التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

الإثارة الجنسيّة تزيد احتمال الإنجاب

أكد الطبيب البريطاني آلن بايسي محاضر علم الذكورة وخصوبة الرجال في جامعة شفيلد ببريطانيا أن ممارسة العلاقة الحميمية بين الزوجين يجب أن تكون مليئة بالإثارة والاندفاع الشديد كما ولو أن الزوجين يلتقيان لأول مرة، لأن ذلك يزيد احتمال خصوبتهما وإنجابهما للأطفال.

وأوضح بايسي أن ممارسة العلاقة الحميمية بهذه الطريقة تنعكس بشكل إيجابي على نوعية وكمية السائل المنوي لافتاً إلى أن بلوغ المرأة للذروة الجنسية بشكل قوي يزيد فرصة تلقيح السائل المنوي لبويضاتها وبالتالي الإنجاب. وأضاف أن الرجل يقذف حوالي 250 مليون نطفة خلال الممارسة وإذا ما مارس باندفاع وحميمية فإن هذا العدد قد يزداد بنسبة 50 بالمائة.

ودعمت هذا الرأي الدكتورة الأمريكية جوانا إيلنجتون الخبيرة في علم النسل وقالت إن الشيء الذي لا يعرفه الرجال هو أنه كلما كانت الإثارة تتملكهم كلما استخدموا احتياطي السائل المنوي الذي لديهم"، مشيرة إلى أن ذلك يزيد فرصتهم في الإنجاب.




مشكووره



منك نستفيد



التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

ثقي بنفسك وكوني من دون مكياج في العلاقة الجنسيّة

أقرّت نساءٌ كثيرات بأنّهنّ يضعن موادّ تجميليّة خلال العلاقات
الحميميّة مع أزواجهنّ، لأنّ ذلك يُشعرهنّ بالثقة الكافية تجاه الزوج، ما استدعى
منا الوقوف على حقيقة التفاوت في المشاعر بين الحالة الأولى والثانية؛ وذلك في سؤال
توجّهنا به إلى خبيرة في هذا المجال، حيث بيّنا لها أنّ ربع النساء البريطانيّات
اعترفن بأنهنّ يتعمّدن عدم إزالة المكياج عند إقامة علاقة مع شريكهنّ، نظراً إلى
أنّ للمكياج تأثيراً كبيراً في قدرة المرأة على ملاطفة شريكها والتعبير عن مشاعرها،
بواسطة وجهها وحركاتها، بما في ذلك الابتسام وحركة الرموش، إن كانت المرأة تضع
رموشاً اصطناعيّة.

وتشير الاختصاصيّة في هذا المجال على النساء باعتماد المظهر الطبيعيّ في أغلب
الأحيان، حتى يعتاد الزوج الشكل الأساسيّ، لأنّ وضع المكياج طوال الوقت، يؤدّي إلى
خلل في العلاقة، وإلى افتقاد المرأة الثقة بجمالها الطبيعيّ.
وتفسّر الخبيرة ما تقدّم بأنّ رؤية الشريك للمرأة الحريصة على وضع المكياج، للمرّة
الأولى من دون مكياج، يؤدّي إلى اعتقاده أنّه يرى امرأة غريبة أمامه.

إذاً، كيف يُمكن للمرأة أن تشعر بالثقة أكثر، عندما تضع القليل من المكياج، أو
عندما يكون وجهها مجرّداً ـ إن صحّ القول ـ من مستحضرات التبرّج، خصوصاً عند ممارسة
الحبّ مع زوجها للمرّة الأولى.
تنصحك خبيرة التجميل بوضع القليل من المكياج خلال موعد رومانسيّ مع زوجك، إن كنت
ترغبين في أن يؤدّي إلى علاقة حميميّة في وقت لاحق، فلا تضيفي أيّ ملمّع شفاه أو
"بلاش" خلال الموعد.
وإن كنت من النساء اللواتي اعتدن وضع المكياج، فالخبيرة تقول إنّ رؤية نفسك من دون
مكياج قد تتسبّب بصدمة، وتُخفف من ثقتك بنفسك؛ ما يتطلب منك أن تعي التغيير الحاصل
لطلّتك عندما لا تضعين المكياج.
وتقول: "تؤثر طلّتنا الخارجيّة ولغة الجسد في ثقتنا الداخليّة. وعندما تكشف المرأة
عن وجهها الطبيعيّ تميل إلى التعبير تلقائياً عن مشاعرها بشكل سلبيّ عبر ملامح
وجهها".
لهذا، قام بعض الخبراء في لغة الجسد بتحليل شعور المرأة بالحاجة إلى وضع المكياج
خلال إقامة علاقة حميميّة، وكيف يُمكنها تعزيز ثقتها بنفسها إن كانت تنقصها؟
ووفقاً للخبراء، فإنّ على المرأة أن تتصرّف بالثقة نفسها التي تتصرّف بها إن كانت
تضع المكياج.

وتصرح الخبيرة بالقول: "عليك المحافظة على الثقة نفسها من حيث لغة الجسم، ما يعني
أنّ عليك اعتماد التعابير والنظرة نفسها التي توحي بالثقة، وكأنك تضعين المكياج".
بالإضافة إلى ذلك، إنّ الرجال الذين يعتادون على نسائهنّ بطلّة طبيعيّة، ومن دون
مكياج، لا يحبّون أن تنتقل مستحضرات التبرّج إلى وجوههم".

وتظهر الدراسة نفسها التي أجريت على النساء البريطانيّات أنّ 95% من النساء يرفضن
البوح لشركائهن بأنّهنّ يضعن المكياج، لأنهنّ يُردن أن يعتقد الشريك أنّ جمال
طلتهنّ طبيعيّ.
في الواقع، أكثر من نصف النساء يكذبن على شركائهنّ إذا سألوهنّ ما إذا كنّ يضعن
المكياج. بالإضافة إلى ذلك، فإنّ 45% من النساء ينمن برموشهنّ الاصطناعيّة.




والله صحيح انا عن نفسي لما اكون طبيعية الفت نظر زوجي اكثر مشكورة على الطرح القيم والمفيد



نعم على المراة ان نتق بنفسها لا ان تضع المكياج طول الوقت فلو تمرضت ولم تستطع وضع مكياج او العناية بنفسها فسيرى زوجها الفرق فلذلك على المراة ان تعود الرجل ان يرى شكلها طبيعيا وهي ستضرب عصفورين بحجرة وحدة الول ان يتعود زوجها ع شكلها والثاني حين تضع المراة مكياج سيشعر الرجل بالتغيير وليس فقط سيلاحظه ، يشعر بالتغيير ويسعد به وتلفتين نظره بالكامل. شكرا اخت سماح دومك متألقة



التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

فواكه لزيادة الرغبة الجنسيّة للزوجين

هناك فواكه يجب أن يحرص الزوجين على تواجدها في المنزل ، فهي تحسن المزاج، وتمنحه المزيد من الطاقة، وتساعد في زيادة الرغبة الجنسية عند الرجال والنساء في آن معاً.

التوت غوجي
أحد الأسباب الرئيسيّة لانخفاض عدد الحيوانات المنويّة، هو زيادة الحرارة، لهذا يوصي العديد من الأطبّاء بتناول توت غوجي. فهذا التوت الأحمر الزاهي يحتوي على مضادات أكسدة قوية تحسّن الدورة الدمويّة، وتكافح أضرار الأكسدة، وتحافظ على مستويات الحرارة في الأعضاء التناسليّة الذكريّة عند مستوى مناسب. ويعتقد الكثير من الأطباء وأخصائيّي الأعشاب أن توت غوجي يحسّن أيضاً القدرة على التحمّل والمزاج والشعور بالراحة، وهذه كلّها عوامل مهمة لحياة جنسيّة سعيدة وصحيّة.
الأفوكادو
كان الأزتيك يسمّون الأفوكادو "شجرة الخصب"، فهي تحتوي على مستويات عالية من حمض الفوليك، الذي يساعد على استقلاب البروتينات، مما يمنح الرجل المزيد من الطاقة. ويحتوي الأفوكادو أيضاً على فيتامين b6 (مادة مغذيّة تزيد إنتاج الهرمونات الذكريّة) والبوتاسيوم (الذي يساعد على تنظيم الغدّة الدرقيّة لدى النساء)، وهما عنصران يساعدان في زيادة الرغبة عند الرجال والنساء.
التين
التين غنيّ بالأحماض الأمينيّة، التي يُعتقد أنّها تزيد الرغبة والطاقة. علاوة على ذلك، فإنّ شكل التين وطعمه الحلو وعصيره عناصر تثير حواس الإنسان.
الموز
يعرف الجميع أنّ تناول تفاحة في اليوم يبعد الطبيب. ولكن إذا أردت الابتعاد عن أطبّاء الخصوبة، ربما عليك أن تجرّب إضافة الموز إلى نظامك الغذائي اليومي. فهذه الفاكهة تحتوي على أنزيم يسمّى برومالين، الذي وجد أنّه يزيد الشهوة الجنسيّة لدى الرجال. الموز أيضاً مصدر ممتاز لفيتامين b، الذي قد يساعد على زيادة القوة الجنسيّة.




التصنيفات
الجادة و النقاش

التربية الجنسيّة

سؤال
يتردد الحديث عن التربية الجنسية للطفل، فما هو المقصود بها؟ وكيف يمكن تعليم أبنائنا الجنس خصوصا في مرحلة المراهقة وقبيل الزواج؟ لا سيما وأننا إن تركناهم دون علم، علمهم الشارع والأصدقاء، ومع التغيرات الهرمونية في المراهق فإنه سيشبع فضوله بأي وسيلة، أفيدونا أفادكم الله.

الاجابة
يجدر بنا بداية أن نوضح مفهومين رئيسين: الأول "الإعلام الجنسي" والثاني "التربية الجنسية". الإعلام الجنسي هو إكساب الشخص (الطفل هنا) معلومات معينة عن موضوع الجنس، أما التربية الجنسية فهي أشمل وأعم، حيث تشمل الإطار القيمي والأخلاقي المحيط بموضوع الجنس باعتباره المسئول عن تحديد موقف الشخص من هذا الموضوع في المستقبل.
ويتخوف الآباء والأمهات عادة من أسئلة الأبناء الجنسية والمحرجة، أو حتى يتهربون من شرح الموضوع لهم، إما لأنهم تعرفوا على الأمور الجنسية عن طريق الصدفة، ولم يتعرضوا لأي نوع من أنواع التربية الجنسية"، أو لأنهم يشعرون بأن عملية "التربية الجنسية" والخوض في الموضوع قد يتعرض في آخر المطاف إلى حياة الآباء والأمهات الخاصة، مما يثير لديهم تحفظا.
والأبناء لديهم ميل طبيعي وفطري لاكتشاف الحياة بكل ما فيها، فتأتي أسئلتهم تعبيرا طبيعيا عن يقظة عقولهم، وبالتالي ينبغي على المربي ألا تربكه كثرة الأسئلة أو مضمونها، وألا يزعجه إلحاح الصغار في معرفة المزيد، بل على المربين التجاوب مع هذه الحاجة.
ويفضل بدءا من سن العاشرة عند الابن، والثامنة عند البنت، أن يتم شرح التغيرات الهرمونية التي ستطرأ عليهم خلال مرحلة المراهقة، وتقدم هذه التحولات لهما على أنها ترقية ومسؤولية. ويمكن أن يتم الشرح بالشكل التالي:
– بالنسبة للفتيات: يجب على الأم أو المربية أن تؤكد على الناحية الإيجابية من لبدء الحيض، وأن تشرع في تعليم الفتاة الجوانب الشرعية للحيض، وكيف تتعامل معه، وكيفية النظافة الشخصية أثناءه، ثم كيف تتطهر منه، وما يترتب على ذلك من أحكام شرعية بالنسبة للصلاة والصيام ومسّ المصحف وغير ذلك.. وتتابعها عن كثب، وتجيبها على أسئلتها التي ترد على ذهنها بعد هذا الحوار بدون حرج وبصورة مفتوحة تماما، ولا تتحرج من أي معلومة، لأن الفتاة إذا شعرت أن الأم أو المربية لا تعطيها المعلومة كاملة فإنها ستبحث عنها وتصل إليها من مصدر آخر لا نعلمه، وسيعطيها لها محملة بالأخطاء والعادات السيئة والضارة، فنحن لن نستطيع وقتها أن نعلم ماذا سيقول لها هذا المصدر والذي غالبا ما يكون هو زميلاتها، أو وسائل الإعلام.
– بالنسبة للفتى: من واجب الأب أو المربي أن يعلماه بكافة التغييرات التي سيشهدها جسده، في الفترة المقبلة. ولا بد من إعلامه بأن السائل المنوي قد يقذف في أثناء نومه، وأن القذف الذي ترافقه لذة هو ظاهرة طبيعية، لأنها دلالة على رجولته، ولكن يستتبع ذلك آداب شرعية خاصة بالطهارة والغسل، وإن الميل إلى الجنس الآخر شيء وارد، ولكن الإسلام حدد لنا سبل التلاقي الحلال في إطار الزواج، وشرع لنا الصيام في حالة عدم القدرة على الزواج، لتربية النفس على تحمل الصعاب والتي منها الرغبة في لقاء الجنس الآخر – على أن يكون ذلك بنبرة كلها تفهم – ولا يغفل هنا القائم بالشرح ذكر "المودة والرحمة" التي يرزقها الله للأزواج.

أما بالنسبة لأسئلة الأبناء الجنسية، فلا مانع من الإجابة عليها، ولكن هناك عدة شروط يفضل توفرها في الإجابة:
1- أن تكون مناسبة لسن وحاجة الابن: فيجب التجاوب مع أسئلة الابن في حينها وعدم تأجيلها لما له من مضرة فقدان الثقة بالسائل، وإضاعة فرصة ذهبية للخوض في الموضوع ، حيث يكون الابن متحمسا ومتقبلا لما يقدم له بأكبر قسط من الاستيعاب والرضى.
2 – متكاملة: بمعنى عدم اقتصار التربية هنا على المعلومات الفسيولوجية والتشريحية، لأن فضول الابن يتعدى ذلك، بل لا بد من إدراج أبعاد أخرى كالبعد الديني، وذلك بشرح الأحاديث الواردة في هذا الصدد، مثل سؤال الصحابة الكرام له صلى الله عليه وسلم: "أيأتي أحدنا شهوته ويكون له فيها أجر؟ قال: أرأيتم لو وضعها في حرام أكان عليه فيها وزر فكذلك إذا وضعها في الحلال كان له أجر" (رواه مسلم). بمعنى أن لا نغفل بعد اللذة في الحديث، ولكن يربط ذلك بضرورة بقاء هذه اللذة في ضمن إطارها الشرعي (الزواج) حتى يحصل الأجر من الله تعالى.
3 – مستمرة: هناك خطأ يرتكب ألا وهو الاعتقاد بأن التربية الجنسية هي معلومات تعطى مرة واحدة، دفعة واحدة، وينتهي الأمر، وذلك إنما يشير إلى رغبة الوالدين أو المربي في الانتهاء من واجبه "المزعج" بأسرع وقت، لكن يجب إعطاء المعلومات على دفعات بأشكال متعددة، مثلا مرة عن طريق كتاب، أو شريط فيديو، أو درس في المسجد، كي تترسخ في ذهنه تدريجيا ويتم استيعابها وإدراكها بما يواكب نمو عقله.
4- في ظل مناخ حواري هادئ: المناخ الحواري من أهم شروط التربية الجنسية الصحيحة، فالتمرس على إقامة حوار هادئ مفعم بالمحبة، يتم تناول موضوع الجنس من خلاله، كفيل في مساعدة الأبناء للوصول إلى الفهم الصحيح لأبعاد "الجنس" والوصول إلى نضج جنسي، متوافق مع شريعتنا الإسلامية السمحاء، وأحكام ديننا الحنيف.

خليجيةخليجيةخليجية




مبدعه دائماً في إختياراتك ونزفك الراقي والعذب
لامس هذا النص مشاعري وعزف على أوتار قلبي فعلاً نص راقي
ويدل على ذائقه راقيه ومتألقه
كلمات لها أبعاد نفسيه تصل إلى أعماق النفوس وتبحر في دماء الشرايين
نعيشها لحظات ونسكنها أمكان وأوقات هذه هي أبعد مراحل الإندماج
في كل مرّه اقرى لك من نبض قلمك الرااقي احد نفسي
اعيش جماال الحرف وروعة الطرح وانتقاء المفرده
بكل احسااس رااقي وشعور طاااغي وجاااذبيه
لاتقااااوم،،