ملعقة صغيرة مجروشة من كل ( حلبة / قرفة / حبة سوداء / كمون )
وتضعي علية كاس جبن صغير موية حارة وتخلية يتخمر من الليل وأول ماتقومين من النوم أ
أشربي الموية فقط تشرب اليوم 2 و3 و4 من الدورة
ملعقة صغيرة مجروشة من كل ( حلبة / قرفة / حبة سوداء / كمون )
وتضعي علية كاس جبن صغير موية حارة وتخلية يتخمر من الليل وأول ماتقومين من النوم أ
أشربي الموية فقط تشرب اليوم 2 و3 و4 من الدورة
بسم الله … نبدا ..
حابة اعرض لكم … منتجاتي .. وهي من شغل يدي ولله الحمد
ويعلم الله اني اسويها مثل ما اسويها لنفسي وخواتي .. والله شاهد
وهي نتيجة من خبرة امي وجدتي …
…………….
بالبداية ننقي ثم نغسل الاعشاب ونجففها .. ثم نطحنها …
نلقى فيها حصى واوساخ .. النظافه مهمه ..
.
.
.
.
..
..
..
تجربة زبونتي …ولله الحمد ..
……..
#نفاس #زيت #تنعيم #تضييق #دورة #نظام #شعر #عرايس #عروس
…
وهذا زيت الشعر ..
المشاكل والاوضاع الصحية المنتشرة في الآونة الاخيرة تحث الجميع للمحافظة على النظافة الشخصية وبالأخص النظافة الشخصية لدى السيدات خلال الدورة الشهرية. حيث تقول الدكتورة إليزابيث ستيورت، مؤلفة كتاب "دليل الدكتور الكامل إلى صحة المهبل"، يجب أن تهتم كل فتاة وسيدة بنظافتها الشخصية.
لأن ذلك يعني الحفاظ على صحة بدنية جيدة، والوقاية من العديد من المشاكل الصحية التي قد تصيب الفتيات، أولا لعدم خبرتهن، وثانيا، لجهلهن بالأمراض التي قد تصيب الجهاز التناسلي، وما يمكن أن يفعله الإهمال وعدم النظافة الشخصية، خصوصا خلال فترة الدورة الشهرية".
ومن الأخطاء الشائعة عند بعض النساء، الامتناع عن الاستحمام طوال فترة الدورة الشهرية، وهذا أمر خطير جدا، تقول الدكتورة ستيورت، "حيث إن الامتناع عن الاستحمام خلال فترة الدورة الشهرية يشجع على تراكم البكتيريا الضارة على الجلد وحول المنطقة التناسلية.
ويساهم في الإصابة بالعديد من الالتهابات حول وداخل المنطقة التناسلية التي قد تتفاقم لتصبح أمراض خطيرة". وحسب ما ورد في البوابة، تنصح الدكتورة ستيورت الفتيات والسيدات باستعمال فوط صحية لا تسبب الحساسية، كتلك المصنوعة من القطن، والتي لا تحتوي على رائحة عطرية. لأن المواد العطرية يمكن أن تسبب حساسية وتهييج لجلد المنطقة التناسلية الرقيق.
كذلك تنصح باستبدال الفوط الصحية في اقل من 8 ساعات إذا كانت الفتاة مضطرة للبقاء طول هذه الفترة، وإلا فيفضل استبدال الفوط الصحية بانتظام عند تلوثها.
النظافه من الايمان وكفايه علينا نهتم بيها لاننا بنبعد عن الصلاه ولمس المصحف يبقي اقل حاجه النظافه الدائمه
بس انا سمعت عدم غسل شعر الرأس اثناء الدوره الشهريه ومش عارفه هل ده كلام علمي ولا لا الله اعلم بس الاهتمام بباقي الجسد وبخصوص المنطقه الحساسه لانها ف الفتره دي بتبقي لها رائحه غير مستحبه ابدا ابدا
تسلمي ياقمر ع الموضوع جزاكي الله كل خير
صحيح كلامك لازم ياستمرار تغير الفوط الصحيه كمان على الاقل قل 4او5 ساعات
حتى لاتدعى فرصه للبكتريا والفطريات لان فى الوقت ده بتكون كتير نشطه
مشكوووووره ياقلبى على الطرح
تقبلى مرورى ياقمر
سيناريو الدورة الشهرية عند البنت المصريةبل والعربيه هو سيناريو ينتمى إلى عالم التراجيديا، وتعامل الأسرة المصرية معها للأسف ينتمى إلى عالم الكوميديا، فالطفلة البريئة ذات التسع أو العشر سنوات دائماً ما تقابل هذه الحادثة فجأة وبلا سابق إنذار، من الممكن أن تكون مستغرقة فى لعبة، أو مستيقظة من نوم، أو تحاول حل معضلة حسابية فى واجب المدرسة، وفجأة تباغتها نقط الدماء النازفة من مكان حساس وهى وحيدة لا تملك أى سند معرفى أو دعم عاطفى أو حتى مجرد تفسير، فهى متأكدة أنها لم تجرح، وهى متأكدة أيضاً أن هذا النزف لا بد له من سبب خطير، أحياناً تصرخ، وأحياناً تصرح، وغالباً ما يجبرها مكان النزف المحاط بالأسرار على أن تدفن مأساتها وتكتم فضولها وتنتظر المجهول والصدفة. كلنا يعرف مدى خوف الأطفال من منظر الدم، وكلنا يعرف أيضاً كم الممنوعات والمحظورات والتابوهات التى خلقتها الأسرة المصرية حول أى حديث عن البلوغ الجنسى لأطفالهم، وهنا تكمن المأساة فالطفلة تقع أسيرة صراع نفسى رهيب بين مطرقة خوفها وفزعها من هذه الدماء وسندان الخجل من مصارحة الأهل الذين يرفعون راية العيب فى وجه أى فضول مشروع من الطفل حول جسده الذى يجهل تضاريسه، وتضطر الطفلة للجوء لصديقتها الأكبر سناً والأكثر جهلاً، وتظل المعلومة تتناسل من رحم جاهل لأجهل منه حتى يتكلس العقل على هذه المعلومة المغلوطة والخبرة المشوهة التى تظل مع البنت حتى تتزوج، وتمارس الخطأ نفسه مع إبنتها، وهكذا يظل الخرس والصمت والجهل تتوارثه الأجيال فى أكبر عملية تواطؤ جاهلة فى التاريخ ضد البنت التى لا تملك إلا السكوت وقبول الأمر الواقع. "عيب يا بنت" هى الجملة اللحنية الخالدة التى تعزفها أوركسترا الأسرة المصرية والعربيه عند سماعها لأى سؤال مشروع عن مظاهر البلوغ عند الفتاة خاصة، والبنت مظلومة لأن بلوغها له صورة دراماتيكية وسريعة وحاسمة ومباغتة، أما الولد فمظاهر بلوغه تتم على مهل وبدون ضجة وبصورة تخلو من بقع الدم التى تلطخ لوحة المراهقة، فالولد يخطو إلى عتبات المراهقة بصوت أجش وشعيرات تنبت فى الذقن وتكوين عضلى مميز، أما البنت فهى تطرق باب المراهقة بدقات الصراخ، وتدلف إلى عالمه على بساط من الدماء، ولذلك يجب علي كل أم أن تأخذ بيد إبنتها كى تدخل إلى هذا العالم بهدوء ورباطة جأش وثقة بل والأهم بفرح حقيقى، ويجب عليها ألاتخجل أو تناور أو تهرب، وعليها أن تعرف أنها تبنى أهم لبنة فى صرح بناء طفلتها النفسى والعقلى والوجدانى، وألا تعتمد على المقولة الشائعة "ما كلنا كنا بنات ومرينا بالمرحلة دى، كان إيه اللى حصل يعنى"، وعلى كل أم أن تعرف وتتأكد من أن المسكوت عنه ليس معناه أنه ليس مهماً بل فى أغلب الأحيان يكون المسكوت عنه بالغ الأهمية، وإهماله وتجاهله و"طناشه" ليس هو الحل، ويجب أن تتدرب الأمهات على هذه المهمة، كيف تتحدث مع طفلتها عن الدورة الشهرية؟، وما يجب أن يقال، وما يجب ألا يقال. توقيت الحديث عن الدورة الشهرية قضية بالغة الأهمية، فمعظم الفتيات تداهمهن الدورة فى سن الثانية عشرة أو الثالثة عشرة، وأحياناً تبدأ فى التاسعة وأحياناً أخرى بعد الخامسة عشرة، وإنتظار حدوثها حتى تبدأين حديثك مع إبنتك إنتظار بلا طائل وتوقيت متأخر جداً، ولذلك ينصح أحد أخصائيى البلوغ وهو ريتشارد ليفين بأن سن العاشرة هو سن مناسب جداً للحديث مع طفلتك عن الدورة الشهرية، وحتى من منطلق الخوف على البنت وليس من منطلق المعرفة فقط يوجد سبب آخر للحديث عن الدورة الشهرية قبل وقوعها، فالفتاة من الممكن أن تكون ناشطة جنسياً وقابلة للحمل حتى قبل الدورة!، فأحياناً وقبل الدورة الشهرية العادية الملحوظة مباشرة يكون عند الفتاة التبويض القابل للتحول إلى حمل كامل وهنا يطول الحديث عن الإستغلال الجنسى للأطفال وهو موضوع من الممكن مناقشته فى مقال آخر، ولا بد أن تكون الفتاة مسلحة بمعرفة ضد هذه الأشياء. وكما لا بد أن تعرف الفتاة مبكراً، عليها أيضاً أن تعرف بصورة طبيعية وغير مفتعلة، وبجانب هذا وذاك لا بد أن تكون المعرفة أمينة وغير مشوهة، واضعين فى الإعتبار ونحن ننقل لأطفالنا المعلومة سن البنت وسعة إدراكها، وعلى الأم أن تعرف أن البلوغ عملية ديناميكية مستمرة وليست وظيفة مؤقتة لها توقيت معاش وتقاعد، والمدهش فى مسألة البلوغ أنه ليس للبلوغ توقيت محدد بالثانية قبله طفولة وبعده شباب، ومن الممكن لهذا السبب أن يكون فى الفصل الدراسى الواحد الذى يضم نفس المرحلة العمرية بنت قد دخلت مرحلة البلوغ وأخرى ما زالت تتعثر وأخرى لم تدخل بعد، وهنا تكمن الخطورة فى إنتقال المعرفة من الأنضج جسداً والأجهل عقلاً إلى من هى فى سنها ولكن جسدها لم يعلن عن ثورته بعد. لأن الدورة الشهرية من التابوهات المرعبة فى حياتنا فقد إخترعنا لها أسماء عجيبة وطرق غريبة ولغة معقدة فى التعبير عنها، فتارة نعطيها الحرف الرمزى للمجهول "X"، وتارة تنطقها النساء بالإنجليزية PERIOD خجلاً وكنوع من الهروب من التلفظ بإسمها الحقيقى..الخ، وكأنها عار أو مصيبة، وهذا بالطبع يرجع للتعامل معها كنوع من الكوارث الطبيعية التى تسقط فوق رؤوسنا، ولكن ماذا يقال عن الدورة الشهرية وكيف يقال؟، إن الصورة الطبيعية وغير المفتعلة للحديث عنها هو ألا تعطى محاضرة أكاديمية مفصلة عنها بل إجعليها تتسلل إلى حديثك بصورة مجزأة ومتناثرة وعلى فترات، وعليكى بداية كأم إستغلال أن الأطفال عندهم فضول دائم للسؤال عن أجسادهم وتغيراتها، وهنا يجب ألا تعلنى عن تذمرك وضيقك من هذه الأسئلة حتى ولو كانت تافهة من وجهة نظرك، فهى وإن كانت تحمل قدراً من السذاجة فى مفهومك فإنها من الأهمية عند طفلتك بمكان أنها تعتبرها شيئاً أساسياً وحيوياً ومثيراً للفضول والتساؤل وضاغط بشدة على أعصابها وتفكيرها، ويجب عليك إحترام هذا الفضول، وتحقيق النجاح والتوازن فى المعادلة الصعبة ما بين إحترام السن والتوائم معه وبين حق الطفل فى معرفة الحقيقة، وحتى لو أحسستى كأم أن إبنتك تخجل من الكلام فعليكى بكسر الجليد وإصطياد طرف الحديث حتى ولو كان مستمداً من إعلانات عن " الفوط الصحية" التى تملأ شاشات التليفزيون حالياً!!، ولو حدث وتكلمت عرضاً عن الدورة إسأليها عن معلوماتها عن الموضوع حتى تعرفى مخزونها المعرفى لكى تبنى فوقه أو تصلحيه أو تهدميه وتبنيه من جديد. من المهم جداً أن نتحدث عن هذا الأمر بفرح حقيقى ونستقبله على أنه حدث جميل فى حياة البنت وليس على أنه مأساة عصيبة، وأن ننقل هذا الإحساس للبنت ونحن نتحدث عن الدورة، فالإحساس السلبى من الأمراض المعدية، لا بد من القول بأنها أمر طبيعى وجزء مكمل للأنوثة وببساطة من غيرها "مش حنبقى أمهات "، وكلنا نعرف إحساس الأمومة الطاغى عند البنت واللعب مع العروسة وأدوات المطبخ..الخ، لا بد من أن تعرف البنت أن بطانة رحمها تمتلئ بالدم للتهيؤ لتغذية البويضة التى إذا لم تخصب ستنفصل وتسقط هذه البطانة المليئة بالدم وتحدث الدورة، وبالطبع تساهم المدرسة وحظائر الدواجن التى من المفروض أن توجد فى كل مدرسة فى تعميق هذا الإحساس وهذه المعرفة وأيضاً بالإضافة إلى ذلك مدرسة فاهمة وواعية!، وبالطبع لا بد أن تعرف البنت أن هناك بعض التقلصات المصاحبة لهذه العملية والتى يصحبها بعض الألم الخفيف، ومن خلال كل هذه المعرفة تتسرب الإيجابية من بين ثنايا الحديث وتترسخ فى ثنايا العقل، وينتفى إحساس الخوف والسلبية من قلب وعقل البنت. على الأم أن تستعد لكل الأسئلة التى تتكرر من البنت بعد حديثها الصريح الأمين أو بالأصح أحاديثها الصريحة الأمينة عن الدورة الشهرية، وهذه الأسئلة على سبيل المثال.. هل البنت يا ماما هى اللى عندها دورة وإشمعنى الولد ماعندوش؟، والإجابة هى أن الولد "بيكبر ويبلغ بس بطريقة تانية ومختلفة"، وهل الدورة ستظل عندى طول العمر؟، والإجابة أنها تتوقف ما بين الخامسة والأربعين والخمسين، أما ما هى مدتها وكميتها؟، فالإجابة من ثلاثة أيام لإسبوع والكمية تختلف من بنت إلى أخرى من مجرد ملء ملاعق صغيرة إلى فنجان وهى كمية لا تؤثر ولا داعى للإنزعاج من مقدارها، وعلى الأم أن تعلم إبنتها كيفية التعامل الصحى مع الدورة الشهرية عبر المتوافر ليس فى الأجزاخانات فقط ولكنه صار الآن فى محلات البقالة أيضاً!!!، وعلى الأم أن تفهم إبنتها أن هذه الفوط الصحية لن تعوقها عن أداء أى نشاط حتى الرياضة، وذلك لكى لا تحس البنت أنها معوقة لمدة ثلاثة أيام أو أكثر بسبب هذه الدورة، أما سؤال المغص والتقلصات؟ فإجابته أنها شئ طبيعى تضيع بحمام ساخن أو بمسكن بسيط أو بممارسة بعض الرياضة وتناول غذاء متوازن لا يمكن أن تتخلص البنت من عقدة الدورة الشهرية بدون أن تتخلص الأم قبلها من هذه العقدة!، فالأم للأسف تسيطر عليها عقدة الإشمئزاز من الدورة الشهرية وتتجنب الخوض فى الحديث عنها، وإذا تحدثت فهى بالإشارة، وهى أيضاً معذورة لأن تراثنا يتعامل مع الحائض بريبة ويتعمد تجنبها، ولذلك تحولت من شئ طبيعى لشئ مشين ومخجل ولا أبالغ حين أقول "مقرف"!!، وهذا خطأ بالغ وشديد الخطورة ويبث الخوف فى قلب البنت ويفقدها الثقة فى نفسها ويشعرها بالدونية، وهذه هى بعض النصائح السريعة للتخلص من هذا الإحساس ومساعدة إبنتك فى عبور هذه الأزمة العارضة إعرفى وإتقنى مادتك أولاً، فللأسف كثير من الأمهات لا يعرفن ما هو ميكانيزم الدورة الشهرية، هن لا يعرفن إلا نزع أوراق النتيجة كل ثمانية وعشرين يوماً، أما كيف تحدث؟ وما هو سبب نزول الدم؟ وما هو الإيقاع الهورمونى الذى يتحكم فى ذلك؟ وكيفية ضبط الألم وعلاج أعراض ما قبل الطمث؟ كل هذه طلاسم لا تعرفها حتى الأم المثقفة للأسف. إفتحى قنوات إتصال بينك وبين بنتك، وعرفيها أن الدورة هى إشارات من جسمها لإكتمال أنوثتها. أنظرى للدورة الشهرية من الناحية العاطفية وليس من الناحية البيولوجية والفيزيقية فقط، فموجة المزاج العاطفى التى تهبط وتعلو أثناء هذه الدورة لا بد من أخذها فى الإعتبار. إخلعى وإنزعى قناعاتك السابقة عن الدورة الشهرية، وتدربى على الحديث عنها مع صديقاتك أولاً، فليس معنى معرفة شئ أنكى تجيدين التعبير عنه. راجعى وغيرى الإطار الذى وضعتى فيه مفهومك السلبى السابق عن الدورة الشهرية، وضعيه فى إطار إيجابى جديد، فعدم الراحة والخجل والرهبة عند الحديث عنها سينتقل بالتالى إلى إبنتك، لا بد أن تتخلصى من أشواكك أولاً وحشائشك الضارة حتى تستطيعين بذر أفكارك الجديدة. إسألى نفسك وأجيبى بصدق، هل هذا الحادث يمثل لك وجع قلب أم فرحة؟ وهل أنتى سعيدة لأن خراط البنات قد نجح فى مهمته السحرية؟ أم أن المسألة تعب فى تعب؟!!. إرسلى معلومتك واضحة ومختصرة، ولا تحاولى أن تلتفى حول الحقيقة، فأقصر الطرق هى الخط المستقيم. أعرف أنها مهمة صعبة ولكنها تستحق، فأن تخلقى إبنتك واثقة من نفسها، تتباهى بأنوثتها ولا تخجل منها، تقول بصوت عالى "لو لم أكن إمرأة لوددت أن أكون إمرأة"، ترى نفسها مدعاة للفخر وليس للإشمئزاز، ثقى أيتها الأم أنها تستاهل المغامرة، وصدقينى لن تندمى.
دمتم فى حفظ الله
وهو من الأمور الشائعة، نزف خفيف منتظم عند منتصف الدورة الشهرية فقط، مع دورات شهرية منتظمة عادية من دون عوارض أخرى.
وهو نزف غير متوقع وغالباً ما يحدث بعد 10-16 يوماً من الدورة الأخيرة، وقد يكون لديك أيضاً إفراز مهبلي، وغالباً ما يكون نزفاً مفاجئاً، وهذا أكثر شيوعاً مع الحبوب الهرمونية ذات الجرعات الصغيرة، إذ قد لا يكون مستوى الأستروجين كافياً لمساعدة الرحم ووقف النزف وهذا النزف المفاجىء يعد إزعاجاً أكثر منه عارضاً خطيراً، ولا يعني أن حبوب منع الحمل لا تعمل.
وتكون كمية الدم قليلة للغاية، ويستمر من 12 إلى 72 ساعة، فإذا تحول إلى نزيف شديد فعليك استشارة طبيبك على الفور.
هناك نوعان من نزيف منتصف الدورة:
كيف تتصرفين؟
لا تتوقفي عن تناول الحبوب، إذا كنت قد بدأت تناولها حديثاً، أو غيّرت الأنواع، وكنت قد أجريت فحص في عنق رحم عادياً، انتظري حتى تعرفي إذا كان النزف سيتوقف خلال 4 أشهر. أما إذا استمر أو زاد، فأذهبي إلى طبيبك فقد يغير لك نوع الحبوب المسببة للنزف المفاجىء.
اذهبي إلى طبيبك لإجراء فحص، فإذا كانت نتيجة هذا الفحص وفحص "البوب سمير" طبيعيين، عندئذ تجاهلي "نزف منتصف الدورة المنتظم"، لكن عودي إلى طبيبك إذا ازداد النزف أو أصبح غريب الأطوار.
ومن النادر جداً أن يكون البوليب خبيثاً، لكن الإجراء المعتاد هو التحويل إلى اختصاصي في الأمراض النسائية الذي سيزيله تحت المخدر، ومن ثم يرسل إلى مختبر لفحصه، وقد ينصحك طبيبك بعدم استعمال الفوط النسائية "التامبون" لبضعة أسابيع بعد ذلك.
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أغلي حبيبه1761315
مــــشــــكــــورهـــ غلاااااااااتي
مـــوضـــوع رائع |
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ▌♥ ڧــ♥ــدٱ اڵڱــۅېــ& #1660 ♥�
|
وتكون الأسباب الخاصة كانقطاع الطمث على نوعين:
1.تصل الفتاة إلى عمر 16 من دون أن تأتيها الدورة الشهرية، وقبل البحث في هذا الموضوع عادة يجب التأكد من بروز وجود علامات البلوغ الأخرى، كنمو الثدين وزيادة الطول…وإجراء فحص الكروموزومات للتأكد من أن كل شيء طبيعي، كما نطلب عادة إجراء الأشعة الصوتية للتأكد من وجود الرحم والمبيض، حيث أن الدورة الطبيعية تعتمد على وجودهما معاً. 2.فقدان الدورة الشهرية بعد سنوات من ظهور الطمث، وهنا تعود الأسباب إلى الحمل أو الارضاع أو سن اليأس المبكرة، أو تناول العقاقير الكيميائية، أو العلاج بالإشعاع، أو حدوث التهابات مزمنة في بطانة الرحم، كالتدرن وهناك متلازمة تكيس المبايض، بالإضافة إلى اضطرابات الغدة النخامية والغدة الدرقية. أما الاضطراب الثالث "نزف رحمي" والذي ليس له علاقة بالدورة الشهرية فتعود أسبابه إلى وجود التهابات رحمية مزمنة، كقرحة عنق الرحم أو أورام المبيض أو الأورام الخبيثة.
يكون العلاج الطبي أولاً من 6 إلى 9 شهور، حيث تقطع الدورة، وإنما لا يكون الشفاء أكيداً مئة في المئة، وإنما يمكن الاستعانة بالطرائق الجراحية البسيطة، وتم كما أشرت بإيقاف عملية التبويض، ونحتاج لإزالة الأكياس الدموية هذه عن طريق المنظار أو فتح البطن جراحياً. كما أن الحمل ضروري في هذا المرض، فهو دواء فعال لقطع الدورة خلال 9 أشهر، وبعدها يأتي دور الارضاع الطبيعي والذي يقطع الدورة 6 أشهر "بمعدل 15 شهراً"، وهو شفاء سريع، كما أن سن اليأس تساعد في ذلك أيضاً.
وفي حال اضطراب هرمون ال Prolactine نعطي دواء كبسولات لخفض هذا الهرمون، وبالتالي تعود الدورة إلى وضعها الطبيعي، وهناك علاج لاضطرابات الغدة الدرقية، والعقد اليفية والزوائد الرحمية وأورام المبيض، وكما أشرت يتأرجح العلاج بين طبي وجراحي.
نصائح عامة:
•;إن فترة الحيض ليست فترة تحريم لأي شيء "باستثناء القاء الزوجي"، فقد ارتبطت هذه الفترة في أذهان بعض النساء بمعتقدات خاطئة، مثل الاستحمام، ربما لاعتقاد البعض بأن الاستحمام أثناء الحيض قد يجعل الدم يحتبس بالداخل ويمر إلى المخ؟!، فيجب أن تمارس حياتها العادية بصورة طبيعية تماماً أثناء الحيض، وأن تستحم كما تشاء، ولكن يفضل استخدام الماء الفاتر، لأن الماء الساخن يمكن أن يزيد من نزول الدم، كما يكفي الاغتسال بالماء والصابون، فليس هناك أي داع لاستخدام مطهرات خاصة وأهم ما يجب أن تحرص عليه أثناء فترة الحيض تغيير الفوط الصحية بانتظام، وليكن ذلك بمعدل أربع ساعات يومياً، لأن بقاءها ملوثة بالدم لمدة طويلة يساعد على حدوث عدوى.
من مضار الشطة – في حالة الإسراف – تسببها في التهابات الجهاز الهضمي، والقليل منها يعالج الالتهابات ويعمل على التئام قرحة المعدة ، ويعطي طعما لذيذا للأكلات، ويساعد على إفراز الإنزيمات الهاضمة. يقول خبير التغذية باتريك هولفورد عن أهمية الشطة في مقاومة التهابات الجهاز الهضمي، أنه توجد أنواع من التوابل «لا تهيج القناة الهضمية، بل قد تكون مفيدة للصحة
وهي تشمل الفلفل الأحمر (الكايين أو الكابسيكم) الذي يحتوي على الكابسيسين، وهو عامل مضاد للالتهاب معروف علميا. وقد ظهر في دراسات كثيرة أن الكابسيسين يقلل الالتهاب بكفاءة، ففي إحدى الدراسات تبين أن 42 مريضا بالالتهاب المفصلي حدث لهم انخفاض ملحوظ في الألم والإعاقة بعد تناولهم مركبات التوابل الحارة لمدة ثلاثة أشهر، بينما، في دراسة أخرى، قل التهاب أقدام الفئران المصابة بالتهاب مفصلي بدرجة كبيرة بعد إعطائها كلا من الكابسيسين والكركمين، وقد يكون وضع الكابسيسين موضعيا فعالا أيضا في تخفيف آلام الالتهاب المفصلي العظمي».
من فوائد الشطة تخليص الجسم من الكوليسترول الزائد، والعمل على سيولة الدم، والحماية من الجلطات، وتحسين المزاج، ومقاومة الإجهاد، وتقليل الوزن، والتخفيف من الزكام، وقتل البكتيريا الضارة.
ذكر الجراح المصري الراحل الدكتور أحمد شفيق أن تناول القليل من الشطة يسهم في علاج العديد من الأمراض، وأشار إلى فتح الشهية وتنشيط الدورة الدموية في المعدة والامعاء، والمساعدة على هضم الطعام، وتسهيل عملية الإخراج، وتطهير الأمعاء من بعض الميكروبات والطفيليات، وعلاج المثانة والمسالك البولية. وأشار إلى دور الشطة في تحفيز الدورة الدموية في الجزء الذي تلامسه، فيندفع الدم الى المنطقة المصابة بالألم مع المضادات المصاحبة لها، مما يؤدي إلى علاج روماتيزم الظهر وآلام العضلات والمفاصل. وأوضح أنه عندما يصبح تركيز الشطة خفيفا في جسم الإنسان، فإنه يعمل على تنشيط الخلايا الموجودة في المعدة والمسئولة عن فتح الشهية للإنسان، وعندما يتحول مسار الشطة من المعدة الى الأمعاء الدقيقة والغليظة، فإنها تطهرها من بعض الميكروبات ، ومن الطفيليات مثل الديدان وغيرها. وحذر «شفيق» من الإسراف في تناول الشطة، لأنه ينتج عنه التهابات في الجهاز الهضمي.
نتيجة لتغيُّر مستوى الهورمونات في جسم الفتاة واضطرابها، فإنَّ الدورة الشهرية عادة ما تسبقها أعراض مختلفة قد لا تعي كثير من الفتيات أنَّها مؤشرات مهمة لموعد نزولها. فما هي تلك الأعراض وما أسباب حدوثها؟ تطلعك على هذه الأعراض وأسبابها اختصاصيَّة النساء والتوليد،
الدكتورة جيهان صبري بداية أوضحت الدكتورة جيهان أنَّه لا بد للفتاة أن تعلم بأنَّ الدورة الشهريَّة هي تغيرات تحدث في بطانة الرحم عند المرأة أثناء السنوات التي يمكن الإنجاب فيها، وتؤدي إلى نزول الطمث. والدورة الشهريَّة هي تغيُّر نسب الهورمونات صعوداً ثم هبوطاً لدى أنثى الإنسان على مدى فترة تتراوح ما بين 21 و35 يوماً وتختلف من أنثى لأخرى. وعموماً تنزل الدورة بعد حدوث تغيُّرات في جسم الأنثى، كنمو الثديين، وتوسع الأرداف والخصر، وظهور شعر تحت الإبطين وفوق العانة، وهذه كلها علامات تشير إلى قرب البلوغ. بالإضافة إلى ذلك فإنَّ للوراثة دوراً في سن البلوغ. ويمكن للفتاة أن تسأل أمها عن سن بلوغها لتتوقع سن بلوغها، وهنالك اختلاف بين بلد وآخر
. فمثلاً البنات اللواتي يعشن في مناخ حار مثل دول الخليج يكون سن البلوغ لديهنَّ أبكر أو أصغر من البلدان ذات المناخ المعتدل. كما أنَّه ومن المهم على كل فتاة ومنذ أول دورة شهريَّة أن تحفظ موعد دورتها متى تبدأ ومتى تنتهي.
أعراض تدل على قرب حدوث الدورة الشهرية: – آلام في أسفل البطن بسبب تقلصات الرحم.
– صداع في الرأس. – ألم أسفل الظهر.
– احتقان أو ألم في الثديين بسبب تغيُّر نسبة الهورمونات في الجسم التي تؤدي إلى تجمع السوائل في الصدر.
– تعب وسرعة الإجهاد.
– الغضب والتوتر والاكتئاب. ما الذى يسبب حدوث أعراض ما قبل الدورة الشهرية؟
أسباب حدوث أعراض ما قبل الدورة الشهريَّة ما زالت غير واضحة، لكن يُعتقد أنَّ الإضطرابات الهورمونيَّة المرتبطة بالدورة الشهريَّة هي السبب الرئيس في حدوث هذه الأعراض، والخاصة بالقلق مثل العصبيَّة والتقلبات المزاجيَّة، التي تنسب إلى عدم التوازن في مستويات هورموني الإستروجين والبروجسترون. وعدم التوازن هذا قد يؤدي إلى تغيُّر في تركيز كيماويات المخ الذي يؤثر بدوره على الحالة المزاجيَّة والسلوك، كما أنَّ قلة مستوى هورمون السيروتونين ربط بينه وبين الإكتئاب.
كما أنَّ تغيُّر مجموعة من الهورمونات التي تنظم سوائل الجسم والأملاح، يصاحبه احتباس للماء في الجسم والشعور بانتفاخه. ومن العوامل التي تساهم أيضاً في حدوث أعراض ما قبل الدورة الشهريَّة هو تناول الأطعمة والمشروبات التي تحتوي على كميات كبيرة من الملح، والسكر، والكافيين. وكل هذه الأعراض تعدُّ طبيعيَّة، وتختلف من فتاة إلى أخرى، فالبعض قد تشعر بها دورياً والبعض الآخر لا تشعر بها البتة.
بس روحي للطبيب