أتمنى من كل بنت تدخل تقولي رايها في بلادي الجـــــــــزائر الحبيبة :
مزاال كاين ما تخافووووش
بلد جميلة ومناظر فى منتهى الروووووووووووووعـــــــــــــ ـــــــــهـ
أتمنى من كل بنت تدخل تقولي رايها في بلادي الجـــــــــزائر الحبيبة :
مزاال كاين ما تخافووووش
بلد جميلة ومناظر فى منتهى الروووووووووووووعـــــــــــــ ـــــــــهـ
زرقة مياه المتوسط شمالا ونقاء كثبان الصحراء جنوبا، في ما تبسط النخلة المعطاء
سعفاتها الخضراء في كل اتجاه لتكتب بمداد الجمال والعراقة والشموخ اسم الجزائر.
مساحة شاسعة تمتد بين شواطىء البحر الأبيض المتوسط شمالا وأعماق الصحراء الكبرى جنوبا، زاخرة بثروات من المقاصد السياحية المتنوعة، فإن شئت بحرا
فأمامك نحو 1200 كم من الشواطئ الجميلة النظيفة ذات الشمس والهواء والطقس
المتوسطي المعتدل، وإن شئت الصحراء ففيها امتداد لا ينتهي وبيئة ساحرة يمزج
فيها الإنسان أصالة تقاليده وتراثه مع صدق وفادته وترحيبه.
أما الجبال والمرتفعات الجزائرية ففيها ما يشتهي الراغب في التمتع بجمال الطبيعة أو
المحب لهواية الصيد أو التخييم في الغابات أو لهواة التزلج على الثلج الأبيض في
مرتفعات الشمال أو على الرمل الأصفر الناعم في الجنوب الصحراوي.
وتخطو الجزائر بقوة نحو تطوير قطاعها السياحي والارتقاء بمرافقه والاهتمام
بالمقاصد السياحية الجديدة وفتح الباب أمام تدفق الاستثمارات المحلية والدولية إلى
قطاع السياحة للإفادة من الموارد السياحية الهائلة التي تزخر بها الجزائر الممتدة
فوق مساحة مليوني كم2 تقريبا والتي تتميز بامتلاكها 1200 كم من السواحل الرملية
الناعمة.
وتعمل الجهات المسؤولة عن صناعة السياحة في الجزائر على تطوير منتجات
سياحية جديدة مثل السياحة الثقافية وأطلقت في الآونة الأخيرة حملة لمسح ورصد
المواقع الأثرية خاصة الرومانية.
تم تصغير هذه الصورة. إضغط هنا لمشاهدة الصورة كاملة. الصورة الأصلية بأبعاد 637 * 465 و حجم 75KB.تم تصغير هذه الصورة. إضغط هنا لرؤية الصورة كاملة. الحجم الأصلي للصورة هو 637 * 465.
فهل رأيتم أجمل من بلديتم تصغير هذه الصورة. إضغط هنا لمشاهدة الصورة كاملة. الصورة الأصلية بأبعاد 817 * 518 و حجم 118KB.تم تصغير هذه الصورة. إضغط هنا لرؤية الصورة كاملة. الحجم الأصلي للصورة هو 817 * 518.
وتسلم ايديك
والله يعطيك الف عافية
شكرا على المرور
إنتم بتعرفوا أنا بفتخر ببلدي الرائع و الجميل
و أنا رح أخليكم مع الصور :
و خاصة الجزائريات ما في ردود
تابع للصور :
شكرا بنات على هالمشاهدات اللي ما شفت منها و لا رد يلا يا جزائريات و رونا شطاركم بالردود
أنا بستناكم
التبادلي بين البلدان الصحراوية المجاورة مثل النيجر ومالي.. واصبحت هذه
المناسبة تستقطب السياح الراغبين في معايشة اجوائها الخاصة المفعمة بالنشاطات
الثقافية والفنية والفلكلورية واستعراضات الابل ويوجد في منطقة الهقار
«الاسيكرام» وهو ممر مشهور يعتبر من اجمل مقاصد السياح وبخاصة للتمتع
بالمشهد الفريد هناك لشروق وغروب الشمس.
تيمقاد
مدينة قائمة بحالها، تبرز للسائح بعد زيارته لها، عظمة وتنظيم وانسجام الحياة
الاقتصادية والثقافية خلال العهد الروماني. شيدها في سنة 100 ميلادي
الامبراطور «تراجان» بهدف التصدي لهجومات اهالي جبال الأوراس ويقام فيها
حاليا اهم المهرجانات والمحافل الدولية ذات الطابع الثقافي السياحي.
ارجوا ان يعجبكم الموضوع
شكراااا
تقبلي مروري
المقادير:
لحم خروف
يصلة
كأس حمص
حبات بسباس
نصف ملعقة صغيرة راس الحانوت
نصف ملعقة صغيرة زنجبيل
نصف ملعقة صغيرة قرفة
ملح
فلفل اسود
نصف ليمونة مرقد (الوصفة في ركن الطبخ المصبرات والمخللات)
ملعقة خل
زيت
بقدونس
بيضة
ليمون
التحضير:
في طنجرة حمسي اللحم مع البصل المفروم ناعما جدا والملح.
أضيفي الحمص و التوابل والليمون المرقد ومرقي بالماء الساخن حتى تتغطى المكونات وغطي واتركي الجواز يطبخ على نار متوسطة قليلا.
نظفي البسباس وانزعي الجلفة اليابسة واقسمي الحبة إلى اثنان او أربعة حسب
الحجم وضعيها في الماء مع الملح وملعقة خل واتركيها تغلي 10 دقائق.
صفي البسباس من الماء واضيفيه إلى الطنجرة ومرقي إن وجب بالماء الساخن واتركيه على نار متوسطة حتى يصبح للمرقة قوام خاثر قليلا.
دقائق قبل التقديم اخفقي البيضة مع البقدونس المقطع ناعما جدا واسكبيها
فوق الجواز وغطي الطنجرة واتركيه دقيقتان او ثلاث على نار متوسطة لتعقد
المرقة.
قدمي مع الليمون والبقدونس.
ملاحظة 1:
يمكن ان
نخثر مرق الجواز بأن نأخذ مقدار كأس (غراف) من المرق وبعد ان يبرد نضيف له
ملعقة عصير ليمون او خل ابيض وملعقة نشاء(مايزينة) ونخلطها جيدا ثم نسكب
الخليط على الجواز ونحرك الطنجرة بأخذها من يديها ونتركها دقيقتين او
ثلاثة على نار متوسطة
ملاحظة 2:
يمكن إضافة ب
طاطا إلى الجواز ويكون جواز البطاطا بالبسباس وهي في الاصل طريقة لتدريب الاطفال على طعم البسباس
ملاحظة 3:
استبدال لحم الخروف بلحم الدجاج يعطي طبقا من نفس المقام الرفيع .
بالصحة والهناء
اللي يحب الجزائر بلاد مليون ونصف مليون شهيد يدعمها بالدعاء والتاهل للدور الثاني والنصر لنا ان شاء الله
معااااااااااك يااااااااا الخضرااااااااااا
ديري حاااااااااااااااااااااااااااااااااالة
ليس لأني لا أحب الجزائر…
بل لأن حبيبتي هي الجزائر،،،
يسألوني لماذ أحــب الجزائر؟!!
كأنهم يسألونني لماذا أتنفس…أعشقــك يا جزائر
معـــــــــــــاك يا الخضرة ديري حـــــــــــالة
3 2 1
viva l’algerie
1 2 3 viva l’algérie ……..نحبك يا بلادي …الله غالب
أولا أريد أن أعرفكم بمدينتي قسنطينة التي تقع في الشرق الجزائري و تسمى بمدينة الجسور المعلقة و هذه المدينة مبنية فوق روشي أو صخرة وهذه صور تبرز أجمل المناطق في مدينتي الغالية
وهذه الجامعة
وهناك صور كثيرة تبرز جمال المدينة ولكن العيش فيها ورؤية معالمها حقيقة له نكهته الخاصة
وهذه صورة قديمة جدا لقسنطينة
بجد مدينه روعه
والله نفسي ازورها
انتي ورجيتيني صور ولا بالخيال
اجد ميرسي
والله يخليكي لبلدك يا رب
وثانيا : تقاليد قسنطينة
اللباس التقليدي لنساء قسنطينة هو ما يسمى بالملاءة
الملاية لباس تقليدي قديم يعود الى ايام صالح
باي حيث يحكى ان نساء المدينة خرجن متشحن بالسواد حزنا
على موت صالح باي
عادات وتقاليد الأعراس:
1- اللباس التقليدي:
2- الأكل القسنطيني:
الكسكس وهو غني عن التعريف
وهذه التختوخة القسنطينية
الرفيس القسنطيني
شباح الصفرة:
الحلويات
أحبت اليوم أن أعرفكم على العرس القسنطيني
فيه العروس تتأنق بمختلف الألبسة التقليدية الجزائرية
كل عروسة تلبس حسب ذوقها من خمسة الى عشرة فساتين تقريبا,
واسمها "التصديرة"
وفي آخر الحفل الفستان الأبيض:
باقة الورد
بدلة العريس
قاعة الفرح والكوشة
أيام العرس:
1-الجرية:
هي الهدية التي تقدم من طرف العريس لعروسه و تحضرها عادة قريباتها و جاراتها و نشير هنا إلى أن الفتيات العازبات لم يكن يحضرن مثل هذه المناسبات بل تحضيرها إلا النساء المتزوجات حيث يكون اجتماع يهيج فيه الغناء و الرقص و غيرها من مظاهر الفرح.
أما بالنسبة لما تحتويه الجرية فهي الشموع (الركايز)،الحنة،تبديلتين بجميع لوازمها من أول ما تنقله العروس من رجليها إلى آخر رأسها وما تضع عليها من مناديل و كل ثوب(قندورة) …… و يكون الثوبين ابيض و الثاني وردي أو ازرق فاتح و كذلك نجد الجرية تتضمن لوازم الحمام من منشفات للدخول وأخرى للخروج قبقاب (حذاء احمر) حتى المشط من العارج و مكسرة بالذهب لتوضع أثناء الحنة ،وأخيرا فيما في ما يخص الحلويات فقديما لم تكن البقلاوة موجودة بل كانوا ياخدون معهم حلوة الترك حوالي 10كغ أو حسب المقدرة لكن ليس اقل من 5كغ.
وكذلك صندوق من ثمر الدقلة و المقشقشة وسط هذا الاحتفال تكون العروس هي نجمة السهرة التي تسلط عليها الأضواء خاصة عند العائلات التي تكون أول لقاء لهم معها فتزين وتهيأ وترتدي قندورة القطيفة و تضع على رأسها العبروق (الدراية) وما يتبعها من الصياغة (الذهب) حتى و لم يكن ملكها بل لقريبتها و كل هذا لتحضير الحنة.
2-الحنة:
تحمل كل من قريبتاها شمعة طويلة و الشيء الذي يميز هذا الحدث هو أن كل النسوة ترتدي القطيفة.
توضع أمام العروس صينية الحنة و التي تحتوي على المرش ، كروانة نحاسية صغيرة خاصة بالحنة ، سكرية فيها قطع السكر ، كاس حليب ، مرش خاص بالماء الزهر . وتقدم أم العريس أو عمته أو خالته أو جدته المهم واحدة منهن لوضع الحناء في يد العروس وتجلس أمامها أم العروس أو عمتها أو خالتها نفس الشيء.
تسرع أحداهن من أهل العريس في تحضير الحنة فتبللها بالحليب لكي يكون حظ العروس ابيض (كتبتها بيضاء وصافية كي لحليب) و يوضع في كاس الحليب قطعتين من السكر كي تكون العروس حلوة و…….حلوة كالسكر،ثم ترش بقليل من ماء الزهر ، كي تكون محظوظة (أي مزهرة) ثم ترشق بحلوة الدراجي أو التمر وذلك لتكون امرأة ولود ، ثم تجعل الحنة في يد العروس على شكل قرص صغير و نضع فوقها قطعة من اللويز و بعدها تغطيها من القماش مخصصة لهذا و تلبسها عندئذ قفاز مخصص للحناء ثم تفعل نفس الشيء في اليد اليسرى و خلال كل هذا لا تنقطع الزغاريد و الأغاني و غالبا ما تكون الصلاة على النبي صلى الله عليه و سلم أو أغنية أخرى مثلا:
-صلوا على محمد، صلوا عليه و زيدوا
-حبيبنا و شفيعنا يربح من صلى عليه
-يا الحنة لحنينة جابوها الرجال
-تحني بيها بنتنا صبيعات الغزال
-صلوا على محمد، صلوا عليه و زيدوا
-حبيبنا و شفيعنا يربح من صلى عليه
-يا الحنة الحنينة جابوها العربان
-تحني بيها بنتنا صبيعات المرجان
-صلوا على محمد، صلوا عليه و زيدوا
-حبيبنا و شفيعنا يربح من صلى عليه
-يا الحنة الحنينة في صحن ذهبي
-تحني بيها بنتنا في حمى ربي
و إذا كانت العائلة ميسورة الحال فستدعي لفرح ابنتهم إما الفقيرات أو البنوتات أو العيسلوة أو الوصفات أو الهدوة ليضفي ذلك نوعا من آخر من البهجة على الحفل و بعد الانتهاء من وضع الحنة يبدأ الرشق أو العون فتضع أم العريس مبلغا معينا من المال بالإضافة إلى الهدية الذهبية المتفق عليها من قبل أهل العروسين سواء كانت سوار أو عقد أو أقراط حسب المستطاع و في الغالب تكون الهدية عند القسنطينين هبارة عن خيط الروح و تتوالى النسوة من أهل العروس بنفس الشيء و بانتهاء الحنة توضع القهوة للمدعوين مرفقة بمرشات الورد أو الزهر مع ألوان مختلفة من الحلويات الغريبية، المقرود،القطايف، و كذلك حلوة الترك و التمر الذي احضروه أهل العريس.
3 الشورة:
وباقتراب موعد الزفاف تبدأ التحضيرات عللا قدم وساق في كلا البيتين ،الحلويات تحضر بمختلف أنواعها ، البيت يترتب ……….الخ و تخرج المشادنات وهن نساء كبيرات في السن يتكفلن بدعوة المعازيم وذلك يتم بليلة من قبل عن طريق حساب العائلات بحبات الحمص وكلما دعوا عائلة أعطوها حبة حمص فإذا انتهت حبات الحمص يعني أنهم دعوا جميع العائلات المقصودة
أما بالنسبة للعروس فتكون قد انتهت من ترتيب شورتها الحقائب و طوت و كوت كل شيء ، و الشورة هي مجموعة من الحاجيات و الأمتعة و الألبسة و بعض من المستلزمات العروس تصطحبها معها لدخول بيت الزوجية فهناك من الأمهات من فكرن في تجهيز ابنتها منذ أن أصبحت الفتاة في سن البلوغ بحيث قد تحتفظ لها أمها بعض الملبوسات وذلك للاعتقاد الشائع بغلاء محتويات الشورة و لتكون ابنتها اخدت شورة كاملة و كما يقال:" شورة عليها الشأن و الكلام" و من محتويات الشورة نجد :المضربة،و زوج مطارح ، و6 مخاد و أغطية مثل ليزارات و أفرشة فردية و واحد للعروس و كل هذا يكون الفراش بالإضافة كذلك للستائر و الأواني النحاسية من صينية ولوازمها (قصعة، كروانة ،وصناية، كفايزة ، طفاي ،محبس …….الخ
أما بالنسبة لما ترتديه فهو العموم كل ما يكفيها لمدة سنة حتى لا تطلب من زوجها أن تشتري لها شيء خلال هذه المدة بالإضافة إلى نوعين من الاحدية و أهم ما يلاحظ في شورة العروس القسنطينية سبع قنادر حيث كل قندورة تختلف عن الأخرى لونا و تطريزا البيضاء ،وردي ،تبني، بطاطي ،فضي ،فريكي ،طرطري،سوداء .تستعملها العروس القسنطينية في أسبوعها الأول و سيأتي عن هذا تفاصيل فيما بعد بالإضافة إلى مجموعة لوازم الزينة مثل كحل العرب ،سواك، احمر الشفاه، حرقوس،و مجموعة من الروائح و الصابون.
أما فيما يخص الذهب فهو عبارة عن مقياس،6مسايس ، سلسلة شعير ،سلسلة…..، محزمة لويز ،مدبح اللويز ،الرديف(الخلخال) ،4ترك بالجوهر الحر(اقراط)،شنتوف،خيط الروح،الصخاب،شاشية بالذهب.
4-اليوم الذي يسبق العرس:
في صباح يوم الجمعة يأتي رجلان من أهل العريس جالبين معهم شاة و كيس دقيق و السمن وغيرها من المواد الغذائية إلى أهل العروسة وذلك من اجل تحضير الغذاء العشاء حيث يحرص أهل العروسة على ترك الثلث (1/3)المقدار لتحضره العروس معها يوم السبت
5-الحمام:
يكون الحمام صباح يوم الجمعة و هو اليوم الذي يسبق يوم الزفاف لكي تتهيأ العروس للحنة و الدخلة حيث تأتي الطيابة أو صاحبة الحمام إلي بيت العروس وتطلب منها أم العروس أن تحجز لها مكان في الحمام.
تخرج العروس من بيت أهلها بالزغاريد و هي مرتدية الحايك و يذهب معها قريناتها الأوانس (غير متزوجات) من بنات العائلة أو الجيران و تحمل معها إلي الحمام جميع لوازمه و هي كالتالي المنشفة ( فوطة الدخول, فوطة الخروج) الملوة, الثياب الداخلية و الخارجية, الطفل, الكروانة, الطفاي الطاسة, الصابون, الكرسي, .
عند وصولها لباب الحمام تبدأ النسوة المصاحبة لها بالزغاريد و تشاركهم في ذلك الطيابات و هذا ما يعرف "بالخلوة".
و قبل دخول العروسة إلي الغرفة الساخنة تشغل صديقاتها أربع شموع تضعها في زوايا الغرفة. كما تقوم بطلي زوايا الغرفة بالحنة اعتقادا منهم بذهاب الأرواح الشريرة ههههههههه و تقوم بنزع ملابسها و ترتدي فوطة وهي جالسة على الكرسي.
تبدأ صديقاتها بالقيام بعملية الاستحمام للعروس بحيث تبدأ بخلط قليل من الحنة تضعه في شعرها بعدها تغسل هذه الحنة بالغسول المتمثل في الطفل ،وتكمل عملية الغسل بالصابون وفي كل هذا يكون الاستحمام بالأغاني و الموشحات الفلكلورية مع العلم أن هن يصطحبن امرأة كبيرة في السن قد تكون العمة ،الخالة،…….الخ.
ولكي تكمل العروسة استحمامها تنفرد في غرفة صغيرة تدعي "بيت العروس" لتكمل غسل بقية جسمها و عند انتهاء تخرج من الغرفة الساخنة بالزغاريد مع العلم أن العروسة قد قامت بعملية الحصر يوم الخميس أي البارحة و الذي يتم تحضيره كما يلي:العسل الحر و القارص
و أثناء استحمامها تكون تلك المرأة الكبيرة في السن التي اصطحبتهم قد دفعت ثمن الاستحمام و أعطت النقود لصاحبة الحمام و كل هذا يكون من جيب العريس و ذلك و كما يقولون هو عبارة عن "تميزة للخاطر"
بعدها تعود المرأة الكبيرة في السن لتاخد صينية القهوة إلى الحمام فتشرب جميع النسوة مع العروس القهوة و تكون قد حضرت من قبل من طرف الأم و تحتوي هذه الصينية على ما يلي:قهوة،قطع من السكر، حلويات مثل المقرود ، مرش خاص بماء الزهر، وبعد انتهائهم يجب على المراة التي أحضرت الصينية أن ترجعها إلى البيت فارغة تماما فالباقي يعطى للطيابة كالحلويات و السكر و فيما يخص مرش ماء الزهر فيرش في أنحاء الحمام و خاصة البرمة وهي تقول دعوات الخير للعروس مع الزغاريد في الأخير ترجع العروسة إلى بيت زوجها و هي مرتدية الحايك .
إذن فيقال قامت بالدخلة الأولى و الدخلة الثانية حيث تكون الأولي قبل يوم الزفاف أما الثانية فبعد يوم الزفاف أي السابع.
بعد رجوع العروس من الحمام مباشرة تاخد أم العروس في فك التصفاح(و هذا إذا كانت العروس مصفحة) وتكون طريقة الفسخ كما يلي: تقوم الأم بإحضار الموس(وهي شفرة الحلاقة) التي صفحت لها به سابقا ثم تقوم بجرح البنت في نفس المكان السابق لكن بعملية عكسية أي عكس الجرح الأول فمثلا إذا كان جرحت الأم فخد البنت في الاتجاه العلوي فانه عنذ فسخ التصفاح تجرحها في الاتجاه السفلي و تقول عبارة العكسية أي اذا قالت في المرة الأولي" أنا حيط و ولد الناس خيط" تقول هذه المرة " أنا خيط و ولد الناس حيط"
كما تقوم بإحضار قطعة سكر وتمسح بها ذلك الدم و تعطيها للبنت لتأكلها و تحضر كذلك قطعة صوف و تقوم بحرقها وضعها في كيس في عسل وذلك حتى تأكل منه هي ملعقة للعريس كذلك أثناء الدخلة.
وبعد ذلك تستحم ثم تدخل إلى غرفتها حتى يتسن لها الوقت لكي تتبرج و تتزين فتزين بشكل عفيف و ترتدي قندورة عادة ما تكون لامها أو لجدتها إلى غير ذلك للبركة دون وضع الحزام حول خصرها وهذا أيضا من العادات التي يجب أن تحترم
صحيح أن الحفل قائم في كلا البيتين لكن ليلة ما قبل الزفاف تكون مميزة عند أهل الفتاة
لأنها آخر ليلة تقضيها معهم حيث يدعون أقاربهم إلى العشاء و لحضور حناء ابنتهم التي تقام في آخر الليل و يقولون "حنة بنت باباها"
وفي المساء يأتي إلى بيت العروس الدفاعة و هما امرأتان من أهل العريس تحملان معهما الجهاز و هو زوج تبديلات وحدة وردي و الأخرى بيضاء ولكل تديلة ……. (دوخيلتان) وبشماقها أو صباطها و الريحة و الصابون ….الخ
حيث تقوم هتين المرأتين تغير ملابس العروس و إلباس العروس التبديلة الوردي التي احضروها و بيتمر الغناء ة الطرب و قت العشاء فيتناولون العشاء و المتمثل اناذاك في شخشوخة قسنطينة و عصبانة و فاكهة الموسم و حلويات( البريك، الملبس ،مقرود…..) وبعد ذلك تشرع واحدة من الدفاعة لتبل الحنة و تحني للعروسة يديها و رجليها و تجمع العروس ما شاء الله من العون ، وتوضع الحناء لقريباتها من أردن ذلك للإشارة أن أم العروس تأخذ الأواني الخاصة بالحنة و تقوم بغسلها و ذلك خوفا من أن يعمل لها احد عمل أو سحر يفسد عليها ليلة الدخلة ، وتبل حنة أخرى لمن أراد أن يحني من قريباتها، وهكذا يستمر الغناء و الطرب في بيت العروس و تبقى المرأتان الدفاعة لتبيتان هناك.
وفي نفس الوقت وفي بيت العريس توضع له أيضا الحناء بعد العشاء الذي هو شخشوخة قسنطينية و جاري و طاجين العين و شباح الصفرة……الخ
و الطجين الحلو ضاروري يقال:كي تكون دخلة للعروس لبيتها الجديد دخلة حلوة. وبعد هذا العشاء الذي ينقل يجلس العريس مع أصدقائه و دويه لتوضع له الحناء علي رأس سبابته اليمنى (الوسط و الإبهام) و هذا ما يسمى بسيف الطلبة كما تقوم أم العريس بغسل الحنة وضع حنة أخرى لمن أراد أن يضع الحنة من أقرانه الغير متزوجين وهذا حتى لا يعمل له عمل هو الأخر و يقومون بإعطائه العون (الرشق) و في نهاية السهرة يذهب العريس للنوم في غرفته و ليس في مكان أخر ولا يكون وحده بل يرافقه احد أصدقائه أو شخص من العائلة حيث ينام العريس في سريره ومن معه ينم في سرير أخر
***
البلدين *القسنطينين الأصلين* هم الذين يتبعون هذه العادات
من الألف الى الياء
بعكس البقية توجد أشياء استغنوا عنها
4-أجواء رمضان في الجزائر
تنطلق إجراءات التحضير لهذا الشهر الكريم قبل حلوله بشهور من خلال ما تعرفه تقريبا كل المنازل الجزائرية من
إعادة طلاء المنازل أو تطهير كل صغيرة وكبيرة فيها علاوة على اقتناء كل ما يستلزمه المطبخ من أواني جديدة
وأفرشة وأغطية لاستقبال هذا الشهر
وتسابق ربات البيوت في تحضير كل أنواع التوابل والبهارات والخضر واللحوم البيضاء منها والحمراء لتجميدها
في الثلاجات حتى يتسنى لهن تحضير لأفراد عائلتهن ما تشتهيه أنفسهم بعد يوم كامل من الامتناع عن الأكل والشرب .
صلاة التروايح
يتنافس المسلمون في الجزائر على تأدية الشعائر الدينية وهذا بالإكثار من الصلوات وتلاوة القرآن أثناء الليل
وأطراف النهار, ناهيك عن إعمار المصلين المساجد في أوقات الصلاة و صلاة التراويح و قيام الليل حتى الشوارع المؤدية إلى المساجد مكتظة بالمصلين وهناك من يعتبر هذه الظارة في الجزائر فش شهر رمضان من علامات الخير
ويعد شهر رمضان حسب أغلبية العائلات الجزائرية المسلمة الشهر الوحيد الذي يلتف حول مائدة إفطاره كل أفراد
العائلة الصائمين في وقت واحد وفي جو عائلي حميمي لتناول مختلف أنواع المأكولات التي يشتهر بها المطبخ
الجزائري .
ومن جهة أخرى، يحظى الأطفال الصائمون لأول مرة باهتمام ورعاية كبيرتين من طرف ذويهم تشجيعا لهم على
الصبر والتحمل والمواظبة على هذه الشعيرة الدينية وتهيئتهم لصيام رمضان كامل مستقبلا .
عادات وتقاليد:
ويتم خلال اليوم الأول من صيام الأطفال الذي يكون حسب ما جرت به العادة ليلة النصف من رمضان أو ليلة 27 منه
إعداد مشروب خاص يتم تحضيره بالماء والسكر والليمون مع وضعه في إناء (مشرب) بداخله خاتم من ذهب للبنات أو
فضة للذكور كهدية وذلك احتفاءا بهم وتشجيعا لهم.
مائدة الافطار
تتفن ربات البيوت في إعداد مختلف أنواع المأكولات التي تتزين بها المائدة ساعة الإفطار .كما يمكن ملاحظة
ظاهرة إيجابية تميز العائلة الجزائرية وتعبر عن أواصر التكافل والترابط الاجتماعين وهي تبادل النساء مختلف
أنواع المأكولات بغرض تجديد محتويات موائد الإفطار يوميا. ولا يقتصر مطبخ العائلة الجزائرية على الأطباق التي
تميز المنطقة التي تنتمي إليها العائلة بل تشمل أيضا كل أصناف وأنواع الأكلات التي تميز مائدة رمضان في
مختلف أرجاء القطر الجزائري
ف ’الشربة’ كما تسمى في الوسط و’الجاري’ الشرق الجزائري أو ’الحريرة’ المشهورة في غرب الوطن تعتبر من
الأطباق الضرورية التي لايمكن أن تخلو منها أي مائدة في هذا الشهر و تتنوع الأطباق الأخرى حسب أذواق ربات
البيوت
كما لا يقتصر تحضير العائلة الجزائرية لمائدة الإفطار فحسب إنما يتم كذلك إعداد أو شراء مختلف المقبلات
والحلويات التي تجهز خصيصا لسهرات رمضان وبهذه المناسبة تتحول جل المطاعم والمحلات التجارية لبيع قلب
اللوز والزلابية والقطائف والمحنشة وغيرها من الحلويات .
وبمجرد الانتهاء من الإفطار، تدب الحركة عبر طرقات وأزقة المدينة إذ يتوجه البعض إلى بيوت الله لأداء صلاة
التراويح ويقبل آخرون على المقاهي وزيارة الأقارب والأصدقاء للسمر وتبادل أطراف الحديث في جو لا تخلو منه
الفكاهة والمرح والتلذ بارتشاف القهوة أو الشاي حتى انقضاء السهرة في انتظار ملاقاة أشخاص آخرين في
السهرات المقبلة .
ومن العادات التي هي آيلة إلى الافول عادة مايسمى بالبوقالات التي كانت تجمع النساء والفتيات طيلة سهرات
رمضان في حلقات يستمعن فيها لمختلف الأمثال الشعبية ساعيات إلى معرفة مصيرهن من خلال ما تحمله هذه
الأخيرة من ’فال’ . (مع التنبيه أن هذه العادة أرفضها رفضا باتا لأنها مظهر من مظاهر الشرك)
ليلة القدر
يختص يوم السابع والعشرين من شهر رمضان بعادات خاصة، هذا لما له من فضل ديني كبير حيث يكثر المسلمون
فيه من الذكر والصلاة على النبي – صلى الله عليه وسلم – والدعاء تقربا إلى الله تعالى كما يعكف الأولياء على
عملية الختان أو ما يعرف عند العامية ب ’الطهارة’ أبنائهم في هذا اليوم المبارك في جو احتفالي بحضور الأقارب
و تحضر بهذه المناسبة أشهى الأطباق والحلويات وترتدي فيه النساء أجمل الألبسة التقليدية وتخضيب
الأيادي بمادة الحناء كما تفرش المنازل بأبهى وأجمل الأفرشة…
تعود نشأة حديقة "الحامة" في العاصمة الجزائرية إلى عام 1832، أي بعد عامين من الاستعمار الفرنسي للجزائر. وكانت تقدر مساحتها آنذاك بنحو 100 هكتار، إلا أن التوسع العمراني قلص مساحتها إلى 32 هكتارًا فقط.
تتوسط الحديقة حي البلكور الشعبي في الجزائر العاصمة، ومنذ نشأتها كانت حديقة الحامة أرضًا للتجارب العلمية التي يجريها الاستعمار الفرنسي على النباتات التي يحضرها من المستعمرات الأفريقية الأخرى، حيث يتم زراعتها في الحديقة لتتأقلم مع المناخ المتوسطي، ثم يصدرها إلى أوربا بعد ذلك. كانت تستخدم الحديقة أيضًا كمشتل لأنواع الكرم والزيتون والفواكه، وتوزع على مزارع المعمرين الفرنسيين "الكولون" في الجزائر.
يتميز مناخ حديقة الحامة عن مناخ العاصمة، حيث تتراوح درجة حرارة العاصمة ما بين 6 درجات شتاء و38 درجة صيفًا، بينما لا تنخفض درجة الحرارة في الحديقة عن 15 درجة شتاء، ولا تزيد عن 25 درجة أثناء الصيف. ولا يوجد تفسير علمي لهذه الظاهرة سوى أنها قدرة الله عز وجل …….
ان شاء الله تعجبكم
و هاذا ليس سوى القليل من جمال الجزائر الطبيعي
سبحان الله
/
/
/
/
اليكم الصور
.
.
.
الثلوج بالجلفة
جامعة الجلفة
/
/
/
المدخل الرئيسي
ادارة الجامعة
الكليات :
المكتبة المركزية
هذه الصورة تم تصغيرها . إضغط على هذا الشريط لرؤية الصورة بحجمها الطبيعي . أبعاد الصورة الأصلية 560×420 .
ملتفقى دولي يخص المخدرات بين الوقاية و العلاج أقيم بالجامعة
العفو ملك