جزاكي الله خيرا
وجعله الله في ميزان حسناتك.
فماذا ترجون من أطفال محطمون فاقدون للحب والحنان و الرحمة تعرضوا لي أنواع وفنون التعذيب وقعوا اسرى للطلاق و الدمار انسلبو زهرة براءتهم واغرورقت اعينهم البريئه بالدمع الغزير والتساولأت اليتيمه عن أبائهم و أمهاتهم فا إلى متى هذه القسوة والحرمان إلى متى ……إلى متى
فعزز مكانتهم وأعلم انهم ثروتك الحقيقية وسر سعادتك في الدنيا رغم كل شيء
مشكوووووورة حبيبتي …..
والله يجزيكي الف الف خير
ونشاء الله الكل ينتفع من هذا الموضوع ويفكر الف الف مره قبل ان يتخذ القرار الخاطاء
الا وهو الطلاق
يسلموووااا علة الموووضووع الراائع
وفيه بضائع التوصيل مدينة جده فقط
اخرئ اللي حابه تشتري تراسلني ع الخاص
ودمتم سالمين
انا تعبانة اوى ونفسى اتكلم بقى واحكى نفسى بجد اتكلم واحكى اللى جويا حتى لو مرة فى عمرى
انا اتجوزت وانا فى تانية ثانوى بسب امى كانت تعبنة وبابا مات من زمان ومحدش بيصرف علينا
اتجوزت جوزى وانا عندى 15 سنة وانا الان عندى عشرين انا تعبت اوى اوى من زوجى بجد انسان دمرنى بجد انا عمرى ما اتخيلت ان حياتى تبقى كدة
اكتشفت بعد الجواز انة متجوزنى عشان يولنى عشان كل ما حد يتقدملى كنت برفد بشدة عشان انا صغيرة ملحوظة نا كملت تعلمى بعد الجواز انا حاليا فى معهد ازهرى
انا دلوقتى عند ماما بقالى 7 شهور ورفعت قضية خلع ونفقة لى انا وبنتى جنة عندها اربع سنين هو بيقول للناس انا مش هطلقها هفضل ازب فيها كدة دايما لازم اجننهة
ان تعبت بعت دهبى وكل اللى ورائى على المحامى ولسة دة حتى جوزى مردش يعطنى هدومى ولا اى شى واهلة اخدة كل حاجتى
انا اسفة على الاطالة بس كل اللى انا طالبة منكم هو ان تتدعو لى ارجوكم ادعولى من قلبكم بجد انا محتاجة دعوتكم اوى اوى انا
اسفة تانى مرة على الاطالة واسفة انى ازعاجتكم السلام عليكم ورحمة اللة وبركاتة
لغايت لما يعديها باذن الله
ثانيا ياسكر حولى تخلى اى حد يكون زوجك بيسمع كلامه او بيكبره يحاول يقنعه بالانفصال
ولو مش راضى خلاص ياقلبى عليكى بالدعاء والصلاه والاستغفار والصبر على البلاء لان ده بلاء من الله سبحانه وتعالى
واعرفى انه وراء هذا الابتلاء حكمه لايعلمها الا الله عز وجل
وان شاء الله يرزقك الصبر على البلاء وربنا يعديلك الاومه دى على خير ياقلبى
وان شاء الله نسمع عنك سمع خير يارب وطمنينا عليكى ياسكر
وربنا يفرج همك ويسعدك يارب
ويجزيكى كل خير على صبرك
ولاتياسى من رحمه الله حبيبتى
العلاقة العاطفية الفاترة بين الأزواج.. عواقبها وخيمة وضريبتها باهظة الثمن……..!!!!
* الانفصال العاطفي بين الزوجين ينتج بعد تراكم مشاكل تفاقمت ولم يتم حلها …!!!!
بسب جمود العلاقة العاطفية بين الأزواج،
تبين دراسات كثيرة العواقب التي تسبها العلاقة السيئة بين
الزوجين على الأطفال في هذه الأسر المضطربة زواجيا حيث يعانون
ظروفا اجتماعية ونفسية وتربوية صعبة يتنج منها إحباط وحرمان
وصراع ما يعرقل نضجهم الاجتماعي والانفعالي يجعلهم عرضة للإضطرابت النفسية والانحرافات السلوكية.
ويؤكد علماء النفس والاختصاصين في المشورة الأسرية ان هذه المشكلة تظهر بعد فترة ليست بقليلة من الزواج
وليس اقل من خمس سنوات ويبدأ الانفصال العاطفي بين الزوجين بعد تراكم مشاكل تفاقمت ولم يتم حلها وأهملها الزوجان
وينتج منها مع الأيام حالة من الكبت بسب عدم المصارحة والمكاشفة
وهذا اهم عامل يؤدي لهذه المشكلة الى جانب عدم تقدير حد الزوجين للطرف الأخر
او عدم قيام الزواج على قناعة كافية و أحيانا قد تتسب الرتابة والروتين في الحياة حدوث مثل هذه الحالات.
حُرمت الثلاثينية هديل، من رؤية والديها منذ خمس سنوات، وهما يبتعدان عن سكنها مسافة خمس دقائق، لا لشيء سوى سوء فهم حدث بين أخيها وزوجها الذي تصلب في عناده ليمنعها من الذهاب الى منزل أهلها.
"لقد حلف علي بالطلاق أن لا أراهم وألا يروني طوال حياته، إنها حسرة وغصة في قلبي، أن لا أراهم بسبب عناد زوجي الذي اختلف مع أخي، لأقع أنا ضحية ذلك، فلم يبقَ لي سوى الاتصال مع أخواتي لأطمئن على أهلي، وأوصل سلامي الى أمي وأبي"، بحسب تعبير هديل عن حالتها.
وتقول بألم "حاولت مرات عديدة أن أتحدث مع زوجي في الأمر، لكن من دون فائدة، فهو عنيد جدا، ويرفض أن أذهب إليهم، ولا أستطيع أن أتركه وأتسبب بخراب بيتي، خصوصا أن لدي أربعة أبناء يريدون الرعاية والاهتمام".
وحال هديل ليس ببعيد عن حال كثير من السيدات اللاتي فرضت عليهن مقاطعة الأهل، بسبب خلافات عائلية بسيطة، ما أثر على أوضاع الأسر الاجتماعية وجعل الأبناء لا يعرفون أجدادهم وأخوالهم.
وسمر واحدة من اللواتي خُيرت بين بيت الزوج وبيت الأهل؛ حيث وقفت مكتوفة اليدين عندما تطاول زوجها على والدها، وشتمه في منزل أهلها.
وتشعر بكل يوم بالألم والحسرة وهي تستعيد ما حل بها "عدت مع زوجي على أمل إصلاح الموقف وحل النزاع ولكن بدون فائدة، ولم أرَ أهلي منذ تلك المشكلة التي مر عليها عامان حتى الآن، لقد اشتقت اليهم بطريقة لا توصف، فأحيانا كثيرة أندم على عودتي معه، وأشعر بتأنيب الضمير لأنني رضيت بما حدث لأهلي".
"ورغم أنني اختلفت أكثر من مرة مع زوجي، لدرجة وصلت بها الأمور إلى الطلاق، إلا أن والدي دائما ينصحني بأن لا أغضب زوجي، وأن أبقى معه من أجل أبنائي"، وفق ما تقول سمر.
ويعزو الاختصاصي الاجتماعي د.حسين الخزاعي تلك المشاكل لعدم تنظيم الزواج قبل حدوثه، خصوصاً في علاقات التواصل الاجتماعي بين الزوجين وأهاليهما، التي يجب أن تبنى على المودة والاحترام وحفظ الحقوق.
ولا يجوز للزوج أن يمنع زوجته من التواصل مع أهلها على الإطلاق، وفق الخزاعي؛ لأنه يؤثم على هذا الفعل، فقد تتحمل الزوجة قراره لأسباب اقتصادية واجتماعية، حيث إنها تعد ذلك خطا أحمر لا يجب أن تتجاوزه، وعلى الزوج أن يتذكر بأن لديه أما وأخوات وأهلا.
ويرى أن مثل هذه المشاكل تؤثر على الأبناء أيضا في تنشئتهم الاجتماعية؛ حيث يتبنون شخصية الأب نفسها، ويتقمصونها في المستقبل، داعيا الزوجة لأن تتحاور بشكل مستمر مع زوجها بشكل إيجابي وبمودة ومحبة، ولا ضير من أن تلجأ لوالدته لأنها أكثر شخص يمكن أن يؤثر عليه.
وتعد خبيرة العلاقات الزوجية د.نجوى عارف، أن مثل هذه الأوضاع خاطئة وتضر في الحياة الزوجية، وتجعل هناك غصة في قلب الزوجة، فمهما كان زوجها حسنا معها، فإن إحساسها بأنها لا تستطيع رؤية أهلها، لن يجعل سعادتها كاملة.
وتؤكد أن وجود أهل الزوجة في حياتها هو جانب مهم جداً؛ لأنهم يكملون لها حياتها وسعادتها الزوجية، مبينة أن ذلك الوضع سيجعلها تشعر دائماً بأنها مقصرة وغير راضية.
وتشير عارف الى أن الزوج قد يقاطع أهل زوجته، ولكن لا يحق له فرض ذلك على زوجته، والأصل في الأمر أنه في حال وجود مشكلة أن تحل بسرعة، خصوصاً بوجود الأبناء لأن تربيتهم بدون أن يعرفوا أخوالهم وأجدادهم، تؤثر عليهم نفسياً، وعلى علاقاتهم الاجتماعية في المستقبل.
ويرى اختصاصي الطب النفسي د.أحمد الشيخ، أنه وتحت أي ظرف لا يجوز حرمان الأب من ابنته، ولا من إخوتها، فهذا لا يعد من المعايير القيمية الأخلاقية التي تحكم الأسرة، وأن حرمانها من أهلها هو حرمانها من أهم الأركان الأساسية التي تشكل لها الدعم والأمان والثقة، ولا يوجد أي مبرر لمثل هذا التصرف على الإطلاق، يقول "قد يأخذ الزوج موقفا من أنسبائه، لكن لا يحرم زوجته من أهلها".
وبالنسبة للأبناء، يرى الشيخ أن الابن الذي قد يصل إلى مرحلة عمرية ولا يعرف بوجود أخواله وخالاته، يؤثر عليه ذلك من الناحية النفسية؛ لأن وجودهم يعد بمثابة صمام أمان للأبناء في امتدادهم الأسري.
ويعد اختصاصي الشريعة د.منذر زيتون، أن منع بعض الأزواج زوجاتهم من زيارة الأهل يأتي في الغالب من قبيل التحكم والاستقواء، واستنادا إلى فهم خاطئ لمعنى القوامة، التي أقرها الشرع في الزواج، مع أن الزواج ليس إلا شراكة بين اثنين ليس بينهما تفاضل من الناحية الشرعية؛ فالرجل له كيانه والمرأة لها كيانها، والزواج يتم بينهما بالتراضي.
ويتابع "ان إقرار مبدأ القوامة بين الزوجين وتكليف الرجل بها ليس معناه الوصاية، ولا السيادة، وإنما القوامة تعني: المرجعية في إدارة الأسرة وتدبير شؤونها ورعاية أفرادها، وضمن أسس الاحترام والحب وتوفير مقومات الحياة، وفي المقابل، أمرت المرأة بطاعة الزوج، لكن الطاعة للزوج وكل طاعة مشروطة أولا وآخرا، بأن لا تكون فيما فيه معصية لله أو مخالفة لأوامره".
ويرى أن أمر الزوج لزوجته، أن تمتنع عن زيارة أهلها أو أبويها، فهذا لا يتوافق مع الدين ابتداء؛ لأن الإسلام أمر بصلة الرحم، وإذا كان هذا شأن صلة الرحم عموماً، فإن صلة الوالدين أولى وأدعى في الدين، وقد جعل الله تعالى حبهما ورعايتهما وطاعتهما جزءا من عبادة الله تعالى.
ويقول "إنه لا يجوز للزوج أن يمنع زوجته من زيارة أرحامها؛ لأن في ذلك مخالفة للدين وتحكما غير مشروع ينافي مبدأ القوامة الذي يقوم أصلا على الرعاية".
ويعد أن الزوجة الحكيمة لا بد أن تراعي زوجها وتفهم وجهته ورأيه، فلا تكثر من الزيارات التي قد تنتقص حقوقه عليها، أو التي تربك حياتهما الزوجية وتدخل ما فيه فوضى وإرباك إليها.
ويضيف زيتون "إن كانت زياراتها لأهلها، تنتج عنها مشاكل أو تتسبب في عداوات، فعليها بأن تنتهي هي من تلقاء نفسها، وأن تقتصرها على الضروري منها، خصوصا أن بعض الأهل لا يراعون لزوج البنت حرمة، فتراهم ينتقصون من قدره أو لا يراعون شأنه، وهذا مما قد يتسبب بهدم الأسرة، فإن كان الأمر كذلك، فإن للزوج أن يمنع زوجته من تلك الزيارات حفظا لها وصيانة لأسرته، على أن لا يكون ذلك قاطعا، فيستثنى الوالدان بين حين وآخر".
ويمكن للمرأة أن تتواصل مع الأهل من خلال المكالمات الهاتفية، أو أن تتحين الفرص لرؤية أهلها في بعض الدعوات أو في السوق، وبين كل ذلك عليها أن تحاول ترطيب قلب زوجها، وتعرف سبب رفضه لأهلها، فتصلح ما استطاعت من ذلك بالتودد والحوار، وتدفع أهلها ليبادروا إلى وصل زوجها وإظهار وده من أجل ترميم علاقاته معهم، وفق زيتون
[ الأدوية المعتمدة الأقل تكلفة تُقلل جشع شركات صناعة الأدوية ]
أظهر تقرير حديث للمركز الوطني للبحوث أن 5% من المرضى فقط يعرفون أسعار الأدوية والعقاقير التي توصف لهم عقب كل مراجعة أو زيارة إلى الطبيب.
وكشف التقرير كذلك أن الكثير من الأدوية الغالية المنتَجة من قبل شركات ذات علامات تجارية معروفة لا تقل فعاليةً عن أدوية أخرى أرخص سعراً. وعلى الرغم من أن موظفي تسويق الأدوية يحاولون دوماً إقناع الأطباء والمستهلكين المحتملين (المرضى) بأن الدواء الفلاني أكثر نجاعةً وأسرع مفعولاً من الدواء العلاني، فإن ذلك يكون في الكثير من الأحيان تسويقاً مجانياً غير دقيق يروم الترويج للشركة المنتجة وجني أرباح إضافية ومضاعفة عمولاتهم أكثر من كونه حقيقةً علميةً.
ويوصي التقرير بأن يستشير كل مريض الطبيبَ المعالجَ عن فعالية الدواء الموصوف، ويستفسر عن وجود بديل له ذي الفعالية نفسها لكن أرخص ثمناً حتى لو كان التأمين الصحي يغطي هذا الدواء أو الجزء الأكبر منه. فغلاء أسعار الأدوية، يقول الباحثون، يؤثر سلباً على الجميع ويقود شركات التأمين الصحي في نهاية المطاف إلى رفع عتبة الحدود الدنيا لاشتراك الأفراد والمؤسسات من أجل زيادة أرباحها.
هذا ناهيك عن كون توافر الدواء البديل الأرخص يجعل المستهلك يوفر النقود في حال كان يستفيد من تأمين جزئي للدواء وليس كلياً.
ووفق الإحصاءات التي وردت في التقرير، فإن أبرز الأدوية التي توجد لها بدائل أقل سعراً هي الأدوية التي تعالج ارتجاع الحموضة المعدي والتي يمكن للمستهلك أن يوفر فيها 90% من قيمة دواء الشركة “الكبيرة”، وأدوية الجليسيريد الثلاثي العالية التي قد تصل نسبة التوفير فيها إلى 95%، فتوصيف الطبيب لأقراص الدواء الغنية بزيوت السمك يؤدي إلى تقليل الدهون الثلاثية في الدم. ومن المعروف أن الأشخاص الذين تقل مستويات الدهون الثلاثية في دمهم عن 500 ميليجرام في كل ديسيلتر قد يستفيدون من تناول جرعات من الأحماض الدهنية الموجودة لـ”أوميجا 3” التي تُباع في الصيدليات تحت مسميات عدة تبعاً للشركة التي تنتجها. غير أن الجمعية الأميركية للقلب تنصح مرضى القلب بتناوُل جرام واحد من أقراص “أوميجا 3” كل يوم، أي ما بين ثلاثة إلى أربعة أقراص من كبسولات زيت السمك الصيدلاني (أوميجا 3) كل يوم.
ويُصنف التقرير أدوية علاج التنكس البقعي المرتبط بالسن، الذي يصيب شبكية العين، من بين الأدوية التي توجد لها الكثير من البدائل الصيدلانية، والتي يمكن للمستهلك أن يوفر من خلالها 97% من قيمة الدواء.
وقد سبق لمراكز الأغذية والأدوية الأميركية أن اعتمدت حقن “لوسنتيس” كعلاج لهذا المرض باعتباره يعد من أبرز العوامل المسببة لفقدان البصر لدى كبار السن. كما اعتمدت “أفاستين” كعقار كيميائي لعلاج سرطان القولون، لكن دراسة حديثةً أظهرت أن عقار “أفاستين” له نفس مفعول حقن “لوسنتيس” على مستوى تحسين القوة البصرية. ويُضاف إلى هذه العقارات الأدوية التي تتناولها النساء لعلاج اضطرابات ما قبل الطمث الاكتئابي، إذ يمكنهن توفير 98% من قيمة دواء الشركة المشهورة من خلال اقتناء أدوية بديلة معتمدة ولها نفس المفعول.
:icon_evil: