التصنيفات
مكياج makeup

مكياج أكثر من رائع أرجو الدخول أحدث موضة

السلام عليكم جايبتلكم احلى مكياج خطير:D:Dخليجية

خليجية
خليجية
خليجية
خليجية

خليجية

ارجو ان يعجبكم موضوعي ….:o:o




هو فعلا اكتر من رائع وانا عن نفسي عجبنى جدا ونفسي اتعلم اعمل زيو



روعه

تسلمى يا قمر

وفى انتظار المزيد




يسلمو

حلوين




مكياج يشرح النفس



التصنيفات
منتدى اسلامي

هام الدخول ضرورى تدخلى لويهمك امر المسلم ادخلى

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته كل سنه وانتوا طيبين
اذا كنتى يا اختى المسلمه بتحبى فلسطين والمسجد الاقصى فلبد لكى من فعل شىء ابسط شىء الدعاء لهم والصصدقه لهم ولبد عليكى يا اختى المسلمه من نصرة المسجد الاقصى وابسط شىء هو الدعاء انتم تعرفوا الحفريات والمستوطنات والكنائس التى انشات هناك واجب عليكى الدعاء للصائم دعوه لا ترد ارجوا ان يكون نصيبك من الدعاء الدعاء لى ااهلنا فى فلسطين وربنا يصلح حال المسلمين جميعا:sdgsdg:



اللهم انصرهم وانصر المسلمين فى كل مكان اللهم كما نجيتا يونس من بطن الحوت ونجيتا البيت الحرام من ابرهه نجى المسجد الاقصى من ايدى اليهود حفدة القرده والخنازير



اللهم اميييييييييييييييييييييييييييي ييييييييين



اللهم أعز الأسلام وأنصر المسلمين فى كل مكان وخاصة أهل فلسطين اللهم أميييييييييييييييييييييين



اللهم آآآآمين

خليجية




التصنيفات
منتدى اسلامي

شيء خطير وربي ارجو الدخول

مين منا يسمي قبل ما يرش العطر ..؟

طبعاً الإحتمال وارد

اكيد فيه واكيد الاغلب ينسوا هاذي النقطه

انا قريت في كتاب عن الاوقات التي يستغلها الجن

للتلبس بالانسان خاصة المؤمن ومنها

حاله الفزع الشديد *

والحزن الشديد *

وضعف الايمان والتغمس في المنكرات *

وعند رش العطر *

خاصه ان الجن قد يفتن بالمرأه وهي في حاله الزينه

ويستغل اي فرصه للتلبس بها

وقد يدخل في العطر

وعند الرش منه يحدث مالا يحمد عقباه

فحبيت اذكرك والذكرى تنفع المؤمنين

لا تنسى قول بسم الله الرحمن الرحيم قبل ما تتعطر

و قول لأهلك واصدقائك ونبهههم

وعشان تتذكر وماتنسى

ممكن استخدام هذه الطريقة وهي

وضع استكر لاصق صغير واكتب عليه ( البسمله )>>>بسم الله الرحمن الرحيم والصقه على العطر

وانشاء الله تتذكر وتحفظ نفسك من كل شر

لاتستحي من إعطاء القليل .. فإن الحرمان أقل منه

أسأل الله العلي القدير ان يحفظنا ويحفظكم ويحفظ كل من يعز علينا من كل مكروه يارب العالمين

هذا حبيت ماأنقله لكم لأنكم تعنوا لي الشيئ الكثير ..




التصنيفات
منتدى اسلامي

الرجاء الدخول وفتح الهدية خاص لكل محبة

خليجية

افتحوا هل الهدية وادعولي ياغاليات بتيسير الامور وقضاء الحوائج

خليجية

اذا اعجبتكم فحافظوا عليها
مني انا

المتمسكة بعقيدتها




حبيبتي ما فتح شي



جزاكى الله خيرا ياعمرى لكن مافتح شي



مشكورة فحنا موجدنا حاجة



يسلمو



التصنيفات
منوعات

حوار جريء مع فتاة معاكسة جميلة جدا أخواتي الرجاء الدخول

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

حوار جريء مع فتاة معاكسة

رنين الهاتف يعلوا شيئاً فشيئا .. والشيخ ( محمد ) يغط في سبات عميق … لم يقطعه إلا ذلك الرنين المزعج … فتح ( محمد ) عينيه .. ونظر في الساعة الموضوعة على المنضدة بجواره … فإذا بها تشير إلى الثانية والربع بعد منتصف الليل !!…

لقد كان الشيخ ( محمد ) ينتظر مكالمة مهمة .. من خارج المملكة .. وحين رن الهاتف في هذا الوقت المتأخر .. ظن أنها هي المكالمة المقصودة .. فنهض على الفور عن فراشة .. ورفع سماعة الهاتف .. وبادر قائلاً : نعم !! السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .

فسمع على الطرف الآخر … صوتاً أنثوياً ناعما يقول :

لو سمحت !! .. هل من الممكن أن نسهر الليلة سوياً عبر سماعة الهاتف ؟!!

فرد عليها باستغراب ودهشة قائلا : ماذا تقولين ؟!! … من أنتِ ؟!! ..

فردت عليه بصوت ناعم متكسر : أنا اسمي ( أشواق ) .. وأرغب في التعرف عليك .. وأن نكون أصدقاء وزملاء ( !!! ) .. فهل عندك مانع ؟!!

أدرك الشيخ ( محمد ) أن هذه فتاة تائهة حائرة .. لم يأتها النوم بالليل .. لأنها تعاني أزمة نفسية أو عاطفية .. فأرادت أن تهرب منها بالعبث بأرقام الهاتف !!

فقال لها : ولماذا لم تنامي حتى الآن يا أختي ؟!!

فأطلقت ضحكة مدوية وقالت : أنام بالليل ؟!!.. وهل سمعت بعاشق ينام بالليل ؟!!.. إن الليل هو نهار العاشقين !!!

فرد عليها برود : أرجوك : إذا أردتِ أن نستمر في الحديث .. فابتعدي عن الضحكات المجلجلة والأصوات المتكسرة .. فلست ممن يتعلق قلبه بهذه التفاهات !!

تلعثمت الفتاة قليلاً … ثم قالت : أنا آسفة … لم أكن أقصد !!

فقال لها ( محمد ) ساخراً : ومن سعيد الحظ ( !!! ) الذي وقعتِ في عشقه وغرامه ؟!!

فردت عليه قائلة : أنتَ بالطبع ( !!! )

فقال مستغرباً : أنا ؟!! .. وكيف تعلقتِ بي .. وأنتِ لا تعرفيني ولم تريني بعد ؟!!

فقالت له : لقد سمعت عنك الكثير من بعض زميلاتي في الكلية .. وقرأت لك بعض المؤلفات .. فأعجبني أسلوبها العاطفي الرقيق .. والأذن تعشق قبل العين أحيانا ( !!! )

قال لها محمد : إذن أخبريني بصراحة …كيف تقضين الليل ؟!!

فقالت له : أنا ليلياً أكلم ثلاثة أو أربعة شباب !! … أنتقل من رقم إلى رقم … ومن شاب إلى شاب عبر الهاتف .. أعاكس هذا .. وأضحك مع هذا .. وأمني هذا … وأعد هذا .. وأكذب على هذا .. وأسمع قصائد الغزل من هذا .. وأستمع إلى أغنية من هذا .. وهكذا دواليك حتى قرب الفجر !! .. وأردت الليلة أن أتصل عليك .. لأرى هل أنت مثلهم !! أم أنك تختلف عنهم ؟!! ..

فقال لها : ومع من كنتِ تتكلمين قبل أن تهاتفيني ؟!!…

سكت قليلاً .. ثم قالت : بصراحة .. كنت أتحدث مع ( وليد ) .. إنه عشيق جديد .. وشاب وسيم أنيق !! ..

رمى لي الرقم اليوم في السوق .. فاتصلت عليه وتكلمت معه قرابة نصف الساعة !!..

فقال لها الشيخ ( محمد ) على الفور : ثم ماذا ؟!! .. هل وجدتِ لديه ما تبحثين عنه ؟!!

فقالت بنبرة جادة حزينة : بكل أسف .. لم أجد عنده ولا عند الشباب الكثيرين الذين كلمتهم عبر الهاتف أو قابلتهم وجهاً لوجه … ما أبحث عنه ؟!! .. لم أجد عندهم ما يشبع جوعي النفسي .. ويروي ظمأي الداخلي !! ..

سكت قليلاً .. ثم تابعت : إنهم جميعا شباب مراهقون شهوانيون !! .. خونة .. كذبة .. مشاعرهم مصطنعة .. وأحاسيسهم الرقيقة ملفقة .. وعباراتهم وكلماتهم مبالغ فيها .. تخرج من طرف اللسان لا من القلب .. ألفاظهم أحلى من العسل .. وقلوبهم قلوب الذئاب المفترسة .. هدف كل واحد منهم .. أن يقضي شهوته القذرة معي .. ثم يرميني كما يرمى الحذاء البالي .. كلهم تهمهم أنفسهم فقط .. ولم أجد فيهم إلى الآن – على كثرة من هاتفت من الشباب – من يهتم بي لذاتي ولشخصي !! .. كلهم يحلفون لي بأنهم يحبوني ولا يعشقون غيري .. ولا يريدون زوجة لهم سواي !! .. وأنا أعلم أنهم في داخلهم يلعنوني ويشتموني !! .. كلهم يمطروني عبر السماعة بأرق الكلمات وأعذب العبارات .. ثم بعد أن يقفلوا السماعة .. يسبوني ويصفوني بأقبح الأوصاف والكلمات !! ..

إن حياتي معهم حياة خداع وهم وتزيف !! .. كل منا يخادع الآخر .. ويوهمه بأنه يحبه !!

وهنا قال لها الشيخ ( محمد ) : ولكن أخبريني : ما دمتِ لم تجدي ضالتك المنشودة .. عند أولئك الشباب التائهين التافهين .. فهل من المعقول أن تجديها عندي ؟!! .. أنا ليس عندي كلمات غرام .. ولا عبارات هيام .. ولا أشعار غزل .. ولا رسائل معطرة !!

فقاطعته قائلة : بالعكس .. أشعر – ومثلي كثير من الفتيات – أن ما نبحث عنه .. هو موجود لدى الصالحين أمثالك ؟!! .. إننا نبحث عن العطاء والوفاء .. نبحث عن الأمان .. نطلب الدفء والحنان .. نبحث عن الكلمة الصادقة التي تخرج من القلب لتصل إلى أعماق قلوبنا .. نبحث عمن يهتم بنا ويراعي مشاعرنا .. دون أن يقصد من وراء ذلك .. هدفاً شهوانياً خسيساً .. نبحث عمن يكون لنا أخاً رحيما .. وأباً حنونا .. وزوجاً صالحا !!

إننا باختصار نبحث عن السعادة الحقيقية في هذه الدنيا !! .. نبحث عن معنى الراحة النفسية .. نبحث عن الصفاء .. عن الوفاء .. عن البذل والعطاء !!

فقال لها ( محمد ) والدموع تحتبس في عينيه حزناً على هذه الفتاة التائهة الحائرة : يبدو أنكِ تعانين أزمة نفسية .. وفراغاً روحياً .. وتشتكين هماً وضيقاً داخلياً مريرا .. وحيرة وتيهاً وتخبطا .. وتواجهين مأساة عائلية .. وتفكاً أسريا !!

فقالت له : أنت أول شخص .. يفهم نفسيتي ويدرك ما أعانيه من داخلي !!

فقال لها : إذن حدثيني عنك وعن أسرتك قليلا .. لتضح الصورة عندي أكثر …

فقالت الفتاة : أنا أبلغ من العمر عشرين عاما .. وأسكن مع عائلتي المكونة من أبي وأمي .. وثلاثة أخوة وثلاث أخوات .. واخوتي وأخواتي جميعهم تزوجوا إلا أنا وأخي الذي يكبرني بعامين .. وأنا أدرس في كلية ( ….. )

فقال لها : وماذا عن أمك ؟ وماذا عن أبيك ؟

فقالت : أبي رجل غني مقتدر ماليا .. أكثر وقته مشغول عنا .. بأعماله التجارية … وهو يخرج من الصباح .. ولا أراه إلا قليلا في المساء .. وقلما يجلس معنا .. والبيت عنده مجرد أكل وشرب ونوم فقط …

ومنذ أن بلغت .. لم أذكر أني جلست مع أبي لوحدنا .. أو أنه زارني في غرفتي .. مع أني في هذه السن الخطيرة في أشد الحاجة إلى حنانه وعطفه .. آه !! كم أتمنى أن أجلس في حضنه .. وأرتمي على صدره .. ثم أبكي وأبكي وأبكي !!! لتستريح نفسي ويهدأ قلبي !!!

وهنا أجهشت الفتاة بالبكاء … ولم يملك ( محمد ) نفسه … فشاركها بدموعه الحزينة .

*****

بعد أن هدأت الفتاة .. واصلت حديثها قائلة :

لقد حاولت أن أقترب منه كثيرا .. ولكنه كان يبتعد عني .. بل إني في ذات مرة .. جلست بجواره واقتربت منه .. ليضمني إلى صدره .. وقلت له :
أبي محتاجة إليك يا أبي … فلا تتركني أضيع …

فعاتبني قائلا : لقد وفرت لكِ كل ما تتمناه أي فتاة في الدنيا !! .. فأنتِ لديك أحسن أكل وشرب ولباس … وأرقى وسائل الترفيه الحديثة .. فما الذي ينقصك ؟!!..

سكتُّ قليلا .. وتخيلت حينها أني أصرخ بأعلى صوتي قائلة : أبي : أنا لا أريد منك طعاماً ولا شرابا ولا لباسا .. ولا ترفاً ولا ترفيها .. إني أريد منك حنانا .. أريد منك أمانا … أريد صدراً حنونا .. أريد قلباً رحيما .. فلا تضيعني يا أبي !!

ولما أفقت من تخيلاتي .. وجدت أبي قد قام عني .. وذهب لتناول طعام الغداء …

وهنا قال لها ( محمد ) هوني عليك .. فلعل أباكِ نشأ منذ صغره .. محروما من الحنان والعواطف الرقيقة .. وتعلمين أن فاقد الشيء لا يعطيه !! .. ولكن ماذا عن أمك ؟ أكيد أنها حنونة رحيمة ؟ فإن الأنثى بطبعها رقيقة مرهفة الحس ..

قالت الفتاة : أمي أهون من أبي قليلا .. ولكنها بكل أسف .. تظن الحياة أكلا وشربا ولبسا وزيارات فقط .. لا يعجبها شيء من تصرفاتي .. وليس لديها إلا إصدار الأوامر بقسوة .. والويل كل الويل لي .. إن خالفت شيئا من أوامرها ..و( قاموس شتائمها ) أصبح محفوظاً عندي .. لقد تخلت عن كل شيء في البيت وضعته على كاهلي وعلى كاهل الخادمة .. وليت الأمر وقف عند هذا .. بل إنها لا يكاد يرضيها شيء .. ولا هم لها إلا تصيد العيوب والأخطاء .. ودائما تعيرني بزميلاتي وبنات الجيران .. الناجحات في دراستهن .. أو الماهرات في الطبخ وأعمال البيت .. وأغلب وقتها تقضيه في النوم .. أو زيارة الجيران وبعض الأقارب .. أو مشاهدة التلفاز … ولا أذكر منذ سنين .. أنها ضمتني مرة إلى صدرها .. أو فتحت لي قلبها …

قال لها ( محمد ) وكيف هي العلاقة بين أبيك وأمك ؟

فقالت الفتاة : أحس وكأن كلا منهما لا يبالي بالآخر .. وكل منهما يعيش في عالم مختلف .. وكأن بيتنا مجرد فندق ( !!! ) .. نجتمع فيه للأكل والشرب والنوم فقط ….

حاول محمد أن يعتذر لأمها قائلا : على كل حال .. هي أمك التي ربتك .. ولعلها هي الأخرى تعاني من مشكلة مع أبيك .. فانعكس ذلك على تعاملها معك … فالتمسي لها العذر .. ولكن هل حاولتِ أن تفتحي لها قلبك وتقفي إلى جانبها ؟ فهي بالتأكيد مثلك …. تمر بأزمة داخلية نفسية ؟ !!!

فقالت الفتاة مستغربة : أنا أفتح لها صدري … وهل فتحت هي لي قلبها ؟ … إنها هي الأم ولست أنا .. إنها وبكل أسف .. قد جعلت بيني وبينها – بمعاملتها السيئة لي – جداراً وحاجزاً لا يمكن اختراقه !!

فقال لها ( محمد ) ولماذا تنتظرين أن تبادر هي .. إلى تحطيم ذلك الجدار ؟!! .. لماذا لا تكونين أنتِ المبادرة ؟!!… لماذا لا تحاولين الاقتراب منها أكثر ؟!!

فقالت : لقد حاولت ذلك .. واقتربت منها ذات مرة .. وارتميت في حضنها .. وأخذت أبكي وأبكي .. وهي تنظر إلي باستغراب !! .. وقلت لها :
أماه : أنا محطمة من داخلي … إني أنزف من أعماقي !! .. قفي معي .. ولا تتركين وحدي … إني أحتاجك أكثر من أي وقت مضى … !!

فنظرت إلي مندهشة !!.. وضعت يدها على رأسي تتحس حرارتي … ثم قالت :
ما هذا الكلام الذي تقولينه ؟! … إما أنكِ مريضة !! .. وقد أثر المرض على تفكيرك .. وإما أنكِ تتظاهرين بالمرض .. لأعفيكِ من بعض أعمال المنزل .. وهذا مستحيل جداً … ثم قامت عني ورفعت سماعة التليفون .. تحادث إحدى جاراتها .. فتركتها وعدت إلى غرفتي .. أبكي دماً في داخلي قبل أن أبكي دموعاً !!..

ثم انخرطت الفتاة في بكاء مرير !!

حاول ( محمد ) أن يغير مجرى الحديث فسألها : وما دور أخواتك وأخوتك الآخرين ؟

فقالت : إنه دور سلبي للغاية !! .. فالإخوان والأخوات المتزوجات .. كل منهم مشغول بنفسه .. وإذا تحدثت معهم عن مأساتي .. سمعت منهم الجواب المعهود :

وماذا ينقصك ؟ احمدي ربك على الحياة المترفة … التي تعيشين فيها …

وأما أخي غير المتزوج … فهو مثلي حائر تائه .. أغلب وقته يقضيه خارج المنزل .. مع شل السوء ورفقاء الفساد .. يتسكع في الأسواق وعلى الأرصفة !!

أراد الشيخ ( محمد ) أن يستكشف شيئاً من خبايا نفسية تلك الفتاة … فسألها :

إن من طلب شيئاً بحث عنه وسعى إلى تحصيله … وما دمت تطلبين السعادة والأمان .. الذي يسد جوعك النفسي .. فهل بحثتِ عن هذه السعادة ؟؟

فقالت الفتاة بنبرة جادة : لقد بحثت عن السعادة … في كل شيء .. فما وجدتها !!!

لقد كنت ألبس أفخر الملابس وأفخمها … من أرقى بيوت الأزياء العالمية .. ظناً مني أن السعادة حين تشير إلى ملابسي فلانة .. أو تمدحها وتثني عليها فلانة … أو تتابعني نظرات الإعجاب من فلانة … ولكني سرعان ما اكتشفت الحقيقة الأليمة …. إنها سعادة زائفة وهمية .. لا تبقى إلا ساعة بل أقل … ثم يصبح ذلك الفستان الجديد الذي كنت أظن السعادة فيه … مثل سائر ملابسي القديمة .. ويعود الهم والضيق والمرارة إلى نفسي … وأشعر بالفراغ والوحدة تحاصرني من كل جانب .. ولو كان حولي مئات الزميلات والصديقات !!

ظنت السعادة في الرحلات والسفرات .. والتنقل من بلد لآخر .. ومن شاطئ لآخر .. ومن فندق لفندق .. فكنت أسافر مع والدي وعائلتي .. لنطوف العالم في الإجازات .. ولكني كنت أعود من كل رحلة .. وقد ازداد همي وضيقي .. وازدادت الوحشة التي أشعر بها تجتاح كياني …..

وظنت السعادة في الغناء والموسيقى … فكنت أشتري أغلب ألبومات الأغاني العربية والغربية التي تنزل إلى الأسواق … فور نزولها .. وأقضي الساعات الطوال في غرفتي … في سماعها والرقص على أنغامها … طمعاً في تذوق معنى السعادة الحقيقية .. ورغبة في إشباع الجوع النفسي الذي أشعر به .. وظناً مني أن السعادة في الغناء والرقص والتمايل مع الأنغام … ولكني اكتشفت أنها سعادة وهمية … لا تمكث إلا دقائق معدودة أثناء الأغنية … ثم بعد الانتهاء منها .. يزداد همي .. وتشتعل نار غريبة في داخلي .. وتنقبض نفسي أكثر وأكثر .. فعمدت إلى كل تلك الأشرطة فأحرقتها بالنار .. عسى أن تطفئ النار التي بداخلي …

وظنت أن السعادة في مشاهدة المسلسلات والأفلام والتنقل بين الفضائيات .. فعكفت على أكثر من ثلاثين قناة .. أتنقل بينها طوال يومي .. وكنت أركز على المسلسلات والأفلام الكوميدية المضحكة .. ظناً مني أن السعادة هي في الضحك والفرفشة والمرح …
وبالفعل كنت أضحك كثيراً وأنا اشاهدها … وأنتقل من قناة لأخرى … لكني في الحقيقة … كنت وأنا أضحك بفمي .. أنزف وأتألم من أعماق قلبي … وكلما ازدت ضحكاً وفرفشة .. ازداد النزيف الروحي …

وتعمقت الجراح في داخلي … وحاصرتني الهموم والآلام النفسية ….

وسمعت من بعض الزميلات .. أن السعادة في أن ارتبط مع شاب وسيم أنيق .. يبادلني كلمات الغرام .. ويبثني عبارات العشق والهيام .. ويتغزل بمحاسني كل ليلة عبر الهاتف … وسلكت هذا الطريق .. وأخذت أتنقل من شاب لآخر .. بحثاً عن السعادة والراحة النفسية … ومع ذلك لم أشعر بطعم السعادة الحقيقية .. بل بالعكس .. مع انتهاء كل مقابلة أو مكالمة هاتفية .. أشعر بالقلق والاضطراب يسيطر على روحي … وأشعر بنار المعصية تشتعل في داخلي .. وأدخل في دوامة من التفكير المضني والشرود الدائم … وأشعر بالخوف من المستقبل المجهول .. يملأ علي كياني .. فكأني في حقيقة الأمر .. هربت من جحيم إلى جحيم أبشع منه وأشنع ..

سكت الفتاة قليلا .. ثم تابعت قائلة :

ولذلك لابد أن تفهموا وتعرفوا .. نفسية ودوافع أولئك الفتيات .. اللاتي ترونهن في الأسواق .. وهن يستعرضن بملابسهن المثيرة .. ويغازلن ويعاكسن ويتضاحكن بصوت مرتفع .. ويعرضن لحومهن ومحاسنهن ومفاتنهن .. للذئاب الجائعة العاوية من الشباب التافهين … إنهن في الحقيقة ضحايا ولسن بمجرمات ..إنهن في الحقيقة مقتولات لا قاتلات .. إنهن ضحايا الظلم العائلي .. إنهن حصاد القسوة والإهمال العاطفي من الوالدين .. إنهن نتائج التفك الأسري والجفاف الإيماني .. إن كل واحدة منهن … تحمل في داخلها مأساة مؤلمة دامية .. هي التي دفعتها إلى مثل هذه التصرفات الحمقاء .. وهي التي قادتها إلى أن تعرض نفسها .. على الذئاب المفترسة التي تملأ الأسواق والشوارع … وإن الغريزة الشهوانية الجنسية .. لا يمكن أن تكون لوحدها … هي الدافع للفتاة المسلمة .. لكي تعرض لحمها وجسدها في الأسواق .. وتبتذل وتهين نفسها بالتقاط رقم فلان .. وتبيع كرامتها بالركوب في السيارة مع فلان .. وتهدر شرفها بالخلود مع فلان ….

فبادرها ( محمد ) قائلا : ولكن يبرز هنا سؤال مهم جدا ، وهو : هل مرورها بأزمة نفسية .. ومأساة عائلية .. يبرر لها ويسوغ لها أن تعصي ربها تعالى .. وتبيع عفافها .. وتخلى عن شرفها وطهرها .. وتعرض نفسها لشياطين الإنس .. هل هذا هو الحل المناسب لمشكلتها ومأساتها ؟؟ هل هذا سيغير من واقعها المرير المؤلم شيئا ؟؟

فأجابت الفتاة : أنا أعترف بأنه لن يغير شيئا من واقعها المرير المؤلم .. بل سيزيد الأمر سوءاً ومرارة .. وليس مقصودي الدفاع عن أولئك الفتيات .. إنما مقصودي : إذا رأيتموهن فارحموهن وأشفقوا عليهن .. وادعوا لهن بالهداية وجهوهن .. فإنهن تائهات حائرات … يحسبن أن هذا هو الطريق الموصل للسعادة التي يبحثن عنها ….

سكت الفتاة قليلا … ثم تابعت قائلة : لقد أصبحت أشك .. هل هناك سعادة حقيقية في هذه الدنيا ؟!! .. وإذا كانت موجودة بالفعل .. فأين هي ؟!!.. وما هو الطريق الموصل إليها .. فقد مللت من هذه الحياة الرتيبة الكئيبة …

فقال لها الشيخ ( محمد ) : أختاه … لقد أخطأتِ طريق السعادة .. ولقد سلكتِ سبيلا غير سبيلها … فاسمعي مني .. لتعرفي طريق السعادة الحقة !! ….

*****

إن السعادة الحقيقية أن تلجأي إلى الله تعالى .. وتضرعي له .. وتنكسري بين يديه .. وتقومي لمناجاته في ظلام الليل .. ليطرد عنك الهموم والغموم .. ويداوي جراحك .. ويفيض على قلبك السكينة والانشراح …

أختاه : إذا أردتِ السعادة فاقرعي أبواب السماء بالليل والنهار .. بدلا من قرع أرقام الهاتف .. على أولئك الشباب التافهين الغافلين الضائعين ..

صدقيني يا أختاه .. إن الناس كلهم لن يفهموك .. ولن يقدروا ظروفك .. ولن يفهموا أحاسيسك .. وحين تلجأين إليهم .. فمنهم من يشمت بك .. أو يسخر من أفكارك .. ومنهم من يحاول استغلالك لأغراضه ومآربه الشخصية الخسيسة .. ومنهم من يرغب في مساعدتك .. ولكنه لا يملك لكِ نفعاً ولا ضرا …

أختاه : إنكِ لن تجدي دواءً لمرضك النفسي .. لعطشك وجوعك الداخلي .. إلا بالبكاء بين يدي الله تعالى .. ولن تشعري بالسكينة والطمأنينة والراحة .. إلا وأنتِ واقفة بين يديه .. تناجينه وتسكبين عبراتك الساخنة .. وتطلقين زفراتك المحترقة .. على أيام الغفلة الماضية …

قالت الفتاة .. والعبرة تخنقها : لقد فكرت في ذلك كثيرا … ولكن الخجل من الله .. والحياء من ذنوبي وتقصيري يمنعني من ذلك .. إذ كيف ألجأ إلى الله وأطلب منه المعونة والتيسير .. وأنا مقصرة في طاعته .. مبارزة له بالذنوب والمعاصي …

فقال لها ( محمد ) : سبحان الله …يا أختاه : إن الناس إذا أغضبهم شخص وخالف أمرهم … غضبوا عليه ولم يسامحوه .. وأعرضوا عنه ولم يقفوا معه في الشدائد والنكبات … ولكن الله لا يغلق أبوابه في وجه أحد من عباده .. ولو كان من أكبر العصاة وأعتاهم .. بل متى تاب المرء وأناب … فتح له أبواب رحمته .. وتلقاه بالمغفرة والعفو .. بل حتى إذا لم يتب إليه … فإنه جل وعلا يمهله ولا يعاجله بالعقوبة … بل ويناديه ويرغبه في التوبة والإنابة … أما علمت أن الله تعالى يقول في الحديث القدسي : « إني والجن والإنس في نبأ عظيم .. أتحب إليهم بنعمتي وأنا الغني عنهم ، ويتبغضون إلي بالمعاصي وهم الفقراء إلي !! من أقبل منهم إلي تلقيته من بعيد ، ومن أعرض عني منهم ناديته من قريب ، أهل معصيتي لا أقنطهم من رحمتي ، إن تابوا إلي فأنا حبيبهم ، فإني أحب التوابين والمتطهرين ، وإن تباعدوا عني فأنا طبيبهم ، أبتليهم بالمصائب لأطهرهم من الذنوب والمعايب ، رحمتي سبقت غضبي ، وحلمي سبق مؤاخذتي ، وعفوي سبق عقوبتي ، وأنا أرحم بعبادي من الوالدة بولدها »

وما كاد ( محمد ) ينتهي من ذلك الحديث القدسي … حتى انفجرت الفتاة بالبكاء .. وهي تردد : ما أحلم الله عنا … ما أرحم الله بنا ….

بعد أن هدأت الفتاة .. واصل الشيخ ( محمد ) حديثه قائلا :

أختاه : إني مثلك أبحث عن السعادة الحقيقية في هذه الدنيا .. ولقد وجدتها أخيرا .. وجدتها في طاعة الله … في الحياة مع الله وفي ظل مرضاته .. وجدتها في التوبة والأوبة .. وجدتها في الإستغفار من الحوبة … وجدتها في دموع الأسحار .. وجدتها في مصاحبة الصالحين الأبرار … وجدتها في بكاء التائبين .. وجدتها في أنين المذنبين .. وجدتها في استغفار العاصين .. وجدتها في تسبيح المستغفرين .. وجدتها في الخشوع والركوع .. وجدتها في الانكسار لله والخضوع .. وجدتها في البكاء من خشية الله والدموع .. وجدتها في الصيام والقيام .. وجدتها في امتثال شرع الملك العلام .. وجدتها في تلاوة القرآن … وجدتها في هجر

المسلسلات والألحان …

أختاه : لقد بحثت عن الحب الحقيقي الصادق .. فوجدت أن الناس إذا احبوا أخذوا .. وإذا منحوا طلبوا .. وإذا أعطوا سلبوا .. ولكن الله تعالى .. إذا أحب عبده أعطاه بغير حساب .. وإذا أطيع جازى وأثاب ..

أيتها الغالية : إن الناس لا يمكن أن يمنحونا ما نبحث عنه من صدق وأمان .. وما نطلبه من رقة وحنان .. ونتعطش إليه من دفء وسلوان .. لأن كل منهم مشغول بنفسه .. مهتم بذاته .. ثم إن أكثرهم محروم من هذه المشاعر السامية والعواطف النبيلة .. ولا يعرف معناها فضلا عن أن يتذوق طعمها .. ومن كان هذا حاله .. فهو عاجز عن منحها للآخرين .. لأن فاقد الشيء لا يعطيه كما هو معروف …

أختاه : لن تجدي أحدا يمنحك ما تبحثين عنه .. إلا ربك ومولاك .. فإن الناس يغلقون أبوابهم .. وبابه سبحانه مفتوح للسائلين .. وهو باسط يده بالليل والنهار .. ينادي عباده : تعالوا إلي ؟ هلموا إلى طاعتي .. لأقضي حاجتكم .. وأمنحكم الأمان والراحة والحنان .. كما قال تعالى : { وإذا سألك عبادي عني فإني قريب أجيب دعوة الداع إذا دعان فليستجيبوا لي وليؤمنوا بي لعلهم يرشدون }

أختاه : إن السعادة الحقيقية .. لا تكون إلا بالحياة مع الله .. والعيش في كنفه سبحانه وتعالى .. لأن في النفس البشرية عامة .. ظمأ وعطشاً داخلياً .. لا يرويه عطف الوالدين .. ولا يسده حنان الإخوة والأقارب .. ولا يشبعه حب الأزواج وغرامهم وعواطفهم الرقيقة .. ولا تملأه مودة الزميلات والصديقات .. فكل ما تقدم يروي بعض الظمأ .. ويسقي بعض العطش .. لأن كل إنسان مشغول بظمأ نفسه .. فهو بالتالي أعجز عن أن يحقق الري الكامل لغيره .. ولكن الري الكامل والشبع التام لا يكون إلا باللجوء إلى الله تعالى .. والعيش في ظل طاعته .. والحياة تحت أوامره .. والسير في طريق هدايته ونوره .. فحينها تشعرين بالسعادة التامة .. وتذوقين معنى الحب الحقيقي .. وتحسين بمذاق اللذة الصافية .. الخالية من المنغصات والمكدرات .. فهلا جربتِ هذا الطريق ولو مرة واحدة .. وحينها ستشعرين بالفرق العظيم … وسترين النتيجة بنفسك …

فأجابت الفتاة … ودموع التوبة تنهمر من عينيها : نعم .. هذا والله هو الطريق !! وهذا هو ما كنت أبحث عنه .. وكم تمنيت أني سمعت هذا الكلام .. منذ سنين بعيدة .. ليوقظني من غفلتي .. وينتشلني من تيهي وحيرتي .. ويلهمني طريق الصواب والرشد …

فبادرها ( محمد ) قائلا .. إذن فلنبدأ الطريق .. من هذه اللحظة .. وهاهو الفجر ظهر وبزغ .. وهاهي خيوط الفجر المتألقة تتسرب إلى الكون قليلاً قليلا .. وهاهي أصوات المؤذنين تتعالى في كل مكان .. تهتف بالقلوب الحائرة والنفوس التائهة .. أن تعود إلى ربها ومولاها .. وهاهي نسمات الفجر الدافئة الرقيقة .. تناديك أن عودي إلى ربك .. عودي إلى مولاك .. فأسرعي وابدئي صفحة جديدة من عمرك … وليكن هذا الفجر هو يوم ميلادك الجديد .. وليكن أول ما تبدئين به حياتك الجديدة .. ركعتان تقفين بهما بين يدي الله تعالى .. وتسكبين فيها العبرات .. وتطلقين فيها الزفرات والآهات .. على المعاصي والذنوب السالفات ..

وأرجوا أن تهاتفيني بعد أسبوعين من الآن … لنرى هل وجدت طعم السعادة الحقيقية أم لا ؟

ثم أغلق ( محمد ) السماعة … وأنهى المكالمة …

بعد أسبوعين .. وفي الموعد المحدد .. اتصلت الفتاة ب ( محمد ) .. ونبرات صوتها تطفح بالبشر والسرور .. وحروف كلماتها تكاد تقفز فرحاً وحبورا .. ثم بادرت قائلة :

وأخيراً .. وجدت طعم السعادة الحقيقية .. وأخيراً وصلت إلى شاطئ الأمان الذي أبحرت بحثاً عنه .. وأخيرا شعرت بمعنى الراحة والهدوء النفسي .. وأخيراً شربت من ماء السكينة والطمأنينة القلبية الذي كنت أتعطش إليه … وأخيراً غسلت روحي بماء الدموع العذب الزلال .. فغدت نفسي محلقة في الملكوت الأعلى .. وأخيرا داويت قلبي الجريح .. بلسم التوبة الصادقة فكان الشفاء على الفور … لقد أيقنت فعلا .. أنه لا سعادة إلا في طاعة الله وامتثال أوامره .. وما عدا ذلك فهو سراب خادع .. وهم زائف .. سرعان ما ينكشف ويزول …

وإني أطلب منك يا شيخ طلباً بسيطا … وهو أن تنشر قصتي هذه كاملة .. فكثير من الفتيات تائهات حائرات مثلي … ولعل الله أن يهديهن بها طريق الرشاد …

فقال لها الشيخ ( محمد ) عسى أن تري ذلك قريبا ……………. منقول




خليجية
خليجية



خليجية



مشكورات حبيباتي نورتو الموضوع



مشكورة على الموضوع الجميل
جعله الله في ميزان حسناتك يا رب



التصنيفات
مصلى المنتدى - تفسير وحفظ القران - ادعية و اذكار

الرجاء الدخول للضرورة

يا بنات اماانة اناا ما بصلي وحاابة اصلي بس شيطاني قووي شوو اعمل وحابة اتووب وتقبل تووبتي
ياا رب اللي بتعطيني حل تكون جنة الفرردوس من نصيبهاا



السلام عليكم

اختي وحبيبتي لا تقوولي شيطاني قوي ذحيين قومي صلي ركعتيين لله ودعي ان الله يثبتك وبعدين اذا سمعتي الاذان قومي توضئ وصلي
ياحياتي ما تدرين ان
المولى تبارك وتعالى يتبرأ من تارك الصلاة وان النبي صلى الله عليه وسلم وصف تارك الصلاة بالكفر قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
(بين الرجل وبين الكفر ترك الصلاة )
هل تعلمي كيف يعذب تارك الصلاه

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
أتينا على رجل مضطجع ، وإذا آخر قائم عليه بصخرة ، وإذا هو يهوي بالصخرة لرأسه فيثلغ رأسه – أي يشدخه – فيتدهده الحجر – أي يتدحرج –
فيأخذه فلا يرجع إليه حتى يصبح رأسه كما كان ، ثم يعود عليه فيفعل به
مثل ما فعل المرة الأولى ، فقلت : سبحان الله ! ماهذان ؟
فقال جبريل عليه السلام
إنه الرجل ينام عن الصلاة المكتوبة
ياارب يارحييم تجعل الصلاه قرة اعيننا
الله يوفقك يارب :0136:




السلام عليكم



ربنا يهدكي

عليكي بالاراده والعزيمه والصبر وتحمل المشقه والصلاه ودعاء الله بالثبات وايضا عليكي بالصحبه الصالحه.




التصنيفات
منوعات

اخطاء يجب تصحيحها‏ هههههه ارجوووو الدخول

بسم الله الرحمن الرحيم
هناك سلوكيات خاطئة كثيرة في مجتمعنا فحبيت أن
أوضح لكم الخطأ… وأحاول أن أصلحه لكم بسلوك تربوي حضاري …

يالله بسم الله نبدأ ..

خطأ :عندما تدعمج وحدة وأنتي تمشين .. وبعدين تطيح اغراضج… ثم تاخذينهم وتمشين .. وكل وحدة تتاسف للثانية …
الصحيح : تمسكينها من هدومها … وتصكينها كف.. وترفسينها ببطنها .. وحبذا لو تكمشينها من شعرها…ثم ..تقولين لها شيلي اغراضي .. ومرة ثانية فتحي عيونج يا بقرة ..
:::::

خطأ : تفتح الإشارة .. ثم الي وراج تشكل عليج هرن … ثم تطالعينها في المنظرة … وتلقينها معصبة وتهاوش .. ثم تلوحين بيدج تتأسفين …

الصحيح : تنزلين لها بالنعال .. أوبالجنطة … وتطقين الدريشة عليها … وأول ماتفتحها … جرّيها من شعرها … وكوفنيها لمين تقول العيد باجر …ثم ..قوليها مرة ثانية تصير الاشارة خضراء .. تصير حمراء .. تصير زرقاء … تسكتين وتاكلين تبن
:::::

خطأ : تدخلين الجامعة متأخرة … يقولج الدكتور اطلعي برا يامهملة .. ياللي فيج ومافيج … ويصك الباب بوجهج .. ثم تروحين وانت متضايقة من الفشلة…

الصحيح :.. انج تمسكينه من كرفتته وبعدين تلفينها وتلفينها وتلفينها … وبعدين تريحين شوي …وبعدين تلفينها وتلفينها وتلفينها وتدزينة

عالصبوره وبعدين تقومين وتمسكينه من الجاكيته وتمسحين فيه الصبوره وتطلعين ..
ثم ..قبل لا تطلعين تقوليله لا صارت جامعه ابوك اطردنا
:::::::
خطأ : أنج قاعدة بمطعم مع رفيجاتج تتعشون… وعندكم علب بيبسي … وتقوم صديقتج وترج علبه البيبسي… ثم تجي تبي تفتحها .. ثم تطيش بوجهج … ويضحكون عليج.. يعني تصيرين مضحاكة …جان تقولين لها هههههه الله يغربلج والله لارد لك المقلب ..

الصحيح : تمسكينها … من شعرها … تمسحين فيها الارض… وتجيب قوطي بيبسي .. وترجينه رجا مبرحا … ثم تفتحينه بوجهها …
ثم ..تقولين لها لاصرت اصغر اعيالج… والا تمونين علي .. تغشمري معاي هالغشمرة … وهالمرة بسكت لج عشان خاطر الموجودين .. والا تدريين !! …عفسي العلبه… وحطّها بحلجها … وقليلها شربي البيبسي الحين…

:::::
خطأ : رحتي الصالون تحفين حواجبج … وعندج عرس… وقلتي للحفافة وسوي حوجبي بهالطريقة … وهي تقولج .. اوكي مدام اناعرف انتي بس ريلاكس .. …
وتخلينها على راحتها … وبعدين تلقينها لاعبة بحواجبج لعب… ثم تهاوشينها هوشة … وتحاسبين وانتي متضايقة وتطلعين …. وتقولين والله ما احف عندهم مرة ثانية…
الصحيح : تاخذين الملقط … وتنتفين شعر راسها شعرة شعرة… وتشلعين اظافرها… وإن حصل كتي على ويها الشمع الحار …
ولاتحاسبين … وحبذا لو تتفلين بويها … (( على حسب الموجودين …يكون مقدار التفلة)) ..ثم ..
قولي بينج وبين نفسج .. ما احف عندهم مرة ثانية…

::::::
خطأ : تمشين بالسوق…. مثلا رايحة تتشرين … ثم يجي ياهل من فوق … ويتفل وتطيح التفلة على راسج .. ثم ترفعين راسج

وتتعوذين من إبليس … وتكملين دربج .. تقولين ياهل ماعليه شرهه …

الصحيح : تصعدين له… وتحذفينه من فوق… وتزلين تدوسين ابطنة…ان بجا فهو خير ونعمة …
وإن ما بجا … اخذي النعال .. وامسكه

وطقيه …إن بجا خير ونعمة …وإن ما بجا .. اتركيه ريحي شوي.. وتبضعي بجم محل… و ارجعي له .. وتفرّغي له طق…وكرري هالبرنامج وأكيد ماراح يتحمل لي آخر اليوم … وعلى مسؤوليتي بشيلونه بالاسعاف ..
:::::
خطأ : راكبة سيارتج مستعجلة … وكل اشارة توقفين عندها … حتى الاشارات اللي مافيها أحد ..

الصحيح : حتى لو انتي مو مستعجلة …خطري الاشارة … الاشارة حطوها حق للي مايعرفون يسوقون واللي يشفطون حالها حال المطبات يعني
:::::
خطأ: ساكنة بالدور الأرضي …ومأجرين الدور الثاني على ناس… وصارت الساعة وحدة … وأنتي بتنامين … واللي فوق اغاني دقدقة …ماتقدرين تنامين … تروحين لهم .. وتدقين عليهم الباب …. وتقولين لهم .. ترى سويتوا ازعاج وانا بنام … و ترجعين .. وتلقينهم نفس الحالة .. وبعدين تقولين .. الله يقطعهم ماخلوني أنام .. وتواصلين للصبح وماتروحين الدوام ….

الصحيح :اول شي تروحين تدورين دريل بالبيت ..وبعدين تروحين وتصعدين له ..ولا تدقين الباب ولا الجرس ..

كسري الباب بالدريل لين يفتح.. لفتح حطي الدريل براسه وسوي فتحات وطلعي مخة…اكيد بيدوخ وبينام..

وروحي نامي..

خطأ :متابعة فيلم .. ومتحمسة .. و يجي اخوج ويغيّر المحطة .. بدون مايشاورج … ثم تقولين له ليش اخوي ماتشوفني متابع؟؟

الصحيح : صكيه بالصينية … ولحقيه ببياله والا فلعيه بطفاية الزقاير … وخذي منه الريموت .. بدون ماتكلمينه … وحطي فيلمج … وتابعه بصدر رحب ..
:::::
::::::
خطأ:تكتبين بعد نهاية اي موضوع ان شاء الله ما طولت عليكم وتتأسفين جنج مسوية جريمه

الصحيح:تكتبين عنكم ما قريتوه….لا بارك الله فيكم ولا بالسعة الي كتبت لكم فيها موضوع

ههههههههه بنات ترى هذا مزححححححح و لا تنسوا تردوا وتقيموني اذا عجبكم الموضوع و نسيييييييييييت اقوووووووووول منقووووووووول من ايميلييييييييييييييييييييييييي يييييييييييييي




ههههههههههههه تسلمين حياتو



هههههههههههههههههههههههههههههه
هههههههههههههههههههههههههههههه ه
والله انك عسل
يسلمووووووووووو حبيبتي



ههههههههههههههه يسلموا بس من وين جايبه هاالنذاله كلها



هههههههههههههههههههههههههههههه هههههههههههههههههههههههههههههه هههههههه الله يرجك تصدقين شكلك واصلة حدك فضـــــــــــــــاوة وقلتي اجي افرغ فضتاوتي عليهم ههههههههه بس محد افضى منك غيري هههههههههههههههههههههههههههههه ههههههههههههههه رجة



التصنيفات
السيدات و سوالف حريم

علي كل العضوات الدخول مهم

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

كل عام وانتم بخير

هاهو ع 1443ام

قارب وشارف علي لانتهاء

فهو عام ملئ وحافل بالاحداث

كل عضوه مرت بهذا العام بحدث سعيد ان شاء الله الجميع احداثهم كذلك

وهناك من مرت عليها احداث غير سعيده وان شاء الله ولاوحده مرت عليها

فها انا افتح هذهي الصفحه كي تسطروا

فيها سواء

كان الحدث سعيد ام غير سعيد

ارجوا التفاعل

لانوا جاني احباط من عدم التفاعل




راح ابدا انا
انا بالنسبه لي
كان حافل
اولا مرض حمودي يارب تشفيه
واختي العزيزه
انجبت بنوته حلوه
واعز صديقاتي انجبت ولد مشاء الله بعد 3 بنات



:11_1_122[1]:مشكوره

انا ماصار لي شئ لا سعيد ولاغير سعيد والحمدلله ع كل حال

بس حبيت ارد عليك

وموضوعك كثير مهم ياعسل

وان شاء الله بيردوا الكل عليك

يلا في امان الله ياقمرر




جانا لاخوي الوحيد بنتوته متل القمر الله يحفظه

واد




تسلمين

انا شفت صديقتي ال لي سنتين واكثرماشفتها
موت خالي
شفت اختي التي لم تلدها امي

وبس

شكريات خيتي




التصنيفات
السيدات و سوالف حريم

اذا كنتي لا تحبين غسل الصحون فتفضلي بالدخول

كشفت دراسة حديثة أن غسل الأطباق وأدوات المطبخ
تقضي على القلق عند الزوجة ويعمل على تحسين حالتها النفسية بشكل كبير …..

طبقت الدراسة على 700 امرأة فوجد أن 90% منهن شعرن
بمزاج عال وحالة معنوية مرتفعة بعد أداء هذا الواجب المنزلي …..

وأكدت الدراسة أن العلاقة بين العمل المنزلي والأسترخاء
النفسي للنساء تكمن في محاولة الخروج من الدائرة المغلقة التي
يدخلن فيها نتيجة تولد شعور القلق لديهن…..

وبالتالي يتم كسر هذه الدائرة بعمل ايجابي….

وبالرغم من أن عملية غسل الأطباق
عملية آلية فأنها مفيدة…..

وأوضحت الدراسة أن 30 % من السيدات اللاتي
غسلن الأطباق قبل النوم بساعتين تمتعن بنوم أفضل……

و هذه دراسة آخرى

أظهرت دراسة ألمانية نشرت حديثا، أن بإمكان الرجال
والنساء الذين يرزأون تحت وطأة الضغوطات النفسية والعصبية، التخلص من التوتر والإجهاد من خلال القيام بالأعمال التي تحتاج إلي الدقة والتأمل كغسل
الصحون وكي الملابس.
وجد أخصائيو العلوم النفسية في مستشفي شاريتيه برلين
، بعد متابعة 440 متطوعا، أن غسل الأطباق وكوي الملابس يروّح
عن النفس ويساهم في التخلص من الإجهاد النفسي والمعنوي
، وذلك لأن تكرار الحركات أثناء العمل يساعد علي الشعور بالارتياح.
ولاحظ هؤلاء وجود علاقة مباشرة بين تلك الحركات والانفراج في الخلايا
العصبية والدماغية، لأنه يؤدي إلي تطويق الأفكار المجهدة وانحسار
التفكير بالأحداث الموترة.
وينصح الخبراء الألمان بضرورة ممارسة الرياضة والمشي الهادئ والتأمل،
وتناول كميات كبيرة من السوائل, وخاصة الماء، وعدم تناول العقاقير
أو المستحضرات الطبية لمن يعانون من الضغوطات النفسية والإجهاد
, مؤكدين أن مقاومة الإجهاد بالوسائل الطبيعية المتاحة
، كالمشي وكوي الملابس، وغيرها من النشاطات
، يساعد أيضا علي تخفيض ضغط الدم العالي وإبطاء نبضات القلب السريعة




شكرا عزيزتي



خليجية



اللى عمل الدراسه هذا صدقينى ماجرب غسيل الصحون



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الشيخة للعود والعطور خليجية
اللى عمل الدراسه هذا صدقينى ماجرب غسيل الصحون

ههههههههه ايه اكيد ما جرب
شكرا يا عسولات على الردود




التصنيفات
الجادة و النقاش

بقلمي : اتمنى الكل الدخول لتعم الفائده

خليجية

السلاآآم عليكم ورحمة الله وبركاآآتة
كيفكم ياخياتي ان شاء الله تمام التمام :p
انا اليوم بتكلم عن مشكلة في مجتمعنا
وهي التكبر والغرور ..
مشكلة حقاً مخربة للمجتع
طيب وش فيها لما نكون متواضيعين
اولاً للتواضع فوائد وللغرور اضرار ومافية فوائد
فوائد التواضع
اول شئ واهم شئ
* حب الله لة
* يكون محبوباً بين الناس
* عند سماع ذكره الجميع يذكره بالخير
* مزيل للعداوة
* يعين على شكر النعمة
واضرار الغرور :

* غضب الله علية
* يكون مكروهاً بين الناس
* عند سماع ذكره ذلك الشخص المتعجرف المغرور
اليس الغرور صفة ذميمة في الاسلام وغير لائقة
وقال عبدالله بن مسعود رضي الله عنة عن النبي صلى الله علية وسلم
(( لايدخل الجنة من كان في قلبة مثقال ذرة من كبر ))
المرجع :اخرجة مسلم 1| 93 ‘ برقم (91 ) ، كتاب : الايمان ، باب : تحريم الكبر وبيانة

شفتوا كيف الكبر والتعالي مذموم في الاسلام
حتى لوكان مثقال ذرة والذرة بمعنى _ اصغر شئ بالكون _
طيب وش نستفيد لما نتكبر مانستفيد شئ
رغم معرفتنا ان المغرور يجب أن يكون افضل من الجميع
اي متكامل
فهل يا ترى هناك من هو كامل ومتكامل ؟

لا يوجد طبعاً متكامل غير الله سبحانة وتعالى
اسباب التكبر والغرور :
هناك عدة اسباب ومنها
* نقص في الشخصية
* ثقة زائده على قل اخلاق وجمال
طيب ما رائيكم بهذه الشخصية
اتمنى اتمنى انوا مافي حد بالمنتدى مغرور وشايف حالو
بقلمي >> سوسو بنت ابوها
احلل من ينقل الموضوع …




يلاآآ بنوتات كل حدة تقول رايهٌها



ماشاء الله ياسوسو
بجد انتي محترفة وتفكيرك جداً جميل
الله يوفقك ويجزاك خير ويكتب لك الله كل
مافية الصالح ويثبتك على هذا التفكير ..



بناآآت يلاآآ ما اشوف حد
بسمة امل نورتي صفختي يالغلاآآ
مشكورة هذة من ذوقك ..



تسلمين سوسو