تطلب ماتريد ثم دهبت الى الحفل و اخترها الامير لاكن كان الشرط و ان تعود الى المنزل قبل حلول الفجر فهربت من القصر . لاكن بدا اامير يبحث عنها حتى وجدها يوما في حقل لقمح فتزوجت به و بعد مرور الايام دهبت وريقة الحناء لزيارة لالة منانة لاكنها لم تجدها و بعد ان سالت عنها قالولها الناس ان دالك البيت كان مسكون بجنية اسمها لالة منانة و لكي تعرفوا من هي تلك المراة يجب ان تنتظروا حتى اللجزاء المقبلة

ولمن يريد ان يشاهد هاده القصة على شكل شريط تلفزيوني هدا هو الرابط
( وجدتها بالامازيغية مترجمة لاكن توجد الفرنسية في التحت)
رمانة وبرطال بالأمازيغية: الحلقة التاسعة




وين الردود اتا زعلانة منكم



مشكوره ياعسل و تسلم الايادي



يسلمو حبيبتي



التصنيفات
منوعات

رواية شعبية من الثراث المغربي الجزء الاول جميلة

السلام و عليكم و رحمة الله تعلى و براكاته

سابدا سلسلة القصص الشعبية من الثراث المغربيي و ساضع كل مرة قصة جديدة .

-الطماع-

كان يا مكان في قديم الزمان في عصر الحبق و السوسان . في قبيلة امازيغية تحتضنها جبال الاطلس الكبير بارض المغرب .كانت فتاة اسمها صفية و ابوها عبد الله . يعيشان في منزل قديم و فقير وكان عمل ابوها (حمال) يعني يحمل المشتريات في السوق مقاابلة بضعة دريهمات. علما ان السوق الاسبوعي يكون بين قبلتين . وفي احد الايام قرر عبد الله و ابنته صفية ان يقطعو طريق الداهبون الى السوق لسرقتهم

وفي الفجر اختبا عبد الله و ابنته صفية التي لبست ملابس الاولاد و تظهر كانها رجل اختبؤا وراء شجرة في الطريق الرابطة بين القبيلة المجاورة لقبيلتهم و السوق . ثم وجدوا فريستهم رجل اسمه عيبود و بعد ان قبضوا عليه اخبرهم بانه كان يبحث عنهم لان زوجته ارغمت عليه دالك لكي يقتل اخوه ليبقى الورث لهما فقط .
(ساكتب الحوار بالدرجة المغربية) والترجمة ستكون في اليسار

عيبود- انا راني كنت كنقلب عليكم ( كنت ابحث عليكم )

صفية بصوت رجل – كنت كتقلب علينا وعلاه كاين شي واحد بغا يتسرق (كنت تبحث عنا و هل يوجد شخص يحب ان يسرق)

عيبود – ولا راه مراتي كالت ليت ورغمت عليا باش تجيبكم تقدمو واحد الخدمة
( لا ليس كما تظن زوجتي هي التي ارغمتني كي احضركم لتقدموا خدمة )

عبد الله – اشمن خدمة (اي خدمة)

عيبود– حنا طامعين فالورث ديال با (نحن نطمع في تركة ابي )

عبد الله – اوا و المطلوب ( و ماهو المطلوب )

عيبود– بغتكم تصفوها معا خويا محدو ما تزوج (اريدكم ان تقتلوا اخي قبل ان يتزوج )

صفية — واش تسطيتي راه خوك هاداك راه من لحمك و دمك ( هل انت احمق انه اخوك من لحمك و دمك )

عيبود -واش ندير مع ديك المرة راه تقتلني الى مدرتش داكشي لتقوليا (ومادا افعل مه تلك الزوجة ستقتلني ادا لم افعل ما تقوله )

صفية – وخا كيما بغيتي ( كما تريد)

عيبود –وا دخلو بعدا نشاركو الملحة و الطعام ( ادخلو اولا نشارك الطعام )

وفي وقت كان الرجل و زوجه غائبين من المحضر اتفق الاب و ابنته بعمل خطة لعدم قتل اخ الرجل لانهما في الحقيقة ليس قطاع الطرق انها اول مرة و ندموا كثيرا على هدا العمل . صفية دكية وجدت خطة يقول المثل المغربي ( حطات السطل بلا تقرقيب ) يعتي وضع الدلو بدون صوت . ومن حسن حظهما. ام عيبود كانت لها خلافات مع زوجته و في تلك الليلة كانت تراقب ضوء منزلهم من نافدة غرفتها م يطفا حتى الفجر يعني ان هناك شيء غير عادي . فتوجهت الى منزلهم و دخلت تتسلل فسمعت كل الكلام الدي دار بين عيبود وزوجته و الاب و ابنته . و عند خروجها التقت بصفية و ابوها و حكا لها الاثنان خطة لكي يحصل و تتبت الجريمة على زوجة الاخ .
ودهبوا و خبروا االاخ المسكين الدي كانت حياته ستقف تلكالليلة . اختبا الاخ في غرفة داخل بيت الام
وعاد الكل الى نومه و بال زوجة الشريرة في ارتياح كبير بينما زوجها كان ضميره يانبه .
وفي الصباح الكل علم بالخبر و وضعوا جنازة لتتبث الجريمة وخرجت الزوجة الشريرة تبكي دموع التماسح و الكل بعد قليل انفجر الكل بالضحك و كتشفوا انها قتالة و خرج الاخ من الغرفة فبضحك عيببودالدي كان سيقتله و ضمه الى صدره بحرارة . فاخدت الزوجة الشرير الى السجن و عاشت العائلة في هناء . وعادا عبد الله و صفية الى قبيلتهم و قرروا بعدم التفكير بالسرقة مرة اخرى:bye1:




وين الردود



مشكوره ياعسل و تسلم الايادي



كتير حلوة يسلموو حبيبتي



احيي