مشكورة
ولد ينقذ والده من معاكسات الجوال
مشكورة
أشعة الجوال التي نتعرض لها يوميا وفي كل لحظه لها تأثير خطير جدا على صحتنا
تصل خطورة هذه الأشعه إلى درجة أنك تستطيع أن تسلق بيضة بالجوال أو تحديدا بالأشعة التي تخترق المخ والدم أثناء التحدث بالجوال
والتي من خلالها أستطاع صحفيان روسيان سلق بيضة فعلا وتطبيق هذه التجربة على أرض الواقع
والتي تبين حجم هذا الخطر المحدق برؤوسنا
لهذا وفرنا لكم
ويف باستر
لصقه لتقليل نسبة الأشعه
كما نلاحظ في هذه الصور
الصوره الأولى قبل استخدام اللاصق والصوره الثانيه بعد توضح كمية نسبة الاشعه التي تضاءلت باستخدام الويف باستر
اللاصق من تصويري
طريقة الإستعمال
يلصق اللاصق على الجوال مباشره في المكان الذي ترونه مناسب سواء من الأمام أو الخلف
سعره 50 ريال
لأهل المدينه تسليم يد بيد أو يوصلك المندوب ب 15 ريال
لباقي المناطق شحن
الشحن يوم السبت والإثنين والخميس
التحويل عن طريق بنك الراجحي أو الأهلي
الرجاء عدم احراجي بالاتصال أو ارسال رسائل للسؤال
عن ما هو موضح في الموضوع
تحياتي
اللي عايزة ترسل مسجات SMSمن النت الي اي جوال مجانا ما عليها الا الاشتراك علي الموقع من الرابط التالي
http:///sms-o-sendeing-li…-pictures.html
تحياتى …
تحذيرات هاتفية تنصح شركة «أبل»، على سبيل المثال، عملاءها بعدم تقريب أجهزة «آي فون» من الجسد أكثر من 5/8 من البوصة (البوصة= 2.5 سم تقريبا). أما «ريسرتش إن موشن»، الشركة المنتجة لهاتف «بلاك بيري»، فتبدي حذرا أكبر، إذ تنصح عملاءها بإبقاء الجهاز بعيدا عن أجسادهم بمسافة بوصة تقريبا.
إلا أن أعدادا كبيرة من العملاء تغفل هذه التحذيرات، وتجدر الإشارة إلى أن الولايات المتحدة تضم 292 مليون رقم لهواتف لا سلكية يجري استخدامها، وهو ما يقترب من نسبة هاتف لكل بالغ وطفل، طبقا لما أعلنته مؤسسة «سي تي آي إيه – اتحاد اللاسلكي»، وهي المجموعة التجارية الأولى المعنية بصناعة الهواتف الجوالة. وأشارت المؤسسة إلى أنه حتى يونيو (حزيران) الماضي، كانت ربع المنازل تقريبا تعتمد على أجهزة اتصال لا سلكية فقط.
وفي حال ظهور قضايا صحية من الاستخدام العادي لهذه الأجهزة، فإن هذا الأمر لن يؤثر على الكثير من العملاء فحسب، وإنما أيضا على صناعة هائلة، وطبقا للإحصاءت الصادرة عن «سي تي آي إيه – اتحاد اللاسلكي»، فإننا نجري اتصالات هاتفية صوتية عبر الهواتف الجوالة لمدة 2.26 تريليون دقيقة سنويا، بما يحقق عائدات بقيمة 109 مليارات دولار لصالح شركات الخدمات اللاسلكية. وقد لفت ديفرا ديفيز، اختصاصية علم الأوبئة التي سبق لها العمل لحساب جامعة بتسبورغ ونشرت كتابا عن الإشعاعات الصادرة عن الهواتف الجوالة بعنوان «ديسكونكت» (Disconnect)، انتباهي للتحذيرا الموجودة على الهواتف الجوالة. وقد افترضت أن المتخصصين المعنين بالإشعاع أقروا منذ أمد بعيد بأن المخاوف المرتبطة بالإشعاعات منخفضة الطاقة لا أساس لها، إلا أن كتاب ديفيز تضمن مسحا لتحقيقات علمية وخلص إلى أن هذه المسألة لم تحسم بعد.
* مخاوف حقيقية
* ومن بين المخاوف التي تناولتها ديفيز. بصورة عامة، هي أنه، وإن لم تحدث زيادة عامة في أعداد مرضى سرطان المخ منذ ظهور الهاتف الجوال، لكن المعدل يخفي وراءه ارتفاعا في معدلات الإصابة بسرطان المخ في الفئة العمرية بين 20 و29 عاما، وتراجعا بين الفئات الأكبر سنا.
وفسرت ديفيز الأمر بأن «غالبية أمراض السرطان تكمن وراءها أسباب متعددة»، لكنها أشارت إلى أبحاث مختبرية توحي بأن الإشعاعات المنخفضة الطاقة تدمر الخلايا على نحو قد يسبب السرطان.
وأوضحت ديفيز وعلماء آخرون أن الأطفال أكثر عرضة للتضر من الإشعاعات عن البالغين، مشيرين إلى أن الإشعاعات التي تخترق مخ البالغين بمقدار بوصتين فقط تخترق مخ الأطفال لأعماق أبعد بكثير، لما تتسم به جمجمتهم من رقة أكبر ولاحتواء المخ على سوائل ذات قدرة أكبر على الامتصاص. ولم تنجز حتى اليوم دراسات ميدانية حول الإشعاعات الصادرة عن الهواتف الجوالة والأطفال، حسبما أكدت ديفيز.
من ناحية أخرى، بدأ هنري لاي، بروفسور بقسم الهندسة الحيوية بجامعة واشنطن، دراسات مختبرية حول الإشعاعات عام 1980، وتوصل إلى أن الفئران التي تعرضت لإشعاعات ترتبط بترددات راديوية تعرضت لتدمير الحامض النوي في المخ. ويحتفظ لاي بقاعدة بيانات تضم 400 بحث علمي حول التأثيرات الحيوية المحتملة للإشعات الصادرة عن الاتصالات اللاسلكية. وخلص إلى أن 28 في المائة من الدارسات التي جرت بتمويل من صناعة الهواتف الجوالة أظهرت وجود نوع من التأثير، بينما انطبق الأمر ذاته على 67 في المائة من الدراسات التي لم تتلق مثل هذا التمويل، وعلق على هذه النتيجة بقوله: «هذا ليس بالأمر الهين».
* امتصاص الجسم للطاقة
* يطلق على وحدة قياس التعرض للتا الراديوية «معدل الامتصاص النوعي». وتفرض «لجنة الاتصالات الفيدرالية» ألا يزيد معدل الامتصاص النوعي الصادر عن الهواتف عن 1.6 واط للكيلوغرام. وتوصلت إحدى الدراسات التي يحتفظ بها لاي إلى وجود تأثيرات مثل فقدان الذاكرة على الفئران الذين تعرضوا لمعدل امتصاص نوعي يتراوح بين 0.0006 و0.06 واط للكيلوغرام، وعلق لاي قائلا: «لم أتوقع التوصل لتأثيرات على المستويات المنخفضة».
من جهتها، مررت مدينة سان فرانسيسكو هذا العام قانونا محليا يلزم بائعي التجزئة للهواتف الجوالة بوضع معدل الامتصاص النوعي على نحو بارز. وأثار ذلك غضب «سي تي آي إيه – اتحاد اللاسلكي»، التي أعلنت أنها لن تنظم معارض تجارية بالمدينة.
ويصر الاتحاد على أن جميع الهواتف التي حظيت بموافقة «لجنة الاتصالات الفيدرالية» آمنة تماما. من جانبه، قال جون والز، نائب رئيس الاتحاد للشؤون العامة: «إن ما يخبرنا به العلم هو أنه إذا كانت هناك لافتة على الطريق السريع تشير إلى أن أقصى ارتفاع مسموح به هو 12 قدما، لا يهم إذا كان ارتفاع سيارتك 4 أو 6 أو 10 أقدام، في كل الأحوال ستمر بسلام، وتنطبق النظرية ذاتها على قيم معدل الامتصاص النوعي والأجهزة اللاسلكية». وأنشأ «سي تي آي إيه – اتحاد اللاسلكي» موقعا منفصلا على شبكة الإنترنت، cellphonehealthfacts.com، وتبدو على الصفحة الرئيسية له أربعة شباب جذابين يضع كل منهم هاتفا نقالا على أذنه، ويشرق وجه كل منهم بابتسامة. وعبر هذا الدليل البصري، يبدو استخدام الهاتف الجوال مرتبطا بالبهجة، وليس السرطان.
* دراسة دولية
* تمثلت أكبر دراسة حول استخدام الهاتف الجوال وسرطان المخ في «دراسة السيطرة الدولية المرتبطة بالهاتف» (إنترفون إنترناشونال كيس كنترول ستادي)، التي شارك فيها باحثون من 13 دولة متقدمة (ليس بينها الولايات المتحدة).
وأجرى القائمون على الدراسة مقابلات مع مرضى بالسرطان تتراوح أعمارهم بين 30 و59 عاما، من عام 2000 حتى 2022. بعد ذلك قاموا بجمع مجموعة سيطرة مؤلفة من أفراد لم يستخدموا الهاتف الجوال بانتظام.
وخلصت الدراسة إلى أن استخدام الهاتف، على ما يبدو، يقلص من مخاطرة التعرض لظهور أورام بالمخ، الأمر الذي اعترف القائمون على الدراسة بأنه «غير منطقي»، ويعد نتاج عيوب لقصور في منهج الدراسة.
وقد وضع القائمون على الدراسة بيانات مثيرة للقل في ملحق متاح عبر شبكة الإنترنت فقط، وتظهر النتائج أن الأفراد الذين استخدموا هاتفا جوالا لمدة 10 سنوات أو أكثر واجهوا مخاطرة مضاعفة لأن يعانوا من ظهور أورام دبقية (gliomas) بالمخ.
يذكر أن ال737 دقيقة التي نتحدث خلالها عبر الهاتف الجوال شهريا في المتوسط، طبقا لما ذكره «سي تي آي إيه – اتحاد اللاسلكي»، تقضي على أي تميز بين المستخدم العادي للهاتف اليوم والمستخدم الذي يكثر من استخدام الهاتف منذ 10 سنوات. وتوصي ديفيز بالإبقاء على الهاتف الجوال بعيدا إلى حد ما عن الرأس أو الجسد، عبر استخدام سماعات سلكية أو خاصية الحديث عبر مكبر الصوت. وأوصت بأنه من الأفضل أن يتواصل الأطفال عبر الرسائل النصية بدلا من الحديث الهاتفي، بينما يتعين على الحوامل إبقاء الهواتف الجوالة بعيدا عن بطونهن.
وتفق «لجنة الاتصالات الفيدرالية» حول أن السبيل المثلى لتجنب التعرض للإشعات الضارة للهاتف الجوال ليست اختيار هاتف يتسم بمعدل امتصاص نوعي أقل، وإنما عبر الإمساك بالهاتف «بعيدا عن الرأس أو الجسد».
من جانبي، أجد صعوبة في تطبيق هذه النصيحة عمليا، خاصة أن مشاهدة جميع من حولي وهم يضغطون الهاتف الجوال بجانب الأذن، مثلما أفعل، يجعل هذه المخاطر الصحية تبدو أمرا نظريا.
إلا أن ديفيز أشارت لنتائج مثيرة للقل توصلت لها دراسات داخل إسرائيل وفرنسا والسويد وفنلندا، وقالت: «أعتقد أني أشاهد بعيني وباء ينتشر بحركة بطيئة».
* «نيويورك تايمز»
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته…..
نهى الشيخ د. محمد بن عبدالرحمن العريفي عضو هيئة التدريس بكلية المعلمين بالرياض والداعية المعروف
عن وضع آيات قرآنية أو صوت الأذان في نغمات الجوال..
واعتبر في تصريح لـ(الجزيرة) ذلك بأنه استخفاف وامتهان لآيات الله وللأذان.
وعلل ذلك إلى حدوث عملية الفصل أو القطع أثناء صدور صوت نغمة الجوال للآيات
أو عبارات الأذان
في حالة استقبال أو ورود مكالمة من قبل المستخدم، للرد على المتصل.
واستشهد الشيخ العريفي بقوله تعالى: (إِنَّهُ لَقَوْلٌ فَصْلٌ وَمَا هُوَ بِالْهَزْلِ )
وقوله: (لَوْ أَنزَلْنَا هَذَا الْقُرْآنَ عَلَى جَبَلٍ لَّرَأَيْتَهُ خَاشِعًا مُّتَصَدِّعًا مِّنْ خَشْيَةِ اللَّهِ .)
مجدداً تأكيده
بأن دخول الشخص وبحوزته الجوال لدورات المياه
وصدور نغمات قرآنية وعبارات الأذان فيه امتهان لها.
ونبه الشيخ العريفي مستخدمي الجوال إلى البعد من الوقوع في هذا المحظور،
موصيا في هذا الصدد إلى أهمية الاستعانة بنغمات أخرى عادية، موضحاً أن هناك البديل
والعديد من النغمات المناسبة والمباحة مخزنة في الجوال
وللمستخدم حق الاختيار الملائم منها.
وحذر الشيخ العريفي في الوقت نفسه من تسجيل أو استخدام النغمات الموسيقية ممن تشتمل على عزف،
واصفا ذلك بأنه إثم كبير وفيه ذنب عظيم لصاحب الجوال.
للفائدة
أرجوا من الأخوة والأخوات قراءة هذة القصة المؤلمة ,,,,,,,,,, وأخذ العبره منها .
كنا في مجلس فإذا بالجوال يرن على أحد الحاضرين
رد على الجوال بوجه مكتئب
ايه ايه ايه
مش الحين
قلتك خلاص مش الحين
طيب قلنا لك بعدين
هكذا توالت الكلمات قلنا لعله يخاطب إحدى قريباته
ثم أغلق الجوال وقال :
أزعجتنا العجوز!!
وهل تعلمون من هي تلك العجوز ؟؟؟؟؟؟ انها أمه !!
ما أقبحه لم يتلطف معها في الكلام ولا في الوصف !!!!!
سكت وسكت الحاضرون ثم سمعنا صوت بكاء خفي فإذا أحد الزملاء تدمع عينه
نظرنا إليه بدهشة لأن دمع الرجال ليس هينا
فلما علم أننا حولنا النظر إليه قال :
ليتني رأيت أمي وليتها حية لتزعجني كي أقول لها :
سمي
الذي يرضيك
صاحبنا الأول صار في حرج وحاول الدفاع عن نفسه
فتكلم المجلس كله دفعة واحدة وقالوا :
اخرس واقطع!!!
لا تتكلم ولا بكلمة ما لك أي عذر
اذهب لأمك وقبل رأسها واسترضها
صديقنا الذي بكى توفيت أمه وهو صغير بعد ولادته فورا
يعيش حياته كئيبا لأنه يظن أنه سبب وفاة أمه
نشأ وهو صغير يسمع من الأطفال :
أمي قالت
أمي تقول
بروح لأمي
ولكنه لا يستطيع أن يقول هذه الكلمات
بركان داخله يتفجر فينزوي في إحدى زوايا البيت ليبكي بكاء مرا
كبر وكبرت معه همومه
يسمع زملاءه العقلاء هم يقولون ردا على أمهاتهم
أأمري أمر
الله يحيك على طاعته
إذا اتصلت ترك الدنيا من أجلها
عندها يتنفس صاحبنا الصعداء
ويكاد ينفجر من البكاء
أخواني أخواتي بروا أمهاتكم
واستغلوا فرصة وجودهم لتحيوا معهم
حياه ملؤها الحب والحنان .. فما أجمل حياتك وأنت بار بوالديك .
وأكسبوا رضاهم لتهنؤا بحياتكم .. ويبارك لكم الله بذريتكم
وإذا كنتي خارج المدينه للعمل لا تجعليها يوماً يمر الا وأنتي متصل عليها لتسئليها عن صحتها
وهل هي محتاجه شي بل قم بإعطائها اي مبلغ عند كل راتب لك ليبارك الله لك فيه
وجعل كل ماتدخلن عليها وهي جالسه قبل رئسها .
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
أتمنى أكون سبباً في ان يغير البعض
طريقة تعامله مع أحد والديه أو كلاهما
وإن اوسط ابواب الجنة هو بر الوالدين ارجو الدعائ لكتب القصه والي التي نقلتها لاخذ العبرههههههههههههه:15_1_68v[1]:
فإذا ماتوا اغلق هذا الباب
** اللهم اغفر لوالدي وارحمه وارفع درجته في علين واجعل مثواه الفردوس الأعلى.. اللهم
لا تشحني هاتفك طوال اليل
ولا تجعليه قريب منك أثناء الشحن
ولا تردي على الهاتف مطلاقا وهو يشحن
قد حدث منذ بضعة أيام أنه كان شاب يشحن جواله بالبيت وأثناء ذلك رن الجوال ثم
أمسك به وهو ما زال مركب بالشاحن وبدأ بالتحدث وفي ثواني ,
تدفقت الكهرباء إلى الجوال بقوة لخلل ما فصعق الشاب وسقط مغشى عليه وقد
أحس أبواه بذلك فهرعا إلى غرفته ليجدوه مغشى عليه وقلبه بالكاد ينبض واصابعه محروقة
فهرعا به إلى أقرب مستشفى ولكن ……….لأسف قد فارق الحياة عند وصوله .
اخواتي العزيزات .. الهواتف غاية فى الأهمية فى حياتنا اليومية العصرية , لكن على أي حال لابد لنا من توخي الحرص …… لا تستخدم الهاتف مطلقا وهو متصل بكهرباء المنزل …. ……إنسخ الصفحة وارسلها لمن يهمكي أمره ,
## شاحن الجوال اللاسلكي
اليكم الرابط
http://www./sms-sending…g-service.html
منتظر الردود …..
منقول:15_5_12[1]::15_6_26[1]::15_6_26[1]: