التصنيفات
منوعات

بعض طرق علاج الكذب والسرقة

فمن الخصال الحميدة التي يتربى عليها الطفل الصدق والبعد عن الكذب وكذلك قول الحق في أي موقف وعدم الكذب بأي حال من الأحوال ولو كان مازحا فعلمه الصدق في هزله وجده ولعبه ومعاملته ودراسته واختلاطه بالآخرين وقبل أن أدخل في الموضوع لا بد من أمرين هامين وهما :
صدقك أنت أمامه وكذلك صدقك ياأختي المربية فقد رأى رسول الله امرأة تقول لولدها تعال أعطك فقال الرسول :ما تعطيه قالت :تمرا فقال أرأيت إن لم تعطه كتبت عليك كذبة ، فمن المستحيل أن يراك كاذبا ويصدق أو يراك خائنا ويكون أمينا وقد قال الشاعر:
وينشأ ناشئ الفتيان منا ………… على ما كان عوده أبوه
فالأب قدوة في الخير أو الشر وكذلك الأم لا تنتظر منه إكراما للآخرين وهو يراك تستهزئ بهم أو تطلب منه الحلم ويراك في عجلة من أمرك أو تطلب من الإحسان للجيران وأنت أمامه تسيء للجيران وغيرها وغيرها المهم إن أردت تأسيس مبدأ لدى طفلك فعليك القيام به أولا ، وانتبه من الممكن أن تحافظ على الخلق الحسن أمامه ثم يختل وضعك مرة فتأتي بالقبيح فتكون قد هدمت ما بنيت في وقت طويل ويصبح الأمر عليك شاقا جدا ، أيضا لا تبرر له كذبك فهو أيضا يستطيع التبرير والأدهى من ذلك أن تعلمه الكذب فقد خرقت قي بناء الإسلام خرقا تحاسب عيه أمام الله فأنت راع وكل راع مسؤول عن رعيته
ملخص هذه الفقرة لا تأمره بخلق وتأتي بغيره لأنك أمامه مثال عظيم وهو يقلدك في كل شيء حسن أو قبيح معاقبته علي الكذب وهذه النقطة فيها تفصيل : العقاب والثواب سنة كونية وقاعدة إلهية قال تعالى (( فمن يعمل مثقال ذرة خيرا يره * ومن يعمل مثقال ذرة شرا يره )) وقال (( هل جراء الإحسان إلا الإحسان )) وعلى العكس هل جزاء الإساءة إلا الإساءة وهذا في التربية أما مع المسلمين فالعفو وارد وكذلك الإحسان لمن أساء إليك ابتغاء رضوان الله وغير ذلك .
نعود إلى كيفية العقاب ومتى ؟
الكيفية ضرب خفيف جدا على اليد أو الرجل تحت الركبة أكرر خفيف جدا فالمقصد ليس التعذيب ولكن الإهانة والإهانة تحصل بصيحة أو عبوس في الوجه أو ضربة خفيفة يحسبها الكبير حكة جلد وأقول خفيف لأن الطفل إن تعود الضرب الشديد أو التعذيب ألفه وأصبحت عنك مشكلة كبيرة وهي العناد وأيضا حب الضرب لدى الطفل ومن الممكن أن تترك أنت تربيته من أجل هذا الأمر فانتبه ،
مرحلة الضرب هذه آخر أمور التربية كما يقولون: آخر الدواء الكي .
فمثلا :أنت ذهبت مرة بولدك البقالة ورأيته يأخذ شيئا ليس من حقه لا تبدأ في الضرب ولكن قل له برفق وأنت تضحك هذا ليس من حقنا يابني فنحن معنا نقود نشتري بها وإذا لم يكن معنا نقود لا نأخذ من حق الناس شيئا فالله يرانا ويعلم ما نفعل
فإن عاد فعد للنصيحة وانتبه له فقد ينسى أو قد يشجعه أحد أقرانه على فعل ذلك فعد إلى نصيحته وإن عاد فعد واذهب به لرد ما أخذ مكانه والاعتذار من صاحب المحل بعد التكرار عدة مرات ثم ن حصل عبس في وجهه فإن فعل لمه لوما شديدا فإن فعل قل سأعطيك هدية إن ابتعدت عن هذا الخلق وأعطه على استقامته فإن عاد قل له سأضربك بالمنزل عند عودتنا وفي الطريق خذ منه وعدا بعدم العودة لمثل هذا الفعل وأنت لن تضربه فإن عاد فاصنع أنك تضربه وتمنعك الوالدة وأنت توافق على شرط عدم العودة لهذا الخلق وبين الفينة والأخري ذكره بحب الله لمن ترك الخلق الحسن فمن الممكن أن يفعل هذا الخلق إشباعا لرغباته وليس لجوع أو عطش إلى أن يستقيم فاحمد الله ودائما ادعو الله له بالهداية وأن يعينك على تربيته وهنا أقول لك قولة تقول : ( عرامة الصبي نجابة ) والعرامة كالمشاغبة فالولد المشاغب تقويمه أسهل من المنطوي الجبان. وعلمه هذه القصيدة:
بين الجنينة والنهر …………….. وجمال ألوان الزهر
سارت مها مسرورة ………….. مع والد حان أبر
فرأت هناك نخلة …………… معوجة بين الشجر
فناولت حبلا وقالت ……………. ياأبي هيا انتظر
حتى نقوم عودها ………….. لتكون أجمل في النظر
فأجاب والدها لقد ……….. كبرت وطال بها العمر
ومن العسير صلاحها …………… فات الأوان ولا مفر
قد ينفع الإصلاح والتهذيب ……………. في عهد الصغر
و النشء إن أهملته ………….. طفلا تعسر في الكبر

هنا وهنا فقط يمكن الضرب الخفيف فشعوبنا مشكلتهم الجبن في تقديري فال تخلق منه إنسانا جبانا لا قيمة له بضربك فيه
وخذ من وقتك له ولا تظن الزواج متعة فقط فالمتعة آخر أهدافه والهد ف الأول والأسمى هو هذا الغلام وتلك الفتاة
فعليك إذن أخي المربي مهمة ثقيلة ولا تهرب منها فالحساب شديد ومن الممكن أن تدخل الجنة بتربية هذا الطفل أو هذه الفتاة فقد قال الرسول فيما رواه البخاري
( من ابتلي بثلاث من هذه الجواري – يعني البنات فأدبهن فأحسن أدبهن ورباهن فأحسن تربيتهن كن له سترا من النار )أو كما قال صلى الله عليه وسلم
فقالت امرأة واثنتان يارسول الله قال واثنتان فقالت : واحدة فقال : واحدة .
لأن الواحدة هذه كانت أم صلاح الدين وكانت أم المعتصم وكانت أم الشهداء والأبطال في غزوة مؤتة والقادسية و حطين وغيرها وكذلك الطفل هو إن أحسنت تربيته أحد الأبطال أو أحد الآباء الصالحين ويكفيك أن يدعو لك بعد موتك فترفع الدرجة فتقول يارب من أين لي هذا فيقول الله : باستغفار ولدك لك أو بدعاء ولدك لك .
أخي المربي :
الكذب هو خلاف الحقيقة ، والصدق هو الحقيقة
إن رزقك الله ولدا أو بنتا لا يكذبان فاحمد الله ولا تكن أمامهما إلا أبا مثاليا حتى تنعم بهما ، أما إذا كذبا فهناك أمور دفعتهما للكذب
السرقة فيأخذ ما ليس له ولو منك فتسأله فيكذب فعند ذلك لا تسأله بتخويف له ولكن ضمه إليك وأمنه من الخوف وعندها سيجيب بصدق ،فإن لم يفعل فرغبه في الصدق وأنه عظيم والكذب نقص في الإنسان ورغبه بجائزة إن قال الصدق فإن لم يصدق فحذره بالحرمان من كذا وكذا مما يحب ثم قل له سوف تذهب به إلى ملهي أو ألعاب يحبها إن صدق فإن لم يفعل فراقبه فإن عاد فعد للوم وتوبيخ ولكن بحذر حتى لا تفسد شخصيته وإياك من اللوم أمام زملائه إلا عند الضرورة القصوى .
من دواعي الكذب الخوف الشديد من الوالدين وقد اتفقنا على أن هذا الأسلوب في التربية خطأ فقد يكبر ولا تستطيع إخافته وعندها تندم .
الحرمان يدفع الولد أو البنت للكذب و الحرمان الحرمان بمعناه الحقيقي إما لبخل شديد يدفع الوالد للتقصير وهو يملك في حق الأولاد فعندها يأكل الطفل ويأخذ ويقول ما أخذت ولا أكلت ومن كذب في الشيء الصغير كذب في الكبير .
الأصدقاء يعلمون الطفل كل شيء حسن وقبيح فاختر لولدك أصدقاء صالحين وإن شاء الله لن تعدم الخير في الأمة ولا بد من وجود أصدقاء لطفلك أو طفلتك فأسعد ما يكون الطفل وهو مع أترابه وبخاصة إن كانوا في مثل سنه وعلى شاكلته
أخيرا ممكن يكذب لعدم معرفته بخطر الكذب وأنه شر وسوء أو رأى الآخرين يكذبون ولا لوم يقع عليهم .
أخيرا اقصص عليه بعض قصص الكذابين وجزاؤهم ولو كانوا كبارا
وإليك قصة قرأتها منذ زمن :
فر أحد التجار من بعض أشرار أرادوا أخذ ما لديه من مال فمر هذا الهارب على رجل طيب يعمل خواصا __ يصنع من سعف النخيل زنابيل كبيرة وصغيرة حسب حاجة المشترين __ فقال الهارب للصالح خبئني عندك سيأخذون مالي فقال له الصالح الخواص : اجلس وضع فوقه إحدى الزنابيل الكبيرة وستره بها فجاء الأشرار فقالوا له هل رأيت هاربا مر من هنا منذ قليل فقال لهم هو تحت هذا فضحكوا وتركوه ظنوا أنه يسخر منهم وبعد رحيلهم قال : يا رجل اخرج فخرج الرجل وهو يرتعد من الخوف قائلا كيف تقول لهم عن مكاني فقال الصالح ما يكون لي أن أكذب يا بني ثم قال : إن كان الكذب جنة أي وقاية فالصدق أنجى .
وعلمه حديث الرسول وردده له ليحفظه (( إن الصدق يهدي إلى البر وإن البر يهدي إلى الجنة وإن الرجل ليصدق ويتحرى الصدق حتى يكتب عند الله صديقا ، وأن الكذب يهدي إلى الفجور وإن الفجور يهدي إلى النار ولا يزال الرجل يكذب ويتحرى الكذب حتى يكتب عند الله كذابا))
وعلمه يدعو الله أن يجعله من الصادقين ويكفيه شر الكذب والكذابين
وقل له أن رسول الله كان صادقا أمينا وكان يحبه الناس لصدقه وأمانته وشجاعته وحسن خلقه وإكرامه للناس جميعا .




وفقك الله اخيتي سلمت يداك
جزاك الله خيرا على جهودك



خليجية



جزاك الله عنا كل خير

تقبلي مروري




خليجية



التصنيفات
رعاية الاطفال والمواليد

مهم جدا ؟؟؟ السرقة عند الاطفال

لماذا يسرق الأطفال؟!
وبالنظر إلى دوافع السرقة نجد أنها كثيرة ومتعددة عند الأطفال، فهي تبدأ كاضطراب سلوكي في سن الخامسة حتى الثامنة من عمر الطفل، وقد يتطور الأمر في سن العاشرة حتى الخامسة عشر، ومن أعراض هذا الاضطراب السلوكي الكذب والعدوانية والتأخر الدراسي.
وتأتي الغيرة والانتقام كأحد دوافع السرقة كأن يغار من إخوته لتفوقهم أو تميزهم عليه في مجال من المجالات أو نشاط من الأنشطة، فيحاول أن يشفي غليله منهم بالسرقة كنوع من رد الفعل الذي يشعره بشيء من الرضا الكاذب.
كما يعد الاضطراب المزاجي أحد أسباب السرقة ودوافعها، حيث يكون الطفل غير متحكم في مشاعره ويعاني من العصبية الشديدة في حالة عدم تلبية رغباته.
وربما يسرق الطفل أيضاً للفت الانتباه، وللحرمان من الحب خاصة في حالات انشغال الأهل أو لوجود شحناء بينهم.
وللسرقة دوافع أخرى مثل: الخوف، أو الحاجة إلى الشعور بالاستقلال، أو التفاخر بين أصدقائه بامتلاك شيء مميز يشبع لديه جانب النقص الذي يسببه له أحياناً بخل الوالدين.
ومن الجدير بالذكر أن المستوى الاجتماعي ليس له علاقة بسعي الطفل إلى السرقة، فقد تتوفر له كل سبل الرفاهية، ويجاب إلى ما طلب؛ ورغم ذلك تجده يسرق، فهذا متوقف على الطريقة المتبعة في التربية والتي يفضل فيها أسلوب الترغيب والترهيب أو الثواب والعقاب.
ومن الغريب قيام بعض الأطفال بسرقة الطفل الذي يحبونه إذا لم يلقوا منه أي تجاوب تجاههم، وغالباً ما يكون المحبوب من الجنس الآخر معتبرين الشيء المسروق رمزاً لاستمرار العلاقة، وهو ما يعرف (بظاهرة الأثرية) أي الاحتفاظ بأثرٍ من مقتنيات من يحب.

نصائح الأطباء
– المساواة والعدل بين الأبناء
– متابعة الطفل ومعرفة مصدر الأشياء التي بحوزته
– اتباع أسلوب الترغيب والترهيب، والثواب والعقاب، وعدم إلصاق تهمة اللصوصية بالطفل
– مكافأة الطفل على كونه لا يعبث بأشياء الآخرين من أصدقائه مع تشجيعه
– ضرورة التشديد على الطفل منذ نعومة أظفاره وإعلامه بحرمة السرقة، وذلك بأسلوب سهل ومبسط، فالرسول – صلى الله عليه وسلم- حين أراد أن يجذب عبد الله بن عمر بن الخطاب لصلاة الليل لم يعاقبه ولم يوبخه، بل قال له نعم الرجل عبد الله لو كان يصلى من الليل إلا قليلا. وبطريقة المدح هذه قد ذكره صلى الله عليه وسلم بشيء قد غفل عنه، فأصبح أمرا محبا إلى نفسه.
ضرورة قيام الوالدين برد ما أخذه الطفل خلسة؛
– تعويد الطفل وتربيته على أنه ليس بالضرورة أن يتوفر لديه كل ما يطلبه
– لابد من أخذ الأمر بجدية وسرية تامة بحيث لا تتعدى الأب والأم
– متابعة الوالدين لنوعية الأفلام والقصص التي يتعرض لها الأطفال
أطفالنا كالصلصال الطيِّع كيفما شكلناهم وربيناهم وجدناهم، فهم أمانة في أيدينا تستوجب منا الدأب والمثابرة لنتعامل معهم بالطريقة العلمية الصحيحة




يعطيك العافيه"""



مشكورة



خليجية



خليجية



التصنيفات
السيدات و سوالف حريم

امثال عن السرقة

– إلى ما تاخده الايد يعيش ويكيد

– إذا اختلف اللصان ، ظهر السارق والمسروق

– إلى يسرق البيضه ، يسرق الفرخه

– إلى يسرق البيضه يسرق الجمل

– عمر الشقى بقى

– قالوا للحرامى احلف قال جالك الفرج القريب

– من خد شيء قال له الزمان هاته

– مات فى جلده

– النصاب ياخد من الحافى نعله

– يا واخد مغزل جارك هتغزل به فين

-يسرق الكحل من العين

منقول

اتمنى ماحد فيكم يسرق
اي شي
مهما كان صغير وتافه
لان السرقة شي سي
والسارق يصير مبغوض من الناس




يعطيك العافيه




نورتيني عزيزتي

لاتحرميني من طلتك




يسلمو:icon_razz:



thank you



التصنيفات
رعاية الاطفال والمواليد

أسباب السرقة عند الأطفال وسبل الوقاية منها

تمثل السرقة عند الأطفال مشكلة كبرى عند الوالدين، وبمجرد أن يعلم الآباء أو الأمهات أن أحد الأطفال يسرق؛ ينتابهم القلق والخوف والغضب. ولكن المهم في مشكلة السرقة عند الأطفال هو وقوف الوالدين على الأسباب والدوافع التي تقف وراء سلوك السرقة عند الأطفال، والعمل على إكساب الطفل سلوكيات أخرى حسنة كالأمانة والصدق لعلاج مشكلة السرقة.

أسباب السرقة عند الأطفال:

•وجود نقص عند الطفل في أي من المتطلبات المعيشية، محاولاً الحصول عليها بسلوك غير سليم وهو السرقة.

•حرمان الطفل من بعض المتع والألعاب التي يراها زملائه.

•مرافقة الطفل لرفقاء السوء، فقد يلجأ الطفل للسرقة رغبة في تقليد تلك الصحبة السيئة.

•مشاهدة الطفل لأحداث درامية تجسد السرقة، فيلجأ الطفل لتطبيقها من أجل التجربة.

•إظهار الطفل للقوة والشجاعة.

إصابة الطفل بمرض نفسي أو عقلي، يعتبر أحد العوامل الرئيسية التي تدفع بالطفل للسرقة.

طرق الوقاية من السرقة عند الأطفال:

•التأكيد على نشر جو من الحب والألفة بين الأطفال داخل الأسرة، لكي يطمئن الأطفال للآباء والأمهات ويحكوا لهم ما يحدث لهم أولاً بأول.

•الاهتمام بتوطيد العلاقات مع الأطفال بتخصيص جلسة دورية يجلس فيها الأطفال مع الوالدين لمناقشتهم مشكلاتهم وكذلك للضحك مع الأطفال وقضاء وقت ممتع.

•تخصيص مصروف ثابت للطفل، كي يتمكن الطفل من شراء ما يحتاج إليه وإن كان المصروف صغير؛ كي لا يلجأ الطفل لوسائل غير سليمة كالسرقة لشراء ما يريده.

•تجنب ترك نقود أو أشياء مغرية أمام الطفل كي لا تشجعه على السرقة، فتلك الوسائل تسهم في تسهيل عملية السرقة عند الأطفال.

•زيادة تركيز الآباء والأمهات بأن يكونوا قدوة أمام الأطفال في البيت في الصدق والأمانة والوفاء، فالطفل يستقي أخلاقياته وسلوكياته ممن حوله.




سبحان الله دايمن فلوس ماما وبابا قدام عيوني كانت تكون بس عمري ما فكرت اني اسرقها مدري على قولتهم الاناس اجناس والاطفال كمان بس من جد نقطه مهمه كنت غافله عنها وان شاء الله تفيدني مع بنتي مع انها شعنونه لسا وما تفهم …تسلمي يا قمر ع الموضوع



شكرلكم



خليجية



شكررلكم



التصنيفات
السيدات و سوالف حريم

تعالوا نتعلم السرقة .والأدمــان والقتل . و على مسؤليتـى ؟؟

خليجية

من منكم يرغب أن يتعلم السرقة …والأدمــان…. والقتل… و على مسؤليتـى ؟؟

دون أن يحاسبه القانون ..!!!

بل ستكون هناك مكافأة …. أن أتقنت الدرس جيداً …

ولما العجب … تعالـوا معـي لنتعـلـم

السرقة ,, الإدمان ,, القتل ..

بطريقة صحيحة

دعــــــــوه لسرقة

… بعض من وقتنا ..

لنفعل أمرا خيرا … نزور المريض …

ونصل الأرحام … نعطف على اليتيم … و نقرأ القران …


دعــــــــوه لسرقة

الابتسامة … فقد أثقلتنا همومنا …وألامنا …ومشاكلنا …

فأصبحنا لا نبتسم ألا للمجاملة هذه وتلك …

دعــــــــوه لسرقة

الامل ..

. فقد تسرب الي داخلنا اليـــــــأس …

وأحتل نفوسنا … وضاق عالمنا بنا …

دعــــــــوه لسرقة

النور …. فيكفينا العيش في الظلام

ألا يستحق هذا أن نسرقة …ونجازف بسرقتة

إذن اسرقــــــــــــــوه … الآآآآآآن

و دعوه لتعلم الأدمان !!!

دعــــــــوه لأدمـــــان

ذكر الله … فألسنتنا قد جفت فنرطبها بذكر الرحمن

دعــــــــوه لأدمـــــان

دفــع الزكاة والتصدق… فهو رصيدنا في الأخـــــره

فلا نبخل على انفسنا

دعــــــــوه لإدمــان

مدي يد العــــون … فكـــم هناك أناس بحاجة لعونك

دعــــــــوه لإدمــان

الابـتـسـامة … فالابتسامة في وجه أخيــك او اختك صدقه ..

وهي نور للوجه

دعــــــــوة لإدمان

الصدق …. فكم نحن بحاجة إلى المصداقية في حياتنا

دعــــــوة لإدمان

الإحسان وفعل الخير …. لما لذلك اجر عند الله في الدنيا والآخرة

يستحق هذا أن ندمنه…ونجازف بإدمانه

إذن أدمنـــوا … الآآآآآآآآآن

دعــــــــوه لقتــــــل

… الجهــــــل … لتستنير عقولنا بامور دنيانا وديننا …

دعــــــــوه لقتــــــل

… الأفكار الباليه ..التي كانت سببا في تخلفنا …

دعــــــــوه لقتــــــل

… الغـــيرة … فهي نار لا تحرق إلا اصحابها …

دعــــــــوة لقتــــــل

… الكـــــــذب … فهي أول درجات السقـوط إلي الهاوية …

دعــــــــوه لقتــــــل

… الظلـــــــم … فدعوة المظلوم ..ليست بينها

وبين الله حجاب… فأحذروا ذلك

دعــــــــوه لقتــــــل

… الصمـــــت … في اوقات نحن في أمس الحاجة بها للأفعال …

دعــــــــوه لقتــــــل

… الحســــد …. لما فيه من شر على الغير

إلا يستحق هذا أن نقتـــــله …ونجازف بقتلــــــه

دعــــــــوه لقتــــــل

التعـالـى والتكـبـر000 فأن مـن تـواضــع لله رفعـهـ

إذن اقتلــــــــــوا … الأآآآآآآآن





موضوع جميل

لما يحمل من معاني جميله

فلكي ودي




خليجية



إذن اسرقــــــــــــــوه … الآآآآآآن

و دعوه لتعلم الأدمان !!!

إذن اقتلــــــــــوا … الأآآآآآآآن
حلو الموضوع لنسرق ونقتل وندمن ههههههههههه




ههههه
تسلم يدك



التصنيفات
رعاية الاطفال والمواليد

طفلك والسرقة

الطفل والسرقة:

قد يسلك الطفل بعض العادات النفسية السيئة

المقبولة إلى حد ما اجتماعياً والبعض الآخر

منها غير مقبول على الإطلاق مثل السرقة لأنه

\ط³ظ„ظˆظƒ (شاذ), وإن اتجاهه لهذا السلوك يعكس

وضع أسرته الاجتماعي والمادي وأسلوب

التربية, وتتعدد الدوافع وراء ذلك:
1-فهناك طفل يسرق لحاجة أهله.
2-وآخر … يسرق لافتقاده الحنان والرعاية.
3-وثالث … لسوء معاملة الوالدين له.
4-ورابع … لتفريق الآباء في المعاملة بين الأبناء.
5-وخامس … نتيجة للتفكك الأسري.
6-وسادس … لسوء معاملة الأب لأمه.
7-وسابع … للحرمان الذي يتعرض له عند عدم الوفاء بمتطلباته.
8-والأخير يخرج عن نطاق التربية وأسلوب معاملة الوالدين "تكوين شخصية الطفل", فقد تكون السرقة في هذه الحالة ليست بسبب الاحتياج وإنما بسبب حب التملك للأشياء. أو نتيجة لبيئة السلوك الشاذ التي ينشأ فيها من ابتعاد الآباء عن الالتزام بالمبادئ والمثل العليا مثل شرب الخمر وإدمان العقاقير أو السرقة.

العلاج من السرقة:
إذا أصبحت السرقة عادة عند الطفل, فإنها تعتبر مرض ينبغي علاجه الذي يتلخص بسهولة في كلمة "الإشباع" المادي والعاطفي والتربوي لأن الطفل ينبغي أن يشعر بالأمن والأمان والعلاج الآخر هو العلاج الطبي باللجوء إلى الطبيب النفسي.




مشكورة يا الغاليــــــة



خليجية



التصنيفات
السيدات و سوالف حريم

أعــضـاء متهمين بالسرقة ادخل وشوف اسمك معهم !

أعزائــــــــي الأعضاء الأفاضـــــــــل ؛
.
من خلال تواصلكم اللبق و الراقــي ،

و المُعزِّز بالعطاء النيـــِّر
إتضــح لنا إنه يوجد من بينــكم من هـــم

بارعون في السرقة

المحترفة والتى تشِّل

الخاطـــر وينتصب لها

البذن صارخـــاً

لـــن أذكر أسمـــــائهم
وسأكتفـــــي بالإشــــارة لهـــــم

ففئة من الأعضــــــــــاء

" سرقـــــــــــوا القلب "

حيثُ تربعوا فيه وسكنوا جدرانـــه
فأحببناهــــم دون رؤياهــــم ، وأصبحنا
نحرن لحزنهم ، ونفرح لفرحهم ؛؛
ونُسعد حين نحتضــــــن أشيائهـــــم

وفئة آخــــرى

" سرقــــــــوا الأنامــــــــل "

فأصبحت مُتأسرة فيهم وبهــــم ،
تكتُب لهــــم وتُعبِّر عنهــــــم
وتفترش لهــــم الصفحات وروداً ؛؛

وفئة آخــــرى

" سرقــــــــوا أوقاتـــنا "

فأصبحنا نُخصص لهم من وقتنا الكثيـــــر
لنتحاور معهم و نتعمق في فهمهم
ونُدرك طعم عطائهم ؛؛

وفئة آخـــــــرى

" سرقــــــــوا الوفاء "

أجبرونا على إحترامهم ومُعانقتهم بإخلاص

و تقدير
فحين يكتبون يتعالون فينا بما كتبوا
وحين يثناقشون يفتح لهم الفكر أوسع أبوابـــــه.

فعقــــــاب هؤلاء الأعضاء على هذه السرقات هو :
.
.السجن المؤبــــد داخل منتدى ""ازياااااااااااء""" أي سبب كــــــان..
فهم في القلب دائماً..:0108:




يسلمو كلك زوء



حلو
اتمني أكون سارقه من هاذا النوع
شكرا يامتميزه دوما



الاخوات حلا ومن انا مشكووووووووورين حبيباتي



دائماً متميزة بمواضيعك

لا حرمنا الله منك يا غالية




التصنيفات
رعاية الاطفال والمواليد

10لتجنب تعلم الأطفال السرقة

تقدم دكتورة نبيلة السعدى 10 نصائح لتجنب تعلم الأطفال السرقة، وتقول: التعرف على دوافع وأشكال السرقة عند الأطفال نصف الطريق فى معالجة هذا السلوك، أما النصف الآخر فهو تصرف وسلوك الوالدين، خاصة الأم التى ينبغى عليها أن تراعى فى تربية طفلها مايلى:

1- إشباع طفلها بالحب والحنان والعطف حتى يستطيع أن يعبر عن سائر رغباته دون خوف ومعاملته برفق والاستجابة لطلباته التى تستطيع عمله، وعليها أن تقوم بالاعتذار له فى حالة عجزها عن تلبية مطلب قد قام بطلبه.

2 – عليها احترام حق طفلها فى تملك الأشياء المناسبة للمرحلة العمرية التى يمر بها من لعب وأدوات وعليها إعطاؤه الفرصة للمشاركة فى اختيار اللعب وشراؤها والسماح له بمشاركة غيره من الأطفال فى اللعب بها، وعليها أن تقوم بتربيته على المحافظة على الألعاب قدر الإمكان حتى يستطيع إهداءها مرة أخرى إلى غيره من الأطفال المحتاجين.

3 – أن تعطى طفلها الفرصة لاستخدام النقود، وذلك بتخصيص مصروف يومى مناسب له حتى يستطيع التصرف به بحرية، فقد يستكمل به ما قد ينقصه لذلك عليها مراقبة استخدامه للنقود دون أن يشعر مع تشجيعه على أن يتصدق بجزء من هذا المصروف للمحتاجين.

4- لا يجب أن تدلل طفلها أكثر وعدم السماح لأحد من داخل العائلة أو الأصدقاء بتلبية رغبة قامت برفضها من قبل ويجب أن يكون كل ما يقدم للطفل بموافقة أبويه وتحت إشرافهما وتوجيههما ومحاسبتهما للطفل برفق.

5- ينبغى أن يشعر الطفل دائما بانتمائه الكامل إلى الأسرة فهو أحد أفرادها ويتحمل المسئولية على قدر نضجه فى الحفاظ على مصالحها وممتلكاتها لذلك لا ينبغى أن يشعر بأنه لا يستطيع فتح الأدراج، أو الخزانات، بل على العكس من ذلك ينبغى أن تكلفه الأم بإحضار أشياء معينة من كل أنحاء المنزل مع توجيهه إلى الحرص على الأشياء المحفوظة .

6-على الوالدين أن يتعاملا مع أطفالهم بالمساواة حتى لا يتولد عند أحدهم الشعور بالحقد مما قد يدفعه إلى الانتقام.

7- على الأم أن ترصد حوافز تشجيعية للأبناء عندما يقومون بعمل يعود على الأسرة بالخير فقد يكون هذا العمل خدمة قام الطفل بعملها مثل ترتيب غرفة أو غيرها من الأعمال التى قد يقدمها الطفل للأم أو لأخواته، وذلك يجعله يعرف أن العمل سبيل لتنمية الثروة.

8- عليها مراقبة مقتنيات الطفل فإذا طرأ عليها أى جديد مثل زيادتها أو نقصانها عليها تحديد مصدر الزيادة أو النقصان وعليها توجيه الطفل إلى رد ما ليس له واستعادة ما نقص من مقتنياته الخاصة.

9- عليها تعليم طفلها أن يحافظ على المال العام مثل الحدائق وغيرها مع الحرص على تقديم القدوة له من خلالها أو من خلال والده فى المحافظة على هذه الأموال.

10- عليها توخى الحذر من العقاب البدنى القاسى حفاظا على سلامة البناء النفسى للطفل، مع الدوام على الثقة بين الطفل ووالدته حتى لا يلجأ إلى الأساليب المرضية فى السلوك لكى يرضى والدته ومن تلك الأساليب الكذب، والغش، والتزوير، وهى تؤدى إلى الانحراف والسرقة




…يعــــــــــطيـــــــــــك العــــــــ حبي ــــــافية…




شكرلكم



التصنيفات
منوعات

مرض السرقة لدى الأطفال

خليجية

السرقة مرض نفسي مثله مثل الأمراض الأخرى، له أسباب ودوافع، وله أيضا علاج

رد الفعل السليم
خبراء التربية يقولون لنا كآباء ألا نضخم هذا الحدث ونحوله إلى مأساة تشعر الطفل أنه ارتكب ذنباً كبيراً.. لأنه قد لايعلم من الأساس أن ما فعله يعد سرقة.. إلا إذا سبق أن وضحنا له ذلك من قبل.

ولا ننسي أن نبحث عن بعض الأسباب التي تدفع الطفل إلى السرقة وإزالتها.. لأن الطفل قد يتجه إلى هذه العادة القبيحة عندما يشعر بالغيرة أو القهر أو التعاسة.

كما أن على الآباء أن يكونوا يقظين على مالديهم من مال في البيت.. يعلمون مقدار مالديهم منه.. حتى لايسرق الطفل من المال المنثور أمامه دون أن يعلم الأب فلا يتمكن من ردعه مباشرة فيتعود على السرقة بسبب إهمال والديه

الوقاية من البداية
إذن.. لكي لايتعود الطفل على هذه العادة السيئة يجب أن يجد من يعلمه أن أخذه ماهو ملك غيره من غير استئذان يعتبر سرقة.. وهذا يتطلب منه أن يعيده إلى أصحابه مع اعتذاره لما فعل.. وينطبق ذلك حتى على الطفل الذي لم يتجاوز السنتين.. ومثال على ذلك، لو وجدت الأم أن ابنها أخذ لعبة صديقه دون أن يستأذنه، فإن عليها أن تقول له بهدوء وحزم:
– هذه اللعبة ملك لصديقك.. إذا كنت تريدها استأذن منه.. إذا قَبِل تستطيع أن تأخذها وإذا لم يقبل عليك أن تدعها في مكانها، لأنها تخص من يملكها.

ولو رأت الأم أن ابنها أخذ من رف الحلويات في إحدى البرادات حلوى وضعها في جيبه.. فإن الواجب عليها أن تواجهه مباشرة قائلة:
– الحلوى التي وضعتها في جيبك، يجب أن تعود إلى مكانها على الرف.

وإذا أنكر طفلها أخذه للحلوى. عندئذ عليها أن تعيد جملتها بأسلوب حازم وهي تصر علي حروف كلماتها.
وإذا رفض أن يعيد الحلوى إلى مكانها.. فإن عليها أن تأخذ الحلوى من جيبه وهي تقول له:
– هذه الحلوى تخص هذه البرادة.. ويجب أن تبقى في مكانها على الرف.. أنت لاتستطيع أن تأخذها إلا إذا دفعت ثمنها.

لنفترض أن الأم اكتشفت أن ابنها قد سرق ديناراً من محفظتها.. عند ذلك عليها ألا تسأله من أخذ تلك النقود.. وإنما تقول له:
– لقد أخذت ديناراً من محفظتي.. أرجعه إلى مكانه.

وعندما يعيد الطفل الدينار يجب عليها أن تقول له وهي جادة:
– اسألني إذا كنت تحتاج إلى مال.. وسنتفق على المبلغ المسموح لك بأخذه.

أما إذا أنكر الطفل أنه سرق الدينار.. فإن على الأم ألا تجادله أو تحاول الحصول على اعترافه، وإنما عليها أن تقول له بنبرة واثقة وثابتة:
– المال الذي أخذته أعده إلى مكانه.

وإذا أنفق الطفل الدينار الذي سرقه.. عندئذ على الأم أن تأخذ الدينار من مصروف ابنها الخاص الأسبوعي الذي يتعلم من خلاله قيمة المال. أو من أي مال يملكه.. إلا أنها يجب أن تتجنب أن تلقبه باللص وأن مصيره السجن عندما يكبر.. أو تدع أحداً من العائلة يعامله هذه المعاملة.. وبدلاً من ذلك عليها أن توضح له أنها تتوقع منه أن يتحدث معها حول مايحتاج إليه.. بأن تقول له مثلاً:
– قل لي عندما تحتاج إلى المال.. وسنناقش الأمر معاً.
وتخطيء الأم عندما تسأل طفلها الذي سرق الدينار أو غيره:

– لماذا فعلت ذلك؟
لأنه قد لايعلم لماذا فعل مافعل.. وقد يكذب مرة أخرى تحت ضغط الإجابة على السؤال "لماذا؟".
كما أن على الأم التي تكتشف أن ابنها سرق بعض الحلوى من العلبة التي وضعتها في البيت أن تتجنب هذا السؤال لأبنائها:
– هل أكل أحد منكم من الحلوي الموضوعة في العلبة؟
أو تسأل ابنها الذي سرق:
– هل رأيت أحداً بالصدفة أخذ من الحلوى الموضوعة في العلبة؟
لأنها إذا فعلت ذلك فإنها تدفع طفلها إلى المزيد من الكذب.
وعليها أيضاً ألا تسأل أي سؤال تعرف إجابته، وإنما تقول لابنها:
– أعلم أنك أكلت من الحلوى التي وضعتها في العلبة دون إذن مني.. لقد خيبت أملي فيك، وأنا غير راضية عنك.
وسترى الأم أن ابنها سيشعر بعدم الراحة.. وسيبدو ذلك واضحاً على ملامحه.. وسيفكر أنه مسئول عن تصحيح سلوكه.. أي تطوير ذاته بنفسه.

المراقبة المستمرة
أما إذا عاد الطفل إلى السرقة، فإن على والديه أن يضعاه تحت المراقبة المستمرة لمدة لاتقل عن ستة أشهر حتى يتأكدا من إقلاع ابنهما عن السرقة.. وإذا سرق الطفل خارج بيته فإن على والديه أن يضاعفا مسألة مراقبة سلوكه والذهاب معه إلى أي مكان يذهب إليه، حتى لو كان تطبيق الأمر صعباً.. إلا أنه ضروري إذا كانا يريدان لابنهما الإقلاع عن هذه العادة السيئ.

خليجية
م/ن




يسلمؤوؤو غلأإتي



خليجية



موضوع غاية في الروعة
سلمت يداكي



خليجية



التصنيفات
رعاية الاطفال والمواليد

،طفلك والسرقة،

قد يسلك الطفل بعض العادات النفسية السيئة المقبولة إلى حد ما اجتماعياً والبعض الآخر منها غير مقبول على الإطلاق مثل السرقة لأنه سلوك (شاذ), وإن اتجاهه لهذا السلوك يعكس وضع أسرته الاجتماعي والمادي وأسلوب التربية, وتتعدد الدوافع وراء ذلك:

1-فهناك طفل يسرق لحاجة أهله.
2-وآخر … يسرق لافتقاده الحنان والرعاية.
3-وثالث … لسوء معاملة الوالدين له.
4-ورابع … لتفريق الآباء في المعاملة بين الأبناء.
5-وخامس … نتيجة للتفكك الأسري.
6-وسادس … لسوء معاملة الأب لأمه.
7-وسابع … للحرمان الذي يتعرض له عند عدم الوفاء بمتطلباته.
8-والأخير يخرج عن نطاق التربية وأسلوب معاملة الوالدين "تكوين شخصية الطفل", فقد تكون السرقة في هذه الحالة ليست بسبب الاحتياج وإنما بسبب حب التملك للأشياء. أو نتيجة لبيئة السلوك الشاذ التي ينشأ فيها من ابتعاد الآباء عن الالتزام بالمبادئ والمثل العليا مثل شرب الخمر وإدمان العقاقير أو السرقة.

– العلاج من السرقة:
إذا أصبحت السرقة عادة عند الطفل, فإنها تعتبر مرض ينبغي علاجه الذي يتلخص بسهولة في كلمة "الإشباع" المادي والعاطفي والتربوي لأن الطفل ينبغي أن يشعر بالأمن والأمان والعلاج الآخر هو العلاج الطبي باللجوء إلى الطبيب النفسي.




يعطيك الف عافية موضوع رائع



الله يعافيك حبيبتي