التصنيفات
منوعات

نغمات موبايل من مقدمات البرامج الدينية

نغمة برنامج قصص القرآن 1

نغمة برنامج قصص القرآن 2

نغمة برنامج قصص القرآن 3

نغمة برنامج قصص القرآن 4

نغمة برنامج قاطعوا هذه المنتجات 1

نغمة برنامج قاطعوا هذه المنتجات 2

نغمة برنامج قاطعوا هذه المنتجات 3

نغمة الجنة في بيوتنا 1

نغمة الجنة في بيوتنا 2

نغمة الجنة في بيوتنا 3

نغمة برنامج الحكم العطائية

نغمة برنامج السابقون

نغمة برنامج خدعوك فقالوا 1

نغمة برنامج خدعوك فقالوا 2

نغمة برنامج خدعوك فقالوا 3

نغمة برنامج خدعوك فقالوا 5

(كوبليه غير موجود في البرنامج)

نغمة برنامج لو كان بيننا 1

نغمة برنامج لو كان بيننا 2

نغمة برنامج لو كان بيننا 3

نغمة برنامج ليلة في بيت النبي 1

نغمة برنامج ليلة في بيت النبي 2

نغمة برنامج حلو الكلام

نغمة برنامج الطريق الصح 1

نغمة برنامج الطريق الصح 2

نغمة برنامج الطريق الصح 3

نغمة برنامج الكنز المفقود 1

نغمة برنامج الكنز المفقود 2

نغمة برنامج الكنز المفقود 3

نغمة برنامج الكنز المفقود 4

نغمة برنامج الكنز المفقود – موسيقى

نغمة برنامج بالقرآن نحيا 1

نغمة برنامج بالقرآن نحيا 2

نغمة برنامج جدد حياتك

نغمة برنامج جلسة خير 1

نغمة برنامج جلسة خير 2

نغمة برنامج جلسة خير 3

نغمة برنامج حطم صنمك 1

نغمة برنامج حطم صنمك 2

نغمة برنامج حياة القلوب 1

نغمة برنامج حياة القلوب 2

نغمة برنامج حياة القلوب 3

نغمة لو يسكن الحب القلوب – حمادة هلال 1

نغمة لو يسكن الحب القلوب – حمادة هلال 2

نغمة لو يسكن الحب القلوب – حمادة هلال 3

نغمة برنامج السيرة النبوية 1

نغمة برنامج السيرة النبوية 2

نغمة برنامج السيرة النبوية 3




مشكوووووووووووووووووووووووووور ه



الف شكر ياسكر



خليجية



خليجية



التصنيفات
المواضيع المتشابهة للاقسام العامة

المجموعة الأروع من خلفيات سطح المكتب الدينية

بسم الله الرحمان الرحيم

السلام عليكم

اليكم باقة من الخلفيات الدينية ثلاثية الأبعاد لسطح المكتب

أكثر من 30 خلفية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

للتحميل

من هنا الرابط

و مزيدا من الفائدة مستقبلا




جزاك الله خيرا



مشكووووووووره حبيبتي 🙂




خلفيااااااااااات
رائعه سلمت يمناك



التصنيفات
المواضيع المتشابهة للاقسام العامة

أضف إلى معلوماتك الدينية

أضف إلي معلوماتك

اليكم الآتي

1- سمي يوم الجمعة بهذا الاسم لاجتماع الناس في الصلاة، وهو اليوم الذي
جُمع فيه الخلق وكمل، وهو اليوم الذي يجمع الله فيه الأولين والآخرين للحساب
والجزاء.

2 – توفي الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم وعمره ثلاثة وستون عاماً،
وتوفي أبو بكر الصديق وعمره ثلاثة وستون عاماً، وتوفي عمر بن الخطاب
وعمره ثلاثة وستون عاماً، وتوفي علي بن أبي طالب وعمره ثلاثة وستون
عاماً أيضاً رضي الله عنهم.

3 – اشتهر المعتصم العباسي باسم (المثمن) لأن الرقم 8 لعب دوراً هاماً في
حياته، فهو ثامن الخلفاء العباسين، ودامت خلافته ثماني سنوات،وثمانية شهور،
وشهد عهده ثماني فتوحات عسكرية، وترك من الأولاد 8 أولاد، 8 بنات، وكانت
ولادته عام 108ه في الشهر الثامن من السنة (شعبان) وتوفي وله من العمر 48 سنة.

4 – الصحابي الجليل حسان بن ثابت شاعر الرسول صلى الله عليه وسلم عاش 120
عاماً وعاش جد أبيه 120 عاماً.

5 – – بلدة أوغندة هي البلد الوحيدة التي لا يتغير فيها موعد الإفطار في شهر رمضان
صيفاً وشتاء… بسبب موقعها على خط الاستواء حيث يتساوى طول اليل
والنهار على مدار السنة دون تغير يذكر.

6 – تزوجت السيدة أسماء بنت عميس رضي الله عنها بخليفتين من خلفاء
رسول الله صلى الله عليه وسلم: فقد تزوجت من أبي بكر الصديق بعد وفاة
زوجها الأول (جعفر بن أبي طالب) ثم تزوجت من علي بعد وفاة الصديق …
رضي الله عنها فقد تزوجت خليفتين.

7-أول ذنب عُصي الله به في السماء هو الحسد (يوم حسد إبليس آدم) وهو
أيضاً أول ذنب عُصي الله به في الأرض (يوم حسد ابن آدم أخاه فقتله.

8 – – الحجر الأسود ليس أسود الون أصلاً لقوله صلى الله عليه وسلم في ا
لحديث الصحيح "نزل الحجر الأسود من الجنة أشد بياضاً من البن فسودته
خطايا ابن آدم".صحيح الترمذي
695

9-هناك 4 رجال رزق كل منهم 100 ولد وهم: أنس بن مالك عبد الله بن
عمرو أليثي- خليفة السعدي- جعفر بن سليمان الهاشمي.

10- هناك 4 لم تحمل بهم أنثى وهم: آدم حواء كبش فداء إسماعيل
وناقة
صالح (حيث خرجت من الصخرة).

دمتم بكل عافية




شكرا يا جميل علي المعلومات الجميلة



مكرر يالغلا



بارك الله فيك



يسلمووووو ع مروركم



التصنيفات
منوعات

ماهي الثقافة الدينية الدينية للطفل ؟

بسم الله الرحمن الرحيم نقصد بالثقافة الدينية للطفل ، غرس مبادئ العقيدة الصحيحة ، ورفع المعاني الإيمانية ، وتبصير الطفل بنعم الله تعالى ، وعجائب قدرته ، وإبداعه في خلقه ، واتصافه بصفات الكمال .
كما تشمل تعليم الطفل مبادئ الأحكام الفقهية ، وتبصيره بالحسن والقبيح من الأعمال والأخلاق ، وتنوير فكره بسيرة الرسول – صلى الله عليه وسلم – وسير الأئمة والصالحين ، بما يتناسب مع مداركه العقلية ، واستعداداته الفكرية .
بالإضافة إلى توعيته بما يدور حوله ، وما يحيط بالمسلمين من أخطار ، ومآس ، وتبصيره بكيد أعداء المسلمين ، وحقدهم على المسلمين ، فاليهود والمجوس وغيرُهم ، لا يألون جهدا في تلقين أطفالهم ، الحقدَ على الإسلام والمسلمين ، وغرس مبادئ أديانهم الضالة في نفوسهم ، فلماذا ينشأ الطفل المسلم في واد وواقع أمته في واد آخر ؟ .
ولا يعني ذلك إبعادُه عن العلوم الدنيوية الضرورية لخدمة المجتمع والأمة ، فإن ذلك من صلب الثقافة الدينية ، ومطلب من مطالب الشريعة .
أهمية غرس الثقافة الدينية في مرحلة الطفولة :
أولا :
مرحلةُ الطفولة مرحلة صفاء وخلو فكر ، فتوجيه الطفل للناحية الدينية يجد فراغاً في قلبه ، ومكانا في فكره ، وقبولا من عقله .
ثانيا :
مرحلة الطفولة مرحلة تتوقد فيها ملكات الحفظ والذكاء ، ولعل ذلك بسبب قلة الهموم ، والأشغال التي تشغل القلب في المراحل الأخرى ، فوجب استغلال هذه الملكات وتوجيهها الوجهة الصحيحة .

ثالثا :
مرحلة الطفولة مرحلةُ طهر وبراءة ، لم يتلبس الطفل فيها بأفكار هدامة ، ولم تلوث عقلَه الميولُ الفكرية الفاسدة ، التي تصده عن الاهتمام بالناحية الدينية ، بخلاف لو بدأ التوجيه في مراحل متأخرة قليلا ، تكون قد تشكلت لديه أفكار تحول دون تقبله لما تمليه الثقافة الدينية .

رابعا :
أصبح العالَم في ظل العولمة الحديثة ، كالقرية الصغيرة ، والفردُ المسلم تتناوشه الأفكار المتضادة والمختلفة من كل ناحية ، والتي قد تصده عن دينية ، أو تشوش عليه عقيدته ، فوجب تسليح المسلمين بالثقافة الدينية ، ليكونون على بصيرة من أمرهم ، ويواجهون هذه الأفكار ، بعقول واعية .

خامسا :
غرس الثقافة الدينية في هذه المرحلة يؤثر تأثيرا بالغا في تقويم سلوكه وحسن استقامته في المستقبل ، فينشأ نشأة سليمة ، باراً بوالديه ، وعضواً فعالا في المجتمع .

سادسا :
الأبناء رعية استرعاهم الله آباءَهم ، ومربييهم وأسرهم ، ومجتمعهم ، وهؤلاء جميعا ، مسئولون عن هذه الرعية ، ومحاسَبون على التفريط فيها ، كما أنهم مأجورون إن هم أحسنوا وأتقنوا .

المؤثرات التي تؤثر على الاتجاهات الثقافية للطفل:
تتأثر الميول الثقافية للطفل بعوامل عدة داخلية وخارجية من أهمها :
(1)
الميول الثقافية للوالدين ، فإن ميول الطفل الثقافية تكون تبعاً لميول والديه غالبا ، فإذا اعتنى الوالدان بثقافتهم الدينية ، وجعلا لها جزءا من وقتهما وجهدهما ، فإن ذلك سينعكس بلا شك على اهتمام الطفل بهذه الناحية ، أما إذا كان الوالدان لا يهتمان إلا بالعلوم الدنيوية البحتة ، وتدبير أمور الشهوات والمصالح العاجلة ، وكان حديثهم ليل نهار يدور حول أنواع السيارات والهواتف ، والعمارات والمنشآت ، والقيل والقال ، أو كان اهتمامهما بالأمور التافهة أو المحرمة – والعياذ بالله – ويعيشان في غفلة عن علوم الآخرة ، كما : { يعلمون ظاهرا من الحياة الدنيا وهم عن الآخرة هم غافلون } ، فإن ذلك سيؤثر سلبا على ميل أبناءهما للناحية الدينية ، فكم من أطفال تعلموا الرذائل وقبائح الأخلاق ، رأوها من والديهم في مرحلة الطفولة – ظناً من أولئك الآباء أن الطفل لا يعي مثل هذه الأمور في هذه المرحلة .

(2)
إثارة الخلافات العائلية والمشاكل الأسرية أمام الأبناء ، فهذا يعكر صفاء تفكيرهم ، ويشوش صفاء أذهانهم ، وتشتت اهتماماتهم الثقافية ، فيجب إبعاد الطفل عن مثل هذه الأجواء ، بحيث ينفرد الوالدان في مكان خاص لحل المشاكل التي قد تحدث بينهما .

(3)
الإعلام ، وبرامج التلفزة المختلفة ، تزرع في نفس الطفل اتجاهات فكرية متعددة ، فيجب إبعاد الطفل عن البرامج التي تشوش فكره الديني ، وتعكر صفاء عقيدته ، وتغرس فيه نواح فكرية مضادة للسلوك الإسلامي القويم بطريق مباشر أو غير مباشر .

(4)
الأصدقاء والأصحاب ، حيث يتأثر الطفل باتجاهاتهم الفكرية تأثرا بالغا ، فيجب اختيار القرين العالي الهمة ، وإبعاد الطفل عن مصاحبة ذوي الاهتمامات التافهة ، ومن هنا تأتي أهمية اختيار الجيران الذين يرتضي الإنسان العيش بقربهم ، ويرتضي لأولاده مخالطة أترابهم من تلك الأسر .

(5)
الاهتمامات الفكرية السابقة لأوانها ، فينبغي عدم التحدث عن الأمور العاطفية أو الجنسية ، أو قضايا الشباب والمراهقين ، حتى لا تتولد لديه أفكار لم يحن أوانها ، تبعده عن الاهتمام بالثقافة الدينية المطلوبة .

(6)
الاهتمام باللهو والغناء ، فلا بد من إبعاد الطفل عن الاستماع للأغاني وآلات اللهو ، التي تورث فيه الميوعة ، وتغرس فيه بذور العشق والغرام ، وتصده عن ذكر الله ، : { ومن الناس من يشتري لهو الحديث ليضل عن سبيل الله } .
وسائل تنمية الثقافة الدينية للأبناء

هناك العديد من الأساليب والوسائل لتوصيل المعلومة الدينية للطفل ، والسمو بمستواه الثقافي في هذا الجانب ، ومن أهمها :
أولا :
التلقين المباشر ، ويتمثل في تلقين الطفل ، وتحفيظه سور ، إما عن طريق استماع الطفل لترديد الوالدين سور ، أو ترديد الطفل خلفهما ، أو الاستعانة بالوسائل الحديثة في ذلك ، كالأشرطة السمعية للقراء الصغار الذين تميل نفوس الأطفال لقراءتهم ، ف أو ما ينبغي أن يلقن الطفل ، لقوله – صلى الله عليه وسلم – : ( علموا أولادكم القرآن فإنه أول ما ينبغي أن يتعلم من علم الله هو) .
وقد أثبتت بعض الدراسات الحديثة أن الطفل يلتقط ويحفظ ما يردد عليه في مرحلة مبكرة جدا ، حتى وهو جنين في بطن أمه في أشهر الحمل المتأخرة ، وقد عمدت إحدى الأمهات إلى الاستماع للقرآن الكريم ليل نهار ، أثناء الأشهر المتأخرة من حملها ، فكانت النتيجة ، أن حفظ طفلُها في سن مبكرة جدا بفضل الله تعالى .
بالإضافة إلى تلقينه الشهادتين ، وبعض المعلومات العقدية المبسطة ، وتلقينه بعض أحاديث الرسول – صلى الله عليه وسلم – وبعض الآثار القصيرة التي أُثرت عن أهل العلم ، حتى ترسخ في ذهنه وتعلي همته وتهذب سلوكه في المستقبل .

ثانيا :
إقامة مكتبة خاصة بالأطفال في المنزل تحتوي على ما يتناسب مع مداركهم وحاجتهم الثقافية ، ويراعى فيها الآتي :
الاهتمام بالناحية القصصية ، وذلك بأن تكون المكتبة محتوية على قصص من سيرة الرسول – صلى الله عليه وسلم – وسير الأئمة والصالحين ، لأن القصص سرعان ما تعلق في ذهن الطفل ، لتكون مواقف أولئك قدوة للطفل في سلوكه في المستقبل .
التنوع والتجديد : فالاهتمام بجانب واحد ، أو إهمال التجديد في المكتبة ، يؤدي إلى ملل الطفل ، وسأمه من القراءة ، فينبغي أن تحتوي المكتبة بالإضافة إلى الناحية القصصية ، كتيبات مبسطة تهتم بتهذيب الناحية الأخلاقية ، وتجدد من وقت لآخر ، حسب حاجة الطفل .
الألوان الجذابة : فلا بد من اختيار الألوان التي تشد انتباه الطفل ، وتثير اهتمامه ، حتى تنفتح نفسيته للقراءة ، وتعطيه انطباعا جيدا عن المكتبة ويحرص على وقتها .
التنظيم : فيوضع كل مجال في رف خاص به ، حتى لا يتشتت ذهن الطفل ، وتختلط عليه المفاهيم ، وليتعود على النظام في كل شيء .
لا بد من احتواء المكتبة على الأشرطة السمعية الخاصة بالأطفال ، كأناشيد الأطفال ( مثل أناشيد أركان الإيمان وأناشيد أركان الإسلام ، وسبح الطير ، وأناشيد حسان ، وأناشيد أروى ) ، وأشرطة القرآن بأصوات القراء المحببة للطفل ، وأشرطة القصص المبسطة ، بالإضافة إلى الأفلام الإسلامية الخاصة بالأطفال .
ينبغي أن تحتوي المكتبة على الوسائل الحديثة لتوصيل المعلومة ، كعلب الفك والتركيب ، وبطاقات المعلومات التي تحتوي على المعلومات الدينية الحديثة ، والمطويات ، وبطاقات الأسئلة المبسطة الخاصة بالأطفال .
تخصيص وقت خاص بالمكتبة ، ويكون اختياره حسب فراغ الطفل ، ووقت تقبله ، ولا يجبر على وقت لا يحب القراءة فيه ، ويتابع يوميا في ما قرأه ، ويناقش فيه ، ليشجع على المزيد والمواصلة .
ينبغي أن تكون المكتبة في غرفة مستقلة يتوفر فيها الهدوء ، والتنظيم ، والجو المناسب ، ووسائل الراحة .

ثالثا :
إقامة المسابقات الدينية بين الطفل وإخوانه أو جيرانه ، ويمكن استخدام بطاقات الأسئلة والأجوبة في ذلك ، أو إشراك الطفل في المسابقات العامة ، أو المسابقات الثقافية التي تقيمها الأندية ، والمراكز الصيفية .

رابعا :
تعليق لوائح وملصقات تحتوي على آيات قرآنية ، وأحاديث نبوية ، وأقوال مأثورة عن الأئمة والصالحين ، ومعلومات دينية أخرى ، حتى تعلق في ذهن الطفل لكثرة تردده عليها ، وتجدد من وقت لآخر .

خامسا :
اصطحاب الطفل لزيارة مشايخ ، وطلبة العلم ، حتى يتعود على مجالسة أهل العلم ، ويتعلم من ثقافاتهم ، ويميل إلى سلوكهم ، ويتعلم حسن الاستماع ، وطرق السؤال والاستفتاء ، وتترسخ الجدية في قلبه ، واصطحابه إلى المساجد ، وحلقات العلم ، ليتعود الاستماع إلى والدروس العلمية .

سادسا :
تذكير الطفل دائما بفضل العلم ، وعظم أجر العالم وطالب العلم ، ومكانتهم ، والإشادة بمواقف العلماء ، وعظم منزلتهم .

سابعا :
التشجيع بنوعيه المادي والمعنوي ، كإطراء الطفل – بدون مبالغة – أمام إخوانه وزملائه ، والإشادة بما حققه في المجالات الثقافية ، وتشجيعه على المواصلة والاستمرار ، أو بالتشجيع المادي كأن يخصص لكل سورة أو حديث أو حكمة يحفظها ، جائزة مادية معينة مشجعة .

ثامنا :
محاولة المربي اكتشاف نواحي الإبداع عند الطفل ، وتشجيعه على المحاولة ، وطرق أبواب المحاولة في مختلف الفنون الثقافية ، وتشجيعه على إبداعاته مهما كانت صغيرة




موضوع قيم ومفيد

بارك الله فيكى أختى

الحبيبة ام الشيماء

ينقل للمنتدى الاسلامى




باركـــ اللهـ فيكي ياا الغااالية



التصنيفات
منوعات

ابنــــــــــــائنا والتربية الدينية

.,-,..,-,..,-,.
التربية الدينية للأطفال.,-,..,-,..,-,.

لقد أثبتت التجارب التربوية أن خير الوسائل لاستقامة السلوك والأخلاق هي التربية القائمة على عقيدة دينية.

ولقد تعهد السلف الصالح النشء بالتربية الإسلامية منذ نعومة أظافرهم وأوصوا بذلك المربين والآباء لأنها هي التي تُقوّم الأحداث وتعودهم الأفعال الحميدة، والسعي لطلب الفضائل.

ومن هذا المنطلق نسعى جميعا لنعلم أطفالنا دين الله غضاً كما أنزله تعالى بعيدا عن الغلو، مستفيدين بقدر الإمكان من معطيات الحضارة التي لا تتعارض مع ديننا الحنيف.

وحيث أن التوجيه السليم يساعد الطفل على تكوين مفاهيمه تكويناً واضحاً منتظماً، لذا فالواجب إتباع أفضل السبل وأنجحها للوصول للغاية المنشودة:
.,-,..,-,..,-,.

1- يُراعى أن يذكر اسم الله للطفل من خلال مواقف محببة وسارة، كما ونركز على معاني الحب والرجاء "إن الله سيحبه من أجل عمله ويدخله الجنة"، ولا يحسن أن يقرن ذكره تعالى بالقسوة والتعذيب في سن الطفولة، فلا يكثر من الحديث عن غضب الله وعذابه وناره، وإن ذُكر فهو للكافرين الذين يعصون الله.

.,-,..,-,..,-,.

2- توجيه الأطفال إلى الجمال في الخلق، فيشعرون بمدى عظمة الخالق وقدرته.

.,-,..,-,..,-,.

3- جعل الطفل يشعر بالحب "لمحبة من حوله له" فيحب الآخرين، ويحب الله تعالى لأنه يحبه وسخر له الكائنات.

.,-,..,-,..,-,.

4- إتاحة الفرصة للنمو الطبيعي بعيداً عن القيود والكوابح التي لا فائدة فيها..

.,-,..,-,..,-,.

5- أخذ الطفل بآداب السلوك، وتعويده الرحمة والتعاون وآداب الحديث والاستماع، وغرس المثل الإسلامية عن طريق القدوة الحسنة، الأمر الذي يجعله يعيش في جو تسوده الفضيلة، فيقتبس من المربية كل خير.

.,-,..,-,..,-,.

6- الاستفادة من الفرص السانحة لتوجيه الطفل من خلال الأحداث الجارية بطريقة حكيمة تحبب للخير وتنفر من الشر.

وكذا عدم الاستهانة بخواطر الأطفال وتساؤلاتهم مهما كانت، والإجابة الصحيحة الواعية عن استفساراتهم بصدر رحب، وبما يتناسب مع سنهم ومستوى إدراكهم، ولهذا أثر كبير في إكساب الطفل القيم والأخلاق الحميدة وتغيير سلوكه نحو الأفضل.

.,-,..,-,..,-,.

7- لابد من الممارسة العملية لتعويد الأطفال العادات الإسلامية التي نسعى إليها، لذا يجدر بالمربية الالتزام بها "كآداب الطعام والشراب وركوب السيارة…" وكذا ترسم بسلوكها نموذجاً إسلامياً صالحاً لتقليده وتشجع الطفل على الالتزام بخلق الإسلام ومبادئه التي بها صلاح المجتمع وبها يتمتع بأفضل ثمرات التقدم والحضارة، وتُنمي عنده حب النظافة والأمانة والصدق والحب المستمد من أوامر الإسلام.. فيعتاد أن لا يفكر إلا فيما هو نافع له ولمجتمعه فيصبح الخير أصيلاً في نفسه.

.,-,..,-,..,-,.

8- تستفيد المربية من القصص الهادفة سواء كانت دينية، واقعية، خيالية لتزويد أطفالها بما هو مرغوب فيه من السلوك، وتحفزهم على الالتزام به والبعد عما سواه.

.,-,..,-,..,-,.

وتعرض القصة بطريقة تمثيلية مؤثرة، مع إبراز الاتجاهات والقيم التي تتضمنا القصة، إذ أن الغاية منها الفائدة لا التسلية فحسب.

وعن طريق القصة والأنشودة أيضاً تغرس حب المثل العليا، والأخلاق الكريمة، التي يدعو لها الإسلام.

9- يجب أن تكون توجيهاتنا لأطفالنا مستمدة من كتاب الله عز وجل وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم، ونشعر الطفل بذلك، فيعتاد طاعة الله تعالى والإقتداء برسوله صلى الله عليه وسلم وينشأ على ذلك.

.,-,..,-,..,-,.

10- الاعتدال في التربية الدينية للأطفال، وعدم تحميلهم ما لا طاقة لهم به، والإسلام دين التوسط والاعتدال، فخير الأمور أوسطها، وما خير الرسول صلى الله عليه وسلم بين أمرين إلا اختار أيسرهما ما لم يكن إثما.

ولا ننسى أن اللهو والمرح هما عالم الطفل الأصيل، فلا نرهقه بما يعاكس نموه الطبيعي والجسمي، بأن نثقل عليه التبعات، ونكثر من الكوابح التي تحرمه من حاجات الطفولة الأساسية، علما أن المغالاة في المستويات الخلقية المطلوبة، وكثرة النقد تؤدي إلى الجمود والسلبية، بل والإحساس بالأثم".

.,-,..,-,..,-,.

11- يترك الطفل دون التدخل المستمر من قبل الكبار، على أن تهيأ له الأنشطة التي تتيح له الاستكشاف بنفسه حسب قدراته وإداركه للبيئة المحيطة بها وتحرص المربية أن تجيبه إجابة ميسرة على استفساراته، وتطرح عليه أسئلة مثيرة ليجيب عليها، وفي كل ذلك تنمية لحب الاستطلاع عنده ونهوضا بملكاته. وخلال ذلك يتعود الأدب والنظام والنظافة، وأداء الواجب وتحمل المسؤولية، بالقدوة الحسنة والتوجيه الرقيق الذي يكون في المجال المناسب.

.,-,..,-,..,-,.

12- إن تشجيع الطفل يؤثر في نفسه تأثيراً طيباً، ويحثه على بذل قصارى جهده لعمل التصرف المرغوب فيه، وتدل الدراسات أنه كلما كان ضبط سلوك الطفل وتوجيهه قائماً على أساس الحب والثواب أدى ذلك إلى اكتساب السلوك السوي بطريقة أفضل، ولابد من مساعدة الطفل في تعلم حقه، ماله وما عليه، ما يصح عمله وما لا يصح، وذلك بصبر ودأب، مع إشعار الأطفال بكرامتهم ومكانتهم، مقروناً بحسن الضبط والبعد عن التدليل.

.,-,..,-,..,-,.

13- غرس احترام القرآن الكريم وتوقيره في قلوب الأطفال، فيشعرون بقدسيته والالتزام بأوامره، بأسلوب سهل جذاب، فيعرف الطفل أنه إذا أتقن التلاوة نال درجة الملائكة الأبرار.. وتعويده الحرص على الالتزام بأدب التلاوة من الاستعاذة والبسملة واحترام المصحف مع حسن الاستماع، وذلك بالعيش في جو الإسلام ومفاهيمه ومبادئه، وأخيراً فالمربية تسير بهمة ووعي، بخطى ثابتة لإعداد المسلم الواعي.




تسلمى يا قمر
جزاك الله خيرا



مشكـــــــــــــــــــــــــور ة ام نورا علي المرور العطر



التصنيفات
منتدى اسلامي

المسابقة الدينية تعالو وشاركووووووووووو

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اخواني وأخواتي أعضاء ومشرفين ومشرفات أحاسيس الروعة أسعد الله جميع أوقاتكم بالخير والمسرات

أضع بين أيديكم هذه المسابقة الدينية لنتبادل المعلومات في كل ما يخص ديننا الحنيف

و لا ضرر في أن نستعيد معلوماتنا الدينية ونجددها , هذا الموضوع يفيدنا في دنيانا واخرتنا

وهذا ما نود الاستفاده منه وهذا ما ينقصنا بالفعل اخذتنا دنيانا عن معرفه ديننا وما فيه من امور تخفى علينا

وإن شاء الرحمان سوف نستفيد كلنا من المعلومات الدينية أسأل الله لنا ولكم الأجر والثواب

سأبدأ بطرح سؤال عليكم ومن يجيب عليه يضع سؤالا آخر ،، أعتقد أن المسابقة مفهومة

سؤالي:

من هي أول مرضعة لرسول الله صلى الله عليه وسلم

مـــــــــــــــــــلاحظة

رجاء من الأخوة والأخوات المشاركة الفعلية في هذا الموضوع جزاكم الله خيرا وجعله في ميزان حسناتكم إن شاء




أول مرضعه للرسول صلي الله عليه وسلم
ثوبيه الاسلميه وهي امه عند ابي لهب
وارضعته مع ابنها مسروح



جزاك الله خير علي المسابقه الحلوه نريد هيك اشياء



يسلموووووووووووووووووووووووووو ووووو ياقمر فين سوالك



من هو ترجمان القران؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟



التصنيفات
رعاية الاطفال والمواليد

دراسة عن كيفية التنشئة والتربية الدينية لأطفال المسلمين

يقوم مجموعة من الباحثين البريطانين ب"جامعة كارديف" بعمل دراسة تستغرق ثلاث سنوات، حول الكيفية التي يتم بها تربية وتنشئة الأطفال المسلمين على التعاليم الدينية في مجتمع غير مسلم مثل المجتمع البريطاني.

وتهدف الدراسة أيضًا إلى استكشاف مدى تأثر المناخ العلماني على التربية والتعاليم الدينية، كما تهدف أيضًا إلى استكشاف مستوى معلومات الأطفال عن الدين واختلاف العادات والخلفيات العرقية والوضع الاجتماعي.

الخبر من مصدره الأصلي:

Muslim children help faith study

Muslim families in Cardiff are helping researchers investigate how young children are brought up within their faith in a non-Muslim society.

Cardiff University’s social sciences school and its Centre for the Study of Islam in the UK are behind the project.




مشكوره حبوبه



ينقل لقسم رعايه الاطفال



التصنيفات
منتدى اسلامي

المسابقة الدينية

المسابقة الإسلامية

***********************

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اخواتى الغاليات هذا الموضوع خاص بمسابقة اسلامية

يقوم فيها العضو بوضع سؤال فى القران او السيرة او العقيدة او اى اسئلة دينية فقط

ومن يجيب على هذا السؤال يحق له وضع سؤال اخر بعد تصحيح واضعه له ………وهكذا

ومن هذه المسابقة الدينية سيستفيد كلاً منا بمعلومات متجدده كل مرة

خليجية

فكره منقوله

~ شــــــروق ~




أول سؤال ما هي الشجرة التي تنبت في قعر جهنم ؟



مشكورة حبيبتي على الموضوع الحلووالمفيد

الإجابة

شجرة الزقوم




الاجابة صحيحه برافو ياعسل يلا اكتبي السوال اللي بعده



غاليتي اين السؤااااااااال