التصنيفات
منتدى اسلامي

الصديق الحميم

الصديق الحميم

من منا لا يعرف معنى الصداقة الحقيقية ويطمع فيها

بكل معاني الوفاء والتضحية

جميل أن يكون لك صديقا ً والأجمل أن يكون حميما ً

وهيهات هيهات أن تجده

إلا فيمن صدق مع الله أولا ً ثم مع نفسه والآخرين

إن الصديق الحميم واضح الخلق والدين …..

كوضوح الشمس

تجده من أهل الصلاة وأهل الصلاح تجده مستقيما ً

كريما ً… كثير السؤال عنك وعن حالك مع ( الله )

هو الذي لا يبخل عليك بكل ما يستطيع من وقت ونصح

ودعم مادي ومعنوي … يهمه ما يهمك ويفرحه ما يفرحك

الصديق الحميم ليس ملاكا ً هو إنسان ولكن مهما أخطأ

فخطأه قطرة لا تكدر بحر الوداد

كم من محظوظ بهذه النعمة وكم من إنسان له صديق حميم

بل وكم من إنسان له أكثر من صديق حميم ..

والصديق الحميم إن رأيته ذكرك الله …

يقول أحد السلف ( أخ ٌ كلما لقيته ذكرك الله خير ٌ من أخ كلما

لقيته وضع في كفك دينارا ً )

فاحرص أيها المسلم على أن يكون لك صديقا ً صالحا ًحميما ً

يحب لك خيري الدنيا والآخرة .. وأحذر رعاك الله من جليس

السوء فالمرء مع من أحب .

قال صلى الله عليه وسلم ( مثل الجليس الصالح والجليس السوء

كحامل المسك ونافخ الكير,( فحامل المسك) إما أن يحذيك وإما

أن تبتاع منه ,( ونافخ الكير) إما أن يحرق ثيابك وإما أن تجد منه

ريحا ً كريها ) أو كما قال صلى الله عليه وسلم .

**********
اللهم اهدنا واهد بنا , وأصلحنا وأصلح بنا

وأنقذنا من النار, وأنقذ بنا

اللهم لا تجعل منا ولا فينا شقيا ً ولا محروما

اللهم آمين

ما راق لى …:0153::0153::0153:




بارك الله فيك



يسلمو يا قمر



اخواتى الحبيبات ,,,مشرفتنا الغالية {ام ورد}, وغاليتى :{ عاشقة الفردوس}.

اسعدنى وشرفنى مروركم العطر.

الله لا يحرمنى من طيب صحبتكم.

اللهم امين.,




بارك الله فيك



التصنيفات
منوعات

4 أمور تزعج النساء أثناء العلاقة الزوجية الحميم

4 أمور تزعج النساء .. أثناء العلاقة الزوجية الحميمة

كثيراً ما تتردد على ألسنة الأزواج عبارات تدل على عدم السعادة الزوجية، وعدم شعور كلا الطرفين بأنه راض تماماً عن تلك العلاقة، أو بأنه لا يستمتع بها، والأسباب كثيرة ومتعددة وتختلف من حالة لأخرى.

فمن الواضح أن النساء هن أكثر إظهاراً لمشاكلهن الجنسية وذلك بسبب كبرياء الرجل فى إظهار مثل هذه الحالات. لذلك تشير الإحصائيات إلى أن النساء هن أكثر مراجعة للأطباء بخصوص المشاكل الجنسية، فهناك الكثير من الأمور التى تزعجهن أثناء العلاقة الحميمية، لكن الحقيقة الأخرى هى أن النساء يعانين اختلالاً أكبر فى الهورمونات، وهن أكثر عرضة للإصابة بالأنيميا بسبب فقدانهن الكثير من الحديد بسبب الدورة الشهرية، مما يؤدى إلى شعورهن بانخفاض الرغبة فى العلاقة الزوجية.

وعلى الجانب الآخر يشير الدكتور محمد على إبراهيم استشارى الصحة الجنسية بجامعة عين شمس، إلى أن اللقاء الجنسى بين الزوجين لابد وأن يتميز بالرغبة المتبادلة من الطرفين، فى حدوث مثل هذا اللقاء، وإلا فإنه سيتحول إلى سبب رئيسى من أسباب العذاب والألم، وحدوث العديد من المشاكل الصحية لكلا الطرفين. وأوضح أنه لابد عند اللقاء بين الزوجين أن تكون هناك موافقة من قبل الزوجة أيضا على إتمام العلاقة، وأن تكون راضيه تماماً عن ممارستها، حتى لا تتحول هى إلى مجرد مؤدية لوظيفة فرضت عليها، مما ينعكس عليها وعلى الزوج بصورة سلبية.

وأشار أيضاً إلى أن انعدام الاستمتاع فى تلك العلاقة، والاكتفاء بأداء الوظيفة الجنسية، يؤدى إلى احتقان أعضاء الحوض عند الزوجين، مما ينعكس على الزوج فى صورة مشاكل فى البروستاتا، ويؤدى ذلك إلى خلل تدريجى فى القدرة الجنسية، تختلف شدته من مجرد ألم فى الأعضاء التناسلية إلى سوء الأداء فى الوظيفة الجنسية، والتى قد تصل إلى العجز النسبى (الوظيفى وليس العضوى). بالإضافة إلى مساوىء احتقان الحوض عند المرأة وهى كثيرة ومتعددة.

علاقة تحكمها العواطف

من جانبه أشار الدكتور محمد سمور استشارى الصحة الجنسية بجامعة القاهرة، إلى أن العلاقة الزوجية بين الرجل والمرأة تحكمها العواطف والمحبة بين الزوجين، ولكى تتم بصورة طبيعية لابد من توافر بعض الشروط والمقومات اللازمة لنجاحها، فمن الممكن أن يكون الزوج إنساناً رحيماً حنوناً فى نظر زوجته، يعطف عليها وعلى أبنائه ويعاملها معاملة طيبة، ولكنها تشعر عندما يلتقى بها جنسياً كأنه يقوم باغتصابها بوحشية، مما يجعلها تكره هذه العلاقة، وتتمنى ألا تمارسها مرة أخرى.

إن هناك مشكلة اخرى يقع فيها بعض الرجال، وهى شعورهم بالذنب تجاه زوجاتهم وإحساسهم بأنهم لا يحققون لزوجاتهم المتعة الكافية، وهذا يجعل الرجل أثناء العلاقة فاقد التركيز، لأن كل همه منصب على إمتاع زوجته وبالتالى لا يتحقق التركيز المطلوب والطبيعية فى الأداء.

وهذا قد يتسبب فى مشاكل قد تؤدى لعدم التضخيم الطبيعى للعضو التناسلى أو لحصوله ولكن بصعوبة شديدة، وقد يحدث ارتخاء سريع للعضو بعد التضخيم مباشرة، ووقتها نجد الرجل يلجأ للمنشطات التى غالباً لا تؤتى ثمارها، لأن مشكلته نفسية وليست عضوية. وقد تكون المرأة مسؤولة عن هذه الحالة، حيث لا توفر لزوجها الإثارة اللازمة لحدوث التهيئة لامناسبة للعلاقة الزوجية بصورة تجعل التوافق بين الزوجين شبه منعدم.

عادات تسىء للعلاقة الزوجية

وعلى الجانب الآخر أشار الدكتور راضى علاوة استشارى الصحة الجنسية بجامعة القاهرة، إلى ان هناك أموراً عديدة تزعج النساء أثناء العلاقة الزوجية، حيث تم إجراء بحث موسع على عدد كبير من النساء كانت النتيجة أن أكثر العادات الجنسية التى تزعج النساء تتلخص فى أمور أساسية نجملها بالأتى:

1. طلب ممارسة الجنس

أكثر الأمور التى تزعج النساء هى أن يقوم الرجل بطلب العلاقة الحميمية من زوجته، بمعنى أن الزوج يجب أن يعرف كيف يشعر الزوجة برغبته فى العلاقة الزوجية عن طريق التلميح، ودون أن يضطر إلى التصريح فمجرد نظرة ذات معنى أو لمسة معينة، قد تكون كافية لجعل الزوجة تفهم المغزى دون أن يضطر الزوج إلى مضايقة الزوجة بطلب ممارسة العلاقة الحميمية بشكل مباشر.

2. عدم مراعاة مشاعر النساء

ينصح الدكتور علاوة الرجال بان يقوموا بمراعاة مشاعر النساء أثناء الممارسة الحميمية، حيث إن بعض النساء لا يظهرن شعورهن بالضيق من هذه المعاملة إلا أنهن يشعرن بها، فيعتبرون العلاقة الحميمية دون أية عاطفة مملة جداً. فليس هناك امرأة تحب أن تعامل على أنها أداة جنسية للرجل، هذا الأمر قد يخلق تعقيدات كبيرة تحت السطح، قد تتراكم لتصبح مشكلة كبيرة فى أية مرحلة من عمر الزواج. لذلك على الأزواج أن يقوموا ببعض التصرفات البسيطة، التى تجعل الزوجة تشعر بأنها مازالت تحتل مكانة عالية فى حياة الزوج، كأن يترك لها ملاحظة مثيرة قبل الخروج إلى العمل، أو أن يملأ المكان بالشموع، لتفاجأ به بانتظارها عند عودتها من الخارج الأمر فقط بحاجة الى فتات بسيطة، تضفى النشاط والرومانسية على حياتهما.

3. الزوج الصامت

المشكلة الأخرى فى هذا السياق هى أن الزوج قد يكون من النوع الذى لا يتكلم أثناء العلاقة الحميمية. هذا الصمت المطبق قد يدفع الزوجة إلى فقدان الرغبة فى ممارسة العلاقة الزوجية، أو قد يؤدى إلى فقدان الشهوة عند المرأة، فهى تشعر بالضيق إذا ما قام الزوج بإعادة نفس الكلام أثناء العلاقة الحميمية، حتى يصبح الموضوع بالنسبة لها شريطاً يعاد كل مرة أثناء العلاقة الحميمية. لذلك ينصح الرجال بتغيير الجمل المستخدمة من حين لآخر لكسر الملل والروتين.

4. التكرار على نمط واحد

وعلى الجانب الآخر، تفقد الزوجة الرغبة فى الممارسة الحميمية إذا توقف زوجها عن البحث عن وسائل جديدة للمتعة الجنسية. فالزوجات يشعرن بالضيق فى حالة قيام الأزواج بممارسة الجنس بطريقة واحدة على مدى سنوات الزواج، لذلك يجب التجديد دائماً فى الحياة الجنسية بين الزوجين. فعلى سبيل المثال تشعر الزوجة بالملل إذا ما كانت الممارسة بينها وبين الزوج تحدث فى نفس المكان لفترة طويلة جداً، والحلول لهذه المشكلة بسيطة، فالغرف فى المنزل متعددة والخيارات مفتوحة. أما إذا تعذر ذلك فتغيير الستائر فى نفس الغرفة أو استبدال الألوان المستخدمة فى الدهان قد تساعد على كسر الروتين والملل.

أكثر أسباب الخيانة الزوجية هى الملل وعدم التجديد فى العلاقة الحميمية، لذلك ينصح الرجال بالتجديد والإبداع فى الحياة الجنسية، لأن العلاقة الزوجية يفترض أن تمتد لسنوات طويلة. لذلك لا يجب أن يسمح للملل بالتسرب إلى الحياة.

الحـل

على الجانب الاخر، أفاد استطلاع للرأى أجرى فى المركز القومى للبحوث بالقاهرة، بأن المشكلات الصغيرة ذات الطبيعة الجنسية يمكن حلها بطريقة أفضل اعتماداً على روح الدعابة. فقد ذكر حوالى 85% من الأزواج والزوجات الذين شملهم الاستطلاع الذى أجراه معهد إيبسوس، ان الضحك يعتبر على سبيل المثال أفضل طريقة لتفادى مواقف بسيطة ناجمة عن الحرج.

ومن بين هؤلاء الأزواج والزوجات، ممن ارتبطوا بعلاقات طويلة قائمة على الثقة فقد قال 78% منهم إنه ليس ثمة شىء يدعو للشعور بالحرج عندما يتعلق الأمر بالجنس، بيد أن هنالك استثناءات لهذه فـ 74% من الرجال أكدوا أنهم سيشعرون بالحرج حتماً إذا لم تسر الأمور بشكل جيد فى الفراش.

فى حين قال 29% فقط من النساء: " إن هذا الأمر يعد مشكلة "، وهنا العيب يكون فى الزوج أولاً وذلك لقلة معرفتة بالعلاقة الزوجية وضرورة أن يكون هناك مداعبة وملاطفة وتمهيد لهذه العملية، حتى تتهيأ زوجته نفسياً وعصبياً لهذا الأمر، الذى يعتبر النتعة الكبرى فى حياتهما الزوجية. لذا لابد أن يعرف الزوجان كيف يتعلمان فنون النتعة، ولابد أن يذهبا لأحد الأطباء المتخصصين، وهذا الأمر علاجه سهل وممكن وغالباً ما يزول بسرعة، وتعود الحياة لصورتها الطبيعية.







التصنيفات
منوعات

4 أمور تزعج النساء أثناء العلاقة الزوجية الحميم

كثيراً ما تتردد على ألسنة الأزواج عبارات تدل على عدم السعادة الزوجية، وعدم شعور كلا الطرفين بأنه راض تماماً عن تلك العلاقة، أو بأنه لا يستمتع بها، والأسباب كثيرة ومتعددة وتختلف من حالة لأخرى.

فمن الواضح أن النساء هن أكثر إظهاراً لمشاكلهن الجنسية وذلك بسبب كبرياء الرجل فى إظهار مثل هذه الحالات. لذلك تشير الإحصائيات إلى أن النساء هن أكثر مراجعة للأطباء بخصوص المشاكل الجنسية، فهناك الكثير من الأمور التى تزعجهن أثناء العلاقة الحميمية، لكن الحقيقة الأخرى هى أن النساء يعانين اختلالاً أكبر فى الهورمونات، وهن أكثر عرضة للإصابة بالأنيميا بسبب فقدانهن الكثير من الحديد بسبب الدورة الشهرية، مما يؤدى إلى شعورهن بانخفاض الرغبة فى العلاقة الزوجية.

وعلى الجانب الآخر يشير الدكتور محمد على إبراهيم استشارى الصحة الجنسية بجامعة عين شمس، إلى أن اللقاء الجنسى بين الزوجين لابد وأن يتميز بالرغبة المتبادلة من الطرفين، فى حدوث مثل هذا اللقاء، وإلا فإنه سيتحول إلى سبب رئيسى من أسباب العذاب والألم، وحدوث العديد من المشاكل الصحية لكلا الطرفين. وأوضح أنه لابد عند اللقاء بين الزوجين أن تكون هناك موافقة من قبل الزوجة أيضا على إتمام العلاقة، وأن تكون راضيه تماماً عن ممارستها، حتى لا تتحول هى إلى مجرد مؤدية لوظيفة فرضت عليها، مما ينعكس عليها وعلى الزوج بصورة سلبية.

وأشار أيضاً إلى أن انعدام الاستمتاع فى تلك العلاقة، والاكتفاء بأداء الوظيفة الجنسية، يؤدى إلى احتقان أعضاء الحوض عند الزوجين، مما ينعكس على الزوج فى صورة مشاكل فى البروستاتا، ويؤدى ذلك إلى خلل تدريجى فى القدرة الجنسية، تختلف شدته من مجرد ألم فى الأعضاء التناسلية إلى سوء الأداء فى الوظيفة الجنسية، والتى قد تصل إلى العجز النسبى (الوظيفى وليس العضوى). بالإضافة إلى مساوىء احتقان الحوض عند وهى كثيرة ومتعددة.

علاقة تحكمها العواطف

من جانبه أشار الدكتور محمد سمور استشارى الصحة الجنسية بجامعة القاهرة، إلى أن العلاقة الزوجية بين الرجل و تحكمها العواطف والمحبة بين الزوجين، ولكى تتم بصورة طبيعية لابد من توافر بعض الشروط والمقومات اللازمة لنجاحها، فمن الممكن أن يكون الزوج إنساناً رحيماً حنوناً فى نظر زوجته، يعطف عليها وعلى أبنائه ويعاملها معاملة طيبة، ولكنها تشعر عندما يلتقى بها جنسياً كأنه يقوم باغتصابها بوحشية، مما يجعلها تكره هذه العلاقة، وتتمنى ألا تمارسها مرة أخرى.

إن هناك مشكلة اخرى يقع فيها بعض الرجال، وهى شعورهم بالذنب تجاه زوجاتهم وإحساسهم بأنهم لا يحققون لزوجاتهم المتعة الكافية، وهذا يجعل الرجل أثناء العلاقة فاقد التركيز، لأن كل همه منصب على إمتاع زوجته وبالتالى لا يتحقق التركيز المطلوب والطبيعية فى الأداء.

وهذا قد يتسبب فى مشاكل قد تؤدى لعدم التضخيم الطبيعى للعضو التناسلى أو لحصوله ولكن بصعوبة شديدة، وقد يحدث ارتخاء سريع للعضو بعد التضخيم مباشرة، ووقتها نجد الرجل يلجأ للمنشطات التى غالباً لا تؤتى ثمارها، لأن مشكلته نفسية وليست عضوية. وقد تكون مسؤولة عن هذه الحالة، حيث لا توفر لزوجها الإثارة اللازمة لحدوث التهيئة لامناسبة للعلاقة الزوجية بصورة تجعل التوافق بين الزوجين شبه منعدم.

عادات تسىء للعلاقة الزوجية

وعلى الجانب الآخر أشار الدكتور راضى علاوة استشارى الصحة الجنسية بجامعة القاهرة، إلى ان هناك أموراً عديدة تزعج النساء أثناء العلاقة الزوجية، حيث تم إجراء بحث موسع على عدد كبير من النساء كانت النتيجة أن أكثر العادات الجنسية التى تزعج النساء تتلخص فى أمور أساسية نجملها بالأتى:

1. طلب ممارسة الجنس

أكثر الأمور التى تزعج النساء هى أن يقوم الرجل بطلب العلاقة الحميمية من زوجته، بمعنى أن الزوج يجب أن يعرف كيف يشعر الزوجة برغبته فى العلاقة الزوجية عن طريق التلميح، ودون أن يضطر إلى التصريح فمجرد نظرة ذات معنى أو لمسة معينة، قد تكون كافية لجعل الزوجة تفهم المغزى دون أن يضطر الزوج إلى مضايقة الزوجة بطلب ممارسة العلاقة الحميمية بشكل مباشر.

2. عدم مراعاة مشاعر النساء

ينصح الدكتور علاوة الرجال بان يقوموا بمراعاة مشاعر النساء أثناء الممارسة الحميمية، حيث إن بعض النساء لا يظهرن شعورهن بالضيق من هذه المعاملة إلا أنهن يشعرن بها، فيعتبرون العلاقة الحميمية دون أية عاطفة مملة جداً. فليس هناك امرأة تحب أن تعامل على أنها أداة جنسية للرجل، هذا الأمر قد يخلق تعقيدات كبيرة تحت السطح، قد تتراكم لتصبح مشكلة كبيرة فى أية مرحلة من عمر الزواج. لذلك على الأزواج أن يقوموا ببعض التصرفات البسيطة، التى تجعل الزوجة تشعر بأنها مازالت تحتل مكانة عالية فى حياة الزوج، كأن يترك لها ملاحظة مثيرة قبل الخروج إلى العمل، أو أن يملأ المكان بالشموع، لتفاجأ به بانتظارها عند عودتها من الخارج الأمر فقط بحاجة الى فتات بسيطة، تضفى النشاط والرومانسية على حياتهما.

3. الزوج الصامت

المشكلة الأخرى فى هذا السياق هى أن الزوج قد يكون من النوع الذى لا يتكلم أثناء العلاقة الحميمية. هذا الصمت المطبق قد يدفع الزوجة إلى فقدان الرغبة فى ممارسة العلاقة الزوجية، أو قد يؤدى إلى فقدان الشهوة عند ، فهى تشعر بالضيق إذا ما قام الزوج بإعادة نفس الكلام أثناء العلاقة الحميمية، حتى يصبح الموضوع بالنسبة لها شريطاً يعاد كل مرة أثناء العلاقة الحميمية. لذلك ينصح الرجال بتغيير الجمل المستخدمة من حين لآخر لكسر الملل والروتين.

4. التكرار على نمط واحد

وعلى الجانب الآخر، تفقد الزوجة الرغبة فى الممارسة الحميمية إذا توقف زوجها عن البحث عن وسائل جديدة للمتعة الجنسية. فالزوجات يشعرن بالضيق فى حالة قيام الأزواج بممارسة الجنس بطريقة واحدة على مدى سنوات الزواج، لذلك يجب التجديد دائماً فى الحياة الجنسية بين الزوجين. فعلى سبيل المثال تشعر الزوجة بالملل إذا ما كانت الممارسة بينها وبين الزوج تحدث فى نفس المكان لفترة طويلة جداً، والحلول لهذه المشكلة بسيطة، فالغرف فى المنزل متعددة والخيارات مفتوحة. أما إذا تعذر ذلك فتغيير الستائر فى نفس الغرفة أو استبدال الألوان المستخدمة فى الدهان قد تساعد على كسر الروتين والملل.

أكثر أسباب الخيانة الزوجية هى الملل وعدم التجديد فى العلاقة الحميمية، لذلك ينصح الرجال بالتجديد والإبداع فى الحياة الجنسية، لأن العلاقة الزوجية يفترض أن تمتد لسنوات طويلة. لذلك لا يجب أن يسمح للملل بالتسرب إلى الحياة.

الحـل

على الجانب الاخر، أفاد استطلاع للرأى أجرى فى المركز القومى للبحوث بالقاهرة، بأن المشكلات الصغيرة ذات الطبيعة الجنسية يمكن حلها بطريقة أفضل اعتماداً على روح الدعابة. فقد ذكر حوالى 85% من الأزواج والزوجات الذين شملهم الاستطلاع الذى أجراه معهد إيبسوس، ان الضحك يعتبر على سبيل المثال أفضل طريقة لتفادى مواقف بسيطة ناجمة عن الحرج.

ومن بين هؤلاء الأزواج والزوجات، ممن ارتبطوا بعلاقات طويلة قائمة على الثقة فقد قال 78% منهم إنه ليس ثمة شىء يدعو للشعور بالحرج عندما يتعلق الأمر بالجنس، بيد أن هنالك استثناءات لهذه فـ 74% من الرجال أكدوا أنهم سيشعرون بالحرج حتماً إذا لم تسر الأمور بشكل جيد فى الفراش.

فى حين قال 29% فقط من النساء: " إن هذا الأمر يعد مشكلة "، وهنا العيب يكون فى الزوج أولاً وذلك لقلة معرفتة بالعلاقة الزوجية وضرورة أن يكون هناك مداعبة وملاطفة وتمهيد لهذه العملية، حتى تتهيأ زوجته نفسياً وعصبياً لهذا الأمر، الذى يعتبر النتعة الكبرى فى حياتهما الزوجية. لذا لابد أن يعرف الزوجان كيف يتعلمان فنون النتعة، ولابد أن يذهبا لأحد الأطباء المتخصصين، وهذا الأمر علاجه سهل وممكن وغالباً ما يزول بسرعة، وتعود الحياة لصورتها الطبيعية




مكرر



التصنيفات
منوعات

كوني مثيرة لزوجك في وقتكما الحميم

يشكوا معظم الرجال من فقد المرأه للتميز في حضوره

وسبب هذا كله انه المرأه قد تجهل كيفية اضفاء الروعه على الوقت الخاص بينها وبين زوجها ,,

فالابداع فطره .. ولكن لنجعله مكتسب !.. لذا فلنتعلم الابداع لنطبقه مع شريك الحياه .. ولننقض حياتنا من الانهيار قبل فوات الاوان ..

إليك عزيزتي بعض الحركات التي ستجعلك مبدعه في اظهار حبك لزوجك

1.في تقلباتك على السرير اقتربي منه ولفيه بذراعيك ونامي ..واحرصي انه يشعر بهم بهدوء دون ان يستيقظ .

2. البسي لبس الرقه عندما تصحينه من النوم .. اجعلي من حركات يدك وخفقتها مداعبه تمهيديه له قبل قولك لصباح الخير .. . !

3.قرري قبل نومكما ,, بالنوم في حضنه من دون اية ملااااااااابس ليشعر بدفىء حضنك ورقة شعورك !

4. اجعلي لك نغمه معينه تستخدميها فقط في اثناء وقتكم الحميم او وجودكما معاً بمفردكما في غرفتكما الخاصه .. اجعليها نسمه وفي نفس الوقت همسه مسموعه !

5. للذراعين دور في السرير ,, ايضا الأقدام لها دور كبير.. داعبي قدميه وانتما تتحدثان .. باصابعك بكف قدمك .. واشبكيهما في تقلباتك على السرير مع قدميه.. فلهما اثر فعال في تحريك المشاعر بينكما !

6. لاتغفلي عن الاناقه والرقه في مظهرك.. كوني في ابهى حله في وجوده ولا يعني هذا زيادة المكياج والاكثار منه .. بس استخدميه بطريقه طبيعيه لاضفاء الحلاه الطبيعيه على ملامح وجهك !

7.الوقت الحميم لايعني فقط ممارسه الحب على السرير .. بل ايضاً اذا لم يكن هناك جماع .. فلتكن ظهوركم متلاصقه وملامستهما لبعض بالحركه الخفيفه حتى يشعر بقربك!

8. احرصي دائماً على تفقد السرير قبل خلودكما للنوم .. وتأكدي من نظافته وترتيبه وبعدها تأكدي من غطاء زوجك حتى وان كان معك .. . !

9. استخدامك للروائح العطره للسرير والغرفه يحرك الاحساس به ويجعله دائماً يتذكر حتى في اثناء غيابك .. فاحرصي على اتباع هذه النصيحه !

10. اخيراً.. اجعلي السرير مكان مقدس ينسيكما تعب الدنيا .. وذلك بالابتعاد عن التحدث عن مهام البيت ومتطلباته .. وحذاري من فتح مواضيع الخلاف في اثناء وقتكم الخاص فان له عواقب وخيمه على كلاكما !




واااااااااااو كلام من ذهب



مشكووووورة ياا قلبي



مشكور يا عسل
يا فرحة سالم بيكي

:7_1_115[1]:




مشكوره اختي علي النصائح الغاليه



التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

مخاطر التوقف المفاجئ أثناء ممارسة العلاقة الحميم

كثيرا ما تحدث مفاجآت أثناء ممارسة العلاقة الزوجية تتسبب فى توقفها فجأة منها جرس الباب أو التليفون أو استيقاظ الرضيع مثلاً والبعض يعلم خطورة ذلك التوقف المفاجئ على الرجل ولكن الكثيرين يجهلون خطورة ذلك على المرأة حيث تؤكد الابحاث أن التوقف المفاجئ للعلاقة الزوجية يسبب أضراراً على المرأة تفوق أضرارها على الرجل مما ينتج عنه فشل فى الزواج كله إذا تكرر ذلك الأمر.

وأن أهم تلك الأضرار نفور المرأة من تلك العلاقة لعدم شعورها بالرضا الكامل إضافة إلى الكثير من الأعراض العضوية والنفسية التي تتمثل في العصبية لأتفه الأسباب والصداع النصفي المزمن وعن الأعراض العضوية فان ذلك التوقف المفاجئ يسبب بعض التهابات وتقلصات مهبلية وآلام في الحوض وأسفل الظهر إضافة إلى الإفرازات ذات الرائحة الكريهة والآلام المبرحة أثناء العلاقة.

ولا يمكن تجاهل مخاطر تكرار ذلك التوقف المفاجئ أثناء العلاقة الزوجية على الرجل أيضا والتي تتمثل في الإصابة بالضعف الجنسي وسرعة القذف وآلام فى الأعضاء التناسلية.

لهذا على كل زوجين أخذ الإحتياطات الكافية قبل العلاقة منها:

* التأكد من نوم الأطفال وعدم إحتياجهم إلى شىء.
* التأكد من غلق الهواتف المحمولة أو المنزلية.
* غلق باب الحجرة بالمفتاح.

تحياتي




خليجية



نشكرك كثيرا على الموضوع المفيد

بارك الله فيك




تسلمي
بارك الله فيك



خليجية



التصنيفات
منوعات

عبارات جنسيه مثيره في اللقاء الحميم بين الزوجين

خليجية

موضوع طويل ولكنه شيق

لقد ازداد اهتمام المرأة بالحياة الزوجية السعيدة مع رجل احبته و اختارته زوجا لها.

و اصبحت تبحث عما يسعدها و يدخل البهجة و السرور في عش الزوجية.

و لا عجب في ان تفصح عن مشاعرها و تطلب من شريكها ما يروق لها في العلاقة

و ما يعمق متعتها في ممارسة الحب.

و ها هي الان تحرص على توفر العاطفة المتبادلة و الاستمتاع الحر

مع شريك الحياة دون موانع او قيود.

اصبح للمرأة العصرية الحق في ان تطلب من زوجها

او توحي بما تريد في المعاشرة و بما يمكنها من التجاوب النفسي و الجسماني.

و لها

ان تستخدم لغة التواصل التي تعجبها. و لا حرج عليها

الان في ان تقول لزوجها اثناء المعاشرة كلمات لا تقولها إلا له.

و اكتسبت هذه اللغة مزيدا من الاضافات و التعبيرات الجريئة

التي يقبلها الطرف الاخر كدليل على الاستجابة الحرة دون عوائق.

بل ان للزوجة في عصرنا هذا الحق في التخيل و توسيع ابعاد الفانتازيا

و هي تمارس الجنس مع شريك حياتها.

و بهذه الطريقة تتعمق المتعة و تزداد حرارة النشوة على فراش الزوجية.

و عندئذ لا يوصف الجنس بأنه ناجح بل "متفجر".

– تعبيرات جريئة:

هناك كلمات و عبارات قد نصفها بأنها "جريئة " او غير " مؤدبة "

يتبادلها الزوجان اثناء الجماع لكنها تنطلق مع المتعة بوحي

اللحظة الحميمة و نشوة الوصال الساخن و الاندماج المثير.

و ليس بين الزوجين المحبين ما يوصف بالموانع او العوائق .

ان الزوجين هما اللذان يحددان طريقة الجماع و وسيلته.

فقد يستمتعان بالنشوة مع الهمس و الصوت المثير الهادئ.

و قد تكون متعتهما اكبر مع الصمت الواضح

و التعبيرات الجريئة و الخارجة عن المألوف داخل غرفة النوم .

ان بمقدور اية زوجة –حتى و ان كانت خجولة-

ان تجيد فن الكلام المثير و تصبح " ناعمة"

و ستعرف المرأة في هذه الحالة مقدار المتعة التي تثيرها في نفس الرجل

و في نفسها هي ايضا ان هي تكلمت كلاما مكشوفا في اذن الرجل .

حقيقي ان المرأة تربت و هي بنت على ان تكون مؤدبة و جديثها مهذبا.

اما الان و بعد

ان كبرت و احبت و تزوجت فأن حدود الكلام تتسع لتشمل الخصوصيات

الدقيقة بينها و بين زوجها.

و الرجل بطبيعته يحب معاشرة امرأة واثقة من نفسها جنسيا.

و بمجرد استطاعة الانثى التغلب على مشاعر الحرج و الحياء الزائد

و غير ذلك من الموانع بينها و بين زوجها

فأنها تستطيع ان تطلب ما تريد و ما تهوى في فراش الزوجية .

العجيب ان لجوء الانثى الى الاستخدام الالفاظ الجنسية في فراش

الزوجية يصبح له مدلولات مثيرة خاصة لانها لا تستخدمها خارج غرفة النوم.

و تستطيع المرأة ان تتدرب على ذلك و لكسر قيد الحياءالزائد تدريجيا

الى ان تجيد فن الكلام الجنسي مع زوجها

و يصبح ثقة بقدرتها التي تتطور بمرور الوقت بهذا الخصوص.

و حتى البدء بالعبارة العادية أثناء الممارسة مثل "

يمكن ان تفتح الطريق امام الانثى لتطوير العبارات الجنسية

الدالة على المتعة و النشوة مع الذكر .

و هذا يعني ان التواصل الجنسي اثناء اللقاء قابل للتطور و التحسن بمرور الزمن.

و من الطبيعي ان تأتي عبارات اكثر جرأة و هكذا.

و ينبغي على المرأة ان تعرف ان الكلام الجنسي من المرأة لرجلها

اثناء الجماع يزيد من مشاعر الاثارة و المتعة ليس لدى الرجل فقط

و انما لديها هي ايضا.

كما انها تطمئن الرجل على قدرته في اشباع رغبات الانثى التي يجامعها ,

و هذه الحقيقة تزيد ثقته بنفسه و تشجعه على رفع مستوى ادائه

و تعمق لديه مشاعر المتعة .

هناك عبارات جنسية يمكن ان تقولها المرأة لزوجها همسا مثل :

-انت اعظم رجل في العالم لانك تثيرني و تشبع رغباتي !

-انت دائما جذاب و مثير !

و على اية حال ينبغي ان تكون العبارات الجنسية للزوجة واضحة و محددة.

فليس مقبولا التحدث بعبارات غامضة .

فالرجل يحتار مثلا

عندما تقول له المرأة "اريد ان تجعلني استمتع باللقاء "

لانه لا يعرف ما اذا كانت الانثى تريد منه مساج ام تريده ان يداعب اعضاءها الجنسية .

و تمكن النطق باسم الاعضاء الحساسة باللغة

العامية او يمكن اعطائها اسماء معينة يفهمها الزوجان.

و على المرأة اثناء اللقاء الحميم

ان تفكر في صوتها و في نغمة هذا الصوت و تعتبره اداة جنسية.

و لهذا ينبغي الحرص على تطويع هذه النغمة

بحيث تصبح مثيرة للذكر و ملهبة لمشاعره.

و كل ذلك لصالح اللقاء المشترك بين الرجل و المرأة و لصالح

العلاقة الزوجية على المدى الطويل .

م / ن

خليجية

خليجية

خليجية




[size=":05:"]شكرا على موضوعك

ومفيد جدا فى بداية الزواج عشان يتعودوا على كدة من البداية لانى اعتقد انها لو جت فجاءة بعد مرور سنين زواج الزوج ممكن ميتقبلهاش[/size]

:05::05::05::05::05::05::05:




سلمت يداك



رائع



موضوع رائع وحجنن اي رجل مكشوره قلبي



التصنيفات
منوعات

أخطاء الزوجات في اللقاء الحميم!

تراجعت مساحة الرضا عن اللقاء الزوجي الحميم بين الزوجات، وتزايدت الشكاوى من الأزواج وتضاعفت كلمات اللوم والانتقاد، فضلا عن نظرات العتاب وما يتبع ذلك من انسحاب الزوجة بعيدًا عن الزوج أو التعامل معه بعدوانية وتصيد الهفوات للانتقام منه.

هذا بعض من كثير علمته بحكم الاقتراب الشديد من عالم المتزوجات والاستماع بإنصات واحترام بالغين لمرارات الزوجات في هذا الشأن، ولاحظت أن هناك الكثير من الأخطاء القاتلة للزوجات هي التي تحرمهن من الاستمتاع بهذا اللقاء الحميم وتحول دون أن يكون وسيلة للمزيد من التقارب العاطفي والحسي؛ فيصبح بدلا من ذلك وسيلة لتغذية الشعور بالتنافر والجفاء بين الزوجين.

إنه يستغلني

ولنبدأ بما قالته زوجة في منتصف الثلاثينيات حيث صرخت قائلة: زوجي مليء بالعيوب ويضايقني طوال اليوم ولا يريد أن يلبي طلباتي ولا يأخذ بآرائي؛ أي إنه ليس بالرجل المثالي في نظري في أثناء جميع تفاصيل حياتنا؛ فكيف أمنع نفسي من التفكير في هذا الأمر وأتناساه وأقوم "بتمثيل" دور الزوجة العاشقة في أثناء هذا اللقاء؟!

إنني أتهرب منه قدر استطاعتي، وعندما لا أتمكن من ذلك أتعامل معه من منطق أداء الواجب الثقيل وأشعر أنه يستغلني بدلا من اللجوء إلى الحرام، وأنه لا يرغب فيَّ لذاتي بقدر ما يريد إشباع الغريزة؛ وهو ما يضايقني ويؤلمني؛ فأرد له الصاع صاعين وأحرص على إظهار عدم تجاوبي معه… و… و…

وأكتفي بهذا القدر من كلام هذه السيدة التي تألمتُ كثيرًا لكلامها؛ لأنها تؤذي نفسها أبلغ الأذى؛ فكما قيل عن حق إن ما لا نستطيع الحصول عليه كله فمن الذكاء ألا نتركه كله، وأنه من الأفضل أن "تستفيد" من هذا اللقاء الحميم بتدعيم علاقتها بزوجها وبإشعاره أنه رجلها المنشود وبالتخلي (مؤقتا) عن التفكير في عيوبه.

وبتذكر أنه لا يوجد إنسان بلا عيوب وأن استمرارها في التعامل مع زوجها بهذه الطريقة سيدفعه إما إلى خيانتها أو الزواج بأخرى، أو الانتقام منها بعد ذلك بإساءة معاملتها ردا على انتقاصها من رجولته، وما كان أغناها من ذلك لو منحت نفسها فرصة للاستراحة من (تنفس) النكد والصراع الزوجي المستمر من خلال الاستمتاع بهذا اللقاء الزوجي والإحساس بأنوثتها من خلال التجاوب الحسي والعاطفي مع زوجها.

لا للسيطرة ولا المواجهة

بعض الزوجات يلجأن إلى استخدام اللقاء الحميم كوسيلة للسيطرة على الأزواج، حيث تبالغ الزوجة في ارتداء الملابس المغرية وتهيئة الجو ثم تبدأ بمطالبة زوجها بما رفضه مسبقا، وتضعه شرطا لإتمام اللقاء الزوجي.

وهنا تضع الزوجة نفسها في مكانة لا نرضاها لها على الإطلاق ولا نريد وصفها.. كما تعرض نفسها لكراهية زوجها، وإن استجاب أحيانا، فإن ذلك – ومع مرور الوقت – سيجعله يفقد الرغبة في الاقتراب منها، كما سيعرضها للخسائر على المدى البعيد.

فضلا عن أن بعض الأزواج يردون على هذا الأسلوب بالحصول على الحق الزوجي بالعنف؛ وهو ما يفسد العلاقة الزوجية بصورة شائنة.

وبعض الزوجات لديهن توقعات غير واقعية عن اللقاء الزوجي.

وأتذكر أن زوجة شابة في العشرينيات من عمرها أخبرتني أنها تريد الطلاق من زوجها؛ لأنه لا يشبعها جنسيا كما يفعل أزواج صديقاتها، فمنهن من أخبرتها بأن اللقاء الزوجي يستمر ساعتين، وأخرى قالت إنه يكرر اللقاء عدة مرات يوميا، وثالثة أخبرتها أنها تريد الطلاق لكثرة إلحاح زوجها في هذا الشأن، ورابعة وخامسة.

وأجهشت الزوجة في البكاء وأضافت: لقد أخبرت زوجي بتقصيره البشع وخيرته بين الطلاق أو العلاج ونشبت بيننا مشاجرات وتبادلنا أبشع الشتائم.

وانتظرت حتى هدأت تماما وسألتها: كيف كنت ستتصرفين لو أخبرك زوجك أنك لا تشبعينه جنسيا؟ ردت بسرعة: كنت سأشعر بالجرح البالغ ولن أسامحه أبدا. فسألتها مرة أخرى: وهل تتوقعين أن زوجك لم يشعر بالجرح؟ كيف تتوقعين أن يقبل عليك كأنثى في اللقاء الزوجي وهو يعلم أنك ترينه ضعيفا؟ ألن يشعر بعدم الثقة بالنفس مما يدفعه إلى الارتباك والأداء السيئ؟ ألن يحس أنه معرض للامتحان والتقييم من قبلك مما سينعكس بالسلب على مشاعره نحوك؟

أجابت: لم أفكر في ذلك.فرددت: أصدقك فقد اندفعت تحت وطأة ما سمعته من صديقاتك وتناسيت أن دينك حرم إفشاء أسرار اللقاء الزوجي، وأن الزوجة السعيدة حسيا لا تتحدث عن ذلك خوفا من الحسد، وأن صديقاتك يكذبن ويبالغن لمضايقتك، وأنه من الطبيعي أن تقل فترات اللقاء الزوجي بعد مرور فترة على الزواج.

وأن الزوجة الذكية تتعمد التجديد في تفاصيل علاقتها بزوجها وتلقي المزيد من النعومة في تعاملاتها مع الزوج خلال معاملاتها اليومية العادية وليس في أثناء اللقاء فقط، وتغير أسلوبها في التجمل والتعطر، وتختار ملابس خاصة لهذا اللقاء، وتكون وسطا بين الابتعاد حينا عن زوجها وبين الإقبال عليه؛ فقد ثبت أن الإقبال الشديد يقتل اللهفة، ويجب على الزوجة أن تنمي علاقة الصداقة مع زوجها وتهتم بشئونه وتشعره بحبها له وتحرص على القيام ببعض الأنشطة الترفيهية لإنعاش الحب بينهما.

لا للإلحاح

ومن أكثر الأخطاء القاتلة للزوجات، الإلحاح على الأزواج والمطالبة بذلك بصراحة فجة، وكما قالت لي إحدى الزوجات: أقول لزوجي هذا حقي ويجب أن تعطيه لي كلما أردته.

والحقيقة أن هذه الزوجة تظلم نفسها، فلا شك أننا نمنح الآخرين بإرادتنا الحرة أضعاف ما نمنحه بعد الإلحاح أو المطالبة الفجة.

وكما أكد الكثير من الأزواج أن المرأة التي تتعامل بجرأة زائدة تفقد الكثير من أنوثتها وتجعل الرجل "يزهد" فيها كأنثى، في حين أن المرأة التي تتمتع بقدر لطيف من الحياء تكون أكثر جمالا ويقبل عليها الرجل بصورة أفضل.

ونتوقف عند خطأ إهمال المظهر والبدانة وترك التزين وتناسي أهمية ذلك في الحصول على انجذاب الزوج وتجديد رغبته.

والحقيقة أن الزوجة الذكية هي التي تحرص على أن تكون جميلة في كل الأوقات وفي كل الأعمار، وأن تكون أكثر جمالا وفتنة في هذا اللقاء.

وتخطئ أيضا بعض الزوجات عندما تتعامل مع زوجها بندية وتحدٍ خلال ساعات اليوم وتأتي في المساء لتتزين وتضع العطور ثم "تتوقع" أن يلبي رغبتها على الفور، فإن لم يفعل "تصرخ" في وجهه وتتهمه بنقص الرجولة، كما أخبرتني إحداهن.

وقد تناست أن الرجل يجب أن يشعر برجولته مع زوجته خلال اليوم كله وليس في أثناء وقت اللقاء الزوجي فقط، وقد أكدت دراسة حديثة أن الزوجة المعاصرة تحصل على قدر أقل بكثير من العلاقة الجسدية بعكس أمهاتنا وجداتنا اللاتي كن ينعمن بأضعافها؛ لأنهن كن يتمتعن باللطف والنعومة والأنوثة مع الأزواج ولا يلجأن إلى العصبية والصراخ والصوت العالي والتحدي ومحاولة فرض الرأي.

أخطاء متنوعة

كما تخطئ بعض الزوجات عندما تسرف في ارتداء الملابس المغرية للزوج دون مراعاة لحالته النفسية، ثم التجول بها أمامه والحديث عن جمالها بصورة فجة وكأنها بائع متجول يحاول الحصول على مشتر.

وأتذكر زوجة أخبرتني أنها كانت تشعر بالحرمان الحسي فراحت تتقرب من زوجها بصورة زائدة فما كان منه إلا أن ابتعد وسألها بفزع: ماذا حدث؟ وكان الأذكى أن تهدئ نفسها بدلا من أن تظهر بهذه الصورة المهينة التي تساهم في نفوره منها بدلا من إقباله عليها.

ومن الأخطاء القاتلة عقاب الزوج على أي شيء بترك حجرة الزوجية والنوم مع الأولاد، أو الانتقال إليهم بحجة الرعاية.

وفي ذلك حرمان الزوجة من التواصل الجسدي والقرب الإنساني من الزوج؛ وهو ما يساعد في زيادة الفجوة العاطفية بينهما؛ وهو ما يؤدي إلى أن ينتهي بهما الأمر إلى أنهما مجرد شريكين في البيت والأبناء ويحرض الزوج على البحث خارج البيت عمن تشعره بأنها تقبل به كرجل بدون شروط.

ومن الأخطاء القاتلة أيضا أن تقوم الزوجة بالمن على زوجها بهذا اللقاء، وتتناسى بأنه يجب أنه يكون مصدرًا لمتعة الزوجين معا وليس لأحدهما فقط.

أو أن تشترط أن يقوم بمصالحتها إذا كانا قد تخاصما قبل اللقاء، مع أن الكثير من الرجال يرون أن هذا اللقاء كفيل وحده بإبداء الرغبة في الصلح.

وهناك زوجات يعتقدن أن الرجل وحده هو الذي يسعد في هذا اللقاء فلا تحاول الواحدة منهن التجاوب بالقول أو بالفعل بل تكتفي بالمشاهدة فقط.

وأخرى تتشاجر مع زوجها؛ لأنه ينام بعد اللقاء ولا يبثها حبه، مع أن الثابت أن الرجل يحتاج بعده للراحة وغالبا ما يخلد للنوم على إثره.

وهناك زوجة تلبي رغبة زوجها خوفا من لعنة الملائكة لها، وأخرى تقول إن الملائكة لن تلعنها لأن زوجها رجل سيئ!! وثالثة لا تتجاوب مع زوجها حتى يقول إنها مؤدبة.

ورابعة تتهم زوجها بأنه يتعمد أن يكون لطيفًا معها في أثناء هذا اللقاء لكي يقوم "برشوتها" لتتجاوب معه حتى يسعد وتحرم نفسها من الاستمتاع بهذا التفكير التآمري.

وتظلم بعض الزوجات أنفسهن بمشاهدة أفلام إباحية ويتوقعن من الأزواج أن يفعلوا مثلها، وتتناسى الواحدة منهن أن المشاهد تتم على فترات وبها مبالغات كثيرة، وقد أثبتت الدراسات النفسية أن من يشاهدون الأفلام الإباحية تتأثر نظرتهم للعلاقة الجسدية ولا يحصلون على الإشباع الذي يحصل عليه من لا يشاهدون هذه الأفلام.

وتخطئ بعض الزوجات عندما ترفض هذا اللقاء وتهدد الواحدة منهن زوجها قائلة: اذهب وتزوج بغيري.

أو عندما تشعر بالرغبة في اللقاء ويكون الزوج متعبا فتنتظر حتى تنتقم منه بالرفض عندما يبادرها بالطلب.

وتتوهم بعض الزوجات حدوث درجة عالية من النشوة في هذا اللقاء وعندما لا يحصلن عليها يبدأن في لوم الزوج، سواء بإخباره أو بكبت ذلك والتصرف وفقا له، والتهرب من هذا اللقاء إما بادعاء المرض أو ما شابه ذلك؛ وهو ما يؤذي مشاعر الرجل ويرسخ لديه الشعور بكراهية زوجته له كرجل، ما يعرض علاقتهما الزوجية لأذى بالغ.

ومن المهم الحفاظ على نظافة وجمال الجسد داخليا وخارجيا طوال الوقت؛ فهو أمر مهم جدا للحصول على الجاذبية الجسدية، مع عدم السماح بالبدانة أو الترهل والتغيير في استخدام العطور، والاسترخاء قبل اللقاء الجسدي ولو بالاستحمام السريع.

ومن المهم أيضا التسامح مع أي نقص في الإشباع في هذا اللقاء ما دام خارجًا عن إرادة الزوج، وكما قالت زوجة ذكية: لن أسمح لبعض الدقائق بإفساد حياتي الزوجية كلها؛ فلا شك أن ما أحصل عليه من زوجي وإن كان قليلا أفضل من لا شيء.

أخيرا.. اللقاء الزوجي الحميم هو مرآة للتقارب العاطفي وللتفاهم بين الزوجين، وهو فرصة أيضا لزيادة هذا التقارب وتدعيمه، متى تخلت الزوجة عن هذه التصورات غير الواقعية وتجاوبت مع زوجها برقة ونعومة وتناست كل مشاكلها معها وصنعت من هذه الدقائق أغنية حب تهديها لنفسها قبل أن تمنحها
زوجها، ولتكون بمثابة استراحة لتجديد العلاقات ومدها بالمزيد من الحيوية والمودة وهما وقود الزواج السعيد.

——————————————————————————–




مشكورة حبيبتى على الموضوع الرائع



شكرلك مرورك الكريم على موضوعاتي



مشكووورة حبيبتي



مشكوررررررررررة

خليجية




التصنيفات
منوعات

عبارات جنسية مثيرة في اللقاء الحميم بين الرجل و المرأة

موضوع طويل ولكنه شيق
لقد ازداد اهتمام المرأة بالحياة الزوجية السعيدة مع رجل احبته
و اختارته زوجا لها. و اصبحت تبحث عما يسعدها و يدخل البهجة و
السرور في عش الزوجية. و لا عجب في ان تفصح عن مشاعرها و تطلب من
شريكها ما يروق لها في العلاقة و ما يعمق متعتها في ممارسة الحب.
و ها هي الان تحرص على توفر العاطفة المتبادلة و الاستمتاع الحر
مع شريك الحياة دون موانع او قيود.
اصبح للمرأة العصرية الحق في ان تطلب من زوجها او توحي بما تريد
في المعاشرة و بما يمكنها من التجاوب النفسي و الجسماني. و لها
ان تستخدم لغة التواصل التي تعجبها. و لا حرج عليها الان في ان
تقول لزوجها اثناء المعاشرة كلمات لا تقولها إلا له. و اكتسبت
هذه اللغة مزيدا من الاضافات و التعبيرات الجريئة التي يقبلها
الطرف الاخر كدليل على الاستجابة الحرة دون عوائق. بل ان للزوجة
في عصرنا هذا الحق في التخيل و توسيع ابعاد الفانتازيا و هي
تمارس الجنس مع شريك حياتها. و بهذه الطريقة تتعمق المتعة و
تزداد حرارة النشوة على فراش الزوجية. و عندئذ لا يوصف الجنس
بأنه ناجح بل "متفجر".
– تعبيرات جريئة:
هناك كلمات و عبارات قد نصفها بأنها "جريئة " او غير " مؤدبة "
يتبادلها الزوجان اثناء الجماع لكنها تنطلق مع المتعة بوحي
اللحظة الحميمة و نشوة الوصال الساخن و الاندماج المثير. و ليس
بين الزوجين المحبين ما يوصف بالموانع او العوائق .
ان الزوجين هما اللذان يحددان طريقة الجماع و وسيلته. فقد
يستمتعان بالنشوة مع الهمس و الصوت المثير الهادئ. و قد تكون
متعتهما اكبر مع الصمت الواضح و التعبيرات الجريئة و الخارجة عن
المألوف داخل غرفة النوم .
ان بمقدور اية زوجة –حتى و ان كانت خجولة-ان تجيد فن الكلام
المثير و تصبح " ناعمة". و ستعرف المرأة في هذه
الحالة مقدار المتعة التي تثيرها في نفس الرجل و في نفسها هي
ايضا ان هي تكلمت كلاما مكشوفا في اذن الرجل .حقيقي ان المرأة
تربت و هي بنت على ان تكون مؤدبة و جديثها مهذبا. اما الان و بعد
ان كبرت و احبت و تزوجت فأن حدود الكلام تتسع لتشمل الخصوصيات
الدقيقة بينها و بين زوجها.و الرجل بطبيعته يحب معاشرة امرأة
واثقة من نفسها جنسيا. و بمجرد استطاعة الانثى التغلب على مشاعر
الحرج و الحياء الزائد و غير ذلك من الموانع بينها و بين زوجها
فأنها تستطيع ان تطلب ما تريد و ما تهوى في فراش الزوجية .
العجيب ان لجوء الانثى الى الاستخدام الالفاظ الجنسية في فراش
الزوجية يصبح له مدلولات مثيرة خاصة لانها لا تستخدمها خارج غرفة
النوم. و تستطيع المرأة ان تتدرب على ذلك و لكسر قيد الحياء
الزائد تدريجيا الى ان تجيد فن الكلام الجنسي مع زوجها و يصبح
ثقة بقدرتها التي تتطور بمرور الوقت بهذا الخصوص. و حتى
البدء بالعبارة العادية أثناء الممارسة مثل "
يمكن ان تفتح الطريق امام الانثى لتطوير العبارات الجنسية
الدالة على المتعة و النشوة مع الذكر . و هذا يعني ان التواصل
الجنسي اثناء اللقاء قابل للتطور و التحسن بمرور الزمن. و من
الطبيعي ان تأتي عبارات اكثر جرأة و هكذا.
و ينبغي على المرأة ان تعرف ان الكلام الجنسي من المرأة لرجلها
اثناء الجماع يزيد من مشاعر الاثارة و المتعة ليس لدى الرجل فقط
و انما لديها هي ايضا. كما انها تطمئن الرجل على قدرته في اشباع
رغبات الانثى التي يجامعها , و هذه الحقيقة تزيد ثقته بنفسه و
تشجعه على رفع مستوى ادائه و تعمق لديه مشاعر المتعة .
هناك عبارات جنسية يمكن ان تقولها المرأة لزوجها همسا مثل :
-انت اعظم رجل في العالم لانك تثيرني و تشبع رغباتي !
-انت دائما جذاب و مثير !
-لم يسبق ان شعرت بمثل هذه المتعة.
و على اية حال ينبغي ان تكون العبارات الجنسية للزوجة واضحة و
محددة. فليس مقبولا التحدث بعبارات غامضة . فالرجل يحتار مثلا
عندما تقول له المرأة "اريد ان تجعلني استمتع باللقاء " لانه
لا يعرف ما اذا كانت الانثى تريد منه مساج ام تريده ان يداعب
اعضاءها الجنسية . و تمكن النطق باسم الاعضاء الحساسة باللغة
العامية او يمكن اعطائها اسماء معينة يفهمها الزوجان.
و على المرأة اثناء اللقاء الحميم ان تفكر في صوتها و في نغمة
هذا الصوت و تعتبره اداة جنسية. و لهذا ينبغي الحرص على تطويع
هذه النغمة بحيث تصبح مثيرة للذكر و ملهبة لمشاعره. و كل
ذلك لصالح اللقاء المشترك بين الرجل و المرأة و لصالح
العلاقة الزوجية على المدى الطويل .



شكرا على هذه النصائح التي تحتاجها كل متزوجة لكي تعيش حياة ممتعة ولحظاىت سعيدة مع زوجها



عزيزتي كيف انسخ وارسله ع الوتس



تسلموووووووووووووو بالنسبة للنسخ ماادري



موضوع مفيدجدا لكل متزوجة و مقبلة على الزواج
شكرا حبيبتي