التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

أمور لنجاح العلاقة الحميمة في حياتك الزوجية

العلاقة الحميمية تتطلّب معايير كثيرة لتنجح. شريكك وأنت تتقاسمان المسؤوليّة على حد سواء. أضيفي علامة كلما توافرت نقطة من هذه النقاط الخمس في العلاقة الحميمة .

1- تحضير الأجواء
العلاقة الحميميّة تبدأ قبل المجامعة بوقت طويل! الكلام الجميل والمداعبة قبل ساعات يمهّدان إلى تعزيز الرغبة والنشوة. رسالة صغيرة أو إتّصال هاتفي خاطف خلال النهار هو أفضل تحضير!

2- الحوار
هل تتشاركين أنت وزوجك رغباتكما من دون خجلٍ؟ التواصل والحوار أساسيّين، بهددف تطوير العلاقة والحفاظ على جو سليم وصحي. أعربي له عن رغبتك بوضعيّةٍ جديدة وأثني على خطوة قام بها وأحببتها خلال العلاقة.

3- الشفافيّة
الأهم من كل ذلك أن لا تفكّري في تصنّع النشوة فهذه خطوة مدمّرة في حال علم الشريك بالأمر. عبّري عن كل ما يجول في داخلك بطريقة لبقة ودون جرح مشاعر الآخر.

4- التجدّد
هل سيطر الروتين على علاقتكما الحميمية؟ لم لا تقترحين مكانا وزمانا مختلفين أو تفاجئين زوجكِ بإطلالة غير متوقّعة! الأفكار الخلّاقة مهمّة لخلق رغبات جديدة ومضاعفة النشوة. حان الوقت لتنفّذي مشهدا يدور في خاطرك منذ فترة: في المكتب، في وقت الغذاء، في غرفة الغسيل لم لا؟

5- جميلة في نظره
هل تحرصين على شراء ملابس داخليّة جميلة وتغييرين إطلالتكِ وفقا لما يحبّه؟ لا تستهتري بتعليقاته الصغيرة بل طبّقيها فذلك يشعره بالرضى. قومي بدورك بإعطاء رأيك بمظهره وطلب منه ما تفضَلين.




شكرا



التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

عطرك يؤثر في علاقتك الحميمة مع زوجك

خليجية

ينعكس العطر على علاقتك الحميمة مع الزوج. فالروائح تنتج عواطف وردات فعل مختلفة لأنّها ترتبط بالذاكرة والعاطفة بشكل قوي جداً. ويمكن استخدام أنواع عدة من العطور لجذب الزوج. ما هي أبرز أنواع العطور التي تؤثر في العلاقة الحميمة بطريقة إيجابية؟

المسك يزيل الخجل

يمكن للمرأة استخدام رائحة المسك في ليلة الزفاف أو من قبل النساء المتزوجات حديثاً. إذ أنّ رائحة المسك تقضي على التوتر. وهو يهدئ الأعصاب ويمنح الزوجين شعوراً بالإرتياح. ويسمح للمشاعر بالظهور بشكل أفضل. لذا يمكنه إزالة الخجل.

الورد يعزّز المشاعر

رائحة الورد زكية جداً. واستخدامها بعد الحمام مباشرة، يجعلها تبقى لمدة طويلة على الجسم. هذه الرائحة تدخل الى المسام وتمنح الجسم رائحة عطرة وقوية. عندما يأتي زوجك ويستنشق رائحة الورد الرائعة، كوني أكيدة أنّ ذلك سيدفعه الى طلب ممارسة العلاقة الحميمة مباشرة.

الياسمين يمنح الدفء

يدخل الياسمين في تركيبة العديد من العطور الشهيرة منها "ديور" و"أرماني". واستخدامه يمنح زوجك الهدوء ويُشعره بالحنان الكامن داخلك. وهو يحفظ أيضاً المودة ويزيد حرارة العلاقة الحميمة

الضغط هنا: عطرك يؤثر في علاقتك الحميمة مع زوجك

بفضل المواد المميّزة التي يحتويها.

اللافندر للجلب العاطفي

إذا كنت تعانين من برودة في العلاقة الحميمة وتشعرين بالجفاء والملل في العلاقة بينك وبين زوجك، فننصحك باستخدام عطر اللافندر الذي يشعل نار العلاقة الحميمة بينك وبين زوجك من جديد. بالإضافة الى ذلك، يمكن للافندر أن يزيل التعب خلال اليوم.

إجعلي حياتك الحميمة أكثر شغفاً ودفئاً من خلال استخدام العطور وفق الحاجة وتمتعي بحياة زوجية مليئة بالفرح.

الضغط هنا: عطرك يؤثر في علاقتك الحميمة مع زوجك

خليجية




اكيد عزيزتي ويسلموا على الموضوع المفيد



موضوع منعش وعطر
يسلــــمو



خليجيةخليجيةخليجيةخليجيةخليجية
مدائن.. من.. الشكر ..وجنآئن.. الجوري
لهـذآ..الطرح..الأكثر..من..رآآ ئع
صآحب..الحضور..المتميز
والع ـطآء..الرآقي
دآآمت..إطلالتكـ..في..منتدآآن ا
ودي..و..وردي
لكـً
خليجية



يسسسلمو ع الطله حبيباتي

الارووع مروركم

ماننحرم الطله المميزهـ




التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

فشل علاقتك الحميمة مع زوجك له اسبابه

كثيرا ما لا تكلل العلاقة الزوجية بالنجاح و الرضي من كلا الطرفين، مما يؤدي إلى فشلها، بعد أن تترك انطباعا سيئا أو خيبة أمل لدى أحد الطرفين أو كلاهما، و من بين الأسباب التي تؤدي إلى هذه الحالة هناك…

– انشغال تفكير احد الطرفين بأحد الأمور أو بالعمل، او ربما حزنه بسبب أمور لا علاقة لها بالحياة الزوجية، مما يؤثر سلبا على العلاقة الجنسية.

– بإمكان الأمراض النفسية أن تؤثر كذلك على القوة الجنسية، كون عقاقير التهدئة تؤدي إلى فتور الرغبة الجنسية.

– الخجل يلعب كذلك دورا كبيرا في فشل العلاقة الزوجية، سواء تعلق الأمر بالمرأة أو الرجل.

– عدم اهتمام المرأة بشكلها و عطرها، و عدم مقابلته باستقبال حار يوحي بالحب و الاشتياق… تؤدي هذه الأشياء إلى نفور الزوج من زوجته و عزوفه عن العلاقة الحميمية بينهما.

– يمكن لعمل الزوج كذلك في حال كان شاقا أن يجعله مجهدا و غير قادر على ممارسة العلاقة الجنسية مع زوجته، لهذا على الزوج أن يحرص على الحفاظ على لياقته البدنية و العقلية و صحته.

– يؤدي الإحباط كذلك في المحاولات السابقة إلى ترسخ ذكرى الفشل لدى كل من الزوج و الزوجة، فيؤدي ذلك إلى الشعور بالقلق من خوض تجارب جديدة، لهذا على الزوج بالخصوص أن يحرص على تقديم المداعبات للتمهيد للجماع و إعطاء زوجته فرصة للاستعداد و الاستمتاع.




التصنيفات
منوعات

الاختلافات الفسيولوجية في العلاقة الحميمة

معرفة الاختلافات الفسيولوجية في العلاقة الحميمة بين الرجال والنساء أمر مهم ويساعد على تحقيق التوافق والتناغم الجنسي، الذي يساعد بدوره على التوازن والاستقرار في العلاقة الزوجية، ويخفف نسبة معدلات الطلاق المرتفعة بسبب عدم التوافق الجنسي، الذي كثيراً ما يحدث نتيجة التفسير والاعتقاد الخاطئ من أحد الزوجين تجاه الاخر، الأمر الذي يسبب الكثير من المشكلات الزوجية، وأيضاً قد يكون السبب وراء حدوث علاقات محرمة ومرفوضة اجتماعياً رغبة في الحصول على الرضا الجنسي، الذي يمكن تحقيقه داخل مؤسسة الزواج، إذا ما تعاون الطرفان على إيجاد حلول للمشكلات المتعلقة بالأداء الجنسي وهو أمر يعتقد الكثير من الأشخاص بأنه من الأمور المحظور مناقشتها حتى مع المختصين في هذا المجال الحساس
بعض هذه الاختلافات الفسيولوجية بين الرجل والمرأة؛ خاصة مدى تأثير الضغوط الخارجية على القدرة على الأداء الجنسي، واختلافها بين الرجال والنساء:

1- تتأثر قدرة الرجل على الانتصاب سلباً بزيادة معدل القلق والتوتر لديه، مما يجعل الرغبة في ممارسة العلاقة الحميمة تختلف، وأيضاً القدرة على الانتصاب قد تتأثر، على عكس المرأة التي تستطيع ببعض الإثارة والمداعبة أن تكون مهيأة من متابعة العلاقة الحميمة، ومن الأمور التي تؤثر سلباً على قدرة المرأة على التفاعل الحميم أثناء العلاقة؛ وجود علامات للشك في سلوك الزوج، أما الرغبة الجنسية؛ فعادة ما تتأثر عند المرأة بوجود علامات الاكتئاب وغيرها من الاضطرابات الجسدية والنفسية.

2- مرحلة المداعبة والتهيئة تعتبر مرحلة مهمة للزوجين، وهي عادة مختلفة في طول الفترة، ومن المعروف أن الرجل يحتاج لفترة أقل من المرأة للوصول لهذه التهيئة؛ خاصة الرجال الذين يعانون من مشكلة القذف المبكر، أما النساء اللاتي يعانين من بطء الاستثارة؛ فيجب أن تكون هذه المرحلة أطول.

3- بعد حدوث القذف؛ يحتاج الرجل إلى مرحلة الكمون أو الاسترخاء التام، وهي مرحلة لا يستطيع الرجل الحصول على انتصاب ثان إلا بعد فترة، تختلف بحسب العمر والحالة الجسدية عند الرجل، وتتراوح هذه الفترة من عدة دقائق إلى أيام، وأحياناً أسابيع، ومن المعروف أن معدل الجماع الطبيعي للمتزوجين بعد السنة الأولى؛ عادة ما يكون 2-3 مرات أسبوعياً، وتقل مع تقدم العمر، أما المرأة؛ فهي قادرة على الشعور بالإثارة الجنسية مرة ثانية، وقد تتكرر عدة مرات في فترة الجماع الواحدة، بحيث لا تحتاج إلى أي فترة كمون، هذه المرحلة إذا لم تكن واضحة للزوجين؛ قد تسبب الكثير من الخلافات التي تهدد مستقبل علاقة الزواج؛ خاصة وأن بعض الزوجات يعتقدن أن الرجل يتعمد النوم وعدم الاهتمام، أو قد يعتقد الزوج أن المرأة متطلبة وتحتاج لأكثر مما يقدمه لها، لذلك من المهم أن يفهم الزوجان هذه الاختلافات الفسيولوجية؛ حتى تخف حدة الخلافات الزوجية.

4- هنا أوجه رسالة للرجال: المرأة تحتاج في هذه المرحلة من العلاقة الحميمة إلى أن تحتضنها وإلى التقارب الجسدي، حتى ولو أردت أن تخلد للنوم، وهو أمر يزيد من التناغم الجنسي بينكما.

نصيحة
الفروقات الجنسية بين الزوجين، أمر يحتاج إلى توضيح للطرفين؛ خاصة مع غياب الثقافة الجنسية، والتهيئة الحقيقية للمقبلين على الزواج، وأعتقد من المهم التفكير فعلياً في تطبيق مثل هذه البرامج للمقبلين على الزواج؛ للحد من ارتفاع معدلات الطلاق المخيفة في المجتمعات العربية، والخليجية بصفة خاصة.




التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

إذا أردت البقاء اجعلي الأولوية في حياتك للعلاقة الحميمة

أحيانا يمر الزوجان بمراحل فتور أو إرهاق تؤثر على حياتهما الجنسية بالسلب، وتجعل الملل يدب فيها، فإما يتوقفان عن العلاقة الحميمية، أو تكون على فترات متباعدة، وبشكل روتيني يكاد يكون خاليا من العواطف والمتعة.
يقول إستير بيريل استشاري العلاقات الجنسية: إن هناك العديد من السبل لتكون العلاقة الحميمية والحياة الجنسية لكل من الزوجين من الأولويات:
كوني مثيرة
الرغبة كثيرا ما تتولد بين الزوجين، عندما تتولد المشاعر والانجذاب نحو كل طرف، لذلك لابد أن يحرص كل طرف أن يكون جذابا في نظر شريكه، أن يكون مثيرا كما كان دائما منذ زواجهما، وكل زوجين يعلمان جيدا ما يثير بعضهما البعض.
لا تستخدمي جدول زمني
من أكثر الأمور التي تجعل الزوجين يشعران بالاستياء من الحياة الجنسية أن تتحول لروتين حياة كالذهاب للعمل، وترتيب البيت، والذهاب بالأولاد إلى المدرسة والمذاكرة لهم، أي تكون لها مواعيد وأيام محددة، لا يمكن تغييرها، كأن تكون في الإجازات، وبالليل، وغيرها من الأمور الروتينية، لذلك حاولا تكسير كل هذا الروتين، ولتجددان، وتستغنيان عن جدول العلاقة الحميمية.
الانتباه
لا بد أن ينتبه كل طرف للآخر، لمتطلباته، وما يزعجه، وما يزيد من متعته، لا تتجاهلا رغبات ومتطلبات بعضكما البعض، حتى تتقاربا، وتكسرا ملل وروتين الحياة الذي تسرب لعلاقتكما الحميمية.



الله يعطيك العافية

على النصائح الرائعة




التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

هل تتغير العلاقة الحميمة عند كبار السن ؟

العلاقة الحميمة عند الرجال كبار السنّ ليست مشابهة للعلاقة في سنّ العشرين إلّا أنّه ما زال باستطاعتهم الاستمتاع باللحظات الدافئة بالقرب من زوجاتهنّ. وهنا لا بدّ من السّؤال: ما الذي يتغيّر عندما يتقدّم الرجال في العمر؟ عندما يكبر الرجال، تنخفض مستويات هرمون التستوستيرون ويحصل تغيرات في الأداء الجنسي. وتتضمّن هذه التغيرات الفيزيولوجية ما يلي: حاجة لمزيد من التحفيز لتحقيق والمحافظة على الانتصاب والنشوة الجنسية. مدة نشوة أقصر من السابق. قذف أقل قوة وعدد أقل من الحيوانات المنوية التي يتمّ قذفها. وقت أطول من السابق لتحقيق انتصاب آخر بعد القذف.

إضافة إلى ما سبق ذكره، يمكن لصحة الرجل أن يكون لها تأثير كبير على حياته الجنسية وأدائه الجنسي. إذ قد يواجه بعض الصعوبات في العلاقة الحميمة إن كان هو أو زوجته يعانيان من حالة صحية سيئة أو حالة مرضية مزمنة مثل أمراض القلب أو التهاب المفاصل. كما يمكن للعمليات الجراحية والعديد من الأدوية مثل أدوية ضغط الدم ومضادات الاكتئاب أن تؤثر على الوظيفة الجنسية .

قد تختلف سيّدي العلاقة الحميمة عن تلك التي اعتدت عليها سابقاً إلّا أنّ ذلك لا يمنعك من الاقتراب من زوجتك والاستمتاع باللحظات الحميمة، ويمكنك المحافظة على علاقة صحية وممتعة باتّباع النصائح التالية: تكلّم مع زوجتك: قد يكون من الصعب التحدث عن العلاقة الحميمة مع الزوجة مع التقدم في العمر إلّا أنّ التحدّث معها عن احتياجاتك، رغبتك، ومخاوفك يمكن أن يساعدك في الاستمتاع أكثر بالعلاقة. قم بزيارة طبيبك: يمكن أن يساعدك طبيبك في إدارة الحالات المرضية المزمنة والأدوية التي تؤثّر على حياتك العاطفية. وإن كنت تواجه صعوبة في الحفاظ على الانتصاب أو الوصول إلى النشوة، فاسأل طبيبك عن الأدوية أو العلاجات الأخرى لهذه المشاكل. وسّع مفهومك لتعريف "العلاقة الحميمة": الجماع هو طريقة واحدة فحسب لتلبية حاجاتك الجنسية، لذا لمَ لا تفكّر أيضاً باللمس، المداعبة، والتقبيل؟ ونصيحة أخيرة للمحافظة على علاقة حميمة صحية، اهتمّ بنفسك! تناول الأطعمة الصحية، مارس التمارين الرياضية، وامتنع عن التدخين.




التصنيفات
العناية بالبشرة و الجسم

المنطقة الحميمة صحية

خلطة مجربة من عدة أشخاص ونتائجها تظهر من الأسبوع الأول والثاني ولكن يجب الاستمرار عليها لتشعرون بالفرق.

مكوناتها..

1 ملعقة نشا

1ملعقة فازلين

1ملعقة جلوسوليد

1ملعقة ماء ورد

1ملعقة زيت زيتون

6 ليمونات زهر خضراء صغيرة او ليمونة صفراء كبيرة

الطريقة

وضع النشا والفازلين والجلوسوليد وماء الورد وزيت الزيتون وضع عصير الليمون عليهم ولكن الرش لا يكون بشكل سريع، وبعد ان يذوب النشا اخلطهيم باستخدام ملعقة لبن، فتحصلين على الخليط الأبيض الذي يشبه الكريمة، كما تشاهدين في الصورة، بعد ذلك قومي بدهن المناطق الحسّاسة.
__________________




الله يعطيك الف الف عافيه يارب



التصنيفات
منوعات

الخجل والعلاقة الحميمة بين الزوجين

——————————————————————————–

الخجل والعلاقة الحميمة بين الزوجين

:ليس هناك امور معيبة او ممنوعة في العلاقة الحميمية بين الزوجين، ففي الحب لامكان لسيطرة شخص او خضوع آخر، فلماذا “الالتزام بالصمت”؟ وكيف يبنيان حياتهما داخل دائرة الخجل؟

“السكوت او الصمت المفرط افضل بكثير من الكلام” فمعظم الأزواج لا يعبرون عما يدور في رأسهم، مخافة الخطأ في طريقة الكلام، بحيث تحل الحسابات محل العفوية، ويفصح كل شريك عن اقل قدر ممكن من المعلومات، كي لا يجابه الاخر بنظرات انتقاد او لوم، فالصعوبة لاتزال تكمن في مناقشة المواضيع الجنسية بين الزوجين، خصوصاً اذا لم تكن مرضية، وتحول دون الشعور بالسعادة، ويزال الازواج يعيشون تحت تأثير العادات والتقاليد والحياء المفرط واذا وجد احدهم قدرة او فرصة مناسبة للتعبير عن مشاعره الداخلية، فلا يجد الطريقة المناسبة! ولكن، من الضروري ان يمتلك احدهم في احدى الامسيات الجرأة على كسر حاجز الخوف وتعزيز التواصل، فليس هناك أسوأ من تصنع اللذة والاستسلام للروتين.

ماهي أسباب الخجل الجنسي بين الزوجين؟ وماهي نتائجه؟ وكيف التخلص منه؟

نتائج سلبية وخلل في العلاقة الزوجية، ويتمثل خجل الشريك بعدم القدرة على البوح بمشاعره الداخلية للوصول الى الاكتفاء الجنسي وهذا احد الامور الاساسية في فشل العلاقة الجنسية.

لماذا الخجل بين الزوجين؟

“ما يحق للرجل لايحق للمرأة في المجتمعات العربية” خصوصاً ان موضوع الخجل مرتبط مباشرة بالخبرة الجنسية، فالتجربة الجنسية تعد افضل وسيلة لمعالجة الخجل، وهذا يضع المشكلة في خانة المرأة نتيجة خبراتها القليلة او النادرة احياناً.وتجدر الإشارة الى ان الخجل الناتج من الرجل يكون اصعب لانه يمس المفاهيم الذكورية التي يتمتع بها.

الاسبــــــــــاب

ما يخص الزوجة، غالبا ما تعود اسباب الخجل الى المفاهيم التي يتمسك بها الرجل.

العلاقة الجنسية بين الزوجين فرض واجب.
اختصار وظيفة الزوجة على انجاب الاطفال.
معامله الزوجة كأم اكثر من شريكة وحبيبة.
مناقشة الزوجة في الامور الجنسية يدل على الالمام او التجربة المسبقة، وهذا ما لا يتقبله معظم الرجال.

يعتبر بعض الرجال ان مبادرة الزوجة بمناقشة مثل هذه الامور يعد نوعا من الجرأة الزائدة او “الوقاحة” بالاضافة الى الاسباب العامة التي تسيطر على الطرفين ومنها:

التربية الثقافية الاجتماعية الموروثة، والتي تجعل التكلم في الامور الجنسية، وتحديدا قبل الزواج، من المحرمات والامور الخاطئة.
ربط الاساءة الجنسية (اي الامور السيئة جنسيا بالنسبة الى المرأة) بالرجل.
اضافة الى ذلك هناك اسباب نفسية لها علاقة مباشرة بشخصية الشريك، ومدى تقبله للطلبات التي يفصح عنها الطرف الآخر، اي الخوف من عدم القدرة على تلبية الطلبات، الكآبه، عدم الاطمئنان، وهذا ما نجدة بشكل ملحوظ جدا في المجتمعات العربية.

نتائح الخجل بين الزوجين
ان الخجل الجنسي يؤدي الى عدم تلبية الرغبات الجسدية، ما يسبب فقدان اللذة، وبالتالي فقدان الرغبة في اقامة علاقة جنسية متكاملة، وهذا ما يسبب فراغا كبيرا في العلاقة الزوجية ويدفع الى البحث عن حلول بديلة، غالبا ما تكون سلبية ومنها:

اللجوء الى العادة السرية.
مشاهدة الافلام الاباحية.
اقامة علاقات خارج اطار العلاقة الزوجية سواء من قبل الزوج او الزوجة.
عدم الرغبة في اقامة علاقات جنسية نتيجة كبت المشاعر الجنسية (غالبا عند الزوجة).
اعتبار العلاقة الجنسية نوعا من العمل الروتيني البعيد عن المشاعر.

موقف الرجل من المصارحة الحميمة
ما يقال صحيح “فالرجل متمسك بقشور العلاقة الجنسية ويتمثل بالامور الخيالية” فهو يرفض ان يكون في موضع اتهام او تقصير جنسي اتجاه زوجته، خصوصا انه يعتبرها شريكته الزوجية وليس الجنسية، ومن هنا فإن الرجل يقف في معظم الاوقات وراء خجل المرأة في مناقشة الامور الجنسية، ولكن على الزوجة في مثل هذه الحالة العمل على اقناع الزوج بأن العلاقة الجنسية يجب ان تتم على مستوى مماثل، ورفض ممارسة علاقة جنسية مع شريكها من دون معالجة الاسس، وتحديد مسؤولية كل طرف، فضلا عن تقبل الاخطاء تجنبا لتفاقم المشكلة.

المناقشة الحميمية بين الزوجين. كيف يجب ان تتم المناقشة الجنسية بين الزوجين؟

ان المشكلة في هذا الموضوع تكمن في كيفية او طريقة الطرح، فمناقشة هذه الموضوع يجب ان تكون:
مبنيه على ثقة متبادلة بين الزوجين.
التوضيح بأن هناك خللا في العلاقة الجنسية، وعدم اعتبار ذلك مجرد نزوات، او عن تقصير احد الطرفين.
التكلم بصراحة تامة حتى في ادق التفاصيل.
يفضل مناقشة الامر قبل او بعد ممارسة العلاقة الجنسية وليس اثناءها.
يفضل ان يقوم الرجل اولا بطرح الموضوع، كي يسهل الامر على زوجته.

نصائـــــــــــح
هناك العديد من النصائح نتوجه بها الى المتزوجين تفاديا لهذا النوع من المشاكل، ومنها:
ان يكون هناك معرفة او توعية جنسية صحيحة قبل الزواج، لان هذا النوع من المشاكل يتفاقم ويزداد، وبالتالي تصعب معالجته.
على الرجل التأكد دائماً وبعد كل ممارسة جنسية من ان زوجته اكتفت جنسيا.
على الزوجة التقرب من زوجها اثناء العلاقة الجنسية والعمل على تلبية رغباته تفاديا لاية نتائج سلبية.
من الضروري جدا على الزوج ان يساعد او يشجع زوجته على البوح بما في داخلها من مشاعر، سواء اكانت ايجابية ام سلبية.
على الرجل عدم اعتبار مناقشة العلاقة الجنسية من قبل الزوجة امرا محرما او غير مقبول.

الخجل المفتعل
هناك نوع من الخجل الجنسي، يسمى “بالخجل المفتعل” وهو موجود بنسبة ضئيلة، الا ان نتائجة سلبية، لانه نتيجة افعال لكسب ثقة ومودة الشريك، والرجال يرغبون في وجود نوع من الخجل عند الفتاة او الزوجة، مما يدفع الزوجة الى افتعال الخجل لارضاء زوجها واقناعه بأنها ليست ملمة بالامور الجنسية. وتجدر الاشارة الى ان هذا النوع من الخجل خطير جدا، ويؤثر سلبا على العلاقة الزوجية، ويتطلب معالجة نفسية عند الطبيب المختص




راااااااااااائع
يسلمووووو غلاتي



التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

كبرياء الأزواج وتأثيره على العلاقة الحميمة

يعيش كثير من الأزواج حياة زوجية غير سعيدة ودائماً ما يرددون بأنهم غير راضون تماماً عن العلاقة الحميمة، ولا يستمتعون بتلك العلاقة وتتعدد الأسباب وتختلف من حالة لأخرى. ولكن النساء هن أكثر إظهاراً لمشاكلهن الزوجية وذلك لأن كبرياء الرجل في كثير من الأوقات يمنعه من إظهار مثل هذه الحالات. أو الذهاب لطبيب للعلاج ولكن النساء هن أكثر استشارات للأطباء بخصوص تلك المشاكل .
رضاء الطرفين وحسن المعاملة
يقول خبير العلاقات الأسرية مجدي ناصر في هذا الشأن، أن هناك الكثير من الأمور التي تزعج الأزواج أثناء العلاقة الحميمة، حيث لابد وأن تكون هناك رغبة متبادلة بين الزوجين حتي يكون اللقاء مرضياً للطرفين، وإلا فإنه سيتحول إلى سبب من أسباب العذاب والألم، مما يؤدي إلى كثير من المشاكل الصحية لكلا الطرفين، فضلاً عن المشكلات النفسية والأسرية.
ويؤكد ناصر على أنه عند اللقاء بين الزوجين يجب أن تكون هناك موافقة من قبل الزوجة أيضا على إتمام هذه العلاقة العلاقة، وأن تكون راضيه تماماً عن ممارستها، حتى لا تتحول هى إلى مجرد آلة تؤدي وظيفة فُرضت عليها، مما ينعكس عليها وعلى الزوج بصورة سلبية.
مضيفاً، يجب على الزوجين الاستمتاع الكامل في العلاقة، لأن الاكتفاء بأداء الوظيفة الجنسية، يؤدى إلى احتقان أعضاء الحوض عند الزوجين، مما ينعكس على الزوجين في صورة مشاكل صحية متعددة، كما يجب على الزوج أن يمارس العلاقة مع زوجته بكل حب وحنان كي لا تشعر أنها أداة معدومة الآدمية، مما يجعلها تكره هذه العلاقة، وتتمنى ألا تمارسها مرة أخرى.
الزوج والشعور بالذنب
ويحذر ناصر أن هناك مشكلة أخرى يقع فيها بعض الرجال، وهى شعورهم بالذنب تجاه زوجاتهم وإحساسهم بأنهم لا يحققون لزوجاتهم المتعة الكافية، وهذا يجعل الرجل أثناء العلاقة فاقد التركيز، لأن كل همه منصب على إمتاع زوجته وبالتالي لا يتحقق التركيز المطلوب والطبيعية فى الأداء. لذا يلجأ لبعض المستحضرات الطبية التي انتشرت في الأسواق بشكل كبير والتي غالباً لا تؤتى ثمارها، لأن مشكلته نفسية وليست عضوية. وقد تكون المرأة مسئولة عن هذه الحالة، حيث لا توفر لزوجها الإرضاء اللازم للعلاقة الزوجية الأمر الذي يجعل التوافق بين الزوجين شبه منعدم.
كيف نصل لعلاقة زوجية سعيدة
وعند سؤال خبير التنمية البشرية والعلاقات الأسرية مجدي ناصرعن مخرج لهذه المشكلات قال أنه "يجب على الزوج عدم طلب العلاقة الزوجية فأكثر الأمور التى تزعج النساء هى أن يقوم الرجل بطلب العلاقة الحميمة من زوجته، فيجب أن يعرف كيف يشعر الزوجة برغبته فى العلاقة الزوجية عن طريق التلميح، ودون أن يضطر إلى التصريح فمجرد نظرة ذات معنى قد تكون كافية لجعل الزوجة تفهم المغزى دون أن يضطر الزوج إلى مضايقة الزوجة بطلب ممارسة العلاقة الحميمة بشكل مباشر.
وأضاف ناصر، يجب على الزوج أن يفهم زوجته جيداً ويهتم بعواطفها وأحاسيسها، ويجب عليه أيضاً أن يعرف الأساليب والأوضاع التي تحبها الزوجة وتسعدها فهي لا تحب أن تعامل على أنها أداة جسدية للرجل، هذا الأمر قد يخلق بعض التعقيدات، قد تتراكم لتصبح مشكلة كبيرة فى أية مرحلة من عمر الزواج. لذلك على الأزواج أن يقوموا ببعض التصرفات البسيطة، التى تجعل الزوجة تشعر بأنها مازالت تحتل مكانة عالية فى حياة الزوج.
ويستكمل ناصر نصائحه قائلاً، هناك بعض الأزواج الذين لا يجيدون فن الكلام أثناء العلاقة الحميمة ويكون صامتاً تماماً وهذا الصمت المطبق قد يدفع الزوجة إلى فقدان الرغبة في ممارسة العلاقة الزوجية، كما أنها ستشعر بالضيق إذا ما قام الزوج بإعادة نفس الكلام أثناء العلاقة الحميمة، حتى يصبح الموضوع بالنسبة لها شريطاً يعاد كل مرة، لذلك ينصح الرجال بتغيير الجمل المستخدمة من حين لآخر لكسر الملل والروتين.
وأخيراً يقول ناصر أنه، يجب التجديد دائماً فى الممارسة الزوجية، مؤكداً أن أكثر أسباب الخيانة هي الملل وعدم التجديد في العلاقة الحميمة، لذلك ينصح الأزواج والزوجات بالتجديد في الممارسة الزوجية، لأن هذه العلاقة يفترض أن تمتد لسنوات طويلة. لذلك لا يجب أن يسمح للملل بالتسرب إلى الحياة.



التصنيفات
منوعات

لا تدعي عيوب جسدك تؤثر على علاقتك الحميمة

هل تخجلين من ممارسة العلاقة الحميمة بسب وجود عيوب في جسدك؟

الجواب عن هذا السؤال هو: نعم. فهناك الكثير من النساء اللواتي يخجلن من ممارسة العلاقة الحميمة؛ بسبب وجود عيب أو أكثر في أجسادهن. الرجل لا يخجل كثيراً من العيوب الموجودة في جسمه؛ لاعتقاده بأن الجمال الجسماني مقتصر على المرأة.

لكن المرأة لا تستطيع أن تمتلك على الدوام جسماً رشيقاً ومثالياً لأسباب كثيرة، منها وراثية ومنها ما ينجم عن الحمل والإنجاب. حيث أظهرت إحصائية أوردها قسم العلوم الإنسانية التابع لجامعة «أوسب» الفيدرالية في مدينة ساوباولو، أجريت عبر الإنترنت على عينة من جنسيات مختلفة بأن 52% من النساء اللواتي يعانين من عيب في أجسادهن على استعداد للتخلي عن ممارسة العلاقة؛ بسبب الخجل من ذلك العيب أو العيوب.

في أدنى مستوياتها
وقال تقرير مصاحب للإحصائية جاء كدراسة: «إن الرغبة الجنسية عند المرأة تكون في أدنى مستوياتها، عندما تشعر بأن هناك عيباً في جسمها، حتى وإن كان ذلك العيب لا يؤثر على ممارسة المعاشرة الحميمة بشكل كبير. لكن الطبيعة النسائية هي أنها تقلق جداً على أي عيب، وتشعر بالخجل من أن يشاهد الرجل ذلك الخلل فيصاب بخيبة أمل؛ نتيجة ذهابه إلى السرير معها».

وأضافت الدراسة: الرغبة عند المرأة مرتبطة إلى حد كبير برضاها عن نفسها، وعن جسدها على وجه الخصوص. ومن المؤسف أن بعض الرجال ينتقدون العيب الجسدي فيها، وهو معها على سرير المعاشرة الحميمة. ولتفادي ذلك فإن أكثر من نصف النساء اللواتي يعانين من عيب في أجسادهن يفضلن التخلي عن الممارسة.

لا تصل للنشوة:
حتى إن مارست المرأة المعاشرة الحميمة فإنها قد لا تصل إلى النشوة على الإطلاق؛ بسبب تفكيرها المستمر بالعيب الموجود في جسدها، وهي تكتفي بإرضاء الرجل. وأشارت الدراسة إلى أن غالبية النساء اللواتي يصلن للنشوة هن النساء اللواتي يشعرن بالرضا عن أجسادهن، ولا يعانين من عيوب جسدية.

يخفين السر
هناك زوجات يمارسن تكتيكات؛ لكي لا يشاهد الزوج العيب الموجود في جسدها، ومن هذه التكتيكات طلب إطفاء الأنوار واستخدام اللحاف كغطاء، وكذلك عدم اللجوء إلى وضعيات جنسية معينة تضخم العيب الموجود في جسمها. وقالت الدراسة إن ذلك ربما يكون حلاً، ولكنه حل مؤقت طالما أن الزوج يعلم بذلك العيب. وفي هذه الحالة يجب أن تقبل المرأة ذلك العيب، وتطلب من زوجها تقبله أيضاً.

لموقف الرجل دور أساسي
هناك عدد كبير من النساء يعتقدن أنه لا شيء يعيب الزوج، وأنها هي مصدر نجاح أو فشل الممارسة. وبرأي الدراسة أن هذا خطأ تقع فيه نسبة 40 % من النساء في مختلف أنحاء العالم؛ لأن الرجل أيضاً قد يملك عيوباً في جسمه لا تعطي المرأة قيمة كبيرة لها. أما هو، بحكمه المسيطر على الموقف في المعاشرة الحميمة، فيعتقد أن المرأة يجب أن تتجمل وتضع الروائح العبقة وتخفي عيوبها؛ لكي يمارس معها العلاقة الحميمة. علّقت الدراسة: «هناك رجال يزعجون النساء كثيراً بانتقاد العيوب الموجودة في أجسادهن».

بعض العيوب في أجساد المرأة
هناك نوعان من العيوب التي يمكن أن تعاني منها المرأة في جسدها، العيوب التي تظهر ما بعد الحمل والولادة، والعيوب الموروثة من عائلتها.
فبالنسبة لعيوب ما بعد الولادة هناك الكلف وتضخم البطن، وتعرض الثديين لبعض التغيرات؛ بسبب الرضاعة. أما العيوب الموروثة فمنها على سبيل المثال البدانة، أو النحافة الزائدتان على الحد أو عيب في المنطقة التناسلية لا ذنب لها فيه.

المصارحة والقبول هما الحل
الحل لهذه المشاكل يتمثل في شيئين: المصارحة وقبول الواقع. وفي الحالة الأولى يجب أن لا تحاول المرأة إخفاء العيوب الموجودة في جسدها؛ لأنه سيأتي يوم وتنكشف فيه الأمور، ولذلك فمن الضروري المصارحة بين الزوجين، وقبول كل منهما العيوب الموجودة في الآخر.

وقالت الدراسة: إنه إذا لم يتم هذان الأمران فإن الحالة يمكن أن تقود إلى عقدة نفسية تتمثل عند المرأة بفقدان الرغبة في ممارسة العلاقة الحميمية؛ بسبب عيب من العيوب في جسدها، وقد لا تستمتع بالعلاقة مع زوجها؛ لأنها تتحول إلى ممارسة من طرف واحد، ولإشباع رغبة طرف واحد فقط.