التصنيفات
التربية والتعليم

كرسي هزاز للتقليل من الحوادث

خليجية


توصل جون موريل المهندس السابق بشركة "سيج واى" والبروفيسور بكلية الهندسة لجامعة "ييل" إلى اختراع سيساهم فى الحد من الحوادث المرورية، حيث قدم مقعداً هزازاً كوسيلة لإنقاذ الملايين من ضحايا الحوادث المرورية. يعبر الاختراع الجديد عن ألية جديدة للتحذير من وقوع حوادث، حيث إنه إذا اقتربت مركبة مباشرة من خلف السائق، فإن المقعد سيقوم بهز المنطقة الوسطى منه، وهو الأمر نفسه الذى يحدث حين تقترب من اليمين أو اليسار، حيث تقوم المحركات بهز المنطلقة الأقرب للخطر لتنبيه السائق بقدوم جسم متحرك من تلك الجهة.

ويوضح موريل، أن الاهتزاز يزيد كلما اقترب الخطر من قائد المركبة أى أن قوة الاهتزاز تعتمد بشكل أكبر على المسافة التى تفصل بين قائد المركبة والخطر المحتمل، وأرجع السبب وراء هذا الاختراع الى تنبيه قائدى المركبات بالمحيط الذى حولهم، نظراً لأن الموديلات الحديثة من المركبات تحوى على الكثير من الملهيات والوسائل الترفيهية التى قد تشغلهم عن الطريق أمامهم وحتى تنبيههم للزوايا الخفية عن عين السائق أثناء القيادة.




م/ن



التصنيفات
الاستشارات الخاصة و استشارات الصحة و الطب

اضطراب ما بعد الحوادث المؤلمة

اضطراب ما بعد الحوادث المؤلمة (كما هي الترجمة الحرفية له) ، هو اضطراب معروف ويُصيب الأشخاص بعد حوادث مؤلمة، مثل أن يتعرض الشخص لموقف يكاد يفقد فيه حياته مثل اعتداء من أشقياء أو رؤيته أشخاص يقُتلون كما في الحروب الأهلية، كما يحدث الآن في فلسطين والعراق وبعض الدول الأفريقية. كذلك تعرّض الشخص للاغتصاب سواء كان رجل أو امرأة فهذا يجعله يُعاني من هذا الاضطراب. يُسمى هذا الاضطراب باللغة الانجليزية (Post Traumatic Stress Disorder) ، وقد دعاني لكتابة الاضطراب باللغة الانجليزية لأنه قد لا يفهم بعض الأشخاص الاضطراب بترجمته العربية ويكونون يعرفون الاضطراب باللغة الانجليزية.

في التقسيم الأمريكي للامراض النفسية، الطبعة الرابعة، فان هذا الاضطراب يجب أن يكون مسبوقاً بحادث حقيقي يُهدد حياة الفرد، كما ذكرت سابقاً مثل نجاته من اعتداء من قبل أشقياء، ورؤيته لأشخاص أعزاء يموتون أمامه كما يحدث في بعض الدول الآن، وكذلك تعرّض الشخص للسطو المُسلح أو تعرّضه للاغتصاب.

بالنسبة للأطفال لابد أن يتعّرض الطفل اما تجربة شخصية أو شاهد حدث يمس حياته في خطورته، مثلما قُلنا عن الأفعال السابقة بالنسبة للكبار. يُضاف الى الأحداث التي ذكرناها فان الأطفال قد يتعرضون للاعتداءات الجنسية، أو الاختطاف من قِبل مجرمين، التعّرض للضرب أو الايذاء البدني الخطير على يد أي شخصٍ كان، سواءً من الأقارب أو من خارج نطاق الأقارب، وكذلك الاعتداء على الطفل في المدرسة، حوادث سيارات خطيرة، التعرّض لكوارث خطيرة سواءً كانت كوارث طبيعية أو من صنُع الانسان، وكذلك التعّرض لأمراض خطيرة مثل السرطان أو حريق بدني يتعّرض له الطفل.

كيف يتجاوب الأطفال للحوادث المؤلمة؟

1- خوف شديد جداً، بحيث يُصبح الطفل في حالة واضحة من الخوف والتوتر

2- الاحساس بالرعب، فالطفل يبدو مُرتعباً بصورة واضحة لكل من يراه.

3- شعور الطفل بأنه عاجز وأن لا أحد يستطيع مساعدته.

4- سلوك غير مُعتاد وغير مُنظم وسلوك اضطرابي بحيث يتصرف الطفل بشكل غير معهود عنه من التوتر وكثرة الحركة المُتخبطة.

5- شعور الطفل بأن الحادث يتكرر، ومشاعره تتخبط نتيجة هذا الشعور كلما شعر الطفل بتكرار الحادث.

6- محاولة الطفل الابتعاد عن الأماكن التي تُذّكره بالحادث أو مكان الحادث.

7- الشعور بالخدر والتنميل عند تذّكُر الحادث

8- الشعور بالقلق الشديد والخوف عندما يمر من مكان يُذكّر الطفل بالحادث.

هناك فوارق فردية في الاستجابة للحوادث المؤلمة بين الأطفال حسب شدة الحالة التي تعرّض لها، وأحياناً عندما يكون الطفل صغيراً يكون تقديره للحادث مشوّشاً ولا يستطيع توجيه مشاعره نحو الحادث المؤلم.

شعور الطفل كأنه يمر بالحادث مرةً اخرى تظهر بالأعراض التالية:

1- الخوف الشديد كأنما هو في الوضع أو الحادث المؤلم الذي مرّ به، ويستعيد الأحداث بشكلٍ مُفصّل.

2- تأتيه الأفكار وأحداث الحادث الأليم الذي مرّ به ويستعيدها كحلم يقظة ويتذكّر تفاصيل الأحداث المرافقة للألم الذي مرّ به أو ألأفكار التي تُعيده لاحداث المؤلمة التي مرّ بها.

3- يحلم أثناء النوم بالحدث الأليم الذي مرّ به أو تأتيه على شكل كوابيس أثناء النوم.

4- عند الأطفال الأصغر سناً قد تأتي الأحلام بصورة حيوانات أو مخلوقات مُخيفة تُسبب له الفزع أثناء النوم أو الكوابيس أو الخوف من النوم وحيداً أو الخوف من النوم في الظلام، وهذا يجعل هناك بعض الصعوبات من التفريق بين الخوف المرضي عند الأطفال من الظلام أو النوم وحيداً واضطراب ما بعد الحوادث المؤلمة كاضطراب.

5- كثيراً ما يتصرف الطفل ويتحدث كما لو أن الحدث المؤلم حدث في الوقت الحاضر وهذا قد يُساعده على التفريغ عن خوفه وألمه.

6- في الأطفال الأصغر سناً قد يلعب الطفل ألعاباً تُشير الى الحدث المؤلم الذي تعرّض له (العاب ما بعد الصدمة المؤلمة).

7- اذا حدث أي شيء يُذكّر الطفل بالحادث فانه يُعاني من ضغوط نفسية شديدة جداً، وكذلك أعراض جسدية مثل التعّرق والارتجاف وزيادة ضربات القلب وجميع الأعراض الجسدية للخوف والقلق الشديد.

8- الأطفال الذين مروّا بحوادث مؤلمة يحاولون دائماً تجنّب أي شيء يُذكرهم بماحصل لهم ويتجنبون أي شيء يُذكرهم بالحادث، مثل الطفل الذي تعرّض لحادث سير يتجنّب ركوب السيارات لفترة طويلة ويشعر بالخوف والقلق الشديد عندما يُطلب منه ركوب السيارة. ويرفض الحديث أو التفكير في الحوادث المرورية وحوادث السيارات، ويترك المجلس اذا سمع بأحد يصف حادث سير أو حوادث مرورية حتى ولو كانت بسيطة.

9- المراهقون قد يستخدمون المخدرات والكحول لتخفيف ذكرى أو تذكّر الأحداث المؤلمة التي تُثيرها تذّكر الحدث، أو جعلهم ينسون أحداث ما مروّا به من آلام جسدية أو نفسية.

10- بعض الأطفال يتناسى بعض أجزاء الحدث العنيف الذي مروّا به ويُذكرون أجزاء اخرى من الحدث بكل تفاصيله، وربما يكون هذا النسيان انتقائيا حسب ردة الفعل وتأثير الحدث المؤلم على الطفل.

كيف تتم تشخيص هذا الاضطراب عند الأطفال:

يتم تشخيص الاضطراب عند الطفل عندما يكون هناك ضغوط وتوتر نفسي شديد يعقُب الحدث الخطير الذي هددّ حياة الطفل، وكذلك استعادة الطفل لأعراض الاضطراب الذي مرّ به وتكرار هذه الأعراض لمرةٍ أو أكثر. الأعراض الاخرى هي المُتعلقّة بتجنّب الطفل مكان الحادث أو أي مكان يُشبه المكان الذي جرى فيه الحادث، وكذلك اصابة الطفل بأعراض القلق الجسدية عندما يمر أو يسمع عن مكان الحادث، كذلك عندما يرفض الحديث أو سماع أي تذكير بالحادث وتفاصيله. الأعراض الاخرى التي تُساعد على تشخيص الطفل بأنه يُعاني من هذا الاضطراب هو الشعور بالخدر والتنميل في جسده عند ذكر الحادث أو التفكير فيه. التوتر وكثرة الحركة بدون هدف والشعور بعدم القدرة على الاستمرار في البقاء في مكانٍ واحد مصحوب بأعراض قلق جسدية مثل ازدياد ضربات القلب وافراز العرق والارتعاش هذه تُساعد على التشخيص بهذا الاضطراب والتي يجب أن تكون هذه الأعراض لأكثر من شهر على الأقل.

تشخيص هذا الاضطراب قد يكون فيه بعض الصعوبة عند الأطفال نظراً لأنه قد يختلط مع اضطرابات نفسية اخرى عند الاطفال مثل اضطراب القلق العام أو اضطراب قلق الانفصال أو اضطرابات الرُهاب المُتعددة عند الأطفال. لذلك يجب الحرص على التشخيص حتى لا يتجه العلاج الى طريق خاطئ.

تطورّ المرض:

لقد تم دراسة هذا المرض عند الأطفال ولكن الدراسات التي تتبعّت مسار المرض لم تصل الى نتيجة قاطعة حول هذا الاضطراب، ومدى تأثيره على الطفل بعد سنواتٍ من حدوث هذا الاضطراب. فالتدّخل العلاجي يلعب دوراً رئيسا في مسار المرض وتطوّره، وكذلك وجود عوامل نفسية سلبية اخرى أو أحداث مؤلمة اخرى، خاصةً في موضوع الاعتداءات الجنسية والبدنية على الطفل داخل العائلة. أيضاً اصابة الطفل باضطرابات نفسية أو عقلية اخرى قد تقود الى التأثير على سير المرض بالاتجاه السلبي وقد يتحوّل الاهتمام الى الاضطرابات الجديدة التي ظهرت على الطفل ويتم تهميش الاضطراب الاساسي وهذا يعود بنتائج سلبية على الطفل من حيث الاضطراب الأساسي والاضطرابات اللاحقة التي ظهرت بعد اضطراب ما بعد الحوادث المؤلمة. بعض الدراسات أشارت الى أن بعض الأطفال قد يشفون من هذا الاضطراب دون أي تدخّل وبطريقة تلقائية عفوية حيث يتغلّب الطفل على أعراض هذا الاضطراب دون أي تدّخل علاجي من أي نوع. وهناك دراسات قالت بأن الاضطراب قد يستمر مع الطفل لأشهر او سنوات وان ذلك يعتمد على حالة الطفل والحدث المؤلم وشدته. وقالت الدراسات بأن الطفل الذي يُعاني من اضطراب ما بعد الحوادث المؤلمة تظهر عليه جميع الأعراض بشكلٍ واضح، وأن الأعراض قد يخف بعضها وبعضها قد يستمر مع الطفل حتى سنوات المراهقة والنُضج. بالنسبة للمراهقين فان أعراض هذا الاضطراب قد يستمر لفترة طويلة ويكون مُصاحباً لأعراض مُشابهة تماماً لأعراض هذا الاضطراب عند الكبار. وبالنسبة للمراهقين قد يكون مصحوباً بنوبات غضب وعدوانية وقد يُعاني المراهق من أعراض الشعور بأنه شخص غير حقيقي وأن الأشياء التي حوله أشياء غير حقيقية:

Depersonalization and Derealization

وهذه الأعراض مُزعجة جداً، حيث يشعر المراهق بأنه يعيش في عالم غير حقيقي، وأن الأشياء المحيطة به غير حقيقية وهذه يشعره بالخوف والتوتر والقلق الشديد. كذلك شعوره بأنه شخص غير موجود وغير حقيقي تتداخل عنده وهذا شعور ايضاً مزُعج جداً للمراهق، وعادةً تأتي هذه الأعراض اذا كان الاضطراب شديدا جداً.

تقييم حالة الطفل:

يجب تقييم الطفل بحذر شديد لمعرفة اصابته بهذا الاضطراب، اذ يجب مقابلة الطفل لوحده أولاً وأخذ التاريخ المرضي وتفاصيل الحدث وكيفية ردة الفعل من قِبل الطفل وكذلك الأعراض التي عانى منها الطفل، ثم يتم مقابلة الوالدين لوحدهما وأخذ التاريخ المرضي للطفل وتطابق الأعراض التي يُعاني منها الطفل وتأثير ذلك على سلوك الطفل وسيرة حياته وكيف أثّر هذا الحدث سلبياً على حياة الطفل وكيف يرى الوالدين تأثير هذا الحادث على ابنهما وكذلك تأثير ماحصل لابنهما على سلوكياتهما تجاه التفاعل مع الطفل وكيفية محاولة المساعدة التي قدماها للطفل ولماذا طلبا العلاج من المتخصصين؟ ولماذا في هذا الوقت بالذات؟.

تشخيص وتقييم هذا الاضطراب أمرٌ مهم جداً حتى لا يختلط باضطرابات اخرى وهذا فيه خطورة لأن هذا الاضطراب يحتاج الى علاج قد يطول.

علاج الاضطراب:

مقارنةً باضطرابات القلق الاخرى عند الأطفال، فان هذا الاضطراب لم يحظ بدراسات واسعة ولكن الدراسات التي أجُريت قالت بأن العلاج المعرفي المُركّز المُخصص للصدمات قد يُساعد كثيراً اذا قام به أشخاص مُدربون ومتُخصصون في هذا النوع من العلاج، وربما ساعد كثيراً على أن يتجاوز الطفل مرحلة الصدمة وتخف لديه الأعراض حتى تزول ويعود الطفل الى وضعه الطبيعي الى حدٍ ما.

العلاج الآخر هو التعريض التدريجي للطفل لمكان الحادث المؤلم بشكلٍ حذر، ويقوم المعالجون بتقييم حالة الطفل ومدى استعداده لتقبّل هذا التعريض. العلاج السلوكي المعرفي أيضاً مفُيد جداً لعلاج الطفل من هذا الاضطراب ويكون مُصاحبا بعلاج داعم نفسي، وكذلك ربما يكون مصحوباً بعلاج دوائي من الأطباء بينما يُركّز في الدعم النفسي من المُعالجين والأهل.

الأدوية التي أستُخدمت في علاج هذا الاضطراب عند الأطفال كانت متنوعة، فقد أعُطي الأطفال أدوية مثل الريسبريدول وهو دواء مضاد للذهان، بجرعات صغيرة وكان مُساعداً مع العلاج السلوكي وكذلك أعطُي الأطفال علاجا مُخفّضا للضغط وهو الانديرال فوجد أن يخفف الأعراض الفسيولوجية مثل الرعشة وخفض ضربات القلب وتقليل افراز العرق، ولكن وجد أن عند ايقاف هذا العلاج تعود الأعراض الفسيولوجية.

الخلاصة أن علاج مثل هذا الاضطراب يحتاج أساساً الى علاج نفسي ويُساعده علاج دوائي.




منقول



خليجية



خليجية



التصنيفات
منوعات

وقاية الأطفال من الحوادث

كثير من الأطفال الأبرياء يكونون ضحية الحوادث بسبب أب مشغول أو أم مهملة.
واقصد بالحوادث هنا تلك الحوادث المنزلية التي قد يتعرض لها كثير من الأطفال خاصة في أولى خطوات المشي أو الزحف. وفي هذه الحالة يلقى اللوم على الأم لأنها مسؤولة عن طفلها ورعايته وحمايته من المخاطر.

اما الأطفال الذين يتعرضون للحوادث بعد هذه السن فيكون ذلك غالباً سببه قلة الوعي بمخاطر الأشياء الخطيرة التي تسبب مثل هذه الحوادث.

واول خطوة في وقاية الطفل من الحوادث تكون في التربية الصحيحة: فيتعود الطفل على النظام قبل كل شيء.. فلا يسمح له مثلا بتسلق السلالم والنوافذ أو الوقوف على الطاولة أو أي حركات تدل على عدم وعيه بمخاطر تلك الحركات وفي نفس الوقت تعرضه لحادث ما..

– وفي الجهة المقابلة لابد من وجود فرصة لممارسة الطفل لنشاطاته الجسدية بالطرق الصحيحة.

لأن طاقة الطفل إذا لم تفرغ في الأماكن المخصصة للعب كالحديقة أو الملعب فإن الأماكن الخطرة والتي قد تعرضه لحادث ما تكون أماكن مغرية للعب فيها.

– أما الخطوة الثانية في وقاية الطفل من الحوادث: ان نربي الطفل على الطباع الحسنة حيث نربي فيه القدرة على التوقي من الحوادث وهذا يحتاج إلى برنامج زمني حتى يستطيع ان يتعود على ذلك وان تكون على شكل دروس لطيفة سهلة الفهم والاستيعاب فمثلا لايلمس المدفأة أو النار أو الأواني الحارة فيحسن أن ننبهه إلى انها حارة ولا بأس بأن نأخذ يده ليلمسها لمسة سريعة غير مؤذية وبذلك يصبح لدى الطفل ردة فعل ايجابية تجاه هذه الأمور.. وهكذا في كل ما نريد أن نعلمه للطفل لابد فيه من التوازن بين التعليم والحماية..

كما أن هناك بعض النقاط التي يجب أن تؤخذ في الاعتبار للتقليل من حوادث الأطفال والتي منها..

عدم ترك الادوية في متناول الأطفال ورمي الفائض منها عن الحاجة ووضع حاجز واق لمصادر الاحتراق كالمدافئ أو المرتفعات كالدرج وكذلك عدم السماح له باللعب بالأشياء الحادة أو الألعاب النارية أو التي يكون فيها خطر كالحبل وشده حول العنق، وتذكيره بخطر الكهرباء والبعد عن كل ما يمثلها ووضع حواجز للنوافذ – وكلما كان هناك تنبيه بشكل مباشر للطفل بمخاطر هذه الأشياء كان ذلك أفضل.

مع تمنياتي لجميع الأطفال بالسلامة الدائمة:0149:




يسلموووووووو قلبي



خليجية
تسلمين حبوبه
يعطيك العافيه
خليجية
تقبلي مروري
دلوعه حمودي
خليجية



شكرا عالمرور العطر



ربي يحفظ اولادنا من كل شر

يعطيكي اللف عاااافيه




التصنيفات
منوعات

أحمى طفلك من الحوادث المنزلية

طرق الوقاية من الحوادث المنزلية الشائعة
الدكتور/ محمد عبدالرحمن الشعلان

الوقاية من الحروق
خليجية

الحروق وخصوصاً تلك الناتجة عن السوائل الحارة تعتبر من الحوادث الشائعة في المنزل ، ومعظم المصابين يكونون من الأطفال، ولحماية الأطفال من هذه الحوادث إليكم بعض النصائح:
· يجب تحديد درجة حرارة السخّان عند 120 درجة فهرينهايت ( –درجه مئوية ) وذلك لتجنب حروق المياه الحارة ، حيث أن تعرض جسم الطفل لماء حار بدرجة أعلى من تلك الدرجة بقليل يؤدي إلى حروق بالغة .
· يجب دائماً وضع فوهة الإبريق متجهة إلى خلف الموقد أو الفرن
· يجب عدم حمل أي طفل أثناء عملية الطبخ
· في حالة نقل مياه أو مواد ساخنة ، فإنه يجب تحديد المكان الذي سوف تنقل إليه مسبقاً ، والتأكد من عدم وجود أطفال في الطريق.
· يجب عدم شرب أو تناول أي سائل ساخن كالشاي والقهوة والطفل بوجود طفل في كظنك.
· يفضل عدم وضع سماط أو شر شف على طاولة الطعام ، لأن الأطفال قد يقومون بسحبه ، وبالتالي سقوط ما عليه من مواد ، وربما تصيبهم الأضرار.
· يجب منع الأطفال من الوصول إلى مكان الموقد.
· يجب عدم استخدام الميكروويف لتسخين رضاعة الأطفال ، لأنها تقوم بتسخين الطبقة الخارجية بصورة أكبر، وبالتالي فقد يؤدي إلى حرق فم وبلعوم الطفل عند أخذه للرضّاعة .
· يجب وضع شبك واقي يمنع وصول الأطفال إلى الدفّايات والمواقد.
· يجب عدم استخدام دفّايات الكيروسين ( الجاز ) والغاز داخل المنزل.

الوقاية من الشرق أو الغصّة
خليجية

وضع الأشياء في الفم هي الطريقة التي يكتشف بها الأطفال الصغار العالم من حولهم ، ومعظم الغصّات تنتج عن طريق الغّص ببعض أنواع الطعام أو اللعب الصغيرة ، وهذه بعض النصائح التي تساعد على الإقلال من إمكانية حدوث مثل هذه الحوادث:
· يجب عدم إعطاء الأطفال دون سن الرابعة أي نوع من المكسرات مثل الفستق ، الفصفص ، حب الجح ، قطع الجزر ، حبوب الفاصوليا ، الفشار ، أو الحلوى الصلبة.
· يجب عدم إعطاء الأطفال دون سن الرابعة أي نوع من أنواع العلك ( العلك )
· يجب منع الأطفال من الأكل أثناء اللعب أو ركوب السيارة
· أثناء الولائم وعند زيارة الآخرين ، يجب الانتباه بعدم أكل مواد ضارة لهم.
· يجب التقيد بالتعليمات المكتوبة على اللعب وعدم السماح للأطفال الصغار باستخدام اللعب المخصصة لمن هم أكبر سناً.
· يجب التأكد من أن اللعب لا تحتوي على قطع صغيرة .
· تدريب الأطفال الكبار بجمع لعبهم ووضعها في مكان عن متناول الأطفال الصغار .
· يجب منع الأطفال دون سن الثامنة من العمر من نفخ أو استخدام البالونات .
· يجب التخلص من البطاريات الصغيرة ، وإبعادها عن متناول الأطفال.
· تنبيه الأطفال بعم وضع أقلام الرصاص أو أقلام التلوين في أفواههم عند الاستخدام.
· عدم إعطاء الأطفال الصغار القطع المعدنية.

الوقاية من الخدوش والجروح

من الطبيعي أن يتعرض الأطفال إلى خدوش وكدمات بسيطة عند قيامهم باللعب ، ولكن يجب علينا حمايتهم من حدوث إصابات بالغة ، وعدم تعرضهم للمواد الحادة وذلك بإتباع ما يلي :
· يجب وضع السكاكين والشوك والمقصات ، وأي مواد ( آلات ) حادة أخرى في أدراج يصعب على الأطفال فتحها ، أو أماكن بعيدة عن تناولهم.
· وضع الأكواب الزجاجية والكاسات وأي مواد زجاجية أخرى أو قابلة للكسر في رف عال بعيداً عن متناول الأطفال.
· تخزين المواد المحتوية على مواد حادة في خزانة لها قفل أومكان بعيد عن متناول الأطفال
· وضع سلة المهملات ( الزبالة ) الخاصة بالمطبخ في درج له مزلاج يصعب على الأطفال فتحه.
· وضع أمواس الحلاقة والمقصات، وأي مواد حادة أخرى في أدراج بعيدة عن متناول الأطفال.

الوقاية من الغرق
خليجية

قد يغرق الأطفال في جزء يسير من الماء ، لذلك يجب الانتباه لهم عندما يكونون قرب المياه ، واليكم بعض النصائح :
· عدم ترك الطفل في دورة المياه ( الحمام ) بدون رقابة.
· عدم الاعتماد على الأطفال الكبار في مراقبة الأطفال الصغار في دورة المياه فقد يغفلون عنهم
· تغطية المرحاض ( الكبونيه ) دائماً
· عدم ترك الطفل الصغير بقرب سطل أو إناء مليء بالماء
· عدم ترك الأطفال بدون رقابة الكبار عندما يكونوا في المسبح أو البانيو ولو لفترة قصيرة
· وجود وسائل الإنقاذ والنجاة حول برك السباحة لا يغني عن مراقبة الكبار للأطفال أثناء إستخدام المسبح
· يجب إفراغ حوض السباحة ( البانيو ) بعد الإنهاء من استخدامه.
· إذا كان هناك مسبح في المنزل فيجب وضع سياج محكم حوله بارتفاع مناسب لا يقل عن أربع أقدام (متر) ، يحيط بالمسبح من جميع الجهات ، ويكون للباب قفل يصعب على الأطفال الوصول له وفتحه.
· إذا كان المسبح مرتفعاً عن الأرض، فيجب إزالة السلالم من حوله بعد الانتهاء من استخدامه.

سلامة الأطفال حول برك السباحة
خليجية

وجود برك السباحة في المنزل يشكل خطورة كبيرة خصوصاً في وجود الأطفال، لذلك يفضل عدم وضع المسبح أو بركة السباحة في المنزل حتى يبلغ الأطفال سن الخامسة أو أكثر .
ولوقاية الأطفال من الغرق في المسبح أو برك السباحة يفضل أتباع الآتي :
· يجب عدم ترك الأطفال حول المسبح أو في المسبح بدون مراقبة حتى ولو لحظة
· يجب وضع شبك أو جدار حول المسبح بارتفاع مترين على الأقل ويحيط بالمسبح من جميع الجهات ويكون الباب يقفل من نفسه ومفتاحه يوضع أعلى من أن يصل إليه الأطفال
· غطاء المسبح الأوتوماتيكي يضيف حماية ولكن يجب أن يحل محل الشباك أو الجدار
· يجب وضع أدوات النجاة وتلفون بالقرب من المسبح
· تجنب الأدوات الهوائية حيث أنها لا تحل محل أدوات النجاة
· كل من يرعى الأطفال في المسبح يجدب أن يكون متقناً لمبادئ الإنعاش
· يجب رفع جميع اللعب من المسبح بعد الانتهاء من السباحة لكي لا يحاول الأطفال الوصول لها
· بعد الانتهاء من السباحة واستخدام المسبح يجب التأكد من إغلاقه
· تذكر أن تعلم طفلك السباحة لا يعني أنه في وقاية من الغرق.

الوقاية من الحوادث الكهربية
خليجية

الصعقات الكهربية من المشاكل التي تحدث للكثير من الأطفال، وللوقاية منها يجب إتباع الآتي:
· تغطية جميع الأفياش الكهربية بأغطية خاصة يصعب على الأطفال فتحها ، وهي متوفرة بالأسواق بأسعار بسيطة.
· فصل جميع الأجهزة الكهربية في حال عدم استخدامها ، ورفع الأسلاك بعيد عن الأطفال.

الوقاية من التسمم
خليجية

حوادث التسمم تحدث عندما يتناول الطفل مواد ضارة مثل الأدوية ، مواد التنظيف ، الطور ، وغيرها . وللأسف فغن الكثير من الناس لا يعيرون ذلك انتباههم ن ولتجنب مثل هذه الحوادث التي قد تكون عواقبها وخيمة ، نوجز هنا بعض الإرشادات :
· يجب حفظ الأدوية في درج أو صيدلية صغيرة ، في مكان بعيد عن متناول الأطفال
· يجب عدم ترك الأدوية على طاولة المطبخ
· استخدام علب أدوية خاصة لا يستطيع الأطفال فتحها
· عدم الإيحاء إلى الطفل بأن الدواء يشبه الحلوى ، مما قد يؤدي إلى اعتقاد الطفل بأن الأدوية يشابه الحلوى أو العصير
· يجب التنبيه على الضيوف بالاهتمام بأدويتهم وعدم تركها في متناول الطفل ولو لمدة قصيرة
· يجب حفظ الأدوية في علبها الأصلية
· عدم إعطاء الطفل الدواء في مكان مظلم ، لأن ذلك ربما يؤدي إلى إعطاءه جرعة عالية أو نوع آخر
· بعد إعطاء الدواء ، يجب تغطيته وأقفاله ، ووضعه في مكان آمن
· يجب حفظ أدوات التنظيف وأدوات رش الحشرات في درج عالي وبعيد عن متناول الأطفال
· عدم وضع أدوات التنظيف في أواني أو قوارير مياه الصحة أو أي أواني ليست هي أوانيها الأصلية
· عند استخدام أدوات التنظيف فيجب عدم ترك القوارير مفتوحة في حظره طفل صغير
· عدم وضع بودرة السم على الأرض في أي مكان من البيت
· يجب رفع جميع أدوات التجميل والدهانات والعطور وصبغات الشعر ومزيل منا كير الأظافر في مكان بعيد عن متناول الأطفال
· عدم زرع أي أشجار سامة في البيت أو حوله
· التخلص من البطاريات الصغيرة مثل بطارية الساعة ، والعدد والأدوات الصغيرة

الوقاية من الاختناق

الكثير من الأطفال قد يختنقون بحبل أو سلك يلعبون به نتيجة عدم المبالاة وعدم تقدير المخاطر ، ولمنع مثل هذه الحوادث يجب إتباع الآتي :
· عدم شراء بيجامات أو ملابس لها أربطة حول الرقبة
· عدم ترك أي حبل بعقدة أو حلقة متدلياً في المنزل أو الحديقة
· عدم وضع غطاء رأس للأطفال الصغار
· عدم ربط رباط حول الرقبة أو بمشبك في الملابس
· عدم تعليق شنطة الطفل أو أدواته على السرير
· يجب أن يكون الفاصل بين أعمدة سرير الطفل لا تتعدى ¾ البوصة -15 سنتيمتر
· عدم ترك الطفل بدون مراقبة في عربته
· عدم وضع الطفل على وجهه على مخدة المرتبة إسفنج أو لحاف ناعم
· تأكد من آن مرتبة سرير الطفل تملأ السرير تماما و لا تترك فراغ قد يسقط رأس الطفل فيه
· تخلص من جميع أكياس البلاستيك لا تتركها في متناول الأطفال




باااااااااااااااارك الله فيكي على المجهود الاكثر من رائع ومعلومات مفيدة



يعطيك العآفيه
دوماً سنكون بانتظار المزيد من روائعك
مع كل آلود وآلورد لقلبك

فدو
خليجية



يعطيكي العااافيه موضوع مميزه

ماشالله بارك الله فيكي




خليجية
يسلمو يالغلا
يعطيك 1000 عافيه
خليجية
تقبلي مروري
دلوعه حمودي
خليجية



التصنيفات
منوعات

الحوادث المرورية :

أسباب الحوادث المرورية

1 . عبور الإشارة الحمراء
أ. السرعة الزائدة
ب. الإهمال وعدم الانتباه.
ج. الاستهتار وعدم المبالاة.

2. قيادة المركبة بإهمال وعدم انتباه
أ. الرجوع للخلف دون انتباه.
ب. دخول الطريق قبل التأكد من خلوه.
ج. عدم الالتزام بخط السير.

3. السرعة الزائدة والقيادة بطيش وتهور
أ. حب الظهور والتباهي واثبات الذات بعمل يخالف القانون.
ب. غياب الرقابة والرعاية الأسرية.
ج. الحنان المفرط وإغداق الأموال لصغار السن.
د. التسابق بالطريق العام الذي ينتج عنه العديد من الحوادث المؤسفة.

4. الدخول من طريق فرعي إلى رئيسي
أ. التردد.
ب. عدم التوقف لإعطاء الأولوية.

5. التجاوز الخاطئ من حارة إلى أخرى
أ. لتخطي سيارة تسير بسرعة بطيئة.
ب حبا في الظهور والمغامرة ولفت الأنظار.

6. عدم التزام المشاة بالإشارة الخاصة بعبور المشاة
7. الفرملة المفاجئة
8. الوقوف الغير آمن

أ. وقوف المركبة على الحارة اليمنى.
ب. وقوف المركبات على جانبي الطريق وخاصة الأيسر نظرا لتعطلها دون وضع علامة تنبيه للمركبات القادمة.
ج. وقوف المركبة في المنحدرات أو المرتفعات بطريقة غير آمنة تساعد على سهولة تحركها بصورة خطرة

عناصر حوادث المرور

1- مستعمل الطريق :
إن للعامل الإنساني دور فعال في نظام المرور يمكن تصنيف مستعملي الطريق إلى صنفين:

1- شخص غير محمي كالراجل أو سائق مركبة ذات عجلتين

2- شخص محمي كسائق أو راكب مركبة ذات محرك

· الراجلون : إن المشي هو أحد التنقلات المستعملة بشكل واسع (35%) إلى 52 % من التنقلات و لكن رغم شموليته إلا أن المساحات المخصصة للمشاة قد تقلصت بشكل ملحوظ و مقلق تاركة المجال للمركبات ذات المحرك التي ما فتئت تتطور باستمرار محتاجة بذالك إلى أماكن أوسع و سرعة أكبر ، كما أن الأطفال هم المشاة الأكثر عرضة لحوادث المرور بسبب سهوهم نتيجة لقلة إدراكهم للخطر و حداثة سنهم.

كما أن تصرفات بعض المشاة تؤدي في بعد الأحيان إلى المخاطر الشديدة ( سهو عدم احترام إشارات المرور كالأضواء المتلونة و أوامر الشرطة) أو عدم السير على الرصيف

· السائقون : يخضع سائقو السيارات إلى تأثيرات مختلفة سواء متوقعة أم لا كما أن لتصرفاتهم و حالاتهم النفسية دور كبير في مجريات الحركة المرورية( سهو ، تعب ، عصبية، تحت تأثير دواء مخدر أو خمر ، سوء رؤية،….)

تعتبر شريحة الشباب ()18-35 سنة الأكثر عرضة لحوادث المرور و التي تشير الدراسات أنها السبب الرئيس في موت الشباب (40.5 % أمام السرطان 8% انتحار أو قتل 15.2% ، حوادث منزلية أو غيرها 14.8 أخرى 3.2 بالمئة)

و أكثر أسباب هذه الحوادث نفسية ، نذكر من بينها

1- يرى الشاب في السيارة نوعا من الرقي و التقدم و هو قد يستعملها للمباهة للتعبير عن رقي اجتماعي أكثر مما يستعملها للتنقل فيحاول فرض نفسه باستعمال السرعة أو لابهار أحد أصدقائه بالمنافسة أو يتجاوز سيارة مزعجة ذات سرعة أقل على طريق وطني دون أن يحترم أدنى قوانين التجاوز ، كأنه لا يرى أنه ليس وحده و أن تصرفه لم يكن متوقعا أبدا .

2- حداثة الحصول على رخصة السياقة : إن الحصول على رخصة السياقة لا يعني قيادة جيدة و الكثير من المتحصلين عليها حديثا يرى فيها نوعا من حرية القيادة و لا يحترمون السرعة المحددة ب 80 كم/سا ، كما أن التكوين في مدارس السياقة بالإضافة إلى عدم شموليته و فترة التكوين لا يأخذ بعين الاعتبار عملية التحسيس بضرورة احترام قوانين المرور –كتحديد السرعة و استعمال حزام الأمن.

3-عدم احترام قوانين المرور : يرى الكثير من الشباب أن في احترام قواعد المرور نوع من القيد على حريته الشخصية و الضغط، فنجدهم يجاهرون بخرقها و يعتبرون ذالك مفخرة ، خاصة فيما يتعلق بالوقوف أمام إشارة قف أو التأني عند ممر الراجلين و التجاوزات غير القانونية دون نسيان استعمال السرعة المفرطة خارج المدينة أو داخلها خاصة مع السيارات الجديدة التي تشبع نهمهم في هذا المجال.

لمركبة دور أساسي في المحافظة على أمن الطريق من أجل ذالك ، فإن الكثير من شركات السيارات تسهر على اختراع سيارات تخدم السائقين ،فأصبحت أكثر أمنا (حقائب هوائية أو نظام كبح فعال) و لكن الكثير منها لا تخضع لمراقبة تقنية منتظمة و تحتوي بذالك على أكثر من عيب يتعلق ب:

1- الإضاءة : (58% من الحالات).

2- المكابح (19% من الحالات).

3- عجلات قديمة (16% من الحالات ).

4- ماسح الزجاج pare-brise(12% من الحالات ).

كما إن استعمال حزام المن يقل من التأثير القاتل لحوادث المرور بنسبة 40%:

3-الطريق:
إن لنوع الطريق و محيطها تأثيرا لا يستهان به في حماية مستعملي الطريق خاصة إذا

حددت النقاط السوداء و المتمثلة في أماكن التي تكثر فيها حوادث المرور.

إن الطريق يتغير و على السائق أن يتأقلم معها حسب أحوالها مما يتطلب منه تركيزا دائما

فتارة تكون مستقيمة فتصبح منعرجا أو طريقا زلقا….الخ.

من أنواع الطرق التي تكثر فيها الحوادث الطرق السريعة حيث يجد بعض

السائقين متعة في استعمال السرعة الكبيرة.

لا تكون الطرق ذات الاتجاهين في المدينة و التي لا يفصلها حاجز عن ممر

المشاة لا تكون آمنة في أكثر الأحيان و إن الفصل بين مسار المشاة و مسار السيارات يقل بنسبة 25% من حوادث المرور سواء بوضع مناطق خاصة بالمشاة أو بإنشاء انحرافات في مسار السيارات .

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©




م،ن



خليجية
موضوع فعلآ رآئع ,,!!

سلمت تلك الانامل الذهبيه ,, !!

التي كتب هذآ الموضوع المميز ,,!!

أسأل الله ان يزيد من تميزك ,,

تحياتي

رنوش !!
خليجية




تم التقييم !!



خليجية