التصنيفات
الاستشارات الخاصة و استشارات الصحة و الطب

"ريد بول" يزيد خطر الإصابة بالجلطة الدماغية

خليجية

حذر باحثون أستراليون اليوم السبت من أن تناول علبة معدنية أو قارورة من مشروب الطاقة (ريد بول) يوميا يمكن أن يزيد خطر الإصابة بأمراض القلب والجلطة الدماغية حتى بالنسبة إلى اليافعين.

وذكرت الدارسة أن تناول علبة معدنية سعة 250 مليلتر من هذا المشروب "الذي يزودك بجناحين للتحليق" كما يصفه البعض يزيد "لزوجة" الدم ويفاقم خطر الإصابة بالجلطة الدماغية.

وقال الاختصاصي في أمراض القلب في مستشفى إديلايد الملكي بأستراليا الباحث الدكتور سكوت ولوفبي إنه "بعد ساعة على تناول مشروب ريد بول تتوقف أجهزة الدم عن العمل بشكل طبيعي".

وأضاف أن هذه العوارض "يمكن توقعها عند المصابين بالأمراض القلبية الوعائية".

وذكر أنه "إذا ازدادت اللزوجة وتراجع تأثير الأوعية الدموية فإن هذا يزيد الأمر تعقيدا"، مشيرا إلى أن الأمر يصبح أكثر خطورة في حال إصابة المرء بضغط الدم أو أمراض القلب والأوعية.

وقال إنه شعر بـ"القلق" لدرجة أنه امتنع عن تناول مشروب "ريد بول" خشية خطره عليه.

ويحتوي هذا المشروب على نسبة عالية من الكافيين، حيث تحتوي علبة معدنية عادية على ثمانين ميلغراما من هذه المادة.

وقد حظرت بيعه دول مثل النرويج وأورغواي والدانمارك بسبب أخطاره الصحية المحتملة، ولكن ذلك لم يمنع الشركة المصنعة له من بيع حوالى 3.5 مليارات علبة معدنية وقارورة في 143 دولة في العالم العام الماضي.




منقول



مشكووووووووووووووورة



التصنيفات
منوعات

الأسبرينأفضل في منع الجلطة القلبية للرجال والنساء

الأسبرين .. أفضل في منع الجلطة القلبية للرجال والسكتة الدماغية للنساء
خليجية

عند الحديث عن الأسبرين وأمراض شرايين القلب، علينا أن ندرك ثلاثة جوانب مهمة، وهي:
أن تناول الأسبرين أساسي في معالجة الأشخاص الذين لديهم، بشكل ثابت طبيا، مرض في شرايين القلب، وثبوت وجود مرض في شرايين القلب يكون إما بإصابة الشخص في السابق بأحد تداعيات ومضاعفات مرض شرايين القلب، أي إما الإصابة بنوبة الجلطة القلبية أو ألم الذبحة الصدرية، أو يكون ذلك الثبوت لوجود مرض في شرايين القلب عبر نتائج قسطرة شرايين القلب أو اختبار جهد القلب، وهنا يعتبر تناول الأسبرين من وسائل «الوقاية المتقدمة»، لمنع حصول مضاعفات أمراض شرايين القلب أو لمنع تكرار المعاناة منها.

هناك نوع آخر من وسائل الوقاية من تداعيات أمراض شرايين القلب، وهو «الوقاية الأولية»، والمقصود بـ«الوقاية الأولية» هو حماية الأشخاص الأكثر عُرضة للإصابة بأمراض شرايين القلب من حصول مضاعفاتها أو تداعياتها.

أن ما يفعله الأسبرين لدى الأشخاص الذين يتناولونه بشكل يومي على سبيل «الوقاية الأولية» أو «الوقاية المتقدمة» هو منع أو تقليل احتمالات أن تترسب الصفائح الدموية بعضها على بعض داخل الشرايين المصابة بترسبات وتضيقات الكولسترول في جدرانها، أي بمعنى أن الأسبرين لا يتدخل بالمنع لحصول ترسبات الكولسترول داخل جدران الشرايين، ولا يعمل على إزالة تلك التضيقات الحاصلة في مجاري الشرايين، بل يعمل فقط على تقليل أو منع حصول تداعيات ومضاعفات جراء وجود التضيقات، وعليه فإن تناول الأسبرين لا يعفي المرء من الاهتمام بخفض نسبة الكولسترول أو خفض مقدار ضغط الدم أو غيرها من العوامل التي ترفع من احتمالات إصابة الإنسان بأمراض شرايين القلب.

وحول نوع «الوقاية الأولية» باستخدام الأسبرين يجري الحديث في الأوساط الطبية حول مَن مِن الناس يُنصحون بتناول الأسبرين ومَن لا يُنصحون بذلك، ولأن ثمة معلومات شائعة بين عموم الناس بأن التقدم في العمر، أو حتى تجاوز سن الأربعين من مرحلة العمر المتوسطة، هو سبب كافٍ للبدء في تناول الأسبرين يوميا للوقاية من تداعيات أمراض القلب، فإن إرشادات الهيئات الطبية المعنية بصحة القلب تحاول أن توضّح الصواب في الأمر برمته.

والسبب وراء هذه الجهود الطبية في محاولة ضبط تناول الأسبرين هو أن الأسبرين كدواء لا يخلو من آثار جانبية قد تهدد سلامة حياة الإنسان أو تؤدي إلى مضاعفات صحية قد تضر بمتناوِله. ومن أهم الآثار الجانبية للأسبرين هو حصول نزيف المعدة أو النزيف الدماغي.

موازنة تناول الأسبرين وفي نحو منتصف شهر مارس (آذار) الماضي أصدر الخبراء الطبيون بالولايات المتحدة النسخة الحديثة من مراجعاتهم لإرشادات الوقاية من الأمراض، وحظي جانب استخدام الأسبرين على سبيل «الوقاية الأولية» من تداعيات أمراض شرايين القلب وشرايين الدماغ، بنصيب الأسد من التوجيه والإرشادات لعموم الناس.

وفي ملخص الإرشادات التي صدرت ضمن عدد 17 مارس من مجلة «مدونات الطب الباطني»، «أنلس أوف إنتيرنال ميديسن»، أشار الخبراء إلى أن تناول جرعات منخفضة من الأسبرين يبدو متساويا في الفاعلية والتأثير مع تناول جرعات عالية من الأسبرين، ولكن الميزة الأهم لتناول جرعات منخفضة من الأسبرين هي تدني احتمالات حصول الآثار الجانبية للأسبرين على نزيف المعدة والدماغ، وخصوصا عند تناول أدوية أخرى مذيبة لتخثرات الدم داخل الأوعية الدموية، مثل عقار بلافيكس، مع الأسبرين.

وفي الإرشادات الجديدة لـ«حملة خدمات الوقاية بالولايات المتحدة» U.S. Preventive Services Task Force guidelines تم تصميم الإرشادات بما يناسب عمر وجنس كل إنسان.

والأساس الذي تعتمد عليه الإرشادات الطبية في موضوع تناول الأسبرين، أو عدم تناوله، هو الموازنة بين الفائدة والمصلحة وبين الضرر والمفسدة، أي متى تكون احتمالات الاستفادة والمصلحة في حماية حياة وقلب ودماغ الإنسان أعلى من احتمالات الضرر والمفسدة التي يتركها نزيف المعدة أو الدماغ، ومعلوم أن هناك نسبة معينة لاحتمالات حصول نزيف المعدة لدى الشخص جراء تناول الأسبرين، وهناك أيضا نسبة معينة لاحتمالات الاستفادة من الأسبرين في منع تداعيات أمراض شرايين القلب.

وهذه الاحتمالات، السلبية أو الإيجابية، قد ترتفع لدى إنسان وقد تنخفض لدى إنسان أخر، وعليه فإن احتمالات أن يتعرض المرء لتداعيات الجلطة القلبية تختلف حينما يكون لديه ارتفاع في ضغط الدم وارتفاع في الكولسترول مثلا، بالمقارنة مع شخص آخر ليس لديه أحد عوامل ارتفاع خطورة الإصابة بأمراض الشرايين.

وكذلك فإن احتمالات حصول نزيف في المعدة جراء تناول الأسبرين تختلف فيما بين شخص ذي معدة سليمة ابتداء، وبين شخص لديه قرحة في المعدة أو سبقت إصابته بنزيف في المعدة. وهكذا دواليك.

نصائح وإرشادات
– الرجال ما بين عمر 45 و79 سنة، يجب عليهم تناول الأسبرين يوميا حينما تكون فرص الاستفادة لديهم في منع حصول تداعيات أمراض شرايين القلب أو الدماغ، تفوق ضرر حصول نزيف المعدة أو الدماغ.

– النساء ما بين عمر 55 و79 سنة عليهن تناول الأسبرين يوميا حينما تكون احتمالات حصول جلطة دماغية لديهن تفوق احتمالات حصول نزيف المعدة.

– الرجال دون سن 45 سنة، والنساء دون عمر 55 سنة، ممن لم يصابوا في السابق بنوبة الجلطة القلبية أو نوبة السكتة الدماغية، عليهم عدم تناول الأسبرين بشكل يومي على سبيل «الوقاية الأولية».

– في الوقت الراهن ليس من الواضح طبيا، ووفق ما هو متوفر من أدلة علمية، ما إذا كان من الأفضل على الأشخاص الذين بلغوا 80 سنة، ولم يصابوا بالجلطة القلبية أو السكتة الدماغية، أن يتناولوا الأسبرين.

وعلّق الدكتور مايكل لي فيفير، أحد أعضاء لجنة الخبراء المشاركين في وضع الإرشادات، وبروفسور طب الأسرة والمجتمع بجامعة ميسوري في ولاية كولومبيا، بالقول: «استكمالا للإرشادات التي صدرت آخر مرة في عام 2022، فإن ثمة وفرة في المعلومات الطبية جراء نتائج الدراسات الطبية التي أُجريت خلال السنوات الماضية، وهو ما مكننا من وضع إرشادات مناسبة بالنظر إلى جنس الشخص، ولذا لدينا إرشادات خاصة بالرجال وأخرى خاصة بالنساء، في شأن تناول الأسبرين، وهو ما لم يكن في السابق».

وأضاف: «يبدو أن الأسبرين أكثر فائدة لدى الرجال في منع تداعيات نوبة الجلطة القلبية، ولدى النساء يبدو أن الأسبرين أفضل في منع سكتة الجلطة الدماغية».

وقال الدكتور كارل لافي، المدير الطبي لقسم التأهيل القلبي بـ«مؤسسة أوسشنر للقلب والأوعية الدموية» في نيو أورلينز بولاية لويزيانا الأميركية، إن «فوائد تناول الأسبرين يجب موازنتها في إزاء مخاطر تناوله، ولو كانت الاحتمالات منخفضة لدى إنسان ما حول إصابته بأمراض شرايين القلب في المستقبل القريب فإن عليه عدم تناول الأسبرين، وعلى الأطباء ألا يصفوه له، ولو كانت خطورة الإصابة بأمراض شرايين القلب عالية فإن من الواضح أن تناول الأسبرين ضروري».

عند محاولة وقاية الأشخاص المعرضين لخطورة الإصابة بالنوبة القلبية أو السكتة الدماغية، فإن تناول الجرعات القليلة من الأسبرين، أي إما 75 أو 81 مليغراما، هو مساو، وربما أفضل، من تناول الجرعات العالية للأسبرين، أي 100 مليغرام أو أكثر.




خليجية



خليجية



جزاكى الله كل خير يارب



حبيبتى ضوء القمر
خليجية



التصنيفات
الاستشارات الخاصة و استشارات الصحة و الطب

الجنس والقهوة قد يتسببان في الجلطة الدماغية

خليجية


الجنس والقهوة قد يتسببان في الجلطة الدماغية

القهوة وممارسة الجنس والتمخط تزيد من مخاطر التعرض إلى الجلطة، حسبما خلص إليه عدد من العلماء في هولندا.

وبعد اختبارات أجريت على 250 فردا خلال ثلاث سنوات، عثر هؤلاء العلماء على 8 عوامل خطر لها صلة نزيف الدماغ.

خليجية

وتشترك هذه العوامل في ظاهرة واحدة هي التسبب في ارتفاع ضغط الدم الذي قد يؤدي إلى انفجار الأوعية الدموية، حسبما جاء في الدراسة التي نشرتها مجلة ستروك (جلطة).

وتبين لعلماء المركز الطبي الجامعي بأوترخت الهولندية أن القهوة مسؤولة عن أكثر من حالة واحدة من 10 حالات تمدد الأوعية الدموية.

وبينما تزيد نسبة خطر الإصابة بالجلطة الدماغية لدى شاربي القهوة بمعدل 1,7 مرة، فإن هذا العامل يعد الأكثر شيوعا من باقي العوامل.

ويزيد عامل الاندهاش والمفاجأة معدل خطر الإصابة 23 مرة، لكنه لم يؤد إلى الإصابة فعليا إلا في 2,7 في المئة من الحالات.

وقالت إحدى الجمعيات البريطانية المعنية بمكافحة الجلطة الدماغية بضرورة إجراء المزيد من الدراسات للتأكد من مسؤولية هذه العوامل عن التسبب في الإصابة بالجلطة الدماغية.

وتقع الجلطة بعد انفجار ناجم عن ضعف الأوعية الدموية، المعروف بتمدد الأوعية الدموية. وتلحق الجلطة ضررا بالدماغ قد يؤدي بدوره إلى الموت.




خليجية



التصنيفات
الاستشارات الخاصة و استشارات الصحة و الطب

كيف تنقذ شخص من الجلطة

خليجية

يقول أحد أطباء القلب لو أن كل من استلم هذه الرسالة قام بإعادة إرسالها إلى 10 أشخاص فقط يمكنك أن تنقذ روحاً واحدة على الأقل- بإذن الله ………..جلطة دماغية……….. خلال حفل شواء، تعثرت "فتاة" و سقطت، فطمأنت الجميع أنها بخير حيث عرضوا الاتصال بالإسعاف، و قالت أنها تعثرت بحجر بسبب حذائها الجديد. فأعانوها على الوقوف و قدموا لها طبق طعام آخر،وفيما كانت ترتعش، قررت " الفتاة " الاستمتاع فيما تبقى من المساء اتصل زوج " الفتاة " في وقت لاحق ذلك المساء ليخبر الجميع أن زوجته في المستشفى … و في السادسة من ذلك المساء…… توفيت " لقد أصيبت بجلطة في الدماغ في ذلك الحفل و لو علموا أعراض الجلطة، لربما كانت " الفتاة " حية اليوم. إن قراءة هذه الرسالة تستغرق دقيقة فقط…

أرجوك أرجوك أرجوك أرجوك
أكمل التعرف على الجلطة: يقول طبيب أعصاب، أنه إذا تمكن من الوصول إلى مصاب بالجلطة خلال 3 ساعات فقط يمكنه عكس مفعول الجلطة…. كليّةً !!! يقول أن الأمر يتطلب فقط التعرف على أعراض الجلطة وتشخيصها والوصول إلى مريض الجلطة خلال 3 ساعات فقط ولسوء الحظ، فإن قلة الوعي قد يسبب كارثة. مريض الجلطة قد يعاني ضرراً بالدماغ، في الوقت الذي لا يفطن فيه من حوله إلى إصابته بالجلطة. و الآن يقول الأطباء أن عابر سبيل يمكنه التعرف على أعراض الجلطة بسؤال المريض 3 أسئلة:
1- أطلب من المصاب الابتسام

2-أطلب منه أن يرفع كلتا ذراعيه

3-أطلب منه أن يقول جملة بسيطة،مثال:“الحمد لله رب العالمين"

إذا كان أو كانت تجد صعوبة في أي من هذه المهام، فاطلب الإسعاف فوراً بعد ما اكتشف الباحثون أن مجموعة من المتطوعين غير الطبيين قادرون على اكتشاف
الضعف بالتحكم في تعابير الوجه (السؤال الأول)

أو الضعف بالذراعين (السؤال الثاني)

مشاكل النطق (السؤال الثالث)

بدأوا يحثون العامة على تعلم هذه الأسئلة الثلاث. لقد قاموا بعرض استنتاجاتهم في الاجتماع السنوي لرابطة الجلطة الأمريكية في فبراير الماضي إن الانتشار الواسع لهذا الفحص البسيط سيؤدي إلى التشخيص المناسب و العلاج للجلطة، و يمنع الإضرار بالدماغ. يقول أحد أطباء القلب، لو أن كل من استلم هذه الرسالة قام بإعادة إرسالها إلى 10 أشخاص فقط يمكنك أن تنقذ روحاً واحدة على الأقل -بإذن الله – منقول من اجل سلامة الجميع راجية من العلي القدير ان يحفظنا بحفظه
انه ولي ذلك والقادر عليه

م ن ق و ل




مشكووورة ياا عومري



تسلمى حبيبتى سندوسة على المرور يا قمر



يعطيك العافيه



تسلمى حبيبتى برد الحجر على المرور الكريم



التصنيفات
الاستشارات الخاصة و استشارات الصحة و الطب

طقطقة الرقبة تزيد من خطر الجلطة الدماغية

خليجية

إذا شعرت بألم في الرقبة فان عليك التفكير مرتين قبل أن تقوم بطقطقتها لان العلاج عن طريق حركة الحبل الشوكي كما يسميها أخصائيو العلاج الطبيعي تزيد من خطر الإصابة بالسكتة الدماغية .

ويمكن أن يكون الخطر بشكل عام ضئيل جدا ولكن الصلة بين الجلطة الدماغية وطقطقة الرقبة آمر حقيقي وذلك حسبما يقول أخصائي الأعصاب ويد سميث الذي يعمل مديرا لوحدة الأعصاب والأوعية الدموية في جامعة كاليفورنيا بمدينة سان فرانسيسكو .

قال سميث " يعتقد بعض أطباء الأعصاب أن أخصائيي العلاج الطبيعي يتسببون في الكثير من الجلطات الدماغية بشكل خطرا ضئيلا جدا. أنا لا اعتقد أن الأمر بهذه الضآلة التي لا تدعم الحاجة لإخبار المريض، أن العواقب التي تنجم عن الجلطة الدماغية قد تكون وخيمة ولذا ينبغي على الناس أن يكونوا مدركين لحقيقة أن ثني الحبل الشوكي يزيد من خطر الإصابة بالجلطة
الدماغية وإن على أي شخص يقوم بمثل هذا الإجراء أن يخبر مرضاه ذلك الخطر ".

إن من أحد الأسباب الرئيسية للإصابة بالجلطة الدماغية قبل سن ال 45 شيء يسمى تمزق إحدى شرياني الرقبة اللذين يرتبطان بالدماغ. فإذا تمزق إحدى هذين الشريانين، يتعرض الغشاء المبطن لهما إلى نزيف يؤدي بدوره إلى جلطة دموية تستطيع الدخول بسهولة إلى الدماغ محدثة جلطة مميتة.

وفي دراسات سابقة أجريت في كندا جرت مقارنة بين السجلات الخاصة بالجلطات الدماغية والسجلات الطبية الأخرى وتبين من هذه المقارنة أن الجلطات بين الشباب كانت على صلة وثيقة بزيارات قاموا بها إلى عيادات الطب الطبيعي . وبدوره يتطلع سميث إلى مزيد من الدلائل حول العلاقة بين الحالين .

بحث فريق في حالات عدد من المرضى تحت الستين من العمر في الفترة بين عامي 1995 – 2000 وقام الفريق بزيارة مركزين طبيين كبيرين للاطلاع على حالات تمزق في الرقبة لدى بعض المرضى مما أدى إلى جلطات دماغية أو حالات أخرى تشبه الجلطة الدماغية وتسمى نوبات من الاسكيمية المؤقتة .(فقر الدم الموضعي).

وجد الباحثون في المركزين 151 من هؤلاء المرضى كان 51 منهم مستبعدين للاشتراك في الدراسة حيث تمت المقارنة بينهم وبين 100 آخرين في نفس العمر كانت أسباب الجلطة الدماغية لديهم غير ناجمة عن تمزق شرياني وتعد توجيه عدد من الأسئلة إلى المشتركين في الدراسة بما في ذلك ما إذا شعروا بألم في الرأس أو الرقبة قبل 30 يوما من الإصابة وما إذا خضعوا لعلاج
طبيعي في الرقبة خلال الفترة.

قال سبعة مرضى من بين ال51 مريضا إنهم يتذكرون طقطقة رقابهم قبل صابتهم بالجلطة الدماغية .أما المجموعة الأخرى فقال 3 بالمائة منها فقط انهم راجعوا أخصائيين للعلاج الطبيعي في الشهر الذي سبق إصابتهم.
وتعليقا على ذلك يعول سميث "إن أي شخص يشعر بأعراض الجلطة الدماغية، عليه تخطي عيادات العلاج الطبيعي ومراجعة المستشفى فورا".

ومن أعراض الجلطة الدماغية:

-أن يصبح أحد جانبي الجسم ضعيفا، مصابا بالخدر او التنميل او مشلولا .
-الإصابة بفقد البصر وازدواجية أو ضبابية الرؤية .
– إيجاد صعوبة في الكلام أو فهم الأشياء.
– فقد التوازن أو الدوار.
– ألم شديد في الرأس ومفاجئ.

إن طقطقة الرقبة أسلوب يتبعه أخصائيو العلاج الطبيعي وهو أمر يقلق أطباء الأعصاب ويهمهم. وغالبا ما يقوم الممارس بلوي الرقبة بسرعة عالية وهم متدربون على ذلك وعلى دراسة تامة بتشريح الرقبة.

ويقول سميث إن آخرين من المارسين قد لا يكونون على إدراك تام بالأخطار المحدقة بهذا الأسلوب من العلاج . ويشير إلى أن كثيرون من أخصائيي العلاج الطبيعي تحولوا الان إلى أساليب أقل قوة

خليجية




خليجية



خليجية



تسلم الايادي



…يعــــــــــطيـــــــــــك العــــــــ حبي ــــــافية

خليجية




التصنيفات
الاستشارات الخاصة و استشارات الصحة و الطب

تجهل عوارض الجلطة وخطورتها

خليجية

أظهر مسح جديد على الإنترنت ان امرأة من بين كل 4 تتراوح أعمارهن بين 25 و75 سنة لا تستطيع ذكر أكثر من عارضين رئيسين للجلطة.

ذكر الباحثين قولهم إن النساء يستغرقن وقتاً أطول من الرجال لطلب الرعاية الطبية من المستشفى بعد الإصابة بجلطة، في حين انهن يفتقرن للوعي في ما يتعلق بالعوارض ما يؤدي إلى تأخير أكثر.

وتبين في المسح ان النساء يعتقدن ان سرطان الثدي شائع 5 مرات أكثر من الجلطات، بالرغم من ان الحقيقة هي ان نسبة وفيات النساء بسبب الجلطة هي مرتان أكبر منها بسبب سرطان الثدي.

وأعرب 40% من النساء المستطلعات عن قلقهن الشديد من الإصابة بجلطة، في حين انهن بشكل عام لم يكن على علم بأن تصاب بالجلطة أكثر من الرجل، وربعهن لم يصدقن بأن الجلطة يمكن أن تحصل في أي سن.

يشار إلى ان العوارض الأساسية للجلطة هي الصعوبة المفاجئة في النطق أو فهم الكلام، والضعف او فقدان الإحساس في الأطراف فجأة، إلى جانب الضعف أو فقدان الإحساس بأحد أطراف الوجه، وإيجاد صعوبة في التوازن والدوار وصعوبة المشي بشكل مفاجئ، وفقدان النظر فجأة بإحدى العينين، والصداع الحاد فجأة.

يشار إلى ان المسح شمل 200 امرأة أميركية وأجرته منظمة "هيلثي ومن" الأميركية بالاشتراك مع المعهد الأميركي لأطباء الطوارئ واتحاد الجلطات الوطني.




خليجية



التصنيفات
منوعات

كيف تحمي نفسك من الجلطة ؟

أي شخص معرض للإصابة بجلطات الدم، ويمكنك أن تصاب بها أنت ايضا إذا كنت تقضي وقتا أكثر من اللازم في الجلوس.

تقدم الوكالة الأمريكية للبحث والرعاية الصحية هذه الإقتراحات للمساعدة على منع الإصابة بجلطات الدم:
– إلبس جوارب وملابس واسعة وتجنب الملابس والجوارب الضيقة.
– إرفع سيقانك حوالي 6 بوصات فوق مستوى قلبك إذا أمكن.
– إلبس جوارب ضاغطة، إذا طلب من الطبيبك ذلك.
– تحرك كثيرا وغير موضعك وطريقة جلوسك. لا تجلس لساعات طويلة في نفس المكان ونفس الوضعية. قم بعمل تمارين خفيفة كل ساعة تقريبا أو تمشى.
– قلل من الملح في حميتك.
– لا تضع ساقا فوق ساق أثناء الجلوس وأحم سيقانك من الإصابات.
– إرفع اسفل سريرك بالكتب أو أي شيء، حوالي 4 بوصات إلى 6 بوصات.
– تناول أي دواء يصفه لك طبيبك.

الجلطة الوريدية تستلزم علاجا سريعا لتلافى المضاعفات
وجدت دراسة حديثة أن تقنية جديدة استطاعت أن تزيل الجلطات الدموية من الجسم بصورة آمنة وفعالة وسريعة، مما ساعد على تجنب تعريض المريض للإصابة بالانسداد أو العجز الرئوي، حيث تبين أن اتباع العلاج بالأشعة أثبت تأثيره الإيجابي على نوعية الحياة التي يعيشها المرضى، وزيادة النشاط الجسدي، وتخفيف أعراض الألم والأورام.

وتتمثل هذه التقنية التي تدعى تقنية الانحلال السريع في إعطاء دواء مذيب للجلطات بواسطة جهاز مزيل للجلطات، يعمل على تكسير التخثر وإذابته، ومن ثم سحبه من الوريد إلى داخل القسطرة في عملية غير جراحية، ينتج عنها إزالة كاملة للجلطة الوريدية العميقة، مما يؤدي إلى إعادة جريان الدم في الساق، وبالتالي القضاء على الأعراض.

وتضمنت الدراسة 102 مريض، 62% منهم رجال و38% منهم نساء كان متوسط عمرهم 47 سنة ومصابين بـ 118 نوعا مختلفا من أنواع الجلطة الوريدية العميقة، حيث حصل 51% من المرضى الذين تضمنتهم الدراسة على إزالة كاملة للتخثر، وإعادة كاملة لجريان الدم بعد معالجتهم، أما 31% منهم، فأزيلت 59% من الجلطة مع إعادة جريان الدم، غير أن 11% منهم لم تحصل لديهم سوى إزالة جزئية، و4% منهم حصلت لديهم إزالة ضئيلة، ولم يكن 43% من المرضى تحت الدراسة بحاجة لجلسة دوائية ثانية لإزالة التخثر.

وبينت الفحوصات فوق الصوتية بعد مرور 6 أشهر أن 78% من الأوردة كانت مفتوحة، وخالية من أي جلطات وريدية عميقة، وبعد مرور 12 شهرا وصل العدد إلى 83% من الأوردة المفتوحة الخالية من الجلطات.

أما بالنسبة لنوعية الحياة التي عاشها المرضى بعد مرور سنة على العلاج، فقد بينت الدراسة أن 68% من المرضى لم يعودوا يعانون من أي ألم، و67% منهم لم يعودوا يشعرون بالتورم والانتفاخ، كما أن 78% منهم لم يعودوا يشعرون بأية حرارة أو حرقة مقلقة للراحة.

وبالرغم من إمكانية انحلال وتفسخ الجلطة الوريدية العميقة طبيعيا في الجسم مع مرور الوقت، إلا أنها قد تحدث تلفا دائما للوريد، وبالتالي للإصابة بالعجز الدائم والألم، كما تبين في دراسات سابقة أن الجلطات الوريدية العميقة الكبيرة الحجم نادرا ما تزول بمفردها.

وقال طبيب الأشعة الداخلية من جمعية برنامج كريستيانا للرعاية الصحية في مدينة ولمنغتون الدكتور مارك جارسيا إن هذه التقنية الجديدة قدمت تطورا ملحوظا في علاج الجلطات الوريدية العميقة، مما قد يسمح لأطباء الأشعة الداخلية بأن يكسروا الجلطة الدموية في مرحلة واحدة، حيث نجحت في تكسير أكبر وأصعب الجلطات، ولذلك سوف تصبح هذه التقنية على الأرجح هي التقنية المعتمدة الجديدة، بدلا من الطريقة المتبعة حاليا، والمتمثلة بقسطرة تدخل دواء لتذويب الجلطات فقط، وبالرغم من فعاليتها الكبيرة، إلا أنها قد تحتاج لـ 2-4 أيام، لكي يأخذ الدواء مفعوله، مما يزيد من خطر تعرض المريض لنزيف، وبالتالي لإبقائه مدة أطول في غرفة العناية المركزة.

وبالرغم من وجود هذه التقنية منذ أكثر من 10 سنوات، إلا أن الكثير من المرضى لا يعالجون بها، وإنما يعالجون فقط بأدوية مميعة للدم تعمل على منع الانسداد الرئوي، غير أنها لا تعمل على تكسير الجلطة، مما يؤدي لإمكانية الإصابة بنوع ثانوي من الجلطات الوريدية المعروفة بمتلازمة الجلطة اللاحقة، نتيجة لتلف صمامات الوريد، وانسداد مجرى الدم من جراء بقاء مخلفات للجلطة السابقة. وأوضح جارسيا أن هذه المتلازمة هي انتكاسة للجلطة الوريدية العميقة التي لا يتم التنبه إليها، ويمكن تفاديها بإزالة الجلطة في مرحلة مبكرة، قبل تعرض الوريد للتلف الدائم، وذلك بمعالجة المرضى خلال 14 يوما من بداية الأعراض.

وتتمثل أعراض هذه الحالة بالألم المزمن في الساق والتورم وسماكة الجلد والتقرح، ومن محاسن هذه التقنية أنها تقلل من المدة التي يبقى فيها المريض في المستشفى، مما يقلل من تكاليف العلاج.

والجلطة الوريدية العميقة تصيب الأوردة العميقة الموجودة قرب مركز الساق، وهي محاطة بعضلات قوية تنقبض، وتجبر الدم الخالي من الأكسجين على العودة إلى الرئتين والقلب، ثم تقوم الصمامات بمنع المرور العكسي للدم من العضلة إلى القلب، وعندما يتباطأ دوران الدم نتيجة الإصابة بالمرض أو الخمول أو التعرض لإصابة من الممكن أن يتراكم الدم وبالتالي يهيئ لتكون الجلطة.




:7_5_131[1]:جزاك الله خير كم افديني كثيرآ الأني انا محتاجه ان اعرف الكثير ولمفيد عن هذا الموضوع بسب معناتي من ادوالى مشكور ه ياقلبي



مشكووووورة



خليجية



التصنيفات
الاستشارات الخاصة و استشارات الصحة و الطب

خماد أنزيم نوكس 4 يساد على تفادي أضرار الجلطة

توصل الباحثون في جامعة ماستريخت البلجيكية الى ان إخماد الانزيم "نوكس 4" (Nox4)، والذي يلعب دوراً مركزياً في انتاج الماء الأكسجيني، داخل الخلايا، قد يساعد في تقليص الأضرار الناتجة عقب الاصابة بالجلطة، بصورة لافتة.
يكفي حقن جسم المريض بمادة، تستهدف شل جميع أنشطة الانزيم "نوكس 4"، لتقلص بذلك الأَضرار الدماغية، التي تسببها الجلطة، عادة. وبالامكان حقن هذه المادة حتى بعد ساعات عدة على الاصابة بالجلطة. يذكر أن الماء الأكسجيني، أو بيروكسيد الهيدروجين، احدى المواد الأكثر نشاطاً التي يتم انتاجها أثناء الالتهابات في الجسم. وتنتجها خصوصاً الخلايا الملتهمة لتعقيم المنطقة التي تعرضت لضر ما فضلاً عن ابادة جميع الجراثيم والخلايا المتضرة.
تعتبر الجلطة القاتل الذي يحتل المركز الثاني، حول العالم. في الوقت الحاضر، ثمة علاج واحد، مرخص له لمكافحة أضرار الجلطة، بيد أن فاعليته ضعيفة وهي تخدم 10 في المئة من المرضى. أما باقي المرضى، أي 90 في المئة منهم، فان هذا العلاج يجلب معه مضاعفات صحية خطرة عليهم. لذلك، فانه من الضروري ايجاد علاجات جديدة تستهدف آلية الأكسدة بالجسم. والى الآن باءت جميع المحاولات، التي تمحورت حول استعمال مضادات الأكسدة، بالفشل، على مستوى الاختبارات السريرية.
مع ذلك، تمهد الدراسة البلجيكية الطريق أمام استراتيجية علاجية متقدمة، تشل مصدر بيروكسيد الهيدروجين وتقوم بتعطيل انتاجه. بمعنى آخر، تشير نتائج الدراسة الى أن انتاج جيل جديد من الأدوية، الرامية الى اسكات الانزيم(الجين) نوكس 4، سيستبدل ما هو قديم وغير نافع ً. وبالنسبة للاختبر على الفئران، فان ابادة هذا الجين من جسمها لم يكن له مفعول جانبي ذو أهمية صحية. اذا فان التعرف على "نوكس 4" كانزيم مجهز بدور قيادي في موت الأعصاب، عقب الاصابة بالجلطة، سيخول الأطباء التحرك لهندسة علاج واعد مضاد لآثار الجلطة.



يسلموؤوؤوؤوؤوؤ




نورتوا صفحتي …

:icon_eek:




التصنيفات
الاستشارات الخاصة و استشارات الصحة و الطب

تغيير اسلوب الحياة يقلل الإصابة بالجلطة

طبيب أميركي أن إدخال تغييرات بسيطة على أسلوب الحياة يمكن أن يخفض بشكل كبير خطر الإصابة بالجلطة الدماغية.
وأشار رئيس قسم الجلطة الدماغية والرعاية المركزّة لمرضى الاعصاب في مستشفى بريسبايتاريان وايل في نيويورك الدكتور ماثيو فنك إلى أن " الجلطة الدماغية هي ثالث سبب رئيسي للوفاة في الولايات المتحدة ولإعاقة البالغين وبالإمكان تجنّب أكثر من نصف الجلطات الدماغية".

وقال فنك إنه بالامكان تجنّب الاصابة بالجلطة الدماغية عبر أشياء بسيطة مثل الامتناع عن التدخين، مشيراً إلى أن المدخنين أكثر عرضة للاصابة بالمرض بمرتين أكثر من غيرهم،محذراً من هذه العادة لأنها تتلف الأوعية الدموية وتزيد ارتفاع ضغط الدم و تسرّع انسداد الشرايين.
ومن الاقتراحات التي أوردها فنك لخفض خطر الاصابة بالجلطة الدماغية الامتناع عن إضافة الملح إلى الطعام ووضع مواد لإعطائها نكهة لأن ذلك يخفض خطر الاصابة بارتفاع ضغط الدم إلى المستوى الصحي المطلوب وهو120/80 أو أقل، كما نصح بتناول مأكولات صحية ومفيدة للقلب توازن بين الكوليسترول "الجيد" و "الرديء" من أجل التوصل إلى المعدل المطلوب وهو200mg/dl أو أقل.




خليجية



راااااااااااااااااائع يعطيكم العافية



مشكورة يا ام حبيبة
جزاك الله الخير



التصنيفات
منوعات

الجلطة الدماغية

خليجية

يتكون الدماغ من مجموعة كبيرة من الخلايا العصبية التي تقوم بالتحكم بجميع أجهزة وظائف الجسم ، وهذه الخلايا يتم تغذيتها بالأكسجين والجلوكوز عن طريق شبكة من الأوعية الدموية، وتوقف الدم عن هذه الخلايا لمدة تزيد عن بضع دقائق يؤدي إلى موت هذه الخلايا العصبية التي يصعب بنائها مرة أخرى ، وبالتالي فإن المهام التي كانت تقوم بها هذه المنطقة من الخلايا تنعدم أو تتأثر.

إذن فالجلطة الدماغية هي : حدوث انسداد في الأوعية الدموية للدماغ ، مما يؤدي إلى نقص تدفق الدم المحمل بالأكسجين والغذاء إلى الخلايا العصبية ويؤدي إلى موتها وحدوث خلل في الوظائف الحيوية المرتبطة بهذه الخلايا ( خلل في الحركة ، النطق ، السمع ، الإبصار … )

أنواع الجلطات الدماغية :

الجلطة الإنسدادية: وهي عبارة عن كرة مكونة من الدم المتخثر والنسيج الجسدي والكولسترول في أحد شرايين الجسم، حيث تنتقل مع الدم حتى تصل إلى أحد الشرايين في الدماغ فتغلقه ، وبالتالي انقطاع الدم عن الجزء المغذى بهذا الشريان.
الجلطة التخثرية: وتعتبر من أكثر العوامل في تكّون الجلطة ، وهي ناتجة عن ترسب الدهون والكاربوهيدرات المركبة وترسبات الكالسيوم تدريجياً على جدر الأوعية الدموية مما يؤدي إلى ضيق الشريان وبالتالي انسداده (تصلب الشرايين).
النزيف الدماغي: وينتج عن تمزق أحد جدر الأوعية الدموية في الدماغ وبالتالي ضغط النزيف على شرايين أخرى وانسدادها، وارتفاع ضغط الدم وضعف الأوعية الدموية من أكبر مسبباتها.
العوامل المساعدة على حدوث الجلطة الدماغية :

1.التقدم في السن
2.أمراض القلب والأوعية الدموية
3.ارتفاع ضغط الدم
4.ارتفاع نسبة الكولسترول في الدم
5.السكري
6.البدانة وزيادة الوزن
7.التدخين
8.تعاطي الكحول
9.تعاطي المخدرات وخاصةً الكوكاين
10.أقراص منع الحمل
11.عدم ممارسة الرياضة وقلة الحركة
12.عوامل وراثية
13.الضغوط النفسية
الأعراض الأولية:
صداع قوي مفاجئ ، اختلال البصر ، دوخة ودوار، غثيان أو تقيؤ، فقدان الوعي ، تدني القدرة على السمع ، صعوبة في الكلام أو البلع ، اختلال الحركة والتوازن.




الأعراض المتأخرة المتوقع حدوثها:

1.ضعف أو شل في الأطراف ( يكون في الجهة اليمنى إذا كانت الجلطة في نصف الدماغ الأيسر والعكس صحيح)
2.اختلال الإحساس في الجهة المصابة
3.اختلال شد العضلة الطبيعي في الجهة المصابة (ارتخاء تام في العضلات في المرحلة الأولى يتحول بعد فترة – قد تصل إلى أشهر- إلى زيادة شديدة في انقباضها)
4.فقدان الوعي في بعض الأحيان
5.اختلال البصر
6.اختلال الكلام
7.اختلال الذاكرة
8.صعوبة البلع
9.صعوبات في الإدراك والفهم وتقييم الأمور
10.بعض المشاكل النفسية والعاطفية ( تغير في المزاج والسلوك )
11.صعوبة القراءة والكتابة
12.اختلال التحكم بالبول والبراز
13.صداع وألم في الرقبة والكتف
14.اختلال التوازن والتحكم في القامة
كيف يمكن المساعدة ؟

من الممكن علاج الجلطة الدماغية خلال وقت قصير إذا ما تم التعرف عليها عن طريق أعراضها ، ومن المؤسف أن الشخص المصاب بالجلطة قد يعاني ضراً في الدماغ في الوقت الذي لا يفطن فيه من حوله إلى إصابته بالجلطة ، ويقول الأطباء أن أي عابر سبيل يمكنه التعرف على أعراض الجلطة عن طريق سؤال المريض الأسئلة التالية :

1.أطلب من المصاب الابتسام ( للتأكد من أن المريض قادر على التحكم بعضلات وجهه بصورة إرادية).
2.أطلب منه أن يرفع كلتا ذراعيه ( للتأكد من أن المريض يستطيع التحكم في حركة العضلات الأرادية).
3.اطلب منه أن يقول جملة بسيطة ، مثال:’الحمد لله رب العالمين’ ( للتأكد من أن المريض يستطيع سماع وفهم واستيعاب ما يوجه إليه من كلام ، والاستجابة له بما يناسبه من رد).
إذا ما تم رصد أي من الأعراض السابقة فيجب الاتصال بأقرب طبيب وإخباره بهذه الأعراض لتسهيل التدخل الطبي بأسرع وقت ممكن.

كيف يتم علاجها؟
العلاج الطبي :

استخدام مسيلات الدم والأدوية المضادة للتخثر
المحافظة على مستوى ضغط الدم
المحافظة على مستوى الأكسجين
المحافظة على مستوى السكر في الدم( لدى مرضى السكر)
التحكم في مشاكل القلب والأمراض الأخرى
التحكم في الالتهابات
إعادة التأهيل:
استعادة الوظائف الحركية وجعل المريض أكثر استقلالية في حياته اليومية ويشمل برنامج العلاج الطبيعي وبرنامج العلاج الوظيفي ومتابعة أخصائي النطق والسمع والمتابعة النفسية والاجتماعية عند الحاجة.




خليجية