التصنيفات
ادب و خواطر

هل نويت علا الرحيل؟

علقت روحي يبك منذ ان رايتك ادركت ان البعد عنك مستحيل
احبتك وجدت سولتي بك تنسني برؤياك عذابي الطويل
وعلمت انك صرت جزء مني وعن حبك لايمكن ان اميل
وشغلت روحي وفلبي بك ان الحب والعشق فيك قليل
ليتني استطيع ابقاؤك قربي اما لبقاؤك من سبيل؟

هل نويت علا الرحيل؟




اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رفقه خليجية
علقت روحي يبك منذ ان رايتك ادركت ان البعد عنك مستحيل
احبتك وجدت سولتي بك تنسني برؤياك عذابي الطويل
وعلمت انك صرت جزء مني وعن حبك لايمكن ان اميل
وشغلت روحي وفلبي بك ان الحب والعشق فيك قليل
ليتني استطيع ابقاؤك قربي اما لبقاؤك من سبيل؟

هل نويت علا الرحيل؟

رائع ماخطه قلمك
سلمت أناملك:084:




يسلمو حبيبتي جدا رائع



شكرا لمروركم لموضوعي



ألف شكرا لك ياغالية



التصنيفات
ادب و خواطر

ايها الراحل الى اين الرحيل؟

أيها الراحل إلى اين الرحيل ؟؟؟

ايها الطائر المهاجر

برغم علوك وبرغم بعدك عني الا أني اشتاق للتحليق معك

اشتاق للطيران والبعد عن سفاسف الأمور

اشتاق لرؤية واضحة المعالم فارى مثلما ترى العوالم أنت

اشتاق لمحاكات خفاتك

اشتاق للقرب منك

اشتاق لمشاركتك الكلمة والنغمة والاهازيج

اشتاق للعيش في عالمك السحري

والأستنارة بنورك الواضح البهي المشرق بنوره الثاقب

أشتاق للسير خلفك وعن يمينك وعن شمالك

أشتاق لتبع خطواتك الواثقة

آآآه كم يطربي شدوط

آآآآآآآآه كم يسعدني قربك

آآآآآآآآه هي الأيام قصيرة وأنا معك

آآآآآآآآآآه كم أتلهف لساعاتك القادمه

كم يهزني الشوق

كم يتعبني الإنتظار

كم يجرحني البعد

كم هي صعبة ليالي بدونك

كم يغلبني الشجن

كم يطرحني الحنين أرضا

كم يبهرني مجيئك

لك اسلوب شاعر

ونغمة شادً

وسحر البلابل

كم تطرب القلب وتشجيه

كم تسعر نار الوجد

كم من ليالي كنت ارقبك ولا استطيع الوصول إليك لبعد مرماك

كم أبيت أعاني ألم الفراق

ومر الوجد وحرارة الحرمان

كم يغلبني الدمع على ليال مضت ولم استفد

من حلو كلامك وبريق سعادتك

وعلو همتك

وتساميك على من حولك برقة العاطفة وجمال المنطق

وحسن التدبير

ورقة المشاعر وعذوبة المنطق

كم عضت أصابع الندم

وكم لمت النفس

وكم عاتبت قلبي

وكم جازيت خفقي

كم ذرفت الدمع شوقا لك

ورقة بحالك

وعطفا عليك

كم أعلن أسفي

وأعترف بتقصيري

فهل بعد هذا تغفر الزلة ؟؟؟

وتسامح الهفوه ؟؟؟




يسعدني ولتاني مره اكون اول وحده ترد عخاطرتك

كعادتك مبهرة وكعادتي اعشق قلمك

زيديني من جديدك

احترامي




يعطيك العافيه



*~*
كلماتكم اشبه وكأنها مطر غزير
انسكب على متصفحي
شكرا لكم على تلك الحروف
التي لا اعلم كيف لي ان اوفيها حقها
اسعد الله قلوبكم

*~*




مشكوره



التصنيفات
ادب و خواطر

اخنقتني العبره .كيف اكتب الرحيل؟

أنا الي أخنقتني العبره…كيف أكتب الرحيل؟
أنشروا خبر رحيلي زهور …وبكتب لكم معناتي هموم
ابكي ودموعي متشتته…مثل نهري دجله والفرات
يجولون قلبي ليه مشحون أحزان…وأنا بالفعل الماضي حنانخليجية

#كلمات_الرواحيه




كلمات رائعة
احسنتي



كلمات جميله
=)



يحيج



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الدلع من شراتي خليجية
يحيج

هذا شو ؟….مدح او سخريهخليجية




التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

كيف تجبرين زوجك على الرحيل؟!

كيف تجبرين زوجك على الرحيل؟!

خليجية تعتقد بعض الزوجات -هداهن الله- أن الزواج عبارة عن علاقة أبدية لا تنفصم عراها، ولا تنحل رابطتها مهما اشتكت من كثرة العلات، ومهما عانت من طول الخلافات، وكأني بهن يرينها مقبولة بأي شكل كانت، فما دامت السفينة تسير فلا يهم إن كانت الأشرعة ممزقة أو المجاديف محطمة.. المهم عندهن أن السفينة لم تغرق بعد!

الحكيم.. والسبعون عذرا

هذا الفهم السقيم والاعتقاد الخاطئ يجعل أولئك الزوجات يسلمن بهذا الوهم المستقر في نفوسهن وعقولهن، بل يتمادين فيما هن فيه من البغي والعدوان، ولا يعلمن أن الطرق على خفته يثير الشر، وأن الزوج الحكيم والعادل لا يكون متسرعا في أحكامه، أو مندفعا في قراراته، ولكنه يظل دائما في حالة تقييم للأمور، وتحليل للأحداث، ودراسة للمواقف؛ فتراه يأخذ دور المتأمل تارة، والناصح تارة، والمعلق تارة، والعاتب تارة، والغاضب تارة، والهاجر تارة، وخلال كل تلك التارات تجده يخزن في ذاكرته كل ما يجري من أحداث دون أن يكون له أي ردة فعل آنية سوى التماس السبعين عذرا لشريكة حياته.
ربما كانت هذه التصرفات عفوية، أو ربما أنها وليدة لحظة انفعالية، أو نتيجة ضغط ما، أو أنها مجرد حالة نادرة، أو هفوة عابرة، أو موقف طارئ، أو.. أو .. إلى آخر تلك الأعذار التي يستلزمها كمال التدين، وحسن الخلق، وتقدير العشرة، واحترام العلاقة، فإذا كانت الأمور كذلك فرح واستبشر، ونظر إلى المستقبل بنظرة التفاؤل والأمل، بل والرغبة القوية في الاستمرار.

إعلان الرحيل

أما إذا وجد أن شريكة حياته تقضي على تفاؤله، وتخيب أمله، وتجبره على إدراك حقيقة كثيرا ما تحاشاها أو تعمد عدم تصديقها؛ وهي أن كل ما يحدث له ليس كما يعتقد من حسن الظن وجميل المحمل؛ فهذه التصرفات إنما تعبر عن سمات حقيقية في شخصية شريكته غلبت على فطرتها السليمة وأفقدتها طعمها المتميز ولونها البهيج، وأن عليه أن ينتظر منها المزيد في قادم الأيام، حتى ولو استنفد كل ما لديه من مخزون العقل والحكمة، فإن رضي فله السخط، وإن سخط فله السخط.
عندها سيجد ذلك الزوج الحليم أنه قد أسقط في يديه، ولم يعد أمامه من خيار سوى أن ينأى بنفسه عن تلك الشريكة التي لا تستحقه، وأن عليه أن يحزم حقائبه معلنا الرحيل وإلى الأبد؛ فللحياة بقية ومن حقه أن يعيشها بسلام.




تسلمى يا قمر على الطرح المتميز
جزاك الله خيرا



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ام نورا خليجية
تسلمى يا قمر على الطرح المتميز
جزاك الله خيرا

الله يسلمك ياا قلبي
و اياكي ياا غالية

خليجية




طرح مميز الاحلى نور

يسلمووووووياقلبى




اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة البنوته مروه خليجية
طرح مميز الاحلى نور

يسلمووووووياقلبى

خليجية




التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

كيف تُجبرين زوجَك على الرحيل؟!

تعتقد بعض الزوجات – هداهن الله – أن الزواج عبارة عن علاقة أبدية لا تنفصم عراها، ولا تنحل رابطتها، مهما اشتكت من كثرة العِلاّت، ومهما عانت من طول الخلافات، وكأني بهنّ يَرَيْنها مقبولةً بأي شكلٍ كانت، فطالما أن السفينة تسير، فلا يهمّ إن كانت الأشرعة ممزقة أو المجاديف محطمة، المهم أن السفينة لم تغرق بعد!

إن هذا الفهم السقيم، والاعتقاد الخاطئ يجعل أولئك الزوجات يُسلِّمن بهذا الوهم المستقر في نفوسهن وعقولهن، بل ويتمادين فيما هُنَّ فيه من البغي والعدوان، ولا يعلمن بأن الطَّرْق على خفته يُثير الشرّ، وأن الزوج الحكيم والعادل لا يكون متسرعاً في أحكامه أو مندفعاً في قراراته، ولكنه يظل دائماً في حالة تقييم للأمور وتحليل للأحداث ودراسة للمواقف.

فَتراه يأخذ دور المتأملِ تارةً، والناصحِ تارةً، والمعلقِ تارةً، والعاتبِ تارةً، والغاضبِ تارةً، والهاجرِ تارةً، وخلال كُلِّ تلك التارات تجده يُخزِّن في ذاكرته كل ما يجري من أحداث دون أن يكون له أي ردة فعل آنية سوى التماس السبعين عذراً لشريكة حياته.

فلربما كانت هذه التصرفات عفوية، أو ربما أنها وليدة لحظة انفعالية، أو نتيجة ضغط ما، أو أنها مجرد حالة نادرة، أو هفوة عابرة، أو موقف طارئ أو، أو.. الخ تلك الأعذار التي يستلزمها كمال التدين، وحسن الخلق، وتقدير العشرة، واحترام العلاقة، فإذا كانت الأمور كذلك فرح واستبشر، ونظر إلى المستقبل بنظرة التفاؤل والأمل، بل والرغبة القوية في الاستمرار.

أمَّا إذا وجد أن شريكة حياته تقضي على تفاؤله، وتخيّب أمله، وتُجبره على إدراك حقيقةٍ طالما تحاشاها أو تعمّد عدم تصديقها، وهي أن كل ما يحدث له ليس كما يعتقد من حُسن الظن وجميل المحمل، فهذه التصرفات إنما تعبّر عن سماتٍ حقيقية في شخصية شريكته، غلبت على فطرتها السليمة، وأفقدتها طعمها المتميز ولونها البهيج، وأن عليه أن ينتظر منها المزيد في قادم الأيام، حتى ولو استنفد كل ما لديه من مخزون العقل والحكمة، فهذه هي حياته التي لن يتغير فيها شيء، ولن يكون له فيها ما يتمنى، فإن رضي فله السخط، وإن سخط فله السخط.

عندها سيجد ذلك الزوج الحليم أنه قد أُسْقِط في يديه، ولم يعد أمامه من خيارٍ سوى أن ينأى بنفسه عن تلك الشريكة التي لا تستحقه، وأن عليه أن يحزم حقائبه مُعلناً الرحيل وإلى الأبد، فللحياة بقية، ومن حقه أن يعيشها بسلام!!




شكرلكم



شكرا لكي عالموضوع
روعـــــہ



شكرلكم



خليجيةخليجيةخليجيةخليجيةخليجية
مدائن.. من.. الشكر ..وجنآئن.. الجوري
لهـذآ..الطرح..الأكثر..من..رآآ ئع
صآحب..الحضور..المتميز
والع ـطآء..الرآقي
دآآمت..إطلالتكـ..في..منتدآآن ا
ودي..و..وردي
لكـً
خليجية