التصنيفات
أزياء المراهقات

~ أنثى لحد الجنون ~ موضة

خليجية
خليجية
خليجية
خليجية
خليجية
خليجية

خليجية





سلمت أناملكِ الذهبية عالطرح الرائع
الذي أنار صفحات منتدى أزياء
بكل ماهو جديد لكِ مني أرق وأجمل التحايا
على هذا التألق والأبداع

والذي هو حليفكِ دوما" أن شاء الله

خليجية




الــ الف ــــفــ شــكر إلكـ يآآ عســوؤولـة [:
مواضــيـعـكـ منـ [اروعــ] مآأ رأتـ عيـنيـ "_"
إبــ وتــقدم ـــداعـ و تـألــقـ وتمـــيـز عزيزتيـــ

لا نــحرمـ من مواضــيعكـ وجديــدكـ إنشــاء الله
إتــقبلــي مروريــ معـــ حبيــــــــــــــــ }{




مشكووووورة على الطرح الأكثر من راااائع^^
الله يعطيك العااافية ♥



♥ موضووعـ في قمـ.ة الرووعـ.ة ♥

♥شكرا لك على الطرح المميز♥

♥في أنتظار جديدك♥




التصنيفات
ادب و خواطر

حب الجنون

حب الجنون
اليوم اهواك اعشقك احبك حب الجنون
ولكن ولم اعرف لماذا حبي ليك يزداد يوما بعد يوم
اتذكر كل كلمة قلتها لي
اتذكر كل همسة سمعتها منك
اتذكر اليوم الذي لمست فيها يداك يدي
اتصدق اني في ذاك اليوم احسست ان يداك قد قالت لي شي
اوحت اليا بشي
ولكن كان قلبي يخفق بسرعة ولا اعرف لما
هل لاني خفت منك
او اني احبتك
او انها قد كانت اشارة لبداية حب
احسست انها قد كانت عمدا قد قصدتها انتا ولا اعرف لماً

اهداء لمن احب لحونة الحياه




التصنيفات
قصص و روايات

الجنون

تستطيع المرأة أن تعرف خلال حياتها رجالاً كثيرين، لكنها لن تعرف إلا أباً واحداً وربما لهذا السبب اعتبرتُ الرجلَ الذي كنت أدعوه من كل قلبي رجلَ حياتي، في نهاية الأمر، أباً لي. نعم إنه أب جدير بهذا الاسم بدلاً من الأب غير الجدير والذي أدين له بوجودي في هذا العالم، وأفضّل أن أدعوه "بابا" وقد استطاع أن يجعلني أعيش حياتي كلها كطفولة مستمرة تفيض إحساساً بالأمان والسلام، هذا ماكان يُشكّل الأساس الحقيقي والصادق لزواجنا. لايهمني إن كان يكبرني بحوالي ثلاثين عاماً وأني مثقفة (أحمل إجازة في العلوم، وأجريت ذات مرة بحثاً في الجامعة، كمدّرسة) وهو رجل مال، أقل مني ثقافة وغائص في المال حتى رقبته. إن مايهمني هو أني أحسُّ بنفسي قادرة على أن أكون في المقدمة خلال وجودي كله معه. ذلك أنه، بالإضافة إلى الحب الجسدي الذي نعيشه والذي يدوم فإننا نعيش أيضاً الحبَّ الأبوي والحبَّ البنوي اللذين يدومان، بطبيعتهما، إلى الأبد.‏
بعد عامين من العلاقة السرية (يجب أن أقول "المتخفية"، فقد كان مضطراً إلى التخفي عندما كان يريد أن يراني لأن له زوجةً وأولاداً) قررت ذات مرة أن أقوم بشراء بعض الحاجات في الحي الغريب الذي نسكنه. ولدى خروجي من أحد المخازن لاحظت على مقربة مني امرأة بالغة الأناقة، طويلة القامة، جميلة الخلق، سمراء من الجنس الهجين كما يبدو، كانت واقفة إلى جانب الرصيف كما لو أنها تنتظر أحداً ما أوشيئاً ما. بالكاد تنبهتُ لوجودها، حين ظهرت سيارة أعرفها كل المعرفة وكان رجل -بابا يقودها. توقفَتْ. فُتح الباب وصعدت المرأة وانطلقت السيارة من جديد. ألقت المرأة بذراعيها حول عنق رجل حياتي لتقبّله على شحمة أذنه ثم اختفيا من حياتي.‏
هرعتُ إلى البيت وجلستُ في غرفتي. نظرت حولي وفجأة، أحسست بماذا أقول؟ نعم أحسست برغبة ضاغطة في أن أرمي كل مايوجد حولي وأن أرمي -لاتخافوا من الكلمة- العالم بأسره. هذا الأثاث وهذه الكتب جميعاً وهذه الطنافس وهذه السجاجيد. داهمتني رغبة في أن أتقيأها كلها، في أن أنظر إليها بالاشمئزاز نفسه وبالدهشة نفسها التي ننظر بها إلى كومة من المواد المتعددة الألواث التي تخرجها معدة مريضة. كان ذلك في إحدى الأمسيات الشتوية وبقيت غارقة في تأمل حياتي التي تقيأتها للتو حتى خيّم الظلام تماماً.‏
تلمساً، ذهبت إلى غرفتي. تداعيت على سريري ورحت أفكر في الطريقة التي يجب أن أسلكها من الآن فصاعداً في معاملة عشيقي. واجهت حلولاً متعددة ولم يناسبني أي منها. بالتأكيد يجب أن أغادر حتى يغادرني هذا الشعور بالاشمئزاز ولكن أين أذهب؟‏
قلت لنفسي بتفكير منطقي تماماً: "ليس المهم مغادرة مكان والاستقرار في مكان آخر، بل المهم مغادرة الأماكن كلها" مباشرة، وبلا تردد، أشعلت مصباح القراءة، سكبت قليلاً من الماء في كوب ثم ابتلعت كل مااحتواه أنبوب الحبوب المنوّمة: حبتين، حبتين… في أعماقي، لم تخامرني أبداً فكرة موتي بل فكرة موت إحساساتي وذكائي، لئلا أعود قادرة على التفكير في أي شيء ولا على رؤية أي شيء لاسيما صورة سيارة تبتعد، يقودها عشيقي -بابا وتلك المرأة، سارقة الحب، تكلمه بحنان في أذنه. سقطت في ثقب أسود، خرجت منه بعد اثنتي عشر ساعة إذا وجدت نفسي نائمة في إحدى غرف المستشفى هو الذي نقلني إليه، فعندما لم يرني في الموعد الذي حدده لي في ذاك اليوم اشتمَّ رائحة مصيبة حدثت. عندما صحوت، وجدت نفسي في مشفى لايعالج إلا الاضطرابات العقلية الخفيفة، ولم يكن مصحة عقلية. لم يظنُ "بابا" سابقاً أني أصبحت مجنونة لكنه أدخلني إلى هذا المشفى لأن الطبيب الذي يديره صديق له.‏
هل عرف عشيقي أني حاولت الانتحار بسببه؟ هذا ما لم أعرفه أبداً. أما كونه ارتاب في شيءٍ ما فهذا أمر غير مستبعد لأني لمست، طيلة السنوات التي تلت الحادث، في موقفه إزائي ضيقاً وحافزاً للشعور بالذنب من محبين معاً.‏
مكثت في المشفى مايقرب من أسبوع ورجوت طبيبي أن يُفهم بابا -عشيقي أني مازلت تحت تأثير الصدمة، صدمة محاولة للانتحار فاشلة وأني أُفضّل -الآن على الأقل- ألاّ أقابل أحداً. كانت الأيام السبعة التي أمضيتها وحيدةً مفيدةً لي. لقد توصلت أخيراً إلى معرفة الطريق التي يجب أن أسلكها مع الرجل الذي خانني، لن أقطع صلتي به ولن أواصلها، بل "سأعلقّها".‏
لاأريد، بالطبع، أن أجعله يملّني، بل أريد منه أن يواصل اهتمامه بي ولو كان ذلك بلا طائل. قد يظن أحدكم أني تخيلت طريقة للانتقام ناعمة وقاسية. لا، لاشيء من هذا القبيل. في الواقع كنت أريد أن أستمر في رؤيته لأني مازلت أحبه وبما أن حبي قد أطيحَ به لذا لم أعد أريد أن أراه ثانية. إذاً بين هاتين الرغبتين المتناقضتين: المرض العقلي الذي يمكن أن يشفى منه والذي يمكنه أيضاً ألا يشفى منه والذي، إذا لم يُشْفَ منه المرء، فإنه يقطع كل علاقة له مع الآخرين.‏
إن مرضي العقلي هذا يؤدي بشكل رائع المهمة التي حددتُها له: يجب عليه أن "يعلّق" علاقتنا.‏
ولسبب آخر كانت إقامتي في هذا المشفى بالغة الفائدة. فبعد أن راقبت المرضى الذين يعالجهم توصلت إلى تحديد الصفات الخاصة بالمرض المتخيَّل الذي قررت بدءاً من هذه اللحظة أن أكون مصابة به بصورة دائمة. لقد اخترت شكلاً خفيفاً من أشكاله لكنه عنيد. وربما لايمكن الشفاء منه -إنه مرض الكآبة الانحطاطي الذي يكون مصحوباً في أطواره الأولى بهلوسات عديدة ومتنوعة. عليَّ إذاً أن أكون حزينة وواهنة وكارهة للبشر. وعليَّ في الوقت نفسه أن أسمع وأرى أشياء غير موجودة ولايمكن أن يكون لها وجود.‏
بعد عدة أيام من عودتي إلى البيت اتصلت ببابا سابقاً وشرحت له ما أحسُّ به. قلت له إني أكلمه وأنا قابعة في الظلام الدامس، وحيدة، وحيدة تماماً. وفي الوقت نفسه أحسُّ بأن رجلاً يسكن معي في البيت وأني أسمعه يمشي في الغرفة المجاورة ويفتح الأبواب ويغلقها ويدندن بصوت خافت. أبدى بابا سابقاً الكثير من الاستغراب ثم سألني: ألستِ تخافين من هذه الأصوات الغريبة؟ لا، لا، إني لا أخاف. إني أسمعها وهذا كل مافي الأمر. ألا تودّين أن آتي لرؤيتك حالاً؟ لا، لا، فوجوده يوقف هلوساتي، لا. لم أكن أطيق رؤيته، لم أكن أطيق رؤية أحد. ولكن متى نلتقي؟ قريباً، قريباً جداً. عندما أُشفى، بعد شهر مثلاً. لقد أقنعه صوتي الصادق المشوب ببحة حزن حقيقي. وبعد أن جعلني أقسم بأني أحبه، وهذا قسم صحيح لأني حقاً مازلت أحبه، غادرني بعد أن تواعدنا على الالتقاء على الهاتف مرة في الأسبوع على الأقل.‏
عندما أقسمت له أني أحبه لم أجانب الحقيقة. أما فيما يخص هلوساتي فقد كذبت. وعن وجود رجل في بيتي فقد كان صحيحاً كل الصحة، فقد كنت شابة جميلة ولم أشكُ من قلة العاشقين. ولدى خروجي من المشفى ذهبت مباشرة لتصيُّد أقلهم قبحاً. كان طالباً يدعى مانليو، وبعد وقت قصير مارسنا الحب. لم أكن أحب هذا المانليو، بل كنت أحب مموِّلي، لم أكن أريد الانتقام، لم أكن أريد شيئاً محدداً. فقط تابعتْ الحياة مسيرتها مع زيادة هذا الخيال الذي بسببه كنت أنفي لعشيقي سابقاً أنها تتابع مسيرتها. على العموم، كان مرضي العقلي ينتصب بيننا كلوح من الزجاج الذي يسمح لنا أن نرى الآخرين ولايسمح لهم برؤيتنا. أنا أرى مموِّلي وحبه لي بينما هو لايراني ولا يرى مانليو الواقف خلفي منتظراً بفارغ الصبر انتهاء المكالمة.‏
وهكذا بدأت بالنسبة لي حياة مزدوجة أو بالأحرى حياة منقسمة إلى قسمين، القسم الأول حقيقي لكنه منفي كما هو والقسم الآخر غير واقعي لكنه مُعلَن ثبات على أنه الوحيد الواقعي. كنت أعيش حياتي اليومية ككل الناس، وبشكل اعتيادي. ومع ذلك كنت أقول لبابا سابقاً إن حياتي "معلّقة" بسبب اضطراباتي النفسية ولن أستأنف وجودي إلا في اليوم الذي سنلتقي فيه.‏
هنا قد يقول قائل إنه من السهل على هذا الرجل (بابا) أن يتأكد من صدق أقوالي وأن يكتشف أني لم أكن مريضة وأن لدي عشيقاً.. إلخ. جوابي هو أننا ننتمي إلى وسطين مختلفين وأنت في مدننا الحديثة قد تمر سنوات دون أن يلتقي شخصان يعرفان بعضهما البعض.‏
وقد يقول آخر مامن رجل يتابع اتصالاته خلال عدة قرون مع امرأة ترفض أن تراه. وهنا أيضاً لدي إجابة هي أن ممولي الذي يحسُّ بذنبه كان يريد أن أسامحه بأي ثمن.‏
هاقد مرت خمس سنوات على إقامتي القصيرة في المشفى. حدثت خلالها أمور كثيرة. ماهي هذه الأمور؟ هي ذي باختصار شديد: لقد بدَّلتُ مانليو بأليساندرو وهذا برانيرو وهذا بليفْيو. قمت بعدة رحلات إلى الخارج، وفي كل مرة كنت أسافر مع رجل مختلف: سافرت إلى البرازيل، إلى الهند، إلى المغرب، إلى جنوب أفريقيا. بعد سفري إلى هذه البلد صرت حاملاً من ليفيو ورزقت بطفل. وخلال ثلاث سنوات رافقت ليفيو في تنقلاته كلها وأصبحت مبعوثة خاصة لإحدى الصحف اليومية. ثم قطعت علاقتي مع ليفيو وأنجبت طفلاً آخر من الرجل الذي أعيش معه الآن ويدعى فيدريكو. غيّرت شقتي ثلاث مرات ومهنتي مرتين، وأجريت بحوثاً علمية وأصبحت سكرتيرة تحرير في مجلة متخصصة في هندسة المدن.. تابع بابا وعشيقي سابقاً اتصالاته الهاتفية معي بشكل منتظم.‏
كنت أرفض أن أراه رفضاً قاطعاً وأُبدي مظاهر مرضي كلها بصوت لا أفتعله إلا عند كلامي معه. صوت ناعم، واضح، حزين، أقول له إني أُحسُّ أني في حالة سيئة وإني لاألتقي أحداً وإني مازلت وحيدة وإني أرى سرابات غريبة وهلوسات، أحياناً أكون متأكدة من أن لي ولدين وأحياناً ثلاثة عشاق وكلهم يحبونني بجنون، وطوراً أكون متأكدة من أني عدت للتو من رحلة إلى بلد استوائي أو أني غيَّرتُ شقتي.‏
كنت أقول الحقيقة لكني كنت أصورها كالوهم، كأحلام أحلمها وأنا مفتوحة العينين. كانت لهجتي دائماً صادقة رغم أنها مشوبة ببعض الحزن. كنت أردد على مسامعه أني أحبه ولم أحب سواه وأننا سنلتقي ذات يوم قريب. كان الأمر غريباً لكنه كان يميل إلى تصديق مثل هذه الوعود.‏
والآن يجب أن أعترف أن هذه المكالمات الهاتفية الشهرية مع الرجل الوحيد الذي أحببته تضع الوجود الذي أعيشه يومياً على طريق خياليٍ غريب ومليءٍ بالهلوسات. ولكنَّ هذا التوهم للمرضى العقلي (ولكن هل هذا توهم؟ أليس مرضاً أن يتوهم الإنسان المرض؟) أعطى للناس وللأحداث في حياتي نوعاً شبحياً من الأشياء التي لاتنجح في إقناعي كلياً بوجودها الفعلي حتى عندما تتكرر وتتطور. هذا صحيح تماماً، إذ إني، أحياناً، في الوقت الذي أكلِّم فيه عشيقي العجوز أرتب جلستي بحيث يستطيع الرجل الذي أعيش معه أن يجلس بجانبي ويعانقني كما لو أني كنت أريد أن أتأكد من وجوده ومن أنه هو حقاً وليس كائناً من نسج خيالي.‏
كانت مكالمتنا الأخيرة نموذجية حقاً. فأنا لم أستطع مقاومة متعة تسجيله كما هو: "كيف حالك؟" "بينَ بين!" "أمازال سيئاً؟" "قل أكثر سوءاً" "هل تريدين أن أقول لك مايلزمك حتى تتعافين؟ أنت في حاجة إلى زوج وعدة أولاد وأسرة لسوء حظي أني لا أستطيع أن أمنحك هذه الأمور لكني سأكون سعيداً إن حصلتِ عليها." "أنت على حق، أنا في حاجة إلى أسرة. هذا صحيح لدرجة أني أحس بنفسي في حالة في منتهى السوء. وهلوساتي تصوِّر، كيف أقول لك؟ دوراً أسرياً، زوجياً. أسمع أصوات أطفال يجرون ويضحكون في الغرفة المجاورة. أستيقظ ليلاً وأتخيل رجلاً ينام بجانبي. ولكن هل تعلم أني أسمع حقاً أصوات أطفال وأني ألمس ظهر رجل نائم؟" "أتتألمين كثيراً؟" "أوه، نعم، وأحياناً يبدو لي أني أصبحت مجنونة تماماً، أقصد أنَّ حالتي تزداد سوءاً وأني أغوص في حالة من الجنون لا شفاء منها" "أي نوع من الجنون؟" "هذا سهل فهمه، أليس كذلك؟ إنه جنون يجعلكِ تعتقدين أنك طبيعية وتشبهين الناس جمعياً" "عزيزتي المسكينة، نعم، إني أفهمك. ولكن ألا تودين، ألا تودين حقاً أن آتي لرؤيتك؟ أنا واقعي كما تعرفين، واقعي جداً، وواقعيتي ستطرد خيالاتك" "لا، لا، هذا مستحيل، لن أستطيع استقبالك، أحس بألم، ألم شديد" بهذه الكلمات تودعنا. ثم لبست ثيابي على عجل فقد كان زوجي غير الواقعي في انتظاري ليصحبني للعشاء عند أصدقاء غير واقعيين. آه، نعم. يلزم القليل لتحويل الواقع إلى حلم ولكن يلزم الكثير لتحويل الحلم إلى واقع.‏




:428:




التصنيفات
المواضيع المتشابهة للاقسام العامة

أنثى سادها الجنون حتى استقامت

وردة وبعد ،،،
في الزمن الصعب أصبح اليقين وهم..
والمحبة دموع هم، حتى السهر ترانيم وهن..
والحقيقة لا شيء يستحق ،،
فلا تربطوا هذا بذاك ..

،،

،،

آجيء مع حُلمٍ قد تبعثر منذ أزل
آجيء وفي جوفي تكدّس الغرق
أجيء لحظة لم يمسني فيها نغم
آجيء فقط بكِ وإليك ومع وخزة عشق

أتيت بعدما تكبد الوهن صدر الكلمات
جنوداً لدائرة محصنة تروي الحزن أوهام
منذ زمن بعيد لازال يردد نفس السنفونيات
ملاحظة أصبحت مغطاء بأغبرة النسيان
ولازلت أرددها..!!
واليوم أمحوها لذكرى صاحبتها وئام

وفي ذات الوميض أو لذات الأشتعال
أُغني لقاصرة تسرب حبها سريعاً بلا استرسال
شواهد الحب قبلة وعيناها .. كفن وترتيل

أيتها العامرة بالحب دفين
أيتها المنحنية للت ولعنة الكتمان
إلى عيناكِ إلتزمت الصعود
وفي خمر وجنتاك عاهدت الخضوع
وبين الفصول شهد بأنكِ الربيع

لماذا تلتزمين فن الصمت حين أقراء تفاصيلك..؟
وقد سرنآ سوياً على أرصفت البوح ..
في حين أدركت الجنون فيكِ
أدماني لحنك المنعزل الفريد
عجباً ..!!

انثى أختصرت فيها الكلمات
حتى لا أجد لها وصفاً يسير..!!
وقد كان صريح حبها من محال
كأنثى سادها الجنون حتى استقامت..!!

،،

،،

لم احرر حقيقة التفاصيل
ولكن أُبقيها حقيقة جميلة
انتهى،،،




خليجية
خليجية



آبار

انثى أختصرت فيها الكلمات
حتى لا أجد لها وصفاً يسير..!!

ماكنت ساقوله لك قلتيه بدلا عني

نو كومنت :0136:




كلمات رائعه

يعطيكِ العافيه يالغلا




خآطره للمبدع ليث الكثيري .. بعنوآن أنثى سادها الجنون حتى أستقامت ..

مبدع هو .. كم تمنيت قولهآ له ..

وفقت في الاختيار والنقل غاليتي آبار ..

دمتي بخير ..




التصنيفات
مكياج makeup

ماكياج 2022الجنون فنون مو معقوووووووووووووووول عصرية

الجنون فنون

وخصوصا جنون الموضة وجنون البنات

صرعة جديدة تجتاح بنات اليابان في المكياج

شوفوا عندنا متى راح يقلدونهم

تخيلوا وحدة حجاب بو تفخة ومكياج متل هادا

هيي البنت شوفو مكياجهااا

خليجية
خليجية
خليجية
خليجية
وهده هي العروووووسة هههههههههههه
خليجية
خليجية
خليجية
هده بالمقارنة كووووووول حلوة
خليجية
خليجية
اتمنىىىىىىىىىى يعجبكم اخواتي مستنية الردود




هو صحيح جنون بس ممكن لما أتجن أعملوا بس فى البيت طبعا



ايه ده بيفزع

الجنون ده ههههههههههههههه

مشكووورة يا قلبي




ميرسي
الفنون جنون
على قولك



ياليتها ما تصورت
هههههههههههههههههههههههههههههه هههههههههههههه
ايش هدا



التصنيفات
ادب و خواطر

تعرفو لية الحب اعمى ويقودة الجنون

:icon_arrow:

فى قديم الزمان

‏حيث لم يكن على الأرض بشر بعد
‏كانت ‏الفضائل والرذائل.. تطوف العالم معا"..
‏وتشعر بالملل الشديد….
‏ذات يوم… وكحل لمشكلة الملل المستعصية…
‏اقترح ‏الأبداع.. ‏لعبة.. وأسماها الأستغماية..
‏أحب الجميع ‏الفكرة…
‏وصرخ ‏الجنون : ‏أريد أن أبدأ.. أريد ‏أن أبدأ…
‏أنا من سيغمض عينيه.. ويبدأ العدّ…
‏وأنتم ‏عليكم مباشرة الأختفاء….
‏ثم أنه اتكأ بمرفقيه..على شجرة.. وبدأ…
‏واحد… اثنين…. ثلاثة….

وبدأت الفضائل والرذائل ‏بالأختباء.

‏وجدت ‏الرقة ‏مكانا لنفسها فوق ‏القمر..
‏وأخفت ‏الخيانة ‏نفسها في كومة زبالة…
‏دلف ‏الولع… ‏بين الغيوم.
‏ومضى ‏الشوق ‏الى باطن الأرض…
‏الكذب ‏قال بصوت عال: سأخفي نفسي تحت الحجارة.. ثم
‏توجه لقعر البحيرة..
‏واستمر ‏الجنون: ‏تسعة وسبعون… ‏ثمانون…. واحد
‏وثمانون..

‏ خلال ذلك

‏أتمت كل الفضائل والرذائل ‏تخفيها…
‏ماعدا ‏الحب…
‏كعادته.. لم يكن ‏صاحب قرار… وبالتالي لم يقرر
‏أين يختفي..
‏وهذا غير مفاجيء ‏لأحد… فنحن نعلم كم هو صعب
‏اخفاء الحب.
‏تابع ‏الجنون : ‏خمسة وتسعون……. سبعة وتسعون….
‏وعندما ‏وصل ‏الجنون ‏في تعداده الى: مائة

‏قفز ‏الحب ‏وسط أجمة من الورد.. واختفى بداخلها..
‏فتح ‏الجنون ‏عينيه.. ‏وبدأ البحث صائحا": أنا آت
‏اليكم…. ‏أنا آت اليكم….
‏كان ‏الكسل ‏أول من ‏أنكشف…لأنه لم يبذل أي جهد في
‏إخفاء نفسه..
‏ثم ظهرت ‏الرقّة ‏المختفية في القمر…
‏وبعدها.. خرج ‏الكذب ‏من قاع البحيرة مقطوع النفس…
‏واشار على ‏الشوق ‏ان يرجع من باطن الأرض…
‏وجدهم ‏الجنون ‏جميعا".. واحدا بعد الآخر….
‏ماعدا ‏الحب…
‏كاد يصاب بالأحباط واليأس.. في بحثه عن ‏الحب…
‏حين اقترب منه ‏الحسد
‏وهمس في أذنه:
‏الحب ‏مختف ‏في شجيرة الورد…
‏التقط ‏الجنون ‏شوكة خشبية أشبه بالرمح.. وبدأ في
‏طعن شجيرة الورد بشكل طائش

……………………………………………………………………………… ….

‏ولم يتوقف الا عندما سمع صوت بكاء يمزق القلوب…
‏ظهر ‏الحب.. ‏وهو يحجب عينيه بيديه.. والدم يقطر من بين أصابعه…
‏صاح ‏الجنون ‏نادما": يا الهي ماذا فعلت؟.
‏ماذا أفعل كي أصلح غلطتي بعد أن أفقدتك ‏البصر ؟…
‏أجابه ‏الحب: ‏لن تستطيع إعادة ‏النظر لي… لكن
‏لازال هناك ماتستطيع
‏فعله لأجلي… كن دليلي..
‏وهذا ماحصل من يومها…. يمضي ‏الحب ‏الأعمى…
‏يقوده ‏الجنون




يسلممو



يسلمووووووووووووووووووووووو عسوله



مشكووووورة ياا الغااالية



مشكوورة كلام رائع



التصنيفات
منوعات

يمضي الحب الأعمى يقوده الجنون قصة قصيرة

من أروع و أبدع القصص التي قراتها بحياتي , أرجو أن تستمتعوا بها كما استمتعت

فى قديم الزمان .. ‏حيث لم يكن على الأرض بشر بعد ..

‏كانت ‏الفضائل والرذائل , تطوف العالم معاً .. ‏وتشعر بالملل الشديد ..

‏ذات يوم وكحل لمشكلة الملل المستعصية, إقترح الإبداع لعبة وأسماها الأستغماية أو الغميمة

‏أحب الجميع ‏الفكرة .. والكل بدأ يصرخ : ‏أريد أنا ان أبدأ .. أريد انا ‏أن أبدأ

‏الجنون قال :- أنا من سيغمض عينيه ويبدأ العد .. ‏وأنتم ‏عليكم مباشرة الأختفاء

‏ثم أنه اتكأ بمرفقيه على شجرة …

وبدأ .. ‏واحد , اثنين , ثلاثة

‏وبدأت الفضائل والرذائل ‏بالأختباء

‏وجدت ‏الرقه ‏مكاناً لنفسها فوق ‏القمر

‏وأخفت ‏الخيانة ‏نفسها في كومة زبالة

‏وذهب ‏الولع ‏بين الغيوم

‏ومضى ‏الشوق ‏الى باطن الأرض

‏الكذب ‏قال بصوت عالٍ :- سأخفي نفسي تحت الحجارة

ثم ‏توجه لقعر البحيرة

‏واستمر ‏الجنون :- ‏تسعة وسبعون , ‏ثمانون , واحد ‏وثمانون

‏خلال ذلك

‏أتمت كل الفضائل والرذائل ‏تخفيها

‏ماعدا‏ الحب

‏كعادته لم يكن ‏صاحب قرار وبالتالي لم يقرر ‏أين يختفي

‏وهذا غير مفاجيء ‏لأحد , فنحن نعلم كم هو صعب ‏اخفاء الحب

‏تابع ‏الجنون :- ‏خمسة وتسعون , ستة وتسعون , سبعة وتسعون

‏وعندما ‏وصل ‏الجنون ‏في تعداده الى :- المائة

‏قفز ‏الحب ‏وسط أجمة من الورد واختفى بداخلها

‏فتح ‏الجنون ‏عينيه ‏وبدأ البحث صائحاً :- أنا آتٍ ‏إليكم , ‏أنا آتٍ إليكم

‏كان ‏الكسل ‏أول من ‏أنكشف لأنه لم يبذل أي جهد في ‏إخفاء نفسه

‏ثم ظهرت ‏الرقّه ‏المختفية في القمر

‏وبعدها خرج ‏الكذب ‏من قاع البحيرة مقطوع النفس

‏واشار الجنون على ‏الشوق أن يرجع من باطن الأرض

الجنون ‏وجدهم ‏جميعاً واحداً بعد الآخر

‏ماعدا ‏الحب

‏كاد يصاب بالأحباط واليأس في بحثه عن ‏الحب

واقترب الحسد من الجنون , ‏حين اقترب منه ‏الحسد همس في أذن الجنون

قال :- ‏الحب ‏مختفياً بين شجيرة الورد

إلتقط ‏الجنون ‏شوكة خشبية أشبه بالرمح وبدأ في ‏طعن شجيرة ‏الورد بشكل طائش

‏ولم يتوقف الا عندما سمع صوت بكاء يمزق القلوب

‏ظهر ‏الحب من تحت شجيرة الورد ‏وهو يحجب عينيه بيديه والدم يقطر من ‏بين أصابعه

‏صاح ‏الجنون ‏نادماً :- يا إلهي ماذا فعلت بيك ؟

لقد افقدتك بصرك

‏ماذا أفعل كي أصلح غلطتي بعد أن أفقدتك ‏البصر ؟

‏أجابه ‏الحب :- ‏لن تستطيع إعادة ‏النظر لي , لكن ‏لازال هناك ما تستطيع ‏فعله لأجلي

( كن دليلي )

‏وهذا ماحصل من يومها

يمضي ‏الحب ‏الأعمى ‏يقوده ‏الجنون!

. انتهت القصة .

القصة للشاعر سلطان الرواد .. كتبها عام 2001
وحازت على جائزة أفضل قصه قصيرة على مستوى جامعات الخليج العربي
..

من إيميلي ،، و أعتذر مقدماً لو كانت مكررة 🙂

كل الـ ود !




شكرا كتييييييييييير حلوة

thnxxxxxxxx




كتييييير استمتعت فيها وشكرا



صراحـــــه القصـه روعـــــــه
مع انهـاخياليــه
ويسلمـــو



تسلمى



التصنيفات
منوعات

التمكن الجنسي المحترف والتسلطن حد الجنون

السلام عليكم
هاد موضوع تعاني منه الزوجات والازواج على حد سواء …….فحبيت انقل هالمقال وافيدكم بمعلوماته القيمة…
ففي بعض او اغلب المرات تلاحظ ان

الزوجة تأتي بكامل انوثة طاغيه

بلباسها السكسي المثير وبشرتها لبيضاء الناعمه

وجسدها الطري الغض اللين الملفت

اقبلت الى زوجها بثقة ريح عطرها الاخاذ

وجلست بقربه تتودد له وهو خارج التغطيه حاليا

تحطمت وسكتت وبرد كل ماكان فيها

ظنت بانها قد وصلت لقمة حرفنة الاثارة

وانها هكذا جعلته بذكاءها الفذ

يلتفت اليها ويركض خلفها بجنون

كما كانت تحلم في خيالاتها الورديه

واعتقدت من انها حتما قد جعلته ليلة امس خاااتم باصبعها

خطأ زوجات اليوم هو انهم لما يتقربوا لازواجهم

مايتفنننوا بالجنس الا اذا كانت تبي منك غرض او حاجه

:5_1_123v[1]:

اؤ اذا اصرت انها تجعلك بحركاتها المثيره خاتم فاصبعها فقط مو لسواد عيونك

وانما الاعمال بالنيات … حتى في هذا الامر تجدين الرجال ملمين اختي

بل وبارعون جدا في التمييز الجنوني

كيف بيتوه عنك وانتي خبز ايديه

عارفك زين وفاهم كل ثغراتك مثل ماانتي تعرفين ثغراته تماما…

ومافي احد كامل فعلا ….

فتأتي داااائما ماتتوقعه عكسما تخيلت تماما…

لدرجة انها تحس بان راسه كبر عليها…..

وصدق حاله وشاف نفسه وانقلب بشكل واضح السحر على الساحر….

وعكس ماتمنت وتوقعت ووثقت ن انه سيتضح ويكون….

تجدها فعلا تصطنع الاثاره بشكل ملفت غبي سااااااااااااااذج

وهذا ماضايقه ليلة امس….

:sgsh:

تفتعل كل شيء لانه رسخ بعقلها بأن تقريب صورة ممثلات الافلام

التي استهلكت قوى زوجها…..في السابق

ستقربه اليها اكثر ….

وستدخله تبعا لذلك الى اجواء يتمناها

وهي بهذه الحركة الحممممقااااااااااااااااء

تودي بنفسها الى التهلكه بل وتجعله يشتاق فعلا ليس لها ………

وانما (( لبطلات البغي والانحطاط )) …

وفعلا كثير زوجات يقولو مانقصر معاهم

حتى حركات افلام السكس سويناها !!!!

بس ماكو نتيجه لاتحاولون والله مايملى عيونهم شيء

ونرجع لشماعتنا المتهتكه القديمه ( كلهم خونه اصلا )

لاتتعبي نفسك ….

(( لا … ياشيخه ))!!!!!

تلقينها تقول لك كذا وكلامها كله هياط في هياط

وانهم اللي فيهم النقص وفيهم العيوب ….

وفيهم الغدر المتأصل والكذب اللا حدود له …

يعني هيك هيك لاحمدا ولا شكور …..

تخرجين انتي من عندها وانتي شايله غل جواك تجاهه

وهي عكسك تماما بالمقابل لمجرد اتصال واحد منه وهي لحالها معاه

راح تلقينها ولا جاريه من جواري هارون الرشيد …..

تركض له وتلبي طلباته

وانتي ياشاطره اللي تدبستي فيها

اوهي من العقد اللي فيها ولان صفحة حياتها سوداء مع زوجها

تتتمنى كل اللي حواليها صفحات حياتهم سوووووووووووود…..

بتخليك تسترجعي لياليكم الرومنسيه وتجلسي تعيدي وتزيدي

الى ان تصلي حد التوتر …….

معه والجنون والعصبية التي لاتطاااااااااااااااااااااق ……

وانتي على بالك اف كم حبة وردود حمراء مجففه كبيتهم حواليه

واف شرشف ابيض واحمر وكم شمعه …

اف ليله وحده من كل عشرتك له امتلكتيه

خلاص….!!!

واستحوذتيه وصرتي البنت الخطيره

اللي ماتتسمى…

حبيبات قلبي انا ورب البيت مش ضدكم

بس لان الامور في وقتنا هذا خصوصا الزوجيه

اكبر مما تتخيلووووون بنات ….. وخذوها من قلب نااااااصح……

الزوج قبلك مر بفترات مراهقه صاخبه جدا

وحب وغزل مميت حد النخاع….

وبعدها مرحلة شباب مثخنه ببلاوي يشيب منها الراس…..

وعلاقات حاده بقدر ماتكون جاده قبل الزواج

وممكن تتطور الى مابعد الزواج

وهذا مايعج به صفحات مشكلتي اكبر شاهد على مثل هذي الامور…..

الا من رحم ربي وهم نادري الوجود

فلأجل هذا بيكون تعبك معاه شوي….

وكلهم حبيبتي ورب البيت ماراح يضيعون

لانهم عند رب عظيم مايضيع اجر احد من ذكر او انثى

فلذلك اطمئني حبيبتي ولا تجزعي…..

فابسط امورك يادنيتي تقدري تملكيه

بحنانك واحتضانك له وربي لايروح فيها …

بكلامك الحلو اللي يتقاطر شهدا وعسلا ورب العالمين ح يدمنه ويتعطش جدا له

بطيبتك وذكاءك وانا دايما اربط الطيبه بالذكاء

لان الغبيات المثاليات مالهم وجود اصلا عند الزوج….

بل يضع عليها اكبر اكس على الاطلاق

لانه يعتبرها تبع له …. تبع تبع تبع ……

وهذي مش شاطره ولا هي نقطه ايجابيه تنحسب لصالحك…..

مثال اخر لكسبه بطريقه عفويه صادقه جدا مع نفسك انتي قبل نفسه هو

هو انك بعد اي جماع تداعبيه ….بخفه وحنيّه وكأنك تشكريه انه اشبعك جنسيا

وهنا تكون المداعبة ليست لجعل الرجل يستمتع لما بعد الجماع كالمرأة…….

بل لأن الرجل بمجرد ان ينتهي من الجماع يتغير شعوره الجنسي180 درجة…….

ويصبح بارد جدا…… فيأتي هنا دورك انتي حبيتي

دور الانثى في المداعبه التي تكون نفسية اكثر منها جنسية…..

وركزا دايما ع النفسيات بنات ……

ببساطه اول ماتنتهون يكون الزوج مستلقي جنب زوجته ….

عليها فهالمرحله ان تضع فخدها على فخده…

وكأنها تشير الى اني اعتز بك ولازلت بجانبك معك معك …..

بل هي بالاصح نفسيا تتغزل به

وكأنها تعطيه تقييم موجب + …..

:sdgsdg:

بعدها ابداي في ملامسة مكان الفحولة بحركات تصاعدية خفيفه جدا وهاديه…..

مع وضع اليد على صدره وتحريكها دائريا

مع الضغط على الاكتاف واسفل الرقبة كمساج خفيف بس….

وبعض القبل لأطراف الشفاه… الرقبة والاذن.

وكأنك جالسه تتشكري فيه لكن بهدووووء تام لان كلاكما خارت قواه…..

عدا الزوجه لان فيه دراسات تقول انها بعد الجنس تزيد الانثى طاقه وجمال ونضاره فسبحان الله….

اواذا كان الرجل جالس على السرير….

على الزوجة بطيب منها ان تأتي وتجلس خلفه

مع ثني رجلاها تحت اردافها….

وسحب الرجل ووضع رأسه بين نهديها….

واحتضانه من الخلف وهي تتحسس صدره ….

وتقبله قبلات خفيفه على الرقبة والخد….

ولا يمنع ان تكون هناك بعض الهمسات اللطيفة المحببه لكلاهما……

وحسب الميانة الجنسية بين الزوجين ……

او بعض عبارات الحب واللهفه والشوق وهذة من اروع الاشياء. ……

وان كان الرجل مستلقي على بطنه …..

على المرأة ان تأتي وتضع صدرها على ظهر زوجها….

فلا يوجد اروع من هذا الاحساس وهذا الشعؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤر

على الاطلااااااااااااااااااااااااا اق ……

مع همزات خفيفة وقوية بنفس الوقت

لأكتاف الزوج ورقبته من الخلف …..

وبعض القبل لرقبته واذنه ايضا……

مع الكلام الشاعري والرومانسي اللطيف المرغوب …..

:0154::0154::0154:

وشوفي بربك كيف بتكون نفسيته معاك ثاني يوم……

كيف الارتياح لك بقوة

كيف تلبيته طلباتك بحب وامتنان منه لك

وكيف يصير يدور رضاك انتي قبل زعلك ….

ممكن بهالامور النفسيه البسيطه بعد كل عمليه جنسيه

راح تمتلكين مالم تتخيله على الاطلاااااااااااااااااااااق ….

:11_1_207[1]::11_1_207[1]:




الموضوع جريء ..

يحذف




التصنيفات
السيدات و سوالف حريم

بالقلب نحب وبالعقل نكره وبالاثنين نصاب بالجنون

بالقلب نحب… وبالعقل نكره …وبالاثنين نصاب بالجنون

بقدر ما يضعف الأمل … يقوى الحب

بالكلام يولد الحب … و بالسعادة يعيش … و بالشك يموت

تولد الغيرة مع الحب … و لكنها لا تموت معه

جريمة لا يمكن أن يرتكبها إلا اثنان هي الحب

حنان المرأة أقوى من صلابة الرجل

شيئان يفسدان الحب : الصمت و الإهمال

عدوك يقتلك مرة … وحبيبك آلاف المرات

الحب مرض قاسي ولكن الشفاء منه أقسى

المرأة قلعة كبيرة إذا سقط قلبها سقطت

الحقيقة هي الشيء الوحيد الذي لا يصدقه الناس

التجربة هي مدرسة مصروفاتها أعلى من كل المدارس

كل انسان يفكر في تغيير العالم من حوله ،،، ولا أحد يفكر في تغيير مافي نفسه

الطيب لا يحتاج إلى قانون … و السيء لا يصلح بالقانون

أكبر قوه يمتلكها الآباء أحياناً هي كلمة " لأ "

كثيرون من يؤمنوا بالحقيقة … و قليلون ينطقون بها

إننا لا نصنع المعاناه ،،، ولكن المعاناه تصنعنا

تريد ان تتهرب من النقد ؟؟ … لاتتكلم …لا تعمل … كن لاشيء

شيء حقير جداً ان تنافق الذين تحتقرهم

إذا خدعك مرة فهو مجرم ,,، وإذا خدعك مرتين فأنت مغفل

الحياة أخذ و عطاء … و لكن البعض يكتفي بالأخذ

ما أقسانا على أخطاء غيرنا ،,, وما أرقنا على أخطائنا

اللسان أكبر مدمر للناس و الزواج و المستقبل

لن تستمتع بالسعادة إلا إذا تقاسمتها مع الآخرين

كوارث الدنيا بسبب أننا نقول " نعم " بسرعة و لا نقول "لا" ببطء

الزوج العاقل هو الذي يعترف بالخطأ حتى لو لم يكن قد ارتكبه

الأعزب هو رجل يفضل ان يغسل جوربه بدلاً من أن يغسل عشرات الصحون

لو تحدث الناس فيما يعرفونه فقط… لساد الهدوء أماكن كثيرة

أعظم المصائب هي عدم القدرة على تحمل المصائب

المستحيلات الأربعة : الغول … العنقاء … الخل الوفي… الشيء الذي تقول عنه انه مستحيل

الشجاعة ألا تفقد الأمل عند الهزيمة

ليس للخوف إلا مصدر واحد … هو الجهل

الغيرة مسألة كرامة وليست حب

الملل انسان اذا سألته عن حاله شرحه بالتفصيل

الحياة عملية اختبار مستمر بين الممكن و المستحيل




تسلمين يا قلبي

موضوعك راااائع

يعطيك العافيه




يسلمــــــــــــــــــــــــــ ـــــو



كل ما قلته اعجبني ..بصراحة موضوع رائع ,الله ينور دربك



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ღ`•. حكاية إحساس .•´ღ خليجية
تسلمين يا قلبي

موضوعك راااائع

يعطيك العافيه


الله يسلمك ياقلبي




التصنيفات
ادب و خواطر

همسات من الجنون

همسات من الجنون
______________________________ __________

كالغرباء

التقينا ..تفرقنا بعض الخطوات
..ويجمعنا صهيل الذكريات

قد شق السهد قرب الطريق .. وتجاوز لما وراء السحاب

فاقض النجوم والسحاب والكواكب

حتى اشتكت المجرى. ذاك السهد قد لثم ذكرى فجر بعيد وزمن عتيد
..بكثير من الحنين والانين

تراقصت البهجه من خلف اسواري ..وكذاك تراقصت انفعالاتي واحتدامي
التي شكت بعدها .. وكذاك اقترابها ..
هي بنفس الموقع تغدوا وكانها الصباح اذ اقبل ليصبح عطرها متنفسي
متعبه الخطوات تشكوا قدرا احمقا بخطاها ..وانا اطيل التدقيق في بحر نجواها

كالغرباء التقينا في ذات الطريق

وصلبت الدمعه واللهفه والحنين في الاحداق..وتسمرت الاطراف

لا تقدر حراكا فالزمن قد توقف هنا
ليعبر الفكر مسارات من التاريخ وحقبه من الزمن قد غلفت دون نهايه
كذاك التقينا وكان الحنين مواسم
والفكر مسالم ..والصفاء ملازم

اتت بكل هدوء لتنشر الماضي حنينا
وتغدق عليه همسات من الجنون الذي تبعثر بارجاء المكان

كنت هنا اراقب نزف المعاني التي افتعلتها خطاها ..وانتحب بضيج مكاني

من رسومات عمت طرقات ايماني

سراب الغد يطيح بهذياني

وهوس المكان يعصف بكياني
فكيف لا اهذي امام مكاني
وفيه كل اورقة كتماني وحرماني

تخطفتني النوارس

وعدت لاجد نفسي لمكاني لم ابارح

بقلمي عابر سبيل55 :icon_arrow:




مشكورة حبيبتي



كلمات رووعة كتير
يسلموا ياعمري



يسلمو حبيبتي

سلمت لانامل المعبره يالغلا




hلصداقة لا تغيب مثلما تغيب الشمس
الصداقة لا تذوب مثلما يذوب الثلج
الصداقة لا تموت
إلا .. اذا مات الحب