الوسم: الرجل

أيهما أصدق دمعة الرجل أم المرأة…؟؟

ايهما أصدق دمعة الرجل أم المرأة…؟؟

ايهم اصدق الرجل ام المرأه في الدموع

الدمعه.. ابسط تعبير عن الغضب

الدمعه .. احلى تعبير عن الفرح

الدمعه هي التي تريح القلب

حينما يكون مثقلا بالالام والهموم

عندما تنزف اخر دمعه من العين

فانها تزيح معها اخر وهلة من الهم الذي في القلب

لذلك فهي نعمة من الله.

ولكن الدمعه تختلف من شخص لاخر

تختلف دمعة الرجل عن دمعة المرأه

والسؤال هنا :

من يكون الاصدق في دمعته الرجل ام المرأه ؟؟؟

حب المرأه أوفى من حب الرجل ..

ولكن احذر أن تخونها..

فخيانتها أقوى !

*****

قلب المرأة به غرفة واحدة وحيدة ..

يدخلها رجل واحد فقط ..

وإن خرج منها ..

لاتدخل أي كان بها !!

ولكن قلب الرجل فندق ..

به عدد لانهائي من الغرف !

ولكن من هي التي تسكن جناحها الخاص ؟

*****

ابتسامه المرأه كالربيع ..

تفتح الزهور..

وتجعل الدنيا مشرقه وجميله..

*****

أنت أيها الرجل..

قل لي ماذا يحصل لك إن ابتسمت المرأة..

كثير منكم يصاب بالجنون والرعشه والارتباك..

(أليس كذلك؟؟)..

فلا تستنكر ماذكرت !!

*****

النساء.. هن منّه منّها الله على الرجال ..

فليت الرجال يقدرون ذلك !!

*****

قلبها اتصف بالحنان والعطف ..

ولكن احذر غيرتها..

فلسانها هو عباره عن قصف !!

*****

لسانها حصانها ..

فهي تقوده حسب توجيهات منها ..

وتقودك أنت أيها الرجل أيضاً به..

بلين كلامها..

وروعه مشاعرها !!

هنيئا لك أيها الرجل ..

*****

عقلها.. كالجبل ..

فإن استطعت أن تصل إلى قمم الجبال العاليه الشاهقه بسهولة..

فاعلم أنك ستصل إلى عقلها..

بأكثر صعوبة !!

*****

بريئه كالطفل !!

فالرجل يرضيها بكلمه.. وهديه.. ورده.. وبسمه..

ربما جميعها أواحداها..

فحنانها يصعب وصفه ..

ولكن لاتحاول أن تغضبها.. وتجرحها !

احذرذلك !!

*****

إن قالت أحبك وابتسمت..

ونزلت دمعه فرح فصدقها .. واحضنها ..

لتجمد دموعها الغاليات..

ولاتجعلها تهل هدراً..

وإن قالت احبك وابتسمت..

فلا تقابلهابعبارات..جارحه

(أنت كاذبه وغيرها..)

فتندم على حبها الصادق تجاهك..

وتجعل جرحها مزمن..

لأنك حبها الأول !

*****

ربما لن تكون أنت حبها الأول ولكن كيف ستعرف..!!

إذاً خذ الحيطه والحذر!!

فالمرأة لاتذكر تلك الكلمه..

إلا بعد تفكير عميق.. وشوق عريق ..

جعلها تذكرها لك !!

*****

وبعد حب المرأه لك..

لاتذهب عنها كثيرا ولاتغب ..

فدموعها تنهمر كالثواني لاعدد لها ..

فما تعانيه في غيابك لايستطيع من بالكون وصفه ولو بقرن كامل !!

وإن أردت التأكد..

ارجع لهاوستجدها تبكي لك شوقا واحتياجا !!

عندها ذق دمعة من دموعها ..

وستعلم مراره غيابك عنها !

*****

قلب المرأه كائن مثل كنز غالي لايقدر بثمن ..

فإن ملكته فقد ظفرت بكنوز الأرض وغاليها..

وجنه الدنيا أيضاًً..

ولكن لا تلعب بتلك الكائنات..

وتصبح النحلة أنت أيها الرجل ..

وتنقل بين تلك الزهور (المرأة)..

ربما تكون إحدى تلك الزهور .. آكله للنحلات !!

ولكن كن أنت النحله.. وهي العسل !

ولتعلم أن قلب المراة وردة لايفتحها الا الحب !

*****

أنت تقود المرأه في كل شيء..

إلا السعاده والحب والحنان..

فهي من تقودك إليه !

*****

تقول المرأه عن رجل بأنه فارس أحلامها..

ليس إن أتى على حصان..

أو إن وسامته جعلتها تهيم به !

ولكن تقول ذلك إن اتصف بصفات الكمال في مخيلتها ..

من رجولة.. وكلمة صادقة.. وحب .. وروعة مشاعر..

وأن يكتفي بها.. ولاينظر إلى غيرها !

*****

الشيطان معلم الرجل وتلميذ المرأه..

مقولة أكرهها..

لأن من ذكرها وصف المرأه بأن ماتفعله من افعال تكون شيطانية !!

وماتقوله من أقوال تكون عدوانيه !!

لماذا يترك الرجل المرأة؟

سؤال متعدد الاجابات ف ظل ما نعيشه من ظروف اجتماعية ومادية

البعض يرى ان الخلافات المادية قبل وبعد الزواج قد تكون سببا

البعض الاخر يرى لعدم وجود حب او لانتهاء هذا الحب

اخرون يقولون لتدخل الاخرون وافسادهم ما كان من الممكن اصلاحه

ولكن لكل قاعدة شواذ فقد يكون احد هذه الاسباب او جميعها غير كاف لجعل الرجل يترك المرأة التى ارتبط بيها او احبها

السؤال اذا لماذا او ما الفارق بين امرأة واخرى ؟

فقد نجد احدى النساء لم يحالفها الحظ ف اكثر من زيجة واخرى قضت عمرها كله مع رفيق عمر واحد

قد تكون الاجابة التلقائية انها القسمة والنصيب

لكن انا ارى ان الفارق الوحيد بين المرأة التى يتركها الرجل والمرأة التى يحتفظ بها سبب بسيط وجوهرى

المراه تختلف عن مراه ثانيه سواء في الصفات في الجمال في الوضع

و كل رجل ذوقه يختلف عن الثاني

يعني في زوجات نكديات … غيورات … يحنون و يزنون … عربجيات و هيلق

في زوجات ناعمات … رقيقات … يحبون التغيير

و اكثر شي يحبه الرجل هو التغيير … لانه من نوعيه الرجال بسرعه يملون … يعني غيري من صفاتج و سوي نيو لوك

المهم سوري وايد تفلسفلت و طولت بس طلعت الي في قلبي

و مشكورة على الموضوع الحلو حياتي

عندما تغضب لا تطاق .. عندما تغضب تصاب أنت بالعمى
وأصاب أنا ب الإختناق ..

أتمنى أن أضع صورتك ب أعلى قمه في العالم
وأكتب تحت الصوره ..

[[يا نساء الأ رض : إن رزقني الله وإياه الجنه ،، فهذا الرجل محجوز لي في الجنه ]]

…

أمامي شمعه تنطفئ وتحترق كأنها أنا كأني أنظر
إلى ذاتي في المرآه .. فمثلها أنا أشتعل وأحترق

عضيدي .. أنت وهذا عضيدي ..
تحني رأسي .. تكسر ظهري.. تقطع يدي ..

لم تكن فرصة عمري .. كي أنتهزها
كنت فرحة عمري ..

…

من هنا >>> مرت أنثى ( أحبتك )
لا من هنا >>> مرت أنثى ( عشقتك )
لا من هنا >>> مرت أنثى ( أدمنتك )
لا من هنا >>> مرت أنثى ( تمنتك )

لا

لا

لا

فمن هنا >>> مرت أ نث ى تنفستك كي تعيش

أتعلم !
لم تكن فقط إحساسي كنت أنفاسي

حفظتني كعر ض ك
وضيعتني كعم ر ك

عندها.. أ دركت أن العرض أغلى من العمر ….

خذ هذا كل ما تبقى لي بعدك

لا شئ !! فراغ وعدم وبقايا حي

خائفه منك كخوفي من العجز وعلاماته
ومشتاقه إليك بحجم الكون أرضه وسماواته
ومحتاجه إليك مثل العمر في أخر لحظاته

[ وعسى أن تكرهوا شيئآ وهو خيرآ لكم ]

كان رسول الله (صلى الله عليه وسلم)
يجاوره جار يهودي
وكان اليهودي يحاول
ان يؤذي الرسول (صلى الله عليه وسلم)
ولكن لايستطيع خوفا
من بطش اصحاب النبي(صلى الله عليه وسلم)
فماذا يفعل؟؟
في الليل والناس جميعا
نيام كان ياخذ الشوك والقاذورات
ويرمي بها عند بيت النبي (صلى الله عليه وسلم)
ولما يستيقظ رسولنا الكريم
فيجد هذه القاذورات كان
يضحك (صلى الله عليه وسلم) ويعرف ان
الفاعل جاره اليهودي فكان
نبينا الكريم(صلى الله عليه وسلم) يزيح
القاذورات عن منزله
ولم يمل اليهودي عن
عادته حتى جاءته حمى
خبيثة فظل ملازما الفراش
يعتصر ألما من الحمى
حتى كادت توشك بخلاصه
وبينما كان اليهودي بداره
سمع صوت الرسول (صلى الله عليه وسلم)
يضرب الباب يستأذن في
الدخول فأذن له اليهودي
فدخل ( صلى الله علية وسلم ) على جاره اليهودي
وتمنى له الشفاء
فسأل اليهودي الرسول(صلى الله عليه وسلم)
وماأدراك يامحمد اني مريض؟؟
فضحك الرسول (صلى الله عليه وسلم)وقال له:
( عادتك التي انقطعت) يقصد نبينا الكريم القاذورات التي يرميها اليهودي امام بابه
فبكى اليهودي بكاء حارا
من طيب أخلاق الرسول
الكريم(صلى الله عليه وسلم).
فنطق الشهادتين ودخل في دين الاسلام.

السْلآمّ عَلّيِكْمٌ وّرَحمْة الله وَبْرٰكًًآٓتّهَ ،

قصة الرجل الذيٌ كانْ يكرهه أهل قريته .
وُ مات وُ ليس لهَ الا ولد واحد ..
وُ لم يأتِ أحد ليمشيٌ فيٌ جنازتهَ
ف جرّهَ ابنهَ الى الصحراء ليدفنهَ ، ف رآھَ إعرابيٌ
يرعى الغنم فاقبل عليهِ وُ سألهَ : أينْ الناس ؟؟
لمَ تدفنْ أباك وحدك ؟!
ف ما شاء الابنْ أنْ يفضح أباھَ .. وُ ظل يردد:
لآ حول وُلا قوة الا باللهِ .
فهم الاعرابيٌ وُ مدّ يدهِ يساعد الابنْ ليدفنْ اباهَ !
ثم رفع يدهِ الى السماء وُ ظل يدعو فيٌ سرهّ ،
ثم ترك الابنْ وُ غادر الى غنمهِ ..
وُ ليلتها حلم الابنْ بأبيهِ ،
وُ رآهُ ضاحكاً مستبشراً فيٌ الفردوس الاعلى..
آي يييييؤ ♥♥♥
ف تساءل منْ الدهشهِ : ما بلغك يَ أبيٌ هذهِ المنزلهِ ؟!