التصنيفات
المواضيع المتشابهة للاقسام العامة

إدارة الخلافات الزوجية فن !!‏

إدارة الخلافات الزوجية.. فن !!

مركز الإعلام العربي

البيت السعيد ليس هو الذي يخلو من الخلافات، وإنما الذي يضم زوجين يعرفان كيف يختلفان دون أن يخسر كل منهما ود الآخر، أو ينتقص من رصيد احترامه له، فالخلافات واردة في كل بيت، ولم يخل منها حتى بيت النبوة، المهم كيف يدار الخلاف بفن وحب ولباقة، نصائح نقدمها لكل زوجين حتى تمر لحظات الخلاف بأقل الخسائر أو بلا خسائر.

1 – فكرا قبل أن يرد أحدكما على هجوم أو استياء الآخر، فقد يكون متعبًا أو مريضًا هذا اليوم – بخاصة – ما يمثل ضغطًا على أعصابه، فقد يمكن تفادي مشادة أو خصام قبل أن يبدأ، ثم فكرا في إجابة أو رد لطيف يهدئ الجو، وينسي الآخر ما كان ينوي إضافته من عبارات قاسية، فالمبادرة لتلطيف الخلاف أمر محبوب ويشعر الطرف الآخر بمقدار الحب.

2 – لا تكررا ردودكما أو إجاباتكما كلما تناقشتما حتى لا تثيرا غضب بعضكما، وحتى لا يزداد الأمر سوءًا، وليحاول أحدكما أن يحتفظ بهدوئه طالما أنه يلاحظ أن الآخر بدأ يفقد هدوء أعصابه.

3 – تجنبا الردود القاطعة، أو التي تدل على أنه لا أمل في تحسين الموقف وحل الخلاف أو المشكلة، مثل: «لقد ولدت هكذا»، «لقد اعتدت هذا»، «لا فائدة»! «لن تتغير أبدًا»، «أنت دائمًا تسيء فهمي»، فكل هذه العبارات وغيرها تفقد الأمل لديكما في الوصول لحل يمكن أن ينهى – أو يحد – من إثارة المشكلات كثيرًا، بل وتوصل في الغالب إلى طريق مسدود، وتشعر الطرف الآخر بالإحباط وعدم الفائدة من الصلح أو تحسين العلاقة.

4 – تجنبا الشكوى لطرف ثالث ليتدخل بينكما، فكثرة ترديد عيوب أو نقاط ضعف الطرف الآخر، تجسمها وتضخمها، وتوحي باستحالة الوصول للصلح، وفي الغالب حين يتدخل طرف ثالث بينكما يزيد المشكلة تعقيدًا، كما أن الرسول (صلى الله عليه وسلم) قد نهى عن إفشاء الأسرار الزوجية، كما أن الطرف الآخر يستاء كثيرًا حين يعرض أحدكما المشكلة المشتركة بينكما على طرف ثالث، وربما يؤدي لفقد الثقة بينكما.

5 – اشرح لزوجتك (لزوجك) ما يضايقك من أسلوبها، أو كلامها بطريقة مباشرة، بدلاً من تركها في حيرة، فهذا يختصر الكثير من الوقت، ويسهل تعامل الطرف الآخر معك مباشرة، ويشعره بالارتياح؛ لأنك كنت صريحًا معه من البداية.

6 – اتفقا على أن يأخذ كل واحد منكما دوره في المبادرة بالصلح في أي مرة تختلفان فيها، بصرف النظر عن « من الذي بدأ»؟! فإذا كانت قاعدة (خيركما من يبدأ بالسلام) التي أرسى قواعدها الرسول الكريم (صلى الله عليه وسلم) قائمة بين الأشخاص في العموم، فمن الأولى والأحق أن تستخدم في العلاقة الزوجية.

7 – تجنبا إطالة فترة الخلاف، حتى لا يزيد التباعد بينكما من تضخيم المشكلة مهما كانت صغيرة، واحرصا دائمًا على حل مشكلاتكما والقضاء على ما يعكر صفوكما أولاً بأول، ولا تدعا اليوم يمر دون حل الخلاف، حرصًا على مشاعركما، وعلاقتكما، فالصلح والغفران هما ضمان نجاح حياتكما.

8 – «قبول النفس»، و«قبول شريك الحياة» يقي من الوقوع في دائرة الخلاف أو الخصام، فأنت من البداية تعرف عيوب الطرف الآخر، وتعرف كيف تتعامل معها.

9 – ضعي دائمًا – عزيزتي الزوجة – نصب عينيك حديث الرسول (صلى الله عليه وسلم): «لو أني أمرت أحدًا أن يسجد لبشر، لأمرت الزوجة أن تسجد لزوجها من عظم حقه عليها» – وضع يا عزيزى الزوج – نصب عينيك حديث الرسول الكريم (صلى الله عليه وسلم): «خيركم خيركم لأهله وأنا خيركم لأهله»، وليكن هذا دستور حياتكما دائمًا، وهذا كفيل بحل أي خلاف فورًا، ويا حبذا صلاة ركعتي حاجة حتى يفتح الله بينكما بالحق عند كل خلاف، فاتباع القرآن والسنة خير منقذ من عواصف الحياة.




شكرا للموضع المفيد جدا



اعتذر لكى لانه تم عرضه من قبل
http://fashion.azyya.com/121405.html

لا تحرمينا مساهماتك بالقسم:0136:




التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

كيفية التعامل مع الخلافات الزوجية؟ روووووووووعة

كيفية التعامل مع الخلافات الزوجية؟ روووووووووعة خليجية

بما أن الاختلاف بين الزوجين أمر لا مفر منه، فكيف يمكن التعامل مع الخلاف بينهما؟ إن إدارة الخلاف بين الزوجين بمعنى أدق تكون على مرحلتين: المرحلة الأولى: قبل الخلاف، والثانية: أثناء الخلاف.

وعن المرحلة الأولى وهي قبل الخلاف:
يجب أن نضع نقاطاً يتفق عليها الزوجان تكون علاجاً قبل أن يصل الأمر إلى الخلاف.

من وجهة نظري هناك ثماني نقاط لو اتضحت والتزم بها الزوجان فإنها ستحد بشكل كبير من الوصول إلى الخلاف، وهذه النقاط هي:

1- حسن الظن:
ليس كل فعل يقوم به الإنسان- وبالذات بين الزوجين- على الطرف الآخر أن يؤوله بأنه أراد به كذا وكذا، حتى في أشد حالات الغضب، ولنا في نبينا صلى الله عليه وسلم خير مثال، فقد روى الإمام مسلم أن عائشة رضي الله عنها غضبت، فقال لها النبي صلى الله عليه وسلم: "ما لك جاءك شيطانك؟ فقالت: وما لك شيطان؟ قال: بل، ولكني دعوت الله فأعانني عليه فأسلم، فلا يأمرني إلا بالخير.

لم يكبر الرسول صلى الله عليه وسلم الموضوع، ولم يؤوله بسوء ظن، ولم يصعّد المسألة بينهما، وإنما تعامل مع سؤالها على أنه سؤال حقيقي، وأجاب إجابة حقيقية، فحسن الظن هنا جعل الزوجين يتجاوزان خلافاً محتملاً، ولم يدع للشيطان الفرصة كي يلعب في أذهان الزوجين، فلابد من حسن الظن كحائط صد أو يحول دون الخلاف.

2- الصراحة:
وهذه نقطة مهمة أيضاً، وغالبا ما يكون عدم الصراحة سبباً في تعاظم مشكلة كانت صغيرة ويمكن إنهاؤها من البداية، فحين يجد أحد الزوجين أمراً ما لم يعجبه أو لم يفهمه، فعليه المبادرة بمصارحة الطرف الآخر حوله حتى تتضح الصورة، ويزول اللبس.

3- تقدير الأمور بقدرها:
وهذا له شقان: الأول: عدم تكبير المشكلة وإعطائها أكبر من حجمها، فكثيراً ما رأينا مشاكل تافهة نتج عنها نتائج عظيمة.

أما الثاني: عدم ربط المشكلات ببعضها، فلو حصلت مشكلة بين زوج وزوجته في أمر من الأمور، ثم انتهت هذه المشكلة واستمرت الحياة، ثم حدثت بعد ذلك مشكلة أخرى، لا داعي حينها لاستحضار المشكلة القديمة لتكبير حجم المشكلة الجديدة، وإنما يتم تقدير المشكلة الجديدة بقدرها، وتعالم بمثل قدرها، وأن نقدر الأمور بقدرها.

4- الحفاظ على أسرار البيت:
كثيراً ما يكون سبب الخلاف هو قيام أحد الزوجين بإفشاء أسرار حياتهما الزوجية، أو كثرة الحديث عن دواخلهما.

وبتر مثل هذا الحديث من أساسه كفيل باجتناب خلافات كثيرة ما كانت لتنشأ لو حفظ الزوجان أحداث حياتهما بينهما.

5- تغليب حالة الأريحية والانشراح:
حين يكون الأصل دائماً حالة انشراح الصدر والأريحية في التعامل في الحياة العادية تصبح الأمور أقل ضرراً حين يقترب الخلاف، ويكون التحكم في الأعصاب أسهل حيث يكون الإنسان منشرح الصدر ومستعداً للراحة وليس والخلاف.

6- الحوار الدائم والتشاور:
إن الله سبحانه وتعالى ذكر في مسألة فطام الطفل أن الأمر بين الزوجين يكون عن تراضٍ وتشاور.

قال الله تعالى:
" فإن أراد فصالاً عن تراضٍ منهما وتشاور فلا جناح عليهما".

فإذا كان الله عز وجل يوجهنا إلى مسألة التشاور والتراضي بين الزوجين في مسألة الفطام وهي مسألة صغيرة، أليس من الأولى أن يكون الحوار الدائم والتشاور هو منهج الحياة بين الزوجين ؟
وهذا المنهج منهج حياة يتعدى كثيراً نقاط الخلاف، ويجعل تجاوزها سهلاً ميسراً.

7- الاستفادة من أوقات الفراغ في تعميق العلاقة الزوجية:
كثيراً ما يكون الزوجان منهمكين في حياتهما وفي أمورهما، ولم يهتما كثيراً بتعميق العلاقة بينهما، ولو استطاع الزوجان الاستفادة من أوقات فراغهما مهما كانت قليلة في تنقية العلاقة وتصفيتها وتعميقها بينهما لاستطاعا أن يغلقا باباً واسعاً من أبواب الخلاف.

8- الاعتناء بما يسمى بالثقافة الزوجية:
الثقافة في كيفية التعامل، كيفية مراعاة الطرف الآخر، احترام الطرف الآخر، أسلوب النقاش، آداب الحوار، كيفية إدارة النقاش، الخلاف، كيفية إدارة الأسرة، كيفية التعاون في تربية الأولاد، وما إلى ذلك من موضوعات.

هذه الثقافة يفتقدها عادة أكثر من 90% من المتزوجين، وهم يفتقدون هذا لأنهم يظنون أنهم أكبر من أن يقرؤوا أو يتثقفوا فيها، مع أنه في الواقع من المهم جداً أن يكون لدى الزوجين ثقافة في مثل هذه الأمور.

وهذه نقاط يجب مراعاتها حتى لا يقع الزوجان في الخلاف

الفــرحة: ما الذي يجب على الزوجين أثناء الخلاف؟
د.المصري: بعد كل ما سبق إذا حدث الخلاف فليكن حينها خلافاً راقياً، خلافاً يستوفي آداباً يرقى بها الزوجان إلى مصاف العقلاء، خلافاً ليس جنوناً، ولا فيه غضب زائد، ولا فيه تجاوز أو قلة أدب.

وكي يكون الخلاف خلافاً راقياً على كل طرف مراعاة النقاط الست التالية:

1- الحكم بطريقة صحيحة: وكي يحكم المرء حكماً صحيحاً عليه أن يضع نفسه مكان الطرف الآخر، وأن يقدر ظروفه وإمكانياته، ثم بعد ذلك يحكم عليه، هذه القضية الأولى، وهي أن يتساءل الإنسان دوماً حين الخلاف: لماذا الطرف الآخر قال كذا؟ ولماذا تصرف بهذه الطريقة؟ ما الظروف التي أدت به إلى هذا الفعل؟ لو استطاع الزوجان أن يفعلا هذا فعلاً سيقدر وقتها كل طرف وجهة نظر الآخر، وسيفهم أسباب ما وصل إليه، وهذا سيحد كثيراً من الخلاف.

2- الإمساك عن تأجيج الخصام:حين تتقد شرارة الخصام على الطرفين أن يمسكا عن تأجيج الخصام، فيبدآن بالاستعاذة بالله من الشيطان الرجيم، ويحرصان على ضبط النفس، وكظم الغيظ، والامتناع عن الوصول إلى مرحلة الغضب الشديد.

3- أن لا يجر الخلاف إلى استدعاء خلافات سابقة:وكأن الموقف تصفية حسابات، هذه النقطة مهمة جداً، وهي أن لا يجر الخلاف إلى استدعاء خلافات سابقة يُزج بها في حلبة الصراع، وإنما يُكتفى بالخلاف الموجود.

4- تقدير الخلاف بقدره في القلب: فعن عائشة رضي الله عنها قالت: قال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم: "إني لأعلم إذا كنت عني راضية، وإذا كنت على غضبي". قالت: فقلت: من أين تعرف ذلك؟ فقال: " أأما إذا كنت عني راضية فإنك تقولين: لا ورب محمد، وإذا كنت غضبى قلت: لا ورب إبراهيم، قالت: قلت: أجل والله يا رسول الله، ما أهجر إلا اسمك.. رواه البخاري ومسلم.

هنا يكمن تقدير الخلاف بقدره، فالسيدة عائشة أخبرتنا بأن أقصى ما تفعله في قلبها حين الخلاف مع النبي صلى الله عليه وسلم هي أنها تهجر اسمه فقط، ولا يتعدى الأمر أكثر من ذلك.
على القلب إذن أن يكون منتبهاً لحجم المشكلة، وألا يترك لها المجال والمساحة لتكبر وتتجاوز.

5- تحري الزوجين ما يجري على ألسنتهما:كاجتناب السباب والإهانة أو ما من شأنه تحقير الآخر وتسفيهه، فغالباً ما تنتهي كل الخلافات وتنتهي كل المشاكل ويبقى: أنتَ قلت لي كذا، أنتِ قلت لي كذا، أنتَ حقرتني بكذا، أنتِ أهنتني بكذا، فتبقى هذه الأشياء تنغص عليهما حياتهما.

إن الشتائم والسباب يجب أن لا تأتي على لسان الإنسان من الأساس، فالمسلم ليس طعاناً ولا لعاناً ولا فاحشاً بذيئاً، ومن باب أولى أن لا يكون هذا الأمر بين الزوجين.

6- استحضار "وإذا ما غضبوا هم يغفرون":
إن الله عز وجل لم يذم إنساناً لعدم تحليه بالحلم، ولم يمدحه لعدم غضبه، ولكنه في التعامل مع الغضب امتدح الذين يغفرون عند الغضب، فقال تعالى في وصف المؤمنين: " والذين يجتنبون كبائر الإثم والفواحش وإذا ما غضبوا هم يغفرون".

إن الغضب شعور من الصعب تجاوز وقوعه من الإنسان، لذلك لم يمتدح الله عز وجل غير الغاضبين، وإنما امتدح الذين إذا ما غضبوا هم يغفرون وأعلى من شأنهم، هذه المغفرة مهمة بين بني البشر، وتزداد أهميتها بين الزوجين.

بهذه النقاط يمكن للزوجين أن يقللا الخلافات إلى أكبر درجة ممكنة، وحين يقع الخلاف يمكن إدارته بطريقة تحفظ الزوجين والبيت والأسرة.خليجية




وضوع حلو ومفيد



شكرا لمرورك الرائع ورود



خليجية



يسلموووو كتيييييير



التصنيفات
اسرار البنات مشاكل وحلول

كيف تتجنبي الخلافات مع أمك ؟!

خليجية

………………………… ……………….. .

مربيتك وراعيتك لسنوات طويلة، وأفضل الصديقات لك وأكثرهن إخلاصاً في أوقات كثيرة، أقرب الناس إليك وأكثرهن صبراً وخوفاً عليك.. إنها أمك.

هذه الحالة التي تعيشها معظم الفتيات، حتى أولئك اللاتي يعتقدن العكس، فإنهن لا يستطعن تغيير هذه الحقيقة الكامنة في الأم.و تمر الخلافات و المشكلات في سن المراهقة التي تؤدي الى شقاق و تفك

ورغم هذا، الخلافات الصغيرة والكبيرة لا تبرح منازلنا الجميلة أبداً، وتصر على الظهور كل فترة، لتحول علاقتنا مع أمهاتنا إلى صندوق لرمي الاتهامات والتكهنات فيها.

ويبقى الخوف يأسرنا في كل مرة من أن تصل الأمور إلى خلافات كبيرة وطويلة، يصعب فيها العودة من جديد إلى الأوقات السعيدة.

تقول نظريات علم الاجتماع "إن أكثر الأسباب التي توقع الخلافات بين البنات وأمهاتهن أنهن لا يعبرن عن حاجاتهن بشكل مباشر، ونحن كنساء لا نعلم كيف نفعل ذلك".

خليجية

وحسب الخبرات والتجارب، استخلصنا لك عدة طرق يمكن أن تتجنبي فيها الخلافات الحادة مع أمك، وتعطّري فيها الأجواء بشيء من الصلح المسبق معها، ومنها:

:11_1_111[1]:1- استبعدي الأحكام المسبقة على أمك، وحاولي أن تفهمي لماذا تقف أمك موقفاً سلبياً من هذه القضية، بدلاً من أن تقفزي في الخلاف معها. وهذا يعني أن تعطي نفسك وقتاً للتفكير حول تجارب أمك السابقة معك في هذا الموضوع، أو ما هي الأسباب التي تجعل أمك تأخذ هذا الموقف منك.

2:11_1_111[1]:- استمعي إليها جيداً، وحاولي أن تفهمي موقفها من كلامها، فهي لابد ستبر لك شيئا ما، وتعطيك بعض النصائح. وعليك أن تحاولي فهم موقفها بشكل جيد. كما يجب أن تحسسيها أنك تستمعين إليها، فالناس عادة تفضل أن تواجه شخصاً يستمع لما تقوله، أكثر مما تعيه.

:11_1_111[1]:3- أظهري تعاطفك لها حتى لو كنت على خلاف معها. أي حسسيها أنك تعين ما تقوله لك وتقدرينه منها، ويمكن أن تستعملي كلمات مثل "كلامك صحيح وأقدره لك" أو "أنت على صواب وموقفك مناسب بالنسبة لك كأم".

4:11_1_111[1]:- بعد ذلك بري لها موقفك. اخبريها بشكل مفصل ودقيق لماذا تفكرين في هذا الأمر. ولكن قبل ذلك استعيني بكلمات تظهري لها مدى حرصك على أحاسيسها، واستبقيها بكلمة "أمي"، كأن تقولي لها "أمي .. أفهم كلامك وأقدره، ولكن لدي رؤية أخرى للأمور أتمنى أن تعطيني الفرصة لأشرحها لك".

5:11_1_111[1]:- استبدلي كلماتك القاسية بأخرى لينة، وأوصلي لها الفكرة بكلمات دبلوماسية، فإن كان هناك فارق في العمر فلا تواجهيها بالقول "إن هناك اختلافنا في الرؤية بسبب الاختلاف في العمر"، بل تجاوزي ذلك بالقول "لقد كنت أنت فتاة مثلي ولابد أنك تستطيعين الشعور مثلي".

خليجية
:0153:أما إذا كنت تريدين عرض موضوع معين على والدتك، وتعرفين بشكل مسبق أنها قد تدخل في خلاف حاد معك حول هذا الموضوع، فاحرصي على:

1:070:- اختاري الوقت المناسب لعرض هذه الفكرة عليها، فالوقت يلعب عاملاً حاسماً في قبول الأفكار المعروضة علينا.

2:070:- تخيلي أن كلامك معها سوف يؤدي إلى نتائج إيجابية. فإحساسك أنها قد تنفجر في وجهك أو توبخك على كلامك سوف يوجد لديك شعوراً مسبقاً بالمصادمة معها، ويجعل منك حساسة لأي كلمة تتفوه بها حتى وإن لم تكن قاسية.

3:070:- أظهري لها أنك قد تختلفين معها في الفكرة إلا أنها تبقى أمك الغالية والحبيبة على قلبك.

4:070:- خذي راحتك وقتك في عرض المسألة عليها، فأنت لن تدخلي معها في المصعد وعليك أن تخبريها كل شيء في هذا الوقت، بل يوجد لديك متسع معها من الوقت لشرح كل شيء بهدوء.

5:070:- أخبريها منذ البداية أنك تريدين فتح موضوع معها، واطلبي منها فرصة لأن تعرضي كل ما لديك. فهذا يؤمن لك قدراً كافياً من الوقت والإنصات من أمك، ويخف التوتر لديك.

6:070:- اخفضي لها جناح الذل من الرحمة، وكلميها بكلمات خجولة ومهذبة، ولا تستعملي الأسلوب الاستفزازي معها، فهي بالتالي أمك التي أوصاك الله عز وجل بألا تقولي لها "أف".

اذا اعجبكم موضوعي ~~اتمنى تقييموني~~لكم خالص حبي و ودي~~تحياتي يا اغلى بنات




يعطيك العافيه



الله يعافيكي يا قمرر منورة



شكرا حبيبتي



العفو غلاتي يشرفني تواجدك



التصنيفات
المواضيع المتشابهة للاقسام العامة

كيفية التعامل مع الخلافات الزوجية

[ كيفية التعامل مع الخلافات الزوجية؟

بما أن الاختلاف بين الزوجين أمر لا مفر منه، فكيف يمكن التعامل مع الخلاف بينهما؟ إن إدارة الخلاف بين الزوجين بمعنى أدق تكون على مرحلتين: المرحلة الأولى: قبل الخلاف، والثانية: أثناء الخلاف.

وعن المرحلة الأولى وهي قبل الخلاف:
يجب أن نضع نقاطاً يتفق عليها الزوجان تكون علاجاً قبل أن يصل الأمر إلى الخلاف.

من وجهة نظري هناك ثماني نقاط لو اتضحت والتزم بها الزوجان فإنها ستحد بشكل كبير من الوصول إلى الخلاف، وهذه النقاط هي:

1- حسن الظن: ليس كل فعل يقوم به الإنسان- وبالذات بين الزوجين- على الطرف الآخر أن يؤوله بأنه أراد به كذا وكذا، حتى في أشد حالات الغضب، ولنا في نبينا صلى الله عليه وسلم خير مثال، فقد روى الإمام مسلم أن عائشة رضي الله عنها غضبت، فقال لها النبي صلى الله عليه وسلم: "ما لك جاءك شيطانك؟ فقالت: وما لك شيطان؟ قال: بل، ولكني دعوت الله فأعاني عليه فأسلم، فلا يأمرني إلا بالخير.

لم يكبر الرسول صلى الله عليه وسلم الموضوع، ولم يؤوله بسوء ظن، ولم يصعّد المسألة بينهما، وإنما تعامل مع سؤالها على أنه سؤال حقيقي، وأجاب إجابة حقيقية، فحسن الظن هنا جعل الزوجين يتجاوزان خلافاً محتملاً، ولم يدع للشيطان الفرصة كي يلعب في أذهان الزوجين، فلابد من حسن الظن كحائط صد أو يحول دون الخلاف.

2- الصراحة:
وهذه نقطة مهمة أيضاً، وغالبا ما يكون عدم الصراحة سبباً في تعاظم مشكلة كانت صغيرة ويمكن إنهاؤها من البداية، فحين يجد أحد الزوجين أمراً ما لم يعجبه أو لم يفهمه، فعليه المبادرة بمصارحة الطرف الآخر حوله حتى تتضح الصورة، ويزول اللبس.

3- تقدير الأمور بقدرها:
وهذا له شقان: الأول: عدم تكبير المشكلة وإعطائها أكبر من حجمها، فكثيراً ما رأينا مشاكل تافهة نتج عنها نتائج عظيمة.

أما الثاني: عدم ربط المشكلات بعضها، فلو حصلت مشكلة بين زوج وزوجته في أمر من الأمور، ثم انتهت هذه المشكلة واستمرت الحياة، ثم حدثت بعد ذلك مشكلة أخرى، لا داعي حينها لاستحضار المشكلة القديمة لتكبير حجم المشكلة الجديدة، وإنما يتم تقدير المشكلة الجديدة بقدرها، وتعالم بمثل قدرها، وأن نقدر الأمور بقدرها.

4- الحفاظ على أسرار البيت: كثيراً ما يكون سبب الخلاف هو قيام أحد الزوجين بإفشاء أسرار حياتهما الزوجية، أو كثرة الحديث عن دواخلهما.

وبتر مثل هذا الحديث من أساسه كفيل باجتناب خلافات كثيرة ما كانت لتنشأ لو حفظ الزوجان أحداث حياتهما بينهما.

5- تغليب حالة الأريحية والانشراح:
حين يكون الأصل دائماً حالة انشراح الصدر والأريحية في التعامل في الحياة العادية تصبح الأمور أقل ضراً حين يقترب الخلاف، ويكون التحكم في الأعصاب أسهل حيث يكون الإنسان منشرح الصدر ومستعداً للراحة وليس والخلاف.

6- الحوار الدائم والتشاور:
إن الله سبحانه وتعالى ذكر في مسألة فطام الطفل أن الأمر بين الزوجين يكون عن تراضٍ وتشاور.

قال الله تعالى:
" فإن أراد فصالاً عن تراضٍ منهما وتشاور فلا جناح عليهما".

فإذا كان الله عز وجل يوجهنا إلى مسألة التشاور والتراضي بين الزوجين في مسألة الفطام وهي مسألة صغيرة، أليس من الأولى أن يكون الحوار الدائم والتشاور هو منهج الحياة بين الزوجين ؟

وهذا المنهج منهج حياة يتعدى كثيراً نقاط الخلاف، ويجعل تجاوزها سهلاً ميسراً.

7- الاستفادة من أوقات الفراغ في تعميق العلاقة الزوجية:
كثيراً ما يكون الزوجان منهمكين في حياتهما وفي أمورهما، ولم يهتما كثيراً بتعميق العلاقة بينهما، ولو استطاع الزوجان الاستفادة من أوقات فراغهما مهما كانت قليلة في تنقية العلاقة وتصفيتها وتعميقها بينهما لاستطاعا أن يغلقا باباً واسعاً من أبواب الخلاف.

8- الاعتناء بما يسمى بالثقافة الزوجية: الثقافة في كيفية التعامل، كيفية مراعاة الطرف الآخر، احترام الطرف الآخر، أسلوب النقاش، آداب الحوار، كيفية إدارة النقاش، الخلاف، كيفية إدارة الأسرة، كيفية التعاون في تربية الأولاد، وما إلى ذلك من موضوعات.

هذه الثقافة يفتقدها عادة أكثر من 90% من المتزوجين، وهم يفتقدون هذا لأنهم يظنون أنهم أكبر من أن يقرؤوا أو يتثقفوا فيها، مع أنه في الواقع من المهم جداً أن يكون لدى الزوجين ثقافة في مثل هذه الأمور.

وهذه نقاط يجب مراعاتها حتى لا يقع الزوجان في الخلاف

الفرحة: ما الذي يجب على الزوجين أثناء الخلاف؟
د.المصري: بعد كل ما سبق إذا حدث الخلاف فليكن حينها خلافاً راقياً، خلافاً يستوفي آداباً يرقى بها الزوجان إلى مصاف العقلاء، خلافاً ليس جنوناً، ولا فيه غضب زائد، ولا فيه تجاوز أو قلة أدب.

وكي يكون الخلاف خلافاً راقياً على كل طرف مراعاة النقاط الست التالية:

1- الحكم بطريقة صحيحة: وكي يحكم المرء حكماً صحيحاً عليه أن يضع نفسه مكان الطرف الآخر، وأن يقدر ظروفه وإمكانياته، ثم بعد ذلك يحكم عليه، هذه القضية الأولى، وهي أن يتساءل الإنسان دوماً حين الخلاف: لماذا الطرف الآخر قال كذا؟ ولماذا تصرف بهذه الطريقة؟ ما الظروف التي أدت به إلى هذا الفعل؟ لو استطاع الزوجان أن يفعلا هذا فعلاً سيقدر وقتها كل طرف وجهة نظر الآخر، وسيفهم أسباب ما وصل إليه، وهذا سيحد كثيراً من الخلاف.

2- الإمساك عن تأجيج الخصام:
حين تتقد شرارة الخصام على الطرفين أن يمسكا عن تأجيج الخصام، فيبدآن بالاستعاذة بالله من الشيطان الرجيم، ويحرصان على ضبط النفس، وكظم الغيظ، والامتناع عن الوصول إلى مرحلة الغضب الشديد.

3- أن لا يجر الخلاف إلى استدعاء خلافات سابقة:
وكأن الموقف تصفية حسابات، هذه النقطة مهمة جداً، وهي أن لا يجر الخلاف إلى استدعاء خلافات سابقة يُزج بها في حلبة الصراع، وإنما يُكتفى بالخلاف الموجود.

4- تقدير الخلاف بقدره في القلب: فعن عائشة رضي الله عنها قالت: قال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم: "إني لأعلم إذا كنت عني راضية، وإذا كنت على غضبي". قالت: فقلت: من أين تعرف ذلك؟ فقال: " أأما إذا كنت عني راضية فإنك تقولين: لا ورب محمد، وإذا كنت غضبى قلت: لا ورب إبراهيم، قالت: قلت: أجل والله يا رسول الله، ما أهجر إلا اسمك.. رواه البخاري ومسلم.

هنا يكمن تقدير الخلاف بقدره، فالسيدة عائشة أخبرتنا بأن أقصى ما تفعله في قلبها حين الخلاف مع النبي صلى الله عليه وسلم هي أنها تهجر اسمه فقط، ولا يتعدى الأمر أكثر من ذلك.

على القلب إذن أن يكون منتبهاً لحجم المشكلة، وألا يترك لها المجال والمساحة لتكبر وتجاوز.

5- تحري الزوجين ما يجري على ألسنتهما:
كاجتناب السباب والإهانة أو ما من شأنه تحقير الآخر وتسفيهه، فغالباً ما تنتهي كل الخلافات وتنتهي كل المشاكل ويبقى: أنتَ قلت لي كذا، أنتِ قلت لي كذا، أنتَ حقرتني بكذا، أنتِ أهنتني بكذا، فتبقى هذه الأشياء تنغص عليهما حياتهما.

إن الشتائم والسباب يجب أن لا تأتي على لسان الإنسان من الأساس، فالمسلم ليس طعاناً ولا لعاناً ولا فاحشاً بذيئاً، ومن باب أولى أن لا يكون هذا الأمر بين الزوجين.

6- استحضار "وإذا ما غضبوا هم يغفرون":
إن الله عز وجل لم يذم إنساناً لعدم تحليه بالحلم، ولم يمدحه لعدم غضبه، ولكنه في التعامل مع الغضب امتدح الذين يغفرون عند الغضب، فقال تعالى في وصف المؤمنين: " والذين يجتنبون كبائر الإثم والفواحش وإذا ما غضبوا هم يغفرون".

إن الغضب شعور من الصعب تجاوز وقوعه من الإنسان، لذلك لم يمتدح الله عز وجل غير الغاضبين، وإنما امتدح الذين إذا ما غضبوا هم يغفرون وأعلى من شأنهم، هذه المغفرة مهمة بين بني البشر، وتزداد أهميتها بين الزوجين.

بهذه النقاط يمكن للزوجين أن يقللا الخلافات إلى أكبر درجة ممكنة، وحين يقع الخلاف يمكن إدارته بطريقة تحفظ الزوجين والبيت والأسرة.

منقول للفائدة




الف شكر لكى
بس اعتذر الموضوع مكرر يا عسلز
ينقل للمتشابه حبوبة



التصنيفات
منوعات

الخلافات بعد ال 60

بعد زواج الابناء والاحالة للمعاش المواجهة الصعبة مع الوحدة والخلافات بعد ان تستقر الأمور فى رحلة الحياة الزوجية ويصل العمر بالزوجين الى سن المعاش ويلعب الزمان دوره فيتزوج الابناء ويكون لكل منهم حياته الخاصة عند هذه المحطة من رحلة العمر . يظهر فى الأفق نوع مختلف من الخلافات الزوجية وهو ما يمكن ان نطلق عليه خلافات سن التقاعد لكن ما هى سمات هذه الخلافات .
تقول اخصائية علم الأجتماع الأمريكية د. دورثى كارينجى انه كثير ما تحدث خلافات ومشاكل بعد إحالة الزوجين للمعاش وقد يرجع السبب الى تدخل الزوج فى الأعمال المنزلية وشئون الزوجة الخاصة لسد الفراغ الذى يشعر به خلال هذه المرحلة الحرجة من العمر ذلك بالأضافة الى كثرة مطالب الزوج مما يؤدى الى احجام الزوجة عن تلبية كل هذه الطلبات .
وقد يعتقد الزوجان انه قد آن الأوان لكى يعيشا حياتهما بعيدا عن المشاكل والأزمات التى كان يفرضها الوضع عليهما بسبب تعدد المسئوليات والمصاريف غير انهما يفاجئان بأنهما يعيشان فى دوامة الفراغ لإنشغال ابنائهما واصدقائهما وذويهما عنهماواخيرا يواجه الزوجان المحالان للمعاش الوحدة القاتلة التى تؤثر الى حد كبير على نفسيتهما ومن ثم تجد المشاكل والخلافات الطريق ممهدا لحياتهما
* اسلوب معالجة هذه الخلافات :

تقول د. دورثى ان هناك عدة وسائل لتجنب الخلافات الزوجية بعد المعاش اهمها: * تنمية العلاقات الزوجية وتدعيمها باستمرار ويكون ذلك بالحرص على ان يكون هناك برنامج أسبوعى او شهرى على الأقل للرحلات الترفيهية واستغلال المناسبات السعيدة بتقديم هدايا رمزية تعبر عن الحب .
*توطيد اسس التفاهم الزوجى بالمناقشات الزوجية بدلا من المجادلات غير المجدية وذلك باستعراض نشاطات افراد الأسرة المختلفة والمساهمة فى إبداء النصائح والأرشادات المفيدة للأبناء من بعد دون التدخل المباشر وعدم فرض الآراء على ان يتفق الزوجان على خطة موحدة لعلاج مشاكل الأسرة .
*شغل وقت الفراغ بقدر الأمكان بالرياضيات الخفيفة المناسبة لكل الأعمار كرياضة المشى أو الهرولة او اى نشاط بدنى رياضى من شأنه تحسين الدورة الدموية وتقوية عضلات القلب , وتأجيل زحف الشيخوخة.
ومن ناحية أخرى يمكن التغلب على مشكلة الوحدة بارتياد الأندية الأجتماعية والرياضية المتخصصة والتى تهتم بمعيشة المسنين وعموما فمن الضرورى والحيوى شغل وقت الفراغ المتاح بالأعمال المفيدة التى تثير اهتماما خاصا فى نفسية الزوجين المسنين .
*همسة فى اذن الزوجة: الزوج المحال الى المعاش يعانى من ازمات نفسية حادة نتيجة انزوائه بعيدا عن دائرة الضوء والحياة العامة ومن ثم فواجبك فى هذه الحالة رفع معنويات زوجك وتعضيد اماله وطموحاته فى الحياة فلا حياة مع اليأس وبعض الزوجات اللاتى يعتنقن عادة النكد يقوضن من سعادة وانطلاقة ازواجهن .
وقديما قالوا ان سقراط لم يتحول الى فيلسوف الا بعد هروبه من نكد زوجته المستمر ومن ثم توافر له الوقت للتفكير والأبداع والخلق الأدبى . ولكن ليس لكل انسان قدرات تجعله يستفيد من مثل هذه المشاعر القاتلة فيفقد الزوجان بهجة الحياة ويتسلل الأكتئاب الى حياتهما .
لملل يهدد السعادة الزوجية :
قد يتسلل الملل الى الحياة الزوجية مما يساعد على نشوب الخلافات وعلامات الملل عديدة وتبدو فى صورة اهمال واجباتك المنزلية وعدم الأهتمام بتنويع وجبات الطعام وكذلك اهمالك مظهرك وطريقة ارتدائك لملابسك ووضع ماكياجك فالملل يؤدى الى عدم الأهتمام بالنفس . فاذا استطعت التغلب على الملل بشغل وقتك بأمور نافعة فسوف تشعرين بالرغبة فى التجديد وتشعرين بالنشاط مما يجعلك زوجة سعيدة قادرة على توفير حياة الأستقرار داخل المنزل مما يقلل من نسبة الخلافات والمشاحنات الزوجية .
*علاقة الأباء بالأبناء بعد الزواج :
كثير من الآباء يحرصون على التدخل فى حياة الأبناء بعد الأستقلال عنهما بالزواج وقد تزيد حدة التدخل للدرجة التى تؤدى الى الشعور بالتدخل غير المرغوب فيه من وجهة نظر الابناء وهكذا تنشأ ظاهرة الحماوات وما يصاحبها من مشاكل . وهذه الظاهرة ايضا لها تاثيرها المباشر على علاقة الوالدين فلكل منهما وجهة نظره , فقد يرى الأب ترك الأبناء لشق طريقهم فى الحياة دون تدخل منهما فى حين ترى الأم ضرورة التدخل نظرا لخبرتها فى الحياة وبالطبع يكون وراء هذا التدخل عوامل نفسية .
وفى هذا الصدد ينصح علماء النفس بعدم التدخل فى حياة الأبناء حتى لا يؤثر ذلك تأثيرا عكسيا على علاقة الوالدين وحتى يتاح للأبناء تكوين شخصيتهم الأستقلالية
*العوامل المؤثرة فى الحياة الزوجية :
لا تتوقف السعادة الزوجية على نفسية الزوج فحسب , وانما تتوقف ايضا على نفسية الزوجة فالزوجة هى قائدة سفينة الحياة الزوجية فاذا كانت الزوجة حادة الطبع والمزاج سريعة الإنفعال ففى هذه الحالة تفقد الحياة الزوجية بهجتها وتتحول الى جحيم من الخلافات والإهانات وسوء المعاملة .
فالزوجة الواعية هى التى تتعرف على طباع زوجها وترضى بقدرها فتحاول معالجة المشاكل بتعقل وحكمة بعيدا عن روح السيطرة وحب الظهور .
تقول د. دورثى كارينجى انه من اهم العقبات التى تعترض الحياة الزوجية بعد الستين معايرة الزوجة لزوجها ومقارنته بغيره من الأزواج المسنين الناجحين فى مجالات عمل اخرى كأن تقول له لماذا لا تعمل مثل "فلان " وهنا يفقد الزوج ثقته بنفسه وتتدهور حالته النفسية . ويكون رد الفعل خطيرا بالنسبة لعلاقته بزوجته فالمعايرة والتحقير والأستخفاف الوان متعددة من العذاب النفسى الذى قد يؤثر تأثيرا خطيرا على الحياة الزوجية وغالبا ما يحطمها , فالحياة الزوجية فى رأى البعض هى الحياة التى لا تخلو من النكد وحب السيطرة وكبت حرية الزوجين او فرض سيطرة احد طرفى الشركة الزوجية .
*الزوج على المعاش والزوجة فى قمة السلطة :
من الأمور التى تهدد الحياة الزوجية بعد اكثر من ربع قرن من الزمان تلك المشاعر التىتتوالد نتيجة خروج الزوج الى المعاش قبل زوجته وهو من الأمور الشائعة نظرا لتقدم عمر الزوج عادة عن سنوات عمر الزوجة , لذا على الزوجة فى هذه الحالة أن تراعى مشاعر الزوج فلا تشعره انها شخصية ذات نفوذ فى مجال عملها مما يضغط على مشاعر الزوج مما يثير الخلافات بينهما لأتفه الأسباب وبناء على ذلك تنسى كل ما يتعلق بعملها بمجرد دخولها بيتها ولا تشعر زوجها الا بأنها زوجة وربة بيت فهذا هو دور الزوجة حتى تصل سفينة الزواج الى بر الأمان .




التصنيفات
الحمل و الولادة

دراسة: الاكتئاب والخلافات الزوجية يزيد فرص الانتحار بين الحوامل

السلام عليكم

حذرت دراسة طبية حديثة من أن الحوامل اللاتى يعانين من نوبات الاكتئاب المتكررة بالاضافة إلى كثرة المشاحنات والخلافات الزوجية أكثر عرضة وإقداما على الانتحار.كان الباحثون قد قاموا بدراسة وتحليل بيانات أكثر من 2380 ألف حالة انتحار بين الحوامل والزوجات تراوحت أعمارهن مابين 15 و54 عاما وذلك لنحو خمس سنوات.

وأظهرت المتابعة أن أكثر من نصف السيدات اللاتى أقدمن على الانتحار كن يعانين من حالات نفسية ونوبات اكتئاب بصورة حادة قبل إقدامهن على الانتحار.

يأتى ذلك فى الوقت الذى أظهرت فيه الابحاث والبيانات أن نوبات الاكتئاب تصيب مابين 14 إلى 23% من الحوامل وخاصة فى مرحلة مابعد الولادة فى مقابل مابين 10 إلى 12% منهن يعانين من القلق والتوتر.

وتشير البيانات إلى أن الامريكيات ذوات الأصول الاسبانية كن أكثر عرضة بنسبة 10% للاقدام على الانتحار أثناء فترة الحمل ونحو 9% منهم فى الفترة مابعد الحمل فى مقابل 4%
منقول




خليجية



ياهلا



الله يعطيكي العافية



التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

لماذا تنشأ الخلافات بين الأزواج العاملين؟

تنشأ معظم الخلافات الزوجية بين الأزواج المتحابين بسبب العمل، فالحب لا يعني استملاك الشريك. ولو استطاع كل منهما أن يصل لنتيجة وهي أن أحدهما يكمل الآخر في عمله وصفاته فهذا شيء جميل لأنهما يكونان قد توصلا أنهما نصفان لقلب واحد يحتوي البيت والأطفال. فهل تدعم شريك حياتك وتساعده على تحقيق التوازن والنجاح بين البيت والعمل؟!

فليجلس كل منكما وحده وليجب سراً عن الأسئلة الموجهة إليه:
أيها الزوج: – شعاري "الرجل رجل، لا يشكي ولا يبكي"، فلا أتحدث لزوجتي عن ضيق العمل؟
– أغلق أذني عندما تبدأ زوجتي بالشكوى عن عملها؟
– أشعر بالضيق عندما يصبح هاجس زوجتي هو نجاحها في عملها
! – أعتبر أن مساعدتها في البيت والأولاد ليس من اختصاصي؟
– ألاحقها كالطفل منذ وصولها باب البيت لتعد لي الطعام فهذا واجبها؟
أيتها الزوجة: – أتصل بزوجي لإيصالي إلى بيت إحدى قريباتي وأتركه ينتظر ساعات حتى أنتهي من اللبس والماكياج فأنا أهم من عمله؟
– أسأله عن زميلاته في العمل وأبدي غيرتي عليه؟
– "أحمّله جميلة" بعملي خارج المنزل، فأنا أساعده في المصروف فلو تزوجت "فلان من الناس" لعشت حياة أفضل ولكنت "متستتة في بيتي"؟
– أستقبله برائحة البصل والثوم وآثار الغبار على ملابسي واللفافات في شعري، وهو لا يقدر أن يعترض لأني عندها سأحمله "الطنجرة" و"المكنسة" ليهتم هو بالبيت فليس لدي وقت لأهتم بمنظري؟
– أرفض الخروج كثيراً فلا وقت لدي؟
إن كانت معظم إجاباتك "نعم" فهذا يعني أنك لا تقدم الدعم الذي يحتاجه شريكك، وذلك سينغص عليكما الكثير من الإنجازات والنجاحات.
7% فقط من الأزواج المصريين و10% من السعوديين يقدمون المساندة لزوجاتهم العاملات.

لا تتفاجأ ولا تحزن فلدينا الحل:

• لا تتلفظ بالكلمات المطلقة كثيراً مثل "دائماً"، و"يجب" و"أبداً" ولا تلقِ اللوم عليها وعلى عملها في مشاكلكما الزوجية ، فلا تقل لها مثلاً "أنت دائماً متعبة ونائمة بسبب عملك".
• لا تبين لزوجتك العاملة يوماًَ أن عليها إعطاءك راتبها لأنك تحتمل عملها على حسابك وبيتك وأطفالك.
• تعاون معها في أعمال البيت وتربية الأطفال، ولا ترد على كل من يقول أن ذلك يخدش رجولتك وكبرياءك، فاجئها يوماً بقدومك مبكراً من عملك وإعدادك لوجبة شهية تحبها.
• ساعدها أيضاً في عملها ما أمكن، فإن كانت معلمة مثلاً فانقل عنها علامات الطلاب.
• أثبتت الدراسات أن مساعدة الزوج لزوجته في الأعمال المنزلية يشكل عاملاً أساسياً في تحسين الألفة والحميمية بينهما، وهذا يعطيها سعادة أكبر ويجعلها تهتم بأنوثتها وتبذل جهدا أكبر في تحقيق التوازن بين عملها وبيتها.
• شاركها همومك في العمل واستمع إلى همومها، ولا تشعرها بالذنب إن لاحظت تقصيراً من ناحيتها عليك أو على البيت أو الأطفال.
• خصص لها وقتاً من سهراتك، ولا تهدي وقت فراغك لأصدقائك وتنسها، حتى لو لم تطلب منك هي ذلك
• أو بدت وكأنها تحبذ هذا. هناك من الرجال من يفضل النساء العاملات لأنهن يقدرن قيمة الوقت فلا وقت لديهن لعتابهم بعدم الخروج معهن!
• شجعها على العمل وقل لها أنك حريص على إنجازاتها واستفادتها من شهاداتها وخبراتها، واسألها أسئلة في مجال عملها لتبين لها أنك تستفيد من عملها، فإن كانت مترجمة اسألها عن أفضل طريقة لحفظ معاني لغة أجنبية.
• وأنت كذلك أيتها الزوجة… لا تشعري بالذنب تجاه زوجك وأولادك، إليك النصائح التالية: يربط الكثير من الناس نجاح المرأة العاملة بفشلها في الزواج ما دفع 55% منهن إلى الطلاق
• حاولي التخلص من ضغوط العمل قبل العودة إلى المنزل، فداومي قبل الوقت بساعة مثلاً لتنجزي أعمالاً أكثر، اعلمي أن ما يمكنك إنجازه بساعة واحدة صباحاً يساوي ما يمكنك إنجازه بثلاث ساعات مسائية تقريباً، فلا داعي للتأخر في العمل.
• لا تكثري الحديث عن العمل ونجاحاتك وراتبك.
• أكد اختصاصي نفسي ألماني أن الأزواج الذين تتقلد زوجاتهم وظائف أعلى منهم أكثر عرضة للإصابة بالذبحة الصدرية، وأضاف أنه عندما تكون الزوجة في وظيفة تحتاج لمؤهلات أعلى من مؤهلات الزوج فإن ذلك يرفع من نسبة الإصابة بالذبحة الصدرية بمقدار 3 أضعاف مقارنة بالرجال المتزوجين من ربات منزل أو بموظفات عاديات
• ارتاحي كل ساعتين خلال عملك بالمشي في المكتب قليلاً أو شرب كأس من الماء مثلاً، ولا تنسي أن تأخذي معك علبة صغيرة من اللبن الرائب التي تنشطك، ولا تشعري زوجك أنك دائماً مرهقة ومستنزفة.
• كوني ذكية عندما تطلبي منه أن يساعدك في أعمال البيت، فلا تقولي له أن عليه فعل هذا نظير خروجك للعمل لمساعدته في المصروف، أخبريه أنك ستقدمين له مفاجأة إن انتهت الأعمال المنزلية بسرعة.
• اهتمي بمنظرك ولا تدعي عملك ينسيك أنك ملاكه وهو ملاكك، لا تدعيه يراك واللفافات على شعرك أو القناع على وجهك، حاولي فعل كل هذه الأشياء في صالون التجميل أو حتى في الحمام أو وهو خارج البيت.
• إن كان زوجك مشغولا دائماً، فاعلمي أن عليك توفير وقته فحضري له المائدة حال وصوله واطلبي من رب عملك أن يقدم دوامك ساعة لتستطيعي أن تنصرفي قبل زوجك بساعة، واعلمي أنه وإن كان مهماً فأنت على قدر مساو من الأهمية لأنك زوجته، نسقي نمط حياتك ليلائم نمط حياته.
• انهضي مبكرة ودعيه هو ينهض أيضاً وتحدثا معاً عن أمور العائلة والغزل والحب مع شرب فنجان القهوة صباحا، وكذلك أثناء طريقكما إلى العمل. عن مجلة بيتي




خليجية



التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

السر وراء افتعال الخلافات الزوجية!

السر وراء افتعال الخلافات الزوجية!

السر وراء افتعال الخلافات الزوجية! بين عادل ومرام مشكلة قديمة، صحيح أنهما تصالحا وقررا طي صفحة الماضي لتستمر الأسرة ومن أجل سعادة الأولاد. لكن الحياة بعد تلك الحادثة المؤلمة بينهما لم تعد كالسابق. صار الاثنان يتشاجران على أتفه الأمور. لماذا لم تجفف أرضية الحمام بعد أن انهيت استحمامك؟ لماذا غيرتِ عن المحطة التي أتابع عليها المباراة؟ ألن تكفي عن متابعة المسلسلات التافهة؟ لماذا لم تحضر معك الخبز كما قلت لك؟ وهكذا يصير تفصيلاً بسيطاً، يمكن تجاوزه، مدعاة للخلاف والشجار وعدم التحدث لأيام.

مرام في الحقيقة لم تسامح عادل أبداً، وظل لديها غضب دفين تجاه ماحدث بينهما حتى وإن قررت استئناف الحياة. الجروح تحتاج إلى وقت حتى تبرأ على ما يبدو.

أما عادل فيدرك أنها لم تسامحه ولكنه لا يريد أن يظل في موقع المذنب في عينها، فيناكفها ويتشاجر معها على أي شيء ليثبت لنفسه أن هناك أمور أخرى تدعو للشجار غير خطئه القديم.

في هذه الحالة لابد من الوضوح والصراحة، وينصح أن يبتعد الشريكان عن بعضهما مدة أيام في نزهة أو سفر يخفف من حدة التوتر، على أن يلحق أحدهما بالآخر لقضاء أيام معاً يجددان فيها المشاعر الجميلة ويمحوان الذكريات السيئة.

وهناك حالات أخرى تشبه حالة عادل ومرام يكون فيها للشجار سبب ظاهري يختبئ وراءه شيء آخر، كفقدان أحد الزوجين للثقة في شريك الحياة أو شكوى أحد الزوجين من قلة الوقت الذي يقضيانه سوياً.

وإذا انتاب أحد الزوجين إحساس بأن شريك الحياة يفتعل المشاكل لأتفه الأسباب، فمن الأفضل أن يواجه شريك الحياة بهذا الأمر ويطرحه للنقاش بكل صراحة ووضوح، وأن يحاول الارتقاء إلى مستوى أعلى من مستوى المشكلة لتضع يدك على السبب الحقيقي وراء الشجار.

ولا بأي من طرح السؤال التالي على شريك الحياة: لماذا يسبب لك هذا الأمر كل هذا الضيق؟. وعندما يبدأ شريك الحياة في توجيه الاتهامات تنصحه لا بد من ملاحقة أسبابه حتى النهاية.

وربما لا ينجح الأزواج في معرفة السبب الحقيقي للشجار من المحاولة الأولى. والتصرف السليم في هذه الحالة ألا يستسلموا لليأس والإحباط، وإنما مواصلة السعي لسبر أغوار شريك الحياة ومعرفة السبب الحقيقي وراء افتعاله للمشاكل على أتفه الأسباب في المرة التالية.




جزاك الله خيرا



التصنيفات
المواضيع المتشابهة لاقسام الصحة والحياة

15 نقطة لحل الخلافات الزوجية

خطوات لابد منها :/

1- تفهم الأمر هل هو خلاف أم أنه سوء فهم فقط , فالتعبير عن حقيقة مقصد كل واحد منهما وعما يضايقه بشكل واضح ومباشر يساعد على إزالة سوء الفهم , فلربما أنه لم يكن هناك خلاف حقيقي وإنما سوء في الفهم .

2- الرجوع إلى النفس ومحاسبتها ومعرفة تقصيرها مع ربها الذي هو أعظم وأجل .. وفي هذا تحتقر الخطأ الذي وقع عليك من صاحبك .

3- معرفة أنه لم ينزل بلاء إلا بذنب وأن من البلاء الخلاف مع من تحب . وقد قال محمد بن سيرين إني لأعرف معصيتي في خلق زوجتي ودابتي .

4- تطويق الخلاف وحصره من أن ينتشر بين الناس أو يخرج عن حدود أصحاب الشأن .

5- تحديد موضع النزاع والتركيز عليه , وعدم الخروج عنه بذكر أخطاء أو تجاوزات سابقة , أو فتح ملفات قديمة ففي هذا توسيع لنطاق الخلاف .

6- أن يتحدث كل واحد منهما عن المشكلة حسب فهمه لها , ولا يجعل فهمه صواباً غير قابل للخطأ أو أنه حقيقة مسلمة لا تقبل الحوار ولا النقاش , فإن هذا قاتل للحل في مهده .

7- في بدء الحوار يحسن ذكر نقاط الاتفاق فطرح الحسنات والإيجابيات والفضائل عند النقاش مما يرقق القلب ويبعد الشيطان ويقرب وجهات النظر وييسر التنازل عن كثير مما في النفوس , قال تعالى ولا( تنسوا الفضل بينكم ) , فإذا قال أحدهما للآخر أنا لا أنسى فضلك في كذا وكذا , ولم يغب عن بالى تلك الإيجابيات عندك , ولن أتنكر لنقاط الاتفاق فيما بيننا فإن هذا حري بالتنازل عن كثير مما يدور في نفس المتحاور .

8- لا تجعل الحقوق ماثلة دائماً أمام العين , وأخطر من ذلك تضخيم تلك الحقوق أو جعلك حقوقاً ليست واجبة تتأصل في النفس ويتم المطالبة بها .

9- الاعتراف بالخطأ عند استبانته وعدم اللجاجة فيه , وأن يكون عند الجانبين من الشجاعة والثقة بالنفس ما يحمله على ذلك , وينبغي للطرف الآخر شكر ذلك وثناؤه عليه لاعترافه بالخطأ فالاعتراف بالخطأ خير من التمادي في الباطل ، والاعتراف بالخطأ طريق الصواب , فلا يستعمل هذا الاعتراف أداة ضغط بل يعتبره من الجوانب المشرقة المضيئة في العلاقات الزوجية يوضع في سجل الحسنات والفضائل التي يجب ذكرها والتنويه بها .

10- الصبر على الطبائع المتأصلة في المرأة مثل الغيرة كما قال صلى الله عليه وسلم ( غارت أمكم ) وليكن لنا في رسول الله صلى الله عليه وسلم أسوة حسنة في تقدير الظروف والأحوال ومعرفة طبائع النفوس وما لا يمكن التغلب عليه . روى النسائي وأبو داود والترمذي عن عائشة قالت : ما رأيت صانعة طعام مثل صفية أهدت النبي صلى الله عليه وسلم إناء فيه طعام فما ملكت نفسي أن كسرته ، فسألت النبي صلى الله عليه وسلم عن كفارته فقال : " إناء كإناء وطعام كطعام " .

11- الرضا بما قسم الله تعلى فإن رأت الزوجة خيراً حمدت , وإن رأت غير ذلك قالت كل الرجال هكذا , وأن يعلم الرجل أنه ليس الوحيد في مثل هذه المشكلات واختلاف وجهات النظر .

12- لا يبادر في حل الخلاف وقت الغضب , وإنما يتريث فيه حتى تهدأ النفوس ، وتبرد الأعصاب , فإن الحل في مثل هذه الحال كثيراً ما يكون متشنجاً بعيداً عن الصواب .

13- التنازل عن بعض الحقوق فإنه من الصعب جداً حل الخلاف إذا تشبث كل من الطرفين بجميع حقوقه .

14- التكيف مع جميع الظروف والأحوال , فيجب أن يكون كل واحد من الزوجين هادئاً غير متهور ولا متعجل , ولا متأفف ولا متضجر , فالهدوء وعدم التعجل والتهور من أفضل مناخات الرؤية الصحيحة والنظرة الصائبة للمشكلة .

15- يجب أن يعلم ويستقين الزوجان بأن المال ليس سبباً للسعادة ، وليس النجاح في الدور والقصور والسير أمام الخدم والحشم , وإنما النجاح في الحياة الهادئة السليمة من القلق البعيدة من الطمع .
للامانة : منقول




التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

تناول اللبن يمنع حدوث المشاجرات والخلافات الزوجية!

اللبن أفضل الأغذية المقاومة للحر ويساهم تزيل التوتر الأمر الذي ينعكس على الحياة الزوجية
**************

لا تنعكس فوائد اللبن على الصحة العامة فقط ، بل أنه ينعكس على الحالة النفسية أيضاً لأنه من أفضل الأغذية المقاومة للحر ويساهم تزيل التوتر الأمر الذي ينعكس على الحياة الزوجية. ويشير الأطباء إلى ان اللبن يخفف حدة الحرارة والعطش ويزيل الاجهاد التي يسببه الجو الحار، وبالتالي يمنع حدوث مشاجرات وخلافات زوجية.

هذا، وينصح بتناول اللبن كامل الدسم لاحتوائه على مكون "اللينوليك الازدواجي" الذي يزيد من فائدته لانه يعمل مع بقية مكونات اللبن مثل الكالسيوم والماغنيسيوم والبوتاسيوم على الحماية من بعض الأورام وخفض دهون الجسم وتنظيم توزيعها كما تقوي العظام وتحقق الرشاقة وتخفض من ضغط الدم وتقلل تقلصات العضلات التي تكثر في الصيف.
وإضافة اللبن كامل الدسم يستخدم مع الثوم كسلطة للوقاية من الميكروبات ومع الزبيب لتقوية العظام ومع الموز أو عسل النحل لزيادة فائدته عند الجهاز الهضمي.





خليجية



شكرا جزيلا على هالمعلومة راح أطبقها علشان مزاجي كلش تعبان هالأيام



السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

جزاكى الله خير
على المعلومه