التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

الحب بين الزوجين عبارات +سلوك

الحب بين الزوجين (عبارات +سلوك)

اضغط هنا لتكبير الصوره اضغط هنا لتكبير الصوره
للأشواق الحارة بالقلوب لذة لا يعرفها الا من ذاقها,,,,,,,,,,,,
جبل وطبع بنو ادم على حب الممنوع….والملل من المسموح ………
التمنع والتغنج سلاح المرأة ….والثقل والتلاعب بالأشواق سلاح الرجل,,,,,,,,,
ولكن في حدود التضحية………..
أتدرون ما معنى حدود التضحية؟؟؟
معناه أن الشريك يضحي بأشواقه الملتهبة…فيخفيها بعض الوقت حتى تستوي على نار هادئة…فتنفجر ليراها الشريك الأخر رائعة مثل الألعاب النارية … بعض الأحيان تكون سماء الحياة الزوجية سوداء حالكة السواد فتنفجر هذه المشاعر لترسم في هذه السماء لوحة فنية بالغة الجمال..ثم تختفي قبل أن يمل أحد الشريكين من مشاهدتها…….
وبعض الأحيان يكون القمر بدرا….فيكفي لأنــــارة الحياة الزوجية…..
هكذا الحب بالحياة الزوجية………مجموع مسؤليات ومتطلبات وأفعال ونظرات وواقع وخيال ونظرة للماضي والمستقبل والحاضر…تتخللها مواقف بائسة تمحيها مواقف سعيدة…مع صبر على مر الحنظل لتذوق بعده طعم شهر العسل بين كل مرحلة ومرحلة…مع محافظة على عهد المودة والحب ….مع ذوق رفيع في التعامل مع المواقف…مع تجديد دائم…….وأصالة أبدية…..
لا تهينوا الحب فتتذكرونه وقت الجماع…ووقت الطلبات…ليكن حبكم ساميا روحيا…
ولا تقتلوا مشاعر الحب…فتصرفوها…في العبارات..
ولا تكبتوا مشاعر الحب….فتسجنوها في سلوككم…..
الحب>>>>>>>>>(عبارات + سلوك)……
اذا جاء وقت العبارات…فليكن كلامكم نابعا من القلب في أي وقت…في المرض في السفر..عند النوم…عند البعد…حسب الموقف ومتطلباته….
ولا أعني العبارات التقليدية فقط….بل حتى شرح العبارات…والعبارات الجانبية…والتلميحات الغرامية….والعبارات التي تدل على الرضى………..
والعبارات التي تصاحبها العبرات المعبرة………….
أما السلوك فهو الدليل الأكيد على المحبة….وهو الشاهد الأكيد على المحبة الحقيقية…الذي لا يمكن تكذيبه…
نظرة محبة وفرحة الى الشريك وهو غافل…..وهو منتبه….وهو نائم….
لمسة ..وهمسة…وعناق………
ابتسامة…تدل على صدر مشروح…
جلسة تدل على الأمان النفسي….
مزحة وضحكة تدل على التعلق الخفي…..
مع جدية وقت الجد…جدية تحمل الثقة…
مع نقاش هادئ مسلي….تتخله التعليقات الكوميدية….وتلاعب بمشاعر الغضب الرقيق….مع انهاء مفيد لهذا النقاش….
مع………………….ومع… ……………….. ….ومع……………..
(مع) لاتنتهي في الحياة الزوجية………..
ودمتم… بكل خير

انتظر ردودكم ولا تحرموني دعواتكم




يعطيك الصحة



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سماح سماح خليجية
يعطيك الصحة

الله يسلمك حبيبتي




الله يديم المحبة بين كل الازواج



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ريم البراري1431 خليجية
الله يديم المحبة بين كل الازواج

امين يارب

شكرا لمرورك اختي




التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

الغربة بين الزوجين وكيف نتجاوزها

في كثير من الأحيان يشعر الزوجين بعد مضي فترة طويلة من عمر الزواج، بمشاعر كثيرة سلبية، أهما الشعور بالغربة وبالوحدة، وما أقسى الشعور بالغربة بين زوجين يعيشان تحت سقف بيت واحد.
أسباب الاغتراب بين الزوجين
عند سؤال استشاري العلاقات الأسرية مجدي ناصر حول أسباب الاغتراب بين الزوجين فقال "لاشك في أن الفرق بين الرجل والمرأة جذري وكأنهما من كوكبين متباعدين، يختلفان في طريقتهما في التواصل، في التفكير، في الإحساس، وفي الحب، فالرجال ينشدون الكفاءة، النجاح، الحكم الذاتي، والقوة، ويكونون أكثر اهتماماً بالأهداف والنتائج، منه بالعلاقات والأشخاص، أما بالنسبة للنساء، فما يهم هو تبادل المشاعر، العطاء الذاتي، والخصوصية، وبالتالي الأولويات العاطفية تختلف بين الرجل والمرأة، فكل منهما لديه احتياجات عاطفية حتمية تجعله يشعر أنه شخص محبوب وناجح زوجياً، فالزوجة تنتظر دوماً الرعاية والإنتباه قبل كل شيء، وإلى أن يصغي الزوج إليها ويستمع إلى حديثها، يتفهمها، ويحترمها ويظهر لها أنه متعلق بها، و يحسسها بالإعتراف والقبول بمشاعرها، كذلك تحب الزوجة أن يتفهم زوجها حالتها المزاجية.
متى يحدث الاغتراب؟
يقول مجدي ناصر، الشعور بالاغتراب يأتي نتيجة افتقاد التواصل بين الزوجين، فالزوج من جهته، يهمه قبل كل شيء الإحساس بالإعجاب، وأن يصله إحساس بالثقة، أي أن زوجته تثق به، وتظهر له كل تقدير لشخصه كما هو دون أن تحاول أن تغير من شيء فيه ، الأمر الذي لا يرضي الزوجة بالتأكيد، هذه الاختلافات في تركيبة كل من الزوجين طبيعية، والخلافات بينهما أيضاً واردة، فقد يتعرضا لسوء الفهم، والصراعات وغيرها، وهي خلافات لا مفر منها إذاً انتظر كل منهما مصالحه وأهدافه هو، دون التفكير بمصالح وأهداف شريك حياته.
على الزوجين أن يتطورا معا:
يؤكد ناصر، أن تفهم الزوجان أنهما شخصيتين مختلفين تماماً، وأن يراعي كل منهما احتياجات الثاني، فهذه أولى خطوات الزواج الناجح وفهم الشريك لشريك حياته، و تقبله كما هو، وهي عوامل تتفادى تراكمات أي إحباط أو استياء أو اغتراب، و تتفادى أيضاً كل صدمة من كل شيء قد ينتظره الزوجان ولا يأتي، أو أن يأتي ولكن ليس كما يتمنيان.
ويستطرد ناصر، بالإضافة إلى هذا، فإن فهم الآخر، يهديه شعوراً رائعاً بأنه نال ما يحتاج إليه، وما إن يتثبت هذا الفهم المتبادل، حتى يستطيع الزوجان المضي قدما في زواج أرضيته صلبة، إذاً فالرجال والنساء على السواء لديهم قابلية لتطوير ذاتهم، ولتقديم التنازلات الطفيفة اللازمة، بالتخطيط لعلاقة زواج مرضية وقوية بما فيه الكفاية، للتصدي لأية أحوال جوية سيئة قد تعتري العلاقة، أو أي سحابة صيف قد تمر بسماء الزواج.
التلاعب بالعلاقة خطر
ويؤكد ناصر، للأسف، هناك أشخاص لا يترددون في التلاعب بالعلاقة الزوجية، مستعملين مختلف الضغوطات كالأمور المادية مثلاً وغيرها، مُظهرين أحياناً طيبة مبالغ فيها، لتقويض الأسس الخاصة بالطرف الآخر، سيناريوهات كثيرة تكون محتملة آنذاك، عليكم إذا التعرف عليها،كأن يكون مثلاً أحد الزوجين مناوراً، فبدل من أن يسأل نفسه، أو أن يستجيب لطلب الطرف الآخر، في التغييرمن طبعه، فإنه ينشر إسترتيجية ذات هدف وحيد هو جلب شريك حياته، عندما ننظر عن كثب إلى منظومة تفكير هذا الشخص المناور، سريعاً ما نكتشف أنه يتميز بطريقة تفكير بدائية، ذات قواعد ثنائية، فهو مستعد فقط لأن يبذل مجهوداً على مدى قصير فقط لخدمة مصالحه، فالأزواج أو الزوجات المتلاعبون المناورون ينجحون دائماً في الضغط على شريك حياتهم من جميع النواحي مثل الناحية المادية، كأن يختلقون ضائقة مالية مفتلعة، أو أن يستغلوا الطرف الآخر استغلالاً ماديا.
ولهذا يجب على أحد الزوجين الذي يلاحظ ملامح المناورة في شريك حياته، أن يقاوم هذه الضغوطات التي يمارسها عليه، وأن يتمسك باحتياجاته ومتطلباته للتغيير، الشيء الذي يحتم على الطرف الأول أن يأخذ موقفا حاسما.
التواصل بين الزوجين مسألة معقدة للغاية :
وحول افتقاد التواصل وأثره على الشعور بالاغتراب يقول ناصر، يشتكي بعض الأزواج أن لديهم صعوبة في التواصل مع شريك حياتهم، كأن ينته الحوار في منتصفه، كأن يقاطعه شريكه ليكمل الكلام بدلاً منه، حتى أنهم يشتكون من أنهم لم يعودوا قادرين على التفكير، وإن فكروا، يصعب عليهم الإحتفاظ بفكرتهم وبلورتها، وينتقلون من موضوع لآخرقبل أن ينهوا الأول، يستعملون معلومات غامضة، ويقصفون أنصاف الحقائق، في الواقع، يشوشون الطرف الذي أمامهم وينهون جُمَلَهُم بعبارة "فهمت ما أريد قوله. ويوضح ناصر أن الحل هو ألا ينخدع أحد الزوجين في الآخر تحت تأثير الإنبهار مثلاً بالحديث، بل يجب على كل طرف الانصات جيداً للآخر وتوصيل فكرته وما يود أن يقوله للنهاية دون مقاطعة أو تدخل من أحد على حساب أحد، فكلما استطاع الشريكان إيصال الفكرة للطرف الآخر كلما زادت فرصة التلاقي والحوار بينهما وبالتالي لن يحدث الاغتراب.
الصمت
وفي نهاية اللقاء يشير ناصر إلى سمة خطيرة جداً من سمات الاغتراب بين الزوجين وهي الصمت، حيث يقول، قلة الحوار ضارة جداً في حياة أي اثنين، صحيح أنها ناتجة دائماً عن نقص في الوقت، أو نقص في الإنتباه المرتبط بأسباب مذكورة سلفاً، وقد يكون الحوار موجوداً، لكن لا أحد يستمع إلى رأي الآخر، في هذه الحالة، على كل من الزوجين أن يبدأ بطرح الحوار، وببذل مجهود في فهم ما يريد قوله الطرف الآخر حقاً، وفي حالة ما إذا احتاج الزوجان المساعدة، فيُحَبَّذ استشارة أهل الإختصاص.



التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

الخلافات بين الزوجين تعيد نفسها إليكم الحل

الخلافات بين الزوجين تتكرر بسبب الأطفال والنقود، والعمل، والوحدة، والروتين، وغيرها من الأسباب التي تؤدي إلى التشاحن والتعارك، ولعلنا نشعر أن الخلافات الزوجية على مر السنوات تعيد نفسها، وتتكرر، وفي كل مرة لا نجد لها حل نهائي.
يقول الدكتور سكوت ويترلير المدير التنفيذي لبرنامج الدعم الصحي للزواج في احدى مستىشفيات نيويورك، اننا يمكننا كسر نمط الخلاف الذي اعتدنا عليه، عن طريق تعلم أساليب جديدة لمعرفة ما وراء هذه الخلافات .. مقدماً عدة حلول وهي :-
1- الأعمال المنزلية
الأعمال المنزلية ربما تكون سبباً في الخلاف بين الزوجين، حيث تشعر الزوجة بالظلم بسبب ترك الزوج لكل واجبات المنزل، والانفراد بمشاهدة التلفاز أو الخروج مع أصدقائه، وترك الزوجة منهكة في تلك الواجبات العصيبة، ولذلك علينا محاولة اقتسام واجبات المنزل بين الزوجين بنسبة 50 – 50، وهو الأمر الذي سيقلل من وطأة الخلاف، في حالة إذا ما كان الزوج متفاهم ومتعاون، أما إذا كان رافضاً للمشاركة في واجبات المنزل، فعليه أن يتولى أحد مهام الزوجة في رعاية أطفاله، أو توصيلهم إلى المدرسة، أو شراء الاحتياجات اليومية وهكذا.
2- الوقت
من الملاحظ أن الزوج يعمل إلى أوقات متأخرة من الليل، حيث تقضي الزوجة هذه الأوقات بمفردها، الأمر الذي يسبب لها شعوراً بالفراغ وافتقاد الاهتمام والرعاية، ولذلك علينا أن نصل لحل وسط، فلا يمكن للزوج أن يترك عمله ويجلس في المنزل بجانب زوجته، وكذلك لا يمكن للزوجة تحمل الغياب الطويل، ولذلك فالجلوس لتناول العشاء ولو مرة كل أسبوع سيخفف أحياناً من شعور الزوجة بالوحدة، كما يجب على الزوج أن يدرك أن المرأة لا تعترف بالوقت الذي تقضيه معها أكثر مما تعترف بالقيمة الشعورية التي تعطيها لها.
3- المال
تؤدي الخلافات المالية إلى احتدامات زوجية كثيرة يمكن أن تنتهي باهانات وازدراء بين الزوجين، ولهذا ينصح خبراء الزواج بضرورة وضع سياسة مالية للمنزل، والجلوس معاً لإنشاء قواعد لمصروف البيت، وفهم وجهة نظر الطرف الآخر جيداً، ومن ثم وضع أولويات وطرق تنفيذها، مع مراعاة وضع جدول زمني لذلك، فإذا فشلت الخطة يجب وضع خطة أخرى بديلة وهكذا إلى أن يصل الزوجان معاً لوجهة نظر مشتركة ومفهومة.
4- الأطفال
الكثير من الأزواج يختلفون بشأن الأولاد، سواء من ناحية تربيتهم، أو الانفاق عليهم، أو تعليمهم وغيرها، ولذلك يجب على الزوجين الاعتراف بأن الأطفال بحاجة دائماً إلى الرعاية والانضباط في الوقت نفسه، الأمر الذي يجب أن يشترك فيه الزوجان، وليس طرف واحد منهما، ولذلك عند تناغم أسلوب الزوجين في التعامل مع الأولاد حتماً فإن ذلك سينصب في مصلحة الأولاد اولاً والحياة الزوجية بصفة عامة.
5- العلاقة الحميمة
عادة ما تكون العلاقة الحميمة سبباً في الخلاف بين الزوجين، بسبب عدم رضا أحد طرفي العلاقة عن أداء الآخر، وبما أن هذه العلاقة من أساسيات الزواج، فإن تكرار المشكلات فيها، سيؤدي إلى مشاكل زوجية لا حصر لها، ولهذا يجب الوصول في هذه النقطة لمحادثات صريحة بين الشريكين من أجل إيجاد حل جذري للمشكلة، وتحقيق أعلى مستوى للرضا بين الزوجين.
6- العائلة
أحياناً تشتعل الخلافات بين الزوجين بسبب الأهل والأقارب، فولاء الزوج لأهله وكذلك الزوجة، وبالتالي فإن اختلاف العادات بين العائلتين والطباع تصنع مشكلات عدة بين الزوجين، ولهذا يجب الاتفاق على مبدأ الاحترام المتبادل للعائلة الزوج والزوجة معاً، والاتفاق على طريقة موحدة للتعامل بين الأهل بين الزوج والزوجة، وقتها سوف تنتهي مثل هذه المشكلات للأبد.



موضوع رائع

سلمت اناملك




التصنيفات
منوعات

اسرار المودة بين الزوجين

يشكو كثير منا ذهاب المشاعر الإيجابية بينه وبين زوجته , وبأن الرتابة والنمطية سادت بينهما حتى إنهما صارا كموظفين في منزل واحد !

وقد أكثر الكتاب والباحثون والحكماء في الكلام حول اسباب إقامة السعادة الزوجية وغالبها مناسب وصحيح , لكن قد يكون بعضها خياليا وبعضها يصعب تطبيقه, وتلكم عشر وصفات سهلة مؤثرة لعودة الدفء والمودة بين الزوجين بعد انقطاعها .

أولا : المشاركة في الأعمال :
هذه الأعمال التي أقصدها , هي اهتمامات يمكن أن يستجدها الزوجان أو أن يبثها بعضهما في بعض , ومن أهم تلك الأعمال المشاركة في العبادات , فالنبي صلى الله عليه وسلم يعطينا نموذجا مختصرا في حديثه في صحيح مسلم بقوله :" رحم الله رجلا قام من الليل فصلى وايقظ أهله "
ويمكن تطبيق ذلك في قراءة القرآن وصلاة الليل والصدقة وغيرها من الصالحات
كذلك يمكن المشاركة في أعمال أخرى كالاهتمام بالقراءة , أو المشاركة في بعض الأعمال المنزلية كإعداد الوجبات في بعض الأحيان وغيره

ثانيا : التعبير اللفظي عن المودة
يمكن التعبير عن المودة باختيار الكلام الحسن منهما لبعض , والتعبير عن المحاسن , وشكر الأفعال , والابتسام في الوجه , والشكر في العمل الذي يؤديه الآخر , بل في التعبير المباشر عن المحبة والمودة بين الحين والآخر , ولئن جف التواصل بينهما يمكن الاستعاضة عن ذلك برسائل المودة

ثالثا : الإعلان عن الثقة
فإشعار كل طرف الآخر بثقته فيه يديم المودة والمحبة , في حين أن دوام الشك وكثرة وضع القيود , وطول الغيرة بلا سبب واضح ولا داع ظاهر يصنع الكره ويؤدي للضغوط بلا مبرر
الزوجة تحتاج الإشعار بالثقة في خلقها وأمانتها التي كانت تستشعرها في بيت أبيها , والزوج يحتاج الإشعار بالثقة في دينه وأمانته ..

رابعا : تبادل الأحاديث
ن مجرد تبادل الأحاديث اليومية بصورة منتظمة وبشكل هادىء , يحكي فيه الطرفان عما يريدانه وما يجول في خاطرهما ليعتبر خطوة قوية نحو بناء المودة , وقد جاء في صحيح البخاري أن النبي صلى الله عليه وسلم بعدما يصلي العشاء ويدخل بيته يحادث أهله , ولطالما نقلت عائشة رضي الله عنها أحاديث طويلة دارت بينها وبين النبي صلى الله عليه وسلم على ماكان فيه من الهموم والاهتمامات
إن الصمت بين الزوجين داء ينبغي علاجه , وإن المرأة لتحتاج أن تحكي والزوج يحتاج أن يسمع كثيرا , لكن ايضا لابد أن تستشعر المرأة أنها موضع ثقة زوجها بحديثه عن حاله وما مر به من شئون , فتشعر بمشاركته وتطمئن له ويهدأ بالها مهما بعد عنها أو طال بعده

خامسا : التقدير والاحترام
كل واحد من الزوجين ينبغي عليه تقدير جهود الآخر , وبذله وعطاءه , وتقديم الشكر له على ذلك باللسان وبالعمل , والاحترام قيمة لو فقدت بين الزوجين فقد هدم البيت , ومنبع الاحترام هو التقدير والعدل في النظرة للطرف الآخر والصدق مع النفس أثناء تقييمه والنظر لدوره في حياته واثره في مسيرته
وهذا التقدير والاحترام يؤديان للمودة والعطف , وهذا يظهر في نظرة العين وقبضة اليد , والبسمة الحنون واللمسة الحانية والاعتراف الصادق بالقيمة في القلب والوجدان

سادسا : تقديم الواجب قبل السؤال عن الحق
نعم لكل منهما حقوق , ولكن يجب أن يسأل كل واحد من الزوجين عن واجباته قبل أن يطلب حقوقه , فحقه مرتبط بأدائه لواجبه حق قيام , وتأدية الواجبات دافع أكيد لنيل الحقوق , والواجبات ليست عملا وجهدا وسلوكا وفقط , لكن الواجبات المعنوية والمشاعر الإنسانية واجب أيضا على كل منهما , ومهما بلغ العمل المادي فلن يبلغ وحده القلب حتى يزينه صاحبه بمودة قلبية وتعاطف معنوي صادق

سابعا : الرضا والقناعة
إن أسعد البيوت لبيت تملؤه القناعة , قناعة من كل طرف بزوجه , ورضاه به , ونظره لمحاسنه , وغض طرفه عن مساوئه ونواقصه , وقناعة بسعة بيته مهما كان ضيقا , واثاثه مهما كان متواضعا , وقناعة بمقدار المال المتيسر مهما كان قليلا , يقول النبي صلى الله عليه وسلم " ليس الغنى عن كثرة العرض ولكن الغنى غنى النفس " رواه مسلم
إن السبب الأول لفساد البيوت وفشل الزيجات هو عدم الرضا , وعدم القناعة , وبطر النعم , وكفران العشير .

ثامنا : الإيمان هو الرابط
إن الرابط الحقيقي الذي يجمع الزوجين المتحابين السعيدين هو الإيمان بالله والعيش في هذه الحياة لارضاء الله سبحانه , يجمعهما كسب الحسنات , ويظللهما ذكر الله سبحانه والأعمال الصالحة , وينهي مشكلاتهما حكم الله في المواقف , وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم , فالزوجة الصالحة إعانة على شطر الدين , وهي خير متاع الدنيا , فهي غاضة للبصر , حافظة للعرض , ساترة للعيب , معينة على الطاعة , والزوج الصالح حافظ للأمانة , مؤد للمسئولية , مرب صالح , ومؤمن صادق وبيتهم مدرسة إيمانية للابناء تملؤها البركة والنورانية

تاسعا : العفو والغفران
ماأسعد أصحاب القلوب الطاهرة القادرة على العفو والصفح , وماأسعد الزوجين عندما يحمل كل منهما قلبا عفوا غافرا مثل ذلك القلب ..
إن أحداثا كثيرة تحدث في مسيرة الحياة الزوجية , ولئن وقف الزوجان عند كل حادث وقام العتاب والغضب والحزن والالم مقام العفو والصفح والنسيان , فلن تستمر الحياة هانئة ابدا, بل ستتعثر وربما تقف وتتعرض لفرقة وشقاق ..
قال النبي صلى الله عليه وسلم :" لايفرك مؤمن مؤمنة , إن كره منها خلقا أحب منها آخر " اخرجه مسلم , ويفرك يعني يفارق

عاشرا : العلاقة الخاصة
تقوم العلاقة الخاصة بين الزوجين بدور إيجابي عندما يجمع الزوجين المودة والمحبة , ولاتؤدي تلك العلاقة دورها ابدا في المودة إن كانت تؤدى أداء وظيفيا جافا , فالزوجة تحتاج إلى إشعار بالرفق والرحمة والمحبة لذاتها لا لمجرد أداء وظيفة علاقية , وعار على الأزواج الذين يحسنون من سلوكهم مؤقتا حتى يحصلون مبتغاهم من زوجاتهم ثم يعودون لسوء السلوك ..!

إن الله سبحانه وتعالى جعل تلك العلاقة منشئة للمحبة ومبدئة لها كما كل الخطوات السابقة , والطرف الذكي هو الذي ينتفع منها في إنشاء تلك الروح الخفيفة اللطيفة الشيقة في البيت , وإن مراعاة الحقوق في تلك العلاقة لازم آخر وانتظامها ولو تباعدت مهم من المهمات , وفي اختيار نوع العطر دروس يمكن أن يعلمها لنا الأزواج المحبون …

حفظ الله كل زوجين صالحين وجمع بينهما في خير




اودعكم سوف اغادر المنتدى



ان شاء الله انت معنا على طولوبلاش وداع
لقاء ان شاء الله محتوم



شكررا
..



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ♥صدى♥الحب♥ خليجية
شكررا
..

الشكر لله
نورتى حببتىخليجية




التصنيفات
السيدات و سوالف حريم

فاطمه واحمد الزوجين الايرانيين

هذا دليل على ان السعاده يستطيع الانسان ان يجلبها لنفسه ولاينتظر ان تصل اليه

°•°••°•°*

فاطمه و احمد الزوجین الایرانین

فاطمه و احمد الزوجین الایرانین

زوجين ايرانيين عايشين حياة سعيده ولا عايقهم شي بالحياة

هي يديه وهو رجليها

هو فنان و هي ربة منزل جيدة

و في بعض اوقات هو ينشد وهي تستمع اليه

و في بعض الاوقات يتنزهان ويستمتعون بجمال الطبيعه

ترى ماالذي ينقصنا عنهم

خليجية

Sign In

Sign In

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

مااجملهم الله يخليهم لبعض وياليت كل الازواج والزوجات يشووفون وحسون ان الحياه بما ان فيها نقص لا ينقصون حياة الي معاهم لازم يكون فيها تضحيه والتفاهم




الصور ماظهرت بس انا فهمت شوية من الكلام

تسلمين




معليش سوري راح اعدلها انتظروووني



؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟



خليجية
******
خليجية
******
خليجية
********
خليجية
*************
خليجية
**************
خليجية
*****************
خليجية
*********************
خليجية
************************
خليجية
****************************
خليجيةt%3daW1hZ2UvanBlZw_3d_3d%26nam e%3daW1hZ2UwMTEuanBn%26i%3d1%2 6rfc%3d0%26empty%3dFalse%26img src%3dcid%253aimage011.jpg%254 001CA50F4.C300EAE0&oneredir=1& ip=10.4.85.8&d=d2207&mf=0&a=01 _87db2784481edb455ea32cb04b7a3 9dc69f03a6cefb9b56561053f32774 2f5c4[/IMG]
********************
خليجية

************************
خليجية
*************************
خليجية




التصنيفات
المواضيع المتشابهة للاقسام العامة

ست خطوات ذهبية لحوار هادئ ناجح بين الزوجين:

يذكر لنا الأستاذ جاسم المطوع ست نقاط ذهبية يمكن الاستفادة منها لإدارة حوار ناجح بين الزوجين كما يلي:لكي يتهيأ الزوجان للمصارحة ندرج لهما ست خطوات باتباعها تصبح المصارحة بها سهلة ومقبولة:

1- التمييز بين الخطأ والإنسان:إذا رسب أحد الأبناء في مادة الرياضيات مثلاً فلا يحق لأبيه أو أمه – أن يسبه في شخصه كأن يقول له: إنك لا تفهم.. أو غبي، فهنا يهاجم الشخص نفسه بتجريح وإهانة .. ولا يحاول تقويم الخطأ في نفسه، فهذا يحدث أثراً عكسياً.

2- الموضوعية:يجب على أحد الزوجين ألاّ يخلط بين ما حدث في الوقت الحاضر والزمن الماضي، كأن يحدث خطأ بسيط من زوجته فينهال عليها لوماً، بأنها ومنذ زمن حدث كذا وكذا، وينسى أن ينصح للخطأ نفسه فقط.

3- اختيار الكلمات: الأسلوب أو انتقاء الكلمات سلاح ذو حدين فهو إما أن يزيد المشكلة اشتعالاً أو يقضي على الخلاف قبل تفاقمه.إذن فالوضوح مطلوب وتجنب الغموض أيضاً مطلوب في المصارحةفعلى الزوجين ألاّ يحوّرا الكلمات، ولكن يحدّدان نطقهما فهو أجدى للمصارحة.

4- اختيار الأسلوب الهادئ المباشر:الصوت مهم في المصارحة أي الأفضل أن يكون هادئاًلأن ارتفاع الصوت يظهر الغضب، ويقطع الحوار، وكذلك إشارات الأيدي بانفعال.

5- التجزئة في المصارحة:كأن يجلس الزوجان معاً، فتسأل الزوجة عن عيوبها فلا يصارحها بجميعها مرة واحدةولكن الأفضل أن تكون مجزّأة أى كل شهر يقول واحدة.. وهكذا حتى لا تكون صعبة.

6- اختيار الوقت المناسب:أنسب وقت للمصارحة متى كان الطرفان هادئينوإذا كان أحدهما متوتراً .. فلن تكون هناك مصارحة .




مشكورة يا قمر للنصايح الحلوة



خليجية



التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

الدلع بين الزوجين

:11_3_2[1]:

السلام عليكم ورحمة الله وبركااته00

المرأة مخلوق ضعيف وحساس , فالمرأة سكن وسكينة,,,,,,

و تبدي تجاه زوجها أساليب الحب والوجد،,,,,,

قد يصعب على الكثير من الرجال فهمها وكشف أسرارها,,,,,,

وهي تلجأ للدلال والدلع أحياناً مع زوجها,,,,,,

لتشعر بقيمتها أكثر ومكانتها في قلبه ,,,,,

فإذا ما أعيتها الحيل لذلك،,,,,,

اتخذت من الجنس والاستمتاع الجنسي وسيلة لإحياء العلاقة بينهما,,,,,,

ولكل أمرأة وسيلة تستعملها للتدلل على زوجها,,,,

وغالباً ما يكون لها اثر في تقوية رغبة الرجل بها عند ممارستهما للحب سوياً,,,,,

ولكن البعض من الرجال,,,,,,

لايتحمل الأمر خاصة إذا كان في أوج رغبته ,,,,,,,,

أو إذا كان تعباً ويحتاج لوقت نومه و راحته,,,,,

وسؤالي لك يا حواء : متى تتدلعين على زوجك؟؟ وكيف؟؟

وأنت يا آ دم : كيف تريدها أن تتدلع عليك؟؟

هل تتقبل دلع زوجتك وأنت في أوج رغبتك؟؟ أو في أوج تعبك؟؟




أظن الرجل كالطفل متى دعبتية بحنان ورفق وشعر بمشاعرك الحانية حولة ايقذتى فية الفارس المغوار

الذى بداخلة وسوف يكون بشوية من الدلع مع بسيط من الكلمات الناعمة فاقد لذاكرة الهموم والتعب

وستكونى انتى هى الملاذ لة والراحة والسكينة

((وجعلنا بينهم مودة ورحمة ليسكنو اليها))




خليجية



مشكورة جدا على الرد ودمتم لوجودكم الدائم



التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

الخطوط الحمراء بين الزوجين

مهما بلغت العلاقة بين الزوج وزوجته من حب وتفاهم ومودة ، الا انه لا بد
من وجود حدود معينه يقف عندها كل منهما وذلك حفاظا على هذه العلاقه
المقدسه من التراخي والانهيار …… سأذكر بعضها هنا :
– الأمور الدينية ، والأوامر الشرعية ، اولى تلك الخطوط التي ينبغي التوقف عندهاوعدم السماح لأي من الزوجين انتهاكها ، ووجوب مناصحتهما لبعضهما ، ومداركه
هذا الأمر من البداية .

– ان التعود على زوجك ( وميانتك عليه ) لا تعطيك الحق في ان تحقريه وتقللي من شأنه ….. فعند الكلام عن الاخرين وذكر صفاتهم تجنبي مقارنته بهم فهنا
ضعي خطا احمر ولا تتجاوزيه ، ونفس الكلام موجه للزوج .

– عند الحديث عن اهله واخواته تكلمي بأدب ، وبأسلوب حسن حتى يتقبل منك ما تودين قوله عنهم …………وضعي خطا احمر عند امه ….. فلا تتكلمي عنها إلا بالخير لان الزوج قد يقبل الكلام في اهله لكن لا يقبل الكلام في امه
ابدا حتى وان كانت مسيييييييييئة .

– الشكوى والتذمر من ابغض الامور لدى الرجااااال ، فحاولي قدر المستطاع تجنب ذلك ، وان كان ولا بد فلا تضعي اللوم على زوجك وكأنه قادر على كل شيء
– عند الشجار بين الزوجين يجب على كلاهما عدم إقحام اطراف اخرى في اثناء النقاش ، كقول اهلك ، إخوانك ……… فهنا خط احمر لا يجب تجاوزه حتى لا تتعقد الأمور .

– على الزوج وضع خط احمر لا يتجاوزه في الحديث عن النساء وجمالهن
عند زوجته ، فهذا اكبر ما يحطم ويهدر كرامتها .

هذا…… واعتقد ان الاحترام المتبادل بين الزوجين
هو العامل الأساسي للوقوف عند الخط الأحمر .

– إذا كنت موظفة ، ولك مساهمات في المصاريف المنزلية ، وزوجك اقل منك في المستوى المادي
فإياك بمعايرته أو التقليل من شأنه لان ذلك سينعكس عليك ، والرجل لا يرضى ابدا بمن تحطم رجولته .

– على الزوجان أن يضعا خطا احمر يقفون عند حده في مداعباتهما وملاطفتهما لبعضهما أمام الأقارب والأصدقاء .. وان لا ينسيا أنفسهما أمام الناس .

– يجب أن يتفق الزوجان فيما بينهما على وضع حد معين لخلافاتهما لا يتجاوزونه ، وعند وصولهم
لهذا الحد عليهم التراجع وإعادة الحسابات .

– المصارحة بين الزوجين مطلوبة …….لكن اياكي ومصارحته بما يعتريك
من أمور نسائية خااااصة لان ذلك يفتح عينه على أشياء كان يجهلها فيك .

– قد يكون أكثرنا تعرض لهذا الموقف وهو سرد جميع ما يخصنا أو يخص
أهلنا للزوج وذلك لما تحسه الزوجة من قرب زوجها لقلبها خصوصا في
الأيام الأولى للزواج ……………… لكن ومن ألان ضعي خطا احمر عند
الأمور الخاصة بعائلتك ولا تطلعيه عليها .

– ايها الزوجان …….. قبل ارتباطكما ببعضكما لا شك أنكما حاولتما ذلك
مع أشخاص آخرين ، ولكن النصيب لم يكن إلا ليجمعكما أنتما ، وأصبحتما
جسدين في روح واحده ، فلا داعي لذكر ما كان في السابق من مغامرات
الزوج ، أو الافتخار بعدد الخاطبين والطالبين للزوجة ، فهذا من شأنه تكدير
صفوكما ، ومدخل من مداخل الشيطان عليكما وبداية الشكككككككك .

– يجب وضع خطا احمر وشريط لاصق على فم الزوجة والأولاد عند ملاحظة
أن رب البيت في حالة من الضيق والهم ……. لان ابغض شيء عند الرجل
الثرثرة والإزعاج إذا كان في حالة انزعاج ، ويمكن للزوجة بعد ذلك تلطيف
الجو بخبرتها وحنكتها .

– الاستئذان من أهم آداب الإسلام ، فلا يدخل شخص على اخر قبل
أن يستأذن منه ثم يؤذن له ، والزوجان أولى بإتباع هذا الأدب الإسلامي
الراقي الذي يتيح لكل منهما رؤية صاحبه في أحلى صورة ، فهنا ضعا خطا
احمر لا تتجاوزانه حتى تتعلما الاستئذان من بعضكما .

– طعن في أمومتها وعدم فعالية عواطفها من اشد الأمور قسوة عليها
فالزوجة قد تمر بظروف قاسية وأعباء قاهرة تجعلها تبدو قاسية على فلذات
أكبادها ، وهذا ليس من طبيعتها ….. فعلى الزوج مراعاة ذلك وان لا يعايرها
بالقسوة أو الجفاف العاطفي وهي الأم الحنون .

– الرجل يحتاج أن تشعر زوجته بأهميته وتقدر عمله ، وتفخر به ، ويحتاج
إلى تشجيعها ، فلا تحاولي التقليل من شأن مجهوداته او الاستهانة بما
يلاقيه من تعب مقارنة بما تقومين به داخل بيتك لان المقارنة هنا فاشلة على الأقل
من وجهة نظر الزوج

– زوجك ليس احد أطفالك …. حتى تملي عليه ما تريدين من الأوامر
والنواهي فانتبهي لهذا وضعي عنده خطا احمر .

– لا تلغي نفسك وشخصيتك عند زوجك على الأقل في الأمور التي تستوجب
وجودك ، فكون الزوج هو القوام عليك هذا لا يمنع من إبداء رأيك، او رفض
ما ترين انه ليس في صالح الأسرة ، وطبعا يكون ذلك بأسلوب لبق يناسب الحال
فلكل مقام مقال .

يمكن تلاحظون إني محايدة في النقاط هذي
وأنها ما فيها تحيز للمرأة ضد الرجل او العكس
لان المبدأ الأساسي اللي لازم نمشي عليه هو :
( ولهن مثل الذي عليهن )
ولازم كل واحد يعرف اللي له واللي عليه في حدود الشرع طبعا ،
وبالاحترام المتبادل ، والبساطة في التعامل ، تتسهل جميع الأمور بإذن الله .

– التمسك بالرأي من احد الزوجين في تربية الأبناء من اكبر الأخطاء التي يقع فيها
الأزواج … مما يسبب تذبذب الأبناء بين فكرين مختلفين … لذا على الوالدين الاتفاق
على طريقة واحدة ومناسبة لكلاهما .. حتى لا تبدأ المشاكل بفرض الرأي والعناد ..
والضحية هم الأبناء.

– المجاملات الزوجية …. شيء جميل ومطلوبة أحيانا لزيادة المحبة بين الزوجين ..
لكن هناك خط احمر يجب الوقوف عنده في الأمور التي لا تحتمل المجاملة ..وخاصة
في بداية الزواج .. حيث يمنع الحياء الزوجين من مصارحة الأخر في الأمر الذي
لا يعجبه او يستسيغه ( أفعال – عادات شخصيه ….. ) فيضطر الشريك لكتمان ذلك
وقد ينفره من شريكه مع مرور الوقت

– الحياء شعبة من الإيمان …. وهو على اوجب .. فإذا كانت الزوجة حديثة عهد
بالزواج .. فعليها التزام الحياء في العلاقة الخاصة من غير إخلال بمتعة الزوج ..او
التمنع عنه بحجة الحياء … بل ما اقصده هو ان لا تأتي إليه وكأنها متدربة .. وعالمة
بالأمور …. اي لا تكون هي المبادرة على الأقل في الأيام الأولى للزواج …. لان ذلك
قد يدفع زوجها للشك… او فقدان متعة ( القطة المغمضة ) وقد حصلت كثيرا .

– لا تحاولي إثارة غيرة زوجك بسبب وبدون سبب … كأن تبالغي في مدح قريبك
أو أن فلانا خطبني مرارا … وكذلك بالنسبة للزوج … وخاصة ان الرجال أكثر
من يلجأ لتلك الطريقة .. فهنا خط احمررررررر خطر تجاوزه لأنه من أكثر الأمور
مفسدة للحياة الزوجية .. و اعتبره من قلة العقل .

مما تصفحت
لكم مني أجمل تحية




خليجية



خليجية



التصنيفات
منوعات

ثماني فوائد لمشاهده الزوجين الافلام الاباحيه!!

ثماني فوائد لمشاهده الزوجين الافلام الاباحيه!!

——————————————————————————–

بسم الله الرحمن الرحيم !!
إنتشرت وبشكل كبير جدا لدى المتزوجين
ظاهره خطيره جدا ..
وتتمثّل في مشاهدة الأفلام الإباحيه !!
سواء مجتمعين ام بشكل انفرادي !!
فأكثر المتزوجين الآن .. يجلب قنوات
الأفلام الإباحيه للبيت .. ويخرج من البيت
في اوقات الدوام واوقات خروجه مع اصدقائه
تاركا القنوات بدون رقيب او حسيب !!
وهذه والله مصيبه !!
ولكن المصيبه الاكبر ..
ان يجلس الزوجان سويّة ..
لمشاهدة هذه الافلام الإباحيّه ..
وتطبيق ما فيها من حركات جديده ..
ومداعبات لطيفه !!
ولهذه الظاهره فوائد كثيره منها :
أولا :
كسب الكثير من السيئات ..
بالنظر الى ما حرّم الله !!
ثانيا :
انعدام الغيره بين الزوجين ..
فمن يرضى بان تشاهد زوجته
وحلاله, قضيب رجل غريب ؟؟
والعكس أيضا صحيح !!
ثالثا :
يعتاد الزوجان على حركات
ممثلين الأفلام الإباحيه ..
فلا يقنتعون بأداء ازواجهم
او زوجاتهم ..
منتظرين ردود أفعال كالتي يرونها !!
رابعا :
الإحساس بعدم الثقه بالنفس ..
فالكل يعلم بان ممثلين هذه الأفلام
من رجال او نساء ..
يتواجدون بشروط وقدرات واشكال
غير طبيعيه .. وأغلبهم خاضع لعمليات
تجميليه في مناطق مختلفه من الجسم ..
فيشعر احد الازواج بانه ليس بهذا الكمال
الجسمي والبدني , بمجرّد مشاهدتهم !!
خامسا :
تصاب الحياه الجنسيه
بالبرود بعد فتره قليله جدا !!
سادسا :
رؤية الشعور بالمتعه بحركات
الشذوذ في الأفلام الإباحيه ..
ينتج عنه حب الفضول في
الشعور بنفس المتعه عند احد الأطراف ..
فيبدؤوا بعمل بعضها الى ان ينتهي المطاف
الى شذوذ و تحريم !!
سابعا :
انعدام نظرة الإحترام بين الزوجين ..
فكل واحد فيهم يرى الثاني يفعل
المحرم بمشاهدة هذه الافلام !!
ثامنا :
قد يرى الاطفال هذه القنوات ..
وسيؤثر سلبا على تربيتهم
واخلاقهم الإسلاميه وفطرتهم
السويّه مهما كانت اعمارهم !!
والاخطر عند الاطفال ..
لانهم يطبّقون ما يرون بسرعه خياليه !!
أتمنى ان تعم الفائده للجميع




يعطيك العافية

الله يوفقك دنيا واخره حبيبتي




مشكوره علي طرح مثل الموضوع الهام هذا

أهم شي مايشوفونه الاطفال والعزوبيه

المتزوجين يتعلمون بعض الحركات




خليجية



يسلمووو حبيبتي

بجد موضووع في قمة الروووووعه




التصنيفات
منوعات

التفاهم بين الزوجين بعيداً عن الصَّخَب

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

وَعَد إبليس وتوعّد بني آدم أنه لا يزال يُغويهم .. (قَالَ رَبِّ بِمَا أَغْوَيْتَنِي لأُزَيِّنَنَّ لَهُمْ فِي الأَرْضِ وَلأُغْوِيَنَّهُمْ أَجْمَعِينَ (39) إِلاَّ عِبَادَكَ مِنْهُمُ الْمُخْلَصِينَ) .. و (قَالَ أَرَأَيْتَكَ هَذَا الَّذِي كَرَّمْتَ عَلَيَّ لَئِنْ أَخَّرْتَنِ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ لأَحْتَنِكَنَّ ذُرِّيَّتَهُ إِلاَّ قَلِيلاً)

وقال عليه الصلاة والسلام : إن الشيطان قال : وعِزَّتِك يا رب لا أبرح أغوي عبادك ما دامت أرواحهم في أجسادهم . فقال الرب تبارك وتعالى : وعزتي وجلالي لا أزال أغْفِر لهم ما استغفروني . رواه الحاكم وغيره وهو حديث صحيح .

ومن ذلك الإغواء .. والاستيلاء والاحتواء .. حِرصه – لعنه الله – على التفريق بين المتحابِّين .. وعلى تفريق الأزواج على وجه الخصوص ..

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : إن إبليس يَضَعَ عرشه على الماء ثم يبعث سراياه فأدناهم منه منـزلة أعظمهم فتنة ، يجيء أحدهم فيقول : فعلت كذا وكذا فيقول : ما صنعتَ شيئا ، قال : ثم يجيء أحدهم فيقول : ما تركته حتى فرّقت بينه وبين امرأته ، قال : فيدنيه منه ، ويقول : نِعْمَ أنت . قال الأعمش : أراه قال : فيلتزمه .

وحينما تَهُبّ زوابِع الغَضَب فتَعْصِف بالحياة الزوجية .. يَرقُص إبليس طرباً .. حِرصا على تشتيت الشَّمل ! وطلبا للعداوة والبغضاء .. ورغبة في التفريق بين الزوجين !

ولربما نَفَخ في أوداج أحد الزوجين حتى يَحمرّ وجهه ! وتنتفِخ أوداجه ! فتعلو الأصوات .. وتتتابَع الكلمات .. ويحْتَدّ الخصام .. ويؤول الأمر إلى طلاق وفراق .. تُكسَر معه الآنية ! وتُحطّم معه الأضلاع !

اسْتَبّ رجلان عند النبي صلى الله عليه وسلم ، فغضب أحدهما فاشتدّ غضبه حتى انتفخ وجهه وتَغَيَّر ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم : إني لأعلم كلمة لو قالها لذهب عنه الذي يجد لو قال : أعوذ بالله من الشيطان ، فانطلق إليه الرجل فأخبره بقول النبي صلى الله عليه وسلم ، وقال : تعوّذ بالله من الشيطان ، فقال : أترى بي بأسا ؟ أمجنون أنا ؟ اذهب ! رواه البخاري ومسلم .

فما يكون من خِصام إلا وللشيطان منه نصيب !
فـ " المستبان شيطانان يَتَهَاتَرانِ ويتكاذبان " كما في المسنَد والأدب المفرد للبخاري .

وهذا من تربّص إبليس بذرية آدم ..
وقد دَخَل إبليس على بني آدم من ثلاث طُرُق : الغفلة والغضب والشهوة !

قال ابن القيم :

ودُخُولُه على العبد من هذه الأبواب الثلاثة ، ولو احترز العبد ما احترز العبد ما احترز فلا بُدّ له من غفلة ، ولا بُدّ له من شهوة ، ولا بُدّ له من غضب . وقد كان آدم أبو البشر من أحلم الخلق وأرجحهم عقلا ، وأثبتهم ، ومع هذا فلم يزل به عدو الله حتى أوقعه فيما أوقعه فيه . فما الظن بفراشة الحلم ، ومَنْ عقله في جَنْبِ عقل أبيه كَتَفْلَةٍ في بَحر ؟! ولكن عدو الله لا يخلص إلى المؤمن إلا غيلة على غِرة وغفلة فيوقعه . اهـ .

إن تلك المداخل يُمكن إحكام غلْقِها ! أو على الأقل الاحتراس من دُخول العدوّ منها !

وذلك بـ :

1- التفاهم بين الزوجين .. بعيداً عن الصَّخَب ! في ظِلّ احترام مُتبَادَل ..
فالحياة الزوجية ليست ثَكَنَة عسكرية !

2 – إذا غضِب أحدهما استرضاه الآخر !

قال أبو الدرداء لأمِّ الدرداء : إذا غَضِبْتُ فَرَضِّينِي ، وإذا غَضِبْتِ رَضَّيْتُك . فإذا لم نكن هكذا ما أسرع ما نفترق !

3 – استغلال ساعات الصَّفاء .. وأوقات الهناء .. وأيام طِيب اللقاء !

فإن النفس لها نُفُور ! ولها سُكُون

وقديما قيل :

إذا هَـبَّتْ رياحُك فاغتنمْها = فإنّ لكل خافقـةٍ سكونُ
ولا تزهَدْ عن الإحسان فيها = فما تدري السكونُ متى يكونُ
وإن دَرَّتْ نياقك فاحتلبها = فما تدري الفصيل لمن يكون

فحينما تَهُبّ رياح الصفاء في أيام الهناء .. ويكون طِيب اللقاء .. تكون النفس في سُكون .. والقلب في ارتياح .. عندها يكون كل طَرَف على استعداد للسَّمَاع والتفاهُم ..
حينها يَحسن أن يتم الاتِّفاق على عدم التغاضُب !
ومن ثَمّ يتم كشف حسابات بأخطاء الحياة الزوجية .. يتم التوصُّل فيها إلى حَلّ يُرضي جميع الأطراف !
ولا أعني تنغيص ساعات الصفاء .. بل استغلالها الاستغلال الأمثل لِعرض المشكلة بأرَقّ عِبارة ، وألطف إشارة .. يُصرِّح كل طَرف بما يجول في خاطِره .. وبما يكون سببا للنَّكَد .. ليتم اجتنابه مُستَقبَلاً .. ويتم تحاشيه فيما يُستَقْبَل من أيام ..

قد تكون سُرعة غضب أحد الزوجين هي سبب نَكَد الحياة الزوجية ..
وقد يكون إهدار كرامة أحد الطرفين للآخَر ! وإهماله سبب قَتَر الحياة الزوجية !

أما إنه لا يَحسُن عرض المشكلة ، ولا التحدّث بالخطأ أمام الناس .. بل ولا أمام الأولاد ..
كما لا يَحسُن ذلك أن يكون في وقت انشغال بالِ .. أو تشويش ذِهْن !

بل يتم اختيار أنسب الأوقات لِحلِّ تلك المشكلات ..

وقد تكون المشكلة أوهَى من بيت العنكبوت ! وتتم إزالة خيوطها في جلسة مُصارَحة ..

وقد يكون من الأنسب أن يَسأل أحد الزوجين صاحبه : لديّ ما أقوله .. فهل لديك استعداد لسماعه ؟!
هذا .. بعد تفحّص الْجَبِين !
ورؤية أسارير الوجه !

أما إن كان الجبين مُقطِّباً ! أو الوجه عابِساً ! فلن تزداد الأمور إلا سوءاً ! والمشكلات إلا تعقيداً !

أما إذا بَرَقَتْ أسارير وجهه .. وكان طَلْق الْمُحَيّـا .. بَرّاق الثنايا – فعندها قُل يُسمَع لك !

وإني لأحسب كثيراً من مشكلات الحياة الزوجية تبدأ من نُقطَة .. وتنتهي بِطلْقَة وفُرْقَة !

وينبغي هنا أن لا نُغفِل الأسباب الجوهرية وراء تدهور الحياة الزوجية !

ومن ذلك :

1 المعاصي والمنكَرَات التي تكون في البيوت .. أو تكون من أحد الزوجين .. فيُعاقَب العاصِي بِتَغيّر صاحبه ..

قال الفضيل بن عياض : إني لأعصي الله فأعرف ذلك في خُلُق حماري وخادمي .

ومِن ذلك تضيع الصلوات .. والسهر المحرَّم .. وصُوَر ذوات الأرواح .. والأغاني والموسيقى ..

2 – إهمال كل طَرَف للآخَر .. وربما سَكَت كل طَرَف على مَضض عن أخطاء صاحبه ..
وفَرْق – رعاكم الله – بين التغاضي عن بعض الأخطاء والهفوات .. وبين السكوت عنها مُطلَقاً !
فالتغاضي مطلوب .. وبِه قوام الحياة الزوجية .. والسكوت الْمُطلَق قد يُدمِّر الحياة الزوجية !

والحياة الزوجية كالرصيد في البنك ! فإن أخذت منه .. من غير عطاء .. نفِد الرصيد ..
فالحياة الزوجية بحاجة إلى إيداع ! وهي بحاجة إلى تغطيةِ رَصِيدِ العواطِف !
ويكون ذلك بِهدية ..
بِكلمة طيبة ..
بتقبّل الـنُّصْح ..
بالاعتراف بالخطأ ..
بمعرفة عيوب النفس .. حتى لا يتمادى الإنسان في أخطائه ..

أما المكابَرَة .. والجفاء .. ورَمْي الأعباء والأخطاء .. فهذا يَهدِم رُكن الحياة الزوجية ( المودّة )
فَرُكْنـا الحياة الزوجية مَحَبّة ورحمة : (وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً)

3 – موقف كل طَرَف موقف العِداء !
وقد يكون الإعلام له دور في صناعة ذلك !
كيف ؟
بتصوير العلاقة بين الرجل و بِعِلاقة ( القط والفأر ) !!
وكل طرف يبحث أو يُفتِّش عن زلاّت صاحبه !
وكلٌّ من الزوجين يقِف موقف العداء من صاحبه !
إن الحياة الزوجية حياة تكامل .. لا حياة تطاحن !

كما قالت الحكيمة : " كُونِي له أمَةً يَكُن لكِ عَبداً " !

4 – تَصَوُّر بعض النساء أنه لا أمل في الإصلاح ! وأن الزوج لا يُمكِن أن يُغيِّر طبْعَه !
ومتى ما شعرت بهذا الشعور ، فلن تُغيِّر ولن تتغيَّر ..
وسوف يزداد الأمر سوءاً ..

ويُذكر قصة – رمزية – تقول القصة : جاءت امرأة في إحدى القرى لأحد العلماء وهي تظنه ساحرا ، وطلبت منه أن يعمل لها عملا سحريا بحيث يحبها زوجها حُـبًّا لا يَرى معه أحد من نساء العالم . ولأنه عالم ومُرَبّ قال لها : إنك تطلبين شيئا ليس بسهل ! لقد طلبت شيئا عظيما . فهل أنت مستعدة لتحمل التكاليف ؟
قالت : نعم

قال لها : إن الأمر لا يتم إلا إذا أحضرت شعرة من رقبة الأسد

قالت: الأسد قال : نعم

قالت : كيف أستطيع ذلك والأسد حيوان مفترس ولا أضمن أن يقتلني أليس هناك طريقة أسهل وأكثر أمنا

قال لها : لا يمكن أن يتم لك ما تريدين من محبة الزوج إلا بهذا وإذا فكرت ستجدين الطريقة المناسبة لتحقيق الهدف ….

ذهبت وهي تضرب أخماس بأسداس تفكر في كيفية الحصول على الشعرة المطلوبة فاستشارت من تثق بحكمته فقيل لها أن الأسد لا يفترس إلا إذا جاع وعليها أن تشبعه حتى تأمن شَرّه . أخذت بالنصيحة وذهبت إلى الغابة القريبة منها ، وبدأت ترمي للأسد قطع اللحم وتبتعد ، واستمرت في إلقاء اللحم إلى أن ألِفَتِ الأسد وألِفَها مع الزمن . وفي كل مرة كانت تقترب منه قليلا إلى أن جاء اليوم الذي تمدد الأسد بجانبها وهو لا يشك في محبتها له ، فوضعت يدها على رأسه وأخذت تمسح بها على شعره ورقبته بكل حنان و، بينما الأسد في هذا الاستمتاع والاسترخاء لم يكن من الصعب أن تأخذ الشعرة بكل هدوء ! وما إن أحست بتملّكِها للشعرة حتى أسرعت للعالم الذي تظنه ساحرا لِتُعْطِيه إياها ، والفرحة تملأ نفسها بأنها ستتربع على قلب زوجها وإلى الأبد .

فلما رأى العالم الشعرة سألها : ماذا فعلت حتى استطعت أن تحصلي على هذه الشعرة ؟

فشرحت له خطة ترويض الأسد ، والتي تلخصت في معرفة المدخل لقلب الأسد أولاً – وهو البطن – ثم الاستمرار والصبر على ذلك إلى أن يحين وقت قطف الثمرة .

حينها قال لها العالم : يا أمة الله … زوجك ليس أكثر شراسة من الأسد !! افعلي مع زوجك مثل ما فعلت مع الأسد تملكيه . تَعَرّفي على المدخل لِقَلْبِه وأشبعي جوعته تأسريه ، وضعي الخطة لذلك واصبري .. تنالي مُرادَك ..

أقول :

إن الزوج مهما كان شرِساً لن يكون أشرس من الأسد !

وإن الزوج الذي يقف موقف عداء .. بل وموقف يأس من إصلاح صاحبه .. ربما يبدأ بِهدم الحياة الزوجية من هذا الْمُنْطَلَق ..

5 – إغفال وسائل الإصلاح .. من دعاء .. وتحكيم .. ودَفْعٍ للسوء بالصَّدَقات .. وبَحْثٍ عن مفاتيح القلوب .. بل ومفاتيح الرِّجَال !
فإن لكل شخص مفتاحاً ! كما أن لكل باب مفتاحاً !
وإنما تُفتَح الأبواب بمفاتيحها [/fot1]!

وكم نغفل عن الدعاء ..
وربما فُتِحت به مغاليق .. وصُرِفتْ به من قلوب ..
وأُصْلِح به من عيوب ..

للشيخ عبد الرحمن السحيم

منقول للفائدة




مشكورةةةةةةةةةةة



مشكوره موضوع رائع ينقل للقسم الانسب



خليجية



خليجية