مواضــيـعـكـ منـ [اروعــ] مآأ رأتـ عيـنيـ "_"
إبــ وتــقدم ـــداعـ و تـألــقـ وتمـــيـز عزيزتيـــ
لا نــحرمـ من مواضــيعكـ وجديــدكـ إنشــاء الله
إتــقبلــي مروريــ معـــ حبيــــــــــــــــ }{
{• تِسـلَمى يآأ رب •}
{• ♥ •}
الرومانسية من شخص لآخر، فلكل زوج طريقته المفضلة التي يعبر من خلالها عن حبه وغرامه بالطرف الآخر، لكن بالرغم من ذلك تبقى
لمسات الأيادي من أكثر الطرق التي تفضلها الزوجة للتعبير عن الحب و الاشتياق و الرومانسية، بالرغم من أن العديد من الأزواج يرون في
الإمساك بيد زوجاتهم تقليلا من قيمتهم و رجولتهم، على عكس الحقيقة، فليس في ذلك أي من العيب أو التقليل من قسمة الرجل
ورجولتهن بل هو دليل منه على حبه لها و تقديره إياها، و انه يفتخر بها أمام الجميع و يمسك بيدها أمام العلن ليعلن لهم عنه حبه لها و
المكانة الكبيرة التي تحتلها في حياتهن . لا توجد أي أنثى على وجه الباسطة لا تحب هذه اللمسات، و المداعبات من خلال الأنامل التي
تتحول إلى أداة سحرية ترسل سهاما من الأحاسيس و المشاعر الجياشة لفؤادها، فتلك اللمسات بالنسبة إليها هي تعبير عن الحب و
الحنان. و قد بينت آخر الأبحاث التي أجراها مجموعة من علماء النفس و الاجتماع ان لمسات الأيادي بين الزوجين، تزيد من التقرب والحميمية
بينهما، و توطد علاقتهما.
ليس لدي أدني شك في أن من يتعامل مع المرأة من منطلق إشعارها بالحنان قد نجح في فهمها واستطاع أن يخرج منها أفضل صفاتها ، وهو بهذا سينعم بكل ما تستطيع أن تعطيه المرأة من اهتمام ورعاية وهو ليس بالقليل .
فالمرأة عطاء بلا حدود ..بشرط أن نفهمها .. إن يقيني هذا لا يأتي من فراغ ‘ فهو قائم على الملاحظة المستمرة ، ومتابعة العديد من المرضى الذين يعانون بسبب تجاهل الآخرين وإهمالهم المتطلبات الإنسانية لهم ، وهي الشعور بأن هناك من يهتم ويحرص ويتفاعل مع احتياجتهم النفسية … وهذا هو الحنان . فالمرأة عندما تذرف الدمع تريد أن تُشعر بأن هناك من يستقبل هذه الدموع ويتأثر بها ويسأل عن سببها ..
والأهم من ذلك هو ألا يستخف بها أو يقلل من أهميتها .إنها عندما تشعر بالضيق والاكتئاب ، تريد أن تجد من يهتم بالاستماع إليها بصدق ، ولا تريد من يوهمها بالإنصات ولا يكون تركيزه بالاستماع إليها بكل جوارحه .
إنها تريد أن تشعر من خلال نظرات زوجها بأنه يفهمها بدون أن تتكلم ويحس بها دون أن تتأوه .
أن يبين لها رغبته في حل مشاكلها ، حتى وإن لم ينجح في ذلك … وهذا هو الحنان .
إن ما يهم المرأة هو الشعور بالاهتمام مع من نعيش معه ، وهي لن تكتفي ولن تكف عن الاحتياج والمطالبة للحصول على هذا الاهتمام فهو غذاؤها النفسي واليومي .
وإن لم تحصل عليه فستصاب بالاكتئاب والعصبية الزائدة والنرفزة لأقل شيء ، وسينعكس هذا سلباً على جميع أفراد الأسرة … وإنها لن تسامح وتفغر لزوجها عدم إدراكه احتياجاتها النفسية .
اثر الحنان في المراة كمفتاح الانسان
في نفس الوقت فهي لن تحاول لفت نظره من البداية لهذا الاحتياج لديها أو طرحه بشكل موضوعي ، وأنها تريده وتتمناه هو أن يشعر هو بهذا الاحتياج بدون أن تتفوه بكلمة ..لذا ، سوف تستفزه وتثير غضبه بطرق متعددة حتى يستطيع أن يدرك من تلقاء نفسه ما تهدف إليه من حاجة إلى الاهتمام و ….الحنان .
وإن لم يفهم الزوج هذه الرسالة التي تقول ببساطة :"إني أحتاج لاهتمامك بي " ، يكون قد وضع أول حجر في تدهور العلاقة الزوجية ، وسوف تمر الأيام وهو لا يعي ما الذي حدث ، ولماذا تسيء زوجته التعامل معه ، لماذا تتقصد إثارته وعدم تلبية ما يرضيه ..برغم بساطة ما يطلب .
والسبب ، أنها تريده أن يعطيها الحنان والاهتمام أولاً . وينتهي بهما المطاف إلى استشارة طبيب نفسي ، ويكون الدافع خلافات زوجية عديدة أدت إلى إصابة كل منهما بالقلق والاكتئاب ، وغالباً ما ينعكس هذا على أبنائهم . ومن خلال الجلسات النفسية ، يتضح أن هناك فجوة كبيرة بينهما ، وأن سُبل الحوار والنقاش بينهما قد تضاءلت ثم انقطعت . لقد أدى ذلك إلى إضطراب في علاقاتهما *****ية ، ولو أشعر الزوج زوجته بالحنان لتحسنت معظم المشاكل بينهما .
فالمرأة تريد أن تأخذ أولاً ثم ثانياً حتى تشعر بالاطمئنان والأمان ، وبعد ذلك فإن عطاءها سيكون بلا حدود ، وستتفانى في إرضاء وإسعاد من معها .
وإن الرسول صلى الله عليه وسلم أوصى بالنساء خيراً ، وحث على حسن معاملتهن "رفقاً بالقوارير" . وقد كان عليه السلام خير وأروع مثال للاهتمام ورعاية زوجاته .
ويعامل الرجل المرأة على أنها رجل مثله . فالمرأة لا تأخذ الأمور كما يأخذها الرجل فهو يهتم بأساسيات المشكلة لكن المرأة تهتم بالتفاصيل وتعطيها أهمية أكبر من لب الموضوع .
المرأة لا تريد التعامل بالمنطق دائماً ولا تريد ان تحاسب بدقة على كل كلمة تتفوه بها . تريد ان يتغاضى الرجل عن تقلبات مزاجها ، وألا يغضب من دلالها عليه ومن بعض متطلباتها غير المهمة بالنسبة له .
اثر الحنان في المراة كمفتاح الانسان
إن هوية المرأة وثقتها بنفسها تعتمد كثيراً على مقدار تقدير الآخرين لها سواء كزوجة أو أم . من المؤكد أن هذا الكلام لا ينطبق على كل الرجال أو كل النساء وأن كل ما ذُكر لا يعني المرأة فقط وأنها هي الوحيدة التي تحتاج إلى الحنان ..بالطبع لا ، فالرجل أيضاً يحتاج للحنان ، وسوف تعطيه المرأة أكثر بكثير مما يريد ..بشرط أن يظهر لها الاهتمام أولاً .
وفي الواقع أن كل ما أقوله هو من صالح الرجل ومن أجل سعادته وسعادة زوجته ، أو ليس الحنان هو الحب ؟ إن من مظاهر الحب الاهتمام والحنان ، أي أن الحب يحتوي على الحنان ، فإذا فتر الحب تضاءل الاهتمام والحنان .
ملاحظة
وللزووج ايضا ايتها الزوجة ايضا يحتاج حنانك ورعايتك واهتمامك وان لم يتكلم فانتي مصدر االحنان والرقة واللبسمة واشاعة جوو من الامان النفسي للزوج والاستقرار
اخيتي ….
يا من تحملين في قلبك من الهم والغم وتريدين المخفف عن آلامك وإحزانك ………
يا من تبحثين عن الفراغ العاطفي الذي قتله زوجك , أباك , أمك, أختك ………. اياً كانوا ولكن تبحثين عنه إلى كل من يبحث عن الحب , تلك الكلمة الجميلة التي تدل على علاقة حميمة ولكن سرعان ما أجهضوها ثم قتلوها بسكين الصداقة.
أقول ……… هل المكان المناسب البحث في الشبكة العنكبوتية عن ذئب بشري, أو التنزه في الأسواق وتصيد الأرقام من هنا وهناك ؟؟؟؟!!!!!
هل أسرارك وهمومك تافهة لكي تأمنيها عند هؤلاء ؟؟
أخيتي…
هل تأمنين نفسك مع هؤلاء ؟؟ إن الذئاب لاتعرف الوفاء كلمة ذكرناها مراراً ونذكرها تذكيراً.
ماذا تفعلين اذا دنس شرفك وانتزع عرضك وقتلت نفسك ؟؟ إن من هان عليه أن يهاتف أو يتحدث مع فتاة لاتحل له عن مواضيع شخصية واخرى ساخنة ليلية وبين ذلك وتلك هموم وغموم ألقتها هذه المسكينة التي ظنت أنه يخفف عنها ويطفىء نارها . وما علمت أنه يريدها لنفسه وهواه (والله هذه هي الحقيقة) ………………………… …نذكرك أن الذئاب لاتعرف الذئاب طبيعتها وحشية ولا تعرف الوفاء فهي تنهش في اللحم الطري ولو كان ذلك يميتها .
لاأريد ان أطيل في ماسوف تجنيه الفتاة من محادثة الأجنبي ……….
………………………… .
الفراغ العاطفي كلمة كثيراً مانسمع عنها فى الشكاوى الأسرية أو قضايا هيئات الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر …………. عندما تأتي الفتاة وتصرخ لاأحد يسمعني ولا أحد يوليني اهتمام………. فما الحل ياترى ؟؟؟ الحب كلمة دنستها العلاقات الكاذبة فأصبحت كلمة الحب في زماننا جريمة ……… فما الحل ياترى ؟؟ وسلسلة من القضايا الإجتماعية التي تمس طهر وشرف المجتمع بأسره وليست الفتاة بحد ذاتها ….
نكتب هنا لكي نناقشها بهدؤء وروية وبعيداً عن فكر العلمانية الذي اجازالوقوع في الحب والإكتواء بناره فيما دون الجماع .
أن كل موضوع من مواضيع هذه الرسالة كفيل بأن يكتب عنه ولكن احببنا الفائدة والإستفادة .
رسالة :-
اجعل لك زيارة اسبوعية سواء كانت عن طريق الشبكة العنكبوتية أو وقوف على أرض الواقع لهيئات الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر وللسجون وللمستشفيات حتى تعلم نعمة الله عليك .
دعهم واستمع لهم , والله انهم ليكتبون الواقع ولكنه بحبر الدم.
عبدالله النعيم:
وعن هذا الموضوع يحدثنا الدكتور أمجد العجرودى استشارى أمراض الطب النفسى بالمجلس الإقليمى للطب النفسى، مشيرا إلى أن الرجل والمرأة وعلاقتهما وكيفية التعامل فيما بينهما هى مشكلة الكون الأزلية، والمرأة كما خلقها الله تعالى هى عبارة عن كائن عاطفى يهتم بالجانب العاطفى والنفسى أكثر من أى جانب آخر، والجوانب العاطفية تتملكها وتهتم بها أكثر من باقى الجوانب الأخرى.
والرجل هو كالصغار أغلبهم كذلك لذا يجب على المرأة التعامل معه بنوع من الحنان، لأن الحنان هو أجمل الصفات التى تعلق الرجل بالمرأة فلا يستطيع بعدها الاستغناء عنها، فالمرأة كائن عطوف بطبعه فلا يجب أن تخبئ المرأة هذا الجانب الجميل بداخلها فى حين أنها ستسعد به زوجا وستسعد نفسها أيضا، لأنها سوف تشعر بالراحة النفسية الكبيرة جراء استخدامها لأحد أسلحتها وهو الحنان وستشعر بالأمان النفسى بسبب هذا الإحساس مع زوجها، لذا يجب عليها إظهاره وإشعار الرجل به ومحاوله التخفيف عنه دوما من خلاله.
انتي الأروع شكرا لمرورك
لذلك فهو من أسلحة المرأة الجذابة ، التي تستطيع من خلاله أن تجذب إليها كل من تحب ، وأكبر دليل على ذلك انجذاب بعض الرجال للمرأة من خلال سماع صوتها الجميل في التليفون ، كما أنه سبب أساسي وأكيد في نجاح العلاقات الزوجية ، فنبرة الصوت الهادئة تحرك مشاعر الرجل القوية وتجعلها سيل من الحنان والعاطفة ، والمرأة الذكية هي التي تحسن استخدام أسلحتها الأنثوية وتبسطها ، فصوتها وروعة إيقاعه وقدرتها على الحديث من أهم العوامل التي تؤثر بشكل كبير في مشاعر الرجل ، فالمرأة التي تنتقي كلماتها وتعرف متى تتكلم ومتى تصمت وتعلم مواطن الضحك والتهكم وغيرها من الأصوات هي المرأة التي تملك أهم عامل من عوامل جذب اهتمام الرجل وتوثيق علاقات الألفة والمودة والتجاوب.
اتمنى ان يعجبكم
وسلمت يداكي على الموضوع الحلووووووووو
في هذه المرحلة يحاول اكتشاف كل ما حوله ويتعرف علي البيئة المحيطة به, ويفحص كل شيء تقع عليه عيناه ليكون بذلك قاموس مدركاته. يقول د. رسمي رستم أستاذ التخطيط التربوي بالمركز القومي للبحوث التربوية والتنمية ان الاضطرابات النفسية التي يتعرض لها الأطفال مصدرها الأساسي" الظروف والبيئة المحيطة"..
فالطفل الذي لا يجد البيئة التي تشبع له احتياجاته, يعاني الجوع العاطفي ويشعر بأنه غير مرغوب فيه فيصبح سيء التوافق مضطربا نفسيا, أما الطفل الذي يجد الحب والحنان من والديه فيشعر بالسعادة, والطمأنينة والرضا, فالطفل بطبيعته يستطيع أن يلمس هذا الحب في بسمة سعيدة أو في نظرة حب تشعره بدفء الحياة وجمالها.
ويضيف د. رسمي أن الطفل بحاجة إلي الشعور بالاطمئنان والأمان والهدوء النفسي داخل أسرته, فهي التي تحميه من اي مخاوف أو متاعب يشعر بها والطفل حين ينظر إلي والديه يقتدي بهما وعلي خطواتهما يسير ومنهما يتعلم الحب والخير والحنو والصدق والالتزام, فالطفل دائما يقارن بين ما يقال وبين السلوك الحقيقي فاذا وجد تناقضا, وبين ما يقال له وما يتم عمله بالفعل.. يصاب بالتمزق والاضطراب النفسي, ويفقد القدرة علي التوازن والتميز.. وفي النهاية لابد أن يدرك الوالدان هذه الحقيقة ويكونا مثالا لكل الصفات الجميلة والاخلاق الطيبة حتي يشب الطفل علي ذلك.
^^^^^^^
طبعا الموضوع هوا انكم تكتبون وصف امكم
صح كلنا نحب امهاتنا
نبغى كلمممات توصف حبنا لها
إن شاء الله فهمتووووا
ابغى تفاااااااااااااعل لو سمحتوا
الله يحفظ كل ام لابنها
ويرحم كل ام توفت ويدخلها فسييييح جناته
منهم جدتي توفت قبل اسبوعين
إذ أنه يساعد على إفراز مادة لاندروفين في الجسم وهي موصل عصبي يساعد على تخفيف العصبية والقلق النفسي والإحساس بالألم .
وينصح الأخصائيون وكما يقول بعض الأطباء بأن هناك عوامل أخرى لتنمية ذكاء الطفل مثل تقارب الآباء مع أبنائهم بقضاء وقت كاف معهم في رحلات عائلية أو زيارات لمتاحف أو السير بالحدائق وتوفير جو باسم ومناسب بينهم وإعطاء نموذج مقبل على الحياة ، وتكليف الأبناء بأداء ومهام بسيطة تعطيهم الثقة في النفس ومنحهم مكافأة عليها ولو كانت كلمة شكر .
وفي نفس الوقت يجب على الوالدين أن يكونا صبورين على ابنهما في تصرفاته الخاطئة لأنه في مرحلة تعلم للسلوكيات وتجنب أذاه الجسدي أو الإهانة بالكلام أو توجيه الانتقادات والتعليقات أو الملاحظات السلبية المتكررة ، مع تهيئة جو من الهدوء في حل المشاكل وتجنب الصراخ والصوت الصارخ الذي قد يفتدي به الطفل في تعامله مع المشاكل والآخرين ومع إثبات الرأي وعدم التراجع فيه وتوضيح عواقب السلوك الخاطئ للطفل وتحبيذ السلوك الإيجابي ..