التصنيفات
الطب النفسي و المساعدة في المشاكل والضغوط النفسية

اضطرابات النوم تسبب الزهايمر وأمراض المخ

اضطرابات النوم تسبب الزهايمر وأمراض المخ

توصل فريق من العلماء الكنديين إلى أن اضطرابات النوم قد تسهم بصورة مباشرة في زيادة مخاطر الإصابة بالزهايمر وأمراض المخ .

كما اكتشف العلماء في جامعة “تورونتو”الكندية أن اضطرابات النوم قد تتسبب في جعل الأشخاص يتصرفون انطلاقا من أحلامهم، وأن ذلك يعد مؤشراً لأمراض المخ مثل الشلل الرعاش والزهايمر.

وشدد الباحثون على أن حركة العين السريعة تشير إلى اضطرابات النوم، كما أنها تعد علامة تحذيرية حرجة من التنكس العصبي الذي يمكن أن يؤدى إلى العديد من أمراض المخ ، وفقاً لما ورد بوكالة “أنباء الشرق الأوسط.”

وأشارت البيانات إلى أن اضطرابات النوم تساهم في ما بين 80 إلى 90% من فرص تطور أمراض المخ.




التصنيفات
الاستشارات الخاصة و استشارات الصحة و الطب

الوجبات السريعة تساهم فى الإصابة بمرض الزهايمر

ذكر ذلك في مجله المحيط

تعرف الوجبة السريعة بأنها الوجبة التي تحتوي على أطعمة سريعة التحضير والغنية بالدهون خليجيةوالسكريات والزيوت والملح, مرتفعة السعرات الحرارية مثل قطع الدجاج المقلية والبرجر وقطع البطاطس المعلبة والشيبسي والفطائر والبيتزا والشاورما والمشروبات الغازية.

وتناول هذه الوجبات تعرض الإنسان للمخاطر الصحية لأنها تشجعه على تناول طعام بسعرات حرارية فائضة، تزيد عن متطلباته واحتياجاته الطبيعية البسيطة، كما أن وجبات المأكولات السريعة تشوش عمل نظام التحكم في الشهية في الدماغ، لأنها تتميز بكثافة الطاقة، حيث تحتوي وجبتها على سعرات حرارية تزيد مرتين عن السعرات في وجبة مماثلة الحجم من الغذاء الصحي.

وقد أظهرت دراسة اعدها معهد كاولينسكا للأبحاث فى ستوكهولم، أن نظاماً غذائياً غنياً بالسكر والشحوم كما هى الحال فى الوجبات السريعة قد يساهم فى الإصابة بمرض الزهايمر.

وقد درس باحثون تصرفات فئران معدلة جينياً بعدما قدم لها على مدى تسعة أشهر أطعمة غنية بالشحوم والسكر والكوليسترول.

وأوضحت سوزان أكتيرين واضعة الدراسة، أنه تبين عبر دراسة دماغ هذه الفئران وجود تبدل كيميائى شبيه بالتبدل المسجل فى دماغ مرضى الزهايمر، ولاحظ الباحثون أن كمية كبيرة من الكوليسترول فى الأغذية تخفض من وجود بروتينة فى الدماغ تدعى "ارك" وتساهم فى عملية "تخزين" الذاكرة.

وخضعت هذه الفئران قبل ذلك لتعديلات جينية لتقليد متغيرة لجينة بشرية "ابو اى 4" التى تشكل احد عوامل احتمال الإصابة بالمرض، والتى من بين وظائفها نقل الكوليسترول، وكانت دراسات سابقة اشارت إلى وجود رابط ممكن بين الحمية الغذائية وظهور هذا المرض.

ويصيب مرض الزهايمر واضطرابات قريبة منه أكثر من 24 مليون شخص فى العالم و"سيتضاعف هذا العدد كل عشرين عاماً" طبقا لتقرير حديث لمنظمة الصحة العالمية.

الوجبات السريعة تعادل إدمان الهيروين

حذر باحثون بريطانيون من أن الوجبات السريعة الدسمة والغنية بالدهون، قد تسبب الإدمان بنفس الطريقة، التي تسببها المخدرات، وخصوصاً الهيروين، حيث اكتشفوا أن الإفراط في الأكل ليس بسبب نقص الإرادة والسيطرة على النفس، وإنما بسبب عوامل إدمان معينة، بحيث يصبح جسم الإنسان مدمنا على الدهون والسكريات، الأمر الذي يساعد في تفسير ارتفاع معدلات البدانة في العالم.

وأوضح العلماء أن الأطعمة الدسمة والغنية بالدهون تنشط إفراز المواد الكيماوية المسؤولة عن الشعور بالسرور والنشوة في الدماغ، التي تعرف بالأفيونات الطبيعية، وهو ما يشجع اعتماد بعض الحيوانات وحتى البشر, على السكريات والطعام الحلو، مفسّرين الأمر بأن الدماغ في هذه الحالة أصبح مدمنا على أفيوناته نفسها، بنفس مبدأ الإدمان على المخدرات، كما يُعتقد أن السيطرة على الشهية تتم من خلال نظام معقّد من الهرمونات، ومواد أخرى ينتجها الجسم .

وتسبب أمراض الكلى والقلبخليجية

أرجعت احدى الهيئات الطبية المتخصصة تزايد حالات أمراض الكلى بين النيجيريين إلى تزايد تناول الوجبات السريعة المنتشرة في شوارع نيجيريا.

وأوضحت الدراسة أن زيادة السكريات، والمواد الدهنية، والزيوت في الأطعمة السريعة تسبب السمنة، والتي تعد المسبب الأول لتدمير الكلى، مشيرة الى أن الاحصاءات التي أجريت على مرضى الفشل الكلوي، وجدتهم يقبلون على تناول الوجبات السريعة بشكل شبه مستمر.

كما أكدت دراسة حديثة أن تناول وجبة واحدة دسمة "مشبعة بالدهون" يمكن أن يؤثر على حركة تمدد الشرايين، وبالتالي يؤثر على الكوليسترول "الجيد" الذى يعطي الحماية ضد الالتهابات.

وأشار الدكتور ستيفن نيكولوس أخصائى أمراض القلب فى عيادة كلفلاند بأوهايو، إلى أن الوجبة المشبعة بالدهون يمكن أن تخفض الكوليسترول "الجيد" فى الجسم، أو "البروتين الذى يحمى الجدران الداخلية للشرايين والذي يمنع الإصابة بأمراض القلب والجلطة الدماغية.

وقد حذر باحث طبي أردني من خطورة الإفراط في تناول الوجبات الغذائية السريعة، والتى تسبب العديد من الاضرار الخطيرة على الصحة نظراً لارتفاع نسبة الدهون ذات المنشأ الحيواني.

وأشارت العديد من الدراسات إلى دور هذه الدهون فى الإصابة بالعديد من الامراض، مثل أمراض القلب، تصلب الشرايين، السرطان وخصوصاً سرطان القولون، الثدي، فضلاً عن السمنة الزائدة والتي تتسبب في أمراض السكري وارتفاع ضغط الدم والتهاب المفاصل وامراض الرئة والجلطة الدماغية والسكتة القلبية.

وتحتوى هذه الوجبات الغذائية السريعة على اللحوم الرديئة المستوى ، مما قد يكون سبباً مباشراً للإصابة بمرض السرطان، وكذلك الامر بالنسبة لمشروب الكولا والذي يشكل سببا للإصابة بمرض ترقرق العظام وسهولة انكسارها.

وأخيراً .. تؤثر على خصوبة الرجال

أفادت دراسة حديثة أن الإسراف في الوجبات السريعة له تأثيرات ضارة علي خلايا الخصية بسبب زيادة ترسيب الدهون التي تحتويها هذه الوجبات وتأكسدها مع غزوها المتتالي لخلايا الخصية مسببة تليفها واضطراب وظائفها‏,‏ حيث تخفض معدل هرمون الذكورة الذي يعرف بــ"‏ التستوستيرون‏",‏ الأمر الذي يهدد خصوبة الرجال‏.‏

ومن خلال الدراسة التي أجريت على حيوانات التجارب في وحدة أبحاث الكيمياء الحيوية بكلية الصيدلة جامعة الزقازيق المصرية، عن طريق تغذية ذكور فئران التجارب بوجبات تضاهي الوجبات السريعة في المحتوي والمضمون شملت هامبورجر وعيش الكايزر مخلوطاً بصلصات المايونيز والكاتشب ولمدة تراوحت من‏ 5‏ أشهر وبصورة متواصلة‏,‏ واتضح أن تناول الفئران بشغف بالغ هذا النوع من الطعام انعكس في زيادة الوزن بصورة واضحة وخاصة سمنة الأحشاء الداخلية‏,‏ وترسبت الدهون وزادت معدلات أكسدة الدهون وانخفض معدل هرمون الذكورة‏ " التستوستيرون‏",‏ حيث أظهر فحص الأنسجة مجهرياً تحللاً واضحاً في خلايا الخصية وقلة الحيوانات المنوية وتليفاً بصورة واضحة‏,‏ وكان السبب المرجح لكل ذلك زيادة ترسيب الدهون وتأكسدها مع غزوها المتتالي لخلايا الخصية‏.‏

وأشار الدكتور محمد السويدي أستاذ التحاليل الطبية، إلى أن هذا النوع من الأطعمة يوجد بها سعرات حرارية زائدة عن المطلوب سواء كان مصدرها الكربوهيدرات‏‏ مثل العيش الكايزر‏‏ أو الدهون‏‏ داخل أنسجة الهامبورجر‏‏، إضافة إلي مكسبات الطعم الأخري‏‏ مثل المايونيز والكاتشب‏‏ ، وهي دهون أخري مضافة‏,‏ حيث تتعرض هذه النوعية من اللحوم لحرارة عالية أثناء الطهي مع زيوت وشحومات حيوانية تشكل عبئاً علي الجهاز الهضمي.




خليجية



مششكورة..~



التصنيفات
الاستشارات الخاصة و استشارات الصحة و الطب

الإدمان على الأدوية قد يعجل في الإصابة بالزهايمر

أكثر الدراسات تؤكد صعوبة التغلب على المشكلة أو الشفاء منها

الإدمان على الأدوية … قد يعجل في الإصابة بالزهايمر !

خليجية
تناول الادوية تحت اشراف طبي

تواصلا للحديث عن الإدمان على الأدوية والذي أشرنا فيه إلى أنه قد يكون وصل إلى أن يُصبح ظاهرة في الولايات المتحدة الامريكية وبعض الدول الأوربية كما أكدنا أن الإدمان على الأدوية أصبحت الآن مشكلة صحية حقيقية في بعض الدول إن لم يكن في جميع العالم ، وبرغم توخي الحذر في صرف الأدوية التي يُدمن عليها مثل الأدوية المهدئة (Sedatives) و الأدوية المضادة للألم (Narcotics) و المنشطات (Stimulants) و كذلك بعض الأدوية الأخرى ، إلا أن عدد الأشخاص الذين يدُمنون على الأدوية في إزدياد.
وذكرنا الأدوية التي يتم الإدمان عليها
1- المهدئات
2- الأدوية المضادة للآلم (المخدرات) :Narcotics
3- المنُشّطات (Stimulants):
واستكمالًا لذلك نتطرق إلى الأعراض التي قد تظهر على الشخص الذي يتعاطى الأدوية ويكون مدمناً عليها:
1- بطء الكلام : قد يُعاني الشخص الذي يتعاطى الأدوية من صعوبة في الكلام بسهولة ، فقد يُصبح يتكّلم ببطء ، مثل الذي يكون ثملاً من تناول الكحول ، و يكون هذا مع الأدوية المهدئة و الأدوية المضادة للآلم ، إذا أُخذت بكميات كبيرة.
2- التشّوش (Confusion): الأشخاص الذين يتعاطون هذه الأنواع من الأدوية ؛ سواء كانت المهدئة أو المضادة للآلم و كذلك المنشطة قد تقود إلى أن يُصبح الشخص مشوّشاً ، بمعنى أنه لا يعرف أين هو أحياناً ، وكذلك الوقت ، قد لا يعرف الوقت و لا يعرف كذلك الأشخاص. هذا العرض خطير وقد يؤثر على قيادة الشخص للسيارة وكذلك عند تشغيله الآت ثقيلة. لذا يجب على من يتعاطى هذه الأدوية أن يمتنع عن قيادة السيارة حتى لا تحدث حوادث سير يروح ضحيتها الشخص الذي يتعاطى هذه الأدوية وكذلك أشخاص أبرياء لا ذنب لهم إلا أنهم كانوا ضحية شخص مدمن على أدوية مهدئة أو أي نوع من الأدوية الخطيرة.
3- فقدان الذاكرة: للأسف الشديد هذه الأدوية ، خاصة الأدوية المهدئة إذا أُخذت بكميات كبيرة فإنها تجعل الشخص يفقد الذاكرة ، وكثرة تعاطي هذه الأدوية ( المهدئة) قد تجعل الشخص يفقد الذاكرة و قد تُعجّل في جعل الشخص يُصاب بالزهايمر. وفي دراسة فرنسية ، قال حوالي 11% من الفرنسين بأنهم يتناولون الأدوية المهدئة و المنوّمة ، و أن الأشخاص الذين يتعاطون هذه الأدوية المهدئة والمنوّمة أصيبوا بالزهايمر أكثر من الأشخاص الذين لا يتعاطون أدوية مهدئة أو منومة.

خليجية
الأدوية أصبحت الآن مشكلة صحية حقيقية في بعض الدول

4- الوقوع المتكرر و الحوادث: الأشخاص الذين يتعاطون هذه الأدوية يحدث لهم وقوع متكرر قد يؤدي إلى إصابات بدنية و جروح. الأشخاص الذين يتناولون أدوية مضادة للألم من التي ذكرناها وكذلك الأدوية المهدئة لا يتمكنون من المحافظة على توازنهم ، لذلك قد يقعون ، وأحياناً قد تكون بعض الإصابات في الدماغ و تقود إلى نتائج وخيمة ، وكذلك الحوادث كما ذكرنا من قبل فهم معرضون لحوادث سيارات وكذلك حوادث أخرى مثل الحرائق أو حوادث أخرى بسبب تناول جرعات زائدة من هذه الأدوية ، وللأسف كثير من الناس لا يعرفون مقدار الجرعات التي يتعاطونها و مدى تأثير هذه الجرعات من الأدوية المهدئة والمنوّمة ، وكيف أنهم قد يتجاوزون الحد المسموح به من هذه الأدوية دون أن يعرفوا ذلك.
ماهي تأثيرات هذه الأدوية على الشخص الذي يتعاطاها:
1- التأثيرات الصحية: الأدوية التي ذكرناها جميعاً تؤثر على الحالة الصحية للشخص الذي يتعاطاها فهي تُسبب مشاكل في الجهاز العصبي والجهاز الدوري ، وقد تجعل الشخص يفقد شهيته للأكل فيفقد وزنه ، كما أن الأدوية المنشطة قد تقود إلى أمراض عقلية خطيرة تُشبه الإصابة بمرض الفُصام من حيث أعراضه الذُهانية ، فقد ثبت بأن المواد المنُشّطة التي ذكرناها عند استخدامها بشكلٍ متواصل فقد تُعرّض الشخص إلى أن يُصاب باضطرابات ذُهانية ، وقد تُرسّب هذه الأدوية المنُشّطة كذلك الاضطرابات الذُهانية مثل مرض الفُصام أو الاضطراب الوجداني ثُنائي القطب إذا كان الشخص لديه استعداد وراثي و جيني للإصابة بهذا المرض.

خليجية
لكل دواء آثار ايجابية وسلبية

2- التأثير على عائلة الشخص : من يتعاطى الأدوية بشكل إدماني يضع عائلته في مأزق اجتماعي صعب ، فإذا كان شخص شاب يعيش بين والديه و أخوته فإن هؤلاء سوف يُعانون من مشاكل اجتماعية كبيرة ، فالشخص المدمن على الأدوية ، مثله مثل الشخص المدمن على المخدرات ، فهمه الأول الحصول على هذه الأدوية ، وقد يسرق أو يفعل أي شيء مقابل حصوله على هذه الأدوية التي ليس من السهل توفّرها ، ويضطر الشخص المدمن إلى شرائها من السوق السوداء ( المروجين و المهربين ) بمبالغ أضعاف سعرها الحقيقي الذي تُباع فيه في الصيدليات الرسمية. ما يمكن أن يفعله المدمن أمر معروف و قد يلجأ إلى الجرائم للحصول على الدواء الذي يُدمن عليه. كل هذا يضع الأسرة في مشاكل مع القانون لا يتخيّل أحداً المدى الذي تصل إليه.
3- مستقبل الشخص الوظيفي و المهني: كثيراً ما يقود سوء استخدام الأدوية أو الإدمان عليها إلى مشاكل وظيفية و مهنية للشخص ، فالشخص المدمن على الأدوية المهدئة والمضادة للألم ( المخدرات الطبية) قد يُصبح كثير الغياب في العمل ، وكذلك استخدامه بكثير لهذه الأدوية تجعل التركيز عنده ضعيفاً مما قد يؤدي إلى ارتكاب الأخطاء ، خاصةً في من يعملون في مهنٍ يدوية أو على أجهزة أو آلات ثقيلة. سوء أداء الموظف الذي يُدمن على الأدوية المهدئة أو المسكنة للآلم أو المنُشّطة قد تقود إلى أن يخسر الشخص وظيفته و تجعله من الصعب أن يجد وظيفة أخرى حتى و إن كان يحمل مؤهلاً جيداً.

خليجية
الادمان عليها قد يصعب الشفاء منه

4- علاقة الشخص المدمن على الأدوية وعلاقته بأصدقائة و بأفراد المجتمع: يُعاني الشخص الذي يُدمن على الأدوية من مشاكل مع أصدقائه وزملائه و بقية أفراد المجتمع ، إذ أن الشخص الذي يُسيء استخدام الأدوية أو يُصبح مدمناً عليها فإنه يقع في ورطة أخلاقية مع المحيطين به ، ويجعله يخرج من مشكلة ليقع في مشكلةٍ أخرى.
هل هناك شفاء من الأدمان على الأدوية؟
للأسف الشديد فإن أكثر الدراسات تقول بأن الأشخاص الذين يُدمنون على الأدوية فإنه من الصعب أن يتغلّبوا على هذه المشكلة ، لذلك فإنه يُقال بأن الشخض المدمن على الأدوية قد لا يُشفى من هذا الإدمان.
ماهي أسباب الإدمان على الأدوية؟
للإدمان بكل أنواعه أسباب متعددة أهمها:
1- الوراثة والجينات
2- طبيعة شخصية المدمن
3- ضغوط من قِبل الرفاق والزملاء.




خليجية



تســـــــلمين

ويعطيكِ الـــــف عافيه




التصنيفات
الاستشارات الخاصة و استشارات الصحة و الطب

العلاج بالضوء لمرضى الزهايمر والشلل الرعاش!!

لا يمكن تصور العيش من غير ضوء، فهو أساسي في حياتنا خاصة في ظلمة الليل، فهو مصدر إنارة الكون وما فيه ولا يمكننا الرؤية بدونه، والجديد أن الضوء دخل إلى عالم الطب من خلال الدراسات الحديثة التي كشفت عن اكتشاف قد يؤدي إلى الشفاء من أمراض مثل الزهايمر والشلل الرعاش ومرض جنون البقر من خلال العلاج بالضوء.

وأضافت الدراسة أنه يمكن التمييز بين تجمعات البروتينات التي يعتقد أنها المسببة للأمراض، وبين البروتينات التي تقوم بوظيفتها بشكل جيد في الجسم باستخدام تقنية الليزر متعددة الفوتون، بحسب موقع "ساينس دايلي" المعني بنشر الأبحاث العلمية.

وقالت الدراسة "لم يتحدث أحد حول استخدام الضوء فقط في علاج هذه الأمراض حتى الآن… هذا أسلوب جديد تماما، ونحن نعتقد أن هذا قد يصبح بمنزلة طفرة في مجال بحوث أمراض مثل الزهايمر والشلل الرعاش ومرض كروتزفيلد ياكوب… لقد وجدنا طريقة جديدة تماما لاكتشاف هذه التركيبات "التجمعات البروتينية" باستخدام ضوء الليزر فقط". إذا ما تمت إزالة التجمعات البروتينية، فإنه من حيث المبدأ سيكون المرض قد تم الشفاء منه. لكن تبقى المشكلة حتى الآن في الكشف عن هذه التجمعات البروتينية وإزالتها




الله يعطيك العافية حبيبتي