التصنيفات
السيدات و سوالف حريم

احذروا الخادمة .؟؟؟

مساكم فل وكادي ..


اليوم موضوعنا عن الخادمات التي لا يكاد منزل يخلوا منهم وسأروي بعض القصص لأخذ الحيطة والحذر
قامت إحدى الخادمات بوضع منوم بصفة مستمرة لربة المنزل في المشروبات حتى تظل خاملة وكسولة ولا تقوم بواجباتها في ذات الوقت الذي كانت فيه الخادمة تهتم بواجبات الزوج وتظهر امامه بالملابس الخليعة حتى تثيره ونجحت في ذلك حتى ترك زوجته وتزوجها

..(أن كيدهن عظيم)

قامت إحدى الخادمات بوضع طفل في فريزر الثلاجة اثناء الليل لكثرة بكائه واتكال الأم على الخادمة والتي كانت في حاجة الى الراحة من عناء عمل النهار مما أدى الى وفاة الطفل والذي أعادته الخادمة مرة أخرى إلى سريره ولم يكتشف أهل الطفل السبب وجاء تقرير الطبيب ان سبب الوفاة هو البرودة وبعد مرور الوقت سافرت الشغالة وقد أخبرت خادمة الجيران أسرة الطفل ان الخادمة هي سبب وفاة الطفل وقد اخبرتها التفاصيل قبل سفرها وبذلك فلتت من العقاب ولكن لن تفلت من عقاب الله

(

حسبي الله ونعم الوكيل

)

احبت خادمة فلبينية ابن مخدوميها الشاب الوسيم وعشقته ولكن الشاب لم يعرها أي أهتمام مما أدى الى أن تعمل تعويذات سحرية مما تسبب في تدهور الشاب الذي كان يبدوا أكبر من عمره الحقيقي وقد سافرت الخادمة وقد تركت ذلك الشاب مريض ودون زواج.

(أحذرواالخادمات أرجوكن )
^
^
^
:3_13_9[1]::mad::mad::mad:

ارجو من تعرف عمل التوقيعات تحت الاسم أن تعلميني لأني حاولت ولم أستطع أو تعمل لي توقيع بأسمي ولها جزيل الشكر والأمتنان ..




الله يجزاك خير حبيبتي
وبالنسبة لتوقيع الخوات ماراح يقصرو معك



ميـــــــــــــرسى ع الموضوع



استغفر الله هذول مايراقبون الله لا حول ولا قوة الا بالله يارب تحمينا وتبعد شرهم عنا
الله يجزيك الخير أختي أحساس الحروووف تقبلي مروري



شكراً خواتي الغاليات على مروركم الجميل وردكم الرائعخليجية



التصنيفات
منوعات

[] الخادمة الذكر

خليجية

السالفة بانت من عنوانها ..لكن التفاصيل كالتالي ..

تقول "نور" وهي مغسلة موتى ومفسرة روئ ..
أن صديقة لها " سمر" اتصلت بها لتفسر لها رؤيا تت.
وأصبحت تنتظرهذه الرؤيا ليلياً ..
نور : خير إن شاء الله , ماهي ؟

سمر : أرى أن ديكاً يدخل بيتي ويلتقط الحب من الغرف , وهو هادئ ولا يؤذي,والغريب أننا لا نخافه ولا نزجره ..
نور : لا حول ولا قوة إلا بالله , خادمتك ما جنسيتها ؟
سمر : اندنوسية , لا تقولي سحر , الشغالة زي العسل ..
نور : لا , ولكن تماسكي واسمعي جيدا , خادمكم
""""ذكرا"""وليس"""أنثى"""" .

سمر : مصيبة سبعة اشهر وأنا مع رجل في خلوة أكثر الوقت وقد اكشف شيء من جسدي أمامه , وأتحدث واضحك وأنام أمامه ؟؟؟
مصيبة ..نور تأكدي ..
نور: تأكدي أنت ..
وبعد فترة اتصلت سمر بنور ..
سمر : لقد أبلغت زوجي وكان سيذبحني قبلها من غضبه , وقال أخاف أفتشها تصير أنثى , وأنت أخاف فعلاً يكون ذكر ..
ذهبنا للمستشفى وكانت الفاجعة ,, أصبحت خادمتي "ذكرا" ..
وعندما أخبرت إحدى صديقاتي بالخبر ..
قالت : اقسم بالله كان عند أخي خادمة كالعسل وطيبة .. مرضت فجأة ,, وفي المستشفى كان الخبر ..
كاد أخي أن يقتله ضرباً..
ولكن تدخلت الشرطة ..

وبعد التحقيق يقول "الخادمة" : لم أجد عملاً في بلدي وأكثر ما يطلب الخادمات أما السائقين فقليل , فكرت أن أزور بطاقتي وجوازي وأتي للسعودية كخادمة ..
والمصيبة التي كانت سبباً في غضب أخي أن زوجته مصابه بروماتزم وكانت الخادمة "الذكر" تعمل لها المساج في قدميها وساقيها ..

و هذا فيض من غيض ..

ولا حول ولا قوة إلا بالله ..

وبعد هذا ما نقول إلا حسبي الله ونعم الوكيل ..

على من خان الأمانة ومكاتب الاستقدام التي لا تتأكد من العمالة قبل إرسالها لبيوتنا ..

وماذا عنك أنت ؟؟

لا تنسي أن تكشفي عليها ولو في المستشفى ..

تحذير :لا كذب ولا خيالي ..

خادمتكم ذكر

لا حول ولا قوة الابالله
:3_13_1[1]:




لا حول ولا قوة الابالله



لا إله الا الله
الله يسترنا بس
خلوني اروح اشوف شغالتنا خخخ
:3_13_6[1]:



واو طيب كيف ماعرفت انها ذكر شي غريب



لا حول و لا قوة الا بالله
الهم انك قادر عليهم اللهم دمرهم
يسلمو حياتو ع التنبيه



التصنيفات
السيدات و سوالف حريم

مكر الخادمة مع الطفل مشاري بالصور

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ………..حبيت انقل لكم هذه المأساة والتي وقعت

لاحدى الاسر مع خادمة لارحمة في قلبها ………فما كان منها الا

ان قامت بوضع سم الفئران مع حليب الطفل ……….لاسكاته الى الابد بعد ان ازعجها

بكثرة بكاءه كما زعمت …….. وبعد ان مكث في غيبوبة طويلة انتقل الى رحمة الله

رحمك الله يا مشاري وجعلك شفيعا لاهلك ……….اما انتي ايتها الخائنة

فقد توعدك الله بالعذاب الاليم فقد قال تعالى ( ومن يقتل مؤمنا متعمدا فجزاؤه جهنم

خالدا فيها وغضب الله عليه ولعنه وأعد له عذابا عظيما )

اللهم عليك بكل خائن ……..

وعلينا الانتباه لهؤلاء الخادمات التي لايخفن الله في فلذات اكبادنا

ويا حبذا الاستغناء عنهن فو الله لايأتي من ورائهن الا البلاء ………

وهذه صور الطفل مشاري من اول ما دخل المستشفى حتى مات رحمه الله تعالى

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

:sgsh: لنقل جميعا لالالالالالالالالالالالالالالا لا للخادمت :sgsh:




حسبي الله ونعم الوكيل

الله يصبر اهل




يا الله
حسبي الله ونعم الوكيل عليها
حسبي الله ونعم الوكيل
اما انها تترك كذا بدون عقاب عاد قويه
مو مستغرب هم كذا الشغالات اغلبهم
الله يرحمه شي يقطع القلب وربي



لاحول ولاقوة الابالله
انا لله وانا اليه راجعون
يسلموا على الموضوع



حسبي الله ونعم الوكيل

الله يصبر اهل




التصنيفات
منوعات

"عندما ذهبت لتقبيل الخادمة في المطبخ"

خليجية

بسم الله الرحمان الرحيم.
وانا بين اتصفح في النت لقيت هذا الموضوع الواقعي
ولاسف منتشر بكثر
اتركم مع القصه
وصلنا إلى البيت فوجدنا كل العائلة مجتمعة لاستقبالنا؛ الأبناء والأحفاد والعمات والأخوات وربة الأسرة طبعًا وزوجها… حظينا باستقبال قمة في الحرارة والحفاوة فلم نحس قط بالغربة في هذا البلد الشقيق

دخلنا البيت فبدأ التعارف والتحية والسلام.. فجأة خرجت هي من المطبخ ومرت بسرعة لتأخذ بعض الأشياء من الغرفة المجاورة.. قمت استعدادًا للسلام عليها لكنها عادت ودخلت المطبخ مبتسمة مسرعة وكلها حياء ولسان حالها يقول: لا عليك أيتها الضيفة المحترمة.. أرجوك لا تبالي بوجودي.. واصلي حديثك.. لست مجبرة على السلام علي… فجلست واجمة كما توسلت إلي بذلك عيناها الجميلتان

علمت بعدها أنها الخادمة.. فتاة جميلة وسيمة في السادسة عشرة من عمرها جاءت من بلاد بعيدة فقيرة لتعول أهلها وتساعد أمها الأرملة على مصاعب الدهر.. أكلنا في جو كله مرح وفرح وحديث ونكت وابتسامات وقهقهات، والشابة ذات الابتسامة الدائمة في المطبخ وحدها، لا أدري أكانت تتناول غذاءها أم تواصل أشغالها التي لا تنتهي؟.. أم أنها كانت سارحة بقلبها مرفرفة بروحها إلى بيت أهلها البعيد باحثة عن حضن الأم الدافئ وصخب إخوتها الصغار

هات يا روزيتا الخبز.. ارفعي يا روزيتا الصحون… اذهب يا ولدي لروزيتا تأخذك إلى الحمام روزيتا رجاء قليلا من الثلج… روزيتا.. روزيتا.. روزيتا.. خرجنا إلى الحديقة الجميلة لنتناول الشاي والقهوة وكان نفس السيناريو.. ونفس المشاهد.. روزيتا وزعي المثلجات على الأطفال.. روزيتا ردي على الهاتف.. افتحي الباب يا روزيتا… واستمر الأمر كذلك إلى ساعة متأخرة من اليل وروزيتا الشابة الوسيمة كالجندي المرابط… وجاء وقت النوم فهرعت الوردة النجمة وهذا معنى اسمها – روزيتا – هرعت إلى زنزانتها لتنام.. تنام في المطبخ.. فيه تأكل وفيه تستريح وفيه تعمل وفيه قَطْعًا – تبتلع دموعها، وله تحكي آلامها، وعلى جدرانه تَعُدُّ الأيام والشهور لتعود لأهلها بعض النقود والهدايا

أي شريعة هذه؟ بل أي منطق إنساني هذا؟ كيف بدا الأمر عاديًّا ومسلمًا به لدى كل الحضور؟ أليست روزيتا إنسانًا مثلي ومثلك؟ تتعب وتسأم… شابة تحب الأنس كقريناتها وتكره الأكل وحيدة كأنها بعير أجرب؟ أنرضى هذا الوضع لبناتنا أو أخواتنا؟ أي معنى لإسلامنا إن لم نحس بالإنسان كإنسان؟ أي فائدة أن نتلو قرآننا آناء اليل وأطراف النهار إن كان هناك من يقول فينا: اللهم إليك أشكو ضعف قوتي وقلة حيلتي وهواني على الناس؟ أين نفر عندما يقفون ليحاجونا أمام الله ويشكونا إليه يوم القيامة؟ أين وصف نبينا للخدم "إخوانكم"… "إخوانكم"؟ أبعد هذا نرجو الرحمة لأمتنا؟! من أين تأتى هذه الرحمة؟ نعم الخدم يحتاج إليهم كثير من الناس، ولكنْ فرق أيها الناس بين الخدم وال، بل العبد يجب أن يأكل ما نأكل ويلبس ما نلبس فكيف بالأحرار الذين استعبدناهم بالدرهم والدينار؟!.. نعم الخدم يقتاتون من خدمتهم للناس، ولكن يرفض الإسلام – بل الإنسانية – أن نستغل حاجتهم لنا لنرهقهم ونكلفهم ما لا يطيقون؟… أمات قلوبنا وعميت أبصارنا حتى أصبحنا لا نعرف الرحمة إلا لفلذات الأكباد وذوي الرحم والأقرباء وباقي الناس إلى الجحيم ؟!……

مرت ثلاثة أيام عليَّ وكأنها شهر رغم حفاوة الاستقبال ولطف أهل البيت وكرمهم… وحان وقت الرحيل فسلمت على الجميع، وما ارتاحت نفسي حتى دخلت المطبخ فأسرعت روزيتا مستعدة للخدمة، فانحنيت أقبلها شاكرة متنة على ما قدمته لي ولحضور من خدمات، داعية لها أن يجازيها الله كل خير وسائلة منها الدعاء، فامتلأت عيناها دموعًا واعتذرت لغير ذنب وشكرتني على ما لا أدري…

هذه القصة جزء صغير جدًّا من أحداث حقيقية، تمنيت لو أني كتبتها يوم ثورتي وألم قلبي، وهأنذا أكتبها بعد حدوثها بكثير… ترددت في كتابتها؛ لأني كنت أعتبرها خيانة لمن فتح لي بيته، ولكن موضوع الخدم موضوع عام، ومآسيه منتشرة في كل بلدان الخليج وحتى في بلدان المغرب العربي؛ لذلك رأيت أني عندما أكتب لا أتكلم عمَّا شاهدته عند من أكرمني وأحسن ضيافتي، وإنما أتحدث عن الموضوع كل، فأبرئ ذمتي لأني لم أتمكن من الحديث في الموضوع مع مضيفتي… وأود أن يصل هذا الكلام لكل من له خدم تحته..

————————

هاه كل وحده تكتب رايها
الموضوع مطروح للنقاش




لا اله الا الله



ياعزيزتي لو اعطيتيها وجه بتطمع بالي عندك
زوجك واولادك وبيتك وحياتك
هدول نفوسهم ضعيفة ايمانهم ضعيف جهلة. حلو قلبك يكون كبير بس خلي عقلك اكبر منه وحمايتك لاهلك لها الاولوية
اقولها لك من تجربة عشتها وشفتها في كثير بيوت
والله اننا كنا مرة طيبين معاهم اخر شي يطمعو وتمنى كل وحدة ان امي يحصل لها شي وانها تخرج وهيا الي تكون صحبة البيت

اسمعي كلامي
خليها احسن روزيتا وغيرها كلهم في المطبخ. هذا شغلهم بياخدو عليه راتب وكل انسان لازم يكون حريص على اهله مايدخل وسهم غرباء ماتدري كيف نفوسهم تتخرب تنقلب
ان احنا هذا احساسنا فهم دائما يعتبرونا ند لهم ولاتحسبي قلبهم علينا ويموتو فينا! لا ياعزيزتي كل وحدة جاية تشتغل حاطة عينها على الناس وعيشتهم المترفة

العيلة زي الجسم. مايتحمل الغرباء. ينضر منهم




[COLOR="DarkRed"]اعرف اقرباء لي استقدمو خادمة من بلاد اسيا
هي مسيحية
وخدمت عند بيوت كثيرة في سوريا
مسيحية واسلامية
ولما ذهبت لبيت اقاربي عاملوها احسن معاملة
هي تخدم وتعمل واجباتها
بالمقابل
كانو كل ما وضعت الطعام كانت اولهم جلوسا
كل ما شربو قهوة الصباح
كانت تحضرها وتجلس معهم
حتى عشقت ديننا ومعاملتنا وقرت ان تعتنق الاسلام وتحجبت وعلموها العربية وختمت القران وهم فهموها انها لانها مخلصة بعملها تعامل هكذا والا تتغير المعاملة اذا طمعت مثلا
وكل خادمة لها شخصيتها
مشكورة للموضع[/COLR]



والله يا حبيبتي
الشغلات كلن على طبعه في منهن طيبات ولاخر عكس ذلك
في منهم معاملاتهن جدا شرسه
والبعض جدا طيبات
ولي تجربه بكل الانواع والاجناس يا سكر
يسلمو



التصنيفات
قصص و روايات

قصة لابنة الخادمة الصينية فيها الكثير من العبر

السلام عليكم …

حوالي العام 250 قبل الميلاد , في الصين القديمة , كان أمير منطقة تينغ زدا على وشك أن يتوّج ملكًا , ولكن كان عليه أن يتزوج أولاً , بحسب القانون.

وبما أن الأمر يتعلق باختيار إمبراطورة مقبلة , كان على الأمير أن يجد فتاةً يستطيع أن يمنحها ثقته العمياء. وتبعًا لنصيحة أحد الحكماء قرّر أن يدعو بنات المنطقة جميعًا
لكي يجد الأجدر بينهن.

عندما سمعت امرأة عجوز , وهي خادمة في القصر لعدة سنوات , بهذه الاستعدادات للجلسة , شعرت بحزن جامح لأن ابنتها تكنّ حبًا دفينًا للأمير.

وعندما عادت إلى بيتها حكت الأمر لابنتها , تفاجئت بأن ابنتها تنوي أن تتقدّم للمسابقة هي أيضًا.

لف اليأس وقالت :

(( وماذا ستفعلين هناك يا ابنتي ؟ وحدهنّ سيتقدّمن أجمل الفتيات وأغناهنّ. اطردي هذه الفكرة السخيفة من رأسك! أعرف تمامًا أنكِ تتألمين , ولكن لا تحوّلي الألم إلى جنون! ))

أجابتها الفتاة :

(( يا أمي العزيزة , أنا لا أتألم , وما أزال أقلّ جنونًا أنا أعرف تمامًا أني لن أُختار, ولكنها فرصتي في أن أجد نفسي لبضع لحظات إلى جانب الأمير , فهذا يسعدني – حتى لو أني أعرف أن هذا ليس قدري-))

في المساء , عندما وصلت الفتاة , كانت أجمل الفتيات قد وصلن إلى القصر , وهن يرتدين أجمل الملابس وأروع الحليّ , وهن مستعدات للتنافس بشتّى الوسائل من أجل الفرصة التي سنحت لهن.

محاطًا بحاشيته , أعلن الأمير بدء المنافسة وقال :

(( سوف أعطي كل واحدة منكن بذرةً , ومن تأتيني بعد ستة أشهر حاملةً أجمل زهرة , ستكون إمبراطورة الصين المقبلة )).

حملت الفتاة بذرتها وزرعتها في أصيص من الفخار , وبما أنها لم تكن ماهرة جدًا في فن الزراعة , اعتنت بالتربة بكثير من الأناة والنعومة – لأنها كانت تعتقد أن الأزهار إذا كبرت بقدر حبها للأمير , فلا يجب أن تقلق من النتيجة .

مرّت ثلاثة أشهر , ولم ينمُ شيء. جرّبت الفتاة شتّى الوسائل , وسألت المزارعين والفلاحين فعلّموها طرقًا مختلفة جدًا , ولكن لم تحصل على أية نتيجة. يومًا بعد يوم أخذ حلمها يتلاشى ، رغم أن حبّها ظل متأججًا.

مضت الأشهر الستة , ولم يظهر شيءٌ في أصيصها. ورغم أنها كانت تعلم أنها لا تملك شيئًا تقدّمه للأمير , فقد كانت واعيةً تمامًا لجهودها المبذولة ولإخلاصها طوال هذه المدّة , وأعلنت لأمها أنها ستتقدم إلى البلاط في الموعد والساعة المحدَّدين. كانت تعلم في قرارة نفسها أن هذه فرصتها الأخيرة لرؤية حبيبها , وهي لا تنوي أن تفوتها من أجل أي شيء في العالم.

حلّ يوم الجلسة الجديدة , وتقدّمت الفتاة مع أصيصها الخالي من أي نبتة , ورأ ت أن الأخريات جميعًا حصلن على نتائج جيدة وكانت أزهار كل واحدة منهن أجمل من الأخرى , وهي من جميع الأشكال والألوان.

أخيرًا أتت اللحظة المنتظرة. دخل الأمير ونظر إلى كلٍ من المتنافسات بكثير من الاهتمام والانتباه. وبعد أن مرّ أمام الجميع, أعلن قراره , وأشار إلى ابنة خادمته على أنها الإمبراطورة الجديدة.

احتجّت الفتيات جميعًا قائلات إنه اختار تلك التي لم تزرع شيئًا.

عند ذلك فسّر الأمير سبب هذا التحدي قائلاً :
(( هي وحدها التي زرعت الزهرة تلك التي تجعلها جديرة بأن تصبح إمبراطورة زهرة الشرف. فكل البذور التي أعطيتكنّ إياها كانت عقيمة , ولا يمكنها أن تنمو بأية طريقة )).

كتاب : كالنهر الذي يجري
للمؤلف : باولو كويلهو
…………
الصدق والشرف من أجمل وأرقى الحلي التي تزين الفاضلة
وتــجعلها ملــكة متوجه على عرش الاحترام والتقدير




تسلمين



ما شاء الله حكمة بليغة



خليجية




قصة حلوة
مشكورة



التصنيفات
قصص و روايات

فتاة حامل من الخادمة روعة

فتاة حامل من شغاله
بدأت الام تلاحظ شحوب وجه ابنتها يوما ً بعد يوم 00 وبدت على تلك الصغيرة أعراض الحمل 00 استبعدت الأم ذلك الاحتمال 00 فابنتها لم تتجاوز العقد الحادي عشر من عمرها 00 لا بد أنها حمة وستذهب من تلقاء نفسها 0
هكذا همست في سرها 00 ولكن تلك الحمة لم تذهب 00 بل ازدادت سواء ً يوما ً بعد يوم 00 الخادمة ترعى صغارها .. والأم منشغلة في أعمالها وكذلك الأب 00 كان هذا حال تلك الأسرة 00 لاحظت الأم وبعد جهد ٍ عظيم أن الخادمة تبهت وتتغير ألوان وجهها عندما يزداد مرض ابنتها 00 أو حين تتعب وتقرر الأم أخذها إلى الطبيب 00 علامات الخوف المريبة التي انتشرت على وجه الخادمة لم ترق لربة المنزل المنشغلة 00 فضحت بقليل من وقتها 00 من أجل ابنتها 00يا لتلك التضحية العظيمة 00قررت بعد أن زادت حال ابنتها سواء ً إلى حد ترق إليه قلوب البهائم أنفسهم ، أخذها إلى الطبيب ويا لفاجعتها حين اكتشفت أن ابنتها حامل !!! أيعقل هذا ؟؟
حملت ابنتها إلى المنزل أخذت تضربها وكأن لها ثأر قديم 00 سألتها عما فعلته 00 صرخت بأعلى صوتها
من هو ؟؟ أخبريني وإلا ّ ذبحتك الآن بين يدي كما تنحر الذبائح في العيد 00 أعلم أن كلمات الأم كانت قاسية , وتصرفاتها كانت أقسى 00 ولكنها لم تخرج إلا ّ من منطلق حبها وخوفها على ابنتها وإن أهملتها 00 جاء جواب الطفلة مفزعا ً 00 كشف الكثير من خبايا ذلك المنزل المشؤوم 00 قالت بأنفاس متقطعة :
أنا لم أفعل شيئا ً 00 لكن 00 نعم 00 إنها الخادمة 00 حاولت إخبارك بالأمر كثيرا ً لكن دون جدوى 00 فأنت دائما ً مشغولة 00 إنها تأخذني إلى غرفتها كل ليلة وتجبرني على خلع ملابسي 00 لكنها تبدو كالرجل 00
لماذا تتغير ملامح وجهها ليلا ً يا أماه ؟ !! 000 وبعد أن أنهت سؤالها 00 لهثت الطفلة أنفاسها الأخيرة 00
وبعد فوات الآوان 00 أكتشفت الأم أن الخادمـة لم تكن سوى رجل تفرد بابنتها وهي مشغولة !!
ولكم أن تتخيلوا حال الأم بعد ؟ ؟؟
(( هذه القصة حقيقية وواقعية جرت أحداثها في مدينة جدة ونشرت هذه القصة في صحيفة دنيا ))
، قد يقول قائل منكم كيف خادمة أصبحت في النهاية رجل وأهل البيت لم يعملوا بهذا الأمر إلا ّ في الأخير فأقول هناك بعض الخدم لا تتضح على وجه علامات الرجولة خاصة ً الخدم الذين من دول شرق آسيا فهم غير مشعرين مما يوحي بالبداية أنهم نساء وليسم رجال ،
الله يكفينا شرهم لقد أصبح الخدم شر لا بد منه وأصبح ضررهم
أكثر من نفعهم



خليجية



حسبي الله ونعم الوكيل
مشكوره حبيبتي



شكرا أختي على الموضوع المريع
اذا كان لابد من خادمة فتكون من أهل البلد تأتي يوميا تنظف المنزل وما الى هنالك ومن ثم تذهب ولا تبيت مع الأسرة وتتعرف على أمورهم الخاصة
هذا أفضل
اللهم الطف بنا ولاتبتلينا



لا حول ولا قوة الا بالله