التصنيفات
منوعات

مخاطر الشات قصص حقيقية اتمنى تستفيدو .

مخاطر الشات قصص حقيقية….
كثيرًا ما سمعنا وقرأنا عن قصص مأساوية بدايتها كانت في غرفة وهمية أو الشات Chat كما يحلو لرواد الإنترنت تسميتها, وهذه الغرف عبارة عن ساحات للحوار الكتابي أو الصوتي المباشر بين عدة أطراف وهذه هي الغرف العامة التي تسمح للجميع بالدخول إليها, ويمكن أن تتفرغ إلى غرف خاصة بأشخاص معينين لا يسمح بدخول سواهم, أغلب هذه الغرف يضع لها أصحابها أو المترددون عليها باستمرار أسماءً وعناوين منوعة ‘مستعارة’, وبعضها يحمل أسماءً مخزية للغاية في أشياء يندى لها الجبين يعف الإنسان عن ذكرها المرأة تستخدم اسم رجل, والرجل يستخدم اسم المرأة في المحادثة المكتوبة, أما المحادثات الصوتية فبالإمكان استخدام الأجهزة المغيرة للصوت ليصبح صوت الرجل مفعمًا بالأنوثة, أما المرأة فصوتها يصبح صوت رجل تمامًا.

قبل كتابة هذا التحقيق قمت بتجربة طريفة, دخلت إلى غرفة محادثة في أكثر من موقع عربي باسم رجل, وألقيت السلام على الموجودين الذين كانوا حوالي عشرين فلم يلتفت لي أحد, كررت المحاولة عدة مرات دون فائدة. ثم خرجت من الغرفة وعدت إلى نفس الموقع بعد بضع دقائق باسم ‘البرتقالة’, فوجدت نفس المجموعة وألقيت السلام عليهم, فرد سبعة منهم السلام ودعاني أحدهم على الفور إلى غرفة المحادثة الخاصة. وهنا يتبادر السؤال: لماذا؟ الإجابة بسيطة, فقد عرفت من هذا الشاب أنه لا يتحدث إلا مع الجنس الطيف, لأنه كما يقول: فاقد حنان, والذي أثار حفيظتي أن هناك كمًا هائلاً من العبارات التي تخدش الحياء, وقد دعتني هذه التجربة للتحدث مع بعض من أعرف من صاحبات التجارب.

احذري غرف المحادثة:
‘أم ياسر’ تحكي عن تجربتها مع هذه الغرف فتقول: سمعت من بعض الصديقات أنها عندما تشعر بالملل تدخل المنتديات وغرف الدردشة, أضف إلى ذلك أني كنت أريد أن أشارك الآخرين فنتبادل الآراء والأفكار, ولذلك قررت أن أثبت ذاتي. فدخلت على غرفة منظمة بطريقة جيدة فيها كم لا بأس به من المستخدمين يتخذون أسماءً غريبة, فهذه اختارت اسم ‘أسيرة المحبة’, وأخرى ‘الؤلؤة الصغيرة’, وتلك باسم ‘المستبدة’ وآخر باسم ‘الأنيق’.. فكرت في اسم يليق بي جلست أكثر من خمس دقائق دون أن أجد اسمًا يليق بي فاخترت اسم ‘زيد’, ودخلت تلك الغرفة للبحث عن أشخاص يملكون معلومات عن الكومبيوتر. فنقرت على شخص يدعى ‘؟’ وسألته: هل تعلم الكثير عن هذا الجهاز؟ قال: لا كل الذي أعرفه كيف أدخل إلى هذه الغرفة لأدردش والسلام.. قلت له: ثم ماذا؟ قال: الإنترنت من دون الشات مثل المسلم بدون صلاة. توقفت عن الكتابة ولم تستطع أصابعي الطباعة ثم كتبت ‘الله يهديك’.
استوقفني وسأل: بنت؟ أم ولد؟
قلت: لا شأن له.
قال: لا تزعل إنت من وين؟
ثم وقفت لبرهة في الغرفة العامة أقرأ ما يدور حولي, ثم طلبت الحديث مع شخص لديه معلومات عن الكمبيوتر فتقدمت لي ‘أسيرة المحبة’ فكتبت لي: ‘آسفة, أنا لا أفهم في الكمبيوتر, بل أفهم في… ‘قالت كلمة قذرة’ فقلت لها: المطلوب! قالت: الي ما يشتري يتفرج. قلت لها: تذكري ‘هادم الذات’.. ثم انسحبت وأنا أتحسر على شبابنا الذي لا يدري أنه لا يدري.
لا تنسون الردود…




لاحول ولاقوة الا بالله ..
الله يهدينا وجميع المسلمين ..} آآآمين ..



اشكركم يا احبائي



مشارتك جدا مفيدة ارجو ان تكثري من هذه المواضيع الهادفه
تقبلي مروري



روعة

موضوع متميز

كصاحبته

مشكورة يالغلا

بانتظار جديدك




التصنيفات
منوعات

صرخة فتاة من ضحايا الشات جميلة

بقلم ( الشيخ عبد الرحمن السحيم.)

هذه قصة حقيقية، ورسالة تقطر أسىً، وصلتني عبر البريد تقول الفتاة:

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

أرجو منكم إفادتي في مشكلتي هذه:

أنا فتاة أبلغ من العمر 17 عاماً من بلد عربي، ما زلت في الدراسة الثانوية.. للأسف تعلمت استخدام الإنترنت لكني أسأت استخدامها، وقضيت أيامي في محادثة الشباب، وذلك من خلال الكتابة فقط، ومشاهدة المواقع الإباحية، رغم أني كنت قبل ذلك متدينة، وأكره الفتيات الواتي يحادثن الشباب. ولأسف فأنا أفعل هذا بعيداً عن أعين أهلي، ولا أحد يدري.
ولقد تعرفت على شاب عمره 21 عاماً من جنسية مختلفة عني.. لكنه مقيم في نفس الدولة، تعرفت عليه من خلال (الشات).. وظلنا نلتقي على الماسنجر أحبته وأحبني حباً صادقاً لا تشوبه شائبة.
كان يعلمني تعاليم الدين، ويُرشدني إلى الصلاح والهدى، وكنا نُصلي مع بعض في أحيان أخرى، وهذا طبعاً يحصل من خلال الإنترنت فقط؛ لأنه يدعني أراه من خلال (الكاميرا) كما أنه أصبح يريني جسده، فأدمنت ممارسة العادة السرية.
ظلنا على هذا الحال مدة شهر، ولقد تعلمت الكثير منه وهو كذلك، وعندما وثقت فيه جعلته يراني من خلال (الكاميرا) في الكمبيوتر، وأريته معظم جسدي، وأريته شعري، وظلت أحادثه بالصوت، وزاد حُبي له، وأصبح يأخذ كل تفكيري حتى أن مستواي الدراسي انخفض بشكل كبير جداً. أصبحت أهمل الدراسة، وأفكر فيه؛ لأني كلما أحاول أن أدرس لا أستطيع التركيز أبداً، وبعد فترة كلمته على (الموبايل) ومن هاتف المنزل أخبرته عن مكان إقامتي كما فعل هو ذلك مسبقاً، ولقد تأكدت من صحة المعلومات التي أعطاني إياها.. طلب مني الموافقة على الزواج منه فوافقت طبعاً لحبي الكبير له – رغم أني محجوزة لابن خالي – لكني أخشى كثيراً من معارضة أهلي، وخصوصاً أنه قبل فترة قصيرة هدني بقوله: إن تركتني فسوف أفضحك! وأنشر صورك! وقال: سوف أقوم بالاتصال على الهواتف التي قمت بالاتصال منها لأفضح أمرك لأهلك.
وعندما ناقشت معه الأمر قاله: إنه (يسولف) لكن أحست وقتها بأنه فعلاً سيفعل ذلك، وأنا أفكر جدياً بتركه، والعودة إلى الله.
وكم أخشى من أهلي، فأنا أتوقع منهم أن يقتلوني خشية الفضيحة والسمعة، لا أقصد القتل بذاته بل الضرب والذل؛ لأن أبي وأمي متدينان ومسلمان، وإذا عرفا بأني أحب شاباً وأكلمه فسوف يقتلاني! أنا لا أعرف ماذا أفعل؟ أنا خائفة جداً. أريد الهداية. أريد العيش مطمئنة وسعيدة. مللت الخوف والتفكير.
أرجوكم ساعدوني، وبسبب هذه المشكلة تركت الصلاة، وتركت العبادة؛ لأني يئست من الحياة، مللت منها، أود الموت اليوم قبل الغد، لو ظلت عائشة على هذه الحياة فسوف يتحطم مستقبلي، ومستقبل أخواتي، وتشوه سمعتهن.
أريد تركه لكني أخشى من فضحه لي؛ لأنه سيُعاود الاتصال؟ كيف أمنعه من ذلك؟
أريد العودة إلى الله فهل سيغفر لي ربي؟ كيف التوبة وما شروطها؟
ومتى أتوب؟ أخشى أن أعود إلى ما فعلته سابقا. ما الحل؟
كيف أتخلص من إدمان العادة السرية خصوصاً أني أصبت برود جنسي؟ كيف أعالج ذلك من غير علم أهلي؟ ماذا أفعل؟ أرجوكم ساعدوني. لا أعرف ما أفعل، لا أستطيع أن أُخبر أحداً بهذا الأمر. أرجوك أجبني، وأرحني، فما زلت أحمل هذه المشكلة كهم كبير لا يقوى ظهري على حمله، فأنا ألتمس الجواب منكم. أرجوكم ساعدوني. ما الحل؟ أرجوكم بسرعة فلقد يئست.. ساعدوني لا أجد أحداً ينصحني! فساعدوني، ولا ترموا رسالتي، فأنا بأمس الحاجة أرجوكم.
انتهت رسالة الأخت التي تفيض بالعظات والعبر. فهل من مُعتبر؟
سوف أقف مع قولها:
أحبته وأحبني حباً صادقاً لا تشوبه شائبة. وقفت طويلاً عند قولها: (ولوجه الله) لا تشوبه شائبة).
المشكلة أن كل فتاة تتصور أن الذي اتصل بها مُعاكساً أنه فارس أحلامها، ومُحق آمالها! وإذا به فارس الكبوات! وصانع الحسرات، ومُزهق الآمال، وصانع الآلام!
حُباً صادقاً لا تشوبه شائبة!! هكذا تصورته في البداية، ولكن تبين عفنه قبل أن ترسم النهاية! ثم تبين أنه نسخة من آلاف نُسخ الذئاب البشرية! الذين لا يهمهم سوى إشباع رغباتهم. هاهو يُلوّح بعصا (الصوت والصور)! إن لم تُحبيني فسوف أفضحك، وأنشر صورك!! وحُب على طريقة الإدارة الأمريكية!! أهذا حب صادق؟!
ومع قولها: (أنا خائفة جداً أريد الهداية أريد العيش مطمئنة وسعيدة، مللت الخوف والتفكير) – سبحان الله – ألم تكن في سعة من أمرها قبل أن تطأ أقدامها أرض جحيم (الشات)؟ فما بالها اليوم خائفة؟
ألم تكن في يوم من الأيام على طريق الهداية؟ فهاهي اليوم تبحث عنها!
ألم تكن عابدة في مصلاها؟ فما بالها تركت العبادة؟ إنه شؤم المعصية الذي حُرمت بسببه لذة الطاعة.
ألم تكن تعيش في سعادة غامرة؟ فعن أي شيء بحثت في سراديب (الشات)؟
بحثت عن السعادة، ولكنها خرجت تصيح من الجحيم: (أريد العيش مطمئنة وسعيدة) بحثت عن السعادة فعادت بالندامة تتمنى الموت اليوم قبل الغد! كل هذا تم في غفلة الوالدين! وعجيب قولها:
(وكم أخشى من أهلي، فأنا أتوقع منهم أن يقتلوني خشية الفضيحة والسمعة، لا أقصد القتل بذاته بل الضرب والذل؛ لأن أبي وأمي متدينان ومسلمان، وإذا عرفا بأني أحب شاباً وأكلمه فسوف يقتلاني!).
لقد فرطا كثيراً، وأهملا أكثر، وضيعا الأمانة. إنها الثقة العمياء المُطلقة يوم تُعطى للبُنيات على وجه الخصوص، فتؤتي أُكلها حنظلاً وعلقماً.
يوم يقول الأب: أنا أثق بناتي!! أو بمحارمي عموماً! ثقة عمياء مطلقة!
وهل هن خير أم أمهات المؤمنين؟
ومع ذلك قال الله عز وجل في أدب أمهات المؤمنين: (‏يَا نِسَاءَ النَّبِيِّ لَسْتُنَّ كَأَحَدٍ مِنَ النِّسَاءِ إِنِ اتَّقَيْتُنَّ فَلَا تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ وَقُلْنَ قَوْلًا مَعْرُوفًا) وقال في أدب المؤمنين معهن: (وَإِذَا سَأَلْتُمُوهُنَّ مَتَاعًا فَاسْأَلُوهُنَّ مِنْ وَرَاءِ حِجَابٍ) لماذا؟ (ذَلِكُمْ أَطْهَرُ لِقُلُوبِكُمْ وَقُلُوبِهِنَّ) فهل من مُعتبر؟ (إِنَّ فِي ذَلِكَ لَذِكْرَى لِمَنْ كَانَ لَهُ قَلْبٌ أَوْ أَلْقَى السَّمْعَ وَهُوَ شَهِيدٌ‏).
الرسالة وصلتني عبر البريد، فرددت عليها، واستأذنت الأخت في نشرها فأذنت، ونشرتها كما هي، إلا أني حذفت اسم بلدها(1).

(1) الشيخ عبد الرحمن السحيم.
منقول للفائدة




الله يهدي بنات و شباب المسلمين اجمعين



خليجية



مشكوره ياعسل على طرحك

اسأأل الله ان يهدينا جميعا




لا اله الا الله



التصنيفات
السيدات و سوالف حريم

الشات وما أدراك ما الشات

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

~

أسعد الله أوقاتكم بكل خير أخواتي

بدون مقدمات
الكل منا يعرف المنتدى وأهميته وفوائده
لكن نتجه الى الشات ~ برأيكم ماهو الهدف من دخول الشات ؟
وهل الشات كما يقال بيئة مناسبة للأنحراف
وكم تترواح أعمار اللذين يتواجدون في الشاتات
وما هي الأسباب التي تجعل الشخص يدخل في هذا العالم الغامض
هل الفراغ العاطفي أم الملل سبب في الدخول للشات أم هناك اسباب أخرى
~

أنا برأي أن الشات لايناسب كل من لديه عقل وأحترام
لأن حتى وأن كنت مؤدب ترى بعينك اشياء لآتود ان تراها
وكلام لاترغب في التفكير فيه – كيف وأن تشاهده ؟
ولا أعمم على كل من في الشات بالأنحراف ولكن الأغلب منحرف
وبالنهاية هذي وجهة نظري وتمثلني أنا شخصيا
~

أترك لكم النقاش في هذا الأمر المهم لعل وعسى من يستفيد منه
ومن لديه اضافة أو تعليق فليتفضل مشكورا

تحياتي لكم

الشات وما أدراك ما الشات
:0154:




شكرا لتس



ياعسل انتي كررتي الموضوع مرتين



من جد هههيلله لعل تعم الفئده



وين الردود يلله



التصنيفات
المواضيع المتشابهة للاقسام العامة

الشات وخطوات الشيطان

شروق محمد

عندما ظهر اسمه فجأة على شاشة الحاسوب ..وقرأت أول عبارة كتبها: "أختاه أود أن أتعرف عليكِ" خفق قلبي بقوة ، شعرت بأنني اجتاز مرحلة من حياتي إلى مرحلة جديدة ، أحسست أن ثمة شيء ينتفض داخلي ، شيء مبهم.. شيء غامض ، ترى هل هو حب المغامرة ، الرغبة في خوض تجربة ، الأمل في أن تتغير حياتي وتتبدل لتمتزج بطعم جديد ..بشكل جديد..برائحة مغايرة غير التي اعتدت عليها..

أم أن هذا الشيء الذي ينتفض داخلي ما هو إلا وخزة ضمير..رجفة خوف من الله.. دقة على ناقوس الخطر تهتف بي أن "عودي ولا تقدمي ولا تردي…"ولمَ أعد..؟؟

لقد اكتست حياتي ثوب الملل ، وطغت عليها صبغة الكآبة ، وأسدل عليها ستار الرتابة والتكرار والسأم.

نعم أنا فتاة مثالية بشهادة أهلي ووالدي الحنونين ..بشهادة أقاربي وأصدقائي الذين لا أتوانى عن بذل جهدي في مساعدتهم ، والوقوف معهم في السراء والضراء..

أنا مثالية بشهادة مدرستي ومعلماتي ..وما شهادات التقدير المعلقة على الحائط إلا دليل دامغ على ذلك ، بشهادة نفسي التي نهيتها عن ارتكاب المحرمات ، وصرفتها عن إتيان الصغائر والكبائر ، بشهادة نفسي التي كسوتها بلباس التقوى ورداء العفة ووشاح النقاء والطهر.

بشهادة نفسي التي عزمت واعتزمت أن أسخرها لخدمة دين الله ، وأبذلها سعياً وراء كل طاعة ودحراً لكل معصية..بشهادة نفسي التي جعلت منها قدوة لزميلاتي حتى أصبحت لديهم الناصح الأمين والمستشار المؤتمن..

بشهادة…..ولكن مهلاً إنه يعاود إرسال رسالة أخرى "أختاه أرجو أن تردي هل تسمحين بأن نتعارف"

ما أروع هذه الكلمات..يبدو لي أن من يرسلها لا يقل التزاماً ومثالية عني ..ولمَ لا ؟؟ ..لن أسمح إلا بالحوار الهادئ الرصين الملتزم في حدود ما أحل الله وبعيدا عن نواهيه..

الاسم…

السن..

المرحلة الدراسية……

انطفأ الحاسوب وأغلقت أنوار الغرفة..

ما أروع هذا الحديث الذي دار بيننا .إنه شخصية رائعة ملتزمة رصينة..لن أنام ليلتي..أود أن أستعيد كل عبارة ..كل جملة..بل كل حرف كتبناه معاً…

يا له من شعور مبهر باهر رائع..وأنا أجد من يوافق أفكاري.. ويحمل ذات مبادئي.. ويسترسل معي في هذا الحديث الممتع..

مضت الأيام والأسابيع والشهور..

رباه لم أعد أحتمل غيابه عني.. لم أعد أطيق انتظار لقائه..لم أعد أقوى على فراق كلماته ..رباه إلى أين أسير وفي أي الدروب أمشي.؟؟ وكل هذه الساعات التي أقضيها معه ، وأخدع بها أهلي بأني أذاكر وأدرس وأمضي الوقت في مراجعة دروسي..

دروسي..!! وماذا عن دروسي ومذاكرتي ..؟؟ ما عدت أذكر منها إلا أشباحاً عالقة في الذهن ..كلما حاولت المكوث أمام كتبي تخطفني الذكريات ..وتحلق بي الآمال وأنا استعيد كلماته كلمة كلمة بل حرفا حرفاً..

وماذا عن أهلي وأقاربي وصديقاتي الذين اعتزلتهم ، وأصبحت أمضي جل وقتي معه..وماذا عن معلماتي اللاتي….لكن المرة الأخيرة كان حديثه أروع وكلماته أجمل ..وحرارة مشاعره أقوى ..لقد اعترف لي بحبه إنه يحبني ويتعلق بي مثلما تعلقت به ..ولا يطيق فراق الحاسوب للقائي ، لقد طلب مني طلباً غريباً في آخر مرة.. طلب أن يأخذ رقم هاتفي لنتحدث..

رقم هاتفي..؟؟هل هذا معقول..هل ستسمح لي تربيتي وأخلاقي بهذا..هل يمكن أن أقدِّم هذا التنازل..ولكن..لم لا ..؟؟ أما يمكن أن يقضي هذا على حالة التشتت التي أصابتني ، ويوضح صورة هذا الإنسان المجهول أمامي ..ويقلل من تفكيري به..سأتصل به أنا لقد أعطاني رقم هاتفه ..لقد حفظته عن ظهر قلب…………

ياااه ما أروع صوته ورقة نبراته وعذوبة عباراته ..لن يسعني إلا أن أتصل به وأتواصل معه يوماً بعد يوم…

اليوم هو يوم لقائي الأول به لقد حدد لي مواصفاته وهيئته ..سأنتظره هنا في هذا المكان العام. نعم إنه مكان عام لا غبار عليَّ في ذلك..لكني كذبت ..كذبت على أهلي ..كذبت على أمي وأبي لأجد حجة لخروجي..ادعيت مرض إحدى صديقاتي اللاتي كنت أزورهن وأقوم بواجب صداقتي إزاءهن…

لقد تبدل حالي ..أكذب وأخادع وانفرد بنفسي لساعات أصاحب خواطري واستجيب لشهوات نفسي و….أتهرب من صديقاتي وألوذ بالفرار من أعينهن المتسائلة عن تبدل حالي.. وتدهور مستواي في الدراسة.. وفقدي لكافة المراكز التي حققتها في الأنشطة..تبدل حالي ما عدت أساعد أمي ، وأفر من عيني أبي وأضيق ذرعاً بحديث ونصح أخوتي ، أغلقت باب نفسي دون الجميع وفقدت كل شيء حلو في حياتي..

لكن وجوده في حياتي له نكهة خاصة..لقد صدقت كل كلمات الأغاني التي بدأت تثير انتباهي وهم يتحدثون عن اللهفة واللوع والشوق لرؤية الحبيب..

يااه أظنني ألمح شخصاً بنفس المواصفات يبدو لي إنه هو ..فهو يبحث بعينيه في أرجاء المكان إنه هو يرن عليَّ..قلبي يخفق بشدة ..ترى هل سأعجبه ..هل سيجدني فتاته التي تصورها خياله ..هل سيظل على عهده معي بالحب والمودة..إنه يقترب..يقترب..يقترب…..

لكن أين سيكون لقاؤنا القادم ..هل بنفس الشقة التي اعتدنا اللقاء فيها…؟؟ لكن كيف سأخرج ..لقد فرغت كل حيلي ..وافتضحت محاولاتي العديدة للكذب والتهرب ، لم يعد لأهلي ذرة من ثقة بي ..خاصة بعد أن ظهرت نتائج الامتحان ورسبت في عدة مواد..وأرسلت المدرسة كشفا بأيام غيابي التي كنت أخرج فيها لمقابلته….

لكني سأحسم أمري معه ..إما أن يتقدم لخطبتي كما وعدني ..وإما..وإما..لكن لم يعد ثمة خيار أمامي لقد ضاع مني كل شيء: احترام أهلي وثقتهم بي.. تقدير زميلاتي.. ثناء معلماتي.. تفوقي.. مستقبلي ..بل لقد ذبحت عفتي دون أن تراق نقطة دم واحدة..!!نعم..

فقدت عفة خواطري التي تلح وتطاردني حتى استجيب لها ، فقدت عفة بصري بعد أن اعتدت النظر إلى ما حرم الله حتى هذه المواقع التي دلني عليها وأصبحت ارتادها حتى أدمنتها ، فقدت عفة سمعي مع أول عبارة حب محرم وأول كلمة عشق آثم ، فقدت عفة جوارحي بعد أن ابتذلتها بين يدي من لا يتقي الله ولا يخافه ، من ابتغاني أداة لمتعته ، ووسيلة لتسليته ، بعدما جعلت من نفسي ألعوبة بين يديه حتى إذا ما ثارت ثائرتي لفعاله وغضبت ، أسكتني بوعد هامس بالزواج..

فقدت عفة ضميري الذي روضته على الكذب والغش والخداع ، واستباحة حرمتي ، وانتهاك كرامة جسدي..

فقدت عفة نفسي وروحي وإحساسي وخواطري بل وحتى أحلام ذاتي.

ولكن ماذا بعد..؟؟ ماذا بعد كل هذا الانحدار الذي لا نهاية له ..إلى أي مدى سأظل أسقط وأسقط وأسقط من وهدة إلى وهدة ، ومن منحدر إلى منحدر..

رباه إنه لا يرد على رسائلي ، ويغلق هاتفه دوني ، ويتهرب مني بعد أن شعر بإلحاحي في أن يتقدم لخطبتي..

لقد كتب رسالة بعد أيام من مطاردته والبحث عنه يقول لي فيها : لا يمكنني أن أمنح اسمي لإنسانة سهلة المنال مثلك ..هكذا.. أنا أصبحت صفتي وكل ما يذكره من أمري أني إنسانة (سهلة المنال) ..بعد أن كنت الفتاة المثالية.. النموذج المحتذى.. الناصح المؤتمن.. بعد أن كنت مضرب المثل في الخلق والدين والعلم والثقافة أصبحت فجأة (سهلة المنال)..

نعم لديه حق لقد قادني تفريطي وتنازلي بأن أصبحت هكذا ..من مجرد كلمة كتبت على شاشة الحاسوب إلى مفرطة في أمر نفسها وجسدها وكرامتها.. هكذا وصلت إلى أسفل الدرج وقاع الهاوية..

لقد رحل ليبحث عن ضحية جديدة.. وفريسة أخرى يروى بها ظمأ نفسه العطشى التي تمرست على نصب شباك الحب والعشق لتقع فرائسه تحت وطأة ضعف النفس وعذوبة التجربة وحب المغامرة..

لقد ذبحت نفسي ألف ألف مرة.. وأنا استجيب له واتبع خطوات الشيطان خطوة بعد خطوة..

لقد خنتهم خنتهم جميعاً..خنت أهلي الذين خدعتهم ودنست ثقتهم في التراب..خنت زوجي-إذا قدر لي الله بالزواج- والذي كان يجب أن يأخذني جوهرة مصونة ..لم تمسها عين ولم تمتد إليها يد ولم يسبقه إليها أحد..خنت زوجي وخنت فرحتي به إذا جاء ..تلك الفرحة التي ستمتلئ بالخوف والريبة من أن يكتشف أمري ويفتضح سري وتنهار حياتي..خنت أبنائي الذين مازالوا في رحم الغيب..كان يجب أن يجدوا لهم أماً طاهرة الحس..عفيفة الوجدان والشعور والخواطر.. لم تمتلئ ذاكرتها بمرارة ذكريات الذل والزلل وارتكاب المحرمات..

رباااه رحمتك يا إلهي..هل من أمل أن ألملم شتات نفسي.. واستعيد طهارة روحي وعفاف قلبي وجوارحي..ارتمي في أحضان أمي.. وألثم يد أبي..واستجدي عطف نصح أخوتي..؟؟

هل لي من أمل أن أعود..أن أعود ..أن أعود…؟؟؟

المصــــــــــــــــــــــدر

http://saaid.net/female/099.htm

لا تنسوني من صالح دعاؤكم

بنوتة مصـــــــر




التصنيفات
منوعات

صرخة فتاة من ضحايا الشات

هذه قصة حقيقية ،
ورسالة تقطر أسىً ،

تقول الفتاة :
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
أرجو منكم إفادتي في
مشكلتي هذه :
أنا فتاة أبلغ من العمر 17 عاماً
من بلد عربي ، لازلت في
الدراسة الثانوية .. للأسف
تعلمت استخدام ( الإنترنت )
لكني أسأت استخدامها ،
وقضيت أيامي في محادثة
الشباب ، وذلك من خلال
الكتابة فقط ، ومشاهدة
المواقع الإباحية ، رغم
أني كنت من قبل ذلك
متديّنة ، وأكره الفتيات
اللواتي يحادثن الشباب .
وللأسف فأنا افعل هذا
بعيداً عن عين أهلي ،
ولا أحد يدري .
ولقد تعرفت على شاب
عمره 21 من جنسية
مختلفة عني … لكنه مقيم
في نفس الدولة ، تعرّفت عليه
من خلال ( ط§ظ„ط´ط§طھ [/url]) ..
وظللنا على ( الماسنجر )
أحببته وأحبني حب صادق
( ولوجه الله ) لا تشوبه
شائبة .
كان يعلمني تعاليم الدين ،
ويُرشدني إلى الصلاح
والهدى ، وكنا نُصلي مع
بعض في أحيان أخرى ،
وهذا طبعا يحصل من خلال
الإنترنت فقط ؛ لأنه يدعني
أراه من خلال ( الكاميرا )
كما أنه أصبح يريني جسده ، …
فأدمنت ممارسة العادة السرية .
ظللنا على هذا الحال مدة شهر ،
ولقد تعلمت الكثير منه
وهو كذلك ، وعندما وثقت فيه
جعلته يراني من خلال
( الكاميرا ) في الكمبيوتر ،
وأريته معظم جسدي ،
وأريته شعري ، وظللت أحادثه
بالصوت ، وزاد حُـبّي له ،
وأصبح يأخذ كل تفكيري
حتى أن مستواي الدراسي
انخفض بشكل كبير جداً .
أصبحت أهمل الدراسة ،
وأفكر فيه ؛ لأنني كلما أحاول
أن ادرس لا أستطيع التركيز
أبداً ، وبعد فترة كلمته على
( الموبايل ) ومن هاتف
المنزل أخبرته عن مكان
إقامتي كما هو فعل ذلك مسبقا ،
ولقد تأكدت من صحة المعلومات
التي أعطاني إياها..
طلب مني الموافقة على
الزواج منه فوافقت طبعا لحبي
الكبير له – رغم أني محجوزة
لابن خالي – لكني أخشى
كثيراً من معارضه أهلي ،
وخصوصا أنه قبل فترة
قصيرة هددني بقوله
: إن تركتني فسوف أفضحك !
وأنشر صورك ! وقال : سوف
أقوم بالاتصال على الهواتف
التي قمت بالاتصال منها لأفضح
أمرك لأهلك .
وعندما ناقشت معه الأمر قاله :
إنه ( يسولف ) لكن أحسست
وقتها بأنه فعلاً سيفعل ذلك ،
وأنا أفكر جديا بتركه ،
والعودة إلى الله .
وكم أخشى من أهلي ، فأنا أتوقع
منهم أن يقتلوني خشية الفضيحة
والسمعة ، لا أقصد القتل بذاته
بل الضرب والذل ؛ لأن
أبي وأمي متدينان ومسلمان ،
وإذا عرفا بأني أحب شاب
وأكلمه فسوف يقتلانني !
أنا لا أعرف ماذا أفعل !
أنا خائفة جداً .
أريد الهداية .
أريد العيش مطمئنة وسعيدة .
مللت الخوف والتفكير .
أرجوكم ساعدوني ، وبسبب
هذه المشكلة تركت الصلاة ،
وتركت العبادة ؛ لأني يئست
من الحياة ، مللت منها ،
أود الموت اليوم قبل الغد ،
لو ظللت عائشة على هذه
الحياة فسوف يتحطّم
مستقبلي ، ومستقبل أخواتي
، وتشوّه سمعتهن .
أريد تركه لكني أخشى من
فضحه لي ؛ لأنه سيُعاود
الاتصال ؟؟
كيف أمنعه من ذلك ؟؟
أريد العودة إلى الله فهل
سيغفر لي ربي ؟؟
كيف التوبة وما شروطها ؟؟
ومتى أتوب؟؟
أخشى أن أعود إلى ما فعلته
سابقا .
ما الحل ؟؟
كيف أتخلص من إدمان العادة
السرية خصوصاً أني
أصبت ببرود جنسي ؟
كيف أعالج ذلك من غير
علم أهلي ؟؟
ماذا افعل ؟؟
أرجوكم ساعدوني .
لا أعرف ما أفعل .
لا أستطيع أن أُخبر أحد بهذا
الأمر .
أرجوك أجبني ، وأرحني ،
فلازلت أحمل هذه المشكلة
كـهـمٍّ كبير لا يقوى ظهري
على حمله ، فأنا التمس
الجواب منكم .
أرجوكم ساعدوني .
ما الحل ؟؟
أرجوكم بسرعة فلقد يئست ..
ساعدوني لا أجد أحداً ينصحني ! فساعدوني ، ولا ترموا
رسالتي ، فأنا بأمسّ
الحاجة .
أرجوكم .

انتهت رسالة الأخت التي
تفيض بالعِظات والعِبَـر .

فهل مِن مُعتبِــر ؟؟؟

سوف أقف مع قولها :

( أحببته وأحبني حب صادق
[ ولوجه الله ] لا تشوبه شائبة )

وقفت طويلاً عند قولها :
( [ ولوجه الله ]
لا تشوبه شائبة )
المشكلة أن كل فتاة تتصوّر أن
الذي اتصل بها مُعاكساً أنه
فارس أحلامها ، ومُحقق آمالها !
وإذا به فارس الكبوات !
وصانع الحسرات ، ومُزهق الآمال ، وصانع الآلام !
حُـبّـاً صادقـاً ولوجه الله لا
تشوبه شائبة !!
هكذا تصوّرته في البداية ،
ولكن تبيّن عفنه قبل أن
ترسم النهاية !

ثم تبيّن انه نسخة من آلاف
نُسخ الذئاب البشرية !
الذين لا يهمهم سوى إشباع رغباتهم .
ها هي الآمال تتبخّـر ،
والآلام تتمخّـض !
وها هو يُلوّح بعصا ( الصوت والصورة ) !
إن لم تُحبّيني فسوف أفضحك ،
وأنشر صورك و …. !!
حُـبّ على طريقة الإدارة
الأمريكية !!!
أهذا حب صادق لوجه الله ؟؟؟

ومع قولها :
( أنا خائفة جداً .
أريد الهداية .
أريد العيش مطمئنة وسعيدة .
مللت الخوف والتفكير )

سبحان الله !
ألم تكن في سعة من أمرها قبل
أن تطأ أقدامها أرض جحيم
( الشات ) ؟
فما بالها اليوم خائفة ؟
ألم تكن في يوم من الأيام
على طريق الهداية ؟
فهاهي اليوم تبحث عنه !
ألم تكن عابدة في مصلاها ؟
فما بالها تركت العبادة ؟
إنه شؤم المعصية الذي حُرمت
بسببه لذّة الطاعة .
ألم تكن تعيش في سعادة غامرة ؟
فعن أي شيء بحثت في سراديب ( الشات ) ؟
بحثت عن السعادة ، ولكنها
خرجت تصيح من الجحيم :
( أريد العيش مطمئنة
وسعيدة )
بحثت عن السعادة فعادت
بالندامة تتمنّى الموت اليوم قبل الغدّ !
كل هذا تمّ في غفلة
الوالدين !

وعجيب قولها :
( وكم أخشى من أهلي ،
فأنا أتوقع منهم أن يقتلوني خشية الفضيحة والسمعة ، لا أقصد
القتل بذاته بل الضرب
والذل ؛ لأن أبي وأمي
متدينان ومسلمان ، وإذا عرفا
بأني أحب شاب وأكلمه
فسوف يقتلانني ! )

لقد فرّطا كثيراً ، وأهملا أكثر
، وضيّـعـا الأمانـة .
إنها الثقة العمياء الـمُطلقة
يوم تُعطى للبُنيّات على
وجه الخصوص ، فتؤتي
أُكلها حنظلاً وعلقما .
يوم يقول الأب : أنا أثق
ببناتي !! أو بمحارمي عموماً !
ثقة عمياء مطلقة !
وهل هن خير أم أمهات
المؤمنين ؟
ومع ذلك قال الله عز وجل
في أدب أمهات المؤمنين :
( يَا نِسَاء النَّبِيِّ لَسْتُنَّ كَأَحَدٍ
مِّنَ النِّسَاء إِنِ اتَّقَيْتُنَّ فَلا
تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ فَيَطْمَعَ
الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ وَقُلْنَ
قَوْلا مَّعْرُوفًا )

وقال في أدب المؤمنين معهن :
( وَإِذَا سَأَلْتُمُوهُنَّ مَتَاعًا
فَاسْأَلُوهُنَّ مِن وَرَاء
حِجَابٍ )
لماذا ؟
( ذَلِكُمْ أَطْهَرُ لِقُلُوبِكُمْ وَقُلُوبِهِنَّ )

فهل مِـنْ مُعتبِـر ؟؟؟

( إِنَّ فِي ذَلِكَ لَذِكْرَى لِمَن كَانَ
لَهُ قَلْبٌ أَوْ أَلْقَى السَّمْعَ وَهُوَ شَهِيدٌ )

منقول للامانة …ارجو ان لا يكون مكرر..




خليجية



الله يعافيكي



لا حول ولا قووووه الا بالله

الله يهديها ويستر عليها وعليا وعلى كل بناات المسلمين

والله ينصرها عليه ياااااااااااااااااارب




خليجية

تسلم يمينك اختى
مبدعه دومااااا….ربي يسعدك




التصنيفات
المواضيع المتشابهة للاقسام العامة

فتاة خدعها الشات!!!!

هذه قصة رجل حبس ابنته ستة عشر سنة في الحمام وفيها كل معالم القسوة والاجرام ومفادها
كان هناك رجل اسمه "عبد الرسول" ولديه زوجة وبنت صغيرة وحدثت مشكله بين عبدالرسول وزوجته وادت الى الطلاق وكانت الضحية هي الطفلة الصغيرة
اذ قام عبدالرسول من الزواج من امرأة ثانية وقام بحبس ابنته في الحمام حسب طلب الزوجة الثانية
وكان الاب يعطي الطفلة الطعام في اليوم مرة واحدة وكانت الطفلة المسكينه تفكر بالف وسيلة لتتوسل لابيها ان يخرجها من الحمام ولكن بكل قسوة
يرفض ذلك ، وذهبت الزوجة الاولى "ام الطفلة" الى السعودية وكانت تأتي كل
عام من اجل ان تتوسل الى عبد الرسول ان يعطيها ابنتها وكان رده "انا قتلت بنتك وما في الك اشي عندي" وبقي الحال هكذا لمدة 16 عشر سنة

وفي يوم من الايام كان هناك بعض الشباب يهربون من اجهزة الامن وقاموا بالهرب من خلف بيت المجرم عبدالرسول فاعتقدت اجهزة الامن ان الشباب دخلوا الى ذلك البيت فدخلوا البيت ، وفتشوه الى ان وصلوا الى الحمام الذي يوجد به الفتاة فقالوا لزوجة عبد الرسول : افتحي لنا هذا الباب فقالت لهم : قال لي زوجي ان لا افتحه لأحد ! فخلعوا الباب واذا بالفتاة امامهم وقد اصبح منظرها مرعبا وقد نما في جسمها الدود فقاموا باحضار (شرشف او حرام) ووضعوها به واخذوها
ومن حماقة رجال الامن انهم اعادوها لوالدها بعد ان فضح امره فاخذها منهم وقام بطعنها في راسها حتى الموت وهو يقول : ((انتي جبتيلي العار)) فاعتقلته اجهزة الامن
وهم خارجون به من منزله تجمهر الناس بشكل كبير امام البيت وهجموا عليه ولم يبتعدوا عنه الى عندما اصبح اطلاق النار كالمطر




حسبي الله عليه من رجال ليش الظلم….
تسلمي حبيبتي



خليجية



خليجية



التصنيفات
منتدى اسلامي

كلمه تقال في الماسنجر والشات تغضب الله

كلمة تقال في المسنجر تغضب الرب عزوجل

انتشرت كلمة في الماسنجر خطيره ومؤذيه
في حق الاسلام وبالخصوص في حق القرآن الكريم الا وهي كلمة((( بـــــرب )))

الكل قام يقولها وهي بمعنى دقايق او لحظه او عندي شغل .
وكل من قالها ماعرف معناها ولو سألتم اي شخص عن معناها
قال لك والله كلمة وتنقال ونقول زيهم !!!!!!!!!!!!!!!!
لكن هل فكرتم في يوم من الايام معنى هذي الكلمة.
(((بـــرب))) كلمة استغلها الغرب بواسطة أبناء الاسلام لإغاضة الله تعالى والاستهزاء بدينه وكلامه ,وكمال قال الله في كتابه الحيكم ومن أصدق من الله قيلا {وَدَّ كَثِيرٌ مِّنْ أَهْلِ الْكِتَابِ لَوْ يَرُدُّونَكُم مِّن بَعْدِ إِيمَانِكُمْ كُفَّاراً حَسَداً مِّنْ عِندِ أَنفُسِهِم مِّن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُمُ الْحَقُّ فَاعْفُواْ وَاصْفَحُواْ حَتَّى يَأْتِيَ اللّهُ بِأَمْرِهِ إِنَّ اللّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ }البقرة109فبأبسط الكلمات والعبارات تستطيع الاستهزاء بأعظم ما نزل على الارض.

(((بــرب))) كلمة مذكوره في قوله تعالى {قل أعوذ (برب) الفلق},
ومذكوره في قوله تعالى {قل أعوذ (برب)الناس}
فاستغل الغرب كلمة (برب) لاستخدامها في اتفه الامور من الكلام
للتنزيل من عظمة الله جل جلاله تعالى الله عما يقولون الظالمون علوا كبيرا.

اخـــــــــــوتــــــــــــي
وكل من مر على الموضوع
وكل من لديه نخوه على الامه الاسلاميه وحب لدينه
وكل من اقشعر بدنه لهذا الموضوع

رجـــــــــــــائـــــــــــــ ـــي منكم
نشر هذا الموضوع لكل من تعرفون والتحذيـــــر من استخدام هذه الكلمه
اتمنى ان تنشروا ماقرئتم ”’
لعل هذه الكلمات تكون شفيعة لنا عند رب الارض والسماواااات




شكرا على معلومه
جزاك الله خيرا



جزاكي الله خير وشكرا



جزاك الله الف خير خيتو …وجعله في ميزان حسناتك..



التصنيفات
الجادة و النقاش

بنات الشات حثاله المجتمع

السلآم عليكم

وش رايكم بمقوله بنات الشات حثالة المجتمع ؟! :7_1_110v[1]:

من ناحيتي >> في بعض بنات يدخلون عشان الوناسه بس بحدودها والبعض الاخر يدخل عشان الي بالي بالكم ,, ولو كان البنات حثاله ف الاولاد الي يدخلون الشات برضو حثاله .

وكل شخص ونظرته لهذا الشيئ

ارجو التفاعل .:frasha5:




انا من ناحيتي استحقر الي تدخل بالذات لا كانت
متزوجه ياهي تنفقع مرارتي منهم
يعني ابي افهم وش تبي ؟؟؟
تقبلي مروري



خليجية



مشكوره عالموضوع الرائع

فعلآ الي تدخل شات استحقرها من جد لانها تدخل البنت في شيئ حرام
ويطيحها ربي في واحد يكرهها عيشتها وفي النت كله وممكن يآذيها لانه الي يدخل الشات من الجنسين لابد وأن يكون هناك حوار ودردشه ويحصل منها ماهو حرام ومحظور

يعني نصيحه لاتدخلين الشات

لان الي تدخله ماراح تنجى منه الا بمصيبه وسيبي عنك تتسلى ومدري ايه
التسليه لها طرق عديده والشات ماهو الا طريق للحرام والدمار

تقبلي مروري




[FONT="Comic Sans MS"][SIZE="5"][COLOR="Indigo"][CENTER]انا اعتبره حرام مافيه اي تسليه
واستحقر كل الي يدخلونه سوا كانو اولاد ام بنات
نصيحه للجميع بعدم الدخول للشات[/CENTR]OLSIZF



التصنيفات
منوعات

حمل برنامج الشات و الاتصال المجانى

كلم اى موبيل مجانا الان

خليجية

اليكم برنامج الاتصال المجانى من النت الى الموبيل الى يساعدك كتير فى عملية الاتصال المجانى من الموبيل الى الانترنيت و يتيح اليك الاتصال المفتوحو هى البرنامج يعتمد على تحميل برنامج الاتصال و من ثم بداية الاتصال المجانى

خليجية
****************************** *******

اليكم موقع البرنامج الان

Microsoft Calls International Center

تحميل برنامج الاتصال المجانى الان مجانا

من هنا

خليجية

خليجية

كما يمكنك من خلال البرنامج أرسال الرسائل قصيرة ومجانية الى جميع دول العالم مجانا الان

شرح بالصور الى طريقة أرسال الرسائل القصيرة المجانية مجانا من النت الى اى موبيل مجانا الان
اليكم الشرح بالصور الان من هنا

****************************** ********

تحميل برنامج أرسال الرسائل الان من هنا

Send a Private Text Message

خليجية




مشكورة
الرابط لا يعمل



التصنيفات
منتدى اسلامي

فتاة خدعها الشات

إليكم هذه القصة على لسان صاحبتها, رغم طولها إلا أنها تستحق التمعن فيها بحسرة لدمار أسرة بكاملها دماراً تاماً ….بلا سبب وجيهٍ يُذكر….
تقول هذه الفتاة : [ إخوتي وأخواتي السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اروي لكم هذه القصة من واقع مؤلم وحزين أضاع بحياتي وهدم مستقبلي وقضى على حياتي العائلية وفرق بيني وبين زوجي . أنا بنت من عائلة محافظة ومعروفة
تربيت على الأخلاق والتربية الإسلامية ، لم أكن الفتاة المستهترة أو التي تبحث عن التسلية لم أعرف يوماً أبداً أنني قمتُ بعملِ ما يغضب الله ، تزوجت من شخص محترم يحبني واحبه ويثق فيني بدرجة كبيرة ، كنت الزوجة المدللة لديه وحتى أهلي والكثير من الأقارب يقولون لي إنك مدللة من زوجك لم تشهد لها بنت من قبل ، لم أذكر أنني طلبتُ شيئاً من زوجي ورفضه وقال لي لا ، كل الذي أطلبه يأتي به . حتى جاء يوم وطلبت منه أن استخدم الإنترنت . في بادئ الأمر قال لا أرى أنها جيدة ، وغير مناسبة لك . تحايلتُ عليه حتى أتى بها وحلفت له أني لا استخدمها بطريقة سيئة ووافق ( وليته لم يوافق ) . أصبحت أدخل
وكلي سعادة وفرحة بما يسليني ، وأصبح هو يذهب إلى عمله وأدخل إليها كل يوم وأوقاتاً يكون هو متواجد ، ولكن لا يسألني ماذا افعل ، لأنه يثق فيني . مرت الأيام وحدثتني صديقة لي تستخدم الإنترنت عن التشات ( وهي عبارة عن محادثة مباشرة ) ، وقالت لي إنه ممتع وفيه يتحدثون الناس فيه . وتمر الساعات بدون أن أحس بالوقت . دخلت التشات هذا وليتني لم أدخله وأصبحت في بادئ الأمر أعتبره مجرد أحاديث عابرة . وأثناء ذلك تعرفت على شخص كل يوم أقابله وأتحادث أنا وهو . كان يتميز بطيبة أخلاقه الرفيعة التي لم أشهد مثلها بين كل الذين أتحدث معهم . أصبحتُ أجلس ساعات وساعات بالتشات وأتحادث أنا وهو . وكان زوجي يدخل علي ويشاهدني ويغضب للمدة التي أقضيها أمام جهاز الحاسب ، ورغم أني احب زوجي حباً لم أعرف حباً قبله مثل محبتي لزوجي ، ولكني أُعجبت بالشخص الذي أتحادث معه مجرد إعجاب . وانقلب بمرور الأيام والوقت إلى حب . واستملتُ له اكثر من زوجي ، وأصبحت أهرب من غضب زوجي على الإنترنت بالحديث معه . ومرةً فقدت فيها صوابي وتشاجرت أنا وزوجي وألغى اشتراك الإنترنت ، وأخرج الكومبيوتر من البيت . أخذت بخاطري على زوجي لأنه أول مرة يغضب علي فيها ، ولكي أعاقبه قررت أن أكلم الرجل الذي كنت أتحدث معه بالتشات ، رغم أنه كان يلح علي أن أكلمه ، وكنت أرفض . وفي ليلة مشؤومة اتصلت عليه وتحدثت معه بالتلفون ، ومن هنا بدأت خيانتي لزوجي . وكل ما ذهب زوجي خارج البيت قمت بالاتصال عليه والتحدث معه ، لقد كان يعدني بالزواج لو تطلقت من زوجي ، ويطلب مني أن يقابلني . دائما يلح علي أن أقابله حتى انجرفت وراء رغباته وقابلته ، وكثرت مقابلتي معه حتى سقطنا في اكبر ذنب تفعله الزوجة في زوجها عندما تخونه . لقد أصبحت بيننا علاقة . وقد أحببت الرجل الذي تعرفت عليه بالتشات وقررت أن يطلقني زوجي . وطلبت منه الطلاق وكان زوجي يتساءل لماذا ؟ كثرت بيننا المشاكل ولم أكن أُطيقه ، حتى لقد كرهت زوجي بعدها . أصبح زوجي يشك فيني واستقصى وراء الأمر ، وحدث مره أن اكتشف أنني كنت أتحدث بالهاتف مع رجل ، وأخذ يتحقق بالأمر معي ، حتى قلت له الحقيقة ، وقلت إنني لا أريده وكرهت العيش معه . رغم هذا كله وزوجي كان طيب معي ، لم يفضحني أو يبلغ أهلي ، وقال لي : أنا أحبك ولا أستطيع أن أستمر معكي ( ويا بنت الناس ، الله يستر علينا وعليكي ، بس قولي لأهلك : إنك خلاص ما تبغين تستمري معاي ، وأنك تفاجئتي بعدم مناسبتنا لبعض ) . ومع ذلك كنت كارهته فقط لمجرد مشاكل بسيطة حول الانترنت !!! لم يكن سيء المعاملة معي ، ولم يكن بخيل معي ، ولم يقصر بأي شيء من قِبَلِي ، فقط لأنه قال : لا أريد إنترنت في بيتي !!! . لقد كنت عمياء لم أرى هذا كله إلا بعد فوات الأوان .
لقد كانت عبارات ذلك الشاب سبباً في انصرافي عن زوجي . وكان ذلك الشاب يقول لي : لم أُعجب بغيرك ، وعمري ما قابلت أحلى منك ، وأنتي أحلى إنسانة قابلتها بحياتي !!!
وفي نهاية المطاف كانت عبارات ذلك الخائن حقيقة صدمني بها ، حيث قال : أنا لو بتزوج ما أتزوج وحدة كانت تعرف غيري أو عرفتها عن طريق خطأ مثل التشات ، وهي بعمرك كبيرة وعاقلة ، أنا لو أبغي أعرف وحدة حتى لو فكرت أتزوج عن طريق تشات أتعرف على وحدة توها صغيرة ، أربيها على كيفي مو مثلك كانت متزوجة وخانت زوجها !!!!!!!
أقسم لكم أن هذه كلماته كلها قلتها لكم مثل ما قالها ، وما كذبت فيها ولا نقصت كلمة ولا زودت كلمة ، وأنا الآن حايرة بين التفكير في الانتحار ويمكن ما توصلكم هذه الرسالة إلا وقت أنا انتحرت أو الله يهديني ويبعدني عن طريق الظلام .
ويامن ظلمني ويتهزأ علي بقصتي هذه التي صارت لي ، أقول لهم : بيجيكم يوم وتشوفوا أنتم بنفسكم كيف المغريات تخدع الإنسان . كل دعوتي إن الله يريني يوم أشوف الإنسان الذي ظلمني يعاني نفس الشيء في أهله وإلا في نفسه … مع السلامة
مثال واقعي . فالواقع قد يكون مظلماً و مخيفاً هكذا إذا اجتمعت السذاجة و حسن النية من طرف مع الخبث و المكر من الطرف الآخر . فلندعُ الله لها بأن يفك عنها ضيقها ويقبل توبـتـها ، إن توبة الله لا حدود لها وقد وسعت كل شئ