اتمنالكم المتعة الدائمة :11_3_2[1]::11_3_2[1]::11_3_2[1]::11_3_2[1]:
لاتنسوني بلردود
اتمنالكم المتعة الدائمة :11_3_2[1]::11_3_2[1]::11_3_2[1]::11_3_2[1]:
لاتنسوني بلردود
1 – ضعي أهدافا منطقية
ضعي رقماً منطقياً تنوين خسارته. لا تبالغي وتقولي لنفسك سأخسر 10 كيلوغرامات في أسبوعين. لأنك بهذه الطريقة تحبطين نفسك فأنت تعرفين أن هذا غير ممكن، حتى وإن حدث فإنه سيتسبب في تساقط شعرك وشحوب وجهك وإنهاك قواك.
2 – فكري بيوم الزفاف كبداية وليس نهاية
فكري أنك ستكونين على طبيعتك يوم زفافك كما عرفك الناس، وستستمرين في الريجيم حتى بعد الزفاف. وبذلك لست مضطرة للعيش تحت الضغط النفسي كأن يوم الزفاف هو نهاية هذا السباق لخسارة الوزن.
3 – قلي أكلك
مهما كان نوع الرجيم الذي نصحوك به، وستبعينه فنصيحتي لك هي التقليل من كمية أكلك إلى النصف تقريباً. لا شيء مهما فعلت سينقص من وزنك مثل التخفيف من الأكل.
4 – استبعدي النشويات
ولا شيء يسبب زيادة الوزن مثل الخبز والنشويات
والكربوهيدرات. أنصحك باستبعادها من قائمة طعامك. ستلاحظين فرقاً كبيراً في نقصان الوزن وفي منطقة البطن.
5 – استبعدي القلي
كلي كل شيء مسلوقاً أو مشوياً أو نيئاً فقط.
6 – استبعدي الموز والبيض
الموز والبيض نوعان غذائيان يسببان الزيادة في منطقة البطن.
7 – زيدي حركتك
التمارين اليومية لمدة ساعة ونصف تقريباً أفضل طريقة لخسارة الوزن، وأفضل الطرق وأسرعها لخسارة الوزن هي الركض. أركضي يومياً.
8 – الأعشاب
هناك أنواع من الأعشاب تزيد في حرق السعرات الحرارية إذا أخذت قبل الطعام بعشرين دقيقة، ومنها القرفة الميرمية والزنجبيل. وإذا حصلت لنفسك على خليط من هذه الثلاثة ستساعدين جسمك في حرق السعرات الحرارية.
9 – الأغذية الحارقة للدهون
مثل الملفوف والبصل، أكثري من تناول حساء الملفوف.
10 – اشتري ملابس منحفة من نوع جيد
لتكون صورك أجمل يوم زفافك استثمري نقودك في ملابس داخلية تشد الجسم وتعطي منظراً أنحف لتفاصيل جسمك كالبطن والأرداف.
1- المسئولية:
اذا كانت فترة الخطوبة قد مرت على خير وسلام، فهذا ليس دليلا كافيا على أن الزواج سيكون سهلا وأن علاقتكما ستكون هادئة. فالزواج مسئولية ضخمة تقع على عاتق الزوجين، حيث تبدأ أبسط الأمور في أن تصبح معقدة، اخذا في الاعتبار أن على الزوجين التفاهم حول كيفية ادارة منزلهما، والتعرف بشكل أكبر على شخصية الآخر واكتشاف العيوب التي لم تظهر جيدا أثناء الخطوبة.
2- الضغط الإجتماعي:
بالطبع يلعب المجتمع دورا كبيرا في تحديد أولوياتنا، وكنموذج لضغط المجتمع يأتي الضغط الأسري ليدفع العروسين للتعجل بالزفاف، أو ادارة علاقتهما بطريقة معينة قد لا يكونان راضيين عنها بالضرورة.
.
3- الصراحة مع النفس:
قبل الزواج، عليك أن تجلس مع نفسك لبعض الوقت، وأن تفكر بكل صدق هل تؤمن بأن حبيبتك هي الشخص المناسب لك؟ هل بإمكان هذا الزواج النجاح والصمود امام متاعب وضغوط الحياة؟ هل بامكان كلا منكما التضحية من أجل الآخر اذا تطلب المستقبل هذه التضحية؟ كيف سيكون شكل العلاقة بينك وبين أهل زوجتك؟ وكيف ستكون علاقة زوجتك بأسرتك؟ تذكر أنك تريد الزواج بنية قضاء سنوات حياتك القادمة كاملة معها، فهل رسمت شكل المستقبل الذي تتمناه معها؟
[آدم]
4- التدريب على التوافق:
الزواج يعني أن تنصهر شخصية وطبيعة كل منكما مع الآخر، فهو ليس حربا لاثبات الذات أو السيطرة على الآخر أو قهره، أو اختيار رئيس لدولة المنزل.
اذا كنتما قد ناقشتما عيوبكما قبل الزواج، ووصلتما إلى قناعة أنه لا يمكن تغيير هذه العيوب، لكن يمكن تقبلها والعيش معها بسلام، فلا تحاول بعد الزواج أن تغير شخصيتها حتى تصبح تابعا لك وتتلاءم مع طريقتك في التعامل مع الحياة، فقط تقبل الاختلافات في الطباع والأفكار.
5- التخطيط للمستقبل:
عليك أن تخطط مع زوجتك لشكل الحياة بينكما في المستقبل، وكيف ستتعاملان مع المشكلات،
يسلموا موضوع مميز
تسلم ايدك يا قلبي
اليوم جايبة لكم موضوع عن الاعراس أو حفل الزفاف
يعني كل واحد يدخل على الموضوع يكتب شو تقاليدهم
في بلده بحفل الزفاف من أول ما يبدا الحفل لحد ما ييخلص
وبالضبط …
سي يو
2lby yslmo 3alrd bas matklmtysh 3n alzfaf bbldk
اتمنى التظليل
عاشقه بعلها
مضت ليلة الزفاف، فهل مضى معها الحب والذكريات؟ وهل توقفت نبضات المودة و الرحمة بينهما؟ إن الجواب نجده في هذه الآية الحكيمة: ( ومن آياته أن خلق لكم من أنفسكم أزواجاً لتسكنوا إليها وجعل بينكم مودة ورحمة إنّ في ذلك لآياتٍ لقومٍ يتفكرون ) . " الروم: 21 ".
إنه حب مبني على اللطف والرفق، قد استقر في أعماق القلب وأغوار الحس "لتسكنوا إليها" ووقع في النفس والعقل والجسد، فيجد كل من الزوجين عند الآخر الراحة والطمأنينة والاستقرار، ويستمر هذا الحب بينهما وكأنه نبع فياض، يزيد ولا ينقص، لأنه حب حقيقي نبت على الصدق والعفة وقد وطد النبي صلى الله عليه وسلم علاقة هذا الحب بين الزوجين، وأوضح السبل لاستمراره بقوله: [استوصوا بالنساء خيراً فإنكم أخذتموهن بأمانة الله واستحللتم فروجهن بكلمة الله…] رواه مسلم وغيره .
إنها وصية لاستمرار المودة والرحمة بينهما ، وقد بين رسول الهدى: أن خير الرجال من أمته، ذلك الذي يحب أهله فيقول: [خيركم خيركم لأهله وأنا خيركم لأهلي] رواه الترمذي .
فما هو خير الزوج لزوجته؟ هل الخير بتقديم كل ما يتطلبه بيت الزوجية من حاجات فقط؟ لا بل هناك الذي يبنى عليه كل خير، إنه الحب إنه العطف والحنان، والمحبة والاطمئنان.
وقد لحظ المصطفى عليه الصلاة والسلام أن هناك بعض المنغصات ربما تحدث بين الزوجين، فنبه على ذلك ليسد باب البغض فقال: [لا يفرِكنّ مؤمن مؤمنة إن كره منها خلقاً رضي منها خلقاً آخر] رواه أحمد ومسلم
فلا وجود للبغض، بل حب وتسامح من قبل الزوجين، ولا داعي لوجود المنغصات فإن وجد شيء منها فلا بد من إزالته، وذلك بالرجوع إلى العهد الذي بينهما: عهد المودة والرحمة، عهد المحبة والاستقرار، فالمشاحنات اليومية، والخلافات المستمرة لا وجود لها بين زوجين، أحبا بعضهما حباً خالصاً لا تشوبه شائبة
ولقد استنكر رسول الله صلى الله عليه وسلم ما يحدث من بعض الرجال من إيذاء زوجاتهم ثم يريدونهن أن يمتثلن لشهواتهم فقال : [ يعمد أحدكم فيجلد امرأته جلد العبد لعله يضاجعها من آخر يومه] رواه البخاري ومسلم
إن النبي صلى الله عليه وسلم ينكر هذا العمل، الذي يميل إلى الحيوانية، لا إنساناً محباً يشعر بالمودة والرحمة، والزوجة.. تلك الإنسانة الوديعة التي لا تستطيع أن تدافع عن نفسها بقوة الجسد، بل لها قلب ينبض بالحنان، وروح تسمو إلى الرأفة والألفة، فماذا تفعل إن حدث هذا معها؟!
إنها ستشعر بفقد حبها وكرامتها ومكانتها عند زوجها، وإن فقدت ذلك، تاهت مع التائهات.
ومن توطيد رسول الله صلى الله عليه وسلم لهذا الحب بين الزوجين قوله: ["هلاّ بكراً تداعبها وتداعبك] (رواه الشيخان )فاستمرار المداعبة، دليل على استمرار الحب، ورسوخ الرحمة في قلبيهما، وقد وصف رسول الله صلى الله عليه وسلم الزوج الذي لا يداعب زوجته بالجفاء فقال: [ ثلاثة من الجفاء… – ومنها – أن يجامع الرجل زوجته ولا يقبلها ] (رواه الديلمي ) إنه جفاء حقاً، لأن إشباع الغريزة لا يكفي.
وهكذا وضع الإسلام ركائز عظيمة ليبنى عليها الحب الصادق ، وليبقى الزوجان في سعادة دائمة، واطمئنان نفسي مستمر.
حينما يكون الحب قائماً بين الزوجين ، يصبح الشعور بالحب قوياً من كلا الطرفين تجاه الآخر، فالزوجة حينما تكون علاقة حبها قوية مع زوجها، ستطبق جميع الحقوق التي وجبت عليها، وما هذه الحقوق إلا صورة عملية، وإشعار لزوجها بالحب الذي استقر في قلبها، لهذا يقول رسول الله صلى الله عليه وسلم: [الدنيا متاع وخير متاعها المرأة الصالحة ] رواه مسلم .
الحب وحق الزوجة
كما أن الزوجة تظهر حق زوجها بحبها له، كذلك على الزوج أن يظهر حقها بحبه لها، فما هذه الحقوق ؟
إن أول حق للزوجة، هو تلك المعاشرة الحسنة من قبل الزوج، ويتضح هذا من خلال قول الله تعالى: ( وعاشروهن بالمعروف ) ، "النساء: 19 " فالمعاشرة الحسنة هي أساس اطمئنان النفس، وركن من أركان الحب الذي يظهره الزوج لزوجته، فمهما قدم لها من حقوق، وكان فظاً معها في معاملته فسيبقى الاطمئنان والارتياح النفسي مفقوداً بينهما، ويدلنا على هذا قول نبي الرحمة صلى الله عليه وسلم: [خيركم خيركم لأهله وأنا خيركم لأهلي] رواه الترمذي.
ويقول تحت عنوان الحب والغريزة الجنسية : لا نريد أن نتطرق في هذا البحث، إلى العلاقة القوية ، بين الحب والغريزة الجنسية ، لما كتبه أو يكتبه علماء النفس ، بل يكفينا أن نفتح كتاب الله سبحانه، فنجد هذه الآية الحكيمة( زُين للناس حُبّ الشهوات من النساء والبنين والقناطير المقنطرة من الذهب والفضة والخيل المسومة والأنعام والحرث ذلك متاعُ الحياة الدنيا واللهُ عنده حسنُ المآب ) "آل عمران: 14" .
وحينما نقرؤها نفهم مباشرة، أن الحب أول ما يقع، إنما يقع بين الرجل والمرأة فلقد قدم الله تبارك وتعالى حب النساء، على جميع ما يحلو للإنسان، ويحبذه في هذه الحياة، قدم حب المرأة على البنين، وعلى المال وعلى كل ما يسميه الإنسان زينة، ويحب أن يستأثر به…
ومن هنا نلحظ العلاقة القوية، بين الحب والغريزة الجنسية، إذ المرأة من جنس الرجل، ويدلنا على هذا كذلك قول الله سبحانه وتعالى: ( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفسٍ واحدةٍ وخلق منها زوجها وبث منهما رجالاً كثيراً ونساءً ) النساء:1 ، فإشباع الغريزة لا يتم إلى بوجود الطرفين معاً. الذكر والأنثى، ولهذا يظهر الحب بين الطرفين، ويصبح زينة تظهر للمرء، ويشعر بها كغريزة مطلوبة، يجب الوصول إليها، وهذه الغريزة لا تتم على الوجه الصحيح والأكمل، إلا بوجود الحب الدائم ، الذي انصهر بها، فإن فقد الحب تحولت هذه الغريزة الجنسية من العلاقة الوشيجة المبنية على المودة والرحمة، إلى غريزة بهيمية، تقضى فيها الشهوة بدافع الأمر العفوي، وقدْ نبه على هذا نبي الرحمة والمودة صلى الله عليه وسلم بقوله : [ لا يَنْزُ أحدكم على امرأته نزوَ الديك ] [رواه الديلمي وعزاه المناوي إلى أبي يعلى] بل عليه أن يداعبها ويضاحكها، وينتظر أن تقضي حاجتها منه كما يقضي هو حاجته وبهذا يبقى الشعور بالحب موجوداً بينهما .
ويتم إشباع هذه الغريزة على الوجه الأكمل، حينما يستمر الارتباط بين الرجل والمرأة ، ارتباط الزوجية على الطهر والمودة والمحبة ، وهذا قول الله تعالى في كتابه: ( هن لباسٌ لكم وأنتم لباسٌ لهن ) "البقرة:187" يبين أن المرأة هي الحرث للرجل ، وهي المشبعة لغريزته والمحققة لأحلامه، والمظهرة لحبه، فلا منغص لحبهما ، ولا مانع لإشباع غرائزهما ( هن لباسٌ لكم وأنتم لباسٌ لهن )
فهل هناك أمتن من هذا اللباس الساتر لهما ؟ إنه مصنوع من الحب ، مغزول من المودة والرحمة فلا وجود للكبت أو الشذوذ الجنسي، بل اللقاء الحار، والمحبة الصادقة، والألفة الأمينة يشع ذلك كله من خلال هذا اللباس، لباس الطهر والمحبة، الذي وصل إلى شغاف القلبين معاً، إنها لك وأنت لها، اتحاد كامل بين جسمين وروحين لا يفترقان، ولا يلجأ أحدهما إلى المخادعة والتلاعب، لأن الحب قد بني على أسس متينة، مبنية على الطهر والمحبة والرحمة.
ويقول في موضع آخر: فليعلم كل مؤمن ومؤمنة أن حبهما المبني على الطهر والعفة وحب أولادهما المؤسس على المودة والرحمة ليس بعيداً عن حب الله ورسوله بل هو تابع له،
فالمؤمن محب لله ولرسوله محب لزوجته وأولاده، محب لكل مؤمن في هذا الوجود .
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ليلة الزفاف .. ليلة هامة فى حياة كل عروسين .. ولكن كيف تمر بكل أمان مروراً طيباً , مباركاً يرضى الرحمن ؟؟؟
ماذا قال نبينا الغالى عن هذه الليلة .. و عن أصولها .. وآدابها .. وطقوسها ؟؟
.. وما حكم افشاء أسرار غرف النوم .. خاصة سرد ماحدث فى ليلة الزفاف ؟؟
لقد نهى النبى صلى الله عليه وسلم عن إفشاء أسرار الحياة الزوجية فمن أعظم الخيانة يوم القيامة أن يحدث الرجل أمرأته بحديث فتفشى سره .
نحن نرى الأن أشياء لا تعقل الرجال يحكون دون خجل لأصحابهم عن علاقتهم بزوجاتهم فى غرفة النوم السيدات يحكين عن العلاقة الحميمة مع الزوج للصاحبات وهذا من أشد أنواع الحرام .
ومن أشد الخيانات يوم القيامة التى سوف يحاسبون عليها ..وهذا نوع من المفاخرة الشيطانية التى تثير شهوات النفوس وتذكى المفاسد.
إحصائيات للكلام الممنوع
لم أكن أتخيل مجرد خيال أن يحظى هذا الموضوع بنصيب الأسد من اهتمام النساء .. تعليقات ونكت وأخبار يتناقلنها بكل فرح وسرور عبر الهاتف والجوال والأوراق أحياناً والطامة الكبرى أنه مؤخراً كسرن الحواجز فصار الحديث يدور في فلك الأخبار الشخصية .
الشكوى هذه لا تمثل حالة خاصة وذلك أن كثيراً من المجالس – وللأسف يدور فيها الحديث عن الأمور الزوجية الخاصة سواء بالتلميح أو التصريح وعبر طرق شتى وأساليب متنوعة .. وفي هذا التحقيق نتناول هذا الموضوع مع ملاحظة أن الطرح خاص بمجالس النساء فقط حيث تم عمل استبيان دون فيه عدداً من الأسئلة للتوصل إلى جملة من الحقائق المهمة المتعلقة بالموضوع فإلى نتائجها :
منتشر ومرغوب :
في رأيك ما مدى انتشار الكلام في الأمور الزوجية الخاصة سواء بالتصريح أو التلميح – التعليقات والنكت – وذلك في مجالس النساء ؟
كثير 70% – وسط 20% – قليل 10%
بالنسبة للنساء المستمعات لهذه الأحاديث برأيك ما موقفهن تجاهها ؟
1- الرغبة للخوض فيها 55%
2- اللوذ بالصمت 25%
3- الرفض والإنكار 20%
أسباب ومسببات
أزاحت المشاركات في التحقيق الستار عن الأسباب الواقفة خلف انتشار هذه المواضيع فجاءت على النحو التالي :
1- ضعف وازع الحياء .
2- الفراغ .
3- مخالطة قرينات السوء .
4- كثرة الاجتماعات النسائية سواء بسبب الوظائف أو العلاقات الخاصة .
5- الجهل بالحكم الشرعي .
6- الغفلة عن الآثار السلبية المترتبة على الموضوع .
7- القنوات الفضائية التي كانت سبباً مباشراً في بث الجرأة لدي الكثير مما يعرض فيها من مشاهد ساقطة وأغان وكلمات بذيئة .
8- حب الاستطلاع لدى البعض .
9- ظن بعض النساء أنهن بخوضهن في هذا الموضوع يكتسبن قلوب من حولهن ممن لديهن ميل إليه.
10- اعتقاد البعض أنه مجال مفتوح للحصول على ما تود من معلومات وحقائق تخص الموضوع .
11- قلة الإنكار وضعف جانبه من قبل الحاضرات غير المحبذات له .
12- عدم طرح المواضيع الهادفة والمسابقات المتنوعة وتوجيه كلمات النصح وغيرها من وسائل الدعوة في مجالس النساء .
أبعاد وآثار :
ساهمت المشاركات في التحقيق بذكر جملة من الأبعاد والآثار للموضوع وهي :
1- الوقوع في المحظور الشرعي إذا كان الحديث شخصياً صريحاً .
2- تشجيع النفوس المريضة على متابعة الأفلام الهابطة والأغاني الماجنة .
3- إشغال المجالس بسفاسف الأمور .
4- الكذب والتلبيس بسبب كثرة الكلام في الموضوع والتمادي فيه .
5- خسارة الأموال التي تدفع كأجرة لرسائل الجوالات التي يكثر تداولها .
6- تضييع الوقت فيما لا ينفع ولا يفيد .
7- إيقاد نار الغيرة في قلوب المستمعات وربما أدى ذلك إلى إثارة المشاكل الزوجية .
8- جرح مشاعر المرأة التي ليس لديها زوج بسبب طلاق أو وفاة أو تأخر في الزواج .
9- انتشار التوصيات الخاصة التي قد لا تصلح للكل مما يؤدي إلى ما لا يحمد عقباه .
10- الخوف من الإصابة بالعين إذا كان الحديث شخصياً .
11- الخشية من وصول كلام الزوجة إلى زوجها مما يؤدي إلى إثارة حنقه .
12- سقوط هيبة المتحدثة لدى البعض .
13- تأثر الفتيات وهن إما أن يكرهن الزواج ويضيقن من مسئولياته أو أن ينزع الحياء منهن .
14- تأثر الأطفال بما يسمعون وذلك أن البعض يخوض في الموضوع بحضرتهن وربما دفعهم ذلك لأمور سيئة
نورتي بوجودك