التصنيفات
فساتين سهره

فساتن سهرة لمناسباتكـ السعيدة وحصريهـ احدث موضة

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية




خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية




الله يعطيك الف عافيه



خليجية



خليجية




التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

الاسرة السعيدة في سطور

السلام عليكم

حتى ننجح في حياتنا الأسريه علينا ان نضع نقاط وأهداف لانتخطاها و الإلتزام بها لتحقيقها حتى نسمو ونرتقي دوما ..
هنا ملخص لأهم الأساسيات لبناء أسره ناجحه …

1- يجب ان يكون الأب والأم يسود علاقتهم الود والإحترام المتبادل ..

2- على الأب ان يكون شخصية وقوره ولا نقصد شخصية عصبية ..

3- على الأم ان تكون حنونة مع كل افراد العائلة ..

4- إعطاء الأبناء حق النقاش والاختيار دون قمع لوجهات نظرهم ..

5- مشاركة الأبناء في القرارات التي تخص العائلة ..

6- منذ بداية اعمار الأبناء لابد من تعويدهم على المسؤولية على سبيل المثال :

طريقة اللبس-اختيارالوان ملابسهم-المشاركة في تنظيم الغرف -اختيار الوان فرش الغرف
الاهتمام بشكل البيت -استشارتهم بشكل ودي في امور المنزل…الخ

7- المحافظة على التواجد الجماعي على الوجبة مهما كانت الظروف..

8- مشاركة الأبناء في عمل جدوال الأسرة الاجتماعية -المالية-الترفيهية.

9- المحافظة على الصلاه في اوقاتها والنصح وليس الضرب والتهديد.

10- تخصيص وقت ليس بالقصير للدردشة والنقاش مع الأبناء في المنزل ويفضل ان تكون بشكل يومي
حتى يكسر حاجز الرهبه من معرفة الاهل لمشاكل الأبناء.

11- البحث عن مصدر للثقة خارج البيت من قبل الأبناء دليل قاطع على اسلوب خطأ للأب والأم.

12- إختيار الألفاظ المؤدبة في التخاطب مع الآخرين أو عنهم ينعكس على تربية الأبناء .

13- تشجيع الأبناء على المواجة للمشاكل وعدم الخوف من مناقشتها مع الأسرة.

14- عدم خلق حواجز وتفرقه بين الأولاد والبنات مهما كانت المميزات.

15- حفظ الخصوصية لمشاكل الأبناء والإختصار بصاحب المشكلة اذا طلب او طلبت ذلك…

تحياتي ودمتم في سعاده أبديه ..




رائع
دايما مميزة بمواضيعك القيمة
تقبلي مروري



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة fida خليجية
رائع
دايما مميزة بمواضيعك القيمة
تقبلي مروري

ياهلا وغلا يااخت فدا وانتي دايما منورة.




روعـــہ موضوعـــك
اللـــہ يوفقـــك



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة روجينا1988 خليجية
روعـــہ موضوعـــك
اللـــہ يوفقـــك

ويوفقك ربي ياروجينا.




التصنيفات
فساتين سهره

40 فستانا لمناسباتك السعيدة للسهرات

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية




حبيبتي الموضوع رائع جدا ومفيد

ونصائح لو اخذناها بعين الاغعتبالا ممكن نكون بافضل ستايل في السهرات

الله يعطيكي العافيهـ




شكرلك



يسلمو على الموضوع المميز منك
تقبلى مرورى



شكرلك



التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

أس العلاقة الزوجية الناجحة: خمس صفات قد تختصر سر العلاقة الزوجية السعيدة

يف يمكن للأزواج أن يحافظوا على قدر كبير من الحب والاحترام بينهما؟ الاختلاف بين الطرفين حالة طبيعية، قد يؤدي في بعض الحالات إلى انفصالهما عن بعضهما
تبدأ العلاقة بين الرجل والمرأة بالحب أولا ثم الخطوبة ثانياً ثم الزواج أخيراً. مع الزواج تبدأ رحلة العمر، فيصبحان شركاء في كل شيء، بدءً بالفراش وانتهاء بالأبناء والأحفاد. الاختلاف بين الطرفين حالة طبيعية، قد يؤدي في بعض الحالات إلى انفصالهما عن بعضهما، رغم كل الذكريات الجميلة التي كان قد عاشها الطرفان معاً.

كيف يمكن للأزواج أن يحافظوا على قدر كبير من الحب والاحترام بينهما، وكيف يمكن لهما ضمان استمرارهما معاً حتى النهاية رغم ضغوط الحياة؟
صفات العلاقة الزوجية الناجحة
الأمان: في العلاقة السعيدة تشعر بالأمان. فأنت لا تقلق من أن الشريك سيؤذيك جسديا أو عاطفيا، ولا تشعر بميل لاستعمال العنف البدني أو العاطفي ضدّ الشريك. يمكن أن تحاول أشياء جديدة (مثل أخذ حص مسائية) أو تغيير رأيك حول شيء ما (مثل النشاط الجنسي الذي يجعلك تشعر بعدم الراحة) بدون خوف من ردّة فعل الشريك.
الأمانة: أنت لا تخفي أيّ شيء مهم عن شريك، ويمكن أن تبدي أفكارك بدون خوف من اللوم أو السخرية. يمكنك أن تعترف بالخطأ. وتحلّ الخلافات بالتحدث بصدق وأمانة.
القبول: أنت وشريك تقبلان بعضكما البعض كما أنتما. تقدّر خصائص الشريك الفريدة (مثل الخجل أو العاطفية). ولا تحاول "تغيرها". على الزوج أو الزوجة أن يذكر كل منهما الآخر بالخير ويعطي انطباعًا لمن يتحدث إليه بأنه فخور بزوجته أو هي فخورة بزوجها.
الاحترام: تحترمان بعضكما البعض كثيرا. قد لا تبدو متفوّقا أو أدنى من شريك. إلا أنكما تحترمان حقّوق بعضكما البعض وآرائكما وأفكاركما المنفصلة.
المتعة: أي علاقة صحّية لا تدور فقط حول المعاملة ولكنها أيضا ترتبط بالمتعة . في العلاقة السعيدة، تشعر بالنشاط والحيوية بحضور شريك. يمكنكما أن تلعبا وتضحكا معا. وتقضيا وقتا ممتعا.
تذكروا دوماَ استخدام كلمة نحن بدلاً من أنا، ولا تتصرفوا بسلبية تجاه المصاعب التي تلاقونها في حياتكم. تذكروا أن كل سحابة لابدّ أن تمطر خيرًا يومًا ما.




شكرلك



مشكوؤوؤوره حبوبه ؛؛؛



مشكورة



يعطيكي العافية



التصنيفات
فساتين سهره

فساتين لمناسباتك السعيدة فساتين سوارية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية




{.. روووووعه ،،

.. الله يعطيك العافية ..}~




التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

الاشباع الجنسي سر من اسرار الحياة الزوجية السعيدة

ي غرفة النوم، وحين تسدل حول الزوجين حجب كثيفة تعزلهما عن العالم، ويشعران بالانفراد الحقيقي، ولا يعودان يباليان بغيرهما ويتهيآن الوقت، يطول أو يقصر، يملآن نفسيهما بأعذب وصال وأرق إقبال، في ذلك الوقت وتلك اللحظات الحاسمة قد يحدث ما يكون له أثر بالغ في حياتهما الزوجية فيفككها، من غير أن يشعرا.

يعتبر الإشباع الجنسي أحد مرتكزات الحياة الزوجية السعيدة، ذلك أن معظم المشاكل الأسرية من طلاق وتفكك وخيانة وبرود عاطفي وعنف ترجع بالدرجة الأولى إلى صعوبات التعبير الجنسي.

إن التعبير عن الشعور بالرغبة واللذة الجنسية يتخذ الصور التالية:

1- إظهار الرغبة الجنسية بشكل صريح وواضح كالتحرشات والمداعبات الجسدية واللفظية.
2- إغراء الطرف الآخر عن طريق ارتداء الملابس المثيرة للغرائز واستخدام العطورات التي تملأ الجسم برائحة منعشة لطيفة.
3- إظهار درجة الإشباع الجنسي أو إشعار الطرف الآخر بقوة الإشباع والاستثارة الجنسية ويكون ذلك باستخدام الإيحاءات والإيماءات اللفظية كالآهات والحركات الجسمية.

ولكن من المؤسف أن نسبة كبيرة من النساء المتزوجات يشعرن بالخجل أو الخوف من إظهار درجة إشباعهن الجنسي، بسبب:

1- الشعور بالإحراج والقلق من تشوه صورة الذات.
2- الخوف من انتقاد الزوج أو تقليله من قيمتها.
3- الاعتقاد الخاطئ بأن المرأة المتزنة أو الشريفة والطاهرة لا تصدر آهات اللذة ولا تظهر رغبتها الصريحة في الجنس.

كما لوحظ أن من الزوجات من قد تلجأ إلى إظهار أنها مشبعة جنسياً أو تمثل بإتقان أنها وصلت إلى النشوة أو اللذة الكبرى وذلك إرضاء لزوجها حتى لا يعتقد أنها باردة جنسياً أو لا تتجاوب مع نشاطه الجنسي. فلذلك كثيراً ما نرى زوجاً يشتكي من أن زوجته لا تتفاعل معه بدرجة مقبولة خلال المعاشرة الجنسية، وإذا كانت تتفاعل فإنها تأبي وتتمنع في إظهار درجة سعادتها خلال ذروة الإشباع الجنسي، فالزوجة إذن تتهم في بعض الأحيان بأنها باردة، ثم ينتبه من خلال المقابلة أنها تستمتع بالنشاط الجنسي، لكنها تعتقد –كما أشرنا– أن إظهار تلك الرغبة يعتبر (قلة أدب) أو عدم تربية أو سلوكيات لا تتناسب وأخلاقيات المرأة الصالحة.

إن إظهار مشاعر اللذة في هيئة عبارات لفظية أو حركات جسدية يعتبر عملية مهمة لتعميق مشاعر الود و(ال مت عة ) بين الزوجين، وآهات اللذة هي أساسية في جميع مراحل حياتنا كلها، فنحن نلجأ إلى استخدام تلك الآهات لإظهار درجة استمتاعنا في صور عادية عديدة، عندما نأكل مثلا أو عندما نعجب بسيارة جديدة أو قطعة أثاث جميل .. فالآهات وسيلة لإظهار درجة سعادتنا بالشيء كما تظهر هذه الآهات درجة شعورنا بالفخر والامتنان بشيء ما.

أما الامتناع عن إصدار هذه الآهات خلال العملية الجنسية فإنه شيء آخر ويعني الأمور التالية:

1- كراهيتنا للعملية الجنسية.
2- رفض الطرف الآخر.
3- عدم شعورنا بالراحة والاطمئنان خلال العملية الجنسية.

إن الجنس يرتكز على الشعور باللذة (و ال مت عة )، وهو يعني الاحتضان أي الاطمئنان، وتعميق مفاهيم الحب والعاطفة والحنان بين الطرفين. وهو يعني أن كلا الطرفين –الزوج والزوجة– يتقبلان بعضهما بعضاً، ويعني اندماج الزوجين في جسد واحد وانصهارهما في بوتقة اللذة والحب. وأن إصدار آهات اللذة من قبل الزوجة بالذات يعطي الزوج مؤشراً إيجابياً على أن زوجته تستمتع بالمعاشرة مثله تماماً، وأن شريكته بالمعاشرة تشعر بالسعادة وتتجاوب معه في أسلوب المعاشرة وطريقتها.

إن المباشرة الجنسية الفعالة تتطلب التفاعل الإيجابي المشترك بين الزوجين وعدم الشعور بالحرج من ترجمة هذا التفاعل إلى إشارات وإيماءات وألفاظ تعبر عن اللذة والنشوة الجنسية، إن مشاكلنا الزوجية تبدأ عندما ننظر إلى آهات النشوة الجنسية بصورة رسمية متحفظة محاطة بطقوس من الخجل والتردد، ولقد أثبتت الأبحاث النفسية في مجال الجنس أن من أهم أسباب سوء التوافق الجنسي أو الشذوذ الجنسي امتناع الزوجة أو الزوج عن إظهار آهات (ال مت عة ) والنشوة الجنسية والتصرف بطريقة نمطية رسمية خلال المعاشرة.

لذلك كان لزاماً على الزوجة التعامل مع الجنس كغريزة أساسية مثل غريزة الجوع والعطش، ولا حرج بتاتاً في التعبير عن النشوة الجنسية في صورة عبارات أو سلوكيات، فليس فيها إلا تمتين العلاقة، وتثبيت الحب، ومد الحياة الزوجية بالقوة الطبيعية:8_8_18[1]::11_1_202[1]:




شكرلك



التصنيفات
استفسارات العروس و ترتيبات و تجهيزات الزفاف

تزين شوكولا الأعراس فن خاص بالمناسبات السعيدة

خليجية
خليجية

خليجية

خليجية

خليجية
خليجية

خليجية

خليجية

خليجية




شوكولا………..!!!!!!

مش حرام عليكي هيك شهيتينا الشكولا بالرغم انو منكون هلأ أكلين ههههه

ميرسي قلبي




رووووووووووووووعه



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ೋೋ سوهندا ೋೋ خليجية
شوكولا………..!!!!!!

مش حرام عليكي هيك شهيتينا الشكولا بالرغم انو منكون هلأ أكلين ههههه

ميرسي قلبي

هههههههههههههههه

معليش قعطه صغيرونه مابتأثرههههه

العفوو حبيبتي

نورررتي




اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة العمر يمشي خليجية
رووووووووووووووعه

مرورك الاحلى حبيبتي




التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

من اسرار الحياة الزوجية السعيدة

في أذني كل زوجين
أهمس ببعض أسرار الزوجية السعيدة

1ـ أتركا الخجل خارج غرفة نومكما بل اطرداه طرداً ، فالخجل من أعدى أعداء السعادة الزوجية و هذا هو من أهم أسرار الزوجية السعيدة .
2ـ نظما وقت الجماع و لكن دون رتابة.
3ـ إتفقا على عبارات تثير الرغبة لديكما ، و الرجل هو الأجرأ في أن يفعل ذلك .
4ـ إجعلا من ساعة الجماع ساعة تنسى فيها كل شئ الهموم و المشاكل و غيرها و جردا عقليكما تماماً من أي شئ بخلاف الإستمتاع ببعضكما كما تتجردان من ثيابكما تماماً .
5ـ إلى الزوجة أقول : اجعلي من رائحتك و منظرك و هندامك … أجمل شئ يراه الزوج ساعة الجماع .
6ـ إلى الرجل أقول: إن لزوجتك عليك حقاً فلاتظلمها ، فكما لك نشوة فإن لها نشوة أيضاً ، امنحها إياها كما تمنحك هي نشوتك .
دعواتي لكل زوجين بحياة سعيدة .




هااااااااااااااااااااااااا ه اشوف مافي ردود



خليجية



يسلمووو حياتي



حبيبتي ام نورا ماقصرتي يعطيك العافية



التصنيفات
فساتين و ازياء الاطفال

فساتين المناسبات السعيدة للبنات الحلوهـ

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية




رووووووووعه



روعة ةة

ماشاءاللهـ

تسلمين على الطرح الرائعـ




يسلمووووووو حبيبتي

كتيييييير حلويييييييين




خليجية



التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

ستون نصيحة للزوجة السعيدة

ستونَ نصيحةً للزوجةِ السعيدة

1- أنتِ ريحانةُ بيتِك، فأشعري زوجَكِ بعطرِ هذه الريحانةِ منذُ لحظةِ دخولهِ البيت.

2- تفقّدي مواطنَ راحتِه، سواءٌ بالحركةِ أوِ الكلمة، واسعَيْ إليها بروحٍ جميلةٍ متفاعلة.

3- كوني سلِسةً في الحوارِ والنقاش، وابتعدي عنِ الجدالِ والإصرارِ على الرأي .

4- افهمي القِوامةَ بمفهومِها الشرعيِّ الجميل، والذي تحتاجُه الطبيعةُ الأنثويّة، ولا تفهميها على أنّها ظلمٌ وإهدارٌ لرأيِ المرأة .

5- لا ترفعي صوتَكِ، خاصةً في وجودِه .

6- احرصي إن تجتمعا سويًّا على صلاةِ قيامِ الليلِ بينَ الحينِ والآخرِ، فإنّها تُضفي عليكما نورًا وسعادةً ومودّةً وسكينة.. ألا بذكرِ اللهِ تطمئّنُ القلوب .

7- عليكِ بالهدوءِ الشديدِ لحظةَ غضبِه ولا تنامي إلا وهو راضٍ عنك… زوجُكِ جنّتُكِ ونارُك .

8- قفي بين يديه لحظةَ ارتداءِ ملابسِه وخروجِه.

9- أشعريه بالرغبةِ في ارتداءِ ملابسَ معيّنةٍ، واختاري له ملابسَه.

10- اهتمي بمظهرِه وملبسِه، حتّى لو كان هو لا يهتمُّ به، فإنّه يشرّفُه أمامَ زملائه أن يلبسَ ما يثنونَ عليه .

11- كوني دقيقةً في فهمِ احتياجاتِه، ليسهلَ عليكِ المعاشرةُ الطّيّبةُ دونَ إضاعةِ وقت .

12- لا تطلبي منه كلمةَ أسفٍ أو اعتذار، إلا إذا جاءتْ منه وحدَه، ولشيءٍ يحتاجُ اعتذارًا فعلا.

13- لا تعتمدي على أنّه هو الذي يُبادرُكِ دائما ويُبدي رغبتَه لك.

14- كوني كلَّ ليلةٍ عروسًا له، ولا تسبقيه إلى النومِ إلا للضرورة.

15- لا تنتظري مقابلا لحسنِ معاملتِكِ له، فإنَّ كثيرًا من الأزواجِ ينشغلُ فلا يعبّرُ عن مشاعرِه بدونِ قصد.

16- كوني متفاعلةً مع أحوالِه، ولكنِ ابتعدي عنِ التكلّف.

17- استقبلي كلَّ ما يأتي به إلى البيتِ من مأكلٍ وأشياءَ أخرى بشكرٍ وثناءٍ عليه، مهما كانت قيمتُها المادّيّةُ متواضعة.

18- تحلَّيْ بالبشاشةِ المغمورةِ بالحبِّ والمشاعرِ الفيّاضةِ، لحظةَ استقبالِه عندَ العودةِ من السفر.

19- تذكّري دائما أنَّ طاعةَ الزوجِ وسيلةٌ تتقرّبينَ بها إلى اللهِ تعالى .

20- لا تتردّدي أو تتباطئي عندَما يطلبُ منكِ شيئا، بل احرصي على تقديمِه بحيويّةٍ ونشاط.

21- احرصي على التجديدِ الدائمِ في كلِّ شيء.. في المظهرِ والكلمةِ واستقبالِكِ له .

22- جدّدي في وضعِ أثاثِ البيتِ، خاصةً قبلَ عودتِه من السفر، وأشعريه بأنّكِ تقومينَ بهذا من اجلِ إسعادِه.. ولكن لا داعي للتكاليفِ الباهظة، فإنَّ ذلك قد يأتي بنتيجةٍ عكسيّة.

23- احرصي على حسنِ إدارةِ البيتِ وتنظيمِ الوقتِ وترتيبِ أولوياتِك.

24- تعلّمي بعضَ المهاراتِ النسائيّةِ بإتقان، فإنّك تحتاجينَها لبيتِك، وأداؤها يذكّرُكِ بأنوثتِك .

25- احرصي على أناقةِ البيتِ ونظافتِه وترتيبِه، حتّى ولو لم يطلبْ منكِ ذلك، مع الجمعِ بينَ الأناقةِ والبساطة.

26- اضبطي مناخَ البيتِ وفقَ مواعيدِه هو، ولا تُشعريه بالارتباكِ في أدائكِ للأمورِ المنزلّية.

27- كوني قانعةً، واحرصي على عدمِ الإسرافِ حتّى لا تتجاوزَ المصروفاتُ الواردات .

28- فاجئيه بحفلٍ أسريٍّ جميل، مع حسنِ اختيارِ الوقتِ الذي يُناسبُه هو.

29- أشعريه باحتياجِكِ دائمًا لأخذِ رأيِه في الأشياءِ المهمّة، والتي تخصُّكِ وتخصُّ الأولاد، دونَ اللجوءِ إلى عرضِ الأمورِ التافهة.

30- تذكّري دائمًا أنوثتَك، وحافظي عليها وعلى إظهارِها له بالشكلِ المناسبِ في الوقتِ المناسبِ دونَ تكلّف.

31- عندَ عودتِه من الخارجِ وبعدَ غيابِ فترةٍ طويلةٍ خارجَ البيت، لا تقابليه بالشكوى والألمِ مهما كان الأمرُ صعبًا.. أجّلي ذلك للّحظةِ المناسبة، حتّى تجدي منه التعاطفَ والرقّةَ والحنانَ التي تحتاجينَها.

32- أشركي الأولادَ في استقبالِ الأبِ، حسبَ المرحلةِ السّنّيّةِ للأولاد.

33- لا تضجّي بالشكوى للزوجِ من الأولادِ لحظةَ عودتِه من الخارجِ أو قيامِه من النومِ أو على الطعام، لأنَّ لها آثارًا سيئةً على الوالدِ والأولادِ.

34- لا تتدخّلي عند توجيهِه أو عقابِه للأولاد، ليس فقط لأنّه قد يستاءُ من ذلك خاصّةً وأنّه قد يكونُ عصبيّا جدًّا في هذه اللحظات، ولكن أيضًا لأنَّ ذلكَ سيُصيبُ الأولادَ بازدواجٍ في المعايير، فما يعاقبُهم عليه الأبُ تراه الأمُّ مقبولا، وهي أسوأ طريقة للتربيةِ على الإطلاق، وسيستغلُّها الأولادُ أسوأَ استغلال، بحيثُ يرتكبونَ الأخطاءَ ويُفلتونَ من العقاب.

35- احرصي على إيجادِ عَلاقةٍ طيّبةٍ بينَ الأولادِ والأبِ مهما كانت مشاغلُه، ولكن بحكمةٍ ودونَ تعطيلٍ لأعمالِه .

36- أشعريه رغمَِ انشغالِه عن البيت، بأنّكِ تتحمّلينَ رعايةَ الأولادِ بفضلِ دعائِه لكِ وباستشارتِه فيما يخصُّهم.

37- لا تتعجلي النتائجَ أثناءَ تطبيقِ أيِّ أسلوبٍ تربويٍّ مع أبنائك، لأنّه إن لم يأخذْ مداه والوقتَ الكافي الذي يتناسبُ مع سنِّ الطفل، يترتبْ عليه يأسٌ وعدمُ استمرارٍ في العمليةِ التربويّة.

38- اجعلي أسلوبَكِ عند توجيهِ الأبناءِ شيّقًا جميلا، يُخاطبُ العقلَ والوجدانَ معا، وذلك بإقناعِهم بخطورةِ الخطإ وعواقبِه في الدنيا والآخرة، ولا تعتمدي على التنبيهِ والزجرِ فقط، وذلك حتى تكوني قريبةً إلى قلوبِ أبنائك .

39- أبدعي في شَغلِ وقتِ فراغِ أبنائك، خاصةً في الأجازات، واعملي على تنميةِ مهاراتِهم وتوظيفِ طاقاتِهم على الأشياءِ المفيدة .

40- كوني صديقةً لبناتِك، وأدركي التغيراتِ النفسيةَ التي تمرُّ بها الفتاةُ في كلِّ مرحلة.

41- ساعدي الصبيةَ على إثباتِ الذاتِ بوسائلَ عمليّةٍ تربويّة.

42- احرصي على إيجادِ روحِ التوازنِ بينَ واجباتِكِ تجاهَ الزوجِ والأولادِ والبيتِ.. ولا تجعلي زوجَكِ يشعرُ بأنّكِ تهتمّينَ بالأولادِ لدرجةِ إهمالِه .

43- قدّمي الاحترامَ والتقديرَ لوالديه، مع عدمِ التفريقِ في المعاملةِ بينَ والديه ووالديك، فهما قد أهديا إليكِ أغلى هديةٍ وهي زوجُك الغالي.

44- استقبلي أهلَ الزوجِ بترحيبٍ وكرم، وقدّمي الهدايا لهم في المناسبات، وحثّيه على زيارتِهم حتى وإن كان لا يهتمُّ بذلك.

45- اهتمّي بضيوفِه، ولا تمتعضي من كثرةِ ترددِهم على البيتِ أو مفاجأتِهم لكِ بالحضور، بل احرصي على إكرامِهم، لأنَّ هذا شيءٌ يُشرّفُه.

46- اجعلي البيتَ مهيّأً لأن يستقبلَ أيَّ زائرٍ في أيِّ وقت، ونسّقي كتبَه وأوراقَه بدقّةٍ وبشكلٍ طبيعيٍّ، دونَ أن تتفقدّي ما يخصُّه طالما لا يسمحُ لك .

47- اهتمّي بأوراقِه وأدواتِه الخاصّة، وحافظي عليها.

48- لا تعتبي عليه تأخّرَه وغيابَه عن البيت، بل اجمعي بين إشعارِه بشوقِكِ في انتظارِه، وتقديرِكِ لأعبائه، وافتخارِك بكفاحِه.

49- لا تضطريه لأن يُعبّرَ عن ضِيقِه من الشيءِ بالعبارات، ولكن يكفي التلميحُ فتبادري بأخذِ خطوةٍ سريعة.

50- لا تتركيه يكرّرُ نفسَ العتابِ مرّاتٍ ومرّات، بتجاهلِكِ لرغباتِه وتعليقاتِه .

51- أشعريه دائما أنّ له الأولويّةَ الأولى، مهما كانت مسؤوليّاتُك وأعمالُك .

52- أشعريه باهتمامِك الشخصيّ، فالزوجةُ الماهرةُ هي التي تُثبتُ وجودَها في بيتِها، ويشعُرُ بها زوجُها طالما وُجدت، حتى وإن كان وقتها ضيقًا.

53- اعلمي أنَّ من حقِّه أن يعرفَ ما يحتاجُه عن طبيعةِ حياتِك وصداقاتِك، دونَ التعرّضِ لتفاصيلَ ما يدورُ بينَك وبينَ أخواتِك، ودونَ إفشاءِ أسرارِهنَّ.

54- حافظي على أسرارِ بيتِكِ، واعينيه على تأمينِ عملِه، بوعيِكِ وإدراكِكِ لطبيعةِ عملِه.

55- لا تضعيه أبدًا في موضعِ مقارنةٍ بينَه وبينَ آخرين، بل امدحي الصفاتِ الجميلةَ التي يمتلكها .

56- اهّتمّي بتنميةِ ثقافتِك وتخصيصِ وقتٍ للقراءةِ والتأمّل، فإنَّ ذلك سيجعلُ زوجَكِ أكثرَ ثقةً واقتناعًا بآرائك، وسيمنحُكِ قدرةً أكبرَ على فهمِ الجيلِ الذي ينتمي إليه أولادُك.

57- أزيدي من مهاراتِك باستمرار، وتعلّمي لغةً أجنبيّةً أو أكثر، وأتقني التعاملَ مع الكمبيوترِ والإنترنت، فبخلافِ أنّ ذلكِ سيُزجي أوقاتِ فراغِك، فإنّه سيوسّعُ مدارِكَك، وسيجعلُكِ أكثرَ تقاربًا مع الأولاد.. ولكن لا تجعلي هذه الهواياتِ تدفعُكِ لإهمالِ واجباتِك الأساسيّة .

58- حافظي على أولادِكِ من خطورةِ جهازِ التلفزيون، واعصميهم أن يضيّعوا زهرةَ أعمارِهم في مشاهدةِ الراقصاتِ والداعراتِ والأحضانِ والقبلاتِ والكلامِ الفاحشِ والبذيء وسيولِ المفاهيمِ المغلوطة، واعتمدي كبديلٍ على الفيديو أو الكمبيوتر، ليسهلَ عليكِ مراقبةُ المحتوى قبلَ عرضِه عليهم .

59- ساعدي أولادَكِ في المذاكرة، ولا تدفعيهم لتعاطي أفيونِ الدروسِ الخصوصيّة، فبخلافِ إنّه يُرهقُ ميزانيّةَ الأسرة، فإنّه يُضيّعُ الكثيرَ من وقتِ الأبناء، ويُعّلمُهم التواكلَ وعدمَ الاعتمادَ على النفس، بخلافِ أنّه يزيدُ الفجوةَ بينَهم وبينَ الوالدين، لأنّهم يقضونَ معظمَ اليومِ في المدرسةِ والدروسِ الخصوصيّة، مع أنماطٍ من الزملاءِ غيرُ مضمونٍ أخلاقُها.

60- لا تعتمدي على الجهدِ البشريِّ كلّيّةً، ولا تنسي أننا دائما نحتاجُ إلى توفيقِ الله