الوسم: السلحفاة
السلحفاة التي فقدت درعها للاطفال
أخيراً.. عرفت من أتلف لي حقلي..!
نظرت السلحفاة إلى أعلى، فرأت رجلاً عابس الوجه، فقالت:
أرجوك يا سيدي، سامحني، لقد كنت جائعة جداً.
جائعة.. هه.. أنت سارقة، حتى وإن أكلت مجرد ورقة خس صغيرة.
يا لك من رجل بخيل..
دمدمت السلحفاة يانسة.. وهنا غضب الرجل لسماع هذه الكلمات حسناً إذن.. سأجعلك تدفعين ثمن كلماتك هذه .. سأنزع عنك هذا الترس الذي يغطي ظهرك..
وقبل أن تتمكن السلحفاة من فتح فمها انتزع الرجل درعها بقسوة وهو يضحك فيما كانت السلحفاة تبكي، لتمضي بعدها زاحفة وهي ترتجف من البرد، والخوف، صوب الغابة القريبة، حيث أخذت تنتحب بصوت مرتجف، أيقظ الغراب والقنفذ اللذان كانا يهجعان قريباً منها..
لماذا تبكين أيتها السلحفاة؟
سألها القنفذ.. مسحت السلحفاة دموعها بيدها، وأخذت تقص عليهما حكايتها مع الرجل القاسي الذي انتزع درعها.. وحين انتهت من سرد حكايتها قال لها الغراب:
لا بأس.. سأذهب حالاً إلى حقل الخس.. وأجلب لك درعك.
أما القنفذ فقد قال لها:
أما أنا فسوف أخيط لك الدرع ثانية، بواحدة من إبري القوية هذه.
وبعد قليل عاد للسلحفاة درعها الجميل، وعادت أنيقة مرة أخرى.
قصة السلحفاة سوسو
في غابة صغيرة عاشت مجموعات كثيرة من السلاحف حياة سعيدة لعشرات السنين ..
الغابة هادئة جدا فالسلاحف تتحرك ببطء شديد دون ضجة .
السلحفاة الصغيرة سوسو كانت تحب الخروج من الغابة والتنزه بالوديان المجاورة ..
رأت مرة أرنبا صغيرا يقفز و ينط بحرية ورشاقة ..
تحسرت سوسو على نفسها ..
قالت : ليتني أستطيع التحرك مثله .. إن بيتي الثقيل هو السبب .. آه لو أستطيع التخلص منه ..
قالت سوسو لأمها أنها تريد نزع بيتها عن جسمها ..
قالت الأم : هذه فكرة سخيفة لا يمكن أن نحيا دون بيوت على ظهورنا ! نحن السلاحف نعيش هكذا منذ أن خلقنا الله .. فهي تحمينا من البرودة والحرارة والأخطار ..
قالت سوسو : لكنني بغير بيت ثقيل لكنت رشيقة مثل الأرنب ولعشت حياة عادية ..
قالت : أنت مخطئة هذه هي حياتنا الطبيعية ولا يمكننا أن نبدلها ..
سارت سوسو دون أن تقتنع بكلام أمها ..
قررت نزع البيت عن جسمها ولو بالقوة ..
بعد محاولات متكررة .. وبعد أن حشرت نفسها بين شجرتين متقاربتين نزعت بيتها عن جسمها فانكشف ظهرها الرقيق الناعم …
أحست السلحفاة بالخفة ..
حاولت تقليد الأرنب الرشيق لكنها كانت تشعر بالألم كلما سارت أو قفزت..
حاولت سوسو أن تقفز قفزة طويلة فوقعت على الأرض ولم تستطع القيام ..
بعد قليل بدأت الحشرات تقترب منها و تقف على جسمها الرقيق …
شعرت سوسو بألم شديد بسبب الحشرات …
تذكرت نصيحة أمها ولكن بعد فوات الأوان …
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،، ،،،و من هنا يجب اطاعة الام:15_5_11[1]:
الله يعطيك العافيه
السلحفاة المضيئة
[/IMG]
كيكة السلحفاة حلويات لذيذة
– كريما + الوان الطعام ( البني + اخضر+ أسود + احمر)
– القليل من حبات شوكلاتة الهرشي ( الحجم لصغير ) لعمل الانف
– حبتين من حلوى m&m لون اخضر للعيون
– كب كيك
الطريقة:
نضع الكب كيك بهذا الترتيب ليتكون عندنا الشكل العام للسلحفاة .
الان نضع نقط من الالوان على الكريمه ونخلطها لتندمج ونحتاج الى لون بني ولون اخر اخضر .
نبدأ الأن باستعمال اللون البني ودهنه على الاجزاء الموضحه في الصورة .
نكمل التزين باللون الاخضر لتحديد ظهر السلحفاة ونرسمها مثل خلية النحل .
اما الوجه نرسم الملامح عليه بواسطة اللون الاحمر للفم
وحبات الهرشي للانف.
والعيون وضعت حبات من m&m لون اخضر وباللون الاسود وضعت نقطه لتكمل شكل العين .
تحياتي لك
واصلي
جزيرة السلحفاة
جزيره تشبه السلحفاه غريبه الشكل بتايوان …!
سبحان الخالق المبدع …!
إليـــــــــــــكمــــــ الصــــــــــور …!
مشكورة حبوبة
تسلمي على الصور الحلوين
روعة
قصة : الناس كالسلحفاة
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
قصة لها معنى ..!
(الطفل و السلحفاء )
يُحكى أن أحد الأطفال كان لديه سلحفاة
يطعمها ويلعب معها
وفي إحدى ليالي الشتاء الباردة
جاء الطفل
لسلحفاته العزيزة فوجدها
قد دخلت في غلافها الصلب طلبا للدفء
فحاول أن يخرجها فأبت
ضربها بالعصا فلم تأبه به
صرخ فيها فزادت تمنعا
فدخل عليه أبوه وهو غاضب حانق وقال له
ماذا بك يا بني ؟
فحكى له مشكلته مع السلحفاة
فابتسم الأب وقال له دعها وتعال معي
ثم أشعل الأب المدفأة
وجلس بجوارها هو والابن يتحدثان
ورويدا رويدا وإذ بالسلحفاة تقترب منهم طالبة الدفء
فابتسم الأب لطفله وقال
يا بني الناس كالسلحفاة
إن أردتهم أن ينزلوا عند رأيك فأدفئهم بعطفك
ولا تكرههم على فعل ما تريد بعصاك
وهذه إحدى أسرار الشخصيات
المؤثرة في الحياة
فهم يدفعون الناس إلى حبهم وتقديرهم
ومن ثم طاعتهم
عبر إعطائهم من دفء قلوبهم ومشاعرهم
الكثير والكثير
لا إله إلا الله
إن شاءالله
قصة السلحفاة الصغيرة روعة
الغابةهادئة جدا فالسلاحف تتحرك ببطء شديد دون ضجة .
السلحفاة الصغيرة سوسو كانت تحبالخروج من الغابة والتنزه بالوديان المجاورة ..
رأت مرة أرنبا صغيرا يقفز و ينطبحرية ورشاقة ..
تحسرت سوسو على نفسها ..
قالت : ليتني أستطيع التحرك مثله ..إن بيتي الثقيل هو السبب .. آه لو أستطيع التخلص منه ..
قالت سوسو لأمها أنهاتريد نزع بيتها عن جسمها ..
قالت الأم : هذه فكرة سخيفة لا يمكن أن نحيا دونبيوت على ظهورنا ! نحن السلاحف نعيش هكذا منذ أن خلقنا الله .. فهي تحمينا منالبرودة والحرارة والأخطار ..
قالت سوسو : لكنني بغير بيت ثقيل لكنت رشيقة مثلالأرنب ولعشت حياة عادية ..
قالت : أنت مخطئة هذه هي حياتنا الطبيعية ولا يمكنناأن نبدلها ..
سارت سوسو دون أن تقتنع بكلام أمها ..
قررت نزع البيت عن جسمهاولو بالقوة ..
بعد محاولات متكررة .. وبعد أن حشرت نفسها بين شجرتين متقاربتيننزعت بيتها عن جسمها فانكشف ظهرها الرقيق الناعم …
أحست السلحفاة بالخفة..
حاولت تقليد الأرنب الرشيق لكنها كانت تشعر بالألم كلما سارت أوقفزت..
حاولت سوسو أن تقفز قفزة طويلة فوقعت على الأرض ولم تستطع القيام..
بعد قليل بدأت الحشرات تقترب منها و تقف على جسمها الرقيق …
شعرت سوسوبألم شديد بسبب الحشرات …
تذكرت نصيحة أمها ولكن بعد فوات الأوان…